ابن الجزائر 65
2017-12-02, 13:24
د.علي السند يرد على الذين يروجون للتطبيع بمبررات شرعية
هناك من يستغل مواقف من حياة الرسول عليه الصلاة و السلام في التعامل مع اليهود لتبرير تطبيعم لليهود ،فيقولون أن النبي عليه الصلاة و السلام تعامل مع اليهود و قبل دعوة امرأة يهودية على الطعام ،و .. و و لكن هذه ما لها علاقة في التطبيع مع الكيان الصهيوني ،.............المسلمين ضد التطبيع مع الكيان الصهيوني ،ليس لأنه يهودي و لكن لأنه مغتصب لأرض عربية اسلامية ،و أدعوا أحقيتهم في هذه الأرض ، و غيروا معالمها و تاريخها و غيروا حتى أسماء الشوارع و فرضوا اللغة العبرية ،و طردوا أهل المدن و أهل القرى الفلسطينيين "أصبحوا لاجئين" تقريبا 6 ملايين فلسطيني طُرِدوا من منازلهم، من أراضيهم و من ممتلكاتهم و أصبحوا لاجئين ،الذي قام بكل ذلك هو الكيان الصهيوني "اسرائيل" و تبنوا الديانة اليهودية.... و ليس كل اليهود صهاينة و هناك من يهود العالم من هم ضد الكيان الصهيونيو مع القضية الفلسطينية و مع الحق الفلسطيني،و هؤلاء اليهود الغير الصهاينة ،لا ندعوا لمقاطعتهم ،و لا ندعوا لعدم التعامل معهم ،بالعكس نعاملهم بالحسنى مثل ما أوصانا القرآن الكريم، أما الصهاينة الذين أغتصبوا أرض فلسطين فكل همهم هو أن نعترف بهم و أن نعاملهم معاملة طبيعية،و من هنا "مصطلح التطبيع"
https://zupimages.net/up/17/48/7xy9.png
https://twitter.com/hureyaksa/status/936210717383868418
هناك من يستغل مواقف من حياة الرسول عليه الصلاة و السلام في التعامل مع اليهود لتبرير تطبيعم لليهود ،فيقولون أن النبي عليه الصلاة و السلام تعامل مع اليهود و قبل دعوة امرأة يهودية على الطعام ،و .. و و لكن هذه ما لها علاقة في التطبيع مع الكيان الصهيوني ،.............المسلمين ضد التطبيع مع الكيان الصهيوني ،ليس لأنه يهودي و لكن لأنه مغتصب لأرض عربية اسلامية ،و أدعوا أحقيتهم في هذه الأرض ، و غيروا معالمها و تاريخها و غيروا حتى أسماء الشوارع و فرضوا اللغة العبرية ،و طردوا أهل المدن و أهل القرى الفلسطينيين "أصبحوا لاجئين" تقريبا 6 ملايين فلسطيني طُرِدوا من منازلهم، من أراضيهم و من ممتلكاتهم و أصبحوا لاجئين ،الذي قام بكل ذلك هو الكيان الصهيوني "اسرائيل" و تبنوا الديانة اليهودية.... و ليس كل اليهود صهاينة و هناك من يهود العالم من هم ضد الكيان الصهيونيو مع القضية الفلسطينية و مع الحق الفلسطيني،و هؤلاء اليهود الغير الصهاينة ،لا ندعوا لمقاطعتهم ،و لا ندعوا لعدم التعامل معهم ،بالعكس نعاملهم بالحسنى مثل ما أوصانا القرآن الكريم، أما الصهاينة الذين أغتصبوا أرض فلسطين فكل همهم هو أن نعترف بهم و أن نعاملهم معاملة طبيعية،و من هنا "مصطلح التطبيع"
https://zupimages.net/up/17/48/7xy9.png
https://twitter.com/hureyaksa/status/936210717383868418