تحذير من انتشار دين - الشيعة - الرّوافض في الجزائر وغيرها من بلدان المسلمين!!!

[neobu]

مؤضوع رائع

[أمير الشاوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل الشيعة الروافض اشد خطرا على الامة الاسلامية من اليهود والنصارى ؟

أرى انهم كذلك وذلك للاسباب التالية ك

1- أن اليهود معلوم كرههم للاسلام والمسلمين وعداوتهم بينة ولهذا فمواجهتهم ممكنة غن شاء الله، بينما الشيعة الروافض فاساليبهم خفية خاصة وأنهم يتكلمون بالسنتنا ويعيشون بين أظهرنا ولا يمكن اكتشافهم الا بغدر منهم أو اخذ على حين غفلة.

2-لاأن اليهود دينهم بين وعقيدتهم كذلك ويمكن تبيان ذلك كله، أما الشيعة الروافض فيستعملون ديننا وعقيدتنا لتدميرنا وتشويشنا وخلط الامور علينا، حتى انهم يؤمنون بما تؤمن ظاهريا على الاقل، ويقولون بما نقول ويعتقدون بما نعتقد تقية منهم ونفاقا والنفاق لا يعلمه الا الله، وهنا مكمن الخطر لان قليل الاطلاع على ادين منا يكون لقمة سائغة لهم والله المستعان.

فالحذر الحذر والله المستعان على ما يصفون

اللهم انصر من نصر السلام والمسلمين واخذل ودمر من خذل الاسلام والمسلمين.

شكرا

[mouad25]

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

[vamp23]

بارك الله فيكم

[عبدالنور.ب]

أحسن الله إليك أخي علي

[بلقاسم 1472]

كانت الأمة موحدة ملتئمة قبل أن يخرج عليها في سرية عبد الله بن سبأ اليهودي الصنعاني الذي أسلم في خلافة عثمان بن عفان رضي الله عنه، ونشط من صنعاء إلى الحجاز فالبصرة فالكوفة فدمشق ثم مصر يحرض ويؤلب ويقول برجعة النبي صلى الله عليه وسلم وبوصيته لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، فقتل أتباع تلك الحركة عثمان كما قتل من كان على نهجها السري من قبل عمر رضي الله عنهما، وقتلوا بعد ذلك علي بن أبي طالب نفسه
فـ"الفتنة نائمة لعن الله من أيقضها"

ثم اختلفت تلك الجموع إلى شيعة وخوارج بعد التحكيم وكل فرقة تفرقت فرقا.

وبعد أزيد من قرنين خرج أبو عبد الله الصنعاني إلى قبيلة كتامة داعيا للمهدي عبيد الله بن ميمون القداح من سلمية بحمص الشام، وتمكن بالتلبيس والسرية والدهاء من إنشاء الدولة الفاطمية (296هـ) التي قالت بألوهية الحاكم بأمر الله. ونتج عنها الدروز والبهرة والأغاخانية وغيرها من فرق الضلال.

ومن صنعاء اليوم يخرج الحوثيون بدعم من صفوية إيران السبئية ليعيدوا الكرة فما أشبه اليوم بالبارحة.

لا تُفهم الفرق إلا بالرجوع إلى التاريخ الإسلامي وإلى ما قبله من تاريخ الأديان والعقائد
ففي عقائد الشيعة والصوفية وفرقهما الكثير من الرواسب اليهودية والزرادشتية والصائبية والنصرانية والمانوية والمزدكية
ومن يتابع كيف تشكلت البهائية التي هي نهاية لطريق مسدود وصلته الإمامية الاثنا عشرية، يعرف أن الماسونية التي شكلتها واندمجت بها هي نفسها التي بدأ بها عبد الله بن سبأ رحلة الخروج على عثمان بن عفان رضي الله عنه

[itostar]

بارك الله فيك و جزاك خيرا