من يعرف عائلة حارش أو حريش - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى العائلات و الألقاب الجزائرية

منتدى العائلات و الألقاب الجزائرية لكل من يبحث عن امتداد عائلته، و التدقيق في تاريخ و أصل و انتشار لقبه... لأجل التعارف...التواصل و صلة الأرحام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من يعرف عائلة حارش أو حريش

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-08-14, 21:52   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
Abir H
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية Abir H
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لاااااااااااا اعرف









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-08-21, 17:51   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
محمد القحطاني
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2017-02-20, 10:40   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
امير حريش
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي اصول عائلة حريش الجزائرية

جواب على اصل عائلة حريش
ألقاب العائلات التي تنتمي الى قبيلة بني احمد التي اصلها من ناحية قاوس دائرة تاكسانة ولاية جيجل
حيث انه سنة 1876 قامت فرنسا بتهجير قبيلة اوعرش بني احمد والذي يسكن ناحية قاوس دائرة تاكسنة ولاية جيحل بعد مشاركتهم في ثورات الشيخ المقراني والشيخ حداد وحتى بعد فشل تلك الثورات استمرت بعض قبائل منطقة غرب جيجل في ثورتها ضد المحتل الفرنسي حيث سنة 1975 وتحت قيادة الشيخ عزيوز ثارت قبيلة بني احمد وبني فوغال وبني قادة وقبائل أخرى بثورة تحت قيادة الشيخ عزيوز
ونتيجة لذلك قامت فرنسا بتهجير أفراد هذه القبائل داخل التراب الجزائري بالإضافة إلى تهجير بعض الأفراد إلى كليدونيا والى مناطق خارج القطر الجزائري زيادة على هروب بعض أفراد هذه العائلات إلى مناطق مختلفة في الجزائر وخارجها فمنهم من هرب إلى مدن غرب الجزائر ومنهم من هرب إلى مدن في الشرق وفي الوسط والى تونس وفرنسا ولذلك نجد الكثير من أفراد عائلات عرش بني احمد أعاد تكوين عائلات في عدة مناطق من الوطن إلا أن اغلب أفراد هذه العائلات لا يعرف حقيقة أصوله ومن أين أتى .
وفي ما يخص افراد قبيلة بني احمد فاغلبهم تم تهجيرهم إلى منطقة واقعة بين ولاية قالمة حاليا وولاية قسنطينة وولاية ام البواقي وتعرف هذه المنطقة حاليا ببئر السطل وهي منطقة ذات جبال عالية وتقع على بعد 12 كلم من مدينة عين اعبيد وفي اتجاه بلدية تاملوكة التابعة لولاية قالمة .
مقاومة عزيوز بمنطقة جيجل
في 05 في ماي 1871 إستشهد قائد الثورة محمد المقراني بناحية البويرة، و لم تتأثر المقاومة بمنطقة جيجل و بقيت متأججة و من أجل تنظيمها و تفعيلها أكثر أرسل الشيخ الحداد إلى جيجل إبنه " عزيوز " و في أول جوان 1871 م قام الشيخ عزيوز على رأس قبائل بني فوغال و بني قايد و بني عمران و بني خطاب و بني أحمد، بمحاصرة المدينة مدة أربعة أيام و لضرواتها أضطر فيها الجيش الفرنسي إلى طلب النجدة من حاكم سكيكدة الذي أرسل على التو قوة عسكرية لفك الحصار عن المدينة، و في 14 جوان 1871 انطلقت مجموعة من المقاومين من جبل مزغيطان ومنتلك القبائل و هاجمت حصن " قالبوا وقضت على العديد من المحتليين الفرنسيين .
حيث وبعد تلك الأحداث وانتقاما لذلك هجرت فرنسا اغلب عروش بني احمد إلى هذه المناطق حتى تقضي على التحالفات القبلية في منطقة جيجل وكان ذلك سنة 1976 ومن ذلك الوقت أصبحت تعرف تلك المناطق التي أصبح تسكنها هذه العروش بمنطقة بني احمد نسبة إلى أصلهم الذين جاءوا منه (غرب جيجل)
إلا أنهم وبحكم وجودهم في منطقة بين قسنطينة وقالمة وام البواقي فكثير من العائلات التي تنتمي إلى عرش بني احمد استوطنت المدن الكبرى مثل قسنطينة وقالمة وبعض نواحي ميلة وكان ذلك منذ سنة 1876 بسبب توفر ظروف التعلم لأولادهم وسهولة العيش في المدن.
حيث نتج عن افراد قبيلة بني حمد العديد من الألقاب وذلك ابتداء من الإحصاء السكاني الأول الذي قامت به فرنسا عام 1850 م واغلب هذه الالقاب كانت قبل ذلك عبارة عن كنية لبعض اعراش هذه القبيلة ولم تكن القاب رسمية قبل احصاء 1850 الذي رسم هذه (الكنية ) كالقاب رسمية.
يجدر الذكر أن نظام التسمية في الجزائر كان على غرار نظام التسمية في مصر وبلدان الخليج وهو ما يعرف بنظام الاسم الثلاثي حيث يذكر اسم الشخص ثم اسم أبيه ثم اسم جده ويضاف لذلك اسم القبيلة التي ينتمي إليها
مثال محمد بن احمد بن على الهواري (من قبيلة هوارة الامازيغية)
حيث أن الاحتلال الفرنسي قام سنة 1851 بعملية إحصاء للسكان في الجزائر و إطلاق نظام التسمية (اسم .لقب) على كل العائلات الجزائرية وتم إلغاء نظام التسمية الثلاثي لذلك فاغلب الألقاب الموجودة حاليا في الجزائر تعود رسميا الى ذلك الفترة وهو الشيء الذي جعل اغلب العائلات الجزائرية بعد الاستقلال لا تعرف أصولها الحقيقية .
ومن جهة اخري يجدر الإشارة إلى أن اغلب الألقاب هي عبارة عن كنية كان يتقاذف ويتنابز بها الجزائريون بين بعضهم البعض وهذا معروف في مجتمعنا لذلك تجد ان بعض الألقاب تحمل ألفاظ مشينة وبعض الألقاب عبارة عن كلام فاحش
حيث أن عملية إطلاق الألقاب على الجزائريين تمت بطريقة استعجاليه وغير منطقية وفي حقيقتها هي كانت متعمدة من مصالح الإحصاء الفرنسي وذلك لخلق ألقاب لا أصل لها في الواقع
فقد كان مسئول الإحصاء الفرنسي الجنسية يجلس وراء مكتب في تلك القرى والمد اشر ويتم وضع الناس في طابور طويل تحت سلطة الجيش الفرنسي ويتم تقديمهم واحد بعد الأخر و في اغلب الأحيان يتم إطلاق ألقاب عليهم عشوائيا دون حتى استشارتهم وكان يستعان في ذلك ببعض العملاء والقياد كما يعرف آنذاك وذلك للإسراع في عملية الإحصاء وإعطاء وثائق الهوية الجديدة للجزائريين بنظام الاسم واللقب المعتمد لدى الفرنسيين.
والغرض الأساسي من هذا الإحصاء هو تسهيل محو الهوية و النظام القبلي في الجزائر والذي كان وراء اغلب الثورات الشعبية على المحتل الفرنسي .
حيث أن القضاء على النظام القبلي كان من الأهداف الأولى و الرئيسية للمحتل والذي كان يهدف إلى أن تلد بعد ذلك أجيال و عائلات وأفراد لا يعرفون أصولهم ومن أين آتوا وهي السياسة التي تعتمد على خلق نظام مدني والقضاء على النظام القبلي والتحالفات القبلية التي خلقت الثورات الشعبية وأكثر من ذلك كانت تهدف هذه السياسة على المدى البعيد إلى تسهيل إدخال فكرة أن الجزائريين أصولهم من اروبا ومن ذلك تعليمهم التاريخ الفرنسي وغير ذلك في سبيل محو هويتهم وطمسها وللعلم ومن اليوم الأول للاحتلال الفرنسي راحت فرنسا تدرس التركيبة الاجتماعية والقبلية واللغوية للقطر الجزائري الهدف منها هو فهم الوضع الاجتماعي للجزائريين ومن ثم وضع خطط وسياسات لهدم هوية الجزائريين وثقافتهم .
ألقاب العائلات التي تنتمي الى قبيلة بني احمد:
حريش ,,,,, بلهولو ,,,,,, بولبازين ,,,,,,,, سالمي ,,,,,, بن لعور ,,,,,,بريهوم ,,,,,, بن حمادة ,,,,, بن عميرة ,,,, بوقلمون
مشطري ,,,,, شعباني ,,,,,, لبيض ,,,,, زعتري ,,,,, غشوة ,,,,,, بن صغير ,,,,, رفيق ,,,, بوشبعة ,,,,, مسعودي ,,,
طورش ,,,,, بومزراق ,,,,, بوذراع ,,,,, بو خدنة ,,,,, شويب ,,,,, بوكبوس ,,,,,, بن ام العيد ,,,,, بن مخلوف ,,,,,
سلمى ,,,,, بن الجودي ,,,, طكوك ,,,,,, بوثليجة ,,,,, حاروش ,,,,,, بارش ,,,,,,, بشكيط ,,,,,,,, بوزيغة ,,, بلعابد ,,,
ملاحظة :
كل هذه الألقاب تنتمي إلى قبيلة واحدة والى جد واحد (بني احمد) واصلها من غرب جيجل و بني احمد قبيلة من قبائل كتامة الامازيغية وحاليا اغلب هذه العائلات والألقاب تسكن ولاية قسنطينة .
أصل كلمة بني احمد:
عد العنصر الأمازيغي أول من دخل وسكن غباتوجبال منطقة جيجل ,ونظرا للغزوات الاحتلال الروماني والبزنطي والتركي والفرنسي فقد فضل اغلب سكانهذه المناطق الاحتماء ومن القدم في الغابات والادغال والجبال لتحميهم من الغزات شيئا فشيئا وكلما كبر عدد افراد القبيلة تنقسم الى فروع وتنتقل هذه الفروع الى اماكن اخرى قريبة من المكان الاصلي وتنشا عرش اوقبيلة جديدة تحت اسم الجد الاول الذي انتقل الى هذا المكان .
فبعد ما يتخلى هذا الفرد أو الجد عن منطقته الأصلية لسبب من الأسباب يلتحق بالمنطقة الجديدة بصفة فردية أو مع عائلته فيقلم و يشذب الغابة, و بعد مرور قرن أو قرنين يتكاثر نسله و يشكلون عشيرة و يطلقون عليها إسم الجد الأول الذي يكون مثلا اسمه أحمد,فيطلقون عليها إسم أولاد أحمد, و بمرور قرنين آخرين تنمو تلك العشيرة فتتوسع في الغابات المجاورة, و تتعدد عشائرها و تصبح قبيلة أو عرشا, و تغيير بداية الاسم و يقلب من أولاد أحمد إلى بني أحمد, و بهذه الكيفية تشكلت قبائل المنطقة الممتدة من بجاية إلى سكيكدة .
خرافات وأساطير حول أصول قبائل جيجل
أن أصول أهل جيجل – على العموم – تنتهي إلى قبيلة كتامة من الأمازيغ وقد صرح بذلك ابن خلدون في كتاب العبر حيث ذكر – في معرض الحديث عن كتامة, في المجلد المخصص للأمازيغ الذين يسميهم البربر - :
أن جيجل من مواطن كتامة, حيث يجعل مواطن كتامة "من حدود جبل أوراس إلى سيف البحر ما بين بجاية وبونة.
ثم عندما تحدث عن كتامة في زمانه – نهاية القرن 8هـ/14م - ذكر بأن منهم أهل "جبال جيجل".
وقد ذكر من فروع كتامة أسماء لا تزال متداولة حتى اليوم كبني زنداي - الذين يسميهم ببني زلدوي -, وبني تليلان, وجيملة, وبني معاذ, وإرجانة – وهي عند ابن خلدون إجانة -. وعن مقابلة الأسماء القديمة والحديثة للقبائل ارجع إلى الأستاذ موسى لقبال في كتابه "دور كتامة في تاريخ الخلافة الفاطمية", والأستاذ الدراجي بوزياني في كتابه "القبائل الأمازيغية" المطبوع حديثا.
ولم يعرف عن المنطقة أي هجرة كبيرة منها أو إليها منذ زمان ابن خلدون الذي عايش عصر الغزوات الاعرابية الهلالية والتي نشطت جنوب بلاد الشاوية الى غاية مناطق الجلفةوالمسيلة.
ما يلزم منه أن المنطقة بقت بعيدة عن التغريبة الهلالية ولا يوجد بها قبائل عربية.
بعض الاساطير والخرافات عن النسب الى (اهل البيت):
هناك بعض الروايات التي كانت تتوارثها قبائل المنطقة بأن نسبهم ينتهي إلى فلان وأنه جاء من المغرب الأقصى أو من المشرق, و هذه الروايات لا يعول عليها لإثبات حقائق تاريخية, وذلك لكونها غير محصورة لا زمانيا ولا مكانيا, بالإضافة إلى الاضطراب في سرد الأحداث, والتركيز على الخوارق, وفي أحسن الأحوال قد تعبر عن هجرات فردية صارت قصص أصحابها من قبيل الأساطير المؤسسة للعشائر المحلية بعد اندراس الأنساب بعضها في بعض, مثال ذلك انتساب بني أحمد إلى المرابط موسى وذلك لا يفسر كون اسمهم "بني أحمد" فهو دليل على اندراج نسبين في بعضهما, نفس الشيء يقال عن بني عافر الذين ينتسبون إلى يخلف ابن حسن, وبني يدر إلى مولى الشقفة, وعن اضطراب سرد الأحداث نشير مثالا إلى ادعاء بني عافر وبني فوغال أن كلا منهما هرب جده إلى المنطقة بعد أن ذبح كتيبة من الأتراك, فهل هما حادثتان منفصلتان وهذا مستبعد, أم هو نزاع حول "شرف ذبح الأتراك". ومن الخوارق نزول المرابط موسى في موقع الزاوية الحالية ببشارة من بغلته.
ومما يؤيد ضعف هته الروايات, ويؤكد ما ذهبنا إليه, ما ذكره ابن خلدون من ادعاء أكثر الكتاميين في زمانه غير نسبهم, تجنبا لتبعات دعمهم التاريخي للعبيديين الشيعة.
وبعد الاحتلال الفرنسي دونت هذه الأساطير وأعطيت أهمية كبيرة, نذكر مثلا سلسلة كتب شارل فيروه
"Charles FERAUD"
الذي كان مترجما للجيش الفرنسي في عمالة قسنطينة ما بين 1854م-1872م – المعنونة "تاريخ مدن عمالة قسنطينة"
" Histoire des villes de la province de Constantine ",
وقد خصص أحدها لجيجل وما حولها.
وحديثا, نشر الأستاذ بوجمعه هيشور بعض هته الأساطير في مقالات عن أنساب المنطقة في يومية المجاهد الصادرة ما بين 3 و10 ماي 1998م – وهو مصدرنا في هذا -, وفصل في عشائر اندرجت في قبائل المنطقة وفي أنساب بعض أسر, واعتمد في ذلك على الروايات المحلية ومحاضر تطبيق قانون مجلس الشيوخ الفرنسي ل22 أبريل 1863م
"sénatus-consulte",
ولكنه لم يشر إلى أي رابط بين القبائل الحالية والتاريخية رغم أنه عنون مقالاته ب"أنساب أمة, جيجل أو المجال القبلي الكتامي"
"Généalogie d’une nation, Jijel ou l’espace tribal kétamien".
واجتهد الأستاذ علي خنوف في كتابه "تاريخ منطقة جيجل قديما وحديثا" في البحث عن سند تاريخي لهته الأساطير, حيث يقول أن المقصود بالذين جاءوا من المغرب الأقصى بعض أمراء الموحدين ومن بعدهم الحفصيين – وكلاهما من قبيلة مصمودة الأمازيغية - الذين كانوا يلجؤون إلى المنطقة بعد فشل تمرداتهم, فهو يجعل بعض قبائل جيجل من هؤلاء, ولم يناقش ما أوردناه عن ابن خلدون ويشير بشكل عام إلى هجرة أغلب كتامة مع العبيديين إلى مصر – القرن 4هـ/10م -.
هذا ونرجوا ممن يريد التعقيب الالتزام بالموضوعية وذكر المراجع, والسلام عليكم










رد مع اقتباس
قديم 2017-02-20, 13:12   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
امير حريش
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

تشابه لقب حريش الجزائرية مع القاب منالمشرق.
ضافة الى كل ما سبق ذكره عن اصل عائلة حريش الجزائرية والمتواجدة بنواحي قسنطينةوقالمة وميلة وفي مناطق اخرى في الجزائر هناك القاب في المشرق العربي تشبه لقب (حريش) وهذه ليست من نفس الاصل فهو تشابه القاب ليس الا
خاصة في السعودية يوجد (ال حريش) وهذا القب لقبيلة سعودية لا علاقة له بالعائلة حريش ولاتنطق الكلمتين بنفس اللفظ
هناك في فلسطين المحتلة كذلك لقب حريش ولاعلاقة له بعائلة حريش الجزائرية واللقبين يلفظان بطريقة مختلفة

حيث ان نطق هذه الالقاب المشرقية يكون بمد الياء بينما لقب عائلة حريش الجزائرية يكون بفتحة فوق الياء[










رد مع اقتباس
قديم 2018-02-24, 14:34   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
تيديستيديس
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على المعلومات










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
حارس, خريس, يعرف, عائلة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc