رشيد آل عمر
2013-07-11, 16:24
بشرى صدور بيان الأدباء والمثقفين العرب حول أحداث مصر
بعد مخاض عسير، ومحاولات تشويش لا تمت إلى الثقافة ولا إلى الأدب بصلة، قام بها بعضهم لمنع صدور هذا البيان، اكتملت التوقيعات المقررة للبيان وهي (مائة توقيع)، ليصدر قبل مهلته بساعات قاربت العشر..مع تدفق في الساعات الأخيرة على الانضمام إلى قائمة التوقيعات..
كان الأمر تحديا حقيقيا ، وكشف الوسط الأدبي العربي مرة أخرى عن تحرره وعن أصالته وعن تمرد المشروع الأدبي على مشروع (الأمية العسكرية المتخلفة)، كما كشف عن نزعته الراقية الرافضة لسفك الدماء ولخنق الحريات والتضييق على وسائل الإعلام.
هذا البيان التاريخي الذي سيتم توجيهه إلى وسائل الإعلام، سيكون علامة فارقة وموقفا مشرّفا للأديب والمثقف العربي..كما سيكون كاسرا لجدار التخويف والتصميت الذي يمارسه منطق العسكر و(البلطجة) الثقافية مدفوعة الثمن..
وقد اقترح بعض الموقعين على البيان من الشعراء أن يتمّ إطلاق ديوان (القصيدة الشاهدة)،المفتوح لمشاركة شعراء العمودي والتفعيلة الراغبين في ذلك، ليكون وثيقة شعرية شاهدة على هذه الجريمة التي تُرتكب في حق مصر، وليصدع الشاعر بشهادته في وجه العسكري الانقلابي، والقاتل الحاقد ، وممول الجريمة..
وسيتم إطلاق المبادرة قريبا بعد بلورتها..
لقد نجح الأدباء والمثقفون العرب في هذا التحدي، وهذا هو بيانهم الموجه للرأي العام وللإعلام:
نص بيان الأدباء والمثقفين العرب حول أحداث مصر
كان صادما للمثقف والأديب العربي ما عاشته مصر خلال الأيام القليلة الماضية، إلى اليوم، مِن خرق للشرعية السياسية عبر الانقلاب على خيار أغلبية الشعب المصري أولا، وعبر خرق قيم التآخي بالتقاتل والاحتراب ثانيا.
إنّ الانقلاب العسكري يعدّ فعلا مرفوضا عند أيّ مثقف أو منتمٍ إلى الوسط الأدبي،ذلك لأنّ مشروع العنف الانقلابي يتنافى مع القيم التي ينادي بها المثقف ويناضل بالكلمة من أجل إقرارها في المجتمعات العربية ،كما إنّ أحداث العنف والقتل تُعتبرُ تراجعا خطيرا لمشاريع استرجاع قيمة الإنسان العربي عبر الثقافة وبناء الإنسان واحترامه واحترام خياراته.
لقد أظهر التاريخ أنّ الجريمة السياسية لا تلد سوى جرائم أخرى اقتصادية،واجتماعية،وثقافية، وحقوقية ،لهذا فإنّ ثمار هذا الانقلاب السافر قد بدأت في الظهور ومنها، الاحتراب والتقاتل وضياع الأمن والسلم الاجتماعي، وتدهور الثقة في القضاء، وقمع الحريات، وتكبيل الإعلام، واسترخاص حياة الناس مما يراه العالم اليوم في مصر- للأسف-. .لذلك لا يمكن الحديث عن مستقبل زاهر ببداية سيئة تمثلت في التراجع عن خيار الديمقراطية.
كما أظهر التاريخ أنّ المثقفين الحقيقيين لم يكونوا يوما مع الانقلاب على شرعية شعوبهم،لإدراكهم أنّ هذه الانقلابات حتى وإن نجحت فإنها تعتبر وصمة عار على من يقبل بها..
إنّ مكانة مصر عند المثقفين والأدباء العرب، تجعل مِن جرحها جُرحا لكل المنطقة، وهو ما استدعى هذا البيان الذي يؤكد فيه موقّعوه من كافة الدول العربية على أنّ هذه الانتكاسة في مصر تعدّ ضربا للمشروع الثقافي الذي يعمل على إقرار مبادئ الأخوة والتحضر والتعايش والسلام ودعم مسيرة الديمقراطية ، للخروج من العصر العربي المتأزّم..
إنّ الأدباء والمثقفين العرب، الموقعين على هذا البيان، يهيبون بالشعب المصري أن يصطف ضد هذه السابقة الانقلابية الخطيرة التي لا تليق بمصر وتاريخها ومستقبلها، ليس اصطفافا مع فريق ضد فريق، لكن اصطفافا مع العدل،واعترافا بحق الآخر في الوطن عيشا وحكما..
كما ينتقد المثقفون والأدباء العرب ما تقوم به بعض الجهات من القتل لمصريين، مما يُعتبر إشاعة للفوضى ودفعا للأمور باتجاه قانون الغاب، وهو ما يدمّر كلّ ما عمل المثقفون لعقود طويلة لأجل إقراره في المجتمع العربي ، مِن الرقي والتحضر والتعايش والسلم والمواطنة الواعية العزيزة..
مع التأكيد على أنّ مصر ستكون نموذجا عربيا في ما تختاره من حالتيها، إما الديمقراطية ، وإما الانقلابات والاضطرابات والاحتراب.
إنّ الشعوب المتقدمة والراقية تنظر إلى مثل هذه الانقلابات على أنها دليل على التخلف السياسي والثقافي وعلى نقص الوعي، لذلك فإنّ المثقفين والأدباء العرب، يدعون الشعب المصري، إلى أن يكون في مستواه الحقيقي عربيا، وأن تكون بداية الشهر الكريم مناسبة للتصالح والتراجع عن فكرة لا تليق بالشعوب المتحضرة والراقية وهي فكرة الانقلابات ، والتي تعدّ امتحانا لمصداقية المثقف كما تعد امتحانا لوعي المواطن العربي، كما يدعونه إلى الاجتماع الفعلي والواقعي على نبذ العنف وترسيخ فكرة حرمة دم المواطن ،مهما كان موقع أو موقف هذا المواطن.
بتاريخ الخميس 2 رمضان 1434هـ/ 11 تموز- جويلية 2013م
الموقعون:
1- محمد جربوعة – شاعر – الجزائر
2- الأستاذ الدكتور ناصر لوحيشي- أستاذ جامعي وشاعر- الجزائر
3- نور الدين درويش- شاعر – الجزائر
4- الزبير دردوخ- شاعر- الجزائر
5- محمد شايطة- شاعر- الجزائر
6- شوقي ريغي- شاعر – الجزائر
7- صالح سويعد- شاعر- الجزائر
8- الدكتور خالد بصيلة – أستاذ جامعي
9- رابح ظريف – إعلامي وشاعر
10- الطاهر عمري- شاعر وناقد- الجزائر
11- محمد إقبال بللو – شاعر- سوريا
12- علي صالح الجاسم- شاعر – سوريا
13- أحمد بوقرة- شاعر – الجزائر
14- موسى عليوات- شاعر – الجزائر
15- إبراهيم بشوات- شاعر- الجزائر
16- الزبير قريب- شاعر- الجزائر
17- عادل سلطاني- شاعر- الجزائر
18- بغداد سايح- شاعر- الجزائر
19- علي شحادة- شاعر- الأردن
20- الدكتور ياسين بن عبيد - أستاذ جامعي وشاعر- الجزائر
21- ماية جابري – مراسلة صحفية - الجزائر
22- كمال الدين قاري- أستاذ جامعي- الجزائر
23- محمد الياسري- شاعر- اليمن
24- صباح الموسوي- كاتب- الأحواز
25- العلمي حدباوي- أستاذ جامعي وناقد-الجزائر
26- أحمد بن روان- شاعر- الجزائر
27- عادل بلغيث- شاعر- الجزائر
28- فريدة بوقنة- شاعرة- الجزائر
29- السعيد المثردي- أستاذ جامعي وشاعر- الجزائر
30- علي قوادري- شاعر- الجزائر
31- تقيّ الدين بن عمار- شاعر- الجزائر
32- يحيى خنفوف- رئيس لجنة ولائية للهلال الأحمر- الجزائر
33- العيفة جدي- تربوي متقاعد- الجزائر
34- مختار خميسي رئيس جمعية- الجزائر
35- رابح خدوسي – أديب وصاحب دار نشر الجزائري
36- لحبيب بدوي- رئيس نقابة الأساتذة- الجزائر
37- أحمد الشوبكي- شاعر- الأردن
38- سامي المحثوثي – شاعر- اليمن
39- عادل عبد المالك- طبيب وشاعر- الجزائر
40- خليل بركات- أستاذ- الجزائر
41- نور الدين رقعي - شاعر الجزائر
42- أحمد حسن محمد – شاعر- مصر
43- حسين علام السوهاجى – شاعر- مصر
44- امحمد زابور- شاعر- الجزائر
45- عبد الحميد ضحا - شاعر وروائي- مصر
46- نادية كيلاني- صحفية- مصر
47- محمد عاشور هاشم- كاتب- مصر
48- فادي الفحيلي- شاعر- سوريا
49- عبدو جدي (ابن الأصيل) – شاعر- الجزائر
50- سيلفا حنا- شاعرة- سوريا
51- بشير بوكثير – كاتب- الجزائر
52- محمود الشامي- شاعر- مصر
53- عمار بوزيدي- كاتب- الجزائر
54-أسامة المحوري – شاعر- اليمن
55- أحمد حضراوي- إعلامي وشاعر- المغرب(الإقامة بلجيكا)
56- العربي السيد عمران - شاعر – مصر
57- فضيلة زياية- أستاذة جامعية وشاعرة- الجزائر
58- مصطفى الياجوري- باحث في تاريخ الصحراء- الجزائر
59- الحاج بونيف- كاتب- الجزائر
60- سليمان بخليلي- إعلامي- الجزائر
61- فيصل أحمد حجاج- شاعر- مصر
62- محمد بن عبد الله – كاتب مهتم بالشأن الثقافي- الجزائر
63- داود بوهالي- طبيب وكاتب مهتم بالشأن الثقافي- الجزائر
64- إيمان بدران – شاعرة- فلسطين
65 – صادق حفايظية- شاعر- الجزائر
66- حسن النيفي – شاعر- سوريا
67- سامية روابح- شاعرة- الجزائر
68- إبراهيم أحمد شكارنة- شاعر- فلسطين
69- أشرف محمد حشيش- شاعر- فلسطين
70- أسماء قلاوون- شاعرة- لبنان
71 – أحمد عبد اللطيف- شاعر- سوريا
72- عبد السلام كنعان- شاعر- سوريا
73 - أحمد البرهو- شاعر- سوريا
74- محمد فؤاد- شاعر- مصر
75- رياض بوحجيلة- شاعر- الجزائر
76- علاء البربري- شاعر- مصر
77- بوعلام دخيسي – شاعر- المغرب
78- حسن تليلاني- أستاذ جامعي ،روائي- الجزائر
79- منير سعدي- كاتب- الجزائر
80- الدكتور إبراهيم نويري- أستاذ جامعي وإعلامي- الجزائر
81- محمد رشوان السلامي- شاعر- مصر
82- أحمد نشأت- أديب- مصر
83- بلال الدواس- شاعر- المغرب
84- حذيفة العرجي- شاعر- سوريا
85- حسام السبع- شاعر وفنان تشكيلي- فلسطين
86- رامي المعاضيدي- شاعر وأديب- العراق
87- نصر سيوب- أستاذ وباحث في الدراسات الإسلامية- المغرب
88- ابتسام منصور- شاعرة- مصر
89- محيي الدين بوشلاغم – راصد توثيقي للشأن الثقافي- الجزائر
90- هناء السماوي- شاعرة- اليمن
91- محمد ذيب سليمان- شاعر- الأردن
92- انتصار حسن مشراح – كاتبة- اليمن
93- هاشم عبد الملك الجباري- شاعر- اليمن
94- عبد الرحمن أبوراس- شاعر- سوريا
95- الأزهر العجيري- شاعر- الجزائر
96- سماح المزين- شاعرة وكاتبة- فلسطين
97- شريف بن واز - شاعر - الجزائر
98- الطنطاوي الحسيني- شاعر- مصر
99- مؤيد حجازي- شاعر- سوريا
100- صلاح إبراهيم الحسن- شاعر- سوريا
101- أحمد محمد القزلي- فنان تشكيلي وكاتب- الأردن
102- اليامين بن تومي- أستاذ جامعي وناقد- الجزائر
103- هبة خياري – أستاذة جامعية- الجزائر
104- ابتسام صايمة- ناقدة- فلسطين
105- بلال الدواس- شاعر- المغرب
106- أحمد عبد الرحمن جنيدو- شاعر- سوريا
107- هند باخشوين – شاعرة و عضو هيئة تدريس في جامعة الملك عبد العزيز- السعودية
بعد مخاض عسير، ومحاولات تشويش لا تمت إلى الثقافة ولا إلى الأدب بصلة، قام بها بعضهم لمنع صدور هذا البيان، اكتملت التوقيعات المقررة للبيان وهي (مائة توقيع)، ليصدر قبل مهلته بساعات قاربت العشر..مع تدفق في الساعات الأخيرة على الانضمام إلى قائمة التوقيعات..
كان الأمر تحديا حقيقيا ، وكشف الوسط الأدبي العربي مرة أخرى عن تحرره وعن أصالته وعن تمرد المشروع الأدبي على مشروع (الأمية العسكرية المتخلفة)، كما كشف عن نزعته الراقية الرافضة لسفك الدماء ولخنق الحريات والتضييق على وسائل الإعلام.
هذا البيان التاريخي الذي سيتم توجيهه إلى وسائل الإعلام، سيكون علامة فارقة وموقفا مشرّفا للأديب والمثقف العربي..كما سيكون كاسرا لجدار التخويف والتصميت الذي يمارسه منطق العسكر و(البلطجة) الثقافية مدفوعة الثمن..
وقد اقترح بعض الموقعين على البيان من الشعراء أن يتمّ إطلاق ديوان (القصيدة الشاهدة)،المفتوح لمشاركة شعراء العمودي والتفعيلة الراغبين في ذلك، ليكون وثيقة شعرية شاهدة على هذه الجريمة التي تُرتكب في حق مصر، وليصدع الشاعر بشهادته في وجه العسكري الانقلابي، والقاتل الحاقد ، وممول الجريمة..
وسيتم إطلاق المبادرة قريبا بعد بلورتها..
لقد نجح الأدباء والمثقفون العرب في هذا التحدي، وهذا هو بيانهم الموجه للرأي العام وللإعلام:
نص بيان الأدباء والمثقفين العرب حول أحداث مصر
كان صادما للمثقف والأديب العربي ما عاشته مصر خلال الأيام القليلة الماضية، إلى اليوم، مِن خرق للشرعية السياسية عبر الانقلاب على خيار أغلبية الشعب المصري أولا، وعبر خرق قيم التآخي بالتقاتل والاحتراب ثانيا.
إنّ الانقلاب العسكري يعدّ فعلا مرفوضا عند أيّ مثقف أو منتمٍ إلى الوسط الأدبي،ذلك لأنّ مشروع العنف الانقلابي يتنافى مع القيم التي ينادي بها المثقف ويناضل بالكلمة من أجل إقرارها في المجتمعات العربية ،كما إنّ أحداث العنف والقتل تُعتبرُ تراجعا خطيرا لمشاريع استرجاع قيمة الإنسان العربي عبر الثقافة وبناء الإنسان واحترامه واحترام خياراته.
لقد أظهر التاريخ أنّ الجريمة السياسية لا تلد سوى جرائم أخرى اقتصادية،واجتماعية،وثقافية، وحقوقية ،لهذا فإنّ ثمار هذا الانقلاب السافر قد بدأت في الظهور ومنها، الاحتراب والتقاتل وضياع الأمن والسلم الاجتماعي، وتدهور الثقة في القضاء، وقمع الحريات، وتكبيل الإعلام، واسترخاص حياة الناس مما يراه العالم اليوم في مصر- للأسف-. .لذلك لا يمكن الحديث عن مستقبل زاهر ببداية سيئة تمثلت في التراجع عن خيار الديمقراطية.
كما أظهر التاريخ أنّ المثقفين الحقيقيين لم يكونوا يوما مع الانقلاب على شرعية شعوبهم،لإدراكهم أنّ هذه الانقلابات حتى وإن نجحت فإنها تعتبر وصمة عار على من يقبل بها..
إنّ مكانة مصر عند المثقفين والأدباء العرب، تجعل مِن جرحها جُرحا لكل المنطقة، وهو ما استدعى هذا البيان الذي يؤكد فيه موقّعوه من كافة الدول العربية على أنّ هذه الانتكاسة في مصر تعدّ ضربا للمشروع الثقافي الذي يعمل على إقرار مبادئ الأخوة والتحضر والتعايش والسلام ودعم مسيرة الديمقراطية ، للخروج من العصر العربي المتأزّم..
إنّ الأدباء والمثقفين العرب، الموقعين على هذا البيان، يهيبون بالشعب المصري أن يصطف ضد هذه السابقة الانقلابية الخطيرة التي لا تليق بمصر وتاريخها ومستقبلها، ليس اصطفافا مع فريق ضد فريق، لكن اصطفافا مع العدل،واعترافا بحق الآخر في الوطن عيشا وحكما..
كما ينتقد المثقفون والأدباء العرب ما تقوم به بعض الجهات من القتل لمصريين، مما يُعتبر إشاعة للفوضى ودفعا للأمور باتجاه قانون الغاب، وهو ما يدمّر كلّ ما عمل المثقفون لعقود طويلة لأجل إقراره في المجتمع العربي ، مِن الرقي والتحضر والتعايش والسلم والمواطنة الواعية العزيزة..
مع التأكيد على أنّ مصر ستكون نموذجا عربيا في ما تختاره من حالتيها، إما الديمقراطية ، وإما الانقلابات والاضطرابات والاحتراب.
إنّ الشعوب المتقدمة والراقية تنظر إلى مثل هذه الانقلابات على أنها دليل على التخلف السياسي والثقافي وعلى نقص الوعي، لذلك فإنّ المثقفين والأدباء العرب، يدعون الشعب المصري، إلى أن يكون في مستواه الحقيقي عربيا، وأن تكون بداية الشهر الكريم مناسبة للتصالح والتراجع عن فكرة لا تليق بالشعوب المتحضرة والراقية وهي فكرة الانقلابات ، والتي تعدّ امتحانا لمصداقية المثقف كما تعد امتحانا لوعي المواطن العربي، كما يدعونه إلى الاجتماع الفعلي والواقعي على نبذ العنف وترسيخ فكرة حرمة دم المواطن ،مهما كان موقع أو موقف هذا المواطن.
بتاريخ الخميس 2 رمضان 1434هـ/ 11 تموز- جويلية 2013م
الموقعون:
1- محمد جربوعة – شاعر – الجزائر
2- الأستاذ الدكتور ناصر لوحيشي- أستاذ جامعي وشاعر- الجزائر
3- نور الدين درويش- شاعر – الجزائر
4- الزبير دردوخ- شاعر- الجزائر
5- محمد شايطة- شاعر- الجزائر
6- شوقي ريغي- شاعر – الجزائر
7- صالح سويعد- شاعر- الجزائر
8- الدكتور خالد بصيلة – أستاذ جامعي
9- رابح ظريف – إعلامي وشاعر
10- الطاهر عمري- شاعر وناقد- الجزائر
11- محمد إقبال بللو – شاعر- سوريا
12- علي صالح الجاسم- شاعر – سوريا
13- أحمد بوقرة- شاعر – الجزائر
14- موسى عليوات- شاعر – الجزائر
15- إبراهيم بشوات- شاعر- الجزائر
16- الزبير قريب- شاعر- الجزائر
17- عادل سلطاني- شاعر- الجزائر
18- بغداد سايح- شاعر- الجزائر
19- علي شحادة- شاعر- الأردن
20- الدكتور ياسين بن عبيد - أستاذ جامعي وشاعر- الجزائر
21- ماية جابري – مراسلة صحفية - الجزائر
22- كمال الدين قاري- أستاذ جامعي- الجزائر
23- محمد الياسري- شاعر- اليمن
24- صباح الموسوي- كاتب- الأحواز
25- العلمي حدباوي- أستاذ جامعي وناقد-الجزائر
26- أحمد بن روان- شاعر- الجزائر
27- عادل بلغيث- شاعر- الجزائر
28- فريدة بوقنة- شاعرة- الجزائر
29- السعيد المثردي- أستاذ جامعي وشاعر- الجزائر
30- علي قوادري- شاعر- الجزائر
31- تقيّ الدين بن عمار- شاعر- الجزائر
32- يحيى خنفوف- رئيس لجنة ولائية للهلال الأحمر- الجزائر
33- العيفة جدي- تربوي متقاعد- الجزائر
34- مختار خميسي رئيس جمعية- الجزائر
35- رابح خدوسي – أديب وصاحب دار نشر الجزائري
36- لحبيب بدوي- رئيس نقابة الأساتذة- الجزائر
37- أحمد الشوبكي- شاعر- الأردن
38- سامي المحثوثي – شاعر- اليمن
39- عادل عبد المالك- طبيب وشاعر- الجزائر
40- خليل بركات- أستاذ- الجزائر
41- نور الدين رقعي - شاعر الجزائر
42- أحمد حسن محمد – شاعر- مصر
43- حسين علام السوهاجى – شاعر- مصر
44- امحمد زابور- شاعر- الجزائر
45- عبد الحميد ضحا - شاعر وروائي- مصر
46- نادية كيلاني- صحفية- مصر
47- محمد عاشور هاشم- كاتب- مصر
48- فادي الفحيلي- شاعر- سوريا
49- عبدو جدي (ابن الأصيل) – شاعر- الجزائر
50- سيلفا حنا- شاعرة- سوريا
51- بشير بوكثير – كاتب- الجزائر
52- محمود الشامي- شاعر- مصر
53- عمار بوزيدي- كاتب- الجزائر
54-أسامة المحوري – شاعر- اليمن
55- أحمد حضراوي- إعلامي وشاعر- المغرب(الإقامة بلجيكا)
56- العربي السيد عمران - شاعر – مصر
57- فضيلة زياية- أستاذة جامعية وشاعرة- الجزائر
58- مصطفى الياجوري- باحث في تاريخ الصحراء- الجزائر
59- الحاج بونيف- كاتب- الجزائر
60- سليمان بخليلي- إعلامي- الجزائر
61- فيصل أحمد حجاج- شاعر- مصر
62- محمد بن عبد الله – كاتب مهتم بالشأن الثقافي- الجزائر
63- داود بوهالي- طبيب وكاتب مهتم بالشأن الثقافي- الجزائر
64- إيمان بدران – شاعرة- فلسطين
65 – صادق حفايظية- شاعر- الجزائر
66- حسن النيفي – شاعر- سوريا
67- سامية روابح- شاعرة- الجزائر
68- إبراهيم أحمد شكارنة- شاعر- فلسطين
69- أشرف محمد حشيش- شاعر- فلسطين
70- أسماء قلاوون- شاعرة- لبنان
71 – أحمد عبد اللطيف- شاعر- سوريا
72- عبد السلام كنعان- شاعر- سوريا
73 - أحمد البرهو- شاعر- سوريا
74- محمد فؤاد- شاعر- مصر
75- رياض بوحجيلة- شاعر- الجزائر
76- علاء البربري- شاعر- مصر
77- بوعلام دخيسي – شاعر- المغرب
78- حسن تليلاني- أستاذ جامعي ،روائي- الجزائر
79- منير سعدي- كاتب- الجزائر
80- الدكتور إبراهيم نويري- أستاذ جامعي وإعلامي- الجزائر
81- محمد رشوان السلامي- شاعر- مصر
82- أحمد نشأت- أديب- مصر
83- بلال الدواس- شاعر- المغرب
84- حذيفة العرجي- شاعر- سوريا
85- حسام السبع- شاعر وفنان تشكيلي- فلسطين
86- رامي المعاضيدي- شاعر وأديب- العراق
87- نصر سيوب- أستاذ وباحث في الدراسات الإسلامية- المغرب
88- ابتسام منصور- شاعرة- مصر
89- محيي الدين بوشلاغم – راصد توثيقي للشأن الثقافي- الجزائر
90- هناء السماوي- شاعرة- اليمن
91- محمد ذيب سليمان- شاعر- الأردن
92- انتصار حسن مشراح – كاتبة- اليمن
93- هاشم عبد الملك الجباري- شاعر- اليمن
94- عبد الرحمن أبوراس- شاعر- سوريا
95- الأزهر العجيري- شاعر- الجزائر
96- سماح المزين- شاعرة وكاتبة- فلسطين
97- شريف بن واز - شاعر - الجزائر
98- الطنطاوي الحسيني- شاعر- مصر
99- مؤيد حجازي- شاعر- سوريا
100- صلاح إبراهيم الحسن- شاعر- سوريا
101- أحمد محمد القزلي- فنان تشكيلي وكاتب- الأردن
102- اليامين بن تومي- أستاذ جامعي وناقد- الجزائر
103- هبة خياري – أستاذة جامعية- الجزائر
104- ابتسام صايمة- ناقدة- فلسطين
105- بلال الدواس- شاعر- المغرب
106- أحمد عبد الرحمن جنيدو- شاعر- سوريا
107- هند باخشوين – شاعرة و عضو هيئة تدريس في جامعة الملك عبد العزيز- السعودية