المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تغريدات عن الليبرالية الإسلامية !


أبو هاجر القحطاني
2014-03-27, 22:36
تغريدات عن الليبرالية الإسلامية !
‏1-سيد أحمد خان ورفاعة الطهطاوي وخير الدين التونسي ومحمد عبده وعبدالحليم أبو شقة هم من بذر بذور المرأة المسلمة في بلاد الإسلام وقد استفادة الليبرالية من كتاب أبي شقة تحرير المرأة كثيراً وروجت له بل ودرس في جامعات عربية واغتر به بعض أهل العلم للأسف

‏٢- ولما كانت الأفكار التي جاءت بها الليبرالية تصادم ماتربى عليه المسلمون صاروا يفسرون النصوص الشرعية بما يوافق مايدعون اليه من اتباع الغرب ؟! ويجب أن نعلم أن الليبرالية أما أن تقبل كفكرة كماهي وهنا ستتصادم مع أصل الإسلام وأما أن نحاول أسلمتها وهنا لن تنجح أبداً .
‏٣- كان محمد عبده بمدرسته العقلية الباب الذي ولج منه الليبراليون الإسلاميون وهي المدرسة التي يتشبث بها ليبراليون فيالسعودية. ‏٤- كون هؤلاء الليبراليون يعلمون مدى تأثير النص في تربية المسلمين فما كان منهم إلا أن بحثوا عن شيخ يسوق لهم فكرهم وللأسف وجدوا مايريدون ؟!! ‏٥- ومن علامة الليبرالية هو تقديس العقل وتقديمه على النقل وتأويل كل نص يصادم فكرهم خاصة مايتعلق بالمرأة والاختلاط . ‏٦- وكل مانسمع ونقرأ للفكر الليبرالي خاصة في السعودية من كلام حول الاختلاط وأن الحجاب خاص بأزواج النبي صلى الله عليه وسلم كل ذلك ترديد لما كتبه الطهطاوي في باريز! ٧- ومن أصول الليبرالية هو النظر للدليل الذي يوافق هواهم ثم يأتى باليل ليشهد له على مايريد. ٨- أسال الله تعالى أن يحفظ هذه البلد المملكة العربية السعودية من شر كل ذي شر وعلى رأسهم الليبرالية.


كتبه :
د. عبد الله بن راضي المعيدي
استاذ الفقه بجامعة حائل .


http://lojainiat.com/c-111675

أبو هاجر القحطاني
2014-03-29, 22:45
خطر التيار الليبرالي التغريبي في السعودية .. من قادته ؟

هنا أذكر لكم بعض من الشخصيات التغريبية السعودية الذين أغواهم مال الدنيا القذر المقدم إليهم من الخارج و امتلكهم هم الفتك في أخلاقنا الإسلامية و تدميرها بأي طريقة منهم من هو عميل لدول أجنبية تريد الشر لبلدنا الطاهر و منهم من أغرته الدنيا و كفر بالله و برسوله فضاقت عليه الدنيا إلا أن يعيش في بلدنا و يطالب بتغييرات على مزاجه و هواه .. عالعموم .. خطر هؤلاء بدأ تدريجياً منذ إمساك البعض منهم مناصب عالية في الدولة .. و قد حذر وزير الداخلية السعودي نايف بن عبدالعزيز رحمه الله منهم .. و هدد بقطع ألسنتهم في إشارة له لصحيفة الوطن ..

تركي الحمد

هو روائي و كاتب و أستاذ أكاديمي سابق و مفكر سياسي و أحد أهم رموز التيار التغريبي الليبرالي في السعودية ,
من أقواله .. في أحدى مقالاته في جريدة الشرق الأوسط و عنوان المقال " العرب و المعضلة الإسرائيلية "
" يجب أن لا تكون إسرائيل أكبر همنا، ولا قضية فلسطين منتهى غايتنا، إذ حتى لو زالت إسرائيل جملة وتفصيلا، وأصبح لدينا دولة فلسطينية جديدة تمتد من النهر إلى البحر، تُضاف إلى قائمة دول العرب، فإن الحال سيبقى هو الحال، اللهم إلا أن جامعة الدول العربية كسبت عضواً جديداً. "ضارباً هم الأمة الإسلامية عرض الحائط ألا هو تحرير ثالث أقدس مكان للمسلمين .. المسجد الأقصى ..
و من رواياته .. العدامة التي حاول التطاول فيها على الله سبحانه و تعالي حيث تساءل بنوع من السخرية ..
" هل الله و الشيطان وجهان لعملة واحدة " .
وكذلك قال في حوار العرب على قناة العربية المنافقة " هل الله يتحدث معنا مباشرة حنى نعرف ما هو الحلال و ما هو الحرام ، المشائخ يستغللون غياب التواصل لشرح الدين بطريقتهم و لوضع الحلال و الحرام " .
و في حوار مع مجلة المجلة " أرفض تسييس الدين و تديين السياسة " قل ما شئت فالدولة قائمة على هذا الدين إلى ما شاء الله ..

رائف محمد بدوي


http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcR-LOOJ-nkQcyWupyGmKRqg8PqfzMXYxDtJXzdAalAWv7Mg5WwNIg&t=1

ملحد و ناشط في مجال حقوق الإنسان و قد طالب بإلغاء هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و طالب بمحاكمة رئيسها ابراهيم الغيث عن طريق محكمة العدل الدولية و ذلك في حوار عبر قناة سي ان ان الأمريكية سنة 2008
أسس موقع " ليبراليون سعوديون " الذي سبب محاكمته لإساءته للدين الإسلامي على خلفية هجومه على الهيئة و المؤسسة الدينية السلفية السعودية ..
و قد هاجم الشيخ يوسف الأحمد حفظه الله .. لأنه طلب هدم الكعبة و إعادة بنائها و ترميمها و التي حدثت على مر العصور منها في عهد قريش و قد كان رسول الله صلى عليه و سلم حاضراً و في عصر الخلافة الأموية و كذلك في عصر الخلافة العثمانية سنة 1040هـ لذلك الشيخ لم يأتي بشئ غريب و قد مرت بعصور الخلافة الإسلامية ..

عبدالرحمن الراشد

مدير قناة العربية حالياً , عرف بانتقاده الحاد للإسلاميين , و قد كان جعله توجهه هذا موضع إنتقادات و قد خطت يداه في جريدته الأمريكية الماسونية الشرق الأوسط ووصف " القرآن للمتخلفين فقط " هذه المقولة وحدها تكفي لبيان وقاحته .. ولكن ما يزيد خطره , عليه من الله ما يستحق .. أنه منحاز للسياسة الأمريكية و الدليل توجه قناة العربية الأخير في تشويه صورة المقاومة العراقية ضد الإحتلال الأمريكي لبلدهم و تشبيههم بالإرهاب و قد فضحه مهند الخطيب الإعلامي السابق في قناة العربية .. و تساءل من يدفع رواتبنا ؟ من القائم على هذه القناة .. ؟

منقول