|
قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في كتابة القصص والرّوايات والمقامات الأدبية. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-11-18, 02:26 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
حلم الرئاسة تبخره المزيرية
أتمنى من المشرفين عدم المساس بها لأنني اجد فيها هدفا نبيلا وهي حقيقية من قلب منكسر كسره الزمن بقساوته ولتكن عبرة لأي شاب او شابة في مقتبل العمر فالحياة احيانا كالسفينة قد تجري بها الرياح بما لا تشتهي لكن ا لإرادة والعزيمة هي اساس تطورنا وسمونا وهدااا لن يناله العبد إلا بالرضى بالقضاء والقدر والتحرك لطلب الرزق مهما واجه من صعوبات جمة قبل سنين رزقت عائلة بولد كانت البهجة بطبيعة الحال كبيرة خصوصا انه جاء بعد وفاة اخ قبله بسنة وعمره لا يتجازو السنتين كبر الفتى و كان يمتلك موهبة الحفظ بعد إكتشافها من طرف الوالدين قررا إلحاقه لشيخ المسجد كان بالقرب من بيتهم وبالفعل حفظ الكثير من السور القرأنية وهو لم يتجاوز الخامسة ................... بعدها إلتحق بالدراسة مما تنبأ له والداه بنتائج جيدة في مسيرته الدراسية واثبث قدرته خصوصا انه كان من محبين المنافسة داخل القسم غير مؤسسته التعليمية والتحق أخرى بالقرب من جدته التي كانت تعتني به وتربى مع إبن خاله لأنهما من نفس العمر لكن المفاجئة يوم دخوله المؤسسة الجديدة باشر أول حصة للغة العربية تحث إشراف استادة قديرة في حصة لإملاء على اللوحة بينما كان جل تلاميدها يخطئون الجمل المملات إلا انها وجدته متمكنا في الكتابة وتخلوااا بصماته من لأخطاء وهدا ما جعلها تمدحه امام الحضور ..................... من زاوية اخرى جعله الموقف محطة ترقب للتلاميد النجباء بالقسم مما ولد منافسة شديدة واشتد الصراع كانت السنة الثالثة من التعليم لإبتدائي وبعدإجتياز الإختبار لأول تحصل على رتبة الثالثة اما تلميدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والتلميد عبد اللطيف نالواا المرتبة اولى وهنا تبأ المعركة العلمية يوم إستهزائهما بقدراته مما جعلىه بالرغم من سنه يسهر الليالي ويبحث عن كل جواب لكل سؤال يجول بخاطره وشجعه موقف تصرف استادته المثالية والتي لم يراها ليومنا هداااا انها تحفز التلاميد الدين يعبرون عن الصور المعروضة على الصبورة واحسن تعبير تقدم له الشكولاتة وكم كان هدااا الفعل كبيراا في نظره وفي يوم من الأيام طرحت عليهم سؤالا مادا تود ان تكون في المستقبل ؟ ف أجاب بكل عفوية وبراءة............. رئيسا للجزائر ...........يا له من طموح كبير لكن هل الزمن سينصفه في حلمه ام انه يخيب له اماله ؟؟ ............ دعونا نكتسف لأمر ؟؟؟؟ سويا تعلق بتصرفاتها النبيلة وخلال المرحلة لإبتدائية لم يسقط عن المرتبة لأولى حتى في شهادة التعليم لإبتدائي كان هو لأبرز إنتقل للمتوسطة وفضل ان تكون ناحية بيتهم الجديد والبسيط لأقصى الحدود المشكل ان والدته إنسانة لم ينصفها الزمن فقد عانت الكثير بسبب سوء تصرفات زوجها الدي لم يهتم بالبيت يوما كان همه الوحيد في هده الحياة تبدير المال لم يلاحظ الفتى هدااا بسبب صغر سنه لكن بعدما حقق نتائج ممتازة في السنة اولى متوسط وانتقل للسنة الثانية بدأ الزمن يلعب لعبته معه ادخل ولي امره للسجن بسبب تهمة ملفقة و ثناء فترة سجن والده لم تجد العائلة اي مصاريف تنفقها على نفسها وعلى الإخوة الصغار خصوصا في هده الفترة كان له اخا حديث الولادة ونتيجة الأوضاع الصعبة اراد عمه ان يربي اخاه لكن الفتى رفض وطلب من والدته عدم تقبل الأمر وفعلا اصبح في موقف مسؤول وحرج ؟؟؟؟؟؟؟ ما الحل الدي يقوم به ؟؟؟ وفي لأخير توصل للتغيب عن الدراسة و إقتراض مالا رمزيا وبدأ العمل لكن الغريب ان العمل ليس بالكبير المهم انه يتحصل على ثمن الحليب والخبز لسد جوع امه واخوته ...؟ كان الفتى يتطور سريعا فكريا بحيث بعد خروجه من العمل يتجه مباشرة لزميله القاطن بجانب المتوسطة لكتابة دروسه والسهر على تدارك المعلومات ويتجنب الدخول حتى يعلموه زملائه ان لإدارة تل وتود معاقبته وشطبه يدهب يطلب الدخول بدون علم امه وبعدها يعاود فعلته للتغيب ومزاولة العمل لكن الأساتدة وخصوصا استادة الرياضيات لاحظت انه بمجرد حضور حصة واحدة بعد تغيبه للدروس إلا انه افضلهم في مادتها ما جعلها تتفادى محاسبته لكنها أمره بحل التمرين الدي تقدمه لهم في الحصة لم تتكاسل الأستادة وألت عن حالته الإجتماعية وبعد إكتشافها للحقيقة حاولت الوقوف بجانبه وتدعيمه لكنه رفض واراد مواصلت مصيره وقدر جميلها وتعاطفها عكس البعض الأخرين الدي كان همهم تقديم لدرس والخروج مسرعين لقبض رواتبهم بعد مرور السنة ثانية متوسط خرج الوالد وكانت الفرحة كبيرة ببرائته ............ وهنا طلب الفتى من الوالدة عدم سرد اي معلومة تفيد بما قام به لأن الوالد كان همه الوحيد دراسة الإبن مرت لأيام حتى ساعة الفاجعة الكبرى التي لم ينساها ليومنا هداااااااااااااااااااااااا اثناء تواجد بعض لأحباب مع بنات العم قاموااا بلإستهزاء من حالة منزل الفتى و اثناء إنتشار الخبر من فم لأدن وصل لوالدة التي ثارت وبصدفة وقع الكلام في ادن الفتى الدي جعله يربي حقدااا دفينا لأن المنزل كان من ابسط البيوت تخيلواااا اثات مملوءة في سلات بينما الملابس في رفوف مهترئة عدم توفر مطبخ كالدي يراه عند الطبقة الغنية او المتوسطة ثار الفتى في صميمه وبكى داخليا لكنه قسم انه يحسن احوال عائلته ويفعل المستحيل من اجل الدراسة والعمل في نفس الوقت إنتقل للثانوية وبأ يسترجع قدراته تدريجيا بحيث لا يشارك كثيرا في القسم لكنه يسهر الليالي داخل غرفته المتكونة من اربعة جدران تطلوهم طلاء الجير بها مكتب قديم لم تكن منتشرة الدروس الخصوصية لكنه عمل كمساعد للبنائين ايام عطلته واشترى 11 كتاب في السنة لثالثة ثانوي بها حوليات التمارين والبكالوريا المتنوعة لم يكن يتمتع بالعالم الخارجي كبقية الاطفال واجتهد طيلة السنة ثالثة ثانوي بحيث كان يحب مادة البيوكمياء وبالرغم من اجتهاده تحصل في الفصل لأول على علامة 9.5 من 20 ويوم تقسيم العلامات احتارت لأستادة في امره لكنه تقبل لأمر مبررا في داخله ربما قد تسرع في لإجابة وبدل اضعاف المضاعفة في الجهد المبدول خلال الفترة الثانية بسهر الليالي لكن يشاء القدر مرة اخرى ان ينال نقطة متدنية وكارثية عن لأولى 6.5 من 20 وهنا بينما كان جالسا في الطاولة لأولى نزلت دموع الحسرة من عينيه لم يفهم ما الدي يحدث ولما عاد استرجع قواه وظل يحارب وسهر الليالي من اجل التقدم وفعلا في البكالوريا تحصل على اعلى نقطة 19.5 من 20 وكانت فرحته اعظم بتحصله على المرتبة الثالثة كمجموع والمرتبة الثانية بعد زميله الدي لم يفصل بينهماإلا 0.06 في المعدل ونال المرتبة لأولى تلميد كان قد اعاد السنة للمرة الثالثة على التوالي عمت الفرحة كل المنزل والعائلة الكبيرة خصوصا بامتلاكه جدة كانت تضاهي الف رجل بكرمها وحبها وحسن سيرتها.................................... جاءت مرحلة الجد إختياره للمسار لإبتدائي لحلمه لأولي عامل بشركة سونطراك وهداااا لن يتم إلا بدراسته للبتروكيمياء ببومرداس قدم الملف وقبل من طرف المعهد لكن الوالد تدخل في لأمر وقلب الموازين لم يسمح له بالدهاب بحجة العنصرية وما شابه واجه الفتى اباه لكنه تلقى لكمة على وجهه اسقطت دموع دما لحلمه لأولي المتبخر حا ول الفتى عدم لإستسلام والرضوخ مما جعل كبار السن يتدخلون ويطلبون إتباع راي الوالد وهنا استسلم وهنا ايقن ان حلم رئيس اكبر بكثير من حلم عامل بسونطراك سجل بالمدرسة العليا وهو غير راضي وغير مقتنع لكن القدر دوما يقول كلمته ودرس السنة الأولى في بدايته كان ينام مقابل جناح نوم طلبة الطب وعند ما ينهض ليلا يجد انوار غرفهم حوالي الثالثة صباحا لا زالت منيرة وتكرر لأمر يوما ما فإضطر للسؤال عن سبب عدم نومهم ويتلقى لإجابة انهم يتعبون وهداا لصعوبة تخصصهم ضحك بداخله وتحدى نفسه ان لا يرى النوم ليلا او في الظهيرة لمدة ثلاث ايام متتالية اجتهاداااا ليتحصل على المراتب لأولى في دفعته وبالفعل لم يكن يدهب لينام او ياكل عشائه بالمطعم كبقية الطلبة وانما كان يفضل كأس من القهوة بالحليب مع الخبز بالزبدة والشكولاتة المعروفة بالشوكي واستمر الحال لكن يومإجتيازه إمتحان الفصل لأول في مادة الرياضيات وبعد التصحيح تحصل في جميع المواد على نتائج جيدةإلا الرياضيات علامة 2.75 من 20 لم يصدق اندهشت استادة المادة وطلبت تفسيرااا لكنه رد قائلا قدر الله ما شاء فعل حاول جاهدا في المرحلة الثانية وتحصل على اعلى علامة 18 من 20 مما جعل الأستادة تهنئه وزادت فرحته يوم تحصله على المرتبة السابعة من 540 طالب انقضت السنة وجاءت الفترة الصيفية وعاد للعمل لكن عمله اصبح شاقا عاملا بحمل اكياس من الفرينة على ظهره من الثامنة ليلا للسادسة صباحا وقد اثار اعجاب صاحب الشركة الخاصة لتفانيه في العمل وطلب منه البقاء لكنه برر له انه يدرس بالجامعة و هو يعمل لكسب مصاريفه الجامعية القادمة وبعد نهاية العطلة كانت اجمل سنة بالجامعة هي السنة الثانية خصوصا انه واصل على نفس لإجتهاد وتحصل على شهادة العبور للسنة الثالثة واثناء العطلة غير القدر حياته 180 درجة بحيث تقدم بملف لمدرسة الطيران واجتاز المسابقة ثم علق اسمه في قائمة الفائزين بالمسابقة ويوم دخوله مساءا يستدعى للمسائلة اين يقطن اباك رد بمنطقة.................. سئل مرة اخرة يعني جزائري .................. قال نعم ثم طرح سؤال اخر وامك ما نوع جنسيتها اجاب مغربية ................. فكانت الدهشة انه يتلقى خبر ممنوع المنخرط ان تكون والديه من غير الجنسية الجزائرية جمع الفتى انفاسه وطلب ادن المغادرة وبالفعل كان له ما اراد ولما وصل البيت سرد القصة لوالدته التي انزلت دما من عيونها ولامت نفسها لكن الفتى هدئها ................................... وبادر له السؤال التالي كيف لإبن مغربية ناجح في مسابقة وطنية ويحمل الجنسية الجزائرية لأصول والده يعتبر اجنبيا ويهان في بلده لأم وما بقالك حلم الرئاسة هنا لم يعد يثق في طموحاته و انحرف عن عالمه ولم يعد يهتم كثيرا بدراسته لكن الله كان معه وبالفعل نجح ولم يعيثد اي سنة لكن اكبر خطأ انه لم يراجع لشهادة الماجستير لأن الغرور تمكن منه وظل يحدث صديقه انه سيربح المسابقة بدون مراجعة ولا كلمة تحصل على المرتبة 16 من بين 132 مترشح بعدها ندم ندما شديدااا لأن المقاعد العليا طلب فقط 6 تخرج واجتاز اكثر بعد دلك حتى تحصل على وظيفة وحسن امور منزلهم لكن حلمه الأن لم يصبح الرئاسة بل اصبح مكان كبير لعمل الدروس الخصوصية ويكتب اسمه بالخط العريض فهل هدااا سيحدث ام يتبخر كما تبخر الحلم الرئاسي قصة الفتى ما هي إلا قصة واقعية فضفضة في منتصف الليالي تروي قصة حياتي انا والعياد من كلمة انا هناك األاف مثلي ربما لم يجدوااا ما يتناولوه في هده الليلة ربما هم تحث لأمطار ينتظرون امل المساعدة وان انعدمت اما يفكرون بمنطق العقل او يصبحون من ابرز الحاقدين على هداا الزمن الدي انعدمت فيه الرحمة
|
||||
2012-11-18, 12:15 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2012-11-18, 13:40 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
هناك العديد من لأخطاء اللغوية
السبب راجع كتبتها مباشرة في وقت مأخر من الليل إدعيلي ربي يسر لي تغيير المؤسسة دهبت اليوم وطلبوااا مني العودة غدااااااااااااااااااااا |
|||
2012-11-18, 20:12 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2012-11-18, 21:26 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
شكرااا للمدح هناء تحياتي لك اود ان اقدم لك مثالا عن الفهم المنطقي للحياة مرة أستادة اللغة لإنجليزية حدثث تلاميدها عن ا لإحتباس الحراري وهو ضار للبيئة لكن في النص صاحب المقال بعد تناول السلبيات التي تنتج عنه دكر ان إيجابي كدلك وهنا وقعت الأستادة في إشكالية لم تفهم المعنى المراد التوصل له من طرف صاحب المقال طرحت عليا هده الإشكالية للوهلة لأولى اجبتها انه ضار وينتج بسبب أثير الملوثات على طبقة لأوزون امكونة للغلاف الجوي لكنها نقدتني ان صاحب المقال تناقد في كلامه ضحكت لأنها إعتبرته غير متوازن في كلامه والمقال مشكوك فيه فكرت ثم أجبتها لولا الكوارث الطبيعية لما إستطاع لإنسان التطور لأن لإنسان يبحث عن حلول لإشكاليات والإحتباس الحراري هو بحد داتنه مشكلة تستدعي دراستها والتعمق فيها لإيجاد الحلول وإستمرارية الحياة البشرية وهده حكمة من عند الله وفي لخير البشر لما يعالجون تلك لإشكالية إنهم يتقدمون علميا يعني ان له جانب إيجابي وليس كله سلبي هدا هو التفكير السليم لهدااا نحن لا نتقدم إلا ادااا صادفتنا العقبات مثله مثل بناء الشخصية لولا الفشل لما ولدت النجاحات تحياتي |
|||
2012-11-18, 22:12 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
أخطأت سيدي لست من انصار المدح وإنما هي حقيقية |
|||
2012-11-18, 22:38 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
ليلة سعيدة |
|||
2012-11-22, 23:25 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
أولا ألقي سلام الله عليكم |
|||
2012-11-29, 11:38 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
لي حقا الشرف ان اقرا قصة انسان متابر في حياته فالهزيمة تولد العزيمة |
|||
2012-12-07, 21:29 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
السلام عليكم استاذة قصة مأثرة يا لها من قصة ربي يكون معاك و تحقق ما في بالك |
|||
2012-12-07, 22:39 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
السلام عليكم استاذ قصة جد مؤثر وتعبر عن الكثير من الشباب الجزائريين الذين |
|||
2012-12-08, 09:52 | رقم المشاركة : 12 | ||||||
|
اقتباس:
شكراااا لك فعلا سرني مرورك الطيب قدمي تحياتي للأستاد بن عثمان ...............................لا يولد النجاح إلا بعد الفشل مرة قرأت ان مخترع البطارية بعد إنجاز إختراعه ونجاحه عمل ملتقى صحفي سئل من طرف الصحفي ما هو عدد المحاولات الفاشلة التي حققتها ............ يعني اراد الإستنهزاء بطريقة غير مباشرة فما كان الرد العالم إلا انه يصفعه بسؤاله عدد المحاولات الفاشلة في نظرك والناجحة في نظري هي 400 تجربة التي اعرفها انها لا توصلك لصناعة البطارية لكنك انت تجهلها فمن هو الفاشل ؟؟؟؟ هنا نستنتج ان المثابرة مهما كان نوعها وقساوة الزمن إلا انها تمنحك نجاحا ولو بعد حين المهم الصبر والعمل بما يرضي ربك ويرضيك بصفة خاصة وعدم الإكثراث للأقاويل اقتباس:
ليس هناك اجمل من الأمل ........... مازلت شابا وبإمكانك تحقيق المستحيلات التي هده الأخيرة لا توجد في قواميس الغرب حتى وإن لم تحققه من الممكن ان تزرع وردة دات يوما تحقق لك ما تمينيته لكن المبدأ اي الضمير هو العامل الأساسي اقتباس:
فعلا بسبب انشغالاتي لم الج لأكاديمية الرياضيات شكرااا على المرور |
||||||
2012-12-08, 12:48 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
كم انت عظيم يا سليم تهانينا لامك وابوك فقد انجبا الرجل المثالي القادر على تحمل الصعاب هنيئا لك اخي وفقك الله وبارك فيك ....................ادهشتني القصة واحزنتني تارة اضحتني تارة وعلمتني الطموح والصبر اخرى بارك الله فيك مجددا كم انت رائع |
|||
2012-12-08, 15:53 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
شكرااا لك اختي هناء اعطيك نكتة لكنها حقيقية هي لخالي العامل بشركة سوناطراك بما ان جدتي ارملة لجأت للعمل في شركة لتصبير الزيتون المشهور بمنطقتنا و فترة الراحل هواري بومدين كانت تتميز المنطقة بالفقر يعني مستوى معيشي متدني نوعا ما وفي رمضان طلبت جدتي وخالتي الكبرى من خالي الصوم للمرة الأولى كان عمره حوالي 7 سنوات او ثمانية المهم بعد العودة من الدراسة وإنتظار الأدااان حضرت مائدة الإفطار كبيرة لكن بعد وضع الطعام إندهش خالي مرددا مائدة كبيرة بها طبق من السلاطة والزيتون والمشروب لازالت هده القصة تدور كلما جلست معه ومع اهلي لكن لو تنظرين اليوم لن تستطيعي التصديق لكن كلمة حق إجتهد وكان الأول في بومرداس تخصص بيترو كيمياء |
|||
2013-04-05, 23:55 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بعد أن قرأتها أدركت حينها أن الكثييير لا يحمد الله على النعمة التي هو فيها |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المصيرية, الرئاسة, تبخره |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc