|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الأخ عبد الباسط تفضل معي مشكورا
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-02-07, 22:26 | رقم المشاركة : 1 | ||||||
|
الأخ عبد الباسط تفضل معي مشكورا
بسم الله الرحمن الرحيم هذا الموضوع كتبته وليس في خُلدي أن أنتصر لنفسي أو أن أجعل من الباطل هو الحق ـ معاذ الله من ذلك ـ والله أقصد راجيًا ستره وحفظه من كل خوانٍ كفور أو من شر مُنافقٍ حقود وعلى الله توكلي لأقول بالحق و أتبعه حيثُ كان وأسأله سبحانه أن يجعل قلبي مِطواعاً للحق إن جاء من الأخ عبد الباسط والله يهدي إلى سواء السبيل ...وأذكر الناظر لهذا الموضوع أن أصله يعود لما تفضلت به الأخت أم سمية الأثرية في نقلها لموعظة للشيخ ـ د. محمد بن عمر بازمول ـ بعنوان ـ كن على ثقة بأن الغلبة لهذا الدين ـ وقد طالعت الرسالة ووجدت ما فيه طيب مُثبت للقلوب الواعية ولا خلاف في ذلك بأن العاقبة للمُتقين و أن الأرض سيرثها عباد الله الصالحون فهذا لم نُخالف فيه وكيف نُخالف وهي وعد الله الحق فقد قال سبحانه "{ وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ} ( الأنبياء 105) وقوله تعالى {قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ } ( سورة الأعراف 128) وغيرها من الآيات والتي وعدها الله عباده الصالحين وتحقيقاً لهم فيما مضى وفي الحاضر وفيما هو آت ، قلت وبعدما طالعت الرسالة و وجدتٌ أن الشيخ تكلم فيها عن تمكين الله لعباده المتقين بعدما يُقيموا شرعه في أنفسهم و أهليهم والأقرب ثم الأقرب ـ عطفت أنا عبد الرحمن العاصمي على كلامه الطيب تأييداً بالواو وقلت اقتباس:
فلا تعارض فيما تكلمت به وقول ربنا و رسالة الشيخ و أذكر أني عطفت بالواو لتأييد و الكلام أمامكم ـ فتعقبني الأخ عبد الباسط بهذا التعقيب وقال اقتباس:
|
||||||
2016-02-08, 13:56 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً بارك الله فيمن أتاح للموضوع أن يُنشر وجزاهُم عنا خيرا وأقول للأخ عبد الباسط أهلاً بك في موضوعك و أعتذر منك لأني سأتأخر اليوم عن الموضوع لظروف خاصة ـ عمل ـ وبإذن الله و إن كان في العُمر بقية فغداً إن شاء الله ستجدني هُنا بإذن الله لأبدء في شرح عقيدتي وفهمي لنصوص والتي سأذكرها بإذن الله ، |
|||
2016-02-08, 14:26 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
|
|||
2016-02-08, 14:34 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
|
|||
2016-02-08, 14:48 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
سلمت يمناك يا عثمان وكثير من الناس يحسبونها بالعدة والسلاح ويرون الامر بعيداً ويصل ببعضهم الى التطرف والغلو والقنوط وكذا قد درج زل كثير من الاكابر بقولهم ان من شروط التوحيد شرط الحاكمية منفردا عن شرط الأولوهية نسأل الله ان يهدينا ويبين لنا الحق ويعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته
|
||||
2016-02-09, 16:52 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخ عبد الباسط والأخ عثمان وأعتذر من عبد الباسط فإني أسعى وأعمل ـ و السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة ـ كما قال عمر رضي الله عنه للذي وجده مُلازم للمسجد فأرشده للجد و السعي في طلب الرزق وأظنك تعرف متنها ؟ وسأبدء بالرد بإذن الله بعد أن ندعوا بدعاء يعقوب عليه السلام والذي أخبر الله عنه بقوله في كتابه العزيز الحكيم { رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ }(سورة الأعراف 89) |
|||
2016-02-09, 20:20 | رقم المشاركة : 7 | |||||||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم فقد قلت أنت أخي عبد الباسط اقتباس:
وهذه لا خلاف عليها ومن ذا الذي يقول غير ذلك ؟؟ اقتباس:
كلمة حق أُريد بها باطل ودليل ذلك اقتباس:
فقد عقبت أخي عبد الباسط بهذه الأية الكريمة اقتباس:
كلام صحيح نؤمن به و نوقن به عين اليقين و الحمد لله الذي قرن النصر في الجهاد إلا بالقلة و الفئة في القرأن وحين ذكرها بالكثرة ذُكرت في سياق الذم لتوكل البعض على الأسباب الكونية و الإعجاب بالذات وتلك فطرة مجبولة عليها الأنفس ومن تركها متوكلاً على ربه نال الرضى و الظفر من ربه وكان آية للكفار أن المسلمون لا ينتصرون بالكثرة و لا بالعتاد بل نصرهم إلاهي مُعجز لحساباتهم الكونية من قوة و كثرة و عتاد ولهذا كانت الفئة التي تخرج تُجاهد لتُعلي كلمة الله في كل الأرض هي خُلاصة المؤمنين وأصدق الناس في كل حين لأنهم تميزوا عن غيرهم بأنهم موقنون حق اليقين بموعود الله و توكلوا حق التوكل على قدر الله الشرعي بأن { كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن الله والله مع الصابرين } (249 البقرة ) وبعد هذا أخي عبد الباسط أسألك و بالأية المذكورة في تعقيبك و التي أردت تقوية حُجتك بها ـ بأي عبادة مضى طالوت وبني إسرائيل و داود عليه السلام بينهم إلى جالوت و قومه الكافرين . ؟؟؟ ألم يمضوا ليُقاتلوا في سبيل الله ألم يقتل داود عليه السلام جالوت الكافر ـ وكما جاء في بعض الأقوال أنه قتله ـ بالمقلاع ـ ؟؟ فهل فعل أنبياء الله ما لا يجب ؟؟ أم ماذا ؟؟هل هم غُلاة هل هُم خوارج ؟؟ وأقول مُعقباً على نقلك وفهمك اقتباس:
اقتباس:
وأما أن معرفة التوحيد العلمي و طلب علمه و القعود عن دفع الصائل لهذا السبب فأعيدك لقصة الأصرم أو أصيرم بن ثابت ((قال مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاق: حدثني الحصين بن عبد الرحمن بن عَمْرو بن سعد بن معاذ، عن أبي سفيان مولى ابن أبي أحمد، عن أبي هريرة ـــ أنه كان يقول: حدثوني عن رجل دخل الجنَة ولم يُصلِّ صلاةً قط، فإذا لم يعرفه الناس يسألونه مَنْ هو؟ فيقول: هو أصيرم بني عبد الأشهل: عَمرو بن ثابت بن أقيش، قال الحصين: فقلت لمحمود ـــ يعني ابن لبيد: كيف كان شأن الأصيرم؟ قال كان يَأْبَى الإسلامَ على قومه، فلما كان يوم أحُد وخرج رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم بَدا له الإسلامُ فأسلم، ثم أخذ سيْفَه حتى أتى القوم، فدخل في عرض الناس، فقاتل حتى أثبتته الجِراحة، فبينما رجالٌ من عبدالأشهل يلتمسون قَتْلَاهم في المعركة إذا هم به، فقالوا: إنّ هذا الأصيرم، فما جاء به؟ لقد تركناه وإنه لمنكرٌ لهذا الأمر، فسألوه ما جاء به؟ فقالوا له: ما جاء بك يا عمرو؟ أَحَدَبًا على قومك أم رغبة في الإسلام؟ فقال: بل رغبة في الإسلام، فآمنتُ بالله ورسوله، فأسلمت، وأخذْتُ سيفي، وقاتلْتُ مع رسول الله حتى أصابني ما أصابني، ثم لم يلبث أنْ مات في أيديهم. فذكروه لرسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فقال: "إِنَّهُ لمِنْ أَهَلِ الْجَنَّةِ". هذا إسناد حَسن روَاه جماعة من طريق ابْن إسحاق. (وفي البُخَارِيِّ مِنْ طريق إسرائيل، عن ابن إسحاق، عن البَراء: أتى النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم رجلٌ مقَنَّع بالحديد، فقال: يا رسول الله أقاتل أو أسلم؟ قال: "أَسْلِمْ، ثُمَّ قَاتِلْ"، فأسلم، ثم قاتل فقُتِل؛ فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "عَمِلَ قَلِيلًا وأجِر كَثِيرًا". وأخرجه مُسْلِمٌ مِنْ طريق زكريا بن أبي زائدة، ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ هذا ما أردت قوله للأخ وبارك الله فيه فإن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمن نفسي و الشيطان
|
|||||||||
2016-02-09, 22:43 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
الرد على عبد الرحمان العاصمي
اقتباس:
ب سم الله الرحمان الرحيم
والحمد لله رب العالمين حمداً كثيرا طيباً مباركا فيه يليق به والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آل وصحبه ومن والاه اما بعد عَجباً لعبد الرحمان أنصحهُ مخلصاَ بالمنقولِ الصحيح والمعقول الصريح غير مرائيٍ ولاَ مُتسمعٍ لأحد ويتهمنـي باللمّزِ والهمزِ ( فلاَحول ولا قوةَ إلا بالله) والأخذ بالظنِّ إذاَ لم تُنصب لهُ الدلالةٌ الظاهرة الراجحة لماَ وَقرَ في القلبِ يكونُ إفتراءً وهراءً وكذباَ وكما جاء في الآثر الصحيح الظنُ أكذبُ الحديث ونظائرَ هذا القول كثيرة ٌ ليس هاهنا مواضعها ..ولعلَّ سلافةُ هذاَ الأمر فيِ عجزِ البيتِ الآتِ : وكل إناءٍ بما فيه يَنضحُ وكنتُ رددتُ على قولكم ( وكيف يقام الدين والافرنج يحيطون بنا كما السوارِ في المعصم ويعيثون فسادا في برنا وبحرنا ) فرددت عليكم بما تيسرَّ أن الغلبةَ لهذا الدين القيّم وللفئة الناجية والفرقة المنصورة فوجدتك تستدرك علينا بالعجاَئب وقلتم قولاً جديداً ولعله تفصيل منكم لما أجملتم سابقاَ ولم تبينوهُ وتحررهُ على مهل ؛ فقدمتَّ جهادَ الكفارِ على اصلاحِ العقيدة بدعوى ( لا وقت لذلك)وضربت لناَ مثلاَ بقصة الصاحبيينِ الذينِ أسلماَ وَ قاتلاَ حتى قتلاَ شهيدينِ ( واعجبيِ منك يا أبا يحى وفقط). المقدمة الأولى : العلمُ قبلَ العملِ قاعدةٌ عظيمةٌ من أصول التلقيِ والإستدلال ؛ لقد أمر الله تعالى بتعلم العلم قبل القول والعمل؛ قال تعالى: ﴿ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ) رفع شأن العلماء العاملين: فقال تعالى: ﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ قال الشيخ الألباني ( يقول تعالى : إن تنصروا الله ينصركم) هذه الآية المقصودة ؛ وهي التي أجمع المفسرون على أن معنى الله إنما هو العمل بأحكامه ، ومن ذلك أيضا ، الإيمان بالغيب الذي جعله سبحانه وتعالى الشرط الأول للمؤمنين ( الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ) ...فإذا كان نصر الله لا يتحقق إلا بإقامة أحكامه فكيف يمكننا أن ندخل في الجهاد عملياً ونحن لم ننصر الله وفق ما اتفق عليه المفسرون ؟؟ كيف ندخل الجهاد وعقيدتنا خراب يباب ؟ وكيف وأخلاقنا تتماشى مع الفساد؟؟ لا بد إذا ، قبل الشروع بالجهادِ ، من تصحيح العقيدة ، وتربيةِ النفس ..."حياة الألباني وآثاره وثناء العلماء عليه ص389) فكيف تقول بغير ذلك وتدعى : ان الكافر يسلب أرضنا ويضيّق علينا والحربُ دائرةٌ عندِ عتباتِ بيتكِ ( وبيتناَ) وبيتِ مئاتِ الملايينِ من المسلمين (؟) مماَ يجعلكَ تضطرُ لمجاهدتهِ على غيرِ اصلاحِ العقيدةِ لأنهُ ضُيِّقَ عليكَ وضربتَ مثلاً بالصحابيينِ الجليلينِ اللذينَ ما إن أسلماَ حتىَ دخلا القتالِ فاستشهداَ فهل في ذلكَ تعارضٌ مع قولناَ بواجبِ تصحيحِ العقيدةِ قبلِ أي عملٍ كان ؟ فتوحيدهماَ للهِ وكفرهماَ بالطاغوتِ وشهادةُ النبي صلى الله عليه وسلم لهماَ بالجنةِ والأجر دليل على إخلاصهماَ فيما أقدما عليهِ من بذلِ النفسِ للهِ الواحد فكان ماذاَ فإنه حجة عليكم لا (لكم) ؟ ولى شاهدٌ بل خيرُ شاهدٍ ومعلمٍ وصاحبٍ وشيخ جليلٍ كريمٍ وهو قول شيخ الاسلام درةِ الزمان ِ وشامة الشامِ قامعِ البدعة وناصر السنةِ ابو العباسِ احمد بن عبد الحليم بن تيميّة الحراني ( ت728) من كتابه : [الاستغاثة في الرد على البكري : 631-632]: حتى إن العدو الخارج عن شريعة الإسلام ، لما قدم دمشق ، خرجوا يستغيثون بالموتى عند القبور التي يرجون عندها كشف ضرهم ؛ وقال بعض الشعراء : يا خائفين من التتر ... لوذوا بقبر أبي عمر أو قال : عوذوا بقبر أبي عمر ... ينجيكم من الضرر فقلت لهم : هؤلاء الذين تستغيثون بهم ، لو كانوا معكم في القتال لانهزموا ، كما انهزم من انهزم من المسلمين يوم أحد ؛ فإنه كان قد قضى أن العسكر ينكسر لأسباب اقتضت ذلك ، ولحكمة الله - عز وجل - في ذلك . ولهذا كان أهل المعرفة بالدين والمكاشفة لم يقاتلوا في تلك المرة ، لعدم القتال الشرعي الذي أمر الله به ورسوله ، ولما يحصل في ذلك من الشر والفساد ، وانتفاء النصرة المطلوبة من القتال ، فلا يكون فيه ثواب الدنيا ولا ثواب الآخرة لمن عرف هذا وهذا . وإن كان كثير من المقاتلين الذين اعتقدوا هذا قتالاً شرعياً : أجروا على نياتهم . فلما كان بعد ذلك : جعلنا نأمر الناس بإخلاص الدين لله - عز وجل - ، والاستغاثة به ، وأنهم لا يستغيثون إلا إياه ، لا يستغيثون بملك مقرب ، ولا نبي مرسل ؛ كما قال - تعالى - يوم بدر : {إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم} ، وروى أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يوم بدر يقول : (يا حي يا قيوم ، لا إله إلا أنت ، برحمتك أستغيث) . وفي لفظ : (أصلح لي شأني كله ، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ، ولا إلى أحد من خلقك) . فلما أصلح الناس أمورهم ، وصدقوا في الاستغاثة بربهم : نصرهم على عدوهم نصرًا عزيزاً ، ولم تهزم التتار مثل هذه الهزيمة قبل ذلك أصلاً ، لما صح من تحقيق توحيد الله - تعالى - وطاعة رسوله ما لم يكن قبل ذلك ؛ فإن الله - تعالى - ينصر رسوله والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد) فهاهو شيخ الاسلام وغيره من أهل المعرفة بالدين والمكاشفة لم يقاتلوا في تلك المرةِ لأن ليس قتالا شرعياً مع انه فرض عين والسببِ ضلال الفئة المقاتلة عن العقيدة الصحيحة واستمساكها بعقيدة القبورية الصوفية وهذا قوله ( ولما يحصل في ذلك من الشر والفساد وانتفاء النصرة المطلوبة من القتال) والحديث ذو شجون يا عبد الرحمان ولو اكملتُ مسترسلاً لألفت في ذلكم كتاباً أو كتابينِ وهذا كفاية الراضي وعسى الله ان ينفعنا بعلمٍ نافعٍ ويزيدنا علماً إلى ذلك ويجعلنا من العاملين المخلصين لا نبتغى لا جزاءً ولا شكوراً ولا نقف مواقفَ السمعة والريِّاءِ نعوذ بالله من الزيِّغ بعد الهدى ومن الظلمات بعدِ النورِ ومن السبّل المتفرقاتِ بعد الصراط المستقيمِ والحمد لله رب العالمين الفقير إلى عفوِ ربه عبد الباسط آل القاضي |
||||
2016-02-10, 00:43 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
بارك الله فيك أبى عبد الله ولي عودة بإذن الله |
|||
2016-02-10, 12:49 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
لا تنال الجنان بالكلام والاماني وانما كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((إن أبواب الجنة تحت ظلال السيوف ))رواه مسلم والترمذي |
|||
2016-02-10, 13:55 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
بسم الله الرحمان الرحيم
قلنا العلم قبل القول والعمل وهذا ينطبق عليك يا أخيَّ فأنت ما قرأتَ عما نتحاورُ ونتجادلُ -بالإحسان- أنا وعبد الرحمان وحشرتَ نفسكَ فيما ليس لك به علم ولولاَ أن يلتبسَ على النّاس القول لأعرضتُ صفحاً عن التعقيب ؛ الجهاد حق وقائم إلى قيامِ الساعة وهذا لا يجحده ولا ينكره إلا كافر ولكن محورُ النقاش غيرَ ذلك انما المقدمة في تصحيح العقائد قبل العمل ..وهذا الذي ذكرته انت يدل على قدرِ فهمك وفقهك لما تقرأ ومئنة على العجلة وسوء التقدير نسأل الله ان يجعلنا مغاليق شر مفاتيح خير |
||||
2016-02-10, 17:57 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
الكلام موجه الى صاحب الموضوع |
|||
2016-02-10, 17:59 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
( ان الله اشترى من المومنين انفسهم و اموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعد عليه حقا في التوراة و الإنجيل و القرآن و من اوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به و ذلك هو الفوز العظيم ) |
|||
2016-02-10, 19:21 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
ارجو من الاخ عبد الرحمان توضيح الأمر للأخوة ( واللى ماعندوش علم غير ماكلاه يدخل روحو ) هذه مسائل علمية دقيقة ولا نريد اقوال الناس ولا مشاكساتهم وارجو من الاخوة متابعة الردود واحداً تلو الآخر لكيلا يستدرك علينا بأمور متفق عليها أو يحيد على موضع النقاش والحوار وجزاكم الله خيرا
|
|||
2016-02-10, 20:31 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
|
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc