مشاهدة النسخة كاملة : أنا أعشق في رمضان فمن ينصحني؟؟؟؟؟
الحر2012
2012-08-14, 11:25
وانا اكتب هذه الكالمات تذكرت قول ربيعة العدوية"ياليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب"ارادت ان استشف بعض فضائل الشهر الكريم والذي يجعل الصائم يقوم باغلبية العبادات في هذا الشهر فهو يصلي ويتصدق وينهي نفسه عن المعاصي ويدربها على العبادات وينمي فيها خصلة الصبر ويروض نفسه على الاخلاق المحمدية وبذلك يدخل في زمرة من يعشقون ويحبون الله قولولي بالله عليكم اليس هذا عشق في رمضان.
لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم
جذبني عنوانك لكن لما قرأت الموضوع استفزني كثيرا
نصحيـة مني إليك يـا أخي
العشق والجنون والهوى والهيام وغيرهم أول مااستعملت هاته الألفاظ استعملت في غير حب الله
أي في الحب المحرم
لهذا لايجوز أنا أن ننسب العشق إلى الله وإلى رسولـه
ولا يصح لنا أن قول ، أنا أعشق الله أو عشقتك يارسول الله
والله أعلم
شكرا جزيلا لك على المحاولـة
لكن أرجو منك التعديل
اللهم داوم هذا العشق لما بعد رمضان
تصفية وتربية
2012-08-14, 16:54
لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم
جذبني عنوانك لكن لما قرأت الموضوع استفزني كثيرا
نصحيـة مني إليك يـا أخي
العشق والجنون والهوى والهيام وغيرهم أول مااستعملت هاته الألفاظ استعملت في غير حب الله
أي في الحب المحرم
لهذا لايجوز أنا أن ننسب العشق إلى الله وإلى رسولـه
ولا يصح لنا أن قول ، أنا أعشق الله أو عشقتك يارسول الله
والله أعلم
شكرا جزيلا لك على المحاولـة
لكن أرجو منك التعديل
بوركتِ أختي
فالعشق مذموم حتى وإن كان في حق الذات الإلهية، فالقول بعشق الله هو قول الصوفية.
قالَ شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميةَ – رحمهُ اللهُ – في " مجموعِ الفتاوى " (10/130 – 131) : " وَالنَّاسُ فِي الْعِشْقِ عَلَى قَوْلَيْنِ : قِيلَ إنَّهُ مِنْ بَابِ الْإِرَادَاتِ ، وَهَذَا هُوَ الْمَشْهُورُ .
وَقِيلَ : مِنْ بَابِ التَّصَوُّرَاتِ ، وَأَنَّهُ فَسَادٌ فِي التَّخْيِيلِ ، حَيْثُ يَتَصَوَّرُ الْمَعْشُوقُ عَلَى مَا هُوَ بِهِ ، قَالَ هَؤُلَاءِ : وَلِهَذَا لَا يُوصَفُ اللَّهُ بِالْعِشْقِ وَلَا أَنَّهُ يَعْشَقُ ؛ لِأَنَّهُ مُنَزَّهٌ عَنْ ذَلِكَ وَلَا يُحْمَدُ مَنْ يَتَخَيَّلُ فِيهِ خَيَالًا فَاسِدًا .
وَأَمَّا الْأَوَّلُونَ فَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ : يُوصَفُ بِالْعِشْقِ فَإِنَّهُ الْمَحَبَّةُ التَّامَّةُ ؛ وَاَللَّهُ يُحَبُّ وَيُحِبُّ ، وَرُوِيَ فِي أَثَرٍ عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ زَيْدٍ أَنَّهُ قَالَ : " لَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ يَعْشَقُنِي وَأَعْشَقُهُ " ، وَهَذَا قَوْلُ بَعْضِ الصُّوفِيَّةِ .
وَالْجُمْهُورُ لَا يُطْلِقُونَ هَذَا اللَّفْظَ فِي حَقِّ اللَّهِ ؛ لِأَنَّ الْعِشْقَ هُوَ الْمَحَبَّةُ الْمُفْرِطَةُ الزَّائِدَةُ عَلَى الْحَدِّ الَّذِي يَنْبَغِي ، وَاَللَّهُ تَعَالَى مَحَبَّتُهُ لَا نِهَايَةَ لَهَا فَلَيْسَتْ تَنْتَهِي إلَى حَدٍّ لَا تَنْبَغِي مُجَاوَزَتُهُ " .ا.هـ.
وقالَ بن قيِّم الجوزية رحمه الله في " روضةِ المحبين " ( ص 28 – 29 ) بعد تعريفهِ " للعشقِ " : " وقد اختلف الناسُ هل يطلقُ هذا الاسم في حقِ اللهِ تعالى ؟ فقالت طائفةٌ من الصوفيةِ : لا بأس بإطلاقهِ ، وذكروا فيه أثراً لا يثبتُ وفيه : " فإذا فعل ذلك عشقني وعشقته ، " وقال جمهورُ الناسِ : لا يطلقُ ذلك في حقهِ سبحانهُ وتعالى ، فلا يقالُ : " إنهُ يعشقُ " ، ولا يقالُ : " عشقهُ عبدهُ " ، ثم اختلفوا في سببِ المنعِ على ثلاثةِ أقوالٍ ، أحدها : عدم التوقيف – أي : عدمُ ورودِ النصِ - بخلافِ المحبةِ ، الثاني : أن العشقَ إفراطُ المحبةِ ، ولا يمكنُ ذلك في حقِ الربِ تعالى ، فإن اللهَ تعالى لا يوصفُ بالإفراطِ في الشيءِ ، ولا يبلغُ عبدهُ ما يستحقهُ من حبهِ فضلاً أن يقالَ : " أفرطَ في حبهِ " ، الثالث : أنه مأخوذٌ من التغيرِ كما يقالُ للشجرةِ المذكورةِ : " عَشَقةٌ " ، ولا يطلقُ ذلك على اللهِ سبحانه وتعالى " .اهـ.
وقالَ أبو الفرجِ ابنُ الجوزي في " تلبيسِ إبليس " (3/1011 – 1013) عند سياق ما يروى عن الصوفيةِ من سوء الاعتقادِ : " قال السراجُ : " وبلغني أن أبا الحسين النوري شهد عليه غلامُ الخليلِ أنه سمعهُ يقولُ : " أنا أعشقُ اللهَ وهو يعشقني " ، فقال النوري : " سمعتُ اللهَ يقولُ : " يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه [ المائدة : 54 ] ، وليس العشقُ بأكثر من المحبةِ .
وقال الشيخُ الدكتورُ بكرٌ أبو زيد في " معجمِ المناهي اللفظيةِ " ( ص 368 ) : " عاشقُ اللهِ : هذا مما يتسمى به الأعاجم من الهنودِ ، وغيرهم ، وهي تسميةٌ لا تجوزُ ، لما فيها من سوءِ الأدبِ مع اللهِ تعالى ، فلفظُ : " العشق " لا يطلقُ على المخلوقِ للخالقِ بمعنى : محبة اللهِ ، ولا يوصفُ به اللهُ – سبحانهُ – " .ا.هـ.
وقال أيضاً ( ص 392 ) : " العشقُ : فيه أمران : 1 – منعُ إطلاقهِ على اللهِ تعالى : ذكر ابنُ القيمِ – رحمه اللهُ – خلافَ طائفةِ من الصوفيةِ في جوازِ إطلاقِ هذا الاسمِ في حقِ اللهِ تعالى ، وذكروا فيه أثراً لا يثبتُ ، وأن جمهورَ الناسِ على المنعِ ، فلا يقالُ : " إن اللهَ يعشقُ ، ولا عشقهُ عبدهُ ، وذكر الخلافَ في علةِ المنعِ ... " .ا.هـ .
إكرام ملاك
2012-08-14, 20:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اختي الم الفراق على التوضيح
صح فطوركم
مسلم سني
2012-08-15, 00:31
السلام عليكم
إحساسك جميل أخي وأنت أردت أن توصله لنا
وبما أن بعض الزملاء قد نصحوك
فاحذف كلمة العشق
وهكذا يكون موضوعك عاديا
بارك الله فيك
rania nou
2012-08-15, 00:53
مَا يـؤلمْ فـِي رَمضـــانْ آننَـا
ﻻ نَتـوبْ عَـنْ اﻷشيـَاء
إنمَـا نُـــؤجلُهَـا فَقـط :'( ! حَقيـقـــہ ... !
الحر2012
2012-08-15, 10:24
بوركتِ أختي
فالعشق مذموم حتى وإن كان في حق الذات الإلهية، فالقول بعشق الله هو قول الصوفية.
قالَ شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميةَ – رحمهُ اللهُ – في " مجموعِ الفتاوى " (10/130 – 131) : " وَالنَّاسُ فِي الْعِشْقِ عَلَى قَوْلَيْنِ : قِيلَ إنَّهُ مِنْ بَابِ الْإِرَادَاتِ ، وَهَذَا هُوَ الْمَشْهُورُ .
وَقِيلَ : مِنْ بَابِ التَّصَوُّرَاتِ ، وَأَنَّهُ فَسَادٌ فِي التَّخْيِيلِ ، حَيْثُ يَتَصَوَّرُ الْمَعْشُوقُ عَلَى مَا هُوَ بِهِ ، قَالَ هَؤُلَاءِ : وَلِهَذَا لَا يُوصَفُ اللَّهُ بِالْعِشْقِ وَلَا أَنَّهُ يَعْشَقُ ؛ لِأَنَّهُ مُنَزَّهٌ عَنْ ذَلِكَ وَلَا يُحْمَدُ مَنْ يَتَخَيَّلُ فِيهِ خَيَالًا فَاسِدًا .
وَأَمَّا الْأَوَّلُونَ فَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ : يُوصَفُ بِالْعِشْقِ فَإِنَّهُ الْمَحَبَّةُ التَّامَّةُ ؛ وَاَللَّهُ يُحَبُّ وَيُحِبُّ ، وَرُوِيَ فِي أَثَرٍ عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ زَيْدٍ أَنَّهُ قَالَ : " لَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ يَعْشَقُنِي وَأَعْشَقُهُ " ، وَهَذَا قَوْلُ بَعْضِ الصُّوفِيَّةِ .
وَالْجُمْهُورُ لَا يُطْلِقُونَ هَذَا اللَّفْظَ فِي حَقِّ اللَّهِ ؛ لِأَنَّ الْعِشْقَ هُوَ الْمَحَبَّةُ الْمُفْرِطَةُ الزَّائِدَةُ عَلَى الْحَدِّ الَّذِي يَنْبَغِي ، وَاَللَّهُ تَعَالَى مَحَبَّتُهُ لَا نِهَايَةَ لَهَا فَلَيْسَتْ تَنْتَهِي إلَى حَدٍّ لَا تَنْبَغِي مُجَاوَزَتُهُ " .ا.هـ.
وقالَ بن قيِّم الجوزية رحمه الله في " روضةِ المحبين " ( ص 28 – 29 ) بعد تعريفهِ " للعشقِ " : " وقد اختلف الناسُ هل يطلقُ هذا الاسم في حقِ اللهِ تعالى ؟ فقالت طائفةٌ من الصوفيةِ : لا بأس بإطلاقهِ ، وذكروا فيه أثراً لا يثبتُ وفيه : " فإذا فعل ذلك عشقني وعشقته ، " وقال جمهورُ الناسِ : لا يطلقُ ذلك في حقهِ سبحانهُ وتعالى ، فلا يقالُ : " إنهُ يعشقُ " ، ولا يقالُ : " عشقهُ عبدهُ " ، ثم اختلفوا في سببِ المنعِ على ثلاثةِ أقوالٍ ، أحدها : عدم التوقيف – أي : عدمُ ورودِ النصِ - بخلافِ المحبةِ ، الثاني : أن العشقَ إفراطُ المحبةِ ، ولا يمكنُ ذلك في حقِ الربِ تعالى ، فإن اللهَ تعالى لا يوصفُ بالإفراطِ في الشيءِ ، ولا يبلغُ عبدهُ ما يستحقهُ من حبهِ فضلاً أن يقالَ : " أفرطَ في حبهِ " ، الثالث : أنه مأخوذٌ من التغيرِ كما يقالُ للشجرةِ المذكورةِ : " عَشَقةٌ " ، ولا يطلقُ ذلك على اللهِ سبحانه وتعالى " .اهـ.
وقالَ أبو الفرجِ ابنُ الجوزي في " تلبيسِ إبليس " (3/1011 – 1013) عند سياق ما يروى عن الصوفيةِ من سوء الاعتقادِ : " قال السراجُ : " وبلغني أن أبا الحسين النوري شهد عليه غلامُ الخليلِ أنه سمعهُ يقولُ : " أنا أعشقُ اللهَ وهو يعشقني " ، فقال النوري : " سمعتُ اللهَ يقولُ : " يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه [ المائدة : 54 ] ، وليس العشقُ بأكثر من المحبةِ .
وقال الشيخُ الدكتورُ بكرٌ أبو زيد في " معجمِ المناهي اللفظيةِ " ( ص 368 ) : " عاشقُ اللهِ : هذا مما يتسمى به الأعاجم من الهنودِ ، وغيرهم ، وهي تسميةٌ لا تجوزُ ، لما فيها من سوءِ الأدبِ مع اللهِ تعالى ، فلفظُ : " العشق " لا يطلقُ على المخلوقِ للخالقِ بمعنى : محبة اللهِ ، ولا يوصفُ به اللهُ – سبحانهُ – " .ا.هـ.
وقال أيضاً ( ص 392 ) : " العشقُ : فيه أمران : 1 – منعُ إطلاقهِ على اللهِ تعالى : ذكر ابنُ القيمِ – رحمه اللهُ – خلافَ طائفةِ من الصوفيةِ في جوازِ إطلاقِ هذا الاسمِ في حقِ اللهِ تعالى ، وذكروا فيه أثراً لا يثبتُ ، وأن جمهورَ الناسِ على المنعِ ، فلا يقالُ : " إن اللهَ يعشقُ ، ولا عشقهُ عبدهُ ، وذكر الخلافَ في علةِ المنعِ ... " .ا.هـ .
أبدأ قولي هذا بما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم عن الصلاة لبلال ارحني بها يابلال اي متعنا بالصلاة يا بلال ونحن اعتدنا عندما نأتي الفرائض ونتمنع عن المعصيات نفعل ذلك من باب الاكراه وليس من باب حب الرسول صلى الله عليه وسلم وحب الله تعالى وانما من باب الاكراه ولعلمكم ان تفتون بدون نص ظاهر او دليل بين واعتمدتم عن اسانيدغير مدروسة وجعلتم ماخالفكم في رأي حرام ومذموم بدون علم بين ولانص ظاهر ولاحجة اعتمدت على احد مصادر التشريع لذلك لا تتقولو ما ليس لكم به علم ولا تأخذكم العزة بمدح الاخرين لان اجرركم الى الفتوى اجرركم الى النار ولا تقسمون الدين الى طوائف فالدين هو دين الله تعالى نزله على الرسول صلى الله عليه وسلم ليعلمه لناس واتقوا الله في كلامكم.
تصفية وتربية
2012-08-15, 10:51
أبدأ قولي هذا بما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم عن الصلاة لبلال ارحني بها يابلال اي متعنا بالصلاة يا بلال ونحن اعتدنا عندما نأتي الفرائض ونتمنع عن المعصيات نفعل ذلك من باب الاكراه وليس من باب حب الرسول صلى الله عليه وسلم وحب الله تعالى وانما من باب الاكراه ولعلمكم ان تفتون بدون نص ظاهر او دليل بين واعتمدتم عن اسانيدغير مدروسة وجعلتم ماخالفكم في رأي حرام ومذموم بدون علم بين ولانص ظاهر ولاحجة اعتمدت على احد مصادر التشريع لذلك لا تتقولو ما ليس لكم به علم ولا تأخذكم العزة بمدح الاخرين لان اجرركم الى الفتوى اجرركم الى النار ولا تقسمون الدين الى طوائف فالدين هو دين الله تعالى نزله على الرسول صلى الله عليه وسلم ليعلمه لناس واتقوا الله في كلامكم.
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة ليس لي مزاج للمراء والجِدال
أنا ما أفتيْت ولستُ أهلاً للفتوى وإنما رأيتُ شيئًا مُخالفًا لِشرع الله فنحن من باب أن النصيحة نصحت، لأن النصيحة واجب شرعي في حق كل مسلم.
وتعليقًا على قولكم الأخير فإليكم ما قال -صلى الله عليه وسلم-: (افترقت اليهود على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقة، وتفرقت النصارى على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقه، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة)، الخلاصة: لسنا نحن من فرّق إنما الإفتراق نبأ به الصادق المصدوق.
أسأل الله لي ولكم الهداية والصلاح
والله من وراء القصد
وطالب الحق يكفيه دليل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهـــ
الحر2012
2012-08-15, 11:34
اذا اعتبرتيه مخالفا لشرع فانك تفتين بدون الاستناد على احد مصادر التشريع واستندت على اقوال تابعين التابعين بدون سند موثوق واعتبرت الفرق في الاسلام صدقا مصدوق فلا تتشدقي به في كلامك وتعتبريه حجة ظاهرة على ماتقولينه من كلام فالواجب ان لا نقحمه في كل حديث لنا فنصبح مثل الذي يكفرون الناس على شربة ماء ويستحلون دمهم
[/quote]
آلاء الرحـــــــمن
2012-08-15, 12:45
اذا اعتبرتيه مخالفا لشرع فانك تفتين بدون الاستناد على احد مصادر التشريع واستندت على اقوال تابعين التابعين بدون سند موثوق واعتبرت الفرق في الاسلام صدقا مصدوق فلا تتشدقي به في كلامك وتعتبريه حجة ظاهرة على ماتقولينه من كلام فالواجب ان لا نقحمه في كل حديث لنا فنصبح مثل الذي يكفرون الناس على شربة ماء ويستحلون دمهم
[/quote]
السلام عليكم ورحمة الله
عن تميم بن أوس الداري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( الدين النصيحة ثلاثا قلنا لمن يا رسول الله قال لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ) رواه مسلم.
يا اخي انت طلبت النصيحة والاخت ردت عليك وهي لم تقل ابد كلاما من عندها فكل كلامها نقل عن علماء اجلاء معروفين
ثم هي نصحتك، قبلت النصيحة بها ونعمت لم تقبلها ولم يعجبك الكلام على الاقل اشكرها على المجهود الذي بذلته لا ان تهاجمها
اين نحن من زمن حين كانت النصيحة بجمل ؟؟؟؟؟ الله المستعان
الحر2012
2012-08-15, 13:53
اولا انا لم احب الدخول في هذا الجدل ولكن لما رأيت اقوال علماء بسند غير موثوق يكون بمصاف النص الشرعي ويفتى به من دون علم حزني ذك وهي نصيحة بنصيحة ولو ان الاولى مردودة على صاحبها وانصح اخواني ان لاياخذوا العلم من الكتب مباشرة ويفتون به لان لكل حديث سياق ونحن نأخذ الكلام من دون سياقه
hadjer sig
2012-08-15, 14:01
بارك الله فيك اختي
اولا انا لم احب الدخول في هذا الجدل ولكن لما رأيت اقوال علماء بسند غير موثوق يكون بمصاف النص الشرعي ويفتى به من دون علم حزني ذك وهي نصيحة بنصيحة ولو ان الاولى مردودة على صاحبها وانصح اخواني ان لاياخذوا العلم من الكتب مباشرة ويفتون به لان لكل حديث سياق ونحن نأخذ الكلام من دون سياقه
اذا طعنت في الكتب فاطعن في الدين كله فلقد حفظ هذا الدين من رجل الى رجل وكان ديدنهم التأليف والكتابة والتحقيق ..............اما قضية السياق وماتفهمه فهذا من الهوى ................قال تعالى .****أرايت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا****..............ويا اخي ان وجدت سندا غير موثوق فهات ماعندك من دليل على نكران السند ............................ام ان هذا شعور فقط ....................وانصحك ان لم تقتنع بالحرام ولم يقنعك دليل تحريمه فابتعد فانها شبهة فاتقي الشبهات حتى تستبرأ لدينك وعرضك
والله المستعان
الحر2012
2012-08-15, 15:51
انا لم اكذب اقوال العلماء انما لا تجعلوا اقوالهم بمصاف نص ظاهر لذا انصحكم بدراسة اصول الفقه ومصطلح الحديث ومختلف علوم الشرعية التي تجعلكم تفتون بتحريم لفظ مستندين على اقوال علماء واجرركم الى الفتوى اجرركم الى النار مثلما قال الرسول صلى الله عليه وسلم واقصد سياق الحديث فربما كان مقصد اقوال العلماء موضوع اخر وانتم اخذتم ظاهر الحديث ورحتم تحلون وتحرمون واختكم العزة بالمدح والعبرة ليست بالكثرة انما العبرة بالحق وقد كان ابراهيم امة
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2024, TranZ by Almuhajir