المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ينزعون ثيابهم فى الشواطئ و لا ينزعونها فى منازلهم امام العائلة...


نصرو
2007-04-28, 21:39
السلام عليكم. اروى لكم قصة و المهم العبرة منها. دهب رجل و زوجته الى شاطئ البحر للسباحة و لبس كل منهما لباس السباحة عند الشاطئ اى لباس المعروف اقتداء بالغرب و عند المساء رجع الزوجان الى البيت فارحين و مبتسمين . عندما سمع والد الرجل ان ابنه اخد معه زوجته الى شاطئ البحر و نزع لباسهما الا لباس السباحة فتاثر الوالد و عند وقت الاكل اى العشاء امر زوجة ابنه ان تحظر الطعام و هى تلبس لباس السباحة امام جميع العائلة فغضب الزوج و اراد ان يمنع زوجته من ان تلبس لباس السباحة و قال لها عيب و عار و خزى ان تلبسى هكدا امام عائلتى . و تدخل الوالد و بين لولده انك لم تستحيى ان تلبس انت و زوجتك لباس السباحة امام الالاف من الناس و امام الله تعالى و تستحيى منا نحن عائلتك . فتاثر الزوجان و عاهد الله ان لا يعودا لمثله ابدا . يا ترى ما هو السبب الدى يجعل الازواج و الاولاد ينزعون لباسهم فى شواطئ البحر بدون حياء و لا خوف من الله تعالى.

fateh.laiche
2007-04-29, 20:17
استحي حتى من نفسي في لباس كهذا

samstar
2007-06-01, 22:48
مثلما يقول المثل الشعبي هاتلي فاهم الله لا قرا أخي قصتك رائعة أحييك

علي_21
2007-06-02, 14:33
فعلا إنها حقيقة يندى لها الجبين مشكووور أخي الموضوع الهادف

فتوح المصرى
2007-06-02, 16:01
:dj_17: :dj_17: والله هذه حقيقة يندى لها الجبين أعاذنا الله واياكم منها

هديل الحمام
2007-06-02, 19:17
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -
<ان لم تستحي فافعل ما شئت>

douchareb
2007-06-02, 19:27
merci mon frere que dieux te protege

سمـ مصر ــا
2007-06-02, 19:29
الحياء من الايمان

سينيورة
2007-06-02, 20:06
لا يسعنا الا اناقول ان لم تستحي ففعل ماشئت
هادانا الله واياكم حفظ اخواتنا واخواننا من كل شر

علي الجزائري
2007-06-02, 20:57
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -
<ان لم تستحي فافعل ما شئت>

الحديث صحيح لكن يذكر بتمامه :
عن أبي مسعود رضي الله عنه قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى
إذا لم تستح فافعل ما شئت
و بارك الله فيكم ...

ليللو
2007-06-03, 11:09
شكرا لك على نقل هذه القصة التي من ورائها عبرة لمن يعتبر


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -
<ان لم تستحي فافعل ما شئت>

ذكرى مضت
2010-05-20, 17:47
حقيقة مّرة ... فعلا تطرح اكثر من علامة استفهام ... و كانو يستخدموا منطق ..اذا عمت خفت ...

بمعنى وقتها كل الناس يميزهم العري ... اللهم نسالك سترك ...بارك الله فيك ...

سعد ابو يوسف
2010-05-20, 18:17
( مظاهر الدياثة وانعدام الرجولة )
وإذا أردنا أن نعدّد مظاهر الدياثة وذهاب الغيرة المنتشرة في الأمة فإنّنا نحتار من أين نبدأ ؟ أمن أغلظها أم من أخفها ؟ هل نبدأ بمن يترك أهله تطل من الشرفة بلا سبب ؟ أم أبدأ بالذي يأخذ أهله إلى شاطئ البحر ؟ لأنها مظاهر كثيرة نحتاج إلى أن ندمج بعضها في بعض طلبا للاختصار.
وبما أننا في فصل الصيف فإنّنا نبدأ بالحديث عن البحر... فما معنى أن يذهب بزوجته وأخته إلى البحر ؟ أنا لا أتحدث عن الذي يذهب بها لتسبح عارية فذاك خرج من بشريته أكرمكم الله، ولكن أتحدث عمن يذهب بأهله إلى البحر لا للسّباحة ولكن لتبلّل أقدامها وتشمّ الهواء وتروّح على نفسها –زعموا-، لأنّ الشواطئ إن خلت من الرجال والنساء العراة فهي لا تخلو من الرجال العراة !! وأتحدث أيضا عمن يذهب بابنته البالغة أو التي قاربت البلوغ إلى شاطئ البحر، وكثير من الناس يتساهلون في هذا الأمر، يتركون بناتهم الصغيرات شبه عاريات تعرض مفاتنهن على الذئاب البشرية المتربصة هنا وهناك.
ويشبه هذا الأخير الذي يسمح لابنته أو أخته بممارسة الرياضة والانخراط في النوادي الرياضية لتمارس السباحة والعدو والمصارعة وغيرها، أليس هذا من مظاهر الدياثة ؟!
وكيف تسمح الرجولة – إن كانت في القلب – للأب أن يرسل ابنته إلى المخيمات الصيفية، ونحن في زمن يخاف فيه على الأولاد الذكور فكيف بالبنات الصغار ؟ تبقى البنت الأسابيع والشهور وهو لا يدري ما الذي حدث لها ؟ وأين تبيت ؟ وماذا تصنع ؟
ومن ضعف الغيرة ورقة الدّين: أن يأذن الرجل لأهله بالسفر من مدينة إلى مدينة أو من بلد إلى بلد بلا محرم يرافقها، وفي زمان انحسار الرجولة وانتشار الدياثة أصبح كثير من الناس لا يعدون من المنكرات إرسال البنات إلى الأحياء الجامعية، التي تبعد عن سكناهم بمئات الكيلومترات، وتمكث فيها البنات الأسابيع بل الشهور!! أين تمكث ؟ تمكث في تلك الأحياء التي يعلم أنه تكثر فيها الفاحشة والفجور، وقد كثرت فيها الفضائح حتى وصفها بعض الصحفيّين بـ " الأحياء الجِماعية "، نسأل الله تعالى السلامة والعافية.
ومنها أيضا: أن يسمح الرّجل لأهله بالاختلاط بالرجال في الأعراس وغيرها، وأن تؤخذ لها الصور الثّابتة والمتحركة، أو أن يدخل عليها الرجال – غير المحارم – في غيبته ولو كانوا من الأقارب، قال صلى الله عليه وسلم: ( إِيَّاكُمْ وَالدُّخُولَ عَلَى النِّسَاءِ )، قالوا: يا رسول الله أرأيت الحَمْوَ ؟ قال: (الحَمْوُ المَوْتُ ). والحمو: أخو الزوج، وجعل الخلوة به بمنزلة الموت، فعليكم أن تكرهوه كما تكرهون الموت، واحذروه كما تحذرون الموت.
ومن الخلوة المحرمة: أن تركب المرأة السيارات مع الأجانب، ولو كان ذلك في البلدة الواحدة من غير سفر، وقد يستغرب بعض الناس هذا الكلام، ولكنه من أوضح الأمور عند من استنار قلبه بنور الكتاب والسنة.
ومن الدياثة: أن يلقي للزوجة الحبل على الغارب، تخرج متى تشاء، وتعود متى تشاء، ولا يعرف الوجهة التي خرجت إليها، ولا التي أقبلت منها، ومنها: السماح للمرأة بالخروج للأسواق التي تكثر فيها المعاكسة والازدحام، وربما ترى ذلك " الرويجل " جالسا في السيارة ينظر وينتظر، وزوجته تخرج إلى البقالة لتبتاع ! أو ترى بعضهم يجلس إلى جانب زوجته وهي من يقود السيارة تتعرض لنظرات الناس، ويوقفها الشرطي ويكلمها دونه وهو يسمع ويرى ولا يحرك ساكنا.
ومنها نشر أسرار الزوجة وأسرار الجماع، وإن من فعل ذلك فهو من شرار الناس عند الله، قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النَّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ القِيَامَةِ الرَّجُلَ يُفْضِي إِلَى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضِي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِرَّهَا ) [رواه مسلم].
ومنها: تلك الظّاهرة الجديدة العجيبة الّتي تنتشر في مجتمعنا، ظاهرة هؤلاء الذكور الذين يكشفون عن أفخاذهم في الشوارع دون حياء من الله أو من عباده، ولننتبه إلى أنّهم ما خرجوا كذلك حتى كشفوا عن عوراتهم في البيوت أمام أمّهاتهم وأخواتهم وآبائهم ! فهل يُشكّ أنّ هذا من مظاهر الدّياثة والتخنّث أيضا.
ومن أعظم مظاهر الدياثة: الزّواج بالزّانية، وعدم تطليق من ثبت عليها الزّنا، أو أن يتقدم الخاطب للفتاة التي يعرف أنها كانت ذات خدن وهو مطلع على ماضيها السيئ، وقد ذكر بعض أهل العلم أن الديوث هو الذي يظن في أهله الفاحشة ثم يمسكها، " يظن " بمعنى يشك وليس هو على يقين.
ومنها: عدم مراقبة البنات في المدارس التي كثر فيها الفساد، والسماح لهن باكتساب جوال.
ومنها: أن يرضى بخروجهنّ دون حجاب شرعي يتفرّج عليهنّ الغادي والرائح، ولا يعنيه أن تخرج كاشفة عن عورتها للناس.
وبعد هذا السرد، قولوا لي بربّكم: أهذه الأشياء كانت موجودة عند آبائكم وأجدادكم ؟
وهل كان أجدادنا أعلم بالدين منا ؟
نعم، إنّهم كانوا أميين لا علم لهم، ولكن كانت فيهم الرجولة والفحولة، فلم يكونوا يرضون بما هو أدنى من هذا بمفاوز. إن هذه الأشياء المذكورة مما لا يرضى به حتى أهل الجاهلية الأولى، ففي بعض الأحاديث - حديث عمّار - أنّ الصّحابة لما سمعوا قول النبي صلى الله عليه وسلم: ( الديوث )، قالوا: وما الديوث ؟ فلنا أن نقول إنهم لم يعرفوا معنى هذه اللفظة ! ولم يعرفوا هذه الخصلة، لأنها لم تكن موجودة عندهم، وفي هذا الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: « ثَلاَثَةٌ لاَ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ أَبَداً : الدَيُّوثُ، وَالرَّجُلةُ مِنَ النِّسَاءِ، وَمُدْمِنُ الخَمْرِ». [قال الهيثمي:"رواه الطبراني وفيه مساتير وليس فيهم من قيل إنه ضعيف "، وصححه الألباني]. والرَّجلة: هي المترجلة المتصفة بصفات الرجال، وقد حمله بعض أهل العلم على المستحلّ لأنّ المعاصي لا تكون سببا للخلود في جهنم، ومن صور الاستحلال أن ينصح المرء في هذه الأمور فيقول: بل هذا أمر عادي جائز ولا حرج فيه، وأن يقول: هذا تخلف ورجعية ووسوسة، فالمستحل ينكر أن تكون هذه المظاهر من المعاصي، مع أن الفطرة السليمة ترفضها، وتحريم أكثرها معلوم من الدين بالضرورة، نسأل الله تعالى أن يردنا إلى ديننا ردا جميلا.
هذا بعض مما قرات من موضوع كان عنوانه : اين الرجولة اين الغيرة ؟؟

صُبح الأندلس
2010-05-20, 18:26
والله لطالما تساءلت لم لا يجدون حرجا و هم من غير هدوم في البحر و لكن يدعون الحشمة أمام الأقارب فهل في البحر ناس غير الناس ؟ و ما أستغربه أكثر أن أرى متحجبات ينزعن الحجاب في البحر و في غير موسم الاصطياف تجدها حريصة كل الحرص على الحجاب فما هذا التناقض ؟ هل يا ترى الماء يستر عوراتهم أم يا ترى الناس الموجودون في البحر عمي ؟ حين تجدون إجابة أخبروني

تَــــــيْمَـــــآءْ ,
2010-05-20, 18:31
ان لم تستحي فافعل ما شئت

كمال الاسلام
2010-05-20, 18:32
وعليكم السلام


قد يدخل واحد او واحدة منهم فيجيبوك


الله اعلم لما يفعلون ذلك