صُـــــور ؛ تحتاج منكم إلى تعليق

[العثمَاني]

أطفال الحوثي المسلحين

طفل حوثي مسلح يفتش شيخا يمنيا في عمره والده
http://yemen-press.com/newsgfx/images/yp20-10-2014-67467.jpg

http://yemen-press.com/newsgfx/images/yp21-10-2014-13417.jpg

https://pbs.twimg.com/media/B0PCmVxCAAAZ_3R.jpg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-53587.jpeg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-71509.jpg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-31847.jpg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-35206.jpg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-56908.jpe

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-78614.jpg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-40162.jpe

يا ترى ... لماذا لم نسمع العالم يتباكى ويقول أن الحوثي يجند الأطفال ؟

[البيرين1]

السلام عليكم. حتى نسمع ان ال و م ا تقتل الاطفال

[فريد الفاطل]

أطفال الحوثي المسلحين

طفل حوثي مسلح يفتش شيخا يمنيا في عمره والده
http://yemen-press.com/newsgfx/images/yp20-10-2014-67467.jpg

http://yemen-press.com/newsgfx/images/yp21-10-2014-13417.jpg

https://pbs.twimg.com/media/b0pcmvxcaaaz_3r.jpg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-53587.jpeg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-71509.jpg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-31847.jpg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-35206.jpg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-56908.jpe

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-78614.jpg

http://yemen-press.com/uploaded_files/ups/yp26-09-2014-40162.jpe

يا ترى ... لماذا لم نسمع العالم يتباكى ويقول أن الحوثي يجند الأطفال ؟


شكـــــــــــــــــــرا

الجواب لو كان هذا التنظيم المجوسي مسلم يعني "سني"لرأيت كل كلاب العالم القريبة و البعيدة مكشرة أنيابها و مخالبها

لعنة الله على المنافقين


الله أكبر عليهم كلهم

[منصور23]

هذا هو تعليقي
شرعا من ظهرت عليه علامات البلوغ لم يعد طفلا




بينا أنا واقفٌ في الصفِّ يومَ بدرٍ ، فنظرتُ عن يميني وعن شمالي ، فإذا أنا بغلامينِ من الأنصارِ ، حديثةٌ أسنانهما ، تمنيتُ أن أكونَ بين أضلعٍ منهما ، فغمزني أحدهما فقال : يا عمِّ هل تعرفُ أبا جهلٍ ؟ قلتُ : نعم ، ما حاجتكَ إليهِ يا ابنَ أخي ؟ قال : أُخْبِرْتُ أنَّهُ يَسُبُّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، والذي نفسي بيدِهِ ، لئن رأيتُهُ لا يُفارقُ سوادي سوادَهُ حتى يموتَ الأعجلُ مِنَّا ، فتعجبتُ لذلك ، فغمزني الآخرُ ، فقال لي مثلَها ، فلم أَنْشِبْ أننظرتُ إلى أبي جهلٍ يجولُ في الناسِ ، قلتُ : ألا ، إنَّ هذا صاحبكما الذي سألتماني ، فابتدراهُ بسيفهما ، فضرباهُ حتى قتلاهُ ، ثم انصرفا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأخبراهُ ، فقال : أيكما قتلَهُ . قال كلُّ واحدٍ منهما : أنا قتلتُهُ ، فقال : هل مسحتما سيفيْكما ؟ قالا : لا ، فنظرَ في السيفيْنِ ، فقال : كلاكما قتلَهُ ، سلَبُهُ لمعاذِ بنِ عمرو بنِ الجموحِ . وكانا معاذَ بنَ عفراءَ ومعاذَ بنَ عمرو بنِ الجموحِ .

الراوي: عبدالرحمن بن عوف المحدث:البخاري- المصدر: صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم:3141
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أسامة بن زيد : من موقع اسلام واب ركن الأطفال
كان "أسامة" فارسًا شجاعًا منذ صغره ، يحب الجهاد في سبيل الله ، فخرج مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في غزوة "أحد" وكان في الرابعة عشرة من عمره تقريبًا ، لكن النبي- إشفاقًا منه ورحمة بأسامة- أرجعه إلى المدينة لصغر سنه ، ثم اشترك في غزوة "الخندق" بعد أن كبرت سنه واشتد عوده ، كما اشترك في غزوة "مؤتة" تحت قيادة أبيه الذي استشهد في الغزوة .
ولما بلغ "أسامة" الثامنة عشرة من عمره ولاه الرسول – صلى الله عليه وسلم – إمارة الجيش المتجه إلى الشام لتأديب بعض القبائل ، وكان تحت قيادته كبار المهاجرين والأنصار ، لكن هذا الجيش لم يخرج إلا بعد وفاة النبي – صلى الله عليه وسلم – وعاد ظافرًا منتصرًا .


أنصار الله الحوثيون لم يأتوا بشئ خارج عن الشرع

[الصادع بالحق]

هذا هو تعليقي
شرعا من ظهرت عليه علامات البلوغ لم يعد طفلا




بينا أنا واقفٌ في الصفِّ يومَ بدرٍ ، فنظرتُ عن يميني وعن شمالي ، فإذا أنا بغلامينِ من الأنصارِ ، حديثةٌ أسنانهما ، تمنيتُ أن أكونَ بين أضلعٍ منهما ، فغمزني أحدهما فقال : يا عمِّ هل تعرفُ أبا جهلٍ ؟ قلتُ : نعم ، ما حاجتكَ إليهِ يا ابنَ أخي ؟ قال : أُخْبِرْتُ أنَّهُ يَسُبُّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، والذي نفسي بيدِهِ ، لئن رأيتُهُ لا يُفارقُ سوادي سوادَهُ حتى يموتَ الأعجلُ مِنَّا ، فتعجبتُ لذلك ، فغمزني الآخرُ ، فقال لي مثلَها ، فلم أَنْشِبْ أننظرتُ إلى أبي جهلٍ يجولُ في الناسِ ، قلتُ : ألا ، إنَّ هذا صاحبكما الذي سألتماني ، فابتدراهُ بسيفهما ، فضرباهُ حتى قتلاهُ ، ثم انصرفا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأخبراهُ ، فقال : أيكما قتلَهُ . قال كلُّ واحدٍ منهما : أنا قتلتُهُ ، فقال : هل مسحتما سيفيْكما ؟ قالا : لا ، فنظرَ في السيفيْنِ ، فقال : كلاكما قتلَهُ ، سلَبُهُ لمعاذِ بنِ عمرو بنِ الجموحِ . وكانا معاذَ بنَ عفراءَ ومعاذَ بنَ عمرو بنِ الجموحِ .

الراوي: عبدالرحمن بن عوف المحدث:البخاري- المصدر: صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم:3141
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أسامة بن زيد : من موقع اسلام واب ركن الأطفال
كان "أسامة" فارسًا شجاعًا منذ صغره ، يحب الجهاد في سبيل الله ، فخرج مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في غزوة "أحد" وكان في الرابعة عشرة من عمره تقريبًا ، لكن النبي- إشفاقًا منه ورحمة بأسامة- أرجعه إلى المدينة لصغر سنه ، ثم اشترك في غزوة "الخندق" بعد أن كبرت سنه واشتد عوده ، كما اشترك في غزوة "مؤتة" تحت قيادة أبيه الذي استشهد في الغزوة .
ولما بلغ "أسامة" الثامنة عشرة من عمره ولاه الرسول – صلى الله عليه وسلم – إمارة الجيش المتجه إلى الشام لتأديب بعض القبائل ، وكان تحت قيادته كبار المهاجرين والأنصار ، لكن هذا الجيش لم يخرج إلا بعد وفاة النبي – صلى الله عليه وسلم – وعاد ظافرًا منتصرًا .


أنصار الله الحوثيون لم يأتوا بشئ خارج عن الشرع









انصار الخاميئيني او حثالة الحوثي هؤلاء او ما قاموا به بمجرد تمكنهم من صنعاء

تغيير ائمة المساجد السنة وفرض ائمة شيعه

[الصادع بالحق]

هذا هو تعليقي
شرعا من ظهرت عليه علامات البلوغ لم يعد طفلا




بينا أنا واقفٌ في الصفِّ يومَ بدرٍ ، فنظرتُ عن يميني وعن شمالي ، فإذا أنا بغلامينِ من الأنصارِ ، حديثةٌ أسنانهما ، تمنيتُ أن أكونَ بين أضلعٍ منهما ، فغمزني أحدهما فقال : يا عمِّ هل تعرفُ أبا جهلٍ ؟ قلتُ : نعم ، ما حاجتكَ إليهِ يا ابنَ أخي ؟ قال : أُخْبِرْتُ أنَّهُ يَسُبُّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، والذي نفسي بيدِهِ ، لئن رأيتُهُ لا يُفارقُ سوادي سوادَهُ حتى يموتَ الأعجلُ مِنَّا ، فتعجبتُ لذلك ، فغمزني الآخرُ ، فقال لي مثلَها ، فلم أَنْشِبْ أننظرتُ إلى أبي جهلٍ يجولُ في الناسِ ، قلتُ : ألا ، إنَّ هذا صاحبكما الذي سألتماني ، فابتدراهُ بسيفهما ، فضرباهُ حتى قتلاهُ ، ثم انصرفا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأخبراهُ ، فقال : أيكما قتلَهُ . قال كلُّ واحدٍ منهما : أنا قتلتُهُ ، فقال : هل مسحتما سيفيْكما ؟ قالا : لا ، فنظرَ في السيفيْنِ ، فقال : كلاكما قتلَهُ ، سلَبُهُ لمعاذِ بنِ عمرو بنِ الجموحِ . وكانا معاذَ بنَ عفراءَ ومعاذَ بنَ عمرو بنِ الجموحِ .

الراوي: عبدالرحمن بن عوف المحدث:البخاري- المصدر: صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم:3141
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أسامة بن زيد : من موقع اسلام واب ركن الأطفال
كان "أسامة" فارسًا شجاعًا منذ صغره ، يحب الجهاد في سبيل الله ، فخرج مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في غزوة "أحد" وكان في الرابعة عشرة من عمره تقريبًا ، لكن النبي- إشفاقًا منه ورحمة بأسامة- أرجعه إلى المدينة لصغر سنه ، ثم اشترك في غزوة "الخندق" بعد أن كبرت سنه واشتد عوده ، كما اشترك في غزوة "مؤتة" تحت قيادة أبيه الذي استشهد في الغزوة .
ولما بلغ "أسامة" الثامنة عشرة من عمره ولاه الرسول – صلى الله عليه وسلم – إمارة الجيش المتجه إلى الشام لتأديب بعض القبائل ، وكان تحت قيادته كبار المهاجرين والأنصار ، لكن هذا الجيش لم يخرج إلا بعد وفاة النبي – صلى الله عليه وسلم – وعاد ظافرًا منتصرًا .


أنصار الله الحوثيون لم يأتوا بشئ خارج عن الشرع









لا تفرح كثيرا تاكد ان اليمن وغير اليمن ستطهر من دنس حثالة الحوثي وامثالهم وقد بدا هد الامر

[العثمَاني]

up
up
up

[tifinagh]

راه حتى دزاير تجند أطفالا من البوليزلريو لقتل المروك ، وترسل الاطفال الى كوبا،

[notajsim]

راه حتى دزاير تجند أطفالا من البوليزلريو لقتل المروك ، وترسل الاطفال الى كوبا،



يعني المغوك ديالك و ديال الملك اللي تركعولوا و مخزنه ملائكة هههههه

أتلها ببلادك حنوني