منشور وزارى ليس بحجم وزارة تعليم عالى و و لا يخدم البحث العلمى

[doctorant1]

بعد قراءة للقرار الوزارى رقم 156 المؤرخ بتاريخ 13 جويلية و المتعلق بالوعد بالنشر ادركت كطالب دكتوراه ان الوزارة تقدم حلول استهلاكية بدل اصدار منشور يحدد بوضوح شروط موحدة اكادمية تخدم جودة الجامعة و تكون طلبة دكتوراه ذوى كفاءة علمية عالية....المنشور يكرس الرداءة و يدل على ان الوزارة تكرس سياسة الرداءة. للاسف..
لقد كنا كطلبة دكتوراه ننتظر صدور منشور فى مستوى تطلعات الجامعة الجزائرية التى تتذيل المؤشرات العالمية فى الترتيب...و ترفع من مستوى طالب الدكتوراه تحثه على الاجتهاد لضمان منصب استاذ فىالاسرة الجامعية....
بالتاكيد ان الوزارة تريد ضرب بعض الكليات التى تضيق على مناقشة الطلبة بوضعها شوط تعجيزية ..و لكن كان الافضل ان تقدم الوزارة منشور متوازن يخدم الجامعة و طلبة الدكتوراه فى نفس الوقت..
المشكل الدى يعانى منه الطلبة ليس فى المقالة و لكن فى عدم توحيد الشروط حسب كل تخصص ...طلبة الدكتوراه يعانون من عدم استماع الوزارة لهذه الفيئة و مشاكلهم مع فئة الحاقدين و الحاسدين و الدين يريدون ان تكون الجامعة ملكية خاصة لهم بالاقدمية و ليس بالعلم و البحث العلمى ...
على الوزارة اصدار قوانين تفضح المناقشات المفبركة و الرسائل المسروقة و لجان المناقشة العائلية..اقترح ان ترسل الوزارة عضوين من جامعة لا يعرفهم احد الا يوم المناقشة و فى تخصص الطالب...

هذا المنشور ليس بقيمة اضافية يا سيدى الوزير...لقد انتظرنا منشور عادل و حكيم و لكن يبدو ان الوزارة تشترى السلم و فقط و لايهمه المستوى...هذا المنشور سيدفع طلبة الدكتوراه الى الكسل و التهاون..
ترى هل بعد المناقشة و الحصول على شهادة الدكتوراه سوف تساوى الوزارةفى التوضيف بينة من لا يقدر على نشر مقالة علمية او اكثر فى مجلات ذات قيمة علمية.و من نقاش بوعد.....

[papillon85]

moussa alhaj / alhaj moussa
majabou walou jdid

[wafa_nour]

شكرا اخي على الموضوع
انا كطالبة دكتورا في البيولوجيا ارى ان المشكل ليس في عدم قدرة الطلبة على نشر مقال بل المشكل يكمن في عدم توفر الامكانيات الي بيها تتوصل الى نتائج علمية و تنشر هاد النتائج
انا شخصيا اعاني من مشكل الامكانيات فمند عامين قام مخبر البحت الدي انتمي اليه بطلب المواد الكميائية التي احتاجها في بحتي الا انه لحد الساعة لم يصلني شيء و لازلت انتظر، اما المواد لا تصل الى الجزائر اما تبقى عند الجمارك حتى انتهاء صلاحيتها
و مع ’ذلك جربنا حلول بديلة الا ان مشكل الامكانيات يبقى قائم خصوصا في ميدان البيولوجيا ، فمع التطور العلمي عند الغرب لن تستطيع التوصل الى نتائج حديثة في هاذا الميدان في ظل انعدام الامكانيات
و الحل البديل هو الخروج في تربص الى الخارج عل و عسى تصل الى نتائج بامكانيات غربية
انا اتحدث هكدا لاني اعيش هدا الواقع فالمشكل في رايي ليس في تكاسل الطالب في حد ذاته بل كدلك في تماطل الوزارة في توفير له ما يحتاج حتى يتقدم
اتمنى ان تدخلي لم يزعج اي طرف
يبقى رايي نوفر ثم نحاسب الطالب
بارك الله فيك

[محمد أمين _]

هذا القرار جاء لحل مشكل التأخر في المناقشة بسبب التأخر في صدور المقال -بعد قبوله طبعا، إذ تعلمون أن هناك مدّة بين قبول المقال و بين صدوره- وليس له علاقة بطبيعة أو جودة المجلات.
من المنتظر أن يتم صدور قرار بخصوص شروط المجلات قريبا إن شاء الله. أصبر برك :)
بالتوفيق.

[السيد قطب]

لا إله إلا الله

[tarekfrident]

صدور قرار بخصوص شروط المجلات

file:///C:/Users/hp/Downloads/Arrt_393_Revues.pdf

[SMBack]

يا أخي و الله لذكرتنا هذه التعليمة بالوعود التي يتوعد بها كل منافق من المنافقين الذي يديرون ..... الوعد بالنشر اليوم و غدا الوعد بالمناقشة و كفى الله السبيل . قيمة النشر العلمي في الجزائر = 0 . قيمة التعليم العالي و البحث العلمي = 0 . قيمة الوظيفة العمومية و التوظيف = 0 . قيمة الانسان = 0 . فإلى أين أيها الجزائر إلى أين ؟
يا أخي الدولة الآن تدعم الكلوشار و السوفاج و رفعت يدها عن الباقين . يا أخي العفو الرئاسي أصبح هو و شهادة البكاولوريا عرسان في الجزائر . لا بل إن هذا العفو أعلى مرتبة من درجة البروفيسور في الجزائر . عماذا تبحث أو أبحث أو يبحث الآخرون ؟
" الوعد بالنشر " سبحان الله مطبخ وزارة التعليم العالي و البحث العلمي ماذا يصنع . ينقص الطبخة بعض البهارات لتضيفها في الدخول الجامعي القادم .
إذا سمحت أخي الكريم ، فنعود بالتاريخ إلى أدراجه فنرى أن الجزائر استقلت منذ سنة 1962 و اليوم نحن في سنة 2014 ، أي 52 سنة من الاستقلال ، ألمانيا خرجت من الحرب العالمية الثانية أشلاء سواء في بنيتها التحتية أو بنيتها الجغرافية ( ألمانيا الغربية و ألمانيا الشرقية ) سنة 1945 أي قبل استقلال الجزائر بـ 17 سنة ، و ها هي الآن قوة عالمية عظمى ند للولايات المتحدة الأمريكية و حليفة الاتحاد الأوروبي و دولة عضوة فيه . فانظر إلى ألمانيا اليوم و انظر إلى حال الجزائر .
انهارت الدولة الجزائرية منذ سنة 1965 . و هي في انهيار إلى يومنا . وزارة التعليم العالي و البحث العلمي كل يوم بتعليمة كل يوم بقرار و لا يوم استفاد منها من يستحقها . يا أخي قالوا لنا أن مافيا تحكم الجزائر . و لكنني لا أعتقد ذلك . بل أنني على يقين بأنها لعنة حالت علينا . انظر فقط إلى مسابقات توظيف الأساتذة الجامعيين . يا أخي يستفد منها فقط الموظفين السابقين بحكم كذا و كذا و كذا و لكن لا معيار من تلك المعايير يمت بصلة إلى البحث العلمي أو ما يجب أن يكون عليه الأستاذ الجامعي . و يقولون لك : الحياة قطار إذا لم تسرع فتفوتك محطتك . يا سلام ، فلسفة حياة على منهج الحيوان .
ماذا عسانا أن نقول أو نفعل . افعلوا ما تريدون و الله يفعل ما يريد .

