المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طريقة التخاطر عن بعد (telepathy )


BAROUD
2014-12-07, 20:21
سلااااااااااااك

كيف احوالكم مع هذا الشتيوة ... ان شاء الله تكونوا في تمام الصحة و العافية !!!

موضوع طويل و مهم جدا و اعتقد جازما انه من بين احسن المواضيع التي شاركت بها هنا علئ الاطلاق و طبعا انصحكم بمتابعته حتئ النهاية

https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpa1/v/t1.0-9/10801901_820772241299164_1820614125347995672_n.jpg ?oh=5ca157bfa8beaa210531761594d7ec1c&oe=55092188&__gda__=1427871792_a67a7f06d78c7c733ff9a830ea92388 4

طريقة التخاطر عن بعد
===============

بالتأكيد سبق لك وتذكرت يوما فجأه شخصاً معيناً لم تره منذ فتره طويله ثم مالبثت وان التقيت به في اليوم التالي ! سبق و إن شعرت بإحساس داخلي أن امراً ما قد يحدث وتناسيت شعورك ثم مالبث هذا الأمر أن حدث ! أليس كذلك ؟؟ هذا ما يطلق عليه العلماء والباحثين اسم التخاطر (telepathy )، وهو انتقال افكار و صور عقلية بين الكائنات الحية من دون الاستعانة بالحواس الخمسة او باختصار نقل الأفكار من عقل الى آخر بدون وسيط مادي. اي انه يدرك افكار الاخرين و يعرف ما يدور في عقولهم و ايضا باستطاعته ارسال خواطره و ادخالها في عقول الآخرين . و المحبين هم اكثر قدرة على التخاطر, خاصة بأن ارواحهم تآلفت كما يقول الرسول -صلى الله عليه وآل و سلم-: (الأرواح جنودٌ مجندة ما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف) .. إذن عند تآلف الأرواح تكبر الفرصة بوجود التخاطر .. ومن هؤلاء المحبين : أفراد العائلة الواحدة , الأصدقاء الحميمون, إحساس الأم عندما يكون أطفالها في ورطة , إحساس البعض بموت احد اعضاء عائلته .. اذن فرص نجاح التخاطر مع افراد العائلة الواحدة تنجح اكثر مِن مَن هم خارج محيط هذه العائلة.. ومن أمثلة التخاطر ما نراه من الصلة الروحية بين التوائم حيث يصابون معا بالمرض حتى ولو كانت المسافة شاسعة بينهما ولا يدري أحدهما بمرض الآخر ويصل التخاطر بين التوائم حيث يستطيع أحدهم أن يجعل توأمه يتصل به هاتفيا عندما يريد .. وذلك حدث بالفعل بقصص حقيقية .

ولا يشترط حدوث تخاطر أو قراءة أفكار صلة دم قوية فقد يحدث ذلك بين رجل وزوجته أو صديقين فعندما يشرع شخصان معينان في الحديث يقولان العبارة نفسها وبنفس الوقت ولكن الغريب في الأمر أن التخاطر لا يحدث بانتظام بل في أجواء معينة . اذ يلاحظ ان التخاطر يظهر غالباً في حالات الطوارئ وحين يكون المرء في أمسّ الحاجة اليه، اذ تَكثُر حالات التخاطُر في أوقات الأزمات، فمثلاً إذا تعرّض صديق إلى حادث فإنّ ذلك قد يصِل إلى المَعْنِي لَه على شكْلِ رؤية أو صورة ذِهْنيّة أو تعكّرٍ في المزاج. ولا يحدث هذا في افراد البشر فقط بل حتى في الحيوانات الاليفة التي تعيش معهم. وقد أجرى العلماء تجارب عديدة على حيوانات مختلفة للتنبؤ بالزلازل والفيضانات والكوارث التي تصيب الأرض فوجدوا ان الأسماك والأبقار والكلاب والقطط تستشعر بالزلازل قبل وقوعها بعدة ساعات كما ان الكلاب ومن خلال معايشة عملية تبين بأن لها القدرة على معرفة الأخطار التي تحدق بأصحابها وكم من مرة أنقذت أصحابها من مواقف صعبة للغاية قد تؤدي بالأشخاص إلى الموت المحقق. ومن الأفعال التي تقوم بها الحيوانات مثلا قبل الزلازل: - الأسماك تقفز من المياه. - القطط تغادر البيوت إلى العراء. - الأرانب تضرب رؤوسها فيما حولها. - الخنازير تعض بعضها بعضا.

وفي حقيقة القول ان عملية ( التخاطر) ليست حديثة، بل تعود الى ازمان قديمة، كيف تعرف ان شخص ما يفكر فيك الآن : عندما تعتريك حالة عاطفية (مــــفاجــــــــــــــأة)حول شخص ما وتكون هذه الحالة مشابهة لحدث واقعي .فأنه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة بمعنى عندما اتذكر والدي او امي او اختى او اخي او صديقي ثم لا تتعدى كونها افكار طبيعيه ولا احس بحرارة في المشاعر فأن هذه خواطرمن العقل الباطن لا اهمية لها في الموضوع لكن تأمل معي عندما تكون في المدرسة او في العمل او عندما تكون مسافرا الى بلد بعيد .ثم فجأة احسست هذا اليوم انك تفكر في فلان من الناس وكأن احداً نبهك ثم بدأت تحس بانجذاب اليه وتود مثلاً الاتصال به اوزيارته... او نحو هذا فأن هذا ما نقصده وصدقني ان هذه النظرية وان كنت لم اقرأها في كتاب لكني اجزم بصدقها وان الواقع يصدقها ومع مرور الزمن والدربة على هذا الامر ستجد ان من السهل عليك معرفة من يفكر فيك بل مع الدربة المتواصلة ربما تتعرف على نوعية المشاعر التي يطلقها الآخرون نحوك والحديث في هذا يطول وانت الحكم انت جالس في غرفتك مسترخ هاديء ، وفجأة تفكر في شخص وكأنك تقول في نفسك ( منذ زمن لم أره)! وفجأة يرن جرس الهاتف واذ به هو هونفسه من كنت تفكر به! تدخل مكاناً غريباً لأول مره فتقول لمرافقيك انه مكان بديع وجميل، وفجأة تحس لاوعيك بدأ يظهر الى ساحة الوعي لافتة عريضه كتب عليها ونقش فيها ( ألا تظن انك وسبق ان رأيت هذا المكان)؟! وانت جالس مع أهلك في مجلس العائلة اذ بجرس الهاتف يرن.. فتقول لهم انا اظن انه فلان ! فيكون تماما كما قلت .. بالفعل انه هو! كيف؟! تصادف فلانا من الناس فتتأمل وجهه قليلا.. تضع عينك في عينيه فترى حروفا تنطق عن حاله .. وترى كلمات تحدثك عن اخباره ..فتكاشفه بها لتتأكد انك أصبت الحقيقه تماما! انت وزميلك تتحدثان..تريد ان تفاتحه في موضوع فاذ به ينطق بنفس ما اردت ان تقوله! هذه النماذج في الحقيقه ما هي الا صور معدوده تختصر ما يمكن ان نسميه ( القدرات ما فوق الحسية) او القدرات الحسية الزائده.. او ما يشمل علوم التخاطر والتوارد للافكار والاستبصار ونحوها .. وكل شخص منا من حيث الجمله سبق وان تعرض لمثل هذه الصور في يومه وليلته او خلال فترات التجارب في حياته ! بقيت في ذاته وفي تفكيره ربما من غيرتفسير واضح.. هو يدرك ان ثمة شيئاً غريباً بداخله.. هو يدرك ان هذه من الأمور الغامضه او نابعه من قوى خفيه غير ظاهره.. المهم انه يدركها ويحس بحقيقتها ماثلة امامه حتى وان عجز عن ايجاد تفسيردقيق وجلي لهذه الظواهر! كثير من الناس لا يتنبهون الى ان مثل هذه القدرات تحدث معهم كثيرا ربما تحدث للبعض في اليوم مرارا وتكرارا لكن يمنعهم من ادراكهم وتنبههم لحدوثها امران / الاول / انهم بعد لم يعتادوا حسن الاستماع الى النبضات الحسيه التي تأتي مخبرة لهم ومحدثة لهم بكثير من الوقائع.. بمعنى انه لاتوجد آلية للتواصل بين الانسان وبين نفسه واعماقه ومن ثم التعرف على هذه الخواطر .. اللغة شبه منعدمه ..

فنحن امام مهمتين:

1- كيف نتعلم بمعنى (ما هي الآليات التي تؤهلنا للوصول الى وعي وفهم هذه القدرات الحسية الزائدة

2 -كيف نصل الى مرونة واضحه في التحدث بطلاقه بهذه اللغه . بمعنى التعرف السريع والمباشر على ادق واعمق ما يرد الينا من افكاروخواطر من الآخرين ! وما ينطلق منا من افكار ورسائل ذهنية نحو الآخر الثاني / اننا كثيرا ما ننتظر ان يحدث امر غريب وغامض حتى نشعر بأن ثمة امرا حدث بالفعل !

تأملوا معي هذين المثالين/ 1- فلان من الناس يقترب من بيته فاذ به يحس ان اخاه سيفتح له الباب ! 2- فلان من الناس يقترب من بيته فيظن ان فلان الذي لم يره من شهر سيزوره ! حينما يصدق احساس ( فلان)في الحالتين ! فانه ابداًلن يهتم كثيرا لنجاح وصدق احساسه في الحاله الاولى ! بل سيتنبه للحاله الثانيه لانها بالفعل غير متوقعه اطلاقا فهي معجزة في نظره اذ (( كيف يتوقع مجيء فلان من الناس وهو لم يره منذ شهر ! اما من اعتادرؤياه فهو سيجعل ذلك محض صدفة لكن حين التأمل سنجد ان كلا المثالين له اهميته ! فكونك تنجح في توقع ان اخاك من بين عدة اخوة ومن غير دليل منطقي يؤكد لك ذلك هو شيء مذهل ويدل على قدره وموهبة لديك ان عدم وصولنا الى مرحلة ولو أولية تمكننا من التواصل مع احاسيسنا وفهم اشارات الفكر والخواطر التي تتجه نحونا من الاخرين يشكل عائقا اساسا للوصل الى مرحله متقدمة من وعي وفهم هذه العلوم وممارستها جيدا ، وايضا اهمالنا لكثير من النماذج التي تحدث كثيرا بزعم انها امور عاديه ( مع انها عند التحقيق والتأمل غيرعاديه) امر يشكل عائقا لانه يجعل محور وقطب هذه العلوم يدور في فلك ما هو صعب وغريب وغير متوقع فقط ! ولأن افعالنا اكثرها روتيني وتقليدي فكل واحد منا اعتاد ان يفعل كذا ليحصل على كذا وان يذهب الى كذا ليجد كذا وهكذا واذا حدث امرغير تقليدي اعتبره شيئاً خارقاً .. هو ربما خارق وفوق حسي


فقط لاني اؤمن بالتخاطر بشكل صريح جدا
================
كيف تعرف ان شخص ما يفكر فيك الان

سلامتكم


.
.
.
.
.
.
.

ⓑⓐⓡⓞⓤⓓ

شاطئ الأوركيد
2014-12-07, 20:54
السلام عليكم
أردت طرح سؤال إذا سمحت
سرعة البديهة هي نفسها التخاطر
كثير من أحيان أفكر بأشياء وتكون كما أتوقع حتى بت أحسب حسابات وأجد حلول للمشاكل قبل وقوعها وأتجنبها بسهولة
لكنها تعتبر خطر بالنسبة لحياة الشخص لأن يرى بعيدا وما سيحصل في المستقبل بمعنى انه يعيش الموقف مرتين
مرة في مخيلة ومرة في الحياة الواقعية
هي إستنتاجات فقط بحسب المعطيات الموجودة ولاعلاقة لها بالعلم الغيب .الغيب لله وحده
لما تكون إنسان يستعمل المنطق كثيرا ومحترف في قراءة الأفكار ينتج التخاطر
شكرا على الموضوع

مريم الصابرة
2014-12-07, 20:57
السلام عليكم اخي بارود
اهلا وسهلا بك اخي موضوع رائع ودعني أقول لك وهنا من تتصل بي وجربت الكلام معي وحكيت اهن مواقف تجدث معي وحتى انني اخبرهن عن امورهن ولو انني لم ارهن مطلقا ولا منذ مدة يقال لي لديك موهبة خارقة ولست اعلم حتى قرأت موضوعك
صدقا أتوقع امور كثيرة وأقرأ كثيرا من يقابلني واراه واعرف كيف يفكر لست ادري من أين ياتيني ذاك الشعور ولدرجة كبيرة حتى هناك من تسانلي مور وتقول لي مريم أنت احساسك صادق والأهم كل ما احسه سيحدث يحدث على أرض الواقع اصدقك القول طنت اظن ان بي مس او شي من الجن ليصدق إحساسي لهاته الدرجة ولكن لا ابدا انا ارقي نفسي دائما ولا اعاني اي اعراض والحمد لله عادية جدا ولم اجد تفسير حتى قرأت موضوعك
بارك الله فيك

BAROUD
2014-12-07, 21:03
السلام عليكم
أردت طرح سؤال إذا سمحت
سرعة البديهة هي نفسها التخاطر
كثير من أحيان أفكر بأشياء وتكون كما أتوقع حتى بت أحسب حسابات وأجد حلول للمشاكل قبل وقوعها وأتجنبها بسهولة
لكنها تعتبر خطر بالنسبة لحياة الشخص لأن يرى بعيدا وما سيحصل في المستقبل بمعنى انه يعيش الموقف مرتين
مرة في مخيلة ومرة في الحياة الواقعية
هي إستنتاجات فقط بحسب المعطيات الموجودة ولاعلاقة لها بالعلم الغيب .الغيب لله وحده
لما تكون إنسان يستعمل المنطق كثيرا ومحترف في قراءة الأفكار ينتج التخاطر
شكرا على الموضوع

سلامتك اخي عدااء
شخصيا اعتقد انو سرعة البديهية ليست هي التخاطر الئ حد كبير
سرعة البديهية هي استعمال افكار مسبقة و مكتسبات سلوكية و نفسية في مواقف قد تكون صعبة اغلب الوقت و بهذ المكتسبات راح نتخطاوا قدر كبير من المشاكل و غيرها في حين انو التخاطر قد لا يعطئ لاغلب البشر مثله مثل علم الفراسة و غير ذلك لانو التخاطر شبيه بانقسام نواة الئ جزئين في حين انو كل جزء يعمل بنفس الية الجزء الاخر و ربما لا نجد فرق يذكر
ربما التخاطر ايجابياته اكثر من سلبياته ارئ ذلك و مثل ما قلت انت كلمة مفيدة و هي انك ترئ الموقف مرتين صحيح هذا
اكيد الموضوع مفيد و فيه ما يقال

BAROUD
2014-12-07, 21:11
السلام عليكم اخي بارود
اهلا وسهلا بك اخي موضوع رائع ودعني أقول لك وهنا من تتصل بي وجربت الكلام معي وحكيت اهن مواقف تجدث معي وحتى انني اخبرهن عن امورهن ولو انني لم ارهن مطلقا ولا منذ مدة يقال لي لديك موهبة خارقة ولست اعلم حتى قرأت موضوعك
صدقا أتوقع امور كثيرة وأقرأ كثيرا من يقابلني واراه واعرف كيف يفكر لست ادري من أين ياتيني ذاك الشعور ولدرجة كبيرة حتى هناك من تسانلي مور وتقول لي مريم أنت احساسك صادق والأهم كل ما احسه سيحدث يحدث على أرض الواقع اصدقك القول طنت اظن ان بي مس او شي من الجن ليصدق إحساسي لهاته الدرجة ولكن لا ابدا انا ارقي نفسي دائما ولا اعاني اي اعراض والحمد لله عادية جدا ولم اجد تفسير حتى قرأت موضوعك
بارك الله فيك


سلامتك مريو ان شاء الله تكوني بخير الان
اكيد موضوع نفسي روحي طريف جدا كل احاسيسك و ما تشعرين به هو نابع من نفس صادقة لانو مش اي واحد راح يتخاطر مع ناس اخرين بهذ السهولة لالا
هي اليات و ميكانيزمات نفسيية بحثة و احيانا حتئ البشر لا يجدون لها تفسير دقيق و صريح الا كما نقولوا احنا بالعامية و الله غير جيت في بالي و هنا علماء النفس و الفزياء البشرية يربطون ذلك ربما باشارات يطلقها الانسان المرسل و يتلقاها الانسان المستقبل عبر وسيلة اتصال ربما هي التخاطر و الحس النابع من اعماق النفس و قبل هذا هناك ايات ربما و تفاسير تحلل هذه الظاهرة روحيا و علم النفس اكدها الئ حد كبير و وفق فيها كذلك
ان شاء الله احاسيسك تلك ما يكون فيها علاقة لا بالمس و لا بالشيطان و لا غيره هة فقط الهام يضعه الله في قلوب البشر عموما

شكرا مريو

نارينا
2014-12-07, 21:21
موضوع جميل قرأت الكثير عن التخاطر فيما مضى ...حاليا لاتحظرني قصص لكن في الماضي قبل وفاة ابن خالتي بيومين جاء على بالي وتذكرت كيف كنت ألعب معه ...ولم يغب عن بالي يومها ....ثم توفي بعده وأنا جد مندهشة كيف تذكرته وهو في مكان بعيد جدا عني

شاطئ الأوركيد
2014-12-07, 21:44
سلامتك اخي عدااء
شخصيا اعتقد انو سرعة البديهية ليست هي التخاطر الئ حد كبير
سرعة البديهية هي استعمال افكار مسبقة و مكتسبات سلوكية و نفسية في مواقف قد تكون صعبة اغلب الوقت و بهذ المكتسبات راح نتخطاوا قدر كبير من المشاكل و غيرها في حين انو التخاطر قد لا يعطئ لاغلب البشر مثله مثل علم الفراسة و غير ذلك لانو التخاطر شبيه بانقسام نواة الئ جزئين في حين انو كل جزء يعمل بنفس الية الجزء الاخر و ربما لا نجد فرق يذكر
ربما التخاطر ايجابياته اكثر من سلبياته ارئ ذلك و مثل ما قلت انت كلمة مفيدة و هي انك ترئ الموقف مرتين صحيح هذا
اكيد الموضوع مفيد و فيه ما يقال



أشياء كثيرة حصلت معي ولدي حكايات مع التخاطر لاأحب ذكرها
كمثال شخص يفكر فيك وأنت في نفس وقت تفكر فيه
++ =+
- - = -
مثلما ذكرت شيء إيجابي لكيلا الشخصين لانهما بنفس الوجهة
ياترى كيف سيكون الشخص إذا كانت لديه سرعة البديهة والتخاطر في نفس الوقت

الأميرال
2014-12-07, 21:50
موضوع شيق:19:

sara_marwa
2014-12-08, 12:58
السلام عليكم

notajsim
2014-12-08, 13:54
http://www.youtube.com/watch?v=miJRBvBoBzM

BAROUD
2014-12-20, 18:30
الجلاء السمعي Clair-audience

موهبة روحية معناها قدرة الشخص على سماع أصوات لايسمعها الناس الآخرون بحاسة السمع العادية.
وهو قدرة الحصول على معلومات عن أحداث أو أشخاص من خلال حاسة سمعية داخلية ، ليس لها علاقة بحاسة السمع التقليدية . و قد تأتي بشكل همسات محببة جميلة ، كألحان موسيقية أو أجراس أو غناء .
و يمكن أن تأتي على شكل طرقات قوية على الخشب أو الحديد مثلاً ، أو صفّارة إنذار أو أي صوت مزعج آخر يعمل على لفت الانتباه . و أحياناً كثيرة ، بدلاً من أن يأتي الصوت من داخل الذهن ، يتجلّى بشكل واضح مما يجعله مسموع عن طريق الأذن ، فيبدأ الشخص بالالتفات حوله فلا يرى شيئاً .
و لهذا الصوت مظاهر كثيرة فيمكن أن يتشابه لصوت الشخص المعني ، مع اختلاف في النبرات و السرعة و التعبير.
و يمكن أن يكون صوت أشخاص آخرين . و قد تبدو نبرة هذا الصوت سلطوية أو تحذيرية أو تشجيعية ، و يمكن أن يتخذ نبرة عاطفية حنونة ، أو نبرة عاقلة منطقية واقعية .
اي هو أن يسمع الإنسان لا يسمعها أحد غيره و ربما يشعر بعض الناس بقوة هذه الموهبة عنده حيث يأتيه الجواب أو التحذير في الوقت المناسب وكثيرا ما يأنس لذلك الصوت ويطلب مساعدته في المواقف الصعبة.
ومن السهل التدريب على ذلك لو اتبعنا حديث الرسول صلي لله عليه وسلم الذي راوه الدرامي و أحمد عن وابصة بن معبد الأسدي
"أن الرسول صلى الله عليه و سلم قال له : جئت تسأل عن البر و الإثم ، قلت : نعم فجمع أصابعه فضرب بها صدري وقال : استفت نفسك استفت قلبك يا وابصة ((ثلاثا)) البر و اطمأنت إليه النفس و اطمأن إليه القلب و الإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر وإن أفتاك الناس و أفتوك "