zain ahmed
2022-02-12, 22:17
ركلة جزاء هافرتز في الوقت الإضافي تضمن لقب تشيلسي في كأس العالم للأندية
ركلة جزاء هافرتز في الوقت الإضافي تضمن لقب تشيلسي في كأس العالم للأندية سجل كاي هافرتز ركلة جزاء في الوقت الإضافي عندما تغلب تشيلسي على بالميراس 2-1 في نهائي كأس العالم للأندية يوم السبت ون بيس (https://www.shqwanewz.info/2021/07/one-piece-982.html) ليكمل جمع ألقابه الكبرى. ومنحت رأسية روميلو لوكاكو الرائعة بطل أوروبا التقدم في الدقيقة 54 لكن رفائيل فيجا عادل من ركلة جزاء للفائزين بكأس ليبرتادوريس في أبوظبي. وكان هافرتز ، بطل نهائي دوري أبطال أوروبا ضد مانشستر سيتي ، هو الفائز في مباراة تشيلسي مرة أخرى حيث حول ركلة جزاء في 117 دقيقة بعد مراجعة حكم الفيديو المساعد. حصد تشيلسي الآن كل الألقاب الممكنة منذ أن اشترى رومان أبراموفيتش النادي في عام 2003 ، وأصبح ثالث فريق إنجليزي يفوز بالبطولة العالمية بعد مانشستر يونايتد وليفربول. انتقم البلوز من خسارتهم 1-0 أمام كورينثيانز في نهائي 2012 ، لكن لن يكون لديهم وقت كاف للاحتفال مع فترة حرجة في الأفق بمجرد عودتهم إلى لندن. وسيواجهون ليل في دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا على جانبي نهائي كأس رابطة الأندية ضد ليفربول وكأس الاتحاد الإنجليزي في الدور الخامس ، ويلعبون في أربع مسابقات مختلفة في 12 يومًا. عاد توماس توخيل مدرب تشيلسي إلى موقع التدريب بعد أن سافر إلى أبوظبي يوم الجمعة بعد أن غاب عن المباراتين السابقتين بعد اختبار إيجابي لـ Covid-19. عاد إدوارد ميندي إلى المرمى في أعقاب فوز السنغال بكأس الأمم الأفريقية ، على حساب كيبا أريزابالاجا ، الذي من المحتمل أن يجذب شكله المحسن كثيرًا اهتمام الأندية الأخرى في الصيف. تزامن تراجع تشيلسي في الدوري الإنجليزي الممتاز مع الافتقار إلى السلطة والإدانة ، وعلى الرغم من السيطرة على الاستحواذ ، لم يكن الأمر كذلك حتى نهاية الشوط الأول ، إلا أنهم أجبروا ويفرتون على التصدي.حتى ذلك الحين ، بدا أن قيادة تياجو سيلفا الحارقة من مسافة بعيدة كانت تسير على نطاق واسع. في المقابل ، تم ترك بالميراس مرتين ليأسف على افتقارهم إلى الكفاءة حيث سدد دودو مسافة كبيرة قبل أن يقوم أندرياس كريستنسن بتدخل رئيسي لإبطال هجوم واعد للبرازيليين. كافح لوكاكو لتلبية التوقعات بعد عودته إلى تشيلسي من إنتر ميلان بصفته توقيعًا قياسيًا للنادي ، لكن البلجيكي سجل هدفين في العديد من المباريات هنا في وقت مبكر من الشوط الثاني. أعطى كالوم هدسون أودوي إيماءة من الظهير الأيسر ، وجلد في عرضية وارتفع لوكاكو فوق اثنين من المدافعين ليتجاوز ويفرتون. تقدم كريستيان بوليسيتش ، الذي تم إحضاره في الدقيقة 30 بدلًا من ماسون ماونت المصاب ، بعيدًا عن المرمى بعد تفاعل منظم مع لوكاكو ، لكن تشيلسي منح بالميراس طريقًا للعودة عندما تعامل سيلفا في المنطقة.وصي الحكم الأسترالي كريس بيث بمراجعة الحادث على شاشة التماس ، حيث قدم لاعبو بالميراس والمدرب أبيل فيريرا استئنافًا ، وأشار على الفور تقريبًا إلى مكان الحادث. فيجا ، الذي سجل هدفًا في الفوز 2-0 على الأهلي ، شد أعصابه ليسدد ركلة الجزاء خارج ميندي ، واستقبله العديد من الحاضرين البالغ عددهم 32871 متفرجًا - غالبيتهم يرتدون بالميراس الأخضر والأبيض. ودحرج بوليسيتش مرة أخرى مجهودًا بعيدًا عن المرمى بعيدًا عن التسريح ، ولم يكن الوقت الإضافي مفاجئًا ، واضطر تشيلسي للعب 30 دقيقة إضافية للمرة الثانية في أسبوع. شهد التدافع المحموم داخل المربع ذي الست ياردات حزمة بوليسيك ضد العارضة ، على الرغم من أن التسلل في التدافع كان سيستبعد أي هدف. انطلق تيمو فيرنر مع مرور الوقت ودافع بالميراس بعمق ، لكن تشيلسي حصل على اختراق متأخر عندما تمت معاقبة لوان لصد تسديدة سيزار أزبيليكويتا بذراعه. أرسل هافرتز إلى ويفرتون بطريقة خاطئة لإثارة الاحتفالات الصاخبة ، وبلغت ليلة مريرة بالميراس ذروتها بإنهائه بعشرة رجال بعد طرد لوان من أجل القضاء على الألماني.
