هل انتم راضون عن حالكم يا اساتذة التعليم الابتدائي

[حملاوي سارة]

المهمات الكثيرة
المذكرات الكثيرة
الضغوطات الكثيرة
...........................

ما الحل في رأيكم

[عمر فيصل]

يا أخي العزيز عليك التحكم في ظغوط العمل ، مع الممارسة و الخبرة ستألف الوضع ، بالتوفيق .

[34gasmi]

الحل في رأيي المشاركة في أول مسابقة توظيف خارج قطاع التربية

[عطر التربة]

ان وجدت مسابقة خارج قطاع التربية فسوف اخوض هذه المسابقة و اودع مهنة المتاعب مهنة التعليم التي ازدادت صعوبة و تعقيدا حتى اصبحت الظروف لا تساعد الاستاذ على القيام بمهامه و واجباته مع المهمات الشاقة و المذكرات المتعبة و الضغوطات المهلكة

[نذير السحمادي]

استاذ الابتدائي مظلوم كثيرا
له نفس المستوى مع أساتذة الثانوي ومع ذلك هو أقلهم أجرا.
ضف إلى ذلك تدخل الأولياء.....
والمدير والمفتش .....

[34gasmi]

لم أتعدى الأربعين و لكنني أصبحت أصاب بالدوار و فقدان الوعي و عدم استقرار السكر
و تورمات في الأقدام ، و لم أستطع شراء حتى دراجة هوائية للتنقل ،
حسبنا الله و نعم الوكيل ، الله يعوضنا إن شاء الله

[mozart202]

بزاف يا خوتي و الله لبزاف عندي سنة تدريس طاحت صحتي ساشارك في المسابقات الادارية احسن و الله يقدرنا

[الفارس 2014]

صحيح لهذا لا يزال المعلم يلقب بالمعلم ولن يكون استاذا مدى حياته مادام لا يعرف حقوقه كاملة و لازال يكتب المذكرات بالقلم.
لا تطرحي على نفسك أسئلة لا تملكين القدرة على الإجابة عليها لانك ستموتين من شدة ...... الفاهم يفهم

[نواار]

الجيل الجديد للأسف أشد جبنا من الجيل القديم والا لغير كل شيء في الابتدائي

الفرار الى نائب مدير هو الحل ان كان لك خبرة 5 سنوات فاكثر

او الالتحاق باي وظيفة اخرى ان لم يكن لك ذلك

5 سنوات وانا اجاهد لم استطع ان اجمع 12 معلم لتكوين فرع نقابي خاص بالابتدائي فقط

خدعهم البيف ثم الكبيسة

[34gasmi]

بالرغم من المعاناة و لكني لست جبانا حتى أهرب من مهنة الأنبياء و المرسلين
لألتحق بمناصب النوم و الفراغ و الشيتة

[محمود العمري]

بالرغم من المعاناة و لكني لست جبانا حتى أهرب من مهنة الأنبياء و المرسلين
لألتحق بمناصب النوم و الفراغ و الشيتة

ونعم الكلام يا أخي ...أنا أسأل الاخوة والأخوات لماذا أتيتم للتعليم ؟ أتحسبونها مهنة كسب المال والراحة ..من يعتقد هذا فهو مخطئ ..هذه المهنة من أشق المهن تتطلب التضحية من صاحبها ولكم أسوة في رسول الله صلى الله عليه وسلم ..في الثمانينات عندما كنت مبتدئا في التعليم قالها لنا أحد المفتشين : يا أبنائي إن جئتم إلى التعليم من أجل كسب المال والبحث عن الراحة فقد أخطأتم الطريق أقولها لكم في بدايةمشواركم ..وإن جئتم لأداء رسالة نبيلة فعليكم بتحمل مشقة الطريق الطويل ..رحم الله قائلها حيا أو ميتا ..وضح لنا الطريق من بداية المشوار ..ودرست قرابة 30 سنة وأنا واضع هذه المقولة نصب عيني إلا أن خرجت إلى التقاعد والحمدلله تحملنا خلالها عناء التنقل من قطع مسافات في الغابات والجبال سيرا على الأقدام لأجل الوصول إلى التلاميذ وتعليمهم ولا أذكر لكم المخاطر التي صادفناها في الطريق ولا أنسى أيام الجوع والعطش لولا كرم بعض الأولياء .أسأل الله أن يكتب لنا ذلك كله في ميزان حسناتنا يوم لاينفع مال ولا بنون .لا أظنكم اليوم يا إخوتي تعانون هذا العناء..ثم تجد بعض الاخوة والأخوات يدرس عاما ويقول لك سئمت هذه المهنة..فماذا تريد يا أخي ويا أختي ؟ .

[قنون المربي والأستاذ]

بالرغم من المعاناة و لكني لست جبانا حتى أهرب من مهنة الأنبياء و المرسلين
لألتحق بمناصب النوم و الفراغ و الشيتة


ونعم الكلام يا أخي ...أنا أسأل الاخوة والأخوات لماذا أتيتم للتعليم ؟ أتحسبونها مهنة كسب المال والراحة ..من يعتقد هذا فهو مخطئ ..هذه المهنة من أشق المهن تتطلب التضحية من صاحبها ولكم أسوة في رسول الله صلى الله عليه وسلم ..في الثمانينات عندما كنت مبتدئا في التعليم قالها لنا أحد المفتشين : يا أبنائي إن جئتم إلى التعليم من أجل كسب المال والبحث عن الراحة فقد أخطأتم الطريق أقولها لكم في بدايةمشواركم ..وإن جئتم لأداء رسالة نبيلة فعليكم بتحمل مشقة الطريق الطويل ..رحم الله قائلها حيا أو ميتا ..وضح لنا الطريق من بداية المشوار ..ودرست قرابة 30 سنة وأنا واضع هذه المقولة نصب عيني إلا أن خرجت إلى التقاعد والحمدلله تحملنا خلالها عناء التنقل من قطع مسافات في الغابات والجبال سيرا على الأقدام لأجل الوصول إلى التلاميذ وتعليمهم ولا أذكر لكم المخاطر التي صادفناها في الطريق ولا أنسى أيام الجوع والعطش لولا كرم بعض الأولياء .أسأل الله أن يكتب لنا ذلك كله في ميزان حسناتنا يوم لاينفع مال ولا بنون .لا أظنكم اليوم يا إخوتي تعانون هذا العناء..ثم تجد بعض الاخوة والأخوات يدرس عاما ويقول لك سئمت هذه المهنة..فماذا تريد يا أخي ويا أختي ؟ ..
بارك الله في الأستاذ34gasmiu.
بارك الله فيك معلمي العمري محمود.
بكلامك أعدتنا الى الأيام المِلاح(بكسر الميم)،الأيام التي كان فيها المعلمون ساعدا واحدا،جسدا واحدا،كلمة واحدة.
كان المعلم يعمل عمله،عمل المدير،عمل الحارس.
يوم كان المعلم يصل باكرا إلى المدرسة وقد قطع المسافة ماشيا على الأقدام وفي أحسن الأحوال راكبا دراجته النارية،يشعل المدفأة ،أحيانا ينظف أنابيبها من هباب الفحم المترسب على جوانبها.
أتذكر يوم دخل علي تلميذ السنة الثانية وثيابه مبللة وملطخة بالوحل،سألته فأخبرني أنه سقط في بركة ماء.
عمدت إلى نزع ثيابه-ليس كلها-لففته في معطفي ومئزري وقربته من المدفأة،غسلت له ملابسه بالماءالبارد،جففتها وألبسته إياها،أستحضر نظراته التي تنم عن الشكر..((تدمع عيناي في هذه اللحظة))!!..أتذكر ذاك الذي اشتريت له محفظة بثمن 50دج أنذاك .....أتذكر وأتذكر.
وفي المقابل أتذكر أولئك الكسالى الذين قسوت عليهم من أجل اللحاق بركب زملائهم.
أستاذي الفاضل((التعليم رسالة نبيلة،فكن أو لاتكن))

[نواار]

ونعم الكلام يا أخي ...أنا أسأل الاخوة والأخوات لماذا أتيتم للتعليم ؟ أتحسبونها مهنة كسب المال والراحة ..من يعتقد هذا فهو مخطئ ..هذه المهنة من أشق المهن تتطلب التضحية من صاحبها ولكم أسوة في رسول الله صلى الله عليه وسلم ..في الثمانينات عندما كنت مبتدئا في التعليم قالها لنا أحد المفتشين : يا أبنائي إن جئتم إلى التعليم من أجل كسب المال والبحث عن الراحة فقد أخطأتم الطريق أقولها لكم في بدايةمشواركم ..وإن جئتم لأداء رسالة نبيلة فعليكم بتحمل مشقة الطريق الطويل ..رحم الله قائلها حيا أو ميتا ..وضح لنا الطريق من بداية المشوار ..ودرست قرابة 30 سنة وأنا واضع هذه المقولة نصب عيني إلا أن خرجت إلى التقاعد والحمدلله تحملنا خلالها عناء التنقل من قطع مسافات في الغابات والجبال سيرا على الأقدام لأجل الوصول إلى التلاميذ وتعليمهم ولا أذكر لكم المخاطر التي صادفناها في الطريق ولا أنسى أيام الجوع والعطش لولا كرم بعض الأولياء .أسأل الله أن يكتب لنا ذلك كله في ميزان حسناتنا يوم لاينفع مال ولا بنون .لا أظنكم اليوم يا إخوتي تعانون هذا العناء..ثم تجد بعض الاخوة والأخوات يدرس عاما ويقول لك سئمت هذه المهنة..فماذا تريد يا أخي ويا أختي ؟ .

صعب جدا ان تفترق مع زميل لك في سن 18 انت الى الجامعة وهو للتدريس لتتخرج بعد 5 سنوات ولاتجد شيئا ثم بعد 7 سنوات تجد نفسك معلما معه

دراستك الجامعية بطالتك تتدفعك للتمرد لكنه بقي كتلميذ في الابتدائي يقبل كل شيء

[منشار]

الانسان هو الذي يفرض نفسه في كل مكان و في أي عمل ..

و في كل وظيفة تجد الناس تشتكي و تتظلّم

فالشرطي يشتكي من تسلّط مرؤوسيه عليه

و العسكري يشتكي من غربته عن أهله فلا يراهم إلا كل شهور

و الإداري يشتكي من ضخامة العمل في مكتبه و سوء أخلاق مديره

و التاجر يشتكي من الضرائب و أخلاق الناس

و سائق السيارة يشتكي من همجية الركاب

و سائق الشاحنة يشتكي من خطورة مشاوير الليل

و صاحب المقهى يعاني من كثرة الجالسين الفوضويين البطالين

و الخباز يعاني من حرارة الفور

و الصباغ يعاني من أمراض الصدر

و من لا يعاني من المشاق في وظيفته يعاني من المحرمات بكل أنواعها و إغراءتها

فالحل للإنسان أن يفرض شخصيته في مكان عمله فعندما تعرف حقوقك وواجباتك ستعمل بكل أريحية

فلا تسمح لأحد أن يفرض عليك شيئا لم يفرضه عليك قانون العمل

و احرص دائما على وجود تشريعات العمل تحت يدك حتى إذا حاول أحدهم التسلط عليك بغير حق فألصقها في وجهه ..

لكن مشكلة الناس دائما أنهم مساكين و لا يعرفون حقوقهم

[منشار]

كلامك منطقي ومقبول 100%
ولكن مع الإدارة لا يحبذ التعامل معها بعقلية القانون لأنهم سيطبقون عليك قانون الغاب !!
فمن تلكم القصص القانونية يقال - والله أعلم بصحة المقال - أن معلما كان نظاميا قانونيا مع مديره دائما يواجهه بالقانون ..
وفي يوم من تلكم الأيام تأخر هذا المعلم قليلا فكتب فيه المدير تقريرا مفاده " إهانة العلم الوطني " فحول إلى مجلس التأديب مباشرة !!
ولذلك أقول : القانون أعمى لا يبصر ولا يتحرك حتى يجره أحد من أذنه .
ويقال أيضا : أنا الشرطي أنا القانون .. ولذلك يتخيل ويحلم بعضهم أنه : أنا المدير أنا القانون .