شكرا، و أعتذر على الإطالة فالقلب انفلت منا

[يوسفي عبدالقادر]

يا أخي و الله لذكرتنا هذه التعليمة بالوعود التي يتوعد بها كل منافق من المنافقين الذي يديرون ..... الوعد بالنشر اليوم و غدا الوعد بالمناقشة و كفى الله السبيل . قيمة النشر العلمي في الجزائر = 0 . قيمة التعليم العالي و البحث العلمي = 0 . قيمة الوظيفة العمومية و التوظيف = 0 . قيمة الانسان = 0 . فإلى أين أيها الجزائر إلى أين ؟
يا أخي الدولة الآن تدعم الكلوشار و السوفاج و رفعت يدها عن الباقين . يا أخي العفو الرئاسي أصبح هو و شهادة البكاولوريا عرسان في الجزائر . لا بل إن هذا العفو أعلى مرتبة من درجة البروفيسور في الجزائر . عماذا تبحث أو أبحث أو يبحث الآخرون ؟
" الوعد بالنشر " سبحان الله مطبخ وزارة التعليم العالي و البحث العلمي ماذا يصنع . ينقص الطبخة بعض البهارات لتضيفها في الدخول الجامعي القادم .
إذا سمحت أخي الكريم ، فنعود بالتاريخ إلى أدراجه فنرى أن الجزائر استقلت منذ سنة 1962 و اليوم نحن في سنة 2014 ، أي 52 سنة من الاستقلال ، ألمانيا خرجت من الحرب العالمية الثانية أشلاء سواء في بنيتها التحتية أو بنيتها الجغرافية ( ألمانيا الغربية و ألمانيا الشرقية ) سنة 1945 أي قبل استقلال الجزائر بـ 17 سنة ، و ها هي الآن قوة عالمية عظمى ند للولايات المتحدة الأمريكية و حليفة الاتحاد الأوروبي و دولة عضوة فيه . فانظر إلى ألمانيا اليوم و انظر إلى حال الجزائر .
انهارت الدولة الجزائرية منذ سنة 1965 . و هي في انهيار إلى يومنا . وزارة التعليم العالي و البحث العلمي كل يوم بتعليمة كل يوم بقرار و لا يوم استفاد منها من يستحقها . يا أخي قالوا لنا أن مافيا تحكم الجزائر . و لكنني لا أعتقد ذلك . بل أنني على يقين بأنها لعنة حالت علينا . انظر فقط إلى مسابقات توظيف الأساتذة الجامعيين . يا أخي يستفد منها فقط الموظفين السابقين بحكم كذا و كذا و كذا و لكن لا معيار من تلك المعايير يمت بصلة إلى البحث العلمي أو ما يجب أن يكون عليه الأستاذ الجامعي . و يقولون لك : الحياة قطار إذا لم تسرع فتفوتك محطتك . يا سلام ، فلسفة حياة على منهج الحيوان .
ماذا عسانا أن نقول أو نفعل . افعلوا ما تريدون و الله يفعل ما يريد .

شكرا، و أعتذر على الإطالة فالقلب انفلت منا

صبر جميل والله المستعان ودوام الحال من المحال

[doctorant1]

السلام عليكم و رحمة الله.....اخى كلامك تخرج من قلب انسان حى..فى زمان ماتت فيه القلوب و العقول....الجامعة هى القلب النابظ فى المجتمع و لكن هذا القلب فى الجزائر متوقف عن النبظ او انه مات و نحن نعتقد انه سوف يحى....اخى هنالك مؤامرة و خيانة للنفس.. و اعتقد ان هنالك خوف و وهن يضرب فى قلوب الطلبة ..و الرسول صلى الله عليه و سلم حذر امته من الوهن و الخوف....ان التلاعب و العبثية الممارسة فى حق طلبة الدكتوراه خير دليل...قرارات و زارية كل شهر و لكن لو عصرته لم تعطيك قطرة فائدة.... المندبة كبيرة و الميت فار....يجتمعون على موائد و يتجاذبون الحديث و فى الاخير يخرجون بقرارات تشبه قرارات الجامعة العربية..حبر على ورق و بدون قيمة علمية تحسن من وضع الطلبة و تشجعهم على العلم...
هل تعلم يا اخى فى الجزائر و اعتقد فى الجزائر فقط و بعض الدول المتخلفة... لا فرق مقالة دولية و اخرى وطنية ..لا فرق بين مجلة عالمية و مجلة تصدر فى دكان او مكتبة يعرفها استاذ جامعى...
للاسف ...نحن فى مستنقع..و السيد مبارك لا يريد اخراج الطلبة من هذا المستنقع ..فالكل تعودة على العيش بهواء ملوث و اكل الحرام...
الجامعة اصبحت مكان لمحو الامية و لا تادى دورها ..الاساتذة يتفننون فى الشيتة...الا من رحم ربك...التوضيف بمعيار المعرفة و الشعر الاصفر و العيون ..اساتذة مرض نفسيا.....و حدث و لا حرج...الله يهدينا .....

[koka27]

صابونا ساكتين وهوما يققروا ويلغواا كيما بغاو
والضحية طبعا حنا

[SMBack]

يا أخي الصبر ولد الوهن و القعود في نفوسنا . و للصبر حدود . و الصبر لا يغير من نفس المظلوم و لا من نفس الظالم إلا مع ربه أما مع غيرهم فلا يحسب للصبر أي مثقال . وقول الله عز وجل لأصدق دليل، إذ جاء في القرآن الحكيم ، بعد بسم الله الرحمن الرحيم : " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " سورة الرعد الآية رقم 11 . فإذا كان الصبر لا يغير ما بقوم سواء أكانوا ظالمين أم مظلومين فلماذا يطللب منا الصبر ؟ هات حلا آخر يا أخي .
في وهن و زدنا وهن .
و آخر قولنا : ؟

[SMBack]

أشكرك الأخ دكتور 11 على سعة فهمك و نظرك الواسع و فاهمتك اللبيبة .

[SMBack]

و ما رأيكم في من يقول أن صحافة 10 دينار فيها من العلم ما يكفي لتربية أولادنا ؟ قالها أحد أئمة المساجد في خطبة للجمعة . و أن الجامعة أصبحت تأوي أبناء آوى من الوحوش الضارية البشرية ؟ هل قوله سديد ؟

[SMBack]

لعل و عسى أن تضيف وزارة التعليم العالي و البحث العلمي شرط إمكانية نشر المقال في صحافة 10 دينار . و لما لا يوما ما يشترط إرفاق مسودة مقالة مع الأطروحة بدون وعد بالنشر أو نشر في صحافة الـ 10 دينار . و لما لا يوما ما لن تبقى هناك درجة اسمها الدكتوراه بل سيتحول كل طالب إلى دكتور بمجرد أن ... و من يدري ما هو هذا الشرط ؟
يا أخي مرة روى لي أستاذ جامعي قصته مع جاره عندما كان مقبلا على إتمام أطروحته و مناقشتها تبين لك قيمة البحث العلمي في الجزائر. فقال لي أن جاره سلط عليه شر كبير هو و أسرته قاطبة فكان يجمع أقربائه و يسومونه شتى أصناف الشر و المكر ؛ فلم يعد يفكر بصفاء و لو للحظة واحدة و بدأ يتوتر و يغضب ووصل به الحال إلى أن أصبح يرمي باب جاره بالحجارة يوميا في الليل بدلا من أن ينام و ينال قسط كافيا من الراحة و يبعث إليه برسائل تهديد يكتبها بأسماء مختلفة و يتفنن في تخويفه فيها بدلا من مراجعة رسالته أو محاولة الحصول على "الوعد بالنشر" ، فقال بأن جاره كان ينتهي يوما أو يومان يفكر فيهما بمن يبادره ولا يلبث إلا أن يعود إلى شره و مكره . و كان الأستاذ كلما توسد في الليل للنوم بعد الانتهاء من التهديد و الرماية تعتريه الكآبة و القنط و يرثى لحاله ، فهو أستاذ يلزم أن يفكر و يتنفس العلم الذي من أجله وهب وقته و نفسه فإذا به يرمي بالحجارة على الأبواب و يكتب رسائل التهديد و ما بالك لو جمعها جاره و أخذها إلى الشرطة و اشتكى . و قال لي بأنه في أحد الأيام ذرف الدمع لما كان يشاهد أحدى المدارس في روسيا و مديرها شيخ كبير في السن كان من الحزب الشيوعي في سنوات 70 أين يكن له الجميع الاحترام و روى لي أن الأطفال هناك لا يثيرون أية جلبة أو مشاكل حفاظا على حياة مديرهم . فماذا يحدث في الجزائر ؟ أخي إن كانت هناك دولة فهي لحماية الأشرار ، و شعارها : من الشر إلى الشر .

شكرا

[السيد قطب]

إن كانت هناك دولة فهي لحماية الأشرار ، و شعارها : من الشر إلى الشر .

[omar saad]

السلام عليكم
الوعد بالنشر يعني أن المقال قد مر بمراحل التحكيم والتعديلات وما أطول هذه المراحل في الجزائر وأكثر منها بكثير في المجلات الدولية العالمية
هذا الوعد هو تسهيل في مدة المناقشة فقط إذ بعد تقديم الوعد بالنشر تبقى حوالي مدة 6 أشهر أو سنة على الأكثر لصدور النسخة الورقية من المجلة
وبالتالي هذا القرار لا يهدف إلى عرقلة البحث لعلمي والإنتاج العلمي كما يدعي البعض

[omar saad]

ما بال كثير من المتدخلين يؤكدون دون دراية ضعف مستوى التكوين الجامعي ولهؤلاء أقول أن طلبة ليسانس وماجستير في تخصصات علمية واجتماعية درسوا في الجزائر وهم يعملون الآن بشهاداتهم في دول عربية وأوروبية وأمريكية
فالطلب الكفء هو الذي يدعم تكوينه الجامعي بتكوينه الذاتي المكمل وهذا هو سر التكوين الجامعي

[omar saad]

كثر الجدال حول نظام ل م د و نظام الكلاسيك في الجامعة وهنا يجب توضيح بعض النقاط
في نظام ل م د مستوى التكوين في التدرج يحتوى على الليسانس والماستر أما ما بعد التدرج فنجد الدكتوراه فقط
في النظام الكلاسيكي نجد شهادات الدراسات الجامعية التطبيقية و الليسانس وشهادة مهندس دولة في التدرج أما ما بعد التدرج فنجد الماجستير والدكتوراه
وهنا اختلاف جذري وواضح بين النظامين ولاداعي من الحديث الزائد الناجم عن الجهل بالأمور السالفة الذكر
والحقيقة أن دكتوراه ل م د تشبه كثيرانظام قديم من دكتوراه الحلقة الثالثة ( فرنسا ) حيث كانت هذه الدكتوراه تعادل ماجستير وبعدها تأتي دكتوراه الدولة وهذا كله بعد دراسة مرحلة التدرج طبعا، وتشبه كذلك نظام دكتوراه الفلسفة في الدول الانجلوسكسونية
وعليه لا يمكن معادلة دكتوراه ل م د بدكتوراه الكلاسيك وهنا يجب أن نشير أن التفريق بين دكتوراه علوم ودكتوراه دولة لا يستند لاي سبب موضوعي بل المشكل يكمن في كيفية السماح لأصحاب دكتوراه دولة للترقية دون نشر علمي ولا هم يحزنون عكس دكتوراه علوم وكلا النمطين من الدكتوراه يندرج في إطار النظام الكلاسيكي
حقيقة أخرى وهي أن التأهيل الجامعي يخص فقط دكتوراه ل م د كشهادة ثانية في إطار التكوين ما بعد التدرج وهذا منطقي جدا باعتبار ان نظام ل م د يحتوي على تكوين واحد في ما بعد التدرج ( دكتوراه ب 3 أو 4 سنوات )
وفي الاخير هذه هي نتيجة التسيير الإرتجالي وعدم استشارة الفاعليين الاساسيين في البحث العلمي
للعلم فقط أن أغلب أساتذة التعليم العلي ودكاترة الكلاسيك المتميزين في البحث العلمي رفضوا نظام ل م د منذ بدايته وتم فرضه فرضا وهذه هي النتيحة

[dr_b_r]

avec tout mon respect pour les enseignants ou étudiants doctorat classique alors sachez qu'il faut pas comparé votre niveau avec cel d'un doctorant LMD mais plutot comparé le avec cel d'un PhD étrangé et aprés veni parlé et demander de ne pas faire l"équivalence wellah si honteu vraiment j'ai participé a plusieur manefestation international ou a des réuinion ou des présentation de haut niveau a chque fois j'en ai honte des prfesseur ou ensegnant algérien vraiment quel bas niveau just le copi collez vraiment wellah safai male au coeur et la plupart de ces sois disant professeur qui ont contr LMD ne sache meme pas comment dire bonjour en anglais Nchallah rabi yjib el khir wa khali el bir bi ghtah kima galou nass bakri wa kamel rana des enseignant wa nchoufou fil université algérienne kima walet professeur ychouf wahed docteur wela doctorant jeune m3ah fil labo bda ydir fil janhine ynoud yaghabnou wa ytardou parcke khayef yadilou blastou yakhi hala yakhi blad el 3jab

[محمد أمين _]

السّلام عليكم،

لا أخفيكم أنّي سئمت من قضية التفريق بين دكتوراه نظام كلاسيكي و نظام ل م د، لكنّي مع ذلك سأحاول أن أبيّن لإخواننا و ببساطة بالغة مرّة أخرى.

كثر الجدال حول نظام ل م د و نظام الكلاسيك في الجامعة وهنا يجب توضيح بعض النقاط
في نظام ل م د مستوى التكوين في التدرج يحتوى على الليسانس والماستر أما ما بعد التدرج فنجد الدكتوراه فقط
في النظام الكلاسيكي نجد شهادات الدراسات الجامعية التطبيقية و الليسانس وشهادة مهندس دولة في التدرج أما ما بعد التدرج فنجد الماجستير والدكتوراه
وهنا اختلاف جذري وواضح بين النظامين ولاداعي من الحديث الزائد الناجم عن الجهل بالأمور السالفة الذكر
والحقيقة أن دكتوراه ل م د تشبه كثيرانظام قديم من دكتوراه الحلقة الثالثة ( فرنسا ) حيث كانت هذه الدكتوراه تعادل ماجستير وبعدها تأتي دكتوراه الدولة وهذا كله بعد دراسة مرحلة التدرج طبعا، وتشبه كذلك نظام دكتوراه الفلسفة في الدول الانجلوسكسونية
وعليه لا يمكن معادلة دكتوراه ل م د بدكتوراه الكلاسيك وهنا يجب أن نشير أن التفريق بين دكتوراه علوم ودكتوراه دولة لا يستند لاي سبب موضوعي بل المشكل يكمن في كيفية السماح لأصحاب دكتوراه دولة للترقية دون نشر علمي ولا هم يحزنون عكس دكتوراه علوم وكلا النمطين من الدكتوراه يندرج في إطار النظام الكلاسيكي
حقيقة أخرى وهي أن التأهيل الجامعي يخص فقط دكتوراه ل م د كشهادة ثانية في إطار التكوين ما بعد التدرج وهذا منطقي جدا باعتبار ان نظام ل م د يحتوي على تكوين واحد في ما بعد التدرج ( دكتوراه ب 3 أو 4 سنوات )
وفي الاخير هذه هي نتيجة التسيير الإرتجالي وعدم استشارة الفاعليين الاساسيين في البحث العلمي
للعلم فقط أن أغلب أساتذة التعليم العلي ودكاترة الكلاسيك المتميزين في البحث العلمي رفضوا نظام ل م د منذ بدايته وتم فرضه فرضا وهذه هي النتيحة أولا، ليس هنالك أية جدال، و إنما هنالك فقط بعض الأصوات التي تنادي بالتفريق بين الشهادتين، بغير وجه حق.

ثانيا، أنت تدعي أنه ينبغي إعطاء قيمة لشهادة دكتوراه نظام كلاسيكي أكير من قيمة دكتوراه ل م د. كمساواة دكتوراه ل م د بالماجستير مثلا، أو حصول دكتور نظام كلاسيكي على التأهيل مباشرة بخلاف ل م د. و حجتك في ذلك ما يلي:
- دكتوراه ل م د "تشبه كثيرا" دكتوراه حلقة ثالثة (ماهي هذه؟) التي "كانت تعدل" ماجستير (حقًّا؟)
- في سبيل الحصول على الدكتوراه في النظام الكلاسيكي يجب أن تتحصل على شهادة و احدة ما قبل التدرج و على شهادتين ما بعد التدرج. يعني "عدد" الشهادات المتحصل عليها ليس متساويا تماماً.
- أغلب أساتذة التعليم العالي ودكاترة الكلاسيكي "المتميزين" في البحث العلمي رفضوا نظام ل م د منذ بدايته وتم فرضه فرضا وهذه هي النتيجة (ما هي النتيجة؟)

و جوابي على هذا من عدّة أوجه:

- حالياً، تُمنح شهادة الدكتوراه تقريبا في كلّ جامعات العالم بنفس الطريقة، أي عبر المرور بثلاثة مراحل: ليسانس، ماستر، ثم دكتوراه.
- النظام الكلاسيكي كان يتضمن تكوينا يسبق الدكتوراه اسمه الماجستير، و كان يمثل مدخلا للبحث العلمي، أو بمثابة "تسخين" للدكتوراه. و إذا كانت الدكتوراه نفسها تُعدّ تحضيرا للطالب ليصير باحثا، فالماجستير هو تحضير للتحضير. فلما تبين أنه مجرد إضاعة للوقت، ونتج عنه نقص في عدد الباحثين نظرا لتأخر تخرجهم، لم يعد له وجود في النظام الجديد المتبع في جميع جامعات العالم.
- هل تعلم ما هي الدكتوراه و مالذي يجب للحصول عليها؟ الهدف من الدكتوراه هي تكوين الطالب لكي يصير باحثا كفؤا و مستقلا، تمنح له الشهادة مقابل إتمامِه إنجازَ مشروعِ بحثٍ وفق منهجية صحيحة و يُكلّلُ بنتائجَ جديدة و أصلية.
إذا عُلم هذا، فلا يبقى سبب للتفريق بين من تحصل على الدكتوراه باتباع النظام الكلاسيكي أو ل م د، طالما أنّ كليها استوفى نفس الشرط و هو إنجازُ مشروعِ بحث كُلّل بنشر مقالٍ في مجلة محكمة، و بَيَّنَ بذلك أنه يستحق أن يكون باحثا مستقلا أو بعبارة أخرى لقب دكتور.
- لحسن الحظ أن وزارة التعليم العالي لم ترضخ لدكاترة الكلاسيك المتميزين لمنع تطبيق نظام مطبق في كل أنحاء المعمورة و الإبقاء على نظام "كلاسيكي" (جدََّا).

بالتوفيق، و صحّ فطروكم :)

[Cedrus atlantica]

كثر الجدال حول نظام ل م د و نظام الكلاسيك في الجامعة وهنا يجب توضيح بعض النقاط
في نظام ل م د مستوى التكوين في التدرج يحتوى على الليسانس والماستر أما ما بعد التدرج فنجد الدكتوراه فقط
في النظام الكلاسيكي نجد شهادات الدراسات الجامعية التطبيقية و الليسانس وشهادة مهندس دولة في التدرج أما ما بعد التدرج فنجد الماجستير والدكتوراه
وهنا اختلاف جذري وواضح بين النظامين ولاداعي من الحديث الزائد الناجم عن الجهل بالأمور السالفة الذكر
والحقيقة أن دكتوراه ل م د تشبه كثيرانظام قديم من دكتوراه الحلقة الثالثة ( فرنسا ) حيث كانت هذه الدكتوراه تعادل ماجستير وبعدها تأتي دكتوراه الدولة وهذا كله بعد دراسة مرحلة التدرج طبعا، وتشبه كذلك نظام دكتوراه الفلسفة في الدول الانجلوسكسونية
وعليه لا يمكن معادلة دكتوراه ل م د بدكتوراه الكلاسيك وهنا يجب أن نشير أن التفريق بين دكتوراه علوم ودكتوراه دولة لا يستند لاي سبب موضوعي بل المشكل يكمن في كيفية السماح لأصحاب دكتوراه دولة للترقية دون نشر علمي ولا هم يحزنون عكس دكتوراه علوم وكلا النمطين من الدكتوراه يندرج في إطار النظام الكلاسيكي
حقيقة أخرى وهي أن التأهيل الجامعي يخص فقط دكتوراه ل م د كشهادة ثانية في إطار التكوين ما بعد التدرج وهذا منطقي جدا باعتبار ان نظام ل م د يحتوي على تكوين واحد في ما بعد التدرج ( دكتوراه ب 3 أو 4 سنوات )
وفي الاخير هذه هي نتيجة التسيير الإرتجالي وعدم استشارة الفاعليين الاساسيين في البحث العلمي
للعلم فقط أن أغلب أساتذة التعليم العلي ودكاترة الكلاسيك المتميزين في البحث العلمي رفضوا نظام ل م د منذ بدايته وتم فرضه فرضا وهذه هي النتيحة

Barka Alloho Fuk,

[Cedrus atlantica]

السلام عليكم
الوعد بالنشر يعني أن المقال قد مر بمراحل التحكيم والتعديلات وما أطول هذه المراحل في الجزائر وأكثر منها بكثير في المجلات الدولية العالمية
هذا الوعد هو تسهيل في مدة المناقشة فقط إذ بعد تقديم الوعد بالنشر تبقى حوالي مدة 6 أشهر أو سنة على الأكثر لصدور النسخة الورقية من المجلة
وبالتالي هذا القرار لا يهدف إلى عرقلة البحث لعلمي والإنتاج العلمي كما يدعي البعض

Baraka Alloho fuk

[moha8064378]

بعد قراتي للردود اعتذر عن ردي الاول لان فهم السؤال نصف الجواب وانا لم افهم الا بعد ان تم الشرح
شكرا لكم

[enar]

هل يمكن تحميل المنشور رجاءا

[Nour Micha]

ليست الحكمة بالنشر أو عدمه لكن ما الذي ننشر ؟ وما يقدمه للجامعة ؟

[Nour Micha]

النشر في زماننا يخضع غالبا لمعايير بعيدة كل البعد عن العلمية ،،، لذا لم يعد معيارا حقيقيا لمستوى الاستاذ

[Nour Micha]

ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد

[Nour Micha]

ربي يغفر لنا

[sara 21]

لا توجد مجلات للنشر خاصة في المجالات العلمية

[manele 2]

السلام عليكم
ليست لدي فكرة واضحة حول النشر و كيفيته
رجاء توضيح محتوى المادة المنشورة هل تكون ملخصا للبحث نفسه يعني حتى ينتهي ؟ ام انه دراسة اخرى غير بحث الدكتوراه ؟
وماهي معايير كتابة هذه المقالة
كل من لديه معلومات الرجاء افادتنا بها
جزاكم الله خيرا ونفع بكم