mota7id
2014-03-11, 13:24
حزب الاصلاح اليمني الاخواني يتصدى للعدو الوهابوصفوي
الحوثيون يبسطون سيطرتهم على همدان و مليشيات الإصلاح ترتب صفوفها لشن هجوم مضاد لاستعادة بعد المواقع
الأحد 9 مارس 2014 الساعة 22:48
http://www.yemenat.net/user_images/news/09-03-14-800531756.jpg
يمنات –خاص
أقدم قبليون من أبناء همدان موالون لجماعة الحوثي، على تفجير منزلين للبرلماني الإصلاحي قناف القحيط، الذي يتهمونه بالوقوف خلف عمليات التقطع في الخط العام صنعاء عمران، و قيادة المليشيات المسلحة التي تمارس القتل في عدد من مناطق همدان.
و قال لـ"يمنات" مصدر محلي إن منزل القحيط في قرية حاز التي أستولى عليها القبليون الموالون للحوثي، تم تفجيره بعد عصر اليوم، فيما فجر المنزل الثاني قبيل المغرب.
و كانت وساطات قبلية حاولت اقناع الحوثيين بعدم تفجير المنزل، غير أن تلك الوساطات، كما يبدو وصلت لطريق مسدود.
و طبقا للمصدر خرجت عصر اليوم حملة عسكرية مكونة من عدد من الأطقم العسكرية، من معسكر الاستقبال بضلاع همدان، و توجهت باتجاه قاع المنقب.
و حسب المصدر طلبت الحملة من مسلحي الحوثي تسليم النقاط التي دحروا منها مليشيات الإصلاح، غير أنهم رفضوا تسليمها.
و نقل المصدر معلومات عن مصدر مقرب من القبليين، المواليين للحوثيين، إنهم يرفضون تسليم تلك النقاط، مادام مليشيات الإصلاح، منتشرة في عدد من النقاط في خط المحويت.
و حسب المصدر فإن الحملة العسكرية عادت قبل مغرب اليوم إلى معسكر الاستقبال.
و قال لـ"يمنات" مصدر مقرب من القبليين المواليين للحوثي، أنهم باتوا يبسطون سيطرتهم على الخط العام الذي يربط عمران بصنعاء، مؤكدا إنهم طهروه من مليشيات الإصلاح.
و أكد مصدر محلي ثاني لـ"يمنات" إن الحوثيون باتوا يبسطون سيطرتهم على أهم مناطق همدان، غير أنه أشار إلى أن مليشيات الإصلاح تحاول لملمة صفوفها، في بعض المناطق التي لا يزالون يسطيرون عليها، متوقعا تجدد المواجهات بين الطرفين.
و قال لـ"يمنات" مصدر مطلع إن مليشيات الإصلاح تلقت صدمة كبيرة، افقدتها القدرة على ترتيب صفوفها، بعد سيطرة الحوثيين على معهد طارق بن زياد، الذي كان بمثابة معسكر تدريب لها، و تجمعا للمقاتلين و مخزن للسلاح.
و أكد المصدر أن قيادات اخوانية، عرقلت تشكيل لجنة رئاسية لحل النزاع في همدان، ما يشير إلى أنها تحاول جاهدة لملمة صفوفها، لاستعادة بعض المواقع، ما يجعلها تفاوض من موقع أفضل.
تجدد المواجهات بين الحوثيين و الإصلاحيين في همدان و مصدر يكشف عن تفاصيل مهمة عن أهمية معهد الصرم لمليشيات الإصلاح
الاثنين 10 مارس 2014 الساعة 17:27
http://www.yemenat.net/user_images/news/10-03-14-211598405.jpgمعهد الصرم قبل وبعد تفجيره
يمنات - خاص
قال لـ"يمنات" مصدر محلي إن المواجهات تجددت بين مليشيات الإصلاح و مسلحي الحوثي، في منطقة ذرحان التابعة لقبيلة همدان شمال شرق العاصمة صنعاء.
و أكد المصدر إن المواجهات امتدت بين الطرفين، باتجاه طريق شبام كوكبان التابعة لمحافظة المحويت، و التي تنتشر فيها نقاط تقطع لمليشيات الإصلاح.
و أكد المصدر إن مليشيات الإصلاح ترتب صفوفها، لاستعادة عدد من نقاط التقطع التي سيطر عليها قبليون موالون للحوثي، في قاع المنقب و بالقرب من مدينة ثلاء، فيما يحاول الموالون للحوثي، التقدم باتجاه السيطرة على نقاط التقطع على طريق شبام كوكبان.
و لفت المصدر إن مواجهات عنيفة تدور بين الطرفين، منذ ما بعد ظهر اليوم الاثنين، في ذرحان، التي تحولت إلى نقطة تجمع لمليشيات الإصلاح، بعد نسف معهد طارق بن زياد في الصرم، الذي كان بمثابة مقر القيادة لمليشيات الإصلاح.
و كشف لـ"يمنات" مصدر مطلع إن معهد الصرم، كان يحوي أسلحة متنوعة، بعضها نقلها حسين الأحمر، من حاشد، أثناء عودته باتجاه العاصمة صنعاء.
و أوضح المصدر إن المعهد كان بمثابة مؤخرة لدعم مليشيات الأحمر و السلفيين التي كانت تخوض معارك مع الحوثيين، في كتاف و حاشد.
و أكد المصدر إن المعهد، مثل معسكر تدريب لمليشيات الإصلاح، التي كانت تقاتل القوات الموالية لصالح في الحصبة شمال العاصمة صنعاء، و منطقة أرحب في الشمال الشرقي من العاصمة صنعاء في العام 2011م.
و لفت المصدر إن مسلحي الحوثي، عندما هاجموا المعهد، و نسفوه فور الاستيلاء عليه، كانوا يعلمون بالدور الذي كان يقوم به، و أهميته بالنسبة لمليشيات الإصلاح.
و حسب المصدر فأولاد الأحمر، كانوا يريدون أن يحولوا المعهد إلى نقطة انطلاق جديدة، لشن حرب جديدة على الحوثيين في مدينة عمران، التي نقلوا إلى محيطها العديد من المليشيات المسلحة.
و ذكر المصدر إن مليشيات قبلية و دينية، كانت تستعد للتدريب في المعهد، لخوض حرب جديد مع الحوثيين، تبدأ من مدينة عمران
الحوثيون يبسطون سيطرتهم على همدان و مليشيات الإصلاح ترتب صفوفها لشن هجوم مضاد لاستعادة بعد المواقع
الأحد 9 مارس 2014 الساعة 22:48
http://www.yemenat.net/user_images/news/09-03-14-800531756.jpg
يمنات –خاص
أقدم قبليون من أبناء همدان موالون لجماعة الحوثي، على تفجير منزلين للبرلماني الإصلاحي قناف القحيط، الذي يتهمونه بالوقوف خلف عمليات التقطع في الخط العام صنعاء عمران، و قيادة المليشيات المسلحة التي تمارس القتل في عدد من مناطق همدان.
و قال لـ"يمنات" مصدر محلي إن منزل القحيط في قرية حاز التي أستولى عليها القبليون الموالون للحوثي، تم تفجيره بعد عصر اليوم، فيما فجر المنزل الثاني قبيل المغرب.
و كانت وساطات قبلية حاولت اقناع الحوثيين بعدم تفجير المنزل، غير أن تلك الوساطات، كما يبدو وصلت لطريق مسدود.
و طبقا للمصدر خرجت عصر اليوم حملة عسكرية مكونة من عدد من الأطقم العسكرية، من معسكر الاستقبال بضلاع همدان، و توجهت باتجاه قاع المنقب.
و حسب المصدر طلبت الحملة من مسلحي الحوثي تسليم النقاط التي دحروا منها مليشيات الإصلاح، غير أنهم رفضوا تسليمها.
و نقل المصدر معلومات عن مصدر مقرب من القبليين، المواليين للحوثيين، إنهم يرفضون تسليم تلك النقاط، مادام مليشيات الإصلاح، منتشرة في عدد من النقاط في خط المحويت.
و حسب المصدر فإن الحملة العسكرية عادت قبل مغرب اليوم إلى معسكر الاستقبال.
و قال لـ"يمنات" مصدر مقرب من القبليين المواليين للحوثي، أنهم باتوا يبسطون سيطرتهم على الخط العام الذي يربط عمران بصنعاء، مؤكدا إنهم طهروه من مليشيات الإصلاح.
و أكد مصدر محلي ثاني لـ"يمنات" إن الحوثيون باتوا يبسطون سيطرتهم على أهم مناطق همدان، غير أنه أشار إلى أن مليشيات الإصلاح تحاول لملمة صفوفها، في بعض المناطق التي لا يزالون يسطيرون عليها، متوقعا تجدد المواجهات بين الطرفين.
و قال لـ"يمنات" مصدر مطلع إن مليشيات الإصلاح تلقت صدمة كبيرة، افقدتها القدرة على ترتيب صفوفها، بعد سيطرة الحوثيين على معهد طارق بن زياد، الذي كان بمثابة معسكر تدريب لها، و تجمعا للمقاتلين و مخزن للسلاح.
و أكد المصدر أن قيادات اخوانية، عرقلت تشكيل لجنة رئاسية لحل النزاع في همدان، ما يشير إلى أنها تحاول جاهدة لملمة صفوفها، لاستعادة بعض المواقع، ما يجعلها تفاوض من موقع أفضل.
تجدد المواجهات بين الحوثيين و الإصلاحيين في همدان و مصدر يكشف عن تفاصيل مهمة عن أهمية معهد الصرم لمليشيات الإصلاح
الاثنين 10 مارس 2014 الساعة 17:27
http://www.yemenat.net/user_images/news/10-03-14-211598405.jpgمعهد الصرم قبل وبعد تفجيره
يمنات - خاص
قال لـ"يمنات" مصدر محلي إن المواجهات تجددت بين مليشيات الإصلاح و مسلحي الحوثي، في منطقة ذرحان التابعة لقبيلة همدان شمال شرق العاصمة صنعاء.
و أكد المصدر إن المواجهات امتدت بين الطرفين، باتجاه طريق شبام كوكبان التابعة لمحافظة المحويت، و التي تنتشر فيها نقاط تقطع لمليشيات الإصلاح.
و أكد المصدر إن مليشيات الإصلاح ترتب صفوفها، لاستعادة عدد من نقاط التقطع التي سيطر عليها قبليون موالون للحوثي، في قاع المنقب و بالقرب من مدينة ثلاء، فيما يحاول الموالون للحوثي، التقدم باتجاه السيطرة على نقاط التقطع على طريق شبام كوكبان.
و لفت المصدر إن مواجهات عنيفة تدور بين الطرفين، منذ ما بعد ظهر اليوم الاثنين، في ذرحان، التي تحولت إلى نقطة تجمع لمليشيات الإصلاح، بعد نسف معهد طارق بن زياد في الصرم، الذي كان بمثابة مقر القيادة لمليشيات الإصلاح.
و كشف لـ"يمنات" مصدر مطلع إن معهد الصرم، كان يحوي أسلحة متنوعة، بعضها نقلها حسين الأحمر، من حاشد، أثناء عودته باتجاه العاصمة صنعاء.
و أوضح المصدر إن المعهد كان بمثابة مؤخرة لدعم مليشيات الأحمر و السلفيين التي كانت تخوض معارك مع الحوثيين، في كتاف و حاشد.
و أكد المصدر إن المعهد، مثل معسكر تدريب لمليشيات الإصلاح، التي كانت تقاتل القوات الموالية لصالح في الحصبة شمال العاصمة صنعاء، و منطقة أرحب في الشمال الشرقي من العاصمة صنعاء في العام 2011م.
و لفت المصدر إن مسلحي الحوثي، عندما هاجموا المعهد، و نسفوه فور الاستيلاء عليه، كانوا يعلمون بالدور الذي كان يقوم به، و أهميته بالنسبة لمليشيات الإصلاح.
و حسب المصدر فأولاد الأحمر، كانوا يريدون أن يحولوا المعهد إلى نقطة انطلاق جديدة، لشن حرب جديدة على الحوثيين في مدينة عمران، التي نقلوا إلى محيطها العديد من المليشيات المسلحة.
و ذكر المصدر إن مليشيات قبلية و دينية، كانت تستعد للتدريب في المعهد، لخوض حرب جديد مع الحوثيين، تبدأ من مدينة عمران