أصحاب الكهف ...........دروس وعبر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية

قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية تعرض فيه تاريخ الأمم السابقة ( قصص الأنبياء ) و تاريخ أمتنا من عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ... الوقوف على الحضارة الإسلامية، و كذا تراجم الدعاة، المشائخ و العلماء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أصحاب الكهف ...........دروس وعبر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-15, 22:16   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse أصحاب الكهف ...........دروس وعبر

بعض الدروس و العبر من قصة
اصحاب الكهف

1- الهداية نعمة من الله ابتداءا:
فان هؤلاء الفتية لم يبعث الله فيهم نبيا ولا رسولا ولم يتوارثوا كتابا سابقا يهديهم الى الحق ولكن الله قال فيهم "انهم فتية ءامنوا بربهم و زدنهم هدى" فكانت هدايتهم الى الايمان من نعم الله عليهم وليس كما يدعى اصحاب الفهم القاصر او كالمثل الشائع عندنا فى مصر ( ان الله عرفوه بالعقل) وهذه الجملة خطا والا فكيف يؤمن بالله الفلاح الامى الجاهل ويكفر به عالم الفضاء الهندى الذى اذا راى بقرة خر لها ساجدا ؟ اين عقله؟ اما يهديه الى الله؟ وكذلك سيدنا ابراهيم قال الله فى حقه " ولقد اتينا ابراهيم رشده من قبل" فلما ءاتاه الله رشده من قبل انتفع بعقله لما راى افعال قومه ولما راى الشمس و القمر و الكواكب فالايمان متقدم على العقل وهو منحة من الله فله الحمد و المنة
- افضل من يحمل هم الدعوة الشباب:

وانظر الى قوله تعالى"انهم فتية" تجد اللفظ يدل على القوة و الفتوة كذلك لما اخبرنا الله عن سيدنا ابراهيم لما تسائل قومه عن الذى كسر الاصنام قالوا "سمعنا فتى يذكرهم يقال له ابراهيم"و النبى عليه السلام لما هاجر كان شابا وكذلك الذين ناصروه من المهاجرين و الانصار فانظر الى شباب الاسلام وغاياتهم الى تخبطهم وتعثرهم بين الشبهات و الشهوات والاحزاب و الجماعات فالى الله المشتكى

3-الدعاء و التضرع سلاح المؤمن:
ولاحظ قوله تعالى "فقالوا ربنا ءاتنا من لدنك رحمة وهيىء لنا من امرنا رشدا" والدعاء هو العبادة و سببا فى رفع البلاء فانظر لما تحصنوا به كيف عقب الله تعالى بقوله "فضربنا على ءاذانهم فى الكهف سنين عددا" و الفاء تفيد التعقيب و السرعةكما قال تعالى "فانى قريب" فالدعاء الدعاء باخلاص يا اخى لنفسك واخوانك وامتك واحسن الظن بالله وارجوا منه الاجابة

4-نعمتان عظيمتان الرباط على القلب والضرب على الاذن:
نعمتان عظيمتان لكل سالك الى الله تعالى اولهما الضرب على الاذن وقد تنازع العلماء قديما فى اى الحواس لها التاثير الاكبر على القلب فاستقروا على السماع وقالوا "بوابة الاذن تضعف عزم القلب" فحصن نفسك يا اخى من شبهات اصحاب الراى و الكلام و الهوى واصحاب البدع
فانهم يسمونها بغير اسمها و يدسون السم فى العسل
اما الرباط على القلب فان صاحب هذه المنزلة لا يلتفت الى الشبهات و تكون عونا له من الله على الثبات و هى منزلة عظيمة تتطلب الصدق فى الطلب و العزيمة على الثبات وان شئت ان تعرف منزلتها فتامل حال ام موسى ثم اقرا قوله تعالى "و اصبح فؤاد ام موسى فارغا ان كادت لتبدى به لولا ان ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين"

5-الهجرة والعزلة واجبة ولو بالقلب:
وانظر الى قصص المؤمنين فى القران لا تكاد تخلوا اما من الهجرة او من العزلة هذا وقد كثرت المخالفات فى مجتمعاتنا وداخل بيوتنا فوجبت العزلة ( بضوابطها الشرعية) حتى لا يتاثر القلب ولعل الله"عز وجل" ييسر لى بسطها فى مقام اخر

6-العداوة ملازمة ولاشك لدعوة الحق:
وهذه سنة الله فى الحق واصحابه وهذه ظاهرة صحية منذ القدم والى قيام الساعة فالاسلام يقابله الكفر و الدعوة الى الالتزام باحكام الشريعة يقابله حب التفلت والانحلال من قيود الاوامر والنواهى ولاشك يا اخى ان الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر فالصبر الصبر على البلاء و لله الحمد و المنة على السلام و السنة









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-09-15, 22:17   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وقفات مع قصة أصحاب الكهف [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/align]
الصلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،أما بعد:


إن أحسن القصص هي قصص القرآن لما فيها من العظات والعبر التي تنفع من تدبرها وتأملها عقيدة وعبادة وسلوكاً .
والله عز وجل ما ذكر القصص في القرآن تسلية وإضاعة للأوقات وإنما أنزلها لأخذ العبرة منها قال الله تعالى ( لقد كان فى قصصهم عبرة ) ومن قصص القرآن قصة أصحاب الكهف التي ذكرها الله فى سورة الكهف وهي السورة التى رغب النبي صلى الله علية وسلم في قراءتها وحفظ بعض آياتها ففي صحيح مسلم عن أبى الدرداء رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (من حفظ عشر آيات من سورة الكهف عصم من الدجال ). وعن أبى سعيد الخدري انه قال ( من قرأ سورة الكهف فى يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه وبين البيت العتيق ) رواه البيهقي وله حكم الرفع..وملخص قصة أصحاب الكهف أنهم فتية آمنوا بربهم ووحدوه في العبادة وكان قومهم مشركين فاعتزلوهم إلى كهف فضرب الله عليهم النوم فناموا ثلاثمائة سنة وتسع سنوات.ثم بعثهم الله من نومهم فحفظ الله لهم دينهم ووقاهم الفتن وعصمهم منها ونالهم شئ كبير من العز والشرف بعد أن تبدلت أحوال الناس جزاء صبرهم وثباتهم وإيمانهم ..
ويستفاد من قصتهم فوائد كثيرة ومنها..
أولاً:

أن قصتهم مع عجيب شأنها فإنها ليست بأعجب آيات الله، بل أعجب منها خلق الأرض وما خلق فيها من أنواع الزينة ومن كل شئ ثم يفنى ذلك بقدرة الله ثم يبعث الله الخلائق ليجازيهم على أعمالهم .
فليتفكر المسلم فى خلق السموات والأرض وليتذكر أنه خلق لعبادة الله وحده وليتذكر معاده وليستعد له بأحسن العمل قال الله تعالى ( إنا جعلنا مع على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا أم حسبت أن اصحب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا) أى وإن كانت قصتهم عجيبة إلا أن ما تقدم ذكره أعجب وأعظم.
ثانياً:
أن هؤلاء الفتية نشؤوا في بيئة كافرة مشركة تعبد من دون الله آلهة أخرى ولكن الله عزوجل تداركهم بلطفه ورحمته فهداهم إلى الإيمان والتوحيد. فآمنوا بالله وحده وعلى العاقل أن يكون رائده الحق لا التعصب لما عليه الآباء والأسلاف فحيث تبين له لحق فليلتزم به ولا يمنعنه من قبول الحق هوى أو حظ من حظوظ النفس الأمارة بالسوء فالحق أحق أن يتبع.
ثالثا:لما عرف أولئك الفتية الحق جهروا به كما قال تعالى ( إذ قاموا فقالوا ربنا رب السموات والأرض لن ندعو من دونه إلها لقد قلنا إذا شططا هولاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة لولا يأتون عليهم بسلطن بين فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا) وأكثر المفسرين أنهم قالوا هذا الكلام العظيم أمام ملك زمانهم.
وما كانت دعوتهم إلا دعوة الرسل ألا وهى إفراد الله بالعبادة والبراءة من عبادة ما سواه.
ما طالبوا بحكم ولا نافسوا على ملك ولكن دعوا إلى إفراد الله بالعبادة وهكذا على كل من عرف الحق وعلمه عليه أن يدعوا إليه على بصيرة وحكمة وأن يسلك في دعوته مسلك النبيين وأتباعهم من العناية بالتوحيد والدعوة إليه و التحذير مما يضاده
ومع ما هدى الله أولئك الفتية إليه من الدعوة إلى الحق فقد منّ عليهم بأن ربط على قلوبهم وثبتهم فى ذلك المقام الحرج والله لا يخذل من صدق معه وتسلح بسلاح الصبر واليقين
رابعا:حين خشي أولئك الفتية من أذى قومهم رأوا أن يفروا بدينهم وبأنفسهم في مكان يعبدون ربهم فيه آمنين مطمئنين و العزلة مطلوبة حين لا يكون لمخالطة الناس ودعوتهم جدوى ولا أثر أو كان المرء يخاف على نفسه من أهل الباطل أن يتعرض لبلاء لا طاقة له به بأن يفتنوه عن دينه ببطشهم أو أن يرتد على عقبيه فيضعف إيمانه لمخالطتهم فيشاركهم في معصية الله تعالى.
فلجؤوا إلى الكهف وابتهلوا إلى الله قائلين (ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا) فكانت قلوبهم معلقة بالله وحدة فآواهم الله وسلمهم وحفظهم وجعل لهم لسان صدق إلى يوم القيامة.
وإذا كانت عزلة أولئك الفتية بحق فإننا نجد اليوم من الشباب من يعتزل أسرته ومجتمعه بباطل تأثراً ببعض المناهج التي تصور لهم أنهم يعيشون في مجتمع جاهلي ولا سبيل لهم إلى الخلاص من شروره إلا بالعزلة الشعورية بينهم وبينه ثم بالانضمام إلى مجموعات تحمل نفس الفكر ولهذا نجد كثيراً من الآباء لا يعلم عن أبنائه شيئا ثم لايسمع بهم إلا في بلاد الفتن والفوضى، أو ضحايا أعمال تخريبية كانوا هم وقودها وحطبها.
ومما يلفت الانتباه ما كان عليه أولئك الفتية من الحلم والتؤدة والأناة وهذا من توفيق الله لهم . فإنهم مع كونهم واجهوا مجتمعا مشركا شركا أكبر إلا أنهم أدركوا ضعف قوتهم وقلة عددهم فاعتزلوهم وكفوا أيديهم عنهم. وأكثر مصائب العالم الإسلامي اليوم ناتجة عن التهور والطيش حيث يتحرش الضعفاء بالأقوياء فتعود العاقبة وخيمة على الإسلام وأهله ودياره.
خامسا:
أن من صدق مع الله صدق معه وأحاطه بلطفه وهيأ له من الأسباب ما لا يخطر له على بال فقد ألقى الله عليهم النوم مئات السنين وأكرمهم بأن صرف عنهم ضياء الشمس فلا يؤذيهم مع كونهم في مقابلها على ما حققه بعض المفسرين لأنه جعل ذلك من آياته فدل على أن ما حصل لهم أمر خارق للعادة.
وكان سبحانه يقلبهم ذات اليمين وذات الشمال حتى يحسبهم الناظر أيقاظا وحتى لا تأكلهم الأرض. وألقي على من يطلع عليهم الرعب فلا يدخل إليهم أحد.
فحفظهم الله أيقاظاً وحفظهم نائمين وحفظهم في قلوبهم وفى أبدانهم وفى أموالهم. ومن حفظ الله حفظه الله .
سادسا:فضل الصحبة الصالحة فإن الكلب لما صحب أولئك الصالحين ناله من بركاتهم فألقي عليه النوم معهم وبقى ذكره معهم. وفى الحديث (أن الرجل يمر بحلقة ذكر فيجلس فيها فيغفر الله له معهم) فعلى المسلم ولا سيما الشاب في مقتبل عمره أن يحسن اختيار الصحبة وليحرص على أصحاب العقيدة السليمة المجافين للبدع وأهلها المحافظين على خصال الخير في العبادة والتعامل وليحذر كذلك من صحبة الأشرار من أصحاب العقائد الفاسدة أو التفريط في العبادة أو الأخلاق السيئة فإن صحبتهم داء عضال يضر في الحال والمآل. وفى الحديث ( أنت مع من أحببت ) وفى الحديث الآخر ( المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل).
سابعا:

فضل التباحث في العلوم النافعة فإن أولئك الفتية حين بعثهم الله من نومهم أخذوا يتساءلون في المدة التي استغرقوها في نومهم وانقسموا فريقين منهم من قدرها مدة قصيرة فجعلها يوماً أو بعض يوم، ومنهم من شعر أنها مدة طويلة ولكن دون تحقيق فوكلوا العلم إلى الله .
ووجه كونه بحثا في علم نافع أن الله إنما بعثهم لمصالح ومنها أن يتساءلوا عن هذه المدة فإذا عرفوها عرفوا بذلك لطف الله بهم وحسن عنايته ورعايته لهم.
وينبغي أن تعمر المجالس بذكر الله وبالتباحث في العلوم النافعة التي بها حياة القلوب وصلاح الأخلاق. وليحذر المسلم من مجالس الغفلة فإنه (ما من قوم يجلسون مجلساً ثم يقومون ولم يذكروا الله فيه إلا قاموا عن مثل جيفة حمار وكان ذلك المجلس حسرة عليهم يوم القيامة).وإذا ما بُحثتْ قضية في الدين فليتكلم المسلم بعلم أو ليسكت وليكل العلم إلى الله وليحذر أن يقول على الله بغير علم فيهلك قال تعالى (ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً).
ثامنا:
يستفاد من قصتهم الحرص على أكل الطيب المباح فإنهم أرسلوا أحدهم وأمروه أن يعتني بأزكى الطعام . ويدخل في زكائه إباحته وحله دخولاً أولياً . ولا بأس باختيار أطايب الطعام ولكن على المسلم أن يعنى أولاً بألا يأكل إلا طيبا زكياً وليحذر من المكاسب الحرمة فالجسد إذا نبت على غذاء حرام كان إلى النار وفى الحديث (أيما جسد نبت من سحت فالنار أولى به ) ونحن في زمن كثرت فيه المعاملات التجارية المحرمة والمشتبهة وصار كثير من الناس لايهمه إلا تحقيق الأرباح وتحصيل المكاسب دون أن يبالي أمن حلال ربح أم من حرام والعياذ بالله
تاسعاً:
في هذه القصة دليل ظاهر باهر على البعث والنشور يوم القيامة فالذي أيقظ أولئك الفتية بعد ثلاث مائة سنه قادر على إعادة الأجساد بعد موتها، ولذلك قال تعالى (وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق وأن الساعة لا ريب فيها)
عاشرا:نوه الله بشأن أولئك الفتية في آخر أمرهم حيث أعثر عليهم، ورفع ذكرهم وأجَلّ قدرهم حتى إن الناس اختصموا فيهم بعد الخوف والذلة والعزلة مصداق قوله تعالى (فاصبر إن العاقبة للمتقين) ومصداق قوله تعالى (إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين) وهنا يجدر التنبيه إلى أن بناء المساجد على قبور الأنبياء أو الصالحين منكر عظيم ومن فعله فهو ملعون، وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم عند موته من ذلك تحذيراً بالغاً فقال: (لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) يحذر ما صنعوا.
لأن بناء المساجد على القبور يصيرها أوثانا تعبد من دون الله بدعائها والذبح عندها والنذر لها.
والله عز وجل لم يذكر مسألة بناء المسجد على أولئك الفتية ترغيباً فيه ولا حثاً عليه ولكنها حكاية حال وقد قام النبي صلى الله عليه وسلم ببيان حكم هذا المنكر العظيم فلا حجة لمن يستدل بالقصة على بناء المساجد على القبور أو دفن الموتى في المساجد.
أسأل الله أن يفقهنا في دينه وأن يعلمنا تأويل كتابه وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه.
علي بن يحيى الحدادي
الرياض

https://www.haddady.com/ra_page_views...70&page=&main=










رد مع اقتباس
قديم 2012-09-24, 15:39   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
walidr19
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ردد معي

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-08, 05:44   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

...........................










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-08, 13:58   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نقاء روح
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا على الطرح القيم










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-08, 14:28   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

امين واياك بوركت










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-20, 15:07   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
Alicha
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي


شكرا على الموضوع مزيدا من التألق والابدع

دمت كاتبا سالما











رد مع اقتباس
قديم 2014-08-21, 16:46   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الأندلسي الجزائري
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا اله الا الله










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-21, 21:36   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عبدالله سالم
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا وبارك فيك










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-28, 11:04   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ليتها تقرأ
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ليتها تقرأ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك ....









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-29, 12:02   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
miloudghost
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية miloudghost
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2014-10-10, 02:27   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
SevoreK
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2015-01-02, 23:20   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
Hotpink
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله كل الخير










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-10, 12:12   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
icr0shoper
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مجهود رائع تشكر أخي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
...........دروس, مسجات, الكهف, وعبر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:42

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc