|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الرد على الحوينية الجدد في التكفير يالاستحلال العملي
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-07-29, 11:48 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الرد على الحوينية الجدد في التكفير يالاستحلال العملي
الحوينية الجدد يفصلون في تكفير فاعل المعصية؛ فيقولون:
|
||||
2013-07-29, 12:06 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2013-07-29, 12:33 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم، |
|||
2013-07-29, 12:56 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم
هل يعني اطلاق مسمى الجامية على طائفة تقول بقول اجامي والمدخلي يجعلك تطلق هذا المسمى الذي لا يخرج عن هذا الركن في المنتدى فالحويني علامة ليس له مدرسة فكرية بل هو تلميذ الشيخ الالباني ومن كبار تلاميذه الشيخ الحويني لا فرقة له ولا جماعة وان شئت عد الى كلام المشايخ عنه فقد رد عليه من يوافقه في كثير من الامور وكذالك اهل السنة والاثر منهجهم عدم التعصب لاحد والدليل ميزان بين الحق والباطل ثم السؤال لما التحامل على اهل العلم وترك كبار المسفدين هل نقرا لك مثلا كلام عن وزير الشؤون الغير دينية وهو صوفي كبير ومقفل المساجد ومانع الدعوة هل نسمع لكم كلام عن العلمانيين نصيحة لا تشغل نفسك باهل العلوم فلحومهم مسمومة ثم نحن لم ننشر كلام بعض مشايخك في بعض وتجريحهم لهم لان منهجنا يمنع ذاك انظر كلام المدخلي في فالح وكلام فالح في المدخلي والذي جرت بسببه معارك بين الاخوة في عديد من المساجد خاصة في العاصمة واسال عبد الغاني عويسات عن العراك الدامي مع الداعية تلميذ عبد المحسن العباد سمير ركاش ان الكلام سهل والعمل صعب اشغل نفسك خيرا لك من لحوم اهل العلم |
|||
2013-07-29, 15:51 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أعتذر للإخوة الأعضاء عن الموضوع ربما كان فيه بعض الالتباس عند من لم يفهمه جيدا فالموضوع يرد على الذين كفروا من قال بأنه يعلم أن هذه المعصية حرام ولكنه يفعلها جاعلين الإصرار استحلالا ومنهم الشيخ برهامي و الحويني وغيرهم وسييأتي ذكر شيئ من كلامه فيما بعد معقبا بذكر أقوال العلماء في ذلك وليس في هذا الموضوع حصر الكفر الناقل عن الملة بالاعتقاد والقلب -جوابا على سؤال الأخ صالح- بل من الأعمال ما هوكفر ينافي الإيمان بالكلية مثل الذبح عند القبور تقربا إلى أصحابها أو سب الله ورسوله ومن الأعمال ما ينافي كمال الإيمان كالزنا أو شرب الخمر أو أكل الربا أو الإصرار على ذلك ما لم يصرح بحلها والموضوع يا أخي نقلته من موقع الشيخ طلعت زهران ولكن نسيت الإشارة إلى المصدر فأنا أعتذر عن ذلك إذن الإصرار ليس استحلالا وليس دليلا على الاستحلال بخلاف ما قاله الحويني وهذا كلامه : "أما الرجل المصر على المعصية، وهو يعلم أنها معصية فهذا مستحل، هذا مستحل وهذا كفره ظاهر، كأن يقول: الربا أنا أعلم أنه حرام لكنني سآكله، والزنا حرام لكنني سأفعله.. هذا مستحل واضح الاستحلال فيه، فلا شك في كفر مثل هذا الرجل."من محاضرة شروط العمل الصالح 01:53:13 ويقول الحويني أيضا :"فأنا إذا قلت: "إن المصر مستحل" وهذا كلام مجمل، ثم قلت: مثال، حتى أبين معنى الكلام السابق، إذا قال رجل: "إن الله حرم الربا، أو حرم الزنا، أو حرم العقوق، أو حرم أي شيء .. لكني أفعله" فهذا واضح أن هذا كفر إباء، إنه يأبى، لكن ما قلت من هو المصر، فحينئذ أبين، برغم أن الصورة في غاية الجلاء، وفي غاية الوضوح. المصر: ليس هو الذي يفعل الذنب ويكرره، ولو مرارًا. إن تكرير الذنب لا يدل على الإصرار. ويدل عليه أحاديث، كما قال - صلى الله عليه وسلم - فيما يحكيه عن ربه، من حديث أبي هريرة - عند مسلم - قال الله عز وجل: "أذنب عبدي ذنبًا، فقال: ربي، إني أذنبت ذنبًا فاغفر لي، فقال الله عز وجل: علم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم أذنب ذنبًا، فقال: ربي إني أذنبت ذنبًا فاغفر لي، فقال الله عز وجل: علم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، غفرت لعبدي. ثم أذنب ذنبًا، فقال مثل هذه المقالة، فقال الله عز وجل: علم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، غفرت لعبدي فليفعل عبدي ما شاء". العبد إذا كرر الذنب مرارًا وتكرارًا لا يدل على الإصرار، والفعل بمجرده أيضًا لا يدل على الإصرار. يعني واحد واضع أمواله في البنوك، يا أخي هذا ربا! الله يتوب عليَّ، أعمل إيه؟! لا أجد من يشغل لي أموالي، الأمانة راحت، وضعنا أموالنا في الشركة الفلانية سرقوها، الشركة العلانية سرقوها، أنا ماذا أفعل؟ ربنا يتوب عليَّ، هذا لا يكفر، وإن كان مرتكبًا لهذه الكبيرة الموبقة، وهي وضع الأموال في البنوك، أنسوي بين هذا الذي قال هذا الكلام، وبين من يقول: "إن الله حرم الربا، لكني آكله!" من الذي يسوى بين هذا في العالمين؟! لا يشك أحد في كفر هذا الجنس على الإطلاق !!"من محاضرة نظرات في سورة الأنفال الشريط السادس الدقيقة 34 كلا الأمرين مخالف لمعتقد أهل السنة و الجماعة القول بكفر المصر على المعصية مخالف لمعتقد أهل السنة و الجماعة و المثال الذي ضربه مخالف لمعتقد أهل السنة و الجماعة وكلاهما واحد . وهذا كلام العلماء: قال الإمام أحمد رحمه الله في أصول السنة : ولا نشهد على أحد من أهل القبلة بعمل يعمله بجنة ولا نار ، نرجو للصالح ونخاف عليه ، ونخاف على المسيء المذنب ، ونرجو له رحمة الله ، ومن لقى الله بذنب يجب له به النار تائبا غير مُصـرٍّ عليه ، فإن الله يتوب عليه ، ويقبل التوبة عن عباده ، ويعفو عن السيئات ، ومن لقيه وقد أقيم عليه حد ذلك الذنب في الدنيا ، فهو كفارته ، كما جاء في الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومن لَـقِيـَه مُصِـرّا غير تائب من الذنوب التي استوجب بها العقوبة فأمره إلى الله ، إن شاء عذّبه ، وإن شاء غفر له ، ومن لَـقِـيَـه وهو كافر عذّبه ولم يغفر له . وسئل الإمام ابن عثيمين - رحمه الله - : ما هو ضابط الاستحلال الذي يكفر به العبد ؟ فأجاب: الاستحلال هو : أن يعتقد الإنسان حلّ ما حرّمه الله وأما الاستحلال الفعلي فيُنظر :لو أن الإنسان تعامل بالربا , لايعتقد أنه حلال لكنّه يُصرّ عليه ؛ فإنه لا يُكفَّر ؛ لأنه لايستحلّه . ولكن لو قال : إن الربا حلال ويعني بذلك الربا الذي حرّمه الله ؛فإنه يكفر ؛ لأنه مكذب لله ورسوله » (الباب المفتوح 3/97 ، لقاء 50 ، سؤال 1198) سئل العلامة بقية السلف صالح بن فوزان الفوزان –حفظه الله تعالى- : هل الإصرار على الكبيرة و عدم التوبة منها يجعلها كفرا مخرجا من الملة ؟ أم أن صاحبها يشمله الوعيد ، أو يدخل تحت الوعيد إن شاء الله عذّبه و إن شاء غفر له؟ فأجاب: الإصرار على الكبيرة التي هي دون الشرك لا يُصَيِّرُ المُصِرّ عليها كافرا ؛لأنها ما دامت دون الشرك و الكفر فإنه يُعتبر فاسقا ، و لا يخرج من الملة و لو أصر عليها (ظاهرة التفسيق و التبديع و التكفير و ضوابطها) الشيخ عبد العزيز بن عبد الله الراجحي في شرحه على الإبانة الصغرى الشريط الرابع من اللحظة 01:25:55 : السائل: أحسن الله إليكم. هذا يقول: فضيلة الشيخ، هل الذي يصر على الكبائر بعد أن أقيمت عليه الحجة يعتبر مستحلا لها؟ فأجاب الشيخ :لا، ما يعتبر.. قد يصر عليها؛ بسبب غلبة الهوى، يصر على الزنى، وعلى السرقة، وعلى شرب الخمر، وعلى التعامل بالربى، وهو لا يعتقد أنها حرام، ما هو مستحل حتى يعتقد أنها حلال. إذا اعتقد أنها حلال كفر؛ لأنه مكذب لله في تحريمها، أما إذا كان يسرق غلبه الهوى، يزني لأنه غلبته الشهوة، يتعامل بالربا؛ لأنه غلبه حب المال، ويعلم أنه حرام، يعلم أنه مستحق للعقوبة، لكن غلبه الهوى، هذا ما هو مستحل؛ لأنه عاص، بل عاص ضعيف الإيمان، مرتكب لكبيرة وجريمة عظيمة، لكن لا يكفر إلا إذا اعتقد أنها حلال.نعم. ضابط الإستحلال عند العلماء : العلامة محمد بن صالح بن عثيمين -رحمه الله- *سُئِلَ العلامة الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: بالنسبة للاستحلال؛ إذا أقدم شخصٌ على أي معصية من المعاصي؛ سواء من الكبائرأو غيرها، وأصر عليها.هل بمجرد عمله وإصراره يُحْكَمُ عليه بأنه استحل هذا الشيء؟ أم أن الاستحلال عمل قلبي لا يظهر إلا أن يتفوه به الشخص؟ الجواب:«أي نعم؛ الثاني هو الحق ؛ لأن كثيرًا مِن الناس يصرون على المعاصي، ويعتقدون أنها حرام؛ لكن يقولون: (عجزنا أن نَفْتَكَّ منها)، وتجده إذا فعل المعصية يستغفر الله منها؛ بل إن بعض الناس ينذر نذرًا مُغَلَّظًا ألاَّ يفعل هذه المعصية ولكنه يعجز. فلابد من هذا»اهـ. المصدر: «سلسلة شرح صحيح مسلم» – كتاب الجهاد والسِّيَر والإمارة – الشريط التاسع – الوجه (ب) – دقيقة (40 : 07 : 00)/بفهرسة أهل الحديث والأثر. سُئِلَ العلامة الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: فضيلة الشيخ ما هو ضابط الاستحلال الذي يكفر به العبد؟ الجواب: الاستحلال: هو أن يعتقد حِلَّ ما حرمه الله. وأما الاستحلال الفعلي فينظر:إن كان هذا الاستحلال مما يكفِّر فهو كافر مرتد، فمثلاً لو أن الإنسان تعامل بالربا، ولا يعتقد أنه حلال لكنه يصر عليه، فإنه لا يكفر؛ لأنه لا يستحله، ولكن لو قال: إن الربا حلال، ويعني بذلك الربا الذي حرمه الله فإنه يكفر؛ لأنه مكذب لله ورسوله. الاستحلال إذاً: استحلال فعلي واستحلال عقدي بقلبه. فالاستحلال الفعلي: ينظر فيه للفعل نفسه، هل يكفر أم لا؟ ومعلوم أن أكل الربا لا يكفر به الإنسان، لكنه من كبائر الذنوب، أما لو سجد لصنم فهذا يكفر.. لماذا؟ لأن الفعل يكفر؛ هذا هو الضابط ولكن لابد من شرط آخر وهو: ألا يكون هذا المستحل معذوراً بجهله، فإن كان معذوراً بجهله فإنه لا يكفر، مثل أن يكون إنسان حديث عهد بالإسلام لا يدري أن الخمر حرام، فإن هذا وإن استحله فإنه لا يكفر، حتى يعلم أنه حرام؛ فإذا أصر بعد تعليمه صار كافراً. المصدر : لقاءات الباب المفتوح (جزء 50 / صفحة 14) قال العلامة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله في كتابه (فتنة التكفير) الذي قرضه العلامة عبدالعزيز بن باز رحمه الله : (فكل المعاصي - وبخاصة ما فشا في هذا الزمان من استحلال عملي للربا, والزنا, وشرب الخمر, وغيرها - هي من الكفر العملي, فلا يجوز أن نكفر العصاة الملتبسين بشيئ من المعاصي لمجرد ارتكابهم لها, واستحلالهم إياها عمليا, إلا إذا ظهر - يقينا - لنا منهم - يقينا - ما يكشف لنا عما في قرارة نفوسهم أنهم لا يحرمون ما حرم الله ورسوله اعتقاديا, فإذا عرفنا أنهم وقعوا في هذه المخالفة القلبية حكمنا عليهم بأنهم كفروا كفر ردة . أما إذا لم نعلم ذلك فلا سبيل لنا إلى الحكم بكفرهم, لأننا نخشى من أن نقع تحت وعيد قوله عليه الصلاة والسلام: ( إذا قال الرجل لأخيه : يا كافر, فقد باء بها أحدهما ) . أخرجه البخاري برقم ( 6103 ) و ( 6104 ) . ومسلم برقم ( 158 ) . والأحاديث الواردة في هذا المعنى كثيرة جدا, أذكر منها حديثا ذا دلالة كبيرة, وهو في قصة ذلك الصحابي الذي قتل أحد المشركين, فلما رأى هذا المشرك أنه صار تحت ضربة سيف المسلم الصحابي, قال : لا إله إلا الله, فما بالاها الصحابي فقتله, فلما بلغ - النبي صلى الله عليه وسلم - أنكر عليه أشد الإنكار, فاعتذر الصحابي بأن المشرك ما قالها إلا خوفا من القتل, وكان جوابه - صلى الله عليه وسلم: ( هلا شققت عن قلبه ؟ ) . أخرجه البخاري برقم ( 4269 ) . ومسلم برقم ( 96 ) . من حديث أسامة بن زيد رضى الله عنه .إذا الكفر الإعتقادي ليس له علاقة أساسية بمجرد العمل إنما علاقته الكبرى بالقلب .ونحن لا نستطيع أن نعلم ما في قلب الفاسق, والفاجر, والسارق, والمرابي ... ومن شابههم, إلا إذا عبر عما في قلبه بلسانه, أما عمله فينبئ أنه خالف الشرع مخافة عملية . فنحن نقول: إنك خالفت , وإنك فسقت, وإنك فجرت, لكن لا نقول: إنك كفرت, وارتددت عن دينك, حتى يظهر منه شيئ يكون لنا عذر عند الله عزوجل في الحكم بردته, ثم يأتي الحكم المعروف في الإسلام عليه؛ ألا وهو قوله عليه الصلاة والسلام : ( من بدل دينه فاقتلوه ) . أخرجه البخاري برقم ( 3017 ) من حديث ابن عباس رضى الله عنهما .) فأين كلام الشيخ الحويني من كلام الشيخ الألباني . سُئِلَ العلامةُ صالح الفوزان -حفظه الله-:ما هي الضوابط التي ينبغي لطالب العلم أن يعرفها لكي يحكم على فلان من الناس بأنه مستحلٌ للمعصية -المجمع على تحريمها- بحيث يكفر المستحل لهذه المعصية ؟ الجواب: «الضوابط التي تدل على استحلال المعصية: أن يصرح الشخص بأنها حلال:إما بلسانه،وإما بقلمه؛ يعني: يكتب أنها حلال، أو يقول أنها حلال؛ حينئذٍ يُحكم عليه أنه مستحل لها. وبدون ذلك لا يُحكم على استحلاله لها؛ حتى يثبت عليه:إما بالقول: أن يصرح بلسانه، وإما بالكتابة، وإما بأن يشهد عليه شاهدان عدلان من المسلمين -فأكثر- بأنه يقول بحل الزنا، أو حل الخمر، أو حل الربا، وما أشبه ذلك. حينئذٍ يُحكم عليه بالاستحلال؛ إما بإقراره (كلاميًا، أو (كتابيًا، وإما بالشهادة عليه»اهـ. • المصدر: محاضرة بعنوان : «ظاهرة التبديع والتفسيق والتكفير وضوابطها» الشيخ عبدالمحسن العباد في شرحه على سنن أبي داوود في الشريط الثالث و الستين في اللحظة 00:03:52 : السائل: ماهي ضوابط الاستحلال التي يعد به العاصي مستحلاً للمعصية أبمجرد الدعوة إليها أو بالمجاهرة بها؟فأجاب الشيخ عبدالمحسن: المجاهرة ما فيها استحلال، إذا كان الإنسان يعني جاهر بمعصية لا يقال إنه مستحل لها. ولكن الاستحلال هو كونه يقول إنها حلال مافيها مانع .أما مجرد كونه يفعل الشيء وهو لم يأتي عنه أو يأتي منه أو يسمع منه ما يدل على استحلاله فلا يعتبر مستحلاً لأن المجاهرة ماهي باستحلال ، ولكن المجاهرة زيادة في المعصية وقلة حياء وزيادة في قلة الحياء وقلة المبالاة السائل : يقول أبمجرد الدعوة إليها ؟ إذا دعا إلى هذه المعصية . الشيخ عبدالمحسن: وكذلك لو دعا إلى هذه المعصية وهو غير مستحل لها، وإنما أعجبه ذلك الأمر المحرم ودعا غيره إلى ذلك . ما يقال: إن هذا استحلال. هذا ذنب، اللهم إلا إذا قال: هذا حلال مافيه بأس ، فافعلوه فإنه لا بأس به. فهذا هو الاستحلال. وقال الإمام الألباني في شريط لا عزة إلا بالعودة للدين : إن الخوارج القدامى كان ضلالهم محصوراً على أنهم يكفرون المصرين على الكبائر، أما اليوم فقد نبتت نابتة جديدة يكفرون المصر على المعصية الذي مات عليها ولم يتب. معنى الإصرار اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء: الإصرار: هو التصميم على الاستمرار في المعصية، أما إذا فعل المعصية ثم تاب منها توبة نصوحا ، ثم غلبته نفسه فعاد إليها ، ثم تاب توبة نصوحا وعاد إليها وهكذا - فلا يعد مصرا (السؤال الثالث من فتوى 6935) |
|||
2013-07-30, 09:18 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُِحبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا |
|||
2013-07-31, 01:40 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
(وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى)
الشيخ الحويني لا يكفر المصر على الكبيرة و هذا رد الشيخ لما اتهمه به الشيخ أسامة القوصي و بيان مراده واعتقاده و بيانه للقصة كاملة . https://safeshare.tv/w/OoaCRuqvtp |
|||
2013-07-31, 11:48 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
سؤالي موجه للأخ رضا ـ حفظه الله ـ وهو سؤال مستزيد علم وليس سؤال مجادل، هل الذي يزني أو يشرب الخمر من المسلمين لا يعلمون أن هذا وذاك محرّمان؟ |
||||
2013-07-31, 16:47 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
هذا كلام الحويني :
"سئل الحويني كما في (الجزء الثاني من درس شروط العمل الصالح) هذا السؤال: بعض أهل العلم يقولون بكفر فاعل المعصية المصر عليها، وأن التوبة شرط لكي يعود مسلماً من جديد؟ فأجاب: أما الرجل المصر على المعصية، وهو يعلم أنها معصية فهذا مستحل ! ، وهذا كفره ظاهر !! ، كأن يقول: الربا أنا أعلم أنه حرام لكنني سآكله، والزنا حرام لكنني سأفعله.. هذا واضح الاستحلال فيه !!، فلا شك في كفر مثل هذا الرجل. أما مسألة المعصية غير المصر عليها فلا يكفر بها بطبيعة الحال، وهو مسلم حتى وإن عصى، فكلمة يرجع للإسلام من جديد إذا كان قيد الكلام بالاستحلال فهذا لا شك فيه، رجل استحل المعصية وهو يعلم أنها معصية وفعلها واستحلها هذا يكفر ويخرج من الملة؛ حتى يرجع إلى الإسلام ولابد أن يتوب ويغتسل وينطق بالشهادتين، ويرجع إلى الإسلام من جديد.. والله أعلم.ا هـ" ويقول في خطبة جمعة بعنوان "نظرات في سورة الأنفال-الجزء 6-تسجيلات المنار"، ما يلي: "بعض ما لم يحسن الفهم مع ما أراه من القرائن الظاهرة من سوء القصد أشاعوا عنى مقالة ما اعتقدتها بقلبى يوما من الأيام و لا تلفظ بها لساني و لا في الخلوات، فضلا عن هذه المشاهد، هذه المقالة الفاجرة الآثمة تقول : إننى أكفر المسلمين بالكبيرة. فأنا أنشد طلاب العلم الذين يسمعونني منذ قرابة خمسة وعشرون سنة و أنا أخطب على المنابر . هل سمعوا مني فى يوم من الأيام أنني قلت أن فاعل الكبيرة كـافر !!". أخي رضا قد ذكرت أنه يكفر المصر على المعصية وهو هنا ينفي تكفيره فاعل الكبيرة وهذا ليس موطن النزاع ثم قال في نفس الشريط : "فوالله ما اعتقدتها يوما من الأيام حتي و أنا حدث في الطلب . إنما غرهم عبارة سمعوها مع ما أراه من القرائن الظاهرة من سوء القصد؛ سمعوا مقالة لى هي أنني قلت : " إن المَصِر مستحل " ثم ضربت مثلا فقلت : " لو قال رجلاً إن الله عز وجل حرم الربا ولكنى آكله فذا كافر لا إشكال في كفره"، هذه العبارة التي قلتها، قــالوا : المصر مستحل !! هذا لم يقل به أحد، قلت : أنا ما تكلمت عن من هو المصر، و ما ورد في كلامى أصلًا تعريف المصر..". إلى أن قال: "فكل الأمثال من باب المبين، فأنا إذا قلت: "إن المصر مستحل" هذا كلام مجمل، ثم قلت مثال - حتي أبين معني الكلام السابق - إذا قال رجلا إن الله حرم الربا أو حرم الزنا أو حرم العقوق أو حرم أي شيء لكنى أفعله، فهذا واضخ أنه كفر إباء..".اهـ وهو هنا قد سوى بين الإصرار على المعصية وكفر الإباء، والفرق بينهم ظاهر عند أهل السنة، فليس كل مصر مستكبر. وقال أيضا : "المصر : ليس هو الذى يفعل الذنب و يكرره و لو مرارا . إن تكرار الذنب لا يدل على الإصرار"، وقال: "العبد اذا كرر الذنب مرارا و تكرارا لا يدل على الإصرار ، والفعل بمجرده أيضا لا يدل على الإصرار . يعنى واحد واضع أمواله فى البنوك ، فيقال له هذا ربا ، فيقول : الله يتوب عليه أعمل إيه . لا أجد من يشغل لى أموالى ، الأمانة راحت ، و ضعنا أموالنا فى الشركة الفلانية سرقوها ، و ضعناها فى الشركة العلانية سرقوها ، أنا ماذا أفعل ؟ ربنا يتوب عليه. هذا لا يكفر و إن كان مرتكبا لهذه الكبيرة الموبقة ، وهو وضع الأموال فى البنوك، أنسوى بين هذا الذي قال هذا الكلام و بين من يقول : إن الله حرم الربا و لكنى آكله ، من الذى يسوى بين هذا فى العالمين ؟؟!!". فالحويني هنا يظن أن الإصرار ليس هو تكرار المعصية وسيأتي ذكر معنى الإصرار سئل العلامة عبدالرزاق عفيفي -رحمه الله- كما في مجموع الفتاوى (س84) (طبعة دار الفضيلة) عن رجل قيل له: فعلك هذا محرم، فقال: أنا أعرف أنه حرام ولكن سأفعله؟ فأجاب -رحمه الله-: "إذا كان مضطرًا إلى فعله فهو معذور، وإلا فهو مستهتر وهي معصية كبرى قد تصل إلى درجة الكفر والعياذ بالله". ن الحويني من الناحية التطبيقية في بعض دروسه، وقع فيما ادعى أنه لا يقول به من تكفير صاحب الكبيرة، وإليك هذا المثال: المثال الأول: قال في درس له بعنوان نداء الغرباء: "صار كثير من المفتين يستحسن البدع ، لما يرى في مُقابلها من الكفر الصريح !! ، يعني رجل يذكر الله مثلا أو يعبده بطريقة مبتدعة ، يقولك : ( سيبه ! مش غيره سهران في شارع الهرم بيشرب خمرة ! ) صاروا يقارنون أهل البدع بأهل الكفر !!! ، فرأوا أن أهل البدع على خير عظيم". قلت: فهل يصلح شارب الخمر الذي سهر ليله في شرب الخمر، كمثال على من وقع في الكفر الصريح. وهذا تعريف الإصرار على المعصية عند العلماء : *قال ابن قيم الجوزية رحمه الله : الإصرار هو الاستقرار على المخالفة والعزم على المعاودة *وقال ابن القيم رحمه الله : الإصرار: عقد القلب على ارتكاب الذنب متى ظفر به (مدارج السالكين) *قال الزّبيدي رحمه الله : والإصرار على الشيء : الملازمة والمداومة والثبات عليه وأكثر ما يستعمل في الشر والذنوب (تاج العروس) *قال عمرو بن الصلاح رحمه الله :المصر: من تلبس بأضداد التوبة باستمرار العزم على المعاودة ، أو باستدامة الفعل ، بحيث يدخل به ذنب في حيز ما يطلق عليه الوصف بصيرورته كبيرا عظيما ، وليس لزمان ذلك وعدده حصر(شرح مسلم للنووي ج2/159) *قال بن حزم رحمه الله : ولا يكون من هم بالسيئة مصرا إلا من تقدم منه مثل ذلك الفعل، قال الله تعالى: (ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون) فصح أن لا إصرار إلا على من قد عمل بالشئ الذي هو مصر عليه، وهو عالم بأنه حرام عليه، وأما من هم بقبيح ولم يفعله قط، فهو هام به لا مصر عليه، بالنصوص التي ذكرنا ( الاحكام 6/868) *عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء: الإصرار: هو التصميم على الاستمرار في المعصية، أما إذا فعل المعصية ثم تاب منها توبة نصوحا ، ثم غلبته نفسه فعاد إليها ، ثم تاب توبة نصوحا وعاد إليها وهكذا - فلا يعد مصرا (السؤال الثالث من فتوى 6935) *قال العلامة بن باز رحمه الله :الإصرار: هو الإقامة على المعصية وعدم التوبة منها(مجموع فتاوى (ج 26، ص: 81) *قال قتادة رحمه الله: الإصرار الثبوت على المعاصي. *قال القرطبي رحمه الله :الإصرار هو العزم بالقلب على الأمر وترك الإقلاع عنه. *قال الطبري رحمه الله : الإصرار، الإقامة على الذنب عامدًا، وترك التوبة منه |
|||
2013-07-31, 16:53 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
2013-07-31, 19:33 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
فمن الدين كشفَ السَّتر عند كل كاذب وعن كل بِدعيِّ أتى بالعجائبِ |
|||
2013-08-01, 18:57 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
أستسمحك أخي بحر ثائر في عدم الإجابة . هناك من لم يفهم عن الشيخ كلامه و فسره على حسب فهمه و ليس على ما أراد الشيخ . فنسبه ظلما للخوارج التكفيريين و الله المستعان . الشيخ أسمع له منذ 15 سنة على الأقل و لقد استفدت منه الكثير و ما رأيت منه ما يخالف قول علمائنا و لا ندعي له العصمة فالكل يخطئ و لكن نسقط الرجل و نجعله خارجيا تكفيريا ..... فهذا بعيد عن العدل و الانصاف... لو كان تكفيريا لتأثرت به و بفكر التكفير و هذا ما لم يحدث . هذا و لكي تتعمق فيما قاله الشيخ الحويني و يظهر لك مراده بالتفصيل أقول مراده هو و ليس مراد و فهم من رد عليه. هذه ثلاث مواضيع مع كل مشاركاتها في ظني أنها كفت ووفت فليقرأها القارئ بموضوعية و بالله التوفيق. https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=13023 https://kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=10586 https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=6125 |
||||
2013-08-01, 19:21 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
لا تتعالموا بارك الله فيكم
الحويني تكلم فيه الاكابر فلا تنزلوا منازل ليست لكم تكلم فيه العلامة النجمي و ربيع المدخلي و محمد المدخلي و غيرهم. أقول لك يا أخ رضا في منهجك غبش و بعض أوساخ العيد شريفي أنت عندما تتكلم في أصحاب البدع الغليظة تأتي بكلام جيد و متين ولله الحمد لكنك تجبن بل تخذل في الرد على أشباه السلفيين. و تنقل عن مشايخ الجزائر لكنهم لا يوافقونك في كلامك في الأشباه . أنصحك بالجلوس إلى أي شيخ نقلت عنهم وإن شاء الله سيطهرك من أوساخ العيد و فتنه . |
||||
2013-08-01, 19:35 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فقد قررت وبالله التوفيق إعادة رفع صوتيات مهمة تُدين ( أبي إسحق الحويني) – هداه الله – وبصوته، وردود أهل العلم عليه، وذلك بعد اختفائها وفقدانها على شبكة الإنترنت، سائلاً الله العلي القدير أن ينير طريق المغتر به، وأن يهدينا وإياهم إلى الثبات على السنة، وأن لا يزيغ قلوبنا بعد إذا هدانا، إنه نعم المولى ونعم النصير. الفهرس أولاً: طوام أبي إسحق الحويني – هداه الله – : 1) قوله: (( الإبادة الجماعية لشعب البوسنة المسلم بأكمله خير )). 2) ثناؤه على أهل البدع في مصر المعروفين بالمنهج التكفيري. 3) قوله: “لا يوجد سلطان شرعي في الأرض”. 4) ثناؤه العطر على القاص عبد الحميد كشك. 5) الحويني يعتذر لسيد قطب ويصف منتقديه بالمتربصين به. 6) شارب الخمر مثال -عنده- لأهل الكفر الصريح. 7) يعترف بأنه لا يصلي في المساجد هرباً من الناس!!. 10) زعمه أن العرب في الجاهلية قاتلوا من أجل توحيد الحاكمية . 11) قوله: ( توحيد الحاكمية أخص خصائص توحيد الألوهية ) (1). 13) تهوينه من الشرك وقوله: (( أنه لا يوجد الآن من بعيد الأصنام)). 14) جواز الإنغماس في العدو في هذا العصر. 15) الحويني والسياسة. 16) إصراره وإصراره على تكفير مرتكب الكبيرة !! 17) ثناؤه على عبد الله السماوي ( الجماعة الإسلامية الجهادية). ثانياً: كلام بعض أهل العلم في أبي إسحق الحويني – هداه الله – : 1) كلام الشيخ مقبل الوادعي – رحمه الله -. 2) كلام الشيخ أحمد النجمي – رحمه الله -. 3) كلام الشيخ عبد المالك رمضاني – حفظه الله -. 4) رد الشيخ صالح الفوزان – حفظه الله – على أبي إسحق الحويني – هداه الله – في تكفيره المصر على المعصية. 5) كلام الشيخ د.محمد بن هادي المدخلي حفظه الله في الحويني – هداه الله -. ____________________ تابع: طوام أبي إسحق الحويني – هداه الله – وكلام أهل العلم فيه [صوتياً]ملاحظة: هناك كلام للشيخ الحلبي – هداه الله – قديم في الحويني. توحيد الحاكمية_1.mp3 399.7 كيلوبايت توحيد الحاكمية_2.mp3 210.8 كيلوبايت ثناء على عبد المقصود وفوزي.mp3 156.7 كيلوبايت رأي الشيخ الحلبي في الحويني.mp3 557.0 كيلوبايت راي الشيخ النجمي في الحويني_1.mp3 470.8 كيلوبايت ______________________________ تابع: طوام أبي إسحق الحويني – هداه الله – وكلام أهل العلم فيه [صوتياً] رأي الشيخ مقبل في الحويني.mp3 1.09 ميجابايت لا يدخل المسجد.mp3 134.4 كيلوبايت لايوجد سلطان شرعي.mp3 107.9 كيلوبايت الحويني يكفر شارب الخمر_1.mp3 121.3 كيلوبايت الإصرار على الكبيرة_0.mp3 273.7 كيلوبايت ____________________________ تابع: طوام أبي إسحق الحويني – هداه الله – وكلام أهل العلم فيه الأصول التي خالف فيها الحويني أهل السنة.doc 85.5 كيلوبايت ____________________________ تابع: طوام أبي إسحق الحويني – هداه الله – وكلام أهل العلم فيه.وهذا كتاب إلكتروني ( الجامع الكاشف لحال الحويني ) يبين هذه الطوام كاملةً. (صوتيات…فتاوى…ردود) الجامع الكاشف لحال الحويني.rar 562.2 كيلوبايت ___________________________ تابع: طوام أبي إسحق الحويني – هداه الله – وكلام أهل العلم فيه.ثناؤه العطر على القاص عبد الحميد كشك ! ثناء الحويني على عبد الحميد كشك.mp3 2.49 ميجابايت __________________________ تابع: طوام أبي إسحق الحويني – هداه الله – وكلام أهل العلم فيه.وفيه إصراره على تكفير مرتكب الكبيرة الانغماس في العدو.mp3 361.0 كيلوبايت الحويني والسياسة.mp3 639.9 كيلوبايت إصراره على تكفير مرتكب المعصية الأحدث.mp3 2.02 ميجابايت __________________________ تابع: طوام أبي إسحق الحويني – هداه الله – وكلام أهل العلم فيه.ثناؤه على عبد الله السماوي (الجماعة الإسلامية الجهادية). الحويني في سجن طرة مع عبدالله السماوي وثنائه عليه.mp3 941.6 كيلوبايت _________________________ وفي المرفقات كلام الشيخ عبد المالك رمضاني في أبي إسحاق كلام_في_أبي_إسحاق_الحويني-_للشيخ_عبدالمالك_رمضاني.mp3 1.48 ميجابايت _________________________ تابع: طوام أبي إسحق الحويني – هداه الله – وكلام أهل العلم فيه [صوتياً]رد معالي الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله على أبي إسحق الحويني – هداه الله – في تكفير المصر على المعصية. Al-Mousirr ‘Alal-Kabirah laisa moustahillan – Al-Fawzan.mp3 107.4 كيلوبايت ___________________________ تابع: للاستماع مباشرة من هناطوام أبي إسحق الحويني – هداه الله – وكلام أهل العلم فيه [صوتياً] كلام الشيخ د.محمد بن هادي المدخلي حفظه الله في الحويني – هداه الله - رد الشيخ محمد بن هادي على الحويني.mp3 109.2 كيلوبايت جمعه الأخ أبو محمود السلفي من منتديات مجلة معرفة السنن و الآثار |
||||
2013-08-01, 20:29 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
التكفير, الجدد, الحوينية, الرد, العلمي, يالاستحلال |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc