موضوع مميز مساحة حرّة : أجمل وأصدق ما قرأت اليوم - الصفحة 95 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساحة حرّة : أجمل وأصدق ما قرأت اليوم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2024-05-09, 12:13   رقم المشاركة : 1411
معلومات العضو
أبو حــــاتم
أستــاذ
 
إحصائية العضو










M001

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
حيّاكم الله وبيّاكم وجعل الجنّة مثوانا ومثواكم.
قال حكيم:
يخشى الغشّاش ميزان الاعتدال فهو يفضح زَغَلَهُ (غشّه ).
ويخشى الفاسد قوس العدالة الّذي يحاكم انحرافه.
ويخشى السّارق تعقّب الشّرطة وأصفادها على معصميه.
ويخشى الكاذب دليل الصّدق ونور الحقيقة.
ويخشى الباطل ساعة حقّ وإن عاش دهرًا.
وأيضًا:
قيل عن الأعوان الّذين يستعملهم الحكّام في الباطل، بأنّهم يُشبهون دعسة البنزين في السّيارة
( دوّاسة الوقود ) تدوس عليهم بقدمك فيسيرون بك إلى حيث تشاء، طالما أنّ معك وقود ( دراهم )
وأيًّا كان الّذي سيدوس عليهم بقدمه بعدك سيسيرون به، حتّى لو كان لصًّا سرق منك السّيارة.




كلمات الأغنية:

إن جار ظالمي الغشوم.

إن جار ظالمي الغشوم فإنّ لي ***** ربّا سينصفني ويخزي ظالمي
كلّ الّذين تكبّروا وتجبرّوا ***** وتنمّروا عضّوا أصابع نادم
لي في ظلام اللّيل أمّ لم تزل ***** ترم السهام على عدوّي الغاشم
يا ويل من رشقت عليه سهامها ***** وهوى ببحر دموعها المتلاطم
كم ظالم حذرته من ظلمه ***** قد ظن تحذيري دليل هزائمي
حتّى إذا نزلت عليه عقوبة ***** آوّى إلى جبل وما من عاصم
وطواه طوفان الرّدى أمّا أنا ***** فعلى السّفين أريق أدمع راحم
لا تظلموا إنّ العدالة حكمها ***** ماضٍ كحدّ السّمهري الصّارم.

إن جار ظالمي الغشوم فإنّ لي ***** ربّا سينصفني ويخزي ظالمي
كلّ الّذين تكبّروا وتجبرّوا ***** وتنمّروا عضّوا أصابع نادم
لي في ظلام اللّيل أمّ لم تزل ***** ترم السهام على عدوّي الغاشم
يا ويل من رشقت عليه سهامها ***** وهوى ببحر دموعها المتلاطم
كم ظالم حذرته من ظلمه ***** قد ظن تحذيري دليل هزائمي
حتّى إذا نزلت عليه عقوبة ***** آوّى إلى جبل وما من عاصم
وطواه طوفان الرّدى أمّا أنا ***** فعلى السّفين أريق أدمع راحم
لا تظلموا إنّ العدالة حكمها ***** ماضٍ كحدّ السّمهري الصّارم.








 


آخر تعديل أبو حــــاتم 2024-05-09 في 23:10.
رد مع اقتباس
قديم 2024-05-09, 23:27   رقم المشاركة : 1412
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse

سرّ النجاح أن يؤمن المرء بنفسه!
نقلا عن صفحة السيد :جبار محمــــــد

في عام 1977م قامتْ السيدة الأمريكية "لورا شولتز" البالغة من العمر 63 عاماً برفعِ مؤخرة سيارة وحدها لتُحرِّر ذراع حفيدها من تحتها!
لم تكُن لورا رافعة أثقال، ولم يَسبق أن دخلتْ نادياً رياضياً،
على العكس تماماً كانت جدَّة تقليدية تشكو ألاماً في عظامها ووهناً في مفاصلها،
غير أنها عندما رأتْ ذراع حفيدها تحت إطار السيارة جاءتها قوة رافع أثقال أولمبي!
أجرى الصحفي "تشارلز جارفيلد" مقابلة معها،
فتفاجأ أنها حزينة، ولا ترغب بالتحدث في الأمر، وعندما ألحَّ عليها ليعرف سبب حزنها رغم أنها قامتْ بعمل بطولي أشبه ما يكون بمعجزة وأنّه لولا أن الحادثة قد تمَّ تصويرها لم يكن لأحد أن يصدق أن هذه المرأة العجوز استطاعت أن ترفعَ مؤخرة ح السيارة وحدها!
فقالتْ له: أنا حزينة لأني اكتشفتُ في الوقت الضائع من حياتي سرّ الحياة برمتها،
نحن نستطيع أن نفعل المعجزات إذا آمَنّا بقدرتنا وكان لدينا الرغبة والحافز، عندما رأيتُ يد حفيدي تحت إطار السيارة لم أشُك للحظة أنِّي قادرة على رفعها،
فلم أقُم بالأمر من باب التجربة على العكس تماماً لقد كنتُ في تلك اللحظة على يقينٍ أني قادرة على فعلها،
في اليومين الماضيين استعرضتُ حياتي الماضية، أشياء كثيرة كنتُ أودُّ أن أفعلها ولكن الخوف من الفشل منعني عنها،
لقد اكتشفتُ أني كنتُ قادرة ولكن إيماني بنفسي لم يكن موجوداً، وإن سرّ النجاح أن يؤمن المرء بنفسه!
بعد هذه المقابلة بوقت قليل عادت الجدة لورا الي الجامعة لاستكمال دراستها الجامعية
لتحقق بعد ذلك حلم حياتها بالتدريس ف الجامعة في عمر ناهز ال 70 عاماً









رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 10:16   رقم المشاركة : 1413
معلومات العضو
أبو حــــاتم
أستــاذ
 
إحصائية العضو










افتراضي الدّيك والثّعلب.

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
حيّاكم الله وبيّاكم وجعل الجنّة مثوانا ومثواكم.

الدّيك والثّعلب.

مرّ ثعلب بديك فاشتهى لحمه، قال له: أيّها الدّيك الجميل لقد اشتقت لصياح أبيك الصّدّاح،
هل مازال حيًّا
؟
فأجابه: كلاّ، لقد أكله ثعلب من عشيرتكم، لكن إن شئت فصوتي جميل أيضا.
أهَهْ عظيم، أسمعنا إذا.
فأغمض الدّيك عينيه في لحظة السّلطنة بصياحه، لينقضّ الثعلب عليه ويمسكه من فمه لأخذه طعاما لزوجته.
في الطّريق لاحقته كلاب القرية، فأسرع جريًا، هاربا، لكنّ الدّيك فطن إلى حيلة،
فقال للثّعلب: ليس عليك أن تفرّ من الكلاب وتتعب نفسك، فقط قل لها: إنّ هذا الدّيك ليس من مزارعهم.
فعل الثّعلب، ولكلّ مكّار سقطة، فسقط الدّيك من فمه ونجا بنفسه.
هنا قال الثّعلب بحصرة: قبّح الله الفم الّذي يتكلّم حين ينبغي له أن يصمت.
فردّ الدّيك: بل قبّح الله العين الّتي تُغمض حين ينبغي لها أن تستيقظ.

يُقال:
التّجارة ربح وخسارة، مثل المقاومة كرّ وفرّ.
أمّا الرّبا فهو المال الحرام، برضا الطّرفين الأقوى والأضعف،
مثل العلاقة بين الