|
منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
قبائل زناتة ومواطنها وآثارها في دول المغرب
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-11-07, 18:00 | رقم المشاركة : 61 | |||||
|
[SIZE="4"]
|
|||||
2015-12-05, 21:25 | رقم المشاركة : 62 | |||
|
[/siz ze][/size[/size]][/size][/SIZE]
|
|||
2016-01-03, 14:03 | رقم المشاركة : 63 | |||
|
شكرا علي الموضوع |
|||
2016-03-22, 12:32 | رقم المشاركة : 64 | |||
|
شكرا على المعلومات القيمة |
|||
2016-04-17, 20:38 | رقم المشاركة : 65 | |||
|
[SIZE="3"][SIZE="5"][[CENTER]CENTER][SIZE="3"][SIZE="4"][center] سكنت كل المناطق تقريبا قبل الملك [size=5][size=6][size=7] [SIZE="5"]فمنها من كان بالصحراء ومنها من كان ببلاد الغرب و االوسط من الجزائر ومنها من كان بالشرق ومنها من كان با تونس و ليبيا والمغرب الأقصى حيث كانو يظعنون ويسرحون قبل أن سكنو المدن ويختطو الأمصار الزناتي تجده هو العربي (المستعرب) ، الأمازيغي (شاوي ، مزابي ، شلحي ، ريفي ، شنوي ، حشاني ، قبائلي ، سوسي ..) سكنو كل المناطق تقريبا قبل الملك وبعده بما كانو من حياة الترحال والانتجاع نجد الملزوزي وابن أبي الزرع يدكرون أن زناته قبائل من أهل الوبر مند عصور غابرة ومتمرسين في البادية حالهم كحال القبائل العربية التي تعيش في الصحاري بل أكثر منهم اد ان من العرب من سكن المدن غير أن زناته فعلهم اربى من فعل العرب ولم يتغير حالهم كما يقولون هؤلاء النسابة عنهم انهم لم يتبدلو عن حياة الترحال أبدا على مر الزمان وفي كل الأحيان ؟! ونجد الكثير من المؤرخين و الباحثين يدكرون بان هده هي حياتهم اد أن أكثرهم يربطونهم با قبائل الجيتول الدين كانو يسكنون في الصحاري المحادية لحوافي التلول ولنا الحق في التساؤل حول ما اعتمد عليه هؤلاء الباحثين في هدا الطرح و الجواب ببساطة حول طبيعة حياة زناته التي كانت تسكن تلك النواحي ، ومن المعلوم ان الجيتول قبائل بدوية رحالة يصلح عليهم اطلاق اسم (nomad) أو نوميد وهي كلمة اغريقية تعني الرحل ومما دكره المؤرخ سالوست أن الفرس القادمين من اسبانيا مع شعوب الأرمن و الميد وغيرهم قد كانو رحل مثلهم مثل الجيتول و يرى المؤرخون أنه قد حدث اختلاط بينهم على عكس الأرمن و الميد الشعوب القادمة من اسبانيا الدين فضلو حياة الاستقرار واختلطو مع الليبو و أصبحو يسمون المور ونرى بالمقابل ان بعض النسابة بنسبون زناته الى الفرس وهدا يدعونا أكثر للنظر في فرضية أن زناته هي مجموعة شعوب مختلطة أساسها البربر أو الأمازيغ و الفرس يقول سالوست : ((عبر الميد و الارمن و الفرس -وكانو في اسبانيا تحت قيادة هرقل -الى افريقيا واختلطو بالسكان ، اختلط الاولون وهم الميد والارمن با الليبيين أما الفرس فاختلطو با الجيتول .........اندمج الميد والأرمن في اليبيين وعرف الجميع باسم المور ، وشيدو مند وقت مبكر مدنا ، وكانو يبادلون منتجاتهم مع اسبانيا ، أما الجيتول والفرس فقد استسلمو لحياة التنقل والترحال فعرفو باسم نوماداس ، ومنه جاء الاسم الدي يجمعهم وهو (النوميد) و الحال أن قوة هؤلاء نمت بسرعة فمكنتهم من فتح كل البلاد الى حدود قرطاج )) مبتدأ زناته* أما مبتدأ هده القبيلة فهو غير معلوم* ودالك لعدم وجود ما يؤكد كل الفرضييات و الروايات و الخبريات التي وردت فيه* خاصه مع غياب النصوص والكتابات التاريخية القديمة قبل الفتح التي تتكلم عن* تعددت الروايا ت واختلفت اختلافا كبيراا حول نسبهم ، فبعضهم يقول أنهم فرس ، و البعض يقول أنهم من حضر موت ، وآخرون يقولون انهم من مضر وآخرون الى حمير، والبعض يقوا أنهم من مازيغ من كنعان ، و هناك من ينسبهم الى لوى أبو قبائل لواته* وهناك روايات أخرى كثيرة وكثيرة حول مبتداها فبعضهم يقول بأن جانا ابو زناته استقر في واد الشلف و نزل بنو ورتيجن ومغراو في أطراف افريقية من جهة المغرب وبالثالي فا زناته حسب هده الأسطورة أصلهم من وادي شلف ومنهم واسين ومغراوة ويفرن و غيرهم ثم انتقل البعض من أبنائهم من تلك المنطقة الى أطراف افريقية ، و آخر ون يكدبون هدا الأمر ويقولون بأن زناته قبائل بدوية و أن أوليتهم جمالة يعني لم يكن انتقال جدهم كفرد ، و مما يقال أيضا أن ديار البرابر فلسطين وكان ملكهم جالوت بن ضريس بن جانا وهو أبو زناتة المغرب وجانا هو ابن لواء بن بر بن قيس بن الياس بن مضر فلما قتل داود عليه السلام جالوت البربري رحلت البربر إلى المغرب حتى انتهوا إلى أقصى المغرب فتفرقت هناك* ،ومما رواه الادريسي أيضا أن زناته انما تبربرو لمجاورتهم لمصمودة في أقصى المغرب : وهم منسوبون إلى جانا وهو أبو زناتة كلها وهو جانا ابن ضريس وضريس هو جالوت الذي قتله داود عليه السلام وضريس ابن لوى بن نفجاو ونفجاو هو أبو نفزاوة كلها ونفجاو ابن لوى الأكبر في برا بن قيس بن الياس بن مضر وزناتة في أول نسبهم عرب صرح وإنما تبربروا بالمجاورة والمحالفة للبرابر من المصاميد. ، وهدا يعني حسب هده الرواية ان اول استقرار لزناته في المغرب هو بجوار المصامدة بالمغرب الاقصى ومنهم اخد الزناتيون يتبربرون تدريجيا و منهم من ينسبهم الى لوا الجد الأكبر لجانا و هناك من يجعل موطن زناته الأول مدينة افريقية وهدا جاء في كتاب ملوك حمير وأقيال اليمن وشرحها المسمى خلاصة السيرة الجامعة لعجائب الملوك التبابعة و الدي ينسب زناته الى التبابعة الحميريين ومنهم من جعل نشأت الجيل الأول من زناته و غيرهم من قبائل البربر من هَوّارة، وصِنْهَاجَةَ، ونبزةُ، وكُتَامةُ، ولَوِاتهَ، ومديونة، وشباته بفلسطين فقيل أنهم كانوا كلهم بفِلَسْطِينَ مع جالُوتَ، فلما قُتِلَ تَفَرَّقُوا، هكذا في الدُّرَرِ الكَامِنَة للحافظِ ابنِ حَجَر و الكثير من الروايات المتضاربة التي تتحدث عن ماض غابر لهده القبيلة سماها ابن خلدون با الأساطير وهي تكدب بعضها بعضا و لعل ما يبطل هدا كله هو افتقارها للأدلة المادية و عدم اتفاق هؤلاء المدعين علي أمر بائن ، و الكثير من هده الأخبار تتكلم عن حقبة موغلة في التاريخ ، لا يعلم حقيقتها الا الله* ولوجود حلقات مفقودة في التاريخ الأمازيغي بلا ريب وهدا ما أستخلصه ابن خلدون فقال ((فأما أولية هذا الجيل [زناتة] بإفريقية، والمغرب؛ فهي مساوقة لأولية البربر؛ منذ أحقاب متطاولة؛ لا يعلم مبدأها إلا الله* ان هدا الأمر جعل الباب مفتوحا وَ واسعا امام طرح الاحتمالات والفرضيات فا بعض المؤرخين و الباحثين مثل carette يربط نسبهم با (مادغوس أو مدغاسن) دفين جبل أوراس فنجده يربط بين الجد الأول للبتر المسمى مادغيس وبين صاحب القبر الملكي النوميدي المعروف بضريح مدغاسن ويرى بأن هناك علاقة قوية بينهما خاصة أن القبر يرجع الى أحقاب متقدمة (القرن 3أو4 قبل الميلاد) ويرى بأن مادغيس هو نفسه صاحب الضريح الملكي (مدغاسن) أو ما أطلق عليه اسم مادغوس في القرون الوسطى (قد دكر من طرف المؤرخ العربي المعروف با البكري ) هناك دراسة أخرى قام بها كارت الذي لاحظ الجمع البربري في كلمة مدغاسن ، ففي اللغة الأمازيغية عادة ما يضاف حرف النون للكلمة المفردة حتى نحصل على الجمع، لذلك بإضافة النون لكلمة مادغوس أو مادغيس تصبح مدغاسن ، و هي متعلقة بأنساب ( البربر ، فمقبرة المدغاسن إذا مكرسة لأبناء مادغيس.( وهناك من الباحثين أمثال لكلرك من يرى أن ضريح إمدغاسن خاص بعائلة . ( ماسينيسا ، و التي تعود جذورها إلى ماذغيس ، كما نسبه البعض إلى سيفاكس ولا نعلم السبب الحقيقي حول ما اعتمد عليه بعض الدين ينسبون القبر لسفاكس فكما هو معلوم أن الماسيسيل كانت حدودهم مابين ملوية و راس تريتون وهدا ما جاء به strabon المؤرخ الروماني الدي حقيقة لم يواكب حقبة الدول النوميدية وما قاله هو أن وطن الماسيسيل هو من نهر ملوية الى راس تريتون (بوقارون ) وهي على كل حال حدود الساحل ولا يمكن اعتبارها ترسيما لحدود الداخل ونحن نعرف أن سلطة نوميديا امتدت الى غاية بلاد الجيتول بالصحراء وضريح مدغاسن كا عينة حول اختلاف المؤرخين حول حدود ماسيليا وماسيسيليا ....... كما يأتي ڤبريال كامبس بفكرة جديدة في محاولة لدراسة أسماء المناطق يقول ((على الحدود التي بنيت بها الجدار ، و التي تنتمي إلى دوار مدروسا ، هذا الاسم هو جمع معرب لكلمة مادغس ، و هو نفسه الكلمة البربرية مدغاسن ، حيث أن الزناتيين أعطوا نفس الاسم الأسطوري المأخوذ من أنسابهم لهذه المباني الهامة الباحث يرى أن مدغاسن قد حافظت على صيغتها البربرية في جبال الأوراس، أما في المرتفعات الغربية فقد عربت كلية ، فالمدغاسن حافظت على صيغة الجمع و أصبحت مدروسا و من خلال هذا الاختلاف في الآراء المتعلقة بأصل تسمية إمدغاسن يمكن لنا أن نستخلص أن كلمة إمدغاسن هي في الأصل جمع لكلمة مادغوس أو مادغيس و يتعلق الأمر بإحدى العائلات البربرية. ونجد غوتيه يذهب في تشبيهه لضريح مدغاسن بالخيمة فيرى ان قبائل الجمالة مثل زناتة وجدالة تستعمل اضرختها على شكل مساكنها وهي ربما اشارات على عراقة هدا القبيل في المغرب و افريقية و لا يمكن أبدا أن نشك أن ضريح إمدغاسن ليس قبر ملك ، و لهذا السبب سميت السبخة المتواجدة بالقرب منه بالسبخة الملكية (مدكورة من مؤرخي العهد البزنطي) ، كما أن الملوك و الشعب النوميدي كانوا يسكنون في الخيام ، الا أنهم كانو يعظمون ملوكهم ، لذا فمن البديهي أن الآثار البارزة التي يمكننا إيجادها حول الشعب النوميدي ستكون قبورهم فضريح إمدغاسن إذا يعد من شواهدهم في تلك الحقبة بلا ريب وقد تواجدت في الضريح بعض الرسوم لحيوانات صحراوية وتلية مثل الأرانب والأسود والجمال وقد نشرت في أبحاث تخص الضريح فا مدغاسن هو أسطورة مبتورة وقد سايرة العهود و الأحقاب الغابرة ، تعود الى الفترة الممتدة بين القرنين الثالث والرابع قبل الميلاد ، حيث أن بعض الأبحاث تشير الى كتابات بونيقية عليه ، غير أنها أزيلت واندثرت ويؤكد المؤرخ المشهور (البٍِكري ) في كتابه وصف افريقيا على وجود كتابات قديمة ، و قد ورد اسم الضريح باسم قبر مادغوس ، حيث أن هده التسمية تنتهي لأحد فروع القبائل الأمازيغية التي كانت تسكن جبال الأوراس مثل ما يقول الباحثين ، ولا يمكن لهدا أو دالك أن ينفي أو يثبت حقيقة هده الأسطورة التي تضرب بجدورها في أعماق الماضي الغابر ..... ولكن الشيء المؤكد أنه يستحيل أن يكون صاحب الضريح جد لقبائل البتر ودالك أن الكثير من القبائل قد كانت قبله مثل اللوتوفاس الدين قد يكونون هم أنفسهم لواته ولكن يمكن اعتبار ه أب روحي وقد حدث في قبائل كثيرة أن صار القائد، والزعيم الأول للقبيلة جدا تنسب إليه، فيقال في النظام القبلي بنو فلان وهم ليسوا بنيه ولكنهم أتباعه قبل أن تتحول التبعية إلى بنوة والرئاسة إلى أبوة]). فالزعيم هو الأب الحنون على الجميع في المفهوم الروحي للسلطة. وهناك من يرى أن مادغاسن الدي سبق عصر الدول النوميدية المعروفة (الماسيل والماسيسيل)بفترة لا يمكن وصفها بالكبيرة ، كان الملك الأول لدولة نوميديا (يرشحه البعض للنوميديين الشرقيين)حيث كان الملك بدوي قبل أن تتوسع بقيادة ماسينيسا و الله أعلم ومن هنا يمكن اعتبار انتساب صنف من الأمازيغ لهدا النسب هو انتساب روحي رغم اختلاف الأساطير التي حيكت حوله و لا نستغرب وجود أسماء لملوك نوميديين في رأس نسبهم مثل سفكو (صيفاقص) ونجد قابريال كامبس Gabriel Camps يرى بأن هده الأسماء موضوعة من طرف هؤلاء كا جد جامع لهم ولن نعود الآن الى ماقلناه حول فكرة الأب الروحي الدي مع مرور الوقت يتحول الى نسب حقيقي وهي في الحقيقة قد تكون تكتلات أو كنفدراليات لعدة شعوب وقبائل و الله أعلم و نجد ابن خلدون يرى بأن أولية زناتة تعود إلى حقبة موغلة في التاريخ. وهي متماشية في القدم مع أزلية الأمازيغ كافة وينكر النسب العربي لها ويدكر بأنها موجودة ولها كيانها في العصر البزنطي (الإفرنج كما يسميهم) كما يرى البعض الى ان كلوديس زناتوس يعتبر اقدم ضريح ملكي للزناتين كما يطرحهه بعض المؤرخين ، ولا نعرف إن كان هذا الاسم يكفي للدلالة على تداول اسم زناتة في الحقبة التاريخية البيزنطية ، فشاهد واحد كهذا لا يجلي الحقيقة كلها.، فاسم زناتة في المغرب لم يبدأ في الظهور بوضوح الا عند الفتح الإسلامي؛ حيث أصبح هذا الاسم يتردد في كتابات المؤرخين. وكل ما صدر في مبتدأ هده القبيلة كما قلنا لا يوجد عليه أي دليل وانما هي روايات متضاربة يكدب بعضها بعضا منها الأشبه بالأسطورة ومنها اشارات يمكن الاعتماد عليها في طرح بعض الفرضيات لكنها تبقى مجرد أخبار ليس لها أي دليل أو سند حقيقي فلا يوجد ما يؤكد هذه الفرضييات و الأخبار ودالك لغياب النصوص والكتابات التاريخية القديمة التي تتكلم عن هذا ولكن ما اتُفق عليه من هؤلاء وهؤلاء أن زناته قبائل رعوية بامتياز يعيشون في البراري و السباسب جل كسبهم الابل والخيل و الشياه اشتهرو بالصيد و الرعي و الظعن وكان هدا مند أزمنة غابره وعلى هدا الأساس فهي أعرق في البداوة من غيرها حسب أغلب المؤرخين ولهدا فان الأجداد الأكثر احتمالا لها هم الليبو البدو أو ما عرفو بالجيتول و التي كانت في ما مضى مجالاتهم خاصة بانسان الحضارة القفصية (البروتو متوسطي) ثم لزناته في العصر الوسيط ...... و الله أعلم إن التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الاخبار ، ولكن في باطنه نظر وتحقيق - * ابن خلدون* والله اعلم ....... اللهم بمحبتك فا ليتآخى العالم
|
|||
2016-04-22, 05:00 | رقم المشاركة : 66 | |||
|
شكرا على المعلومات القيمة |
|||
2016-04-24, 08:54 | رقم المشاركة : 67 | |||
|
الجزائر واحدة موحدة ونحن اخوة في كل شيء تقريباً فلا داعي للتناحر
نريد العقلانية في طرح هده الأمور ، نريدها أن تساهم في وحدتنا |
|||
2016-04-24, 16:57 | رقم المشاركة : 68 | |||
|
شكرا لصاحب الموضوع الرائع |
|||
2016-05-25, 09:00 | رقم المشاركة : 69 | |||
|
[CENTER]بنو واسين أو ما أطلق عليهم الفييسون أو الفيسين في العهد الروماني من زناته (فرضية) : |
|||
2016-05-30, 21:54 | رقم المشاركة : 70 | |||
|
[CENTER]السلام عليكم |
|||
2016-06-03, 13:18 | رقم المشاركة : 71 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
2016-06-03, 14:38 | رقم المشاركة : 72 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2016-06-03, 16:33 | رقم المشاركة : 73 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم
ان أول اسم اطلق على الأمازيغ هو الليبيين وقد سماهم هيرودوت (المعروف بأبي التاريخ ) بدالك وهدا هو المشهور سمي الأمازيغ بعدة أسماء منها المور ، الجيتول ، النوميد ، القرامنت ، اللواته وغيرها وهده الأسماء اختلف المؤرخين حول مبتدأها هل هي أسماء عائلات أم نمط معيشة أم مرتبطة بالجغرافية أما فيما يخص كلمة بربر فهو اسم لاتيني أطلقه الرومان على شعوب أجنبية شتى يرونهم دونهم منهم الجرمان و الليبيين و الدين أصبحو عما قليل أصحاب حضارة ، فا الجرمان تفوقو في وقت لاحق على اللاتينيين وأصبحو في مقدمة الركب و اكتسحو جل أملاك الامبراطورية الرومانية ، وكدالك الليبيين الدين تمكنو من أن يتقلدو مناصب عليا في الدولة الرومانية قاربت رتبة الامبراطور ولنا حديث حول هدا في وقت لاحق ........ البربر لدى المؤرخين العرب : لا يقترن لفظ بربر عند المؤرخين الموثوقين العرب في العصور الوسطى بما يعنيه اللاتين با الكلمة التي أطلقوها على الأجانب الدين يرونهم دونهم في الحضارة ، وانما يقصدون بها جنس مختلف من الآدميين سكان المغرب من غرب نهر النيل الى الأطلسي ، وقد عقب بعضهم حول الاسم بدكر روايات مفادها أن البربر هي الأصوات الغير مفهومة مثل ما جاء في أسطورة افريقش الدي قال لهم ما أكثر بربرتكم لما وجدهم يتكلمون بكلام غير مفهوم و يقال عند العرب بربر الأسد حين يصدر صوت الزئير ، أو أنه جاء من جد محتمل لهم اسمه بر ابن قيس ..... ثم من قال لك أن الأمازيغ كانو يسمون بالبربر من طرف المؤرخين الرومان والاغريق ، فهدا من اللغط الفاضح فأكثر الأسماء التي سمي بها الأمازيغ هي : المور ، اليبيين ، النوميد ، الجيتول ، القرامنت ،المشواش ، التحنو ، الأفارقة ويتعدى هدا الى دكر أسماء قبائلهم التي عددها أكثر من مؤرخ وهم معروفين بأسمائهم ، ولا يوجد من المؤرخين الاغريق الرومان من سمى الأمازيغ بشعب البربر بل كانو على الدوام معروفين بأسمائهم التي عرفو بها على مر الزمان اليبيين الأسماء التي عرف بها الأمازيغ عند الرومان و الاغريق : الليبو : أطلقها عليهم هيرودوت في القرن 5 قبل الميلاد وهي تشمل كل سكان البيض الدين يختلفون عن الاغريق و الفينيقيين في المغرب المور : الذي تنطوي عليه الصفة الإغريقية (Mauros) إذا ذكر المؤلفون الإغريق والرومان السكانَ الليبيين الأبعد إلى الغرب أسموهم بالموريين ، لم يكن يزيد عن اسم جغرافي ذي أصل فينيقي. وقد صار [المؤرخون] منذ القرن السابع عشر، وإسوة بما فعل بوشار، إلى تفسير الأصل في اسم الموريين بأنه اختصار لكلمة سامية : ماهوريم، ومعناها «الغربيون». وقد يكون هو الاسم الذي أطلقه الفينيقيون على سكان شمال إفريقيا من قاطني الغرب (المغرب عند المؤلفين العرب). ثم إنهم لما تحققت لهم معرفة أفضل بالليبيين في شرق بلاد البربر صاروا يقتصرون بهذه التسمية على الأقوام ساكني الطرف الأقصى من الغرب؛ أي ساكني المغرب (المغرب الأقصى عند المؤلفين العرب). النوميد : وتعني الرحل من الكلمة الاغريقية nomad وتوجد الكثر من الفرضيات حول التسمية فلا يمكنني الجزم بانها نمط حياة ولك أن تقرا لقابريال كامبس حول دالك الجيتول :.إن تحديد موقع الجيتول شيء يغلب عليه التكهن والتخمين؛ فقد ورد الحديث عن وجودهم في المغرب وفي الجزائر وفي تونس في وقت واحد، فكأننا بالليبيين سكان هذه المناطق كانوا عند نطاق معين من خط العرض يُجعل له تلقائياً اسم الجيتول. وهو اسم لم يظهر إلا في وقت متأخر في الأدبيات، وكان سالوست هو أقدم من ذكره من المؤلفين، وقد نَسب إلى الجيتول أنهم اضطلعوا بدور مهم في تكوّن الشعب النوميدي. ويقول تيت ليف إن بعض الجيتول كانوا جزءاً من جيوش هانيبال. والذي يبدو أن الجيتول كانوا في موريتانيا الطنجية شديدي التهديد [لجيرانهم]. وقد كان لبعض قبائل الجيتول، من البانيور والأوتولول، اندفاعة صوب الشمال، فقامت خلالها باستطان البلاد التي لا يبعد أن يكون منها أصل قبيلة الموريين. وسار هؤلاء الجيتول في توسع صوب الجنوب حتى وصلوا [بلاد] الأثيوبيين. ووقع الأمر نفسه كذلك في المقاطعات الرومانية الأخرى في إفريقيا. وكان الخلاف بشأن دلالة الكلمة «إثيوبي» بما تعذر معه لوقت طويل تحديد موقعهم. فهل كان الجيتول يغطون السهوب والصحراء معاً، أم كانوا يقتصرون على الأطراف الجنوبية من بلدان الأطلس، فيما الصحراء قد تُركت لأقوام من الملوَّنين؟ وقد صرنا نعرف اليوم أن سكان الصحراء كانوا خلال العصور القديمة على شبَه بسكانها الحاليين، فلم تعد المشكلة مطروحة؛ فالجيتول الرحل كانوا يتنقلون في الصحراء وفي السهوب المجاورة كما هو فعل الرحل في الوقت الحاضر، وأما الأثيوبيون فقد كانوا يحتلون الواحات، كمثل الحراثين. وربما جاز لنا القول كذلك إن إثيوبيا تبتدئ في شمال الواحات، أو إن جيتوليا تمتد في الجنوب إلى الحدود التي كان يصل إليها الرحل من البيض. ويحق لنا من كل الوجوه أن نذهب إلى الاعتقاد بأن الجرمنت، وهم شعب من الرحل كانوا يعيشون في فزان وفي تاسيلي نعاجر، قد كانوا من البربر وليسوا من الأثيوبيين، بخلاف ما يذهب إليه س. جسيل. وقد كانوا على علاقة موصولة بالجيتوليين. وأبعدَ إلى ناحية الشرق كان الليبيون الرحل الذين ذكرهم هيرودوت يتوغلون بعيداً في الصحراء؛ فقد كان «النسامون» يخرجون إلى واحة أوجلة ليجنوا منها التمور، أو بالأحرى ليأخذوا نصيبهم من محصولها. وقد ربما شط بعضهم في المسير حتى جاءوا عند الأقوام من السود المجاورين لتشاد والنيجر. وفي أقصى الغرب كان الفاروسيون الرحل، الذين يميّزهم سترابون عن الإثيوبيين، يقطنون بلداً «يعرف وفرة الأمطار في الصيف»، ولا توجد مثل هذه الظروف المناخية في الوقت الحالي إلا في جنوب وادي الذهب وليست حدود الأقاليم الجيتولية في الشمال بمعروفة أكثر مما هي في الجنوب. وقد رأينا عدم اليقين التي تسود في [تحديد المواضع] في المغرب الأطلنتي، وهو شيء يزداد تفاحشاً في الوسط من بلاد الربر؛ فهذا سترابون لم يزد على القول إن بعض الأراضي كان يقوم على فلاحتها الجيتول. ومن الثابت لدينا أن قفصة، أبعد إلى الشرق، كانت معدودة في بلاد الجيتول على عهد يوغرطة. وقد ضم ماريوس إلى جنده بعض السوقات من الجيتول، وأعطاهم أراضي في نوميديا وإفريقية، وبقي أحفاد الجيتول ماريوسيين مخلصين خلال الحروب الأهلية. وبعد نصف قرن من الزمن تم لسيتيوس الاستيلاء خلال الحرب الأهلية على «مدينتين جيتوليتين»، وذلك بعد احتلاله لسيرتا؛ ولكن ليس معنى ذلك أن هاتين المدينتين كانتا قريبتين إلى المدينة النوميدية. ويولي س. جسيل أهمية كبيرة إلى دعوى أبوليوس الذي يعرّف نفسه بأنه نصف نوميدي ونصف جيتولي، وأن وطنه مداوروش كان يقع إلى جوار نوميديا وجيتوليا. وفي المقابل يكتب سترابون أن بين جيتوليا والساحل المتوسطي «يوجد الكثير من السهول والجبال، بل توجد كذلك بحيرات عظيمة وأنهار، وبعض هذه الأنهار ينقطع فجأة ويختفي تحت الأرض». وهذا وصف صحيح للمناطق الواقعة جنوب قسطنطينة، لكن لا يبدو أن فيه ما يؤكد صحة دعوى أبوليوس. ويدرج س. جسيل قبيلة المزالمة الكبيرة بين الجيتول، وأعتقد أنه يعتمد في هذا القول على نص أبوليوس. وإذا ما علمنا بأن حدود إقليم المزالمة كانت على عهد الإمبراطورية لا تكاد تبعد بأربعة كيلومترات عن مادور، وأن أبولوس قال إن هذه المدينة كانت تقع على تخوم نوميديا وجيتوليا، يكون من المغري أن نقوم بهذه التقريب. لكننا لم نجد تاسيت ولا أياً من المؤلفين الذين عرضوا للمزالمة ذكروا قط أن هؤلاء الأقوام يدخلون في الجيتول. وليس يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن تاسيت الذي أسهب في الحديث عن المزالمة في معرض تناوله لثورة تاكفاريناس يصفهم دائماً بالنوميديين. ثم إننا لا يمكننا حتى أن نعترض بالقول إنه يستعمل هذه الكلمة بمعناها العام والواسع، ذلك بأنه يميز بكل عناية بين النوميديين (المزالمة) الخاضعين لتاكفاريناس والموريين المؤتمِرين لمازيبا ويفرق بينهم والجرمنت. ويجمع بول أوروس في جملة واحدة بين المزالمة والجيتول، بما يبين أن المزالمة يتمايزون في اعتقاده عن الجيتول. ولو كان المزالمة من الجيتول فسيكون علينا أن نسلم بأن بعض الجيتول لم يكونوا من الرحل بأي حال، وأنهم كانوا لا يكادون يتمايزون عن المزارعين النوميديين؛ فمن الواضح أن المقابر الكبيرة التي في قسطل وفي جبل مستيري، ضمن بلاد المزالمة، قد كانت مدافن للسكان من المزارعين المستقرين ولم تكن بأي حال مدافن للرعاة الرحل. فيما يخص اسم أمازيغ : فهو على مايبدو غير مستحدث وهدا ما نشعر به من خلال كرونولوجية المعلومات الخاصة بهدا الاسم فهو لم ينقطع ومند القرن 5 قبل الميلاد مرورا بمؤرخي القرون الوسطى الدي ضل فيها هدا الاسم يتداول اسمه تارة باسم قبيلة و تارة بأسماء جهة وتارة بتواتره في الأنساب ثم و أخيرا وليس آخراا مادكره ليون الافريقي حول معنى الكلمة التي تعني الرجل النبيل أو الحر ، فهدا يعني أنها معروفة في العصر الوسيط ولا يمكن بحال من الأحوال أن نجعلها مستحدثة في عصرنا هدا ، ثم نرى [COLOR="DarkSlateGrayليون الافريقي يخبرنا بأن اللغة التي يتكلمها الأفارقة (الأمازيغ) تدعى أوال أمازيغ [/COLOR]ولا أظن أن وصف اللغة اليوم بالأمازيغية هو ظهر في القرن الماضي مثلا ؟؟؟!!!! و الله أعلم |
||||
2016-06-05, 14:30 | رقم المشاركة : 74 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
2016-06-05, 21:37 | رقم المشاركة : 75 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم
لا شكر على واجب أختي الكريمة فيما يتعلق بكلمة أمازيغ : لقد رأينا أن هدا الاسم غير غريب عن المؤرخين مند قبل التاريخ كما أنه لا يمكن لنا الجزم حول ماهيته ولكننا نجد مؤرخا في العصور الوسطى (ليون الافريقي ) يدكره على أنه هو الرجل النبيل و كان معروفا عند الأفارقة (أمازيغ المغرب) ، ولهدا من غير المنصف أن نجعل هدا الاسم مستحدث فيما يخص الجيتول و النوميد : كما أسلفنا ان اسم نوميد الدي أرجعه البعض للمعنى الاغريقي (الرحل) كان ينطبق على الجيتول ، لكن في المقابل نجد القبائل الليبية من برقة الى أعمد هرقل (جبل طارق) كانو رحالة فرغم تقسيم هيرودوت لصنفين من الليبيين الشرقيين والغربيين وسمى الأولين بالرحل و التي تنتهي مجالاتهم الى بحيرة تريتون (شط الجريد حسب بعض المحققين) و سمى الآخرين بالمزارعين وأراضيهم تكثر فيها الجبال و الأنهار ، الا أن المؤرخ سترابون يدكر لنا حال هؤلاء فيقول بأن أرضهم وان كانت صالحة للزرعة الا أنها مليئة با الحيوانات المفترسة التي كانت دائما تشكل خطراا عليهم مما أدى بهم الى الترحال وقد قال عنهم بأنهم يحبون الترحال كثيرااا ، رغم أن خطورة هده الحيوانات قد تكون بنفس المقدار على الرعاة أيضا ، ولكن نقول من هدا أن النوميد لم يطلق فقط على الجيتول الدين عرفو كا قوة فيما بعد و كانت مجالاتهم جنوب نوميديا و موريطانيا (بلاد النوميد و المور ) ولا يخفى علينا أن النوميد قد اعتنو بالزراعة وأخدو بأسباب النهضة في هدا المجال ، عكس الجيتول الدين كان أغلبهم يمارس الرعي وهنا كان الفرق فيما بعد ، فا نوميديا أصبحت منطقة حدودها من خليج سرت الى واد ملوية وما يحاديها في الجنوب تسمى جيتوليا ............. و الله أعلم |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المغرب, زناتة, وآثارها, ومواطنها, قبائل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc