العلوج الأتراك وخيانتهم للقضية الفلسطينية قديما وحديثا - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العلوج الأتراك وخيانتهم للقضية الفلسطينية قديما وحديثا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-07-23, 00:57   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B18

العلاقات العسكرية التركية الصهيونية



شهدت العلاقات التركية – الإسرائيلية نموًا متزايدًا في مجال التعاون العسكري الذي يعيد بعض الخبراء بدايته الحقيقية إلى الاتفاق السرّي الذي وقَّعته رئيسة الوزراء التركية تانسو تشيلر وقضى بتبادل المعلومات الاستخبارية مع إسرائيل، وتنسيق الجهود ضد الإرهاب العام 1994
وكان قد سبق هذا الاتفاق آخر للتعاون في مجال السياحة بين الدولتين العام 1992، حيث أفادت تركيا بصورة خاصة بعد أن تحوّلت إلى البلد المفضّل للسيَّاح الإسرائيليين. فتح الاتفاق العسكري "السرّي" الباب على 16 اتفاقًا للتعاون في المجال العسكري، وقد جرى توقيع بعضها في عهد حكومة حزب الرفاه بقيادة آربكان.
وتفيد المعلومات الصادرة عن وزير الدفاع التركي بأن هذه الاتفاقات تتضمَّن أيضًا برامج تدريب وتعاون مشترك تشمل القوات البرية والبحرية والجوية.
بدأ التقارب بين تركيا وإسرائيل منذ تأسيس الكيان الصهيوني و أصبحت نموذجية بعد الانقلاب العسكري الذي حدث في تركيا العام 1980. وعبَّر الطرفان، في ظل سيطرة الجيش التركي على القرار الوطني، عن رغبتهما في إقامة تعاون بينهما في كل المجالات وخصوصًا في المجال العسكري. .
ما نذكره هو جزء من التعاون العسكري بين إسرائيل و تركيا و تجدون في هذا الموقع كافة المستجدات في الصفقات و الإتفاقيات العسكرية بين تركيا و الكيان الصهيوني


ويمكن تعداد المشاريع العسكرية الكبرى الموقعة بين الطرفين على الشكل الآتي:
- تحديث أسطول طائرات الفانتوم أف-4 (F-4) وطائرات أف-5 (F-5) بكلفة 900 مليون دولار.
- تحديث 170 دبابة من طراز M60AI بكلفة 500 مليون دولار بين سنة 2006 و 2010.
و الصورة توضح أنواع التحديثات
- مشروع صواريخ Popey-I وPopey-II للدفاع الجوي بكلفة 150 مليون دولار.

  1. الصاروخ الاسرائيلى جو - ارض بوباى (POPEYE )بوباي هو صاروخ جو-أرض طور في إسرائيل و تركيا على يد مؤسسة رفائيل. وهو موجود في الخدمة بالقوات الجوية الإسرائيلية و القوات الجوية التركية و في عدد من القوات الجوية الأجنبية، بما فيها القوات الجوية الأمريكية (تحت اسم AGM-142). وملحق بالصاروخ توربين طويل المدى الذي يستخدم في الغواصات الإسرائيليةالتطوير

    تطوير هذا الصاروخ خلال ثمانينيات القرن العشرين في رفائيل بإدارة الدكتور "يوسف لفين". وحصل مطوري الصاروخ على جائزة أمن اسرائيل في عام 1986. ودخل الصاروخ إلى خدمة القوات الجوية الإسرائيلية بالفعل في 1985. وقامت القوات الجوية الامريكية في عام 1989 بشراء 154 صاروخ وفي عام 1996قامت بشراء 54 صاروخ آخر.وتم ملائمة الصاروخ لحمل قاذفات بي 52 الثقيلة. والصاروخ الذي يستخدم القوات الجوية الأمريكية ويعرف برمز AGM-142يعد مشروع مشترك لرفائيل وشركة لوكهيد مارتين. وفي حرب العراق 2003 استخدمت القوات الجوية هذا الصاروخ عدة مرات. كما قامت القوات الجوية الأسترالية أيضا بشراء الصاروخ لصالح قاذفاتها طراز F-111.في مايو 1997 وقعت اسرائيل وتركيا على اتفاق يقدر بحوالي 500 مليون دولار للانتاج المشترك لصاروخ باباي بواسطة مصانع الصناعات الجوية التركية. وتستخدم القوات الجوية التركية هذا الصاروخ في طائراتها F-4 وF-16 .الخصائصالصاروخ باباي متوافق للاستخدام بواسطة انواع متعددة من الطائرات، بدء من القاذفات الثقيلة وحتى الطائرات القتالية التكتيكية. ومنذ دخوله للخدمة مر الصاروخ بتعديلات عديدة تهدف إلى زيادة كفائته وخفض تكاليفه. وتلك الجهود تضمنت تغيير مواد وإجراءات الإنتاج الخاصة بجناحي الصاروخ والمحرك الصاروخي الخاص به، وادخال مكونات جديدة في منظومة التوجيه بالقصور الذاتي، ومعالج أكثر تطوراً ومستكشف صور معدل يعمل الاشعة تحت الحمراء. والصاروخ مهيأ لتنفيذ هجوم دقيق على أهداف كبيرة وبعيدة. والصاروخ يستخدم منظومة ملاحة قصور ذاتي لتوجيهه وفي المرحلة النهائية قبل الإصابة، يمكن لمشغل الذخيرة توجيه الصاروخ للهدف بدقة بالغة بمساعدة حساس كاميرا تلفزيونية أو حساس الأشعة تحت الحمراء الموضوعة في مقدمة الصاروخ. ويمكن التحكم في الصاروخ بواسطة مشغل آخر، يتمثل في منصة الإطلاق الخاصة به.الطرازاتباباي II(أو باباي لايت) وهو صاروخ مصغر (طوله 4.24 متر ووزنه حوالي 1.125 كجم) تم تطويره بالتعاون بين اسرائيل وتركيا من اجل تمكين الطائرات الخفيفة مثل F-16من حمله. وهذا الصاروخ أكثر تقدماً من "باباي" الأصلي وذو مدى يصل إلى حوالي 150 كم.باباي توربتو - هذا الطراز مزود بمحرك نفاث يعمل بالوقود السائل. ويبلغ طول الصاروخ 6.25 متر ويمكن أن يصل مداه حتى 320 كم.باباي توربو SLCM– التقديرات أن هذا طرازاً أكثر طولاً من باباي توربو لاستخدامه في الغواصات. في عام 2002 ذُكر أن الأسطول الأمريكي شاهد تجربة للصاروخ الذي وفق التقديرات يمكنه الوصول إلى مدى 1.500 كم وأن يحمل رأس قتالي نووي يزن 200 كجم. والتوقعات أن هذا هو السلاح الأساسي لإسرائيل لقدرته على احداث "الضربة الثانية" من خلال اطلاقه من غواصات الدولفين.يعتقد ان اسرائيل ربما استخدمته فى الهجوم الاخير على سوريا








 


رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 01:02   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down

مشروع صواريخ "دليلة" الجوالة (كروز) التركي الصهيوني والذي يبلغ مداه 400 كلم.

دليلة صاروخ جوال موجه جو-أرض وأرض-أرض طويل المدى من انتاج الصناعات العسكرية الإسرائيلية التركية مطوّر عن صواريخ كروز . وهذا الصاروخ تم تطويره تحت غطاء من السرية في بداية السبعينيات من القرن العشرين وعرض في منتصف الثمانينيات وتم التضليل وقتها والإدعاء أنه طائرة بدون طيار يتم استخدامه كهدف محاكي للمنظومات المضادة للطائرات، وحالياً (2009) تعرضه الصناعات العسكرية التركية الإسرائيلية كصاروخ رد سريعا الكتروني ضوئي طويل المدى لتدمير أهداف متحركة، مثل الصواريخ المضاة للطائرات ومنظومات الدفاع الجوي الأخرى.
حملت الصناعات العسكرية التركية و الإسرائيلية على عاتقها مواصلة تطوير الصاروخ. ومفهوم تطوير هدف شبيه يحاكي طائرة حربية تم استبعاده، وبدأ في مكانه تطوير صاروخ موجه طويل المدى يتم اطلاقه في المقابل من الهواء، ويكون مسلحاً برأس ناسف، يهاجم بنفسه منظومات الدفاع الجوي. وفي إطار التطوير ضمت الصناعات العسكرية العديد من رجال القوات الجوية الذين شاركوا في مشروع "رام لفف".











رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 01:05   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down

تحــديث سـلاح الدبابات من نوع باتون pattons-M6oA3 ، إضافة إلى M-47-48 ، والتي يقدر تعدادها بنحو 4000 دبابة


تزويد هذه الدبابات بمدافع من عيار 120 ملم ، وأجهزة كومبيوتر لادارة النيران ومراقبة القذائف المطلقة والأهداف، والرؤية الليلية ، وبنظام متطور للتدريع، بغية زيادة فاعليتها
- مشروع مشترك لإنتاج الصواريخ الباليستية على الأراضي التركية
-تطوير طائرة أواكس للإنذار المبكر من الهجمات
نظام الإنذار المبكر والتحكم المحمول جوا: والمعروف اختصار بـ (AEW & C): هو نظام رادار محمول جوا يهدف إلى الكشف عن الطائرات والسفن والمركبات على مسافات بعيدة والسيطرة والقيادة في ساحة المعركة وفي الاشتباكات الجوية عن طريق توجيه المقاتلات وطائرات الهجوم الضاربه. وتستخدم AEW & C وحدات أيضا لتنفيذ المراقبة، بما في ذلك أكثر الأهداف الأرضية، وكثيرا ما تؤدي C2BM (القيادة والسيطرة وإدارة المعركة) وظائف مماثلة إلى وحدة تحكم حركة مطار تعطى الأوامر العسكرية على القوى الأخرى. تستخدم في ارتفاعات عالية، ورادارات على متن الطائرة تسمح للمشغلين للتمييز بين مئات الطائرات الصديقة والمعادية من على بعد أميال.
- الموافقة على بيع تركيا صواريخ "أرو" الحديثة جدًا والمخصَّصة للدفاع ضد الصواريخ. ويحتاج العقد إلى موافقة الولايات المتحدة شريكة إسرائيل في إنتاج هذا النوع من الصواريخ المضادة للصواريخ.
-إنتاج إسرائيلي تركي لصواريخ وقذائف ذكية موجهة بالليزر وتسمى بـ Harc-Nap و منها GBU - 28
Guided Bomb Unit 28 وتسمى أيضا مدمرة الملاجئ هي نوع خاص من القنابل الخارقة للأرض، تم تطويرها في بدايات حرب الخليج الثانية بواسطة شركة Lockheed الأمريكية بالتعاون مع سلاح الجو الأمريكي (USAF). كان الهدف الرئيس من تطويرها هو ضرب مواقع قيادية عراقية تحت الأرض يصعب الوصول إليها أو تدميرها بالقنابل العادية. يبلغ وزن القنبلة الكاملة منها حوالي 2291 كيلوغرام، منها 1996 كيلوغرام لجسم القنبلة مع الأدوات المركبة فيها و295 كيلوغرام مادة تريتونال المتفجرة. مادة التريتونال عبارة عن خليط من مادتي تي أن تي (80%) ومسحوق الألمنيوم (20%).
في بداية حرب الخليج الثانية 1991 تمكنت مخابرات الحلفاء من معرفة العديد من المراكز القيادية العراقية المبنية تحت الأرض والمحصنة باحكام، لكن الذخائر الموجودة لم يكن باستطاعتها الوصول لتلك المركز لعمقها، في نفس الوقت لم تكن هناك أية تطويرات لهذه القنبلة لكن بداية الحرب دفعت بالمسؤولين في سلاح الطيران الأمريكي إلى طلب المساعدة من شركات تصنيع الأسلحة وبدأ مختبران لأبحاث سلاح الطيران في فلوريدا ونيو يورك بتطوير تلك القنبلة وتم إنشاء أول نموذج لها بعد ثلاثة أسابيع من العمل المتواصل. تم شحن أول قنبلتين جاهزتين إلى سلاح الجو في 16 و17 فبراير، 1991 وكان أول اختبار لبرنامج التحكم في للقتبلة ومروحيات التثبيت في 20 فبراير، في 26 فبراير كان هناك اختبار ثاني للقتبلة وكانت نتيجته انها تستطيع اختراق 6 أمتار في الخرسانة وفي الاختبار الأول كانت نتيجتها انها تستطيع الوصول إلى 30 مترا تحت الأرض قبل أن تنفجر. لم يلق منها الا قنبلتين أثناء عملية عاصفة الصحراء وذلك كان بواسطة الطائرة الحربية F-111Fs.
بسبب ثقلها ومتانتها استخدمت أنابيب المدفعيات الزائدة والتي يبلغ قطرها 8 بوصات لتصنيع جسد القنبلة. يوجد في مقدمتها جهاز تحديد ليزري يقوم بتتيع الإشارة الليزرية المرسلة بواسطة طائرة أو قاعدة عسكرية على الأرض لضرب الهدف بدقة. لا يوجد في القنبلة محرك دفع وإنما تنقل بواسطة طائرة حربية إلى الموقع المراد ضربه ويتم تركها في الهواء لتعتمد فقط على ثقلها ومروحيات الضبط عليها لاختراق الأرض. من الطائرات القادرة على نقل القنبلة مقاتلة F-15 وتطير على ارتفاع يقدر ب 12 كيلومترا قبل إسقاطها.
أول صفقة عالمية لبيع تلك القنبلة كانت بين إسرائيل والولايات المتحدة في أبريل 2005 واشترت فيها إسرائيل 100 وحدة من تلك القنابل حيث قامت مع حليفتها تركيا بإنشاء نماذج مشتركة بينهما وتم تعجيل وقت شحنها من تركيا إلى إسرائيل إلى يوليو 2006 . وبحسب مصادر في الجيش الإسرائيلي فإن إسرائيل كانت قد استخدمت أسلحة مشابهة لتدمير مواقع حزب الله أثناء الحرب الإسرائيلية على لبنان 2006 لكن ما أنتجه البلدن لم يكن كافيا، وقد تم شحن قنابل إضافية من ولاية تكساس الأمريكية إلى إسرائيل.










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 01:08   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down

تطوير قنابل من طراز تال الأمريكية في المعامل التركية بدعم مالي إسرائيلي

القنبلة العنقودية تول ـ 1/2 TAL-1/2 هي أسطوانة معدنية، تنقسم جزءَين طولاً. ويتصل النصفان معاً بعد ملئهما بما يراوح بين 279 و315 قنيبلة، يراوح وزنها بين 400 و500 جرام. وعلى مؤخرة القنبلة الرئيسية أربع زعانف، من الألومنيوم، مثبتة بزاوية 90 درجة، ومائلة مع المحور الطولي للقنبلة.
والقنابل العنقودية قنابل متعددة الأغراض. وطبقاً لهدفها، يكون نوع المفجر.
بعد إسقاطها من الطائرة، يبدأ مسمار التعمير بتشغيل المفجر، الذي قد يكون ذا دائرة تأخير، إذا كان مطلوباً اختراق الهدف، والانفجار في الداخل؛ أو مفجر فوري، إذا كان المطلوب إحداث تأثير في مساحة من الأرض، وللأهداف غير المدرعة. وبعد بدء الانفجار، وبواسطة الهواء المندفع من مقدمة الموزع، تنقسم القنبلة نصفَين طوليَّين، وتخرج القنيبلات ، وتتوزع؛ فيدمر الهدف.
القنابل العنقودية TAL-1/2 هي من إنتاج هيئة تطوير الأسلحة رافائيل Raphael، التركية الإسرائيلية. تستخدمها الطائرات كافة: المقاتلة والمعاونة على القتال. وقد أمعنت الشركة المصنعة في تطوير قنابلها العنقودية ، فزَوَّدَتها بمستشعرات موجهة بالأشعة تحت الحمراء IR. وذلك للتعامل الدقيق مع الأنواع المختلفة، من المدرعات والمركبات.
و تمّ إستخدام هذه القنابل في العراق و لبنان و غزّة










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 01:11   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down

-إنشاء خط لإنتاج الميركافا المتطوّرة غرب تركيا بحيث تمّ تزويد الجيش التركي ب1000دبابة لحدّ الآن

ميركافا 4 ، وابتدي بحياة هذه الدبابة 1. صنت بأيدي امريكية. 2. تطورت بأيدي اسرائيلية. 3. دمرت بأيدي فلسطينية ولبنانية اجيال الميركافا : الميركافا 1 : Merkava Mk. 1 : كانت اولي دبابات الميركافا هي ( ميركافا 1 ) والتي زود الجيش الاسرائيلي بها لاول مرة في ابريل عام 1979 بعد مايقرب من تسع سنوات من اتخاذ قرار الانتاج ، وصممها الاسرائيليين وفقا لخبرتهم في معارك الشرق الاوسط منذ عام 1956 وغزو سيناء في العدوان الثلاثي . الميركافا 1 دبابة فريدة من نوعها وصممت لحماية الطاقم والذخيرة التي بداخلها بالاضافة الي مهامها المحددة وابرز مثال علي هذا وضع المحرك وناقل الحركة في مؤخرة الدبابة وهناك ايضا العديد من العوامل التي تؤدي لبقاء الميركافا في ساحة القتال فترة اطول مثل : - بسيطة الحركة اثناء وضع اطلاق النار . - تخزين الذخيرة الخاصة بالمدفع الرئيسي تحت البرج بالاضافة الي الجزء الخلفي من الهيكل في حاويات مقاومة للحرارة . شاركت الميركافا بنجاح كبير في حرب لبنان عام 1982 ، فعندما بدأت الحرب كانت اسرائيل تمتلك مايتراوح بين 200 : 300 دبابة ميركافا 1 ، وللاسف اثبتت Merkava Mk. 1 تفوقها علي دبابات الاشقاء في سوريا والتي كانت من طراز T-72 MBT والتي كانت احدث دبابة سوفيتية وقتها . واستمر انتاج الميركافا 1 حتي عام 1983 وهو العام الذي بدأ الجيش الاسرائيلي في تسلم الدبابات الجديدة ميركافا 2 . الميركافا 2 : Merkava Mk. 2 tanks : الدروس المستفادة من الميركافا 1 طبقت علي الدبابة الجديدة الميركافا 2 وتلخصت الدروس اساسا في : - تحسين التنقل . - تحسين نظام ادارة اطلاق النيران . - تحسين الدرع الخاص بها . واستمر انتاجها حتي نهاية عام 1989 في الوقت الذي بدأت فية الميركافا 3 تأتي من خطوط الانتاج . الميركافا 3 : Merkava Mk. 3 : دخلت الميركافا 3 الخدمة في الجيش الاسرائيلي في بدايات عام 1990 وكانت دبابة متطورة وكان هناك العديد من الاختلافات بينها وبين سابقتها الميركافا 2 في جوهر الدبابة وليس في الشكل جميع النظم والاجهزة جددت واصبحت احدث ، وباستثناء المحرك كانت كل المكونات صانعة اسرائيلية ( المحرك الماني ) . ومن بين السمات البارزة للميركافا 3 نظام التعليق الجديد والفريد من نوعة ، والمحرك الرفيع المستوي ، والمدفع الرئيس القوي ، وايضا تدريع جديد وقوي وبهذا تبقي الدبابة هذة شابة لفترة طويلة للغاية . وخلال السنوات التي انتجت فيها الميركافا 3 كان قد تم عرض عدد من التعديلات عليها وكانت التعديلات الاكبر نظام ادارة نيران مع متعقب اهداف الكتروني من النوع ( باز ) وتحسينات كبيرة في الحماية . استمر انتاج الميركافا 3 حتي نهاية عام 2002 عندها كانت الميركافا 4 و التي كانت تركيا مشاركة في سلسلة إنتاجها وقد تم اوفاد اولي افواجها للوحدات المقاتلة . مقارنة بين اجيال الميركافا الاربعة : المدفع الرئيسي : الميركافا 1: 105 مم . الميركافا 2 : 105 مم . الميركافا 3 : 120 مم . الميركافا 4 : 120 مم . المحرك : الميركافا 1 : 900 حصان . الميركافا 2 : 900 حصان . الميركافا 3 : 1200 حصان . الميركافا 4 : 1500 حصان . جهاز نقل الحركة : الميركافا 1 : شبة اوتوماتيك . الميركافا 2 : اوتوماتيك : 4 تروس . الميركافا 3 : اوتوماتيك : 4 تروس . الميركافا 4 : اوتوماتيك : 5 تروس . الوزن : الميركافا 1 : 63 طن . الميركافا 2 : 63 طن . الميركافا 3 : 65 طن . الميركافا 4 : 65 طن










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 01:13   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down

إقامة مشروع مشترك إسرائيلي تركي لتصنــيع طائرات تدريب دون طيار وأخرى بطيار، لأغراض تجسسية

واستخبارية وتوصلت الدولتان في 22/8/1997م –18/4/1418هـ ، إلى تصنيع أول طائرة دون طيار بزنة 1935 كغم ، ولديها قدرة على التحليق في الأجواء لمدة 8 ساعات، وعلى ارتفاع 20 ألف قدم . وبقدرة هذه الطائرة أن تحمل معدات إلكترونية للرصد والقتال كطائرات هيرون (بالإنجليزية: Heron) هي طائرة إسرائيلية تركية بدون طيار من الجيل الرابع، وتكتب بالحروف الإنجليزية (Heron أو Machatz-1) . طوّرت هذه الطائرة في مؤسسة "إسرائيل لصناعات الطيران " (IAI) و تم تصنيعها بتركيا بقسم الطائرات بدون طيار (UAV) . و تعتبر الطائرة هيروم من الطائرات طويلة المدي وتم بناؤها بتكنولوجيا حديثة . تقوم بالإقلاع والهبوط آلياً وتغطي مساحة واسعة من الأرض توفي باستطلاع مباشر للوكالات القومية ولديها القدرة علي الطيران المستمر لمدة 52 ساعة . كما بإمكانها إضافة تجهيزات للجهة الراغبة في استخدام الطائرة وقادرة على الطيران بحمولة 250 كيلولوجرام كحد أقصى، وهي مصممة للاستطلاع الاستراتيجي.في سبتمبر من عام 2005م أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن اقتنائها عددا من تلك الطائرات بقيمة 50 مليون دولار أمريكي من أنظمة هيرون (heron) وأطلق عليها اسم Machatz-1 . وقد تم بيعها إلى الهند وتركيا وفرنسا ويطلق عليها اسم Eagle "النسر" . وفي أغسطس من عام 2008 أعلنت كندا عن خطة لتملك الهيرون لكي تستخدمها في عملياتها العسكرية بأفغانستان.
و طائرات أنكا التي صنعتها تركيا كنسخة متطوّرة عن هيرون و قد تم إستخدام هيرون في عدّة إغتيالات في فلسطين و لبنان و أفغنستان بحيث يتم ّ تزويدها برشاشات على الأجنحة
- اتفاق للتعاون في مجال تدريب الطيارين، حيث يجري التبادل ثماني مرات في السنة. ويفتح هذا الاتفاق المجال للطيارين الإسرائيليين للتدريب على الطيران لمسافات طويلة فوق البر التركي، كما يفتح أمامهم المجال لإجراء رمايات بالذخيرة الحيّة في حقل رماية قونية. كما يفتح الاتفاق للطيارين الأتراك للتدرُّب في إسرائيل واستعمال أحدث التقنيات الأميركية والإسرائيلية.










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 01:16   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down

مشاركة البحرية الإسرائيلية في عدة مناورات وتمارين بحرية تنظمها تركيا، وتشارك فيها أيضًا البحرية الأميركية. -


كان آخر اتفاق وقع بين الطرفين في أثناء زيارة وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك الأخيرة في كانون الثاني/يناير 2010. وحاولت تركيا نفي الخبر إلا أن الصحافة الإسرائيلية قد أكدت التوقيع. ويقضي هذا الاتفاق بحصول تركيا على عدة أنظمة متطوِّرة في مجال الطيران، وتبلغ قيمة العقد 141 مليون دولار، ويتشارك في تنفيذه سلاح الجو الإسرائيلي وشركة ألبت للصناعات الجوية (Elbit Systems).










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 01:23   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down

التعاون التركي الصهيوني في الأنظمة الدفاعية وبرامج الفضاء


سعت إسرائيل مبكراً للتخطيط لبرنامجها الفضائي منذ عام 1959م حينما أنشأت (اللجنة القومية لأبحاث الفضاء) لدراسة إمكانية إقامة برنامج فضاء إسرائيلي، تلا ذلك إنشاء معهد بحوث الفضاء بجامعة تل أبيب، وفي عام 1969م توجهت إسرائيل للولايات المتحدة بطلب لمساعدتها في إقامة محطة لرصد الأقمار الصناعية، ثم قامت بتوحيد مراكز البحوث في مجال الفضاء تحت قيادة واحدة من أجل البدء في تنفيذ برنامج موحد.
وتعتبر البداية الفعلية للمشروع الفضائي الإسرائيلي بإطلاق القمر الصناعي للتجسس في 19-9-1988م (أفق-1)، وكان هدفه اختبار القدرات التكنولوجية للصاروخ (شافيت) - الذي حمل القمر الصناعي للفضاء - ومعرفة مدى قدرة الأجهزة التي يحملها على الصمود في منطقة الفراغ وانعدام الوزن في الفضاء.
وعلى الرغم من إطلاق إسرائيل للقمر الصناعي الأول (أفق-1) فإنها استمرت في الاعتماد في مصادر معلوماتها على الأقمار الصناعية الأمريكية. وقد نجح (أفق-1) في المهمة الموكلة له من فحص للأجهزة، وقد انتهت خدمته عام 1989 باحتراقه في الفضاء.
وفي أعقاب سقوط (أفق-1) جهزت الصناعات العسكرية الإسرائيلية نفسها لإطلاق قمر صناعي آخر يقوم بنفس المهمة فأطلقت (أفق-2) في أبريل 1990م، إلا أنه لم يدم طويلاً حيث احترق في الفضاء بعد ثلاثة شهور من إطلاقه وسقط في يوليو1990م.
وخلال الفترة بين عامي 1991م و 1995م التي شهدت اندلاع حرب الخليج الثانية، فشلت الأقمار الصناعية الأمريكية في إيصال معلومات مبكرة عن انطلاق صواريخ عراقية باتجاه إسرائيل، وهو ما زاد من شعور إسرائيل بأهمية الاعتماد على قدراتها.
وفي عام 1995م دخل برنامج الفضاء الإسرائيلي مرحلة متقدمة من التطور، بإنتاج وإطلاق القمر الصناعي للتجسس (أفق-3) في 5-4-1995م، والذي وفر لإسرائيل قدرة كبيرة للاكتفاء الذاتي في مجال المعلومات الاستخباراتية التي كانت تحصل عليها من خلال أقمار التجسس الأمريكية.
كان (أفق-3) يدور على ارتفاع 600كم فوق سطح الأرض، ويمر مباشرة فوق بعض العواصم العربية وحتى شمال طهران العاصمة الإيرانية، وكان يبلغ من الوزن 225 كجم، وهو مجهز بمعدات تشغيل تعمل بواسطة الطاقة الشمسية تضم معدات تنصت إلكترونية وسمعية متطورة، ترسل المعلومات التي ترصدها إلى القاعدة الأرضية 6 مرات يومياً.
في هذه المرحلة إمتلكت إسرائيل خبرة كافية لإنتاج منظومات مماثلة و بيعها للدول الصديقة بل و تطويرها.
وفي عام 1998 تمت محاولة إطلاق (أفق 4) إلا أنها باءت بالفشل، ولم يتم الإعلان عن أسباب فشل الإطلاق. إلا أن هذا دعا الصناعات العسكرية الإسرائيلية إلى العمل لتمديد وجود القمر الصناعي (أفق-3) في الفضاء والذي كان من المفترض إنهاء مهمته عام 1998، وفعلاً نجح الخبراء الإسرائيليون في تمديد وجوده في الفضاء لثلاث سنوات أخرى حتى عام 2001م حيث انتهى مخزون الغاز وأصيبت المعدات بالعطل، وخلال الفترة من عام 2001م وحتى إطلاق القمر التجسسي (أفق-5) مايو 2002م اعتمدت الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية على القمر الصناعي الخاص (إيروس).
وبانطلاق (أفق 5) في مايو الماضي تكون إسرائيل قد أتمت منظومتها الفضائية التجسسية لمجموعة أسرة (أفق) الخمسة. و(أفق 5) يعتبر نقلة نوعية في الصناعات العسكرية الإسرائيلية لما يمتاز به من قدرات استخباراتية وتجسسية عالية تؤهله لكي يكون بداية لجيل جديد من أقمار التجسس.
يبلغ وزن القمر الصناعي (أفق-5) 225 كجم، وارتفاعه 2.3 م، وقطره 1.2 م، يدور على ارتفاع 270 كم، وسيصل إلى 600 كم، ينجز 16 دورة حول الأرض في اليوم الواحد، تعمل معداته بالطاقة الشمسية، ويحمل أجهزة متطورة للتصوير وأجهزة تنصت لالتقاط الاتصالات السلكية واللاسلكية، يوجد بداخله جهاز كمبيوتر لتسجيل المعلومات والبيانات، كما أنه مزود بكاميرا خاصة حديثة جداً تقوم بعمليات التصوير الدقيق، وتقوم بإيصالها بدقة إلى قواعد استقبال المعلومات والصور الأرضية، وقد تم صناعتها بتكتم شديد في مصانع (آل- أرف) الإسرائيلية. ويتميز (أفق 5) بخفة وزنه وهو ما يضمن له البقاء أكبر فترة ممكنة في الفضاء.
ويقول الخبراء الإسرائيليون إنه بإمكان (أفق 5) تصوير أجسام صغيرة جداً على الأرض وبدقة عالية، ومتابعة الحركات غير الطبيعية في البلاد العربية والشرق الأوسط كالمظاهرات والحوادث الكبيرة. كما يمكنه إجراء رصد مبكر للصواريخ والإنذار بانطلاقها، ومتابعة وتسجيل المكالمات الهاتفية والاتصالات السلكية واللاسلكية ومتابعة مصدرها.
ويمكن توجيه (أفق 5) من خلال القواعد الأرضية وهو ما يعطيه القدرة على متابعة الهدف المراد رصده بسهولة، فهو يغطي منطقة واسعة من الدول العربية والشرق الأوسط، تشمل شمال أفريقيا وإيران وأفغانستان وباكستان وشمال تركيا وحتى السودان بالجنوب، ويتم بيع الصور التي يلتقطها القمر بمبالغ كبيرة جداً لدول تعتبرها إسرائيل صديقة مثل الهند وتركيا وهو ما يمثل مصدر دخل ضخماً، على الرغم من أن إسرائيل ترفض أن تبيع لهذه الدول أقماراً صناعية من تصنيعها.
كما باعت إسرائيل لتركيا نظام الدفاع الجوي "أرو" المضاد للصواريخ إذ يعدّ هذا النظام منظومة دفاع جوي تمّ إنشائها سنة الثمانينات تحت إسم "أرو-1"و تمّ سنة 1999 إنشاء "أرو-2" وفي 29 يوليو 2004 قامت إسرائيل والولايات المتحدة معًا بإجراء تجربة لتدمير صاروخ سكود-ب Scud-B.
يُعتبر الصاروخ أرو-3 الأعلى تكنولوجيا في منظومة الصاروخ الدفاعي "الأرو"، ويتميز بأنه يحتوي على أنظمة دقيقة جدًّا للاتصالات، ووحدات متطورة للتوجيه، ومستشعرات متقدمة تكنولوجيًّا تتيح للنظام تدمير الصاروخ المُعادي خارج الغلاف الجوي وليس في الطبقات العليا من الغلاف الجوي.ويتحقق ذلك بواسطة "عربة القتل" The Kill Vehicle التي يمكنها تحقيق المناورة والوصول إلى الهدف وتدميره خارج الغلاف الجوي. ومن بين الأشياء الحديثة في "عربة القتل" أنها لا تحمل مواد متفجرة داخلها، وأن تدمير الهدف يتحقق بالصدام الحركي المُباشر، أي باستخدام طاقة الحركة العالية جدًّا للصاروخ بآلاف الأمتار في الثانية (hit-to-kill technology)).
بمعنى أن دقة التصادم، وسرعة الحركة الهائلة، سوف تؤدي إلى تدمير الهدف بدقة كاملة، وتحويله إلى مادة سائلة، ثم إلى بخار بسبب الحرارة الناشئة من هذا التصادم الرهيب. وسوف يحتوي نظام الأرو-3 على نظام دقيق لمسح كل ما يمثل مصدر يهدد هذه المهمة الدقيقة.

وقد أثار الاختبار الأول للصاروخ أرو-3 في فبراير الماضي الكثير من التعليقات، ومدى ما حققته التجربة العملية، وخرجت رسائل إلى طهران وإلى الدول العربية وإلى الداخل الفلسطيني بمجرد أن أصبح نظام الأرو-3 في طريقه إلى مستويات أداء فعالة قد تُضيف إلى إسرائيل حماية فعالة ضد التهديدات المختلفة حولها.

ولا شك أن تطوير النظام الصاروخي من أرو-2 إلى أرو-3 سوف يُضيف كثيرًا لقدرات الصواريخ الإسرائيلية المُضادة للصواريخ. ومن الواضح أن نتائج هذه التجارب لن تقتصر على حماية إسرائيل فحسب بل سوف تُؤثر على آفاق التكنولوجيات العسكرية في المستقبل. والنتيجة تعكس في نفس الوقت مدى التعاون الإسرائيلي-الأمريكي في هذا المجال، وما يضيفه من قدرات دفاعية للدولتين. ولا شك أن نظام "أرو-3" سوف يُرسل رسائل مهمة إلى أعداء الدولتين الإسرائيلية والأمريكية.










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 01:29   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down

مشروع صواريخ آرو للدفاع الجوي


التمويل لمشروع " الأرو"

تكلف مشروع الصاروخ "الأرو" وتطويره من مرحلة إلى مرحلة بليونات الدولارات بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية. وقد قُدرت تكلفة المشروع في البداية بما في ذلك الأعداد الأولية من الصواريخ التجريبية بحوالي 1.6 بليون دولار، وقُدر ثمن الصاروخ الواحد بحوالي 3 ملايين دولار. وبين سنة 1989 وعام 2007 أُنفق على المشروع من الولايات المتحدة حوالي 2.4 بليون دولار، وتشارك إسرائيل من ميزانيتها كل عام بحوالي 65 مليون دولار لهذا المشروع المستمر.

وبداية من عام 2008 تحول الإنفاق إلى مشروع النظام أرو-3 بمعدلات بدأت في سنة 2008 بحوالي 118.572 مليون دولار إلى أن وصلت إلى 125.175 مليون دولار في عام 2012. وهناك فرق بين أن تشتري هذا النظام المُضاد للصواريخ إذا كان هذا مُمكنًا أو مُتاحًا وأن تطور هذا النظام بنفسك أو مع شريك مثل الولايات المتحدة لتوليد تكنولوجيات جديدة لم تكن موجودة من قبل. وأهمية ذلك أن تلك التكنولوجيات لن يقتصر استخدامها على التطبيق العسكري بل سوف تُستخدم صورها المختلفة بعد ذلك في تطبيقات مدنية، الأمر الذي سوف يقلل من التكلفة الكلية.


مستقبل الأرو-3

ثمة مجموعة من العناصر يتحدد على أساسها مستقبل " الأور- 3" ، وهي:

1. أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية و وزارة الدفاع التركية في فبراير 25، 2013 نجاح تجربة للصاروخ الاعتراضي أرو-3 The Arrow-3 Missile Interceptor في إطار برنامج تطوير بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للدفاع الصاروخي. وخلال التجربة استمرت فترة طيران الصاروخ لمدة ست دقائق ولمسافة 100 كيلومتر (بداية الفضاء الخارجي) تمت خلالها قياسات مُختلفة لأداء الصاروخ لكن لم تحدث في هذه التجربة عملية "اعتراضية" لهدف محدد.

2. عكست تجربة الصاروخ أرو-3 إمكانية وصوله إلى مسافات بعيدة خارج الغلاف الجوي واعتراض الصواريخ الهجومية المُعادية وتدميرها قبل وصولها إلى الغلاف الجوي الإسرائيلي. ويتوقع مع نهاية هذه التجارب في 2016 أن إسرائيل سوف تمتلك قدرة اعتراض الصواريخ الباليستية المُعادية من مسافات بعيدة مُقارنة بالصاروخ أرو-2.

3. استخدام الصاروخ أرو-3 لتكنولوجيا "تصادم الحركة المباشر" ضد الصاروخ المهاجم وليس الاعتماد على شظايا رأس حربية ثقيلة الوزن (وزن الصاروخ أرو-3 سيكون أقل من وزن الصاروخ أرو-2 إلى النصف).

4. تجربة الصاروخ أرو-3 تعكس أهمية إدخال تكنولوجيات جديدة للنظام مقارنة بالصاروخ أرو-2 حيث ستقل أوزان بعض أجزاء الصاروخ وتزيد من سرعته وقدرته على تدمير الصاروخ المُعادي بدقة هائلة مقارنة بالصاروخ أرو-2.

5. سوف يعتمد الصاروخ أرو-3 في مراحل تطويره القادمة على تحديث أنظمته الرادارية، ووحدات إدارة المعركة battle management systems، ونظم الاتصالات، والقواذف الصاروخية Launchers يُعتبر الصاروخ أرو-3 الأعلى تكنولوجيا في منظومة الصاروخ الدفاعي "الأرو"، ويتميز بأنه يحتوي على أنظمة دقيقة جدًّا للاتصالات، ووحدات متطورة للتوجيه، ومستشعرات متقدمة تكنولوجيًّا تتيح للنظام تدمير الصاروخ المُعادي خارج الغلاف الجوي وليس في الطبقات العليا من الغلاف الجوي.ويتحقق ذلك بواسطة "عربة القتل" The Kill Vehicle التي يمكنها تحقيق المناورة والوصول إلى الهدف وتدميره خارج الغلاف الجوي.
ومن بين الأشياء الحديثة في "عربة القتل" أنها لا تحمل مواد متفجرة داخلها، وأن تدمير الهدف يتحقق بالصدام الحركي المُباشر، أي باستخدام طاقة الحركة العالية جدًّا للصاروخ بآلاف الأمتار في الثانية (hit-to-kill technology)).
بمعنى أن دقة التصادم، وسرعة الحركة الهائلة، سوف تؤدي إلى تدمير الهدف بدقة كاملة، وتحويله إلى مادة سائلة، ثم إلى بخار بسبب الحرارة الناشئة من هذا التصادم الرهيب. وسوف يحتوي نظام الأرو-3 على نظام دقيق لمسح كل ما يمثل مصدر يهدد هذه المهمة الدقيقة. وقد أثار الاختبار الأول للصاروخ أرو-3 في فبراير الماضي الكثير من التعليقات، ومدى ما حققته التجربة العملية، وخرجت رسائل إلى طهران وإلى الدول العربية وإلى الداخل الفلسطيني بمجرد أن أصبح نظام الأرو-3 في طريقه إلى مستويات أداء فعالة قد تُضيف إلى إسرائيل حماية فعالة ضد التهديدات المختلفة حولها. ولا شك أن تطوير النظام الصاروخي من أرو-2 إلى أرو-3 سوف يُضيف كثيرًا لقدرات الصواريخ الإسرائيلية المُضادة للصواريخ. ومن الواضح أن نتائج هذه التجارب لن تقتصر على حماية إسرائيل فحسب بل سوف تُؤثر على آفاق التكنولوجيات العسكرية في المستقبل. والنتيجة تعكس في نفس الوقت مدى التعاون الإسرائيلي-الأمريكي في هذا المجال، وما يضيفه من قدرات دفاعية للدولتين. ولا شك أن نظام "أرو-3" سوف يُرسل رسائل مهمة إلى أعداء الدولتين الإسرائيلية والأمريكية.التمويل لمشروع " الأرو" تكلف مشروع الصاروخ "الأرو" وتطويره من مرحلة إلى مرحلة بليونات الدولارات بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية. وقد قُدرت تكلفة المشروع في البداية بما في ذلك الأعداد الأولية من الصواريخ التجريبية بحوالي 1.6 بليون دولار، وقُدر ثمن الصاروخ الواحد بحوالي 3 ملايين دولار. وبين سنة 1989 وعام 2007 أُنفق على المشروع من الولايات المتحدة حوالي 2.4 بليون دولار، وتشارك إسرائيل من ميزانيتها كل عام بحوالي 65 مليون دولار لهذا المشروع المستمر. وبداية من عام 2008 تحول الإنفاق إلى مشروع النظام أرو-3 بمعدلات بدأت في سنة 2008 بحوالي 118.572 مليون دولار إلى أن وصلت إلى 125.175 مليون دولار في عام 2012. وهناك فرق بين أن تشتري هذا النظام المُضاد للصواريخ إذا كان هذا مُمكنًا أو مُتاحًا وأن تطور هذا النظام بنفسك أو مع شريك مثل الولايات المتحدة لتوليد تكنولوجيات جديدة لم تكن موجودة من قبل. وأهمية ذلك أن تلك التكنولوجيات لن يقتصر استخدامها على التطبيق العسكري بل سوف تُستخدم صورها المختلفة بعد ذلك في تطبيقات مدنية، الأمر الذي سوف يقلل من التكلفة الكلية.مستقبل الأرو-3ثمة مجموعة من العناصر يتحدد على أساسها مستقبل " الأور- 3" ، وهي:1. أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية في فبراير 25، 2013 نجاح تجربة للصاروخ الاعتراضي أرو-3 The Arrow-3 Missile Interceptor في إطار برنامج تطوير بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للدفاع الصاروخي. وخلال التجربة استمرت فترة طيران الصاروخ لمدة ست دقائق ولمسافة 100 كيلومتر (بداية الفضاء الخارجي) تمت خلالها قياسات مُختلفة لأداء الصاروخ لكن لم تحدث في هذه التجربة عملية "اعتراضية" لهدف محدد.2. عكست تجربة الصاروخ أرو-3 إمكانية وصوله إلى مسافات بعيدة خارج الغلاف الجوي واعتراض الصواريخ الهجومية المُعادية وتدميرها قبل وصولها إلى الغلاف الجوي الإسرائيلي. ويتوقع مع نهاية هذه التجارب في 2016 أن إسرائيل سوف تمتلك قدرة اعتراض الصواريخ الباليستية المُعادية من مسافات بعيدة مُقارنة بالصاروخ أرو-2. 3. استخدام الصاروخ أرو-3 لتكنولوجيا "تصادم الحركة المباشر" ضد الصاروخ المهاجم وليس الاعتماد على شظايا رأس حربية ثقيلة الوزن (وزن الصاروخ أرو-3 سيكون أقل من وزن الصاروخ أرو-2 إلى النصف).4. تجربة الصاروخ أرو-3 تعكس أهمية إدخال تكنولوجيات جديدة للنظام مقارنة بالصاروخ أرو-2 حيث ستقل أوزان بعض أجزاء الصاروخ وتزيد من سرعته وقدرته على تدمير الصاروخ المُعادي بدقة هائلة مقارنة بالصاروخ أرو-2. 5. سوف يعتمد الصاروخ أرو-3 في مراحل تطويره القادمة على تحديث أنظمته الرادارية، ووحدات إدارة المعركة battle management systems، ونظم الاتصالات، والقواذف الصاروخية Launchers














رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 01:31   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down

المناورات والتدريبات البحرية المشتركة بين صهيون وعلوج بني آتاتورك :



لقد تم التأكيد عليها في الاتفاقية العسكرية والأمنية الموقعة بين إسرائيل وتركيا، ومهد لها من خلال أجراء المناقشات حولها، ففي أثناء الزيارة التي قام بها وزير الدفاع الإسرائيلي اسحاق مردخاي إلى تركيا أواخر شهر آذار 1997م –ذو القعدة 1417هـ ، اجرى محادثات مع رئيس هيئة الأركان التركي حول أجراء مناورات بحرية مشتركة، والذي أبدى موافقته على ذلك . وتم الاتفاق بينهما على أن يقوم الوزير الإسرائيلي بطرح الفكرة على وزير الدفاع الأمريكي وليم كوهين William Cohenالذي رحب بها وشجعها . وبعد الزيارة التي قام بها وزير الدفاع التركي طرخان طيان إلى إسرائيل أوائل شهر نيسان 1997م –ذو الحجة 1417هـ ،تمت بلورة الفكرة السابقـة ، وبعد زيارة طيـان تـلك ، بدأ نائب رئيس هيئة الأركان التركي ، سيفيل باير باجراء محادثات مع دافيد عفري، تركزت بالدرجة الأولى على الإجراءات التي اتخذت بشأن المناورات البحرية . كما اجرى اسحاق مردخاي محادثات مع الإدارة الأمريكية بشأن المناورات البحرية والدور الأمريكي فيها ،وذلك أوائل عام 1997م - 1417هـ .
وبهدف توطيد العلاقات العسكرية البحرية بين البلدين قامت خمس سفن تركية وعلى متنها نحو ألف ملاح من القوات البحرية ، إضافة إلى ثلاث فرقاطات، وغواصة، وسفن إمداد، بزيارة مينــاء حيفــا في سنة2007
ويبدو أنه رغم صعود حزب العدالة و التنمية بقيادة أودوغان وريث حزب الرفاة بقيادة نجم الدين اربكان، إلى الحكم ، والذي أعلن بعد تسلمه منصبه انه لن يتّم تأجيل المناورة البحرية المشتركة لتركيا مع إسرائيل والولايات المتحدة . وعلى الرغم انه حزب إسلامي و كان يدعو قبل الإنتخابات إلى قطع العلاقات مع إسرائيل ، إلا انه اعتبر نوعاً من الضغط الداخلي من المؤسسة العسكرية . و رغم ردود الفعل العربية والإسلامية السلبية ازاء التعاون التركي- الإسرائيلي في المجال العسكري ، هذا إلى جانب أن بعض الدول العربية قد رفضت المشاركة في المناورة، وهي عوامل بمجملها قد أسهمت في محاولة تركيا إيجاد وسيلة لتمويه تعاونها المتين مع إسرائيل .
لقد أثمرت الجهود الأمريكية والإسرائيلية والتركية عن اجراء مناورة بحرية مشتركة شاركت فيها القوات العسكرية البحرية في تلك الدول إضافة إلى الأردن بصفة مراقب بعضو واحد، ، وعلـى المياه الشرقية للبحر الأبيض المتوسط، والممتدة من حيفا إلى قبرص . وشاركت في المناورة خمس سفن ، اثنتان من السفن الصاروخية الإسرائيلية من طراز صاعر- 5 ، واثنتان من تركيا من طراز يازول وزعفر ، ويبلغ وزن الواحدة منها 6 آلاف طن، وسفينة من الولايات المتحدة الأمريكية إضافة إلى حوامات بحرية من تلك الدول ، وقد استغرقت المناورة مدة عشر ساعات . وكان الهدف المعلن هو التدرب على عمليات والإنقاذ والبحث عن ثلاث سفن تطلب الإغاثة في البحر ، إلا أن هناك أهدافا أخرى غير معلنة سعت لتحقيقها من أهمها : أنها كانت بمثابة دعم أمريكي للتحالف الإسرائيلي – التركي ، ومن شأنها أن تؤدي إلى تنسيق الجهود والتعاون العسكري بين تلك الدول ، كما امكنها التعرف على المشاكل والمصاعب التي تواجهة العمل العسكري المشترك بينهم . واعتبرت المناورة خطوة أولية لأجراء المزيد من التدريبات المشتركةـ










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 01:38   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Thumbs down

لم تقتصر مجالات التعاون العسكرية بين اسرائيل وتركيا على ما ذكر سابقا ، بل امتدت إلى مجالات عسكرية أخرى هامة وخطيرة في نفس الوقت ، ويتمثل ذلك بشكل واضح في التعاون النووي بين البلدين ، إذا ان المؤسسة العسكرية التركية سعت في تخطيطها المستقبلي حتى عام 2020 م -1441هـ الى ان تصبح قوة نووية في ذلك العام ، من خلال تعاونها الاستراتيجي والعسكري مع اسرائيل ، وهذا الأمر أكده التقرير الذي اعدة مركز التقويم الاستراتيجي الامريكي الذي يعرف اختصارا بـ Saic (159). ومما يدعم ذلك ، انه ثمة مؤشرات على بداية التعاون الاسرائيلي مع تركيا في المجال النووي إذ ان ادبيات معهد وايزمن الاسرائيلي للعلوم والتكنولوجيا ، تشير إلى ان 30 عالما من علماء الذرة في اسرائيل قد توجهوا الى تركيا بين عامي 1996- 2011 لمعاونتها في ذلك المجال . كما ان هناك بعض المعلومات تشير إلى ان اسرائيل تحث تركيا على تبنى برنامج نووي من شأنه ان يكون خيارا نوويا عسكريا لتركيا في مواجهة البرنامج النووي الايراني
التكنولوجيا المشتركة و التطوّر التسليحي المشترك و المناورات المشتركة تدّل على أنا تركيا حليف لإسرائيل في أي حرب تدخلها و هناك عدّة توجهات تترجم هذا الواقع و سنقدم لكم إحداها من هذا الموقع

https://www.richardsilverstein.com/2...atakia-attack/

إحدى صفقات تركيا مع إسرائيل

https://articles.islamweb.net/media/i...ang=A&id=21738

هذا موقع يظهر أن تركيا و إسرائيل مشتركتان في سرقة برنامج نووي من الولايات المتحدة

https://warincontext.org/2008/01/21/n...clear-secrets/

هذا موقع يتحدث عن سلاح إسرائيل السري

https://topdocumentaryfilms.com/israels-secret-weapon/


و هذ الفيديو


https://www.dztu.be/watch?v=z6Aq24Q2xXc


تدّل الصفقات التي حدثت أثناء أحداث مرمرة أن هذه الحادثة تمثيلية تركية إسرائيلية سنعود للحديث عنها و أليكم من صحيفتين مختلفتين ما نقل عن صحيفة تركية


https://breakingnews.sy/ar/article/12692.html
https://www.alnaharegypt.com
/t106552














رد مع اقتباس
قديم 2017-07-23, 01:40   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










M001

يتبع ان شاء الله مع مزيد من الحقائق والوثائق










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-24, 14:13   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
محارب الحمق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا يبين أساس عقيدة الجماعة التي يدور ولاؤها وبراؤها حول الجماعة وليس حول الاسلام والحب والبغض في الله










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-24, 16:08   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
abou abd
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

أردوغان شخص غريب متلون يريد اخذ كل شيئ هو مع الجميع وضد الجميع يبكي مع الراعي ويأكل مع الذيب ...










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-27, 02:57   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
Su2013
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية Su2013
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

دولة الكيان,مثل فتاة السوء...ان كان الجميع ينكرها في العلن...الجميع يعرفها في السر.










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:41

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc