الزمزوم
2014-11-19, 18:45
فضيحة مدوية.. عضو في "القاعدة": أميران سعوديان موّلا هجمات 11 أيلول؟
http://www.jpnews-sy.com/ar/images/news/big/80374.jpg
في فضيحة مدوية من فضائح نظام آل سعود المتتالية، أكد العضو في تنظيم القاعدة زكريا موسوي من زنزانته في السجن المشدد الحراسة الذي يقبع فيه أنّ شخصيات في السفارة السعودية لدى أميركا كانت ضالعة في خطة لإسقاط الطائرة الرئاسية الأميركية واغتيال الرئيس الأسبق بيل كلينتون أو زوجته.
كما ذكر موسوي الفرنسي الجنسية والبالغ من العمر 46 سنة أنّه قابل أحد مسؤولي الاستخبارات السرية الأميركية قبل أشهر، وأطلعه على المعلومات التي بحوزته حول المخطّط الذي قال إنّه كان من المقرّر تنفيذه خلال رحلة الطائرة الرئاسية الأميركية إلى بريطانيا.
وبحسب شبكة الـ"سي أن أن" الإخبارية، فقد ادّعى موسوي في وثيقتين مكتوبتين بخط اليد ومرسلتين إلى المحكمة الفيدرالية في نيويورك وأوكلاهوما، أنّه خلال فترة تدرّبه على الطيران في أوكلاهوما، قابل أميراً سعودياً بصحبته إحدى الأميرات، وحصل منهما على أموال لصالح منفذي هجمات الحادي عشر من أيلول.
وقد طلب موسوي في رسالتيه من القضاء العمل على نقله من الجناح H الموجود فيه بسجن كولورادو، واصفاً إياه بأنّه "معقل للسعوديين"، وعرض بالمقابل تقديم معلومات ضدّ السعوديين.
ويعاني موسوي، بحسب مزاعم الـ"سي أن أن" من مرض عقلي هو انفصام الشخصية، وقد شهد طبيب نفسي بأنه يعاني من أوهام وتشوّش في الأفكار، وكذلك العديد من أفراد عائلته. وأمضى موسوي حتى الآن ثمانية أعوام في السجن بعد صدور حكم عليه بالسجن مدى الحياة بعد إقراره بتورّطه في جرائم إرهاب وقتل على صلة بهجمات أيلول.
http://www.jpnews-sy.com/ar/images/news/big/80374.jpg
في فضيحة مدوية من فضائح نظام آل سعود المتتالية، أكد العضو في تنظيم القاعدة زكريا موسوي من زنزانته في السجن المشدد الحراسة الذي يقبع فيه أنّ شخصيات في السفارة السعودية لدى أميركا كانت ضالعة في خطة لإسقاط الطائرة الرئاسية الأميركية واغتيال الرئيس الأسبق بيل كلينتون أو زوجته.
كما ذكر موسوي الفرنسي الجنسية والبالغ من العمر 46 سنة أنّه قابل أحد مسؤولي الاستخبارات السرية الأميركية قبل أشهر، وأطلعه على المعلومات التي بحوزته حول المخطّط الذي قال إنّه كان من المقرّر تنفيذه خلال رحلة الطائرة الرئاسية الأميركية إلى بريطانيا.
وبحسب شبكة الـ"سي أن أن" الإخبارية، فقد ادّعى موسوي في وثيقتين مكتوبتين بخط اليد ومرسلتين إلى المحكمة الفيدرالية في نيويورك وأوكلاهوما، أنّه خلال فترة تدرّبه على الطيران في أوكلاهوما، قابل أميراً سعودياً بصحبته إحدى الأميرات، وحصل منهما على أموال لصالح منفذي هجمات الحادي عشر من أيلول.
وقد طلب موسوي في رسالتيه من القضاء العمل على نقله من الجناح H الموجود فيه بسجن كولورادو، واصفاً إياه بأنّه "معقل للسعوديين"، وعرض بالمقابل تقديم معلومات ضدّ السعوديين.
ويعاني موسوي، بحسب مزاعم الـ"سي أن أن" من مرض عقلي هو انفصام الشخصية، وقد شهد طبيب نفسي بأنه يعاني من أوهام وتشوّش في الأفكار، وكذلك العديد من أفراد عائلته. وأمضى موسوي حتى الآن ثمانية أعوام في السجن بعد صدور حكم عليه بالسجن مدى الحياة بعد إقراره بتورّطه في جرائم إرهاب وقتل على صلة بهجمات أيلول.