المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : زيادة عدد المساجد في الولايات الأمريكية بعد أحداث سبتمبر


طارق العائد
2012-09-10, 18:10
http://www.think-israel.org/mar06pix/ys.MosqueCulverCityCA.jpg

أكد تقرير أن عدد المساجد ازداد (74%) في خلال عشر سنوات بالولايات
المتحدة وذلك بحسب وثيقة بعنوان "مسجد 2011" التي نشرت اول أمس الاربعاء
حيث بلغ عددها 2106 مساجد في 50 ولاية إضافة إلى واشنطن العاصمة أي بزيادة
74% مقارنة بالعام 2000 قبل سنة من اعتداءات 11 سبتمبر عندما كان عددها
1209 مساجد.
وأكد التقرير الذي أعد بمبادرة تجمع الطوائف اليوم "أن عدد المساجد ارتفع
بسرعة لا تصدق خلال العشر سنوات الأخيرة" وفسر ذلك بوصول مهاجرين جدد خصوصا
من الصومال والعراق وافريقيا الغربية والبوسنة، وبالازدهار المتنامي
للطائفة , لكن عددها يبقى أقل من الكنائس المسيحية التي يبلغ عددها 322
بحسب تقدير معهد هارتفورد للابحاث الدينية.
ولفت التقرير إلى ربع مسؤولي المساجد يعتقدون أن "المجتمع الاميركي معاد
للاسلام" أي أقل بكثير من الـ50% في العام 2000 , ويعتقد 99% منهم أن على
المسلمين أن ينخرطوا في المؤسسات الاميركية و91% في السياسة.
وقال كاتب التقرير احسان باغبي (جامعة كنتاكي) في مؤتمر صحافي "أن المسلمين
في اميركا يمتلكون طاقة كبيرة ويشكلون أكثر فأكثر جزءا من المشهد
الاميركي" , واضاف نهاد عواد مسؤول مجلس العلاقات اميركا-الاسلام "أن
المسلمين الاميركيين يشعرون أنهم في وطنهم" و"يؤمنون بالحلم الاميركي
ويثقون بشركائهم في الوطن".
ويوجد 192 مسجدا في منطقة نيويورك و120 في كاليفورنيا الجنوبية و166 في
تكساس و118 في فلوريدا وحتى اثنين في مونتانا حيث أقل من واحد في المئة من
السكان ليسوا مسيحيين.

منقول

أبو هاجر القحطاني
2012-09-16, 11:07
ماشاء الله لا قوة الا بالله اللهم زد وبارك
بارك الله فيك اخي طارق

شمس الدين
2012-09-16, 12:12
بارك الله فيك اخي طارق
آه حسبت أن 11 سبتمبر نم نشويه الاسلام بسببه كما قال الاغبياء

مواطن وخلاص
2012-09-16, 20:58
أمريكا والغرب تسمح بزيادة عدد المساجد عندها ولا تخشى الاسلام

في المقابل المسلمون يدعون لهدم الكنائس ومحاربة التنصير والتبشير

المسلمون يهدمون الأضرحة وتماثيل بوذا ويسخرون من كل الديانات

وبعتبرون أمريكا والغرب شيطان يجب محاربته


رغم أنني من الرافضين للفيلم المسيئ ومن الرافضين لازدراء الأديان كيفما كانت

ولكن آن الأوان أن يعلم المسلمون أن للآخرين ديانات ومقدسات

تعتبر في نظرهم كبيرة ويجب أن تحترم رغم أنها باطلة

وهذا العالم إما أن يكون للكل أو لا يكون لأحد