إصلاح المجتمع الفاسد يكون من إصلاح النفوس والأقربين ثم الأقرب فالأقرب - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

إصلاح المجتمع الفاسد يكون من إصلاح النفوس والأقربين ثم الأقرب فالأقرب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-10-20, 13:52   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
ساعدي سعد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

وإنما نبدأ اصلاح أنفسنا ثم أهلنا
بارك الله فيك









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-10-23, 23:42   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
usma_mohamed
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

كلام طيب و مقنع










رد مع اقتباس
قديم 2014-10-26, 23:12   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
aboubilal
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboubilal مشاهدة المشاركة
لماذا سارع محمد بن عبد الوهاب للتحالف مع أمير قوي كي ينشره
لماذا لم يبتعد عن لسياسة و يكتفي بالعمل مع ا القريبين ثم البعدين دون لجوء لسند سياسي
لم يجب احد على سؤالي ؟!!!









رد مع اقتباس
قديم 2014-10-27, 00:48   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
الأرض المقدسة
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboubilal مشاهدة المشاركة
لم يجب احد على سؤالي ؟!!!
لماذا ترك محمد بن عبد الله - رسول الله عليه السلام - مجابهة اهل مكة واستمر في تبليغ ما أمره الله بتبليغه وتعليمه للناس - ومن بعد هاجر الى أرض أخرى لاتمام نشر الدين وتربية الناس الذين أجابوه لهذا الدين - ومن بعد رجع الى قومه فاتحا . - اذا استطعت ان تجيب سؤالي هذا - سيتبين لك الفرق بين الوضعين - ولا تغفل امر الخطأ الوارد عن ابن عبد الوهاب - والمنتف عن المعصوم - ثم اختر لنفسك اي الطريقين اصح -









رد مع اقتباس
قديم 2014-10-27, 07:33   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
aboubilal
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأرض المقدسة مشاهدة المشاركة
لماذا ترك محمد بن عبد الله - رسول الله عليه السلام - مجابهة اهل مكة واستمر في تبليغ ما أمره الله بتبليغه وتعليمه للناس - ومن بعد هاجر الى أرض أخرى لاتمام نشر الدين وتربية الناس الذين أجابوه لهذا الدين - ومن بعد رجع الى قومه فاتحا . - اذا استطعت ان تجيب سؤالي هذا - سيتبين لك الفرق بين الوضعين - ولا تغفل امر الخطأ الوارد عن ابن عبد الوهاب - والمنتف عن المعصوم - ثم اختر لنفسك اي الطريقين اصح -
بل هجرة الني صلى الله عليه و سلم إلى المدينة خير دليل على وجوب ايجاد دولة للدين الإسلام تحميه و تحمي المسلمين و تدعوا اليه

لو كان امر هو دعوة الناس فقط و عدم السعي لتكوين دولة للدين كما تزعمون لما هاجر النبي صلى الله عليه إلى المدينة و قد دخل الإسلام كل بيت و لبقية في مكة يدعو أهلها للتوحيد أو ذهب إلى قرية أخرى كافر يدعوها للتوحيد
يجب أن تكون للإسلام دولة تحميه
بل إذا درسنا تاريخ الديانات تجد مثلا اليهودية بقيت لان كان لها دولة حمتها في بدايتها
المسيحية لم تقم لها قائمة حتى اعنقها احد ملوك الرومان و اعلنها دين الدولة و عمل على حمايتها و نشرها

الإسلام جاء لتكون له دولة
كما أن الإسلام شمولي تكون الدعوة كذلك

و الله اتعجب منكم
كل الدعوات الباطلة تعمل جاهدة على كل المستويات بما فيها العمل على ايجاد دولة لهم في عقر دار الإسلام و انتم تقولون دعوا العمل على ايجاد دولة تحمي الإسلام
ثم ألم يقل الله تعالى "تعاونوا على البر و التقوى" و الدعوة إلى اسلم من خير الأمور اعملوا جاهدين على تربية الناس و آخرين يعملون جاهدين على توعيتهم و فريق ثالث يعمل جاهدا على ايجاد دولة للإسلام و فريق رابع يعمل جاهدا ليكون اقتصاد إسلامي قوي

و كل بعمل فيما يحسن

أما ما فعله محمد بن عبد الوهاب من تحالفه منذ البداية مع أمير قويفلا ينكره احد، لانه يعلم أن الله يزعم بالسرطان ما لا يزعم بالقرآن









رد مع اقتباس
قديم 2014-10-27, 15:25   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
الأرض المقدسة
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboubilal مشاهدة المشاركة
بل هجرة الني صلى الله عليه و سلم إلى المدينة خير دليل على وجوب ايجاد دولة للدين الإسلام تحميه و تحمي المسلمين و تدعوا اليه

لو كان امر هو دعوة الناس فقط و عدم السعي لتكوين دولة للدين كما تزعمون لما هاجر النبي صلى الله عليه إلى المدينة و قد دخل الإسلام كل بيت و لبقية في مكة يدعو أهلها للتوحيد أو ذهب إلى قرية أخرى كافر يدعوها للتوحيد
يجب أن تكون للإسلام دولة تحميه
بل إذا درسنا تاريخ الديانات تجد مثلا اليهودية بقيت لان كان لها دولة حمتها في بدايتها
المسيحية لم تقم لها قائمة حتى اعنقها احد ملوك الرومان و اعلنها دين الدولة و عمل على حمايتها و نشرها

الإسلام جاء لتكون له دولة
كما أن الإسلام شمولي تكون الدعوة كذلك

و الله اتعجب منكم
كل الدعوات الباطلة تعمل جاهدة على كل المستويات بما فيها العمل على ايجاد دولة لهم في عقر دار الإسلام و انتم تقولون دعوا العمل على ايجاد دولة تحمي الإسلام
ثم ألم يقل الله تعالى "تعاونوا على البر و التقوى" و الدعوة إلى اسلم من خير الأمور اعملوا جاهدين على تربية الناس و آخرين يعملون جاهدين على توعيتهم و فريق ثالث يعمل جاهدا على ايجاد دولة للإسلام و فريق رابع يعمل جاهدا ليكون اقتصاد إسلامي قوي

و كل بعمل فيما يحسن

أما ما فعله محمد بن عبد الوهاب من تحالفه منذ البداية مع أمير قويفلا ينكره احد، لانه يعلم أن الله يزعم بالسرطان ما لا يزعم بالقرآن
هل سألت نفسك لماذا هاجر عليه السلام وأصحابه من قبله في الهجرة الأولى الى الحبشة ثم الثانية الى المدينة ؟ هل هاجر عليه السلام من مكة وأهلها يوادونه ويحبونه وينصرون دعوته - في قليل أو كثير - ألم تستحظر قوله عليه السلام لما خرج من مكة قائلا : .... ولو أن أهلك أخرجوني ما خرجت . إذن الهجرة ماضية الى قيام الساعة ومن وجد في مجتمعه اضطهادا ومحاربة للدين فقد وجبت عليه الهجرة الى بلد يستطيع فيه أن يمارس دينه وينشره - فهل ترى أنت اليوم في مجتمعنا التضيق على كل متدين ومنعه من ممارسة دينه فضلا على الدعوة اليه وتربية الناس عليه ؟ قال تعالى :
إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا
-
ثم شيء أخر هل من المنطق السليم أن ينادي رجل في الناس باقامة دين الله على ارض الله وهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون من كلامه إلا النزر اليسير - أم هل يتطلع الرجل أن يكون خطيب قوم أو عالمهم , ينصحهم ويخوفهم بالله - وهو لا يعرف ربه ولا دينه كما عرفه سلفنا الصالح - وهو حتى لا يستطيع تحرير جملة مفيدة يوصل بها مراده الى القوم - فهو
نفسه محتاج الى من يعرفه دينه -
- ثم أخيرا القول الذي أردت الإشارة اليه :
إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن - هذا أثر ثابت عن عثمان بن عفان - رضي الله عنه ويروى أيظا عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -ومعناه أن الله يمنع بالسلطان - العارف بربه - الذي يقيم حدوده - يمنع به الله ارتكاب المحرمات أكثر ما يمنع بالقرآن وهذا شيء معروف في دنيا الناس لاختلاف نفوسهم وتعدد درجات ايمانهم فتجد بعض ضعاف النفوس لا يردعه القرأن - ولكن تردعه عقوبة السلطان أما من استقام ايمانهم وعلا في درجاته يردعهم القرأن قبل السلطان وكل هذا وذاك لا يجعلنا نغفل سبيل الدعوة وتعليم الناس الخير - فما حاجتنا لرعية يردعها السلطان دونه القرأن والسنة ؟ فأي الفريقين خير؟ - ألذي يرتدع من السلطان ؟ - أم الذي يرتدع من القرأن والسنة يخاف الله بعيدا عن كل سلطان وعقوبته وأي الفريقين انفع للأمة وللدولة الاسلامية المنشودة - التي تطالبون باقامتها قبل تربية رعيتها - والله أعلم .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المجتمع, الأقرب, الفاسد, النفوس, يكون, إصلاح, والأقربين


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc