اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن العربي
قطر دولة عربية مثل باقي الدول العربية
لها ما لها وعليها ما عليها
ليس حاكم قطر استثناء من الحكام العرب
وليس هو شيطانا وهم ملائكة
الكل متخاذل ..
والكل له ما له وعليه ما عليه
والجزيرة مثل باقي القنوات لها ما لها وعليها ما عليها
لا اقول هذا دفاعا عن قطر او عن الجزيرة
ولكن من باب الحقيقة و الانصاف
....
عندما كانت الثورة الليبية وناصر بعض ( واقول بعض ) الجزائريين الطاغية القذافي قلنا لعل السبب هو تدخل الناتو فهم كارهون لتدخل الناتو لا محبون للطاغية القذافي
ولكن بعد ان راينا مناصرتهم للطاغية بشار
علمنا ان المسالة ليست حلف الناتو ولا غيره
بل هي حب للطغاة ومناصرة لهم
فهنيئا لهم انضمامهم الى حزب اللبطجية والشبيحة والمرتزقة وانصار الطغاة
ونهني (بعض) الجزائريين المساكين
بزاوج المتعة الذي تم معه حزب الطاغية بشار
هادم المساجد وقاتل الاطفال
هنيئا التعاون مع حزب الجزار الطاغية بشار قاتل الاطفال
وهادم المساجد
الطيور على اشكالها تقع
والمرء مع من احب
اللهم انا نبرء اليك من هؤلاء وامثالهم
اللهم اشهد اننا مع الشعب السوري
ومع كل الشعوب العربية والاسلامية
طبعا هذا لم ولن يضر الجزائر والجزائر اسمى واكبر من هؤلاء
ولا يمثلها شرذمة من الاطفال او السفهاء او الماجورين والحركى والخونة
مبروك زواج المتعة .....
اللهم انا نبرء اليك من هؤلاء وامثالهم
اللهم اشهد اننا مع الشعب السوري
ومع كل الشعوب العربية والاسلامية
محمد بن العربي التلمساني
|
بارك الله فيك على الموضوع الرائع و أنا رأيي في هؤلاء كالتالي : هم إما و إما و إما
- إما أناس عاطفيون تغلب عليهم العاطفة ويصدقون أول خبر أو صورة يرونها و هنا يجب الإشارة إلى دور"صحافتنا" في تشويه صورة الثورات العربية ودورها للأسف في التأثير في شيء من الرأي العام الجزائري فهؤلاء العاطفيون تأثروا كثيرا بأكاذيب ما يسمى بالصحافة الجزائرية وصدقوها حتى صاروا لا يرون إلا الصورة التي رسمتها لهم أول الأمر .وأنا أعرف أناسا ذووا مستوى ثقافي وشهادات جامعية عليا لكنهم لا يزالون يعتقدون أن القذافي شوكة في حلق أمريكا. وأن بشار ممانع ومقاوم.
- وإما أناس لا يفقهون شيئا .فهم ليسوا عاطفيين لكنهم لا يدرون ما يدور في العالم و يصدقون ما يسمعونه من أنصار الطغاة. فهم من يصح فيه لقب الإمعة.
- و إما عملاء مخابرات و هذا أمر معروف فالأنظمة مهما كانت ديمقراطية أو دكتاتورية لديها عملاء يروجون لسياساتها و وجهات نظرها في كل الأمور السياسية والإقتصادية و غيرها....