كلامك غير صحيح أخي الفاضل ..
فمديرك موظف مثلك فكيف يتسلط عليك بغير حق
لو قلتَ أن جنرالا يتسلط عليك فربما نسلّم لك
هناك قانون و هناك شهود و هناك إنكار و هناك إثبات
فالدنيا ليست فوضى ..

[صـالـح]

كلامك غير صحيح أخي الفاضل ..
فمديرك موظف مثلك فكيف يتسلط عليك بغير حق
لو قلتَ أن جنرالا يتسلط عليك فربما نسلّم لك
هناك قانون و هناك شهود و هناك إنكار و هناك إثبات
فالدنيا ليست فوضى ..
نعم وهو كذلك .. مجرد حكاية لا تصح
حكاها لي أحدهم واستغربتها أنا أيضا ولذلك حذفتها لعدم جدواها ولكنك سبقتي بالتعليق عليها .
ومع ذلك فهذا لا ينفي تسلط المديرين بغير حق فهو أمر شائع ومتواتر .

[منشار]

نعم وهو كذلك .. مجرد حكاية لا تصح
حكاها لي أحدهم واستغربتها أنا أيضا ولذلك حذفتها لعدم جدواها ولكنك سبقتي بالتعليق عليها .
ومع ذلك فهذا لا ينفي تسلط المديرين بغير حق فهو أمر شائع ومتواتر .


يا أخي لا أحد يستطيع التسلط عليك فكلنا موظفين بسطاء

فكيف تسمح لموظف بسيط أن يتسلط عليك ؟؟؟

إن خالفت القوانين فتحمل لكن إن خالفها هو بتسلطه عليك فهو من يجب عليه أن يخاف لا أنت

لكن المشكلة كما قلت أن أعلبنا لا يعرف القوانين و لهذا يظن أن لمديره سلطة مطلقة

[نواار]

الانسان هو الذي يفرض نفسه في كل مكان و في أي عمل ..

و في كل وظيفة تجد الناس تشتكي و تتظلّم

فالشرطي يشتكي من تسلّط مرؤوسيه عليه

و العسكري يشتكي من غربته عن أهله فلا يراهم إلا كل شهور

و الإداري يشتكي من ضخامة العمل في مكتبه و سوء أخلاق مديره

و التاجر يشتكي من الضرائب و أخلاق الناس

و سائق السيارة يشتكي من همجية الركاب

و سائق الشاحنة يشتكي من خطورة مشاوير الليل

و صاحب المقهى يعاني من كثرة الجالسين الفوضويين البطالين

و الخباز يعاني من حرارة الفور

و الصباغ يعاني من أمراض الصدر

و من لا يعاني من المشاق في وظيفته يعاني من المحرمات بكل أنواعها و إغراءتها

فالحل للإنسان أن يفرض شخصيته في مكان عمله فعندما تعرف حقوقك وواجباتك ستعمل بكل أريحية

فلا تسمح لأحد أن يفرض عليك شيئا لم يفرضه عليك قانون العمل

و احرص دائما على وجود تشريعات العمل تحت يدك حتى إذا حاول أحدهم التسلط عليك بغير حق فألصقها في وجهه ..

لكن مشكلة الناس دائما أنهم مساكين و لا يعرفون حقوقهم

صدقت صدقت صدقت

وجود الكثير من المعلمين الدين لا يعرفون حقوقهم اضاع هيبة المعلم عند الجميع

وشعار الرسالة الدي يكرره الجميع

ليس سببا لقبول الذل

فصاحب اسمى رسالة * عليه الصلاة والسلام *

هو قدوتنا

[عبد الفتاح نصيري]

[SIZE="5"][FONT="Arial"]المعلم أصبح يضيع حتى حق زوجته والعكس صحيح إذا كانت الزوجة معلمة وهنا وصل الأمر إلى درجة الخطر أصبح المعلم يصل إلى التلاميذ مرهقا من تعب الإعداد وهذا هو هدف الوزارة الوصية.