الزمزوم
2014-10-19, 15:53
الصحفي البريطاني المختطف جون كانتلي: الغرب يجهز لحرب خليجية ثالثة؟
[/URL][URL="http://www.jpnews-sy.com/ar/news.php?id=79250#"]
(htp://addthis.com/bookmark.php?v=250)
http://www.jpnews-sy.com/ar/images/news/big/79250.jpg
قال الصحفي البريطاني جون كانتلي المختطف من قبل تنظيم "داعش": إن العالم الغربي يجهز لحرب خليجية ثالثة، ولكنها هذه المرة ستصبح طويلة المدى.
وأضاف خلال فيديو جديد له ينشره التنظيم على حلقات متتالية: إن الرئيس الأميركي باراك أوباما يستخدم نفس الأسلوب الذي اتخذ في الحشد للحرب على أفغانستان والعراق عام 2003، مشيراً إلى أن تلك الحرب تسببت في أزمة اقتصادية كبيرة للدول الغربية، على حد تعبيره.
وأشار كانتلي، إلى أن «داعش» يمثل تهديداً كبيراً للغرب، منتقداً ما وصفه بالنفاق الأميركي الذي قرر التدخل في شمال العراق بسبب الخطر الذي يتربص بالإيزيديين، متسائلاً: «منذ متى تحرص أميركا على الأقليات في العالم الإسلامي».
وتابع: إن «الانتصارات التي تحققها "الدولة الإسلامية" في العراق والشام، والخوف الذي تحققه للحكومة البريطانية والأميركية، تشكل مصدراً عظيماً للأخبار بالنسبة للإعلام الذي لم يتعلم شيئاً من الحروب السابقة التي شنها الغرب على كل من العراق وأفغانستان، ليبدد المليارات فقط لتجنب هجوم آخر مثل هجوم الحادي عشر من أيلول، وهو الأمر الذي يمثل تسلية للمجاهدين».
[/URL][URL="http://www.jpnews-sy.com/ar/news.php?id=79250#"]
(htp://addthis.com/bookmark.php?v=250)
http://www.jpnews-sy.com/ar/images/news/big/79250.jpg
قال الصحفي البريطاني جون كانتلي المختطف من قبل تنظيم "داعش": إن العالم الغربي يجهز لحرب خليجية ثالثة، ولكنها هذه المرة ستصبح طويلة المدى.
وأضاف خلال فيديو جديد له ينشره التنظيم على حلقات متتالية: إن الرئيس الأميركي باراك أوباما يستخدم نفس الأسلوب الذي اتخذ في الحشد للحرب على أفغانستان والعراق عام 2003، مشيراً إلى أن تلك الحرب تسببت في أزمة اقتصادية كبيرة للدول الغربية، على حد تعبيره.
وأشار كانتلي، إلى أن «داعش» يمثل تهديداً كبيراً للغرب، منتقداً ما وصفه بالنفاق الأميركي الذي قرر التدخل في شمال العراق بسبب الخطر الذي يتربص بالإيزيديين، متسائلاً: «منذ متى تحرص أميركا على الأقليات في العالم الإسلامي».
وتابع: إن «الانتصارات التي تحققها "الدولة الإسلامية" في العراق والشام، والخوف الذي تحققه للحكومة البريطانية والأميركية، تشكل مصدراً عظيماً للأخبار بالنسبة للإعلام الذي لم يتعلم شيئاً من الحروب السابقة التي شنها الغرب على كل من العراق وأفغانستان، ليبدد المليارات فقط لتجنب هجوم آخر مثل هجوم الحادي عشر من أيلول، وهو الأمر الذي يمثل تسلية للمجاهدين».