ركلة جزاء هافرتز في الوقت الإضافي تضمن لقب تشيلسي في كأس العالم للأندية سجل كاي هافرتز ركلة جزاء في الوقت الإضافي عندما تغلب تشيلسي على بالميراس 2-1 في نهائي كأس العالم للأندية يوم السبت ون بيس (https://www.shqwanewz.info/2021/07/one-piece-982.html) ليكمل جمع ألقابه الكبرى. ومنحت رأسية روميلو لوكاكو الرائعة بطل أوروبا التقدم في الدقيقة 54 لكن رفائيل فيجا عادل من ركلة جزاء للفائزين بكأس ليبرتادوريس في أبوظبي. وكان هافرتز ، بطل نهائي دوري أبطال أوروبا ضد مانشستر سيتي ، هو الفائز في مباراة تشيلسي مرة أخرى حيث حول ركلة جزاء في 117 دقيقة بعد مراجعة حكم الفيديو المساعد. حصد تشيلسي الآن كل الألقاب الممكنة منذ أن اشترى رومان أبراموفيتش النادي في عام 2003 ، وأصبح ثالث فريق إنجليزي يفوز بالبطولة العالمية بعد مانشستر يونايتد وليفربول. انتقم البلوز من خسارتهم 1-0 أمام كورينثيانز في نهائي 2012 ، لكن لن يكون لديهم وقت كاف للاحتفال مع فترة حرجة في الأفق بمجرد عودتهم إلى لندن. وسيواجهون ليل في دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا على جانبي نهائي كأس رابطة الأندية ضد ليفربول وكأس الاتحاد الإنجليزي في الدور الخامس ، ويلعبون في أربع مسابقات مختلفة في 12 يومًا. عاد توماس توخيل مدرب تشيلسي إلى موقع التدريب بعد أن سافر إلى أبوظبي يوم الجمعة بعد أن غاب عن المباراتين السابقتين بعد اختبار إيجابي لـ Covid-19. عاد إدوارد ميندي إلى المرمى في أعقاب فوز السنغال بكأس الأمم الأفريقية ، على حساب كيبا أريزابالاجا ، الذي من المحتمل أن يجذب شكله المحسن كثيرًا اهتمام الأندية الأخرى في الصيف. تزامن تراجع تشيلسي في الدوري الإنجليزي الممتاز مع الافتقار إلى السلطة والإدانة ، وعلى الرغم من السيطرة على الاستحواذ ، لم يكن الأمر كذلك حتى نهاية الشوط الأول ، إلا أنهم أجبروا ويفرتون على التصدي.حتى ذلك الحين ، بدا أن قيادة تياجو سيلفا الحارقة من مسافة بعيدة كانت تسير على نطاق واسع. في المقابل ، تم ترك بالميراس مرتين ليأسف على افتقارهم إلى الكفاءة حيث سدد دودو مسافة كبيرة قبل أن يقوم أندرياس كريستنسن بتدخل رئيسي لإبطال هجوم واعد للبرازيليين. كافح لوكاكو لتلبية التوقعات بعد عودته إلى تشيلسي من إنتر ميلان بصفته توقيعًا قياسيًا للنادي ، لكن البلجيكي سجل هدفين في العديد من المباريات هنا في وقت مبكر من الشوط الثاني. أعطى كالوم هدسون أودوي إيماءة من الظهير الأيسر ، وجلد في عرضية وارتفع لوكاكو فوق اثنين من المدافعين ليتجاوز ويفرتون. تقدم كريستيان بوليسيتش ، الذي تم إحضاره في الدقيقة 30 بدلًا من ماسون ماونت المصاب ، بعيدًا عن المرمى بعد تفاعل منظم مع لوكاكو ، لكن تشيلسي منح بالميراس طريقًا للعودة عندما تعامل سيلفا في المنطقة.وصي الحكم الأسترالي كريس بيث بمراجعة الحادث على شاشة التماس ، حيث قدم لاعبو بالميراس والمدرب أبيل فيريرا استئنافًا ، وأشار على الفور تقريبًا إلى مكان الحادث. فيجا ، الذي سجل هدفًا في الفوز 2-0 على الأهلي ، شد أعصابه ليسدد ركلة الجزاء خارج ميندي ، واستقبله العديد من الحاضرين البالغ عددهم 32871 متفرجًا - غالبيتهم يرتدون بالميراس الأخضر والأبيض. ودحرج بوليسيتش مرة أخرى مجهودًا بعيدًا عن المرمى بعيدًا عن التسريح ، ولم يكن الوقت الإضافي مفاجئًا ، واضطر تشيلسي للعب 30 دقيقة إضافية للمرة الثانية في أسبوع. شهد التدافع المحموم داخل المربع ذي الست ياردات حزمة بوليسيك ضد العارضة ، على الرغم من أن التسلل في التدافع كان سيستبعد أي هدف. انطلق تيمو فيرنر مع مرور الوقت ودافع بالميراس بعمق ، لكن تشيلسي حصل على اختراق متأخر عندما تمت معاقبة لوان لصد تسديدة سيزار أزبيليكويتا بذراعه. أرسل هافرتز إلى ويفرتون بطريقة خاطئة لإثارة الاحتفالات الصاخبة ، وبلغت ليلة مريرة بالميراس ذروتها بإنهائه بعشرة رجال بعد طرد لوان من أجل القضاء على الألماني.