المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اللحْظـَة المُنَاسِبة


رَمَادِيَاتْ
2020-07-14, 18:39
ظللت أنتظر اللحظة المناسبة لأبدأ فيم كان يجب أن أنهيه قبل أعوام من الآن،
لكن اللحظة المناسبة لم تأت أبدا.
لقد أدركت، بشكل شبه متأخر، أن اللحظة المناسبة لا تأتي من تلقاء نفسها.. إنما وجب اقتناصها،
يجب أن نجرّ أنفسنا إليها جرا!

طاهر القلب
2020-07-14, 19:42
جميل أن يتحين كل منا لحظته المناسبة ...
فالندم على اللحظات لا يمكن تعويضه أو استدراكه
فالتي فاتت قد فاتت وانتهى أمرها ...
وأسقطت في أيدنا ورقتها ... للأسف
الأخت رماديات جميل هي كلماتك
تقديري

عزيف
2020-07-17, 18:36
اللحظة المناسبة، الظروف المواتية، حتى اكون مستعدا: هي الاعذار التي يتستر خلفها المماطلون

الداء الذي يقضي على كثير من الموهوبين.
لا تنتظر الفرصة المناسبة بل اصنعها بنفسك



بوركت يا رمديات وبوركت يمناك

رَمَادِيَاتْ
2020-07-18, 23:00
جميل أن يتحين كل منا لحظته المناسبة ...
فالندم على اللحظات لا يمكن تعويضه أو استدراكه
فالتي فاتت قد فاتت وانتهى أمرها ...
وأسقطت في أيدنا ورقتها ... للأسف
الأخت رماديات جميل هي كلماتك
تقديري


صدقت أستاذ طاهر

سررت بتعقيبك

رَمَادِيَاتْ
2020-07-18, 23:03
اللحظة المناسبة، الظروف المواتية، حتى اكون مستعدا: هي الاعذار التي يتستر خلفها المماطلون

الداء الذي يقضي على كثير من الموهوبين.
لا تنتظر الفرصة المناسبة بل اصنعها بنفسك



بوركت يا رمديات وبوركت يمناك



أحسنت القول ياعزيف
وفيك بركة

Elwawy
2020-08-12, 21:54
يقال حليب لحظة سمي هكذا لأنه يمكن تحضيره في لحظة واحدة,
http://www2.0zz0.com/2016/03/25/18/208829060.jpg

أتذكر علبته التي كنت أتفرج على صورها و أنا صغير مرات عديدة, و أنظر لكوب الحليب الذي يعادل قطعة لحم و بيض و كرنكيطة و زفيطي و أشاهد صور المراهق و الأم المرضعة و بائع المخذرات الخ...

أظنني كنت سأضع الرد في موضوع "خيبة أمل" لكن هنا أحسن لأنها لحظة مناسبة, لأن لحظة لم تعد موجودة تبقى الإسم فقط.