mo9awim_dz
2014-06-23, 21:56
فضيحة بنو وهبان..الخسيسي يدعم الهالكي الصفوي بالاسلحة الثقيلة
حكومة السيسي تدعم نظام المالكي بأسلحة ثقيلة
نشرت: السبت 21 يونيو 2014 عدد القراء : 2933
http://204.187.101.75/memoadmin/media//version4_2014-06-08_22-52-11.png
مفكرة الإسلام : (http://www.islammemo.cc) شنَّ الدكتور يسري حماد - نائب رئيس حزب "الوطن"، والقيادي بـ"التحالف الوطني لدعم الشرعية" - هجومًا على الرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلًا: إنه يدعم الرئيس بشار الأسد ضد السنة بسوريا ونورى المالكي رئيس الوزراء العراقي ضد السنة بالعراق.
وقال حماد، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "بعد الأسلحة المصرية "حديثة الصنع" التي دعمت بها حكومة السيسي بشار الأسد النصيري ضد أهل السنة في سوريا، والمتمردين في جنوب السودان. المالكي العراقي - صاحب الدولة الطائفية، وقاتل أهل السنة في العراق، ومن استباح أعراض النساء المسلمات - يصرح أن حكومة السيسي قامت بدعمه بأسلحة ثقيلة بعد رفض أمريكا لذلك".
وأضاف مستنكرًا: "حكومة السيسي تدعم شيعة العراق لقتل القبائل السنية المسلمة. فلا تستغرب الآن من إغلاق المساجد".
وفي سياق ذي صلة، كشف رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي أنه اشترى من مصر رشاشات رباعية وأسلحة مقاومة وطائرات.
وأكد رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي هذا الأسبوع أنَّ الولايات المتحدة الأميركية ترددت في تزويد العراق بالأسلحة الخفيفة والثقيلة، مشيرًا إلى أنَّ بلده اليوم بحاجة كبيرة إلى السلاح المتوسط لمكافحة الإرهاب، مضيفًا أنه قد اشترى فعلًا رشاشات رباعية وأسلحة مقاومة طائرات من مخازن السلاح في مصر، بحسب الإذاعة الألمانية.
تناقض "السيسي".. يدعم "المالكي" بالسلاح ويستقبل ألد أعدائه
أندهش الجميع منذ يومين بتصريح صدر من رئيس الوزراء العراقي "نور المالكي" بأن الرئيس المصري (http://www.egyptianpeople.com/) قد دعمه وفتح له مخازن السلاح المصرية ليأخذ منها مدافع رشاشات رباعية ومدافع مقاومة طائرات كورية، وقال المالكي في تصريحه أن الولايات المتحدة الأمريكية قد رفضت تزويد العراق بالأسلحة الخفيفة والثقيلة بعد إعلانه مقاومة "الإرهاب"!! في العراق، لذلك لجأ إلى مصر حتى تمده بالسلاح الذي يدعمة مكافحة الإرهاب الذي يهدد الأمن والإستقرار في البلاد.
وفي تقرير نشرته وكالة "رويترز" أوضحت فيه بأن "المالكي" سيعتمد على الشيعة المتطوعين في الفترة المقبلة كي يقوموا بتجنيدهم لدفاع عن العراق من الإرهابيين، الذين يهددون أمن وسلامة العراق .
وفي الجانب الأخر قالت القيادات السنية أن "الجيش العراقي" سيعتمد بشكل كبير على المتطوعين الشيعة المتوافدين من الداخل والخارج لتقوية ضعف الجيش العراقي الذي أتضح في الفترة الأخيرة، حتى يتم مقاومة الثورات السنية التي تندد بالأفعال الشيعية في سوريا والعراق وباقي الدول العربية، حيث دعا متحدث باسم المرجع الشيعي آية الله علي السيستاني إلى حمل السلاح ضد السنة، الامر الذى يفعلوه خلال الحرب الدائرة ضد الامريكان فى العراق.
الجدير بالذكر أن الحكومة المصرية، قد أغلقت أمس، ثلاث قنوات عراقية وهن "الرافدين" و"البغدادية" و "الحدث" على القمر الصناعي النايل سات والتي يصفها السنه في العراق بأنها حرب واسع على السنة فى من تلك القرارات الموالية للشيعة.
بداية يقول "أحمد يوسف" مفكر وكاتب إسلامي، أن ماقام به "المالكي" من دعوة لحرب الإرهاب في العراق والتصدي له، هو ذاته الذي حدث من قبل الحكومة السورية قبل إنقسامها إلى فرق شيعية وسنية بعد الثورة التي قام بها المتظاهرين منددين بظلم النظام السوري المتمثل في الرئيس "بشار الأسد" ومعاونية، ومن هنا عند بداية التظاهرات والثورات السنية في العراق سارع "المالكي" إلى القرار الذي أتخذه الرئيس السوري وهو دعوى حرب الإرهاب.
وأكد "يوسف" أن أكثر المتقديم والمتطوعين في الجيش العراقي هم الفرق الشيعية فقط من كل أطراف العراق، وهذا لتطهير العراق وجيشها من السنة وإخراجهم والقضاء عليهم، وعندما علمت الولايات المتحدة بخطط "المالكي" والقيادات الشيعية في العراق رفضت دعمهم بالسلاح الثقيل والخفيف، ولكن لجأ "المالكي" إلى الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" والذي أتخذ قرار بدعوى محاربة الإرهاب لتتصدي للمتظاهريين الإسلاميين السلميين الداعميين للشرعية التي كانت متمثل في الرئيس السابق "محمد مرسي" والتي أتت به عن طريق الصندوق.
ومن الجهة الأخرى يقول اللواء أركان حرب "محمد بلال" نائب رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق والخبير الإستراتيجي، أن ما قام به الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" من دعم لرئيس الوزراء العراقي "نور المالكي" وفتح مخازن الجيش المصري له لإعطائه رشاشات رباعية وأسلحة مضادة للطائرات، إنما هي ليست لدعم لشخص بعينه أو لطائفة دون أخرى، ولكن هي تعد دعما لدولة عربية شقيقة أرادة التسلح ببعض الأسلحة الخفيفة من دوله شقيقة مثلها، وأن "المالكي" لا يمثل شخص أو طائفة أو جماعة إنما هو يمثل شعب ودوله بجميع أطبافها ومنظماتها ومؤسساتها.
وأكد "بلال" أن ماتردد من شائعات حول دعم "السيسي" للفرق الشيعية على الفررق السنية في العراق ودعم الحرب الطائفية بينهم إنما هي من الأكاذيب التي لا أساس لها من الصحة، يراودها من لهم مصلحة في إظهار الفتن الطائفية في البلاد العربية بين الأطياف المختلفة وبعضها، ولا بد من التصدي لهذه الشائعات حتى لا تهدد الامن القومي للبلاد العربية وتنبت الفتن والحرب الأهليه بينها وبين البلاد.
وأضاف "محمد" أن زيارة ملك السعودية "عبدالله بن عبدالعزيز" لمصر في هذه الزيارة السريعة ليس بسبب هذا الموقف الذي أتخذه "السيسي" إنما لبحث القضايا التي تحيط بالدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط كاملة، وأن ملك السعودية يعلم أن "المالكي" لن يقوم ببدئ حرب أهليه بينه كرجل شيعي وبين الفرق السنية في العراق، ويرى أنه لابعد من أن ضع مايحدث في سوريا نصب أعيننا ولابد وأن ندرك مايحدث ولا نقع في خطأ سوريا حتى لاتنقسم الدول العربية أكثر من هذا.
حكومة السيسي تدعم نظام المالكي بأسلحة ثقيلة
نشرت: السبت 21 يونيو 2014 عدد القراء : 2933
http://204.187.101.75/memoadmin/media//version4_2014-06-08_22-52-11.png
مفكرة الإسلام : (http://www.islammemo.cc) شنَّ الدكتور يسري حماد - نائب رئيس حزب "الوطن"، والقيادي بـ"التحالف الوطني لدعم الشرعية" - هجومًا على الرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلًا: إنه يدعم الرئيس بشار الأسد ضد السنة بسوريا ونورى المالكي رئيس الوزراء العراقي ضد السنة بالعراق.
وقال حماد، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "بعد الأسلحة المصرية "حديثة الصنع" التي دعمت بها حكومة السيسي بشار الأسد النصيري ضد أهل السنة في سوريا، والمتمردين في جنوب السودان. المالكي العراقي - صاحب الدولة الطائفية، وقاتل أهل السنة في العراق، ومن استباح أعراض النساء المسلمات - يصرح أن حكومة السيسي قامت بدعمه بأسلحة ثقيلة بعد رفض أمريكا لذلك".
وأضاف مستنكرًا: "حكومة السيسي تدعم شيعة العراق لقتل القبائل السنية المسلمة. فلا تستغرب الآن من إغلاق المساجد".
وفي سياق ذي صلة، كشف رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي أنه اشترى من مصر رشاشات رباعية وأسلحة مقاومة وطائرات.
وأكد رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي هذا الأسبوع أنَّ الولايات المتحدة الأميركية ترددت في تزويد العراق بالأسلحة الخفيفة والثقيلة، مشيرًا إلى أنَّ بلده اليوم بحاجة كبيرة إلى السلاح المتوسط لمكافحة الإرهاب، مضيفًا أنه قد اشترى فعلًا رشاشات رباعية وأسلحة مقاومة طائرات من مخازن السلاح في مصر، بحسب الإذاعة الألمانية.
تناقض "السيسي".. يدعم "المالكي" بالسلاح ويستقبل ألد أعدائه
أندهش الجميع منذ يومين بتصريح صدر من رئيس الوزراء العراقي "نور المالكي" بأن الرئيس المصري (http://www.egyptianpeople.com/) قد دعمه وفتح له مخازن السلاح المصرية ليأخذ منها مدافع رشاشات رباعية ومدافع مقاومة طائرات كورية، وقال المالكي في تصريحه أن الولايات المتحدة الأمريكية قد رفضت تزويد العراق بالأسلحة الخفيفة والثقيلة بعد إعلانه مقاومة "الإرهاب"!! في العراق، لذلك لجأ إلى مصر حتى تمده بالسلاح الذي يدعمة مكافحة الإرهاب الذي يهدد الأمن والإستقرار في البلاد.
وفي تقرير نشرته وكالة "رويترز" أوضحت فيه بأن "المالكي" سيعتمد على الشيعة المتطوعين في الفترة المقبلة كي يقوموا بتجنيدهم لدفاع عن العراق من الإرهابيين، الذين يهددون أمن وسلامة العراق .
وفي الجانب الأخر قالت القيادات السنية أن "الجيش العراقي" سيعتمد بشكل كبير على المتطوعين الشيعة المتوافدين من الداخل والخارج لتقوية ضعف الجيش العراقي الذي أتضح في الفترة الأخيرة، حتى يتم مقاومة الثورات السنية التي تندد بالأفعال الشيعية في سوريا والعراق وباقي الدول العربية، حيث دعا متحدث باسم المرجع الشيعي آية الله علي السيستاني إلى حمل السلاح ضد السنة، الامر الذى يفعلوه خلال الحرب الدائرة ضد الامريكان فى العراق.
الجدير بالذكر أن الحكومة المصرية، قد أغلقت أمس، ثلاث قنوات عراقية وهن "الرافدين" و"البغدادية" و "الحدث" على القمر الصناعي النايل سات والتي يصفها السنه في العراق بأنها حرب واسع على السنة فى من تلك القرارات الموالية للشيعة.
بداية يقول "أحمد يوسف" مفكر وكاتب إسلامي، أن ماقام به "المالكي" من دعوة لحرب الإرهاب في العراق والتصدي له، هو ذاته الذي حدث من قبل الحكومة السورية قبل إنقسامها إلى فرق شيعية وسنية بعد الثورة التي قام بها المتظاهرين منددين بظلم النظام السوري المتمثل في الرئيس "بشار الأسد" ومعاونية، ومن هنا عند بداية التظاهرات والثورات السنية في العراق سارع "المالكي" إلى القرار الذي أتخذه الرئيس السوري وهو دعوى حرب الإرهاب.
وأكد "يوسف" أن أكثر المتقديم والمتطوعين في الجيش العراقي هم الفرق الشيعية فقط من كل أطراف العراق، وهذا لتطهير العراق وجيشها من السنة وإخراجهم والقضاء عليهم، وعندما علمت الولايات المتحدة بخطط "المالكي" والقيادات الشيعية في العراق رفضت دعمهم بالسلاح الثقيل والخفيف، ولكن لجأ "المالكي" إلى الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" والذي أتخذ قرار بدعوى محاربة الإرهاب لتتصدي للمتظاهريين الإسلاميين السلميين الداعميين للشرعية التي كانت متمثل في الرئيس السابق "محمد مرسي" والتي أتت به عن طريق الصندوق.
ومن الجهة الأخرى يقول اللواء أركان حرب "محمد بلال" نائب رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق والخبير الإستراتيجي، أن ما قام به الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" من دعم لرئيس الوزراء العراقي "نور المالكي" وفتح مخازن الجيش المصري له لإعطائه رشاشات رباعية وأسلحة مضادة للطائرات، إنما هي ليست لدعم لشخص بعينه أو لطائفة دون أخرى، ولكن هي تعد دعما لدولة عربية شقيقة أرادة التسلح ببعض الأسلحة الخفيفة من دوله شقيقة مثلها، وأن "المالكي" لا يمثل شخص أو طائفة أو جماعة إنما هو يمثل شعب ودوله بجميع أطبافها ومنظماتها ومؤسساتها.
وأكد "بلال" أن ماتردد من شائعات حول دعم "السيسي" للفرق الشيعية على الفررق السنية في العراق ودعم الحرب الطائفية بينهم إنما هي من الأكاذيب التي لا أساس لها من الصحة، يراودها من لهم مصلحة في إظهار الفتن الطائفية في البلاد العربية بين الأطياف المختلفة وبعضها، ولا بد من التصدي لهذه الشائعات حتى لا تهدد الامن القومي للبلاد العربية وتنبت الفتن والحرب الأهليه بينها وبين البلاد.
وأضاف "محمد" أن زيارة ملك السعودية "عبدالله بن عبدالعزيز" لمصر في هذه الزيارة السريعة ليس بسبب هذا الموقف الذي أتخذه "السيسي" إنما لبحث القضايا التي تحيط بالدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط كاملة، وأن ملك السعودية يعلم أن "المالكي" لن يقوم ببدئ حرب أهليه بينه كرجل شيعي وبين الفرق السنية في العراق، ويرى أنه لابعد من أن ضع مايحدث في سوريا نصب أعيننا ولابد وأن ندرك مايحدث ولا نقع في خطأ سوريا حتى لاتنقسم الدول العربية أكثر من هذا.