نعوم
2009-07-16, 12:08
يا طالبي الشغل ماذا بقي لنا؟
هل يريدوننا أن نطلق فكرة التوظيف على مستوى الوظيف العمومي؟
لماذا تم تكويننا؟
هل يريدونا أن ننجح برامج التشغيل الفاشلة التي وضعها أفشل الوزراء على مر التاريخ؟
نص المادة 2 من القرار وزاري مشترك مؤرّخ في 19 ربيع الثاني عام 1430 الموافق 15أبريل سنة 2009
يحدد مبالغ أداء الخدمات من قبل مؤسسات التعليم العالي المؤهلة كمراكز امتحان في إطار تنظيم المسابقات
والإمتحانات المهنية لفائدة المؤسسات والإدارات العمومية
جاء فيه:
المادة : 2 تحدّد مبالغ أداء الخدمات كما يلي:
- ألفان وخمسمائة دينار ( 2500 ) دج عن كل مترشح بالنسبة للمسابقات والامتحانات المهنية.
- ثلاثة آلاف وخمسمائة دينار ( 3500 ) دج إلى أربعة آلاف دينار (4000 ) دج عن كل مترشح إذا تطلبت المسابقة أو الإمتحان المهني ا ستعمال تجهيزات خاصة أو وسائل تقنية.
- أربعة آلاف دينار (4000 دج) إلى خمسة آلاف (5000 دج) عن كل مترشح إذا تطلبت المسابقة أو الامتحان المهني مؤهلات خاصة.
ماذا بقي لنا بعد ذلك؟
حسبي الله و نعم الوكيل فيكم يا مسؤولينا، و موعدنا في الآخرة و لن أسامحكم على هضمكم لحقوقي التي كفلها الدستور لي
ربي يرحم الشهداء الذين لم يريدوها هكذا، بل أرادوها جزائر للجميع
هل يريدوننا أن نطلق فكرة التوظيف على مستوى الوظيف العمومي؟
لماذا تم تكويننا؟
هل يريدونا أن ننجح برامج التشغيل الفاشلة التي وضعها أفشل الوزراء على مر التاريخ؟
نص المادة 2 من القرار وزاري مشترك مؤرّخ في 19 ربيع الثاني عام 1430 الموافق 15أبريل سنة 2009
يحدد مبالغ أداء الخدمات من قبل مؤسسات التعليم العالي المؤهلة كمراكز امتحان في إطار تنظيم المسابقات
والإمتحانات المهنية لفائدة المؤسسات والإدارات العمومية
جاء فيه:
المادة : 2 تحدّد مبالغ أداء الخدمات كما يلي:
- ألفان وخمسمائة دينار ( 2500 ) دج عن كل مترشح بالنسبة للمسابقات والامتحانات المهنية.
- ثلاثة آلاف وخمسمائة دينار ( 3500 ) دج إلى أربعة آلاف دينار (4000 ) دج عن كل مترشح إذا تطلبت المسابقة أو الإمتحان المهني ا ستعمال تجهيزات خاصة أو وسائل تقنية.
- أربعة آلاف دينار (4000 دج) إلى خمسة آلاف (5000 دج) عن كل مترشح إذا تطلبت المسابقة أو الامتحان المهني مؤهلات خاصة.
ماذا بقي لنا بعد ذلك؟
حسبي الله و نعم الوكيل فيكم يا مسؤولينا، و موعدنا في الآخرة و لن أسامحكم على هضمكم لحقوقي التي كفلها الدستور لي
ربي يرحم الشهداء الذين لم يريدوها هكذا، بل أرادوها جزائر للجميع