الثّأثأة و التّعثر في الكلام لدى الطّفل - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الإبتدائي > قسم الأرشيف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الثّأثأة و التّعثر في الكلام لدى الطّفل

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-07-30, 21:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جمال أبو مروان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جمال أبو مروان
 

 

 
إحصائية العضو










B18 الثّأثأة و التّعثر في الكلام لدى الطّفل

*الثّأثأة و التّعثر في الكلام لدى الطّفل*

النّطق غير الصحيح للكلمات لدى العديد من الأطفال عند بداية تعلمهم الكلام بحيث أن بعض الأحرف تتبدل أو تحذف مما يحدث صعوبة في فهم بعض الكلمات.
تكرار الأصوات، والمقاطع والكلمات أو الجمل. التردد والتوقف في الكلام. عدم وجود الانسيابية والسلاسة في الكلام. تتكرر تلك الحالة بصورة أكثر عندما يكون الطفل متعبا أو منفعلاً أو مجهداً. الرهبة من التحدث. يفوق حدوثها عند الأولاد حدوثها للبنات بأربع مرات.
يحدث التعثر الطبيعي في الكلام لأن قدرة الطفل الذهنية على التفكير بالكلام أسرع من تمكن اللسان على إخراجها، أما صعوبة النطق الطبيعية فهي عادة ترجع إلى أسباب وراثية، وفي معظم الحالات تنشأ التأتأة الحقيقية عندما يكون الطفل يعاني من التعثر الطبيعي، أو صعوبة النطق الطبيعية ثم يقوم الأهل بالضغط عليه لتصحيح كلامه ؛ الأمر الذي يزيد من حساسية الطفل لقصوره وفشله لتصحيحه، ويصبح الطفل متوتراً عندما يتكلم، وكلما حاول أن يتحكم في كلامه كلما ازداد الأمر سوءاً بزيادة التأتأة وهكذا يدور الطفل في حلقة مفرغة، ويتضاعف تكرار الكلام بدلا من نطقه مرة واحدة، وقد تحدث التأتأة المؤقتة في أي مرحلة من العمر إذا أصبح الشخص مرتبكاً خائفاً من طريقة تحدثه. وعلى الرغم من أنه من الطبيعي أننا ندرك ما نتلفظ به إلا أن كيفية التلفظ به هي لا شعورية في العادة، كما أن العوامل الوراثية تلعب دوراً أيضا في حدوث التأتأة.
يحدث التعثر الطبيعي في الكلام عند 90% من الأطفال بعكس التأتأة الحقيقية التي تحدث عند 1% من الأطفال، كما أن هناك 70% تقريبا من الأطفال ينطقون الكلمات بوضوح منذ بداية تعلم الكلام، أما البقية الذين تتراوح أعمارهم من سنة إلى أربع سنوات فيكون لديهم عسر نطق طبيعي، ويتلفظون بالعديد من الكلمات التي لا يستطيع ذووهم أو الآخرون فهمها.

لا يستمر التعثر الطبيعي في الكلام أكثر من شهرين إلى ثلاثة أشهر إذا تم التعامل مع الحالة بالطريقة السليمة، أما عسر النطق الطبيعي فهو -بعكس التعثر الطبيعي للكلام- ليس قصير الأمد ولكنه يتحسن تدريجيا مع نمو الطفل على مدى عدة سنوات، يصبح الكلام مفهوماً تماماً عند 90% من الأطفال الذين تبلغ أعمارهم أربع سنوات وعند 96% من الأطفال الذين تبلغ أعمارهم خمس إلى ست سنوات، تزداد التأتأة الحقيقية وتستمر إلى سن البلوغ إذا لم يتم علاجها.



*ما هي الحلول الممكنة لهذا المشكل خاصة اذا لازم الطفل حتى سن التمدرس؟*









 


قديم 2015-07-31, 08:56   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جمال أبو مروان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جمال أبو مروان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي











قديم 2015-07-31, 16:02   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
حمزة 8
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك و جزاك كلّ الخير على مجهودك الطّيب
واسأل الله أن يرحمك برحمته فإنّ رحمته وسعت كلّ شيء و يتجاوزعنك إنّه هوالحليم الغفور
ورزقك من حيث لا تحتسب
إنّ من أبرز أسباب الخطأ في نطق «حرف السين» عن طريق إبدالها بحروف أخرى كالثّاء أو الشّين أو الدّال، إنّما يرجع إلى العوامل الآتية:
1- عدم انتظام الأسنان من ناحية تكوينها الحجمي، كبراً وصغراً، أو من حيث القرب والبعد؛ أو تطابقها وخاصة فى حالة الأضراس الطاحنة والأسنان القاطعة، فيجعل تقابلها صعباً.
و يعتبر هذا العيب العضوي التكويني، على اختلاف صوره من أهم العوامل الّتي تسبب التّأتأة فى أغلب الحالات الّتي تعرض على العيادات الكلامية.
2- بيد أنّه بجانب هذا، تحدث التّأتأة في بعض الحالات، وهي قد تكون نتيجة لعوامل وظيفية بحتة، لا شأن لها بالناحية التركيبية للأسنان. ومن هذه العوامل، التقليد، حيث يظهر من تتبع مثل هذه الحالات، أن هناك بين أفراد الأسرة من يشكون نفس الشكوى.
3- هذا، وهناك عامل ثالث، نفساني، يؤدى إلى التّأتأة، فى قلة من الحالات، ويطلق على هذا النوع من التّأتأة (Neurotic Lisping) .
و للتأتأة أشكال عدة، منها إبدال حرف السين ثاء. ويعرف هذا النوع من عيوب النطق باسم (Interdentalis Sigmatism) ويلاحظ فى هذه الحالات أن سبب العلة، إنما يرجع إلى بروز طرف اللسان خارج الفم، متخذاً طريقه بين الأسنان الأمامية.
و تأخذ عملية الإبدال فى حالات أخرى شكلاً آخر، حيث تقلب السين (شيناً)، وهذا العيب معروف باسم (Lateral Sigmatism) وسبب العلة فى هذا النوع، إنّما يرجع إلى تيار الهواء الذي يمر في تجويف ضيق بين اللسان وسقف الحلق فى حالة نطق حرف «السين» وهو الوضع الطبيعي لإحداث هذا الصوت، فينتشر تيار الهواء على جانبي اللسان، إمَّا لعدم قدرة الشخص على التحكم فى حركات لسانه، أو لسبب آخر من الأسباب الّتي ترجع للناحية التشريحية في تكوين هذا العضو.
و في طائفة ثالثة من الحالات تبدل السين إمَّا ثاء أو دالاً، ويطلق على هذا النوع من الإبدال السيني، الاصطلاح المعروف في علم الكلام المرضى باسم (Adentalis Sigmatism) وفي طائفة رابعة من الحالات يستعين المصاب بالتجاويف الأنفية في محاولة إخراج حرف السين، حين يقتضى إخراجها على نحو سليم الاستعانة بالشفاه، وهذه الحالة معروفة باسم (Nasal Sigmatism).

علاج التأتأة
ليس علاج التأتأة سهلاً ميسوراً، وخاصة فى الحالات التى طال إهمالها، فقد تنقلب بعد حقبة من الزمن إلى عادة متأصلة، تلازم الفرد فى حديثه، فإذا كان طفلاً صغيراً غلب على أمره فيتعثر ويتلعثم. وتختلف استجابة الآباء والأمهات لهذا التعثر فى النطق بالمرحلة الأولى من الطفولة باختلاف ثقافاتهم، فإما إغراق للطفل بالعطف والحنان، يؤدى إلى نتائج عكسية، يفقد معها ثقته بنفسه، أو إلحاح فى النقد وإصرار فى التصحيح، ومِن ثَمَّ تغرس فيه مشاعر النقص وإذلال النفس فيندفع إلى الانطواء والوقوف من المجتمع موقفاً سلبياً، وهو فى الحالتين هدف للصراع النفسي، فإذا ما ألحق بالمدرسة و وجد بين زملائه في حجرة الدراسة تفاقمت الحالة بتعرضه لسخرية رفاقه. و إذا كان صانعاً في مصنع أو عاملاً فى متجر أو موظفاً في مكتب، أصبح مضغة فى الأفواه، وهدفاً للنقد و التّجريح من مرءوسيه و رؤسائه على حد سواء.
و يتضح من ذلك أن العلة في أصلها قد تكون عضوية، غير أنّها مع مرور الزمن تحدث مشكلات نفسية لا يستطاع التكهن بمدى تأثيرها عليه فى مستقبل أيامه، وهكذا يتفاعل السبب الأصلي مع النتيجة المباشرة، و تتكون من هذا التفاعل حلقة مفرغة تؤثر على حياته.
و الطّرق العلاجية التي يقدمها الإخصائيون سبيلها ميسور؛ إذ يستطيع المصاب مباشرتها بنفسه بعد تعويده عليها فى جلسات خاصة. وأولى تلك الطرق أن ندربه على التّحكم فى حركات لسانه فى أوضاع مختلفة، داخل الفم و خارجه، ثمّ نتبع ذلك بتدريبه على نطق حرف السّين. ويستعان على ذلك بمرآة توضع أمامه أثناء التّدريب حتى يقارن بين ما يقوم به النَّاس من حركات وما يقوم به هو أثناء نطق الحروف ذاتها، فيتبين له الفرق، ويظل كذلك حتى يتيسر له تحقيق التوافق بين القدرة الحركية والقدرة البصرية. وعندما يشعر بالتّقدم تأخذ هذه التّمرينات أشكالاً أخرى، فبعد أن كان التّدريب لنطق حروف منفصلة، يصبح تدريباً على نطق مقاطع، فكلمات، فجمل.
و يحسن ألا تزيد هذه الجلسات العلاجية عن مدة تتراوح بين 20 و30 دقيقة، و إلاَّ أجهد المصاب .
و بديهي أنّ العلاج الكلامي عن طريق الإعادة و المشاهدة و السّمع ثمّ المقارنة، لا يؤتى ثماره إلاَّ بعد إزالة كلّ تشويه في الأسنان. و مِن ثَمَّ وجب أن يفحص المصاب إخصائي فى الأسنان لإبداء رأيه و إجراء ما يلزم فى حدود اختصاصه إذا أريد للعلاج الكلامي النّجاح في أقصر مدة ممكنة، و لا شك أنّ هذا النّجاح يتوقف إلى حد كبير على تقديم المساعدة للمصاب كي تقلل من حدة صراعه النفسي. و هذا يتطلب أن يسير العلاج النّفسي والعلاج الكلامي جنباً
إلى جنب.









قديم 2015-07-31, 16:22   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
جمال أبو مروان
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جمال أبو مروان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزة 8 مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك و جزاك كلّ الخير على مجهودك الطّيب
واسأل الله أن يرحمك برحمته فإنّ رحمته وسعت كلّ شيء و يتجاوزعنك إنّه هوالحليم الغفور
ورزقك من حيث لا تحتسب
إنّ من أبرز أسباب الخطأ في نطق «حرف السين» عن طريق إبدالها بحروف أخرى كالثّاء أو الشّين أو الدّال، إنّما يرجع إلى العوامل الآتية:
1- عدم انتظام الأسنان من ناحية تكوينها الحجمي، كبراً وصغراً، أو من حيث القرب والبعد؛ أو تطابقها وخاصة فى حالة الأضراس الطاحنة والأسنان القاطعة، فيجعل تقابلها صعباً.
و يعتبر هذا العيب العضوي التكويني، على اختلاف صوره من أهم العوامل الّتي تسبب التّأتأة فى أغلب الحالات الّتي تعرض على العيادات الكلامية.
2- بيد أنّه بجانب هذا، تحدث التّأتأة في بعض الحالات، وهي قد تكون نتيجة لعوامل وظيفية بحتة، لا شأن لها بالناحية التركيبية للأسنان. ومن هذه العوامل، التقليد، حيث يظهر من تتبع مثل هذه الحالات، أن هناك بين أفراد الأسرة من يشكون نفس الشكوى.
3- هذا، وهناك عامل ثالث، نفساني، يؤدى إلى التّأتأة، فى قلة من الحالات، ويطلق على هذا النوع من التّأتأة (neurotic lisping) .
و للتأتأة أشكال عدة، منها إبدال حرف السين ثاء. ويعرف هذا النوع من عيوب النطق باسم (interdentalis sigmatism) ويلاحظ فى هذه الحالات أن سبب العلة، إنما يرجع إلى بروز طرف اللسان خارج الفم، متخذاً طريقه بين الأسنان الأمامية.
و تأخذ عملية الإبدال فى حالات أخرى شكلاً آخر، حيث تقلب السين (شيناً)، وهذا العيب معروف باسم (lateral sigmatism) وسبب العلة فى هذا النوع، إنّما يرجع إلى تيار الهواء الذي يمر في تجويف ضيق بين اللسان وسقف الحلق فى حالة نطق حرف «السين» وهو الوضع الطبيعي لإحداث هذا الصوت، فينتشر تيار الهواء على جانبي اللسان، إمَّا لعدم قدرة الشخص على التحكم فى حركات لسانه، أو لسبب آخر من الأسباب الّتي ترجع للناحية التشريحية في تكوين هذا العضو.
و في طائفة ثالثة من الحالات تبدل السين إمَّا ثاء أو دالاً، ويطلق على هذا النوع من الإبدال السيني، الاصطلاح المعروف في علم الكلام المرضى باسم (adentalis sigmatism) وفي طائفة رابعة من الحالات يستعين المصاب بالتجاويف الأنفية في محاولة إخراج حرف السين، حين يقتضى إخراجها على نحو سليم الاستعانة بالشفاه، وهذه الحالة معروفة باسم (nasal sigmatism).

علاج التأتأة
ليس علاج التأتأة سهلاً ميسوراً، وخاصة فى الحالات التى طال إهمالها، فقد تنقلب بعد حقبة من الزمن إلى عادة متأصلة، تلازم الفرد فى حديثه، فإذا كان طفلاً صغيراً غلب على أمره فيتعثر ويتلعثم. وتختلف استجابة الآباء والأمهات لهذا التعثر فى النطق بالمرحلة الأولى من الطفولة باختلاف ثقافاتهم، فإما إغراق للطفل بالعطف والحنان، يؤدى إلى نتائج عكسية، يفقد معها ثقته بنفسه، أو إلحاح فى النقد وإصرار فى التصحيح، ومِن ثَمَّ تغرس فيه مشاعر النقص وإذلال النفس فيندفع إلى الانطواء والوقوف من المجتمع موقفاً سلبياً، وهو فى الحالتين هدف للصراع النفسي، فإذا ما ألحق بالمدرسة و وجد بين زملائه في حجرة الدراسة تفاقمت الحالة بتعرضه لسخرية رفاقه. و إذا كان صانعاً في مصنع أو عاملاً فى متجر أو موظفاً في مكتب، أصبح مضغة فى الأفواه، وهدفاً للنقد و التّجريح من مرءوسيه و رؤسائه على حد سواء.
و يتضح من ذلك أن العلة في أصلها قد تكون عضوية، غير أنّها مع مرور الزمن تحدث مشكلات نفسية لا يستطاع التكهن بمدى تأثيرها عليه فى مستقبل أيامه، وهكذا يتفاعل السبب الأصلي مع النتيجة المباشرة، و تتكون من هذا التفاعل حلقة مفرغة تؤثر على حياته.
و الطّرق العلاجية التي يقدمها الإخصائيون سبيلها ميسور؛ إذ يستطيع المصاب مباشرتها بنفسه بعد تعويده عليها فى جلسات خاصة. وأولى تلك الطرق أن ندربه على التّحكم فى حركات لسانه فى أوضاع مختلفة، داخل الفم و خارجه، ثمّ نتبع ذلك بتدريبه على نطق حرف السّين. ويستعان على ذلك بمرآة توضع أمامه أثناء التّدريب حتى يقارن بين ما يقوم به النَّاس من حركات وما يقوم به هو أثناء نطق الحروف ذاتها، فيتبين له الفرق، ويظل كذلك حتى يتيسر له تحقيق التوافق بين القدرة الحركية والقدرة البصرية. وعندما يشعر بالتّقدم تأخذ هذه التّمرينات أشكالاً أخرى، فبعد أن كان التّدريب لنطق حروف منفصلة، يصبح تدريباً على نطق مقاطع، فكلمات، فجمل.
و يحسن ألا تزيد هذه الجلسات العلاجية عن مدة تتراوح بين 20 و30 دقيقة، و إلاَّ أجهد المصاب .
و بديهي أنّ العلاج الكلامي عن طريق الإعادة و المشاهدة و السّمع ثمّ المقارنة، لا يؤتى ثماره إلاَّ بعد إزالة كلّ تشويه في الأسنان. و مِن ثَمَّ وجب أن يفحص المصاب إخصائي فى الأسنان لإبداء رأيه و إجراء ما يلزم فى حدود اختصاصه إذا أريد للعلاج الكلامي النّجاح في أقصر مدة ممكنة، و لا شك أنّ هذا النّجاح يتوقف إلى حد كبير على تقديم المساعدة للمصاب كي تقلل من حدة صراعه النفسي. و هذا يتطلب أن يسير العلاج النّفسي والعلاج الكلامي جنباً
إلى جنب.

شكرا لمرورك الكريم أخ حمزة

و شكرا على الشّرح الكافي الوافي.









 

الكلمات الدلالية (Tags)
الثّأثأة, التّعثر, الطّفل, الكلام


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc