العودة إلى المربع الأول - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العودة إلى المربع الأول

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-04-21, 20:39   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ضعيف.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ضعيف.
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse العودة إلى المربع الأول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حينما كنت صغيرا كما يعبر عنه بسن المراهقة إن كان مصطلح المراهقة حقيقة طبعا، سمعت وأنا صغير بأن الدول الكافرة تكيد للدول المسلمة وشيئا فشيئا أصبحت تلك المعلومة قناعة اقتنعت بها ولكن،
حينما اتسع محيطي وأصبت بسهام الظلم في بلادي العزيزة بدأت تلك القناعة تتغير شيئا فشيئا فجعلت أحدث نفسي وأقول: أي مكائد هذه التي كنت أسمعها!!!! إن الظلم هو ظلم بني جلدتي وما المكائد التي كنت أسمع عنها سوى إخفاء وتمويه للحقيقة. فلا توجد مؤامرة ولا شيء آخر، الأمر وما فيه أن من يظلمون في بلادي يدعون ذلك لصرف الناس عن الحقيقة وعن الظلمة الحقيقيين فينصرف نظر الناس إلى خارج الوطن كيف لا ومن يتهمونه بالكيد والمؤامرات هي دولا خارجية.
فحينما ظننت أنني فهمت اللعبة تحول نظري من الدول الخارجية الكافرة إلى داخل الوطن فجعلت كلما أسمع شخصا من داخل الوطن يتحدث بعبارات عن المؤامرات والمكائد التي تحاك ضد الجزائر أسخر وأضحك داخل نفسي كيف لا وقد صارت تلك العبارات بالنسبة لي تمويه للحقيقة فقط.
ومر بي الزمن على هذه الحال إلى أن أدركت يوما بأن العالم أكبر مما كنت أتصور وأن الأمر ليس في كونه فقط مؤامرات ضد الدول الإسلامية بل لو كان بإمكان الدول الكافرة أن تختار لنا نوع الهواء الذي نتنفسه منذ صغرنا لفعلت ذلك، أدركت بأن تلك الدول الكافرة أقرب إلينا أكثر مما نتصور وكأنها فوق رؤوسنا هي من تخطط لنا أي نوع من التفكير تريده لنا وخاصة الأطفال والشباب والنساء منا، هي من تختار لكثير منا من هو الصديق ومن هو العدو هي من تصور لكثير منا من هو القدوة.
أصبحت سهامها تصيبنا ولا نراها، هي من تصور لكثير منا بأنهم أقوياء وهم في الحقيقة غير ذلك هي من صورت نفسها بأنها الصديق وصورت مكتسباتنا بأنها هي العدو.
من أراد في الماضي أن يخضع شعبا كان يحتل ذلك الشعب بالقوة ومن ثم يملي عليه ما يريد. أما الآن فيكفي أن تحتل العقول من بعيد عبر بضعة أزرار وعبر الذبذبات.
إن من الأسباب التي تبقي الدول الكافرة في المقدمة هي جعل الدول المسلمة دائما في المؤخرة وتكسير وتهديم كل شيء يسمح لها بالاستيقاظ والعمل الدؤوب على ذلك.
من صنع حضارتنا في الماضي ومن يصنع حضارة الغرب اليوم أليس ديننا؟؟؟ إذن فحتما ستعمل الدول الكافرة وقد عملت ولازالت تعمل على دراسة ديننا والأخذ منه من وراء الكواليس وإبعادنا عنه وتصويره في أسوء صورة.
لقد عدت إلى المربع الأول وأنا أتألم وأقول متى يفيق شعبي ويأخذ بأسباب النجاح كتاب الله وسنة رسوله، أليس ديننا يحث على طلب العلم ويبعد العقل عن كل الآفات التي تعطله؟؟؟؟؟









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-04-24, 17:25   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
⋟صقر☬الأندلس⋞
مشرف منتدى يومياتي
 
الصورة الرمزية ⋟صقر☬الأندلس⋞
 

 

 
الأوسمة
وسام التشجيع 
إحصائية العضو










افتراضي

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ، ما يجري في العالم الحديث و ما يحدث بالخصوص في الدول العربيّة ، لعبة محكمة مثّلت أدوارها في الواقع أيّما تمثيل ، إنّه الذّهاء الذي يتمتّع به الماسونيّون الصّلبيّون و حلفهم الصّهيوني ، لا أتحدّث هنا عن السياسة ، و انّما عن الثّقافة و الفكر و المجتمع ، و كذا اقتصادنا و ثرواتنا ، و لك أن تتخّيل مدى نجاحهم و توفيقهم في هذه اللّعبة الخبيثة التي خطّطوا لها باتقان ، فهم و الى اليوم يحكموننا و يتحكّمون فينا بفضل نظريّاتهم و ما حقّقوه في علم الاجتماع و المجتمع قبل التكنولوجيا و التّطور.

فانظر الى حال أمّتنا اليوم و حال دولها و أنظمة الحكم الهشّة التّابعة و العميلة ، أنظر الى شبابنا اليوم ، ضعف الوازع الدّيني و جهلهم جرّهم الى الوقوع في مستنقع يصعب التخلّص منه ، و كمثال بسيط لاحظ برامج مسابقات الغناء على تنوّعها و اختلافها كم تستقطب من شباب و شابّات يحاولون بلوغ ما يعرف بالنّجوميّة و الشّهرة .

أمّا الاقتصاد فالسّرقة و النّهب و الاختلاس صار كشرب الماء صيفا ، كل هذا ما كان ليكون لو أنّنا اكتشفنا الثّغرة و قمنا بسدّها ، لكن نحن ندفع الثّمن لأنّنا ابتغينا العزّة في غير دين الله و رحنا نهرول وراء الدّيمقراطيّة و الحريّة و الأنظمة الدّولية الجديدة و مبادؤها التي تخدمهم و لا تخدمنا .









آخر تعديل ⋟صقر☬الأندلس⋞ 2015-04-24 في 17:27.
رد مع اقتباس
قديم 2015-04-26, 18:49   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ضعيف.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ضعيف.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ⋟صقر☬الأندلس⋞ مشاهدة المشاركة
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ، ما يجري في العالم الحديث و ما يحدث بالخصوص في الدول العربيّة ، لعبة محكمة مثّلت أدوارها في الواقع أيّما تمثيل ، إنّه الذّهاء الذي يتمتّع به الماسونيّون الصّلبيّون و حلفهم الصّهيوني ، لا أتحدّث هنا عن السياسة ، و انّما عن الثّقافة و الفكر و المجتمع ، و كذا اقتصادنا و ثرواتنا ، و لك أن تتخّيل مدى نجاحهم و توفيقهم في هذه اللّعبة الخبيثة التي خطّطوا لها باتقان ، فهم و الى اليوم يحكموننا و يتحكّمون فينا بفضل نظريّاتهم و ما حقّقوه في علم الاجتماع و المجتمع قبل التكنولوجيا و التّطور.

فانظر الى حال أمّتنا اليوم و حال دولها و أنظمة الحكم الهشّة التّابعة و العميلة ، أنظر الى شبابنا اليوم ، ضعف الوازع الدّيني و جهلهم جرّهم الى الوقوع في مستنقع يصعب التخلّص منه ، و كمثال بسيط لاحظ برامج مسابقات الغناء على تنوّعها و اختلافها كم تستقطب من شباب و شابّات يحاولون بلوغ ما يعرف بالنّجوميّة و الشّهرة .

أمّا الاقتصاد فالسّرقة و النّهب و الاختلاس صار كشرب الماء صيفا ، كل هذا ما كان ليكون لو أنّنا اكتشفنا الثّغرة و قمنا بسدّها ، لكن نحن ندفع الثّمن لأنّنا ابتغينا العزّة في غير دين الله و رحنا نهرول وراء الدّيمقراطيّة و الحريّة و الأنظمة الدّولية الجديدة و مبادؤها التي تخدمهم و لا تخدمنا .
كلام محكم وجميل فبارك الله فيكم
في رواية عند أحمد من حديث أبي جري الهجيمي قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله إنا قوم من أهل البادية فعلمنا شيئا ينفعنا الله تبارك وتعالى به، قال: لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي، ولو أن تكلم أخاك ووجهك إليه منبسط، وإياك وتسبيل الإزار فإنه من الخيلاء والخيلاء لا يحبها الله عز وجل، وإن امرؤ سبك بما يعلم فيك فلا تسبه بما تعلم فيه فإن أجره لك ووباله على من قال. قال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.

أخي الحبيب تخيل لو عملنا ببعض هذا الحديث فقط
تخيل لو لم نحقر من المعروف شيئا
تخيل لو كان ذلك المعروف أن تطلب علما فتنبه به إخوانك
تخيل كم من بذور ستبذرها
لعل البذور تصبح أشجارا

والأشجار تصبح بستانا

والبستان يصبح غابات
إن في ديننا للعجب
ولكن الأعداء يصدون علينا الأبواب من الأمام ومن الخلف
ويحشروننا في الوسط ليهلكونا ويدمرونا
ترى هل سينتبه كل واحد فينا فلا يحقرن من المعروف شيئا
لا شك بأن كرة الثلج ستكبر وتنمو وسيصبح إن شاء الله الأمر مهولا.
بارك الله فيكم
تقبل شكري.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-22, 18:33   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ضعيف.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ضعيف.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إن الأمور مرتبطة بشكل كبير وعجيب والإنسان الذي يتفقه في الدين خير تفقه يكون عقله مروضا ومستعدا أكثر لطلب العلم ويوجد الكثير من الأسرار الموجودة في القرءان الكريم ولكننا لا نفقهها لأننا بعيدون عن القرءان وعن لغة القرءان وعن الوسائل التي تمكننا من الغوص فيه.
إن القول بأننا لو وفرنا لشخصين أحدهما كافر والآخر مؤمن نفس المادة الأولية ونفس وسيلة الانتاج لحصلنا على نفس المنتج يعتبر نظرة دنيوية بحتة لأنها نظرة لا تأخذ بعين الاعتبار أمور مهمة كالبركة مثلا.



يقول الله عز وجل :
{ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ{96} أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتاً وَهُمْ نَآئِمُونَ{97} أَوَ أَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَن يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ{98} أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ{99}

الأعراف 96- 99



إن حضارة الغرب اليوم لا تعتبر معيارا للنجاح بالعكس إنها معيار للفشل والخراب.
لا ننكر بأن هناك إنجازات صحيح ولكن لو طبعت تلك الإنجازات بالقيم الإسلامية لكانت إنجازات أفضل وأحسن.
إن البشرية كانت ستعيش أفضل لو أن المسلمين اليوم متقدمون ويملكون قيادة هذا العالم.
ويوجد العديد من الاختراعات لم ترى النور بسبب الطمع والجشع والكفر والمصالح الضيقة والتي عوضتها اختراعات أخرى أقل نفعا للانسان وأكثر إيذاء له ويستمر الناس في المعاناة بسبب عزل القيم عن الجانب المادي للانسان.
حينما نرى الكثير من الاكتشافات نجدها قد حدثت صدفة وحتى تسمية الصدفة تبعدنا عن الحقيقة فالبنسلين اكتشف بنعمة من الله عز وجل والكثير من العلماء يشعرون ويقرون بأنهم لما تخور قواهم وييأسون من البحث يأتي الفرج صدفة وإنها ليست بالصدفة.
ما أريد قوله هو أننا يجب أن نصنع حضارة مثالية بتوفيق من الله عز وجل فالانسان ضعيف بنفسه.
بارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-22, 19:00   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
mohamedpem
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضعيف. مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حينما كنت صغيرا كما يعبر عنه بسن المراهقة إن كان مصطلح المراهقة حقيقة طبعا، سمعت وأنا صغير بأن الدول الكافرة تكيد للدول المسلمة وشيئا فشيئا أصبحت تلك المعلومة قناعة اقتنعت بها ولكن،
حينما اتسع محيطي وأصبت بسهام الظلم في بلادي العزيزة بدأت تلك القناعة تتغير شيئا فشيئا فجعلت أحدث نفسي وأقول: أي مكائد هذه التي كنت أسمعها!!!! إن الظلم هو ظلم بني جلدتي وما المكائد التي كنت أسمع عنها سوى إخفاء وتمويه للحقيقة. فلا توجد مؤامرة ولا شيء آخر، الأمر وما فيه أن من يظلمون في بلادي يدعون ذلك لصرف الناس عن الحقيقة وعن الظلمة الحقيقيين فينصرف نظر الناس إلى خارج الوطن كيف لا ومن يتهمونه بالكيد والمؤامرات هي دولا خارجية.
فحينما ظننت أنني فهمت اللعبة تحول نظري من الدول الخارجية الكافرة إلى داخل الوطن فجعلت كلما أسمع شخصا من داخل الوطن يتحدث بعبارات عن المؤامرات والمكائد التي تحاك ضد الجزائر أسخر وأضحك داخل نفسي كيف لا وقد صارت تلك العبارات بالنسبة لي تمويه للحقيقة فقط.
ومر بي الزمن على هذه الحال إلى أن أدركت يوما بأن العالم أكبر مما كنت أتصور وأن الأمر ليس في كونه فقط مؤامرات ضد الدول الإسلامية بل لو كان بإمكان الدول الكافرة أن تختار لنا نوع الهواء الذي نتنفسه منذ صغرنا لفعلت ذلك، أدركت بأن تلك الدول الكافرة أقرب إلينا أكثر مما نتصور وكأنها فوق رؤوسنا هي من تخطط لنا أي نوع من التفكير تريده لنا وخاصة الأطفال والشباب والنساء منا، هي من تختار لكثير منا من هو الصديق ومن هو العدو هي من تصور لكثير منا من هو القدوة.
أصبحت سهامها تصيبنا ولا نراها، هي من تصور لكثير منا بأنهم أقوياء وهم في الحقيقة غير ذلك هي من صورت نفسها بأنها الصديق وصورت مكتسباتنا بأنها هي العدو.
من أراد في الماضي أن يخضع شعبا كان يحتل ذلك الشعب بالقوة ومن ثم يملي عليه ما يريد. أما الآن فيكفي أن تحتل العقول من بعيد عبر بضعة أزرار وعبر الذبذبات.
إن من الأسباب التي تبقي الدول الكافرة في المقدمة هي جعل الدول المسلمة دائما في المؤخرة وتكسير وتهديم كل شيء يسمح لها بالاستيقاظ والعمل الدؤوب على ذلك.
من صنع حضارتنا في الماضي ومن يصنع حضارة الغرب اليوم أليس ديننا؟؟؟ إذن فحتما ستعمل الدول الكافرة وقد عملت ولازالت تعمل على دراسة ديننا والأخذ منه من وراء الكواليس وإبعادنا عنه وتصويره في أسوء صورة.
لقد عدت إلى المربع الأول وأنا أتألم وأقول متى يفيق شعبي ويأخذ بأسباب النجاح كتاب الله وسنة رسوله، أليس ديننا يحث على طلب العلم ويبعد العقل عن كل الآفات التي تعطله؟؟؟؟؟
هذا ما يسمى بحروب الجيل الرابع التي تدرس في الكليات العسكرية الامريكية









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-22, 19:31   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ضعيف.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ضعيف.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamedpem مشاهدة المشاركة
هذا ما يسمى بحروب الجيل الرابع التي تدرس في الكليات العسكرية الامريكية
يجب قطع كل علاقة لهذا الجيل بتاريخه يجب تكسير وتهديم كل شيء يرمز للحضارة الماضية الخاصة بأجداد هذا الجيل يجب قطع الطريق أمامه وغلق الطريق من خلفه ومن ثم إبادته من فوقه,
يجب أن نجعله لا شيء بأبسط العبارات.
بارك الله فيكم وسدد خطاكم.









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-26, 21:18   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ضعيف.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ضعيف.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amir66 مشاهدة المشاركة
جاء في صحيح مسلم:
- حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ الْعَتَكِيُّ وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ كِلَاهُمَا عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ وَاللَّفْظُ لِقُتَيْبَةَ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ أَيَّوبَ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللَّهَ زَوَى لِي الْأَرْضَ فَرَأَيْتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا وَإِنَّ أُمَّتِي سَيَبْلُغُ مُلْكُهَا مَا زُوِيَ لِي مِنْهَا وَأُعْطِيتُ الْكَنْزَيْنِ الْأَحْمَرَ وَالْأَبْيَضَ وَإِنِّي سَأَلْتُ رَبِّي لِأُمَّتِي أَنْ لَا يُهْلِكَهَا بِسَنَةٍ عَامَّةٍ وَأَنْ لَا يُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى أَنْفُسِهِمْ فَيَسْتَبِيحَ بَيْضَتَهُمْ وَإِنَّ رَبِّي قَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنِّي إِذَا قَضَيْتُ قَضَاءً فَإِنَّهُ لَا يُرَدُّ وَإِنِّي أَعْطَيْتُكَ لِأُمَّتِكَ أَنْ لَا أُهْلِكَهُمْ بِسَنَةٍ عَامَّةٍ وَأَنْ لَا أُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى أَنْفُسِهِمْ يَسْتَبِيحُ بَيْضَتَهُمْ وَلَوْ اجْتَمَعَ عَلَيْهِمْ مَنْ بِأَقْطَارِهَا أَوْ قَالَ مَنْ بَيْنَ أَقْطَارِهَا حَتَّى يَكُونَ بَعْضُهُمْ يُهْلِكُ بَعْضًا وَيَسْبِي بَعْضُهُمْ بَعْضًا
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ ح و حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ وَاللَّفْظُ لَهُ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ حَكِيمٍ أَخْبَرَنِي عَامِرُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ :أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقْبَلَ ذَاتَ يَوْمٍ مِنْ الْعَالِيَةِ حَتَّى إِذَا مَرَّ بِمَسْجِدِ بَنِي مُعَاوِيَةَ دَخَلَ فَرَكَعَ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ وَصَلَّيْنَا مَعَهُ وَدَعَا رَبَّهُ طَوِيلًا ثُمَّ انْصَرَفَ إِلَيْنَا فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَأَلْتُ رَبِّي ثَلَاثًا فَأَعْطَانِي ثِنْتَيْنِ وَمَنَعَنِي وَاحِدَةً سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ لَا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالسَّنَةِ فَأَعْطَانِيهَا وَسَأَلْتُهُ أَنْ لَا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالْغَرَقِ فَأَعْطَانِيهَا وَسَأَلْتُهُ أَنْ لَا يَجْعَلَ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ فَمَنَعَنِيهَا
أخي الكريم هذا الحديث و غيره كثير ... واضحة في أننا لا نؤتى من الخارج ... بل من الداخل ... و الخارج فقط يتربص و ينتظر الفرصة ...
أذكرك بالأندلس و ملوك الطوائف ... طردوا منها شر طردة ... و لم يبق أثر (تقريبا) الإسلام في بلاد الأندلس ... لأنهم كانوا بئس المثل ... و ورثنا منهم الموشحات و الطرب ... و لا أظنه اختراع الغرب ... دفع به إلينا ... بل هو من بنات أفكار العرب ..
أما قولك بأن الغرب أخذ من ديننا ... فهو صحيح ... لكن لا يجب تضخيم الأمور ... ما أؤكده لك في مجال تخصصي مثلا أنهم استفادوا الكثير من أعمال أبي حامد الغزالي و ابن القيم في العلوم الإنسانية ... لكنهم طورا ما أخذوه كمادة خام و بنوا بروتوكولات علاجية دقيقة ... هم مشكورون عليها فهي إضافة إلى صرح العلم ... لكل الإنسانية .. و لا يجب تعميم ذلك ... خاصة في العلوم و التكنولوجيا ... فنقول أن ديننا هو من صنع حضارة الغرب ... و صنع حضارتنا بالأمس ...
الذي صنع الحضارة هم رجال آمنوا و أحبوا العلم (هم مسلمون لا شك) و كرسوا حياتهم في محراب العلم ... فابن سينا اشتهر في الطب كطبيب مسلم لكن لم نسمع أنه وجد علمه في الكتاب و السنة ... بل بالكد و السهر و الاجتهاد ...
القرآن هو كتاب هداية يا أخي و السنة كذلك ... و الإسلام لم يأتي ليعلمنا صنع الآلات و كيفية إجراء العمليات الجراحية أو استخراج البترول أو الغاز الصخري ... أو كيف نبني ناطحة سحاب .. تلك أمور الدنيا ... و الرسول قالها لصحابته الكرام " أنتم أعلم بأمر دنياكم " و الحديث رواه أحمد و مسلم و غيرهم ...
الإسلام جاء لهداية البشر ... و أما الدنيا فلها سنن تسري على المؤمن و الكافر ... و لنأخذ الأمثلة الآتية: تجربة تفاعل كيميائي ... تتم بنجاح متى وفرت لها الشروط العلمية الصحيحة ... و ليس ذلك وقفا على كون الكيميائي مسلما ... أو عابد بقر ... و الطائرة تحلق بالبر و الفاجر متى كانت مصممة بشكل صحيح و حساب دقيق ...
علينا بالعلم و العمل حتى نتفوق و ننصر هذا الدين بالنتيجة و ننصر ما نؤمن به ... و لا نعكس وضعية الحصان و العربة ... فنقول الالتزام بالكتاب و السنة هو الطريق إلى التقدم العلمي و التكنولوجي ... و نحن مكتوفي الأيدي ... ألم يقل رسول الله صلى الله عليه و سلم عن الناس " خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا " و الحديث في البخاري و مسلم ...
سلام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amir66 مشاهدة المشاركة
جاء في صحيح مسلم:
- حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ الْعَتَكِيُّ وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ كِلَاهُمَا عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ وَاللَّفْظُ لِقُتَيْبَةَ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ أَيَّوبَ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللَّهَ زَوَى لِي الْأَرْضَ فَرَأَيْتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا وَإِنَّ أُمَّتِي سَيَبْلُغُ مُلْكُهَا مَا زُوِيَ لِي مِنْهَا وَأُعْطِيتُ الْكَنْزَيْنِ الْأَحْمَرَ وَالْأَبْيَضَ وَإِنِّي سَأَلْتُ رَبِّي لِأُمَّتِي أَنْ لَا يُهْلِكَهَا بِسَنَةٍ عَامَّةٍ وَأَنْ لَا يُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى أَنْفُسِهِمْ فَيَسْتَبِيحَ بَيْضَتَهُمْ وَإِنَّ رَبِّي قَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنِّي إِذَا قَضَيْتُ قَضَاءً فَإِنَّهُ لَا يُرَدُّ وَإِنِّي أَعْطَيْتُكَ لِأُمَّتِكَ أَنْ لَا أُهْلِكَهُمْ بِسَنَةٍ عَامَّةٍ وَأَنْ لَا أُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى أَنْفُسِهِمْ يَسْتَبِيحُ بَيْضَتَهُمْ وَلَوْ اجْتَمَعَ عَلَيْهِمْ مَنْ بِأَقْطَارِهَا أَوْ قَالَ مَنْ بَيْنَ أَقْطَارِهَا حَتَّى يَكُونَ بَعْضُهُمْ يُهْلِكُ بَعْضًا وَيَسْبِي بَعْضُهُمْ بَعْضًا
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ ح و حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ وَاللَّفْظُ لَهُ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ حَكِيمٍ أَخْبَرَنِي عَامِرُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ :أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقْبَلَ ذَاتَ يَوْمٍ مِنْ الْعَالِيَةِ حَتَّى إِذَا مَرَّ بِمَسْجِدِ بَنِي مُعَاوِيَةَ دَخَلَ فَرَكَعَ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ وَصَلَّيْنَا مَعَهُ وَدَعَا رَبَّهُ طَوِيلًا ثُمَّ انْصَرَفَ إِلَيْنَا فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَأَلْتُ رَبِّي ثَلَاثًا فَأَعْطَانِي ثِنْتَيْنِ وَمَنَعَنِي وَاحِدَةً سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ لَا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالسَّنَةِ فَأَعْطَانِيهَا وَسَأَلْتُهُ أَنْ لَا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالْغَرَقِ فَأَعْطَانِيهَا وَسَأَلْتُهُ أَنْ لَا يَجْعَلَ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ فَمَنَعَنِيهَا
أخي الكريم هذا الحديث و غيره كثير ... واضحة في أننا لا نؤتى من الخارج ... بل من الداخل ... و الخارج فقط يتربص و ينتظر الفرصة ...
أذكرك بالأندلس و ملوك الطوائف ... طردوا منها شر طردة ... و لم يبق أثر (تقريبا) الإسلام في بلاد الأندلس ... لأنهم كانوا بئس المثل ... و ورثنا منهم الموشحات و الطرب ... و لا أظنه اختراع الغرب ... دفع به إلينا ... بل هو من بنات أفكار العرب ..
أما قولك بأن الغرب أخذ من ديننا ... فهو صحيح ... لكن لا يجب تضخيم الأمور ... ما أؤكده لك في مجال تخصصي مثلا أنهم استفادوا الكثير من أعمال أبي حامد الغزالي و ابن القيم في العلوم الإنسانية ... لكنهم طورا ما أخذوه كمادة خام و بنوا بروتوكولات علاجية دقيقة ... هم مشكورون عليها فهي إضافة إلى صرح العلم ... لكل الإنسانية .. و لا يجب تعميم ذلك ... خاصة في العلوم و التكنولوجيا ... فنقول أن ديننا هو من صنع حضارة الغرب ... و صنع حضارتنا بالأمس ...
الذي صنع الحضارة هم رجال آمنوا و أحبوا العلم (هم مسلمون لا شك) و كرسوا حياتهم في محراب العلم ... فابن سينا اشتهر في الطب كطبيب مسلم لكن لم نسمع أنه وجد علمه في الكتاب و السنة ... بل بالكد و السهر و الاجتهاد ...
القرآن هو كتاب هداية يا أخي و السنة كذلك ... و الإسلام لم يأتي ليعلمنا صنع الآلات و كيفية إجراء العمليات الجراحية أو استخراج البترول أو الغاز الصخري ... أو كيف نبني ناطحة سحاب .. تلك أمور الدنيا ... و الرسول قالها لصحابته الكرام " أنتم أعلم بأمر دنياكم " و الحديث رواه أحمد و مسلم و غيرهم ...
الإسلام جاء لهداية البشر ... و أما الدنيا فلها سنن تسري على المؤمن و الكافر ... و لنأخذ الأمثلة الآتية: تجربة تفاعل كيميائي ... تتم بنجاح متى وفرت لها الشروط العلمية الصحيحة ... و ليس ذلك وقفا على كون الكيميائي مسلما ... أو عابد بقر ... و الطائرة تحلق بالبر و الفاجر متى كانت مصممة بشكل صحيح و حساب دقيق ...
علينا بالعلم و العمل حتى نتفوق و ننصر هذا الدين بالنتيجة و ننصر ما نؤمن به ... و لا نعكس وضعية الحصان و العربة ... فنقول الالتزام بالكتاب و السنة هو الطريق إلى التقدم العلمي و التكنولوجي ... و نحن مكتوفي الأيدي ... ألم يقل رسول الله صلى الله عليه و سلم عن الناس " خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا " و الحديث في البخاري و مسلم ...
سلام
أخي الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
إن الموضوع حساس بشكل كبير وخطير لذا أرى أنه من الأجدر أن أجيبك إن شاء الله شيئا فشيئا وسأحاول إن شاء الله الالتزام بالموضوعية قدر الإمكان:
أقول أولا علينا أن نلجأ جميعا إلى كلام العلماء فيما يتعلق بالاستدلال بالأدلة الشرعية ووجه الدلالة فيها لأنه لا يكفي أن نسوق حديثا ثم نقول من اجتهادنا الشخصي بأنه يدل كذا وكذا أو يخدم أمر كذا وكذا أما فيما يخص أمور الرأي فذلك أمر آخر:
أولا فيما يخص كيد الداخل أو الخارج أسوق لك هذا الكلام:
قد قال العلامة عبد الرحمن السعدي في تفسير هذه الآية: يقول تعالى في بيان أقرب الطائفتين إلى المسلمين وإلى ولايتهم ومحبتهم وأبعدهم من ذلك: لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا [المائدة:82].
فهؤلاء الطائفتان على الإطلاق أعظم الناس معاداة للإسلام والمسلمين، وأكثرهم سعيا في إيصال الضرر إليهم، وذلك لشدة بغضهم لهم بغياً وحسداً وعنادا وكفرا.
: وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى [المائدة:82].
وذكر تعالى لذلك عدة أسباب: منها: أن منهم قسيسين ورهباناً، أي علماء متزهدين وعباداً في الصوامع متعبدين. والعلم مع الزهد وكذلك العبادة مما يلطف القلب ويرققة ويزيل عنه ما فيه من الجفاء والغلظة، فلذلك لا يوجد فيهم غلظة اليهود وشدة المشركين.
ومنها: أنهم لا يستكبرون أي ليس فيهم تكبر ولا عتو عن الانقياد للحق، وذلك موجب لقربهم من المسلمين ومن محبتهم، فإن المتواضع أقرب إلى الخير من المستكبر.
ومنها: أنهم إذا سمعوا ما أنزل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أثر ذلك في قلوبهم وخشعوا للذي تيقنوه، فلذلك آمنوا وأقروا به فقالوا: ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين، وهم أمة محمد صلى الله عليه وسلم يشهدون لله بالتوحيد ولرسله بالرسالة وصحة ما جاءوا به، ويشهدون على الأمم السابقة بالتصديق والتكذيب.
انتهى.
وما ذكره الله تعالى في هذه الآية من قرب مودة الذين قالوا إنا نصارى مقصور على فئة معينة هم من وصفهم الله تعالى في آخر الآية.
قال سيد قطب رحمه الله في ظلال القرآن: وليس كل من قالوا إنهم نصارى إذن داخلين في ذلك الحكم: وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى [المائدة:82]..... كما يحاول أن يقول من يقتطعون آيات القرآن دون تمامها، إنما هذا الحكم مقصور على حالة معينة لم يدع السياق القرآني أمرها غامضاً ولا ملامحها مجهلة ولا موقفها متلبساً بموقف سواها في كثير ولا قليل. انتهى











رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المربع, الأول, العودة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc