بحث حول الزلزال في الجزائر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > قسم الاستفسارات و طلبات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بحث حول الزلزال في الجزائر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-04-30, 14:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
nad10
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي لم يتم ترشيح اجابة مفضلة بحث حول الزلزال في الجزائر

بسم الله
اريد بحثا مفصلا حول الزلزال في الجزائر
ارجو المساعدة
عااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااجل









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-05-01, 10:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
nad10
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما في مساعدة
عااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااجل










رد مع اقتباس
قديم 2009-05-07, 12:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نرجس2
عضو جديد
 
الصورة الرمزية نرجس2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم اتمنئ انو يفيدك هالموضوع

  • ماذا تعرف عن الزلازل ؟
تعريف الزلازل :
الزلازل هي اهتزازات مفاجئة تصيب القشرة الأرضية عندما تنفجر الصخور التي كانت تتعرض لعملية تمدد، وقد تكون هذه الاهتزازات غير كبيرة بل وتكاد تلاحظ بالكاد وقد تكون مدمرة على نحو شديد.


كيف تتكون الزلازل ؟
أثناء عملية الاهتزاز التي تصيب القشرة الأرضية تتولد ستة أنواع من موجات الصدمات، من بينها اثنتان تتعلقان بجسم الأرض حيث تؤثران على الجزء الداخلي من الأرض بينما الأربعة موجات الأخرى تكون موجات سطحية، ويمكن التفرقة بين هذه الموجات أيضا من خلال أنواع الحركات التي تؤثر فيها على جزيئات الصخور، حيث ترسل الموجات الأولية أو موجات الضغط جزيئات تتذبذب جيئة وذهابا في نفس اتجاه سير هذه الأمواج، بينما تنقل الأمواج الثانوية أو المستعرضة اهتزازات عمودية على اتجاه سيرها.
وعادة ما تنتقل الموجات الأولية بسرعة أكبر من الموجات الثانوية، ومن ثم فعندما يحدث زلزال، فإن أول موجات تصل وتسجل في محطات البحث الجيوفيزيقية في كل أنحاء العالم هي الموجات الأولية.

أنواع الزلازل :
يعرف الجيولجيون ثلاثة أنواع عامة من الزلازل هي:
  • <LI dir=rtl>
    الزلازل التكتونية
    <LI dir=rtl>
    الزلازل البركانية
  • الزلازل المنتجة صناعيا.
الزلازل التكتونية :
تعتبر الزلازل التكتونية أكثر الأنواع تدميرا وهي تمثل صعوبة خاصة للعلماء الذين يحاولون تطوير وسائل للتنبؤ بها. والسبب الأساسي لهذه الزلازل التكتونية هو ضغوط تنتج من حركة الطبقات الكبرى والصغرى التي تشكل القشرة الأرضية والتي يبلغ عددها اثنتي عشر طبقة. وتحدث معظم هذه الزلازل على حدود هذه الطبقات في مناطق تنزلق فيها بعض الطبقات على البعض الآخر أو تنزلق تحتها. وهذه الزلازل التي يحدث فيها مثل هذا الانزلاق هي السبب في حوالي نصف الحوادث الزلزالية المدمرة التي تحدث في العالم وحوالي 75 في المائة من الطاقة الزلزالية للأرض.
وتتركز هذه الزلازل في المنطقة المسمى "دائرة النار" وهي عبارة عن حزام ضيق يبلغ طوله حوالي (38.600) كم يتلاقى مع حدود المحيط الهادي. وتوجد النقاط التي تحدث فيها انفجارات القشرة الأرضية في مثل هذه الزلازل في أجزاء بعيدة تحت سطح الأرض عند أعماق تصل إلى (645) كم. ومن الأمثلة على هذا النوع من الزلازل زلزال ألاسكا المدمر الذي يسمى "جود فرايداي" والذي وقع عام 1383 هـ / 1964 م.
وقد تقع الزلازل التكتونية أيضا خارج منطقة "دائرة النار" في عدة بيئات جيولوجية مختلفة، حيث تعتبر سلاسل الجبال الواقعة في وسط المحيط موقعا للعديد من مثل هذه الأحداث الزلزالية ذات الحدة المعتدلة وتحدث هذه الزلازل على أعماق ضحلة نسبيا. ونادرا ما يشعر بهذه الزلازل أي شخص وهي السبب في حوالي 5 في المائة من الطاقة الزلزالية للأرض ولكنها تسجل يوميا في وثائق الشبكة الدولية للمحطات الزلزالية.
وتوجد بيئة أخرى عرضة للزلازل التكتونية وهي تمتد عبر البحر المتوسط وبحر قزوين حتى جبال الهيمالايا وتنتهي عند خليج البنغال. وتمثل في هذه المنطقة حوالي 15 % من طاقة الأرض الزلزالية حيث تتجمع كتل أرضية بصفة مستمرة من كل من الطبقات الأوربية والأسيوية والأفريقية والأسترالية تنتهي بوجود سلاسل جبلية صغيرة ومرتفعة. وقد أدت الزلازل الناتجة من هذه التحركات إلى تدمير أجزاء من البرتغال والجزائر والمغرب وإيطاليا واليونان ويوغوسلافيا ومقدونيا وتركيا وإيران في حوادث عدة. ومن بين الأنواع الأخرى للزلازل التكتونية تلك الزلازل الضخمة المدمرة التي لا تقع بصورة متكررة، وهذه تحدث في مناطق بعيدة عن تلك التي يوجد بها نشاط تكتوني.


الزلازل البركانية :
أما أنواع الزلازل غير التكتونية، وهي الزلازل ذات الأصول البركانية فنادرا ما تكون ضخمة ومدمرة. ولهذا النوع من الزلازل أهميته لأنه غالبا ما ينذر بقرب انفجارات بركانية وشيكة. وتنشأ هذه الزلازل عندما تأخذ الصهارة طريقها لأعلى حيث تملأ التجويفات التي تقع تحت البركان. وعندما تنتفخ جوانب وقمة البركان وتبدأ في الميل والانحدار، فإن سلسلة من الزلازل الصغيرة قد تكون نذيرا بانفجار الصخور البركانية. فقد يسجل مقياس الزلازل حوالي مائة هزة أرضية صغيرة قبل وقوع الانفجار.


الزلازل المنتجة صناعياً
أما النوع الثالث من الزلازل فهو الذي يكون الإنسان سببا فيه من خلال عدة أنشطة يقوم بها مثل ملء خزانات أو مستودعات جديدة أو الإنفجارات النووية تحت الأرض أو ضخ سوائل إلى الأرض عبر الآبار.


آثار الزلازل
وللزلازل آثار مدمرة تختلف تأثيراتها حسب قوتها فقد تسبب الزلازل خسائر كبيرة في الأرواح حيث تدمر المباني والكباري والسدود، كما قد تؤدي إلى انهيارات صخرية مدمرة. ومن بين الآثار المدمرة الأخرى للزلازل أنها تتسبب في ما يسمى بموجات المد والجزر. وحيث أن مثل هذه الأمواج لا تتعلق بالجزر، فإنها تسمى أمواج بحرية زلزالية.


طبيعة الزلازل وأسبابها قديماً
ولقد شغلت طبيعة الزلازل أذهان الناس الذين يعيشون في مناطق معرضة للهزات الأرضية منذ أقدم الأزمنة. حيث أرجع بعض فلاسفة اليونان القدماء الهزات الأرضية إلى رياح تحت خفية بينما أرجعها البعض الآخر إلى نيران في أعماق الأرض. وحوالي عام 130 ميلادية، كان العالم الصيني تشانج هينج يعتقد بأن الأمواج التي تأتي من الأرض قادمة من مصدر للزلازل، ومن ثم فقد قام بعمل وعاء برونزي محكم لتسجيل مرور مثل هذه الموجات. وقد تم تثبيت ثماني كرات في أفواه ثماني تنينات قد وضعت حول محيط الوعاء، حيث أن أية موجة زلزالية سوف تؤدي إلى سقوط كرة واحدة أو أكثر.


أول وصف علمي لطبيعة الزلازل
أول وصف علمي لأسباب حدوث الزلازل فكان على يد العلماء المسلمين في القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي. فيذكر ابن سينا في كتابه عيون الحكمة وصف الزلازل وأسباب حدوثها وأنواعها ما قوله: "حركة تعرض لجزء من أجزاء الأرض بسبب ما تحته ولا محالة أن ذلك السبب يعرض له أن يتحرك ثم يحرك ما فوقه، والجسم الذي يمكن أن يتحرك تحت الأرض إما جسم بخاري دخاني قوي الاندفاع كالريح، وإما جسم مائي سيال، وإما جسم هوائي، وإما جسم ناري، وإما جسم أرضي. والجسم الأرضي لا تعرض له الحركة أيضا إلا لسبب مثل السبب الذي عرض لهذا الجسم الأرضي فيكون السبب الأول الفاعل للزلزلة ذلك، فأما الجسم الريحي، ناريا كان أو غير ناري فإنه يجب أن يكون هو المنبعث تحت الأرض، الموجب لتمويج الأرض في أكثر الأمر".
ويضيف ابن سينا مستعرضا الظواهر المصاحبة لها فيذكر في كتابه النجاة : "وربما احتبست الأبخرة في داخل الأرض فتميل إلى جهة فتبرد بها فتستحيل ماء فيستمد مددا "متدافقا" فلا تسعه الأرض فتنشق فيصعد عيونا وربما لم تدعها السخونة تتكثف فتصير ماء وكثرت عن أن تتحلل وغلظت عن أن تنفذ في مجار مستحفصة وكانت تتكثف أشد استحصافا عن مجار أخرى فاجتمعت ولم يمكنها أن تثور خارجة زلزلت الأرض وأولى بها أن يزلزلها الدخان الريحي، وربما اشتدت الزلزلة فخسفت الأرض، وربما حدث في حركتها دوي كما يكون من تموج الهواء في الدخان. وربما حدثت الزلزلة من أشياء عالية في باطن الأرض فيموج بها الهواء المحتقن فيزلزل الأرض وربما تبع الزلزلة نبوع عيون".
ولقد أورد ابن سينا تصورا لأماكن حدوث الزلازل فذكر: "وأكثر ما تكون الزلزلة في بلاد متخلخلة غور الأرض متكاثفة وجهها، أو مغمورة الوجه بماء". وهو ما يتفق مع ما توصل إليه العلماء الآن أن مناطق حدوث الزلازل تكون في مناطق الضعف في القشرة الأرضية حيث يتم حركة الصخور على سطحها، وتسمح بخروج الغازات. ويصف ابن سينا أنواع الزلازل فيقول: "منها ما يكون على الاستقامة إلى فوق، ومنها ما يكون مع ميل إلى جهة، ولم تكن جهات الزلزلة متفقة، بل كان من الزلازل رجفية، ما يتخيل معها أن الأرض تقذف إلى فوق، ومنها ما تكون اختلاجية عرضية رعشية، ومنها ما تكون مائلة إلى القطرين ويسمى القطقط، وما كان منه مع ذهابه في العرض يذهب في الارتفاع أيضا يسمى سلميا".
أما السيوطي الذي أورد معلومات تحدد أماكن معظم الزلازل بدقة فقد تحدث في كتابه كشف الصلصلة عن وصف الزلزلة عن شدتها من خلال وصف آثارها التدميرية مثل أوزان الصخور المتساقطة، ومقاييس الشقوق الناتجة عن الزلازل، وعدد المدن والقرى والمساكن المتهدمة، وعدد الصوامع والمآذن المتهدمة، وعدد القتلى. كما وصف السيوطي درجات الزلازل بتعبيرات أشبه ما تكون بالمقاييس الحديثة مثل لطيفة جدا، وعظيمة وهائلة. وقد حدد مدة بقاء الزلزلة مستخدما في ذلك طريقة فريدة فذكر: "دامت الزلزلة بقدر ما يقرأ الإنسان سورة الكهف".


قياس الزلازل
وقد كانت ملاحظة موجات الزلازل تتم بهذه الطريقة وبعدة طرق أخرى لعدة قرون، وفي الثمانينات من القرن التاسع عشر، تمكن عالم الجيولوجيا الإنجليزي جون ميلن عام 1266هـ-1850م / 1331 هـ-1913م من اختراع آلة تسجيل زلازل تعتبر رائدة من نوعها ألا وهي مقياس الزلازل، وهي عبارة عن بندول بسيط وإبرة معلقة فوق لوح زجاجي. وقد كان هذا المقياس هو أول آلة من نوعها تتيح التفرقة بين موجات الزلازل الأولية والثانوية. أما مقياس الزلازل المعاصر فقد اخترعه في القرن العشرين عالم الزلازل الروسي الأمير بوريس جوليتزين عام 1278هـ-1862م / 1334 هـ-1916م. وقد استخدم في هذه الآلة بندولا مغناطيسيا معلقا بين قطبي مغناطيس كهربائي، وقد كان هذا الاختراع فتحا في أبحاث الزلازل في العصر الحديث.


مقياس ريختر
ثم تمكن علماء الزلازل بعد ذلك من اختراع مقياسين لمساعدتهم في قياس كم الزلازل. أحدهما هو مقياس ريختر نسبة للعالم تشارليز فرانسيس ريختر عام 1317هـ-1900م / 1405 هـ-1985م الذي قام بصنعه. وهو جهاز يقوم ب قياس الطاقة المنبعثة من بؤرة أو مركز الزلزال. وهذا الجهاز عبارة عن مقياس لوغاريتمي من 1 إلى 9، حيث يكون الزلزال الذي قوته 7 درجات أقوى عشر مرات من زلزال قوته 6 درجات، وأقوى 100 مرة من زلزال قوته 5 درجات، وأقوى 1000 مرة من زلزال قوته 4 درجات وهكذا. ويقدر عدد الزلازل التي يبلغ مقياس قوتها من 5 إلى 6 درجات والتي تحدث سنويا على مستوى العالم حوالي 800 زلزال بينما يقع حوالي 50.000 زلزال تبلغ قوتها من 3 إلى 4 درجات سنويا ، كما يقع زلزال واحد سنويا تبلغ قوته من 8 إلى 9 درجات. ومن الناحية النظرية، ليس لمقياس ريختر درجة نهاية محددة ولكن في عام 1979 وقع زلزال قوته 8.5 درجة وساد الاعتقاد بأنه أقوى زلزال يمكن أن يحدث. ومنذ ذلك الحين، مكنت التطورات التي حدثت في تقنيات قياس الزلازل علماء الزلازل من إدخال تعديلات على المقياس حيث يعتقد الآن بأن درجة 9.5 هي الحد العملي للمقياس. وبناء على المقياس الجديد المعدل، تم تعديل قوة زلزال سان فرانسيسكو الذي وقع عام 1906 من 8.3 إلى 7.9 درجة بينما زادت قوة زلزال ألاسكا الذي وقع عام 1383هـ / 1964 م من 8.4 إلى 9.2 درجة.


درجة ميركالي
أما المقياس الآخر وهو اختراع العالم الإيطالي جيوسيب ميركالي عام 1266هـ-1850 / 1332 هـ-1914 ويقيس قوة الاهتزاز بدرجات من I حتى XII. وحيث أن تأثيرات الزلزال تقل بالبعد عن مركز الزلزال، فتعتمد درجات ميركالي المخصصة لقياس الزلازل على الموقع الذي يتم فيه القياس. فمثلا تعتبر الدرجة 1 زلزال يشعر به عدد قليل جدا من الناس بينما تعتبر الدرجة XII زلزالا مدمرا يؤدي إلى إحداث دمار شامل. أما درجات القوة II إلى III فتعادل زلزالا قوته من 3 إلى 4 درجات بمقياس ريختر، بينما تعادل الدرجات من XI إلى XII بمقياس ميركالي زلزالا قوته من 8 إلى 9 درجات بمقياس ريختر









رد مع اقتباس
قديم 2009-05-07, 12:26   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نرجس2
عضو جديد
 
الصورة الرمزية نرجس2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


وفي هدا تاني انت شوف واختار بالك تصيب الموضو تاعك
بحث هندسة الزلازل في الجزائر
بدأ المركز الوطني الجزائري للأبحاث التطبيقية وهندسة الزلازل وشركاء يابانيين دراسة خاصة لبحث هندسة الزلازل

. والدافع الأساسي لذلك ما أثاره الزلزال الأخير الذي ضرب منطقة لعلام قرب بجاية من جدل جديد بشأن الحاجة لتنصيب طرق الوقاية والتنبؤ.


تعتبر خبرة اليابان على درجة قصوى من الأهمية والملاءمة للشراكة مع الجزائر في مجال هندسة الزلازل إذ أن البلدان معا يعتبران أكثر تعرضا للظاهرة من غيرهما

. وفي سياق الدراسة، ولغرض إجراء التجارب والأبحاث على نشاط الزلازل في الجزائر، سيتم تنصيب "طاولة مرتعشة" بعلو ستة أمتار بأحجام نماذج بنايات مصغرة على مدى السنتين القادمتين.


يذكر أن زلزال

21 ماي لعام 2003 الذي أدى إلى مقتل 2000 شخص وهدم آلاف المنازل ومعظم البنيات الأساسية المحلية، شدد الحاجة لدى السلطات المعنية والخبراء لإجراء دراسة حول مختلف سيناريوهات الكارثة الممكنة لحدوث الزلازل في محاولة الاستجابة للهواجس المتعلقة بمنع الزلازل خاصة في شمال منطقة الجزائر الواقعة بين الصفائح التكتونية الأوروأسيوية والأفريقية.


الدراسة سوف تستدعي معرفة معمّقة لكافة البيانات المتعلقة بمختلف أنواع البنايات والمواد المستخدمة في تشييدها والتدابير المزمع اتخاذها خلال وبعد زلزال ما وذلك لكي تقوم السلطات المعنية باستخدامها حسب ما جاء في توضيح مدير المركز الوطني للأبحاث التطبيقية وهندسة الزلازل محمد بلزوغي

.


وأضاف

"إدارة الزلازل تحتاج إلى سياسة وقائية بناء على عوامل مثل تقييم درجة الزلازل وقوتها و تطبيق خارطة بمكامن الخطر من الزلازل والمناطق الأكثر تأثرا وخطة استجابة طارئة ملائمة".


وذكّر باعتماد سياسة وطنية في عام

1985 لمنع الأخطار الرئيسية في أعقاب زلزال دمّر مدينة العسنام وقتل 10 آلاف شخص وصف تطبيق تلك السياسة فيه آنذاك بـ"التدبير السيئ".


وقام تأسيس وفد لمنع مخاطر الزلازل الرئيسية في عام

2003 لتطبيق السياسة بشكل أكثر فعالية عقب زلزال 21 ماي الذي أتى على 75 في المائة من مدينة بومرداس. وأثبت الخبراء أن الجزائر معرضة لصدمة زلزالية أكثر هولا من سابقاتها.


ثمة حاجة طارئة ملحة بشكل خاص لمراجعة مقاييس البناء
ثمة حاجة طارئة ملحة بشكل خاص لمراجعة مقاييس البناء وذلك بحصر عدد الطوابق وعلو البنايات فضلا عن الحاجة لتثبيت المباني المتآكلة وتلك المتضررة من زلزال

2003.


وفي بومرداس تم تصنيف

11.2 في المائة من البنايات في الدرجة الخامسة -أي ضرورة هدمها- بالمقارنة مع ثمانية في المائة من البنايات في الجزائر حسب بيانات من مركز الأبحاث.


وتكمن الأسباب التقنية في تداعي البنايات مثل بيوت أوراق اللعب في عام

2003 في هزالة جودة مواد البناء واستعمال الطوابق الأرضية كمجالات تجارية ومرائب توقيف السيارات فضلا عن حدوث أخطاء في احتساب كميات الاسمنت المسلح حسب نتائج معاينة الخبراء المنجزة في عين المكان.


وتأمل الجزائر في تفادي دمار واسع النطاق بتوفير الوقاية ضد الزلازل كل ما استطاعت إلى ذلك سبيلا باتباع مقاربة تبدو أنها معقول









رد مع اقتباس
قديم 2010-01-04, 08:55   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
موح دادي
مراقب الأخبار، التكوين ..
 
الأوسمة
المشرف المميز لسنة 2013 وسام التميز سنة 2012 المرتبة الأولى وسام افضل موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكورة أخت نرجس










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-06, 19:34   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سوسن سلسبيل
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا










رد مع اقتباس
قديم 2010-02-22, 22:11   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
AZIZGUIR78
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية AZIZGUIR78
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلاشكرا جزيلاشكرا جزيلا










رد مع اقتباس
قديم 2010-09-24, 19:42   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
فارس الاسلام
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على المبادرة










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-06, 14:23   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
بومرداية
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية بومرداية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

:1 9: :1 9: :1 9: :1 9: :1 9: : " شكراجزيلا: 19::19 :: 19::19 :: 19::19 :: 19::24 :










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-07, 12:20   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
محمد القليعي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم على هذه المعلومات وجزاكم الله خيرا ونفع الله بكم










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-21, 21:39   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
samirblida
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samirblida
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-25, 09:46   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ابراهيم بوخلخال
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B3

شكرا على المعلومات القيمة










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc