اصل عائلة الخطاف - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى القبائل العربية و البربرية

منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اصل عائلة الخطاف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-08-03, 04:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Rasheid
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي اصل عائلة الخطاف

فهم بنو سهل بن أنس بن ربيعة بن كعب بن أبي بكر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
من قبيلة السهول من القبابنة فهم وسبيع قبيله واحده بالحلف .

ومنهم من القدير من الاسلم من قبيلة شمر









 


رد مع اقتباس
قديم 2019-05-27, 10:30   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الخطاف
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك عزيزي على هذا الموضوع.. وقد تم عمل بحث أوسع عن عائلة الخطاف يطيب لي مشاركته:

يتناول هذا الموضوع بحثاً موجزاً عن أسرة الخطاف. سنذكر في موضوعنا نسب الأسرة وقصص من تاريخها وترجمات لأهم رجالاتها. وللإيضاح يطيب لنا أن نذكر أن هناك عدة أسر باسم الخطاف -وكلهم كرام-:
1. ابن خطاف من العجمان والذين منهم الشيخ والشاعر عايض بن خطاف العجمي.
2. الخطاف من القبابنة السهول في الخرج (وهم ممن ذكروا في الموضوع أعلاه)
3. الخطاف من الشهري والذين ينتبسون للأمير محمد بن دهمان بن خطاف الشهري في تنومة.
4. الخطاف الجلبان القطران الصالح الجحادر من القحاطين في هجرة الرزح بحصاة قحطان.
5. الخطاف من المسعود من الأسلم من شمر (وهم من ذكروا بالموضوع أعلاه المعنيون بهذا البحث).

عاشت أسرة الخطاف في عدة مناطق منها الوشم (القصب ومنهم في شقراء حالياً) وارتحل أكثرهم إلى بريدة في منطقة القصيم ومنهم أيضاً في الكويت وفي فيضة السر. يجدر بالذكر أن الخطاف لقب للعائلة فقد كان جدهم معروفاً بالكرم ويسارع بعزيمة كل من مر بهم فقالوا هذا الشمري "خطاف الضيوف" ومع الوقت نسخت كلمة الضيوف وبقي لقب الخطاف فخراً لكل الأسرة. وقد استمرت هذه العادة العربية الأصيلة عند الخطاف فقد قال العم جريبيع بن فارس جذيل اللغيصم أنه كان واخوه الشيخ جذيل بن فارس اللغيصم في قديم الزمان يذهبون إلى الرياض على ابل لمقابلة الملك عبدالعزيز رحمه الله. وعندما يصلون للقصب يصر بني الخطاف على ضيافتهم والحفاوة بهم فيقبلون دعوة بني عمهم الخطاف ويضيفونهم ثم يكملون طريقهم للرياض. والتواصل مع أسرة اللغيصم شيوخ فخذ المسعود من الأسلم مستمر ليومنا هذا فالخطاف يزورونهم في قرية العظيم بحائل والشيخ عبدالله بن سعود بن جذيل اللغيصم والشيخ فهيد بن فارس اللغيصم يشرفون اجتماعات ومناسبات أسرة الخطاف.

في بداية القرن الثالث عشر، قدم عبدالرحمن بن عبدالله الخطاف إلى بريدة من الوشم وسكن فيها وتزوج وانجب وفتح الله على ابناءه في الرزق والتجارة. وعرفت أسرة الخطاف بالصدق والأمانة واغاثة الملهوف والشجاعة والإقدام والثبات في الحروب ولهم قصص ومكاتبات موجودة في العديد من الكتب والوثائق. كما منهم من أهم رجالات العقيلات الذين عرفوا بأخلاقهم وشجاعتهم ورحلاتهم للتجارة إلى الكويت والشام وغيرها. وقد استقر جزء من الأسرة في الكويت وهم هناك إلى يومنا هذا ومنهم سليمان الخطاف -رحمه الله- حامل البيرق في معركة الجهراء.

وهنا بعض التراجم والقصص لأشهر رجالات الخطاف السابقين منهم -رحمهم الله- والباقين -امد الله بعمرهم-:
• محمد عبدالرحمن الخطاف -رحمه الله-: ابن أول من جاء من الأسرة إلى بريدة وقد توفي والده وهو صغير فكبر ونزل دكاناً في وسعة بريدة شمال المسجد الجامع ووسع له في الزرق فأتم عمارة بيته ودكاكين عرفت باسم "بيت ودكاكين الخطاف" في عام 1285 للهجرة. وقد ذكر في وثيقة مؤرخة لعام 1241 للهجرة بخط سليمان بن سيف حيث اكتفى الدائن بشهادة محمد الخطاف مع شهادة الكاتب مما يدل على أمانته وقدم وجوده في القصيم. وذكر كذلك في وثيقة كتبها الشيخ المعروف في زمنه ابراهيم بن عجلان في 25 شوال سنة 1283 للهجرة.

• سليمان محمد الخطاف -رحمه الله-: شخصية معروفة بالوجاهة والصدق وحسن المعاملة وكان كثير الأسفار في التجارة مع العقيلات وقد عينه أمير بريدة آنذاك فهد بن معمر والقاضي ليكون من النظراء على جماعة المسجد والإشراف على ذلك الجانب من مدينة بريدة وفض المنازعات وحفظ الأملاك والحقوق. وهناك وثيقة لتعيينه مع سعد العامر ومحمد الراشد تعود لتاريخ 5 ربيع الأول لعام 1338 للهجرة.

• عبدالرحمن محمد الخطاف -رحمه الله-: المعروف بدحيم عُمِّر طويلاً، ومات بعد أن قارب العشر بعد المئة وهو قوي الجسم سليم الحواس. اشتهر بقوتة الجسدية وقوة تحمله وعرف بالشجاعة الإقدام في الحرب. ذكر عنه الأستاذ ناصر العمري أنه شارك ابن سعود في قتال ابن رشيد. وكان شجاعاً قوي الجسم حاد البصر كثير الأسفار والاختلاط بالبادية، ويعرف عادات العرب وتقاليدهم في الحروب. وقد لحق انسحاب جيش ابن رشيد وغنم منهم وعندما استجارته امرأة منهم اعطاها الأمان وبحث لها عن ابنها الضائع حتى وجده واوصلها سالمة لجيش ابن رشيد وهي تكاد تطير من الفرح. يذكر عنه العديد من القصص التي تبين أمانته وذكائه في التجارة والتعامل مع الناس بحسب مقتضاهم. ومن العجيب أنه تطوع للحرب ليكون بدلاً من أخيه ابراهيم الذي لديه اسرة وهو ابن خمسة عشر عاماً فضحك أمير بريدة لصغر سنه ورده إلا أن عبدالرحمن بن محمد الربدي كان في مجلس الأمير وزكاه فقبله الأمير. في عام 1327 للهجرة، سافر ركب من أهل بريدة يريدون الكويت ولحق بهم عدد كبير من الرجال والصبيان لا يقلون عن مئتي فرد يسافرون على أقدامهم وليس معهم زاد للسفر لشدة فقرهم، فعرض عليهم كل من محمد بن أحمد الرواف وعبدالرحمن محمد الخطاف ريالين لكل مسافر ليعودوا إلى بريدة بدلاً من أن يتضرروا بالطريق ولكنهم أصروا على مرافقتهم، فمر عبدالرحمن الخطاف على سوق الزلفي واشترى حملين من الطعام لهم. وفي الطريق افتقد عبدالرحمن احد اخوين من أهل الخبوب فقال أخوه أنه عجز عن إكمال المشي فتركه تحت ظل شجرة، فعاد إليه عبدالرحمن الخطاف وانقذه من الموت واسقاه واطعمه وحمله معه على ناقته فأجهدت فذبحها واطعم بها الركب وعوضه الله بخير منها جزاء صنيعه. وهنا نرى أن محمد الرواف وعبدالرحمن الخطاف من الرجال المعدودين في نوائب الدهر شجاعة ورجولة وكرماً.

• سليمان بن ابراهيم الخطاف -رحمه الله-: من رجال العقيلات المعروفين، وغرب مع والده وهو صغير إلى الأردن وفلسطين وسوريا ومصر لغرض التجارة. وتعلق قلبه بحب العقيلات والأسفار. ولد في بريدة عام 1340 للهجرة وتوفي فيها عام 1421 للهجرة، ولشدة أدبه وحسن أخلاقه لقب ب(أديب المجالس).

• فهد بن مزيد الخطاف -رحمه الله-: من أوائل النجديين الذين سافروا للهند. ثم سكن في البحرين للتجارة. وقد تشارك مع محمد حمود العلي المشيقح في تجارة وفتحا محلاً مشتركاَ. عرف بالأمانة والضبط من قبل من يتعامل معهم من التجار في الكويت والبحرين والرياض والقصيم وغيرها. وقد قويت علاقتة بالشيخ العلامة عبدالله بن محمد بن حميد قاضي بريدة آنذاك. وكان يستأمنه الشيخ فيضع عنده مخصصات لطلبة العلم ومصالح المسجد الجامع. وقد ذكره الشيخ ابن حميد أنه من الأوفياء الذين لم يتغير تعاملهم معه عند تركه للقضاء كما فعل الكثيرون. وعندما عيَّن الملك فيصل الشيخ ابن حميد رئيساً لشؤون الحرمين في مكة المكرمة قام بتعيين فهد مزيد الخطاف في وظيفة جيدة هناك لما لمسه فيه من كفاءة لما يناط به من عمل. وقد بقي مع أسرته في مكة المكرمة بعد تقاعده وتوفي فيها عام 1406 للهجرة عن 83 سنة.

• مزيد بن ابراهيم الخطاف -رحمه الله-: توفي والده وهو صغير السن وله أم واخ واخت صغار في بريدة. انضم للعقيلات وحدر (سافر) إلى الكويت والعراق، وغرب الأردن وفلسطين وسوريا ومصر لغرض التجارة. بعد انتهاء رحلات العقيلات اتجه للتجارة، فعمل بمدينة الرياض ثم التحق بأمانة الرياض. ولما لديه من كفاءة وأمانة وعلم شرعي، انتقل للمدينة المنورة عام 1380 للهجرة وعمل مديراً لبيت المال بإدارة المحاكم فيها لمدة طويلة مكلفاً من وزارة العدل. ثم كلف مديراً لفرع وزارة العدل بالمدينة. وكان هو وإبراهيم الوقيصي ومحمد بن حسين العرفج من أبرز أهل بريدة في المدينة فكان كريماً يستقبل الناس ويدعوهم كثيراً إلى بيته. وحتى آخر سنين عمره، عرف أن بيته مفتوح للجميع إذ يمر به مئات الناس أيام العيد فيستقبلهم ويهلي بهم. اهتم بتعليم ابناءه واحفاده كثيراً فمنهم الطبيب والمهندس والضابط وحفظه كتاب الله تعالى ومن له مناصب أخرى في الدولة وفي القطاع الخاص. توفي -رحمه الله- في المدينة المنورة عام 1426 للهجرة تاركاً اثراً طيباً. وقدا قال الشاعر محمد بن سعد المحيميد في رثاءه:
ليس المديح بكافٍ حين أمدحه * ولا الثناء بكافٍ حين أطريه
أبو إبراهيم علَّ الله يسكنه * في جنة الخلد رب الناس يؤويه
شهم سخي وكل الناس تعرفه * وما أظن هنا من قد يساويه
فيه خصال تعالى الله خالقها * دين وفضل وهذا بعض ما فيه
الرفق عادته والحلم سيرته * سمح كريم وحسن الخلق يكفيه
فكم نسرُّ بما يرويه من قصص * وكم نود سماع الوعظ من فيه
وكم يقول من الأمثال من حكم * وكنت أسمع ما يروي فأرويه
يتلو من الذكر آيات تذكرنا * بعمق فهم من الإيمان يأتيه
مالي أحار وعلمي أنه أبداً * لا شيء أصلاً عن المعروف يثنيه
ما حدث الناس عن شيء يسرهم * وقيل والنعم... إلا كان يعنيه
ما كنت أذكر شيئاً من فضائله * إلا وقيل، وهذا كان ماضيه
لم ألق من صحبه من كان يألفه * إلا وكان ورب البيت يبكيه
يارب نسألك الغفران تمنحه * ومن عذاب وحر النار تنجيه
يارب واقبل دعاء كان يحفظه * ثم اعف عنه لكي ترضى وترضيه

• إبراهيم مزيد ابراهيم الخطاف: أكبر ابناء مزيد الخطاف السالف ذكره. وقد عمل في المدينة وتدرج في عدة مناصب حتى وصل لوكيل لأمارة المدينة المنورة وتقاعد فيها. عاصر الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز آل سعود والأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود والأمير عبدالعزيز بن ماجد آل سعود وكان نعم العون لهم إذ يذكرونه جميعاً بالخير والوفاء. مثَّل أمير المنطقة في استقبال العديد من رؤساء الدول والمسؤولين اثناء زياراتهم لمدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم. يذكر أن أمراً جللاً حدث في المدينة المنورة بغياب الأمير مقرن وتطلب ذلك تولي إبراهيم الخطاف للموضوع والمتابعة مع الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود وزير الداخلية رحمه الله أولاً بأول. وعنده انتهاء الأمر قال الأمير نايف لأخيه مقرن (أنا أشهد أنك رحت وتركت رجال) إشادةً عن كفاءة إبراهيم الخطاف وثباته عند الشدائد. واستمرت تلك الثقة والتعامل الطيب مع الأمير محمد بن نايف آل سعود عندما كان وزيراً للداخلية.

• فهد مزيد إبراهيم الخطاف: من أوائل مهندسي البترول السعوديين حيث كان من أول 20 خريجاً بهذا التخصص بجامعة الملك سعود، انضم لأرامكو وعمل وتدرج في عدة قطاعات ويعتبر من الخبرات الوطنية المشهود لها بالكفاءة.

• محمد مزيد إبراهيم الخطاف: عمل لواحد وثلاثين عاماً في مؤسسة النقد وهو أول مفتش بنكي آلي وله صيت وسمعة يشاد بها في الأوساط المالية.

• طارق مزيد إبراهيم الخطاف: التحق بكلية الملك فهد الأمنية عام ١٤١٥للهجرة و حصل على درجة البكالوريوس في العلوم الأمنية و تخرج منها ضابطاً و تعين في المديرية العامة لحرس الحدود و قام بإفشال العديد من عمليات التهريب في الحدود الجنوبية و تدرج بالرتب و المناصب إلى إن تم اختياره بالإسم للإلتحاق بقوات أمن المنشآت أواخر عام ١٤٢٨للهجرة. تقلد عدة مناصب منها قيادة مركز تدريب قوات أمن المنشآت في جدة و قيادة قوة أمن المنشآت في محافظة رابغ ولا يزال في منصبه حتى التاريخ الحالي برتبة عقيد و قد حصل على العديد من الأوسمة و الأنواط العسكرية و خطابات الشكر و شهادات التقدير أعلاها كان ميدالية الإستحقاق من الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله.

• سلمان فهد مزيد الخطاف: عمل بسابك بتميز إلى أن استقطبته الدولة ليعمل مديراً للتخطيط والتقارير في مركز الإنجاز والتدخل السريع المحرك لبرنامج التحول الوطني.

• عمر فهد مزيد الخطاف: مهندس مختص بالطاقة المتجددة في الرياض. حصل على درجة الماجستير من ألمانيا وعمل فيها كأول سعودي ينضم لمعاهد فراونهوفر البحثية الأكبر في أوروبا. وقد قال الأستاذ جبران القحطاني فيه وفي أخوه سلمان:
اللي خطف درب المراجل بيمناه * هذا أخو سلمان والجد خطاف
وسلمان، سلمان الفخر ما نسيناه * يشهد على قولي شيوخ وعربان

• حمود بن عبدالرحمن الخطاف -رحمه الله-: من رجالات العقيلات المعروفين، وحدر (سافر) معهم إلى الكويت والعراق، وغرب إلى الأردن وفلسطين وسوريا ومصر لغرض التجارة. ولد في مدينة بريدة عام 1342 للهجرة وتوفي فيها عام 1425 للهجرة. عرف بالتجارة والشجاعة وقوة البنية وكان حافظاً لأخبار السفر والحروب والشعر يملأ المجلس بمافي التاريخ من عِبَر بسرده الجميل والمتسق للقصص. قال الأستاذ ناصر العمري: نزل ضيوف على علي الحمد بن فهيد بالأسياح الواقعة شرقي مدينة بريدة وآل فهيد هم الذين عمروا الأسياح عمرانها الأخير في القرن الثالث عشر الهجري، وآل فهيد يعتبرون من كرام أهل القصيم، فبعث علي الحمد بن فهيد ولده إلى تاجر في بريدة ليشتري منه قهوةً وهيلاً وسكراً وشاياً، ووصل الولد إلى السوق ولم يجد التاجر فلمحه ابن خطاف وسأله عن اسمه وعن حاجته من أغراض يضيف بها ضيوف والده ونقوداً قرضاً. فعرض ابن خطاف للولد قضاء حاجته وقضاها له ليكرم ضيوفه. ومضت السنون وجاء حمود الخطاف حفيد محمد الخطاف إلى الأسياح وقدم على علي بن حمد الفهيد فسلم عليه، وأخبره أنه يريد عمالاً لقلع وغرس ستمئة فسيلة نخل، فسأله ابن فهيد عن صلته بمحمد بن خطاف، فقال حمود: ذلك جدي، فأخبره ابن فهيد بأنه قضى حاجته على غير معرفة ليكرم ابن فهيد ضيوفه وأبدى شكره لجده وقضى حاجة حمود. فسبحان من جعل المعروف والكرم مستمراً متبادلاً من جيل لآخر.

• عبدالله بن فهد الخطاف -رحمه الله-: شغل عدة وظائف في الجيش وكان الملحق العسكري في فرنسا لفترة طويلة. وقال قال عنه الشاعر سليمان بن حاذور في باريس:
جيناك ياباريس، والحمد لله * ثم الذي فضله علينا كبير
اللي مشوا بالحق لله شفناه * طبايع -والله- تسر النظير
أبوفهد رجل عزيز عرفناه * (بعبدالله الخطاف) زين تعبيري
رجل عزيز وبينه فضل يمناه * ايقدر العاني صغير وكبير

• خالد عبدالله الخطاف -رحمه الله-: من أشهر علماء شقراء. نشأ بها بعد قدومه واسرته من بلدة العطار وقرأ القرآن والحديث في شبابه على مشايخ شقراء. أذَّن بمسجد حليوة حوالي خمسين عاماً وكان يقرأ على المرضى. عمل بأمارة شقراء وتوفي عام 1387 للهجرة.

• سليمان بندر سليمان الخطاف: مخترع كويتي له أكثر من براءة اختراع مسجلة.

• بدر بندر سليمان الخطاف: ضابط سابق في وزارة الداخلية الكويتية برتبة عميد.

• عبدالله سعد محمد الخطاف: طبيب معروف في الطب النفسي في مستشفى بالكويت.

• سليمان صالح الخطاف: حاصل على الدكتوراه ومعروف جداً في المنطقة الشرقية ويعمل مديراً لمركز التميز البحثي للتكرير والبتروكيماويات في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. يعد مرجعاً وطنياً في صناعة النفط والتكرير وحائز على عدة جوائز. وكان من أوائل المؤسسين لجامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا.

وكذلك من رجالات العقيلات المعروفين من أسرة الخطاف: محمد بن عبدالرحمن الخطاف -رحمه الله-، عمر بن علي الخطاف -رحمه الله-.

وللأسرة مصاهرات مع أسر كريمة منها: الخلف، السيف، الجارالله، الحارثي، البواردي، العقيل، الدوسري، الجاسر، المدرس.


هذا وإن احسنا فمن فضل الله وتوفيقه وان أسأنا فمن أنفسنا والشيطان. ومن أراد الاطلاع على المراجع والوثائق فبإمكانه التواصل معنا على الخاص.

المصادر (بتصرف):
1. معجم أسر بريدة للعبودي.
2. كتاب ملامح عربية.
3. شهادة الشيخ جريبيع بن فارس جذيل اللغيصم.
4. مجلة اليمامة عدد 1886.
5. شهادة معرِّف العظيم وشيخ المسعود عبدالله بن سعود جذيل اللغيصم.
6. كتاب العقيلات.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الخطاف, عائلة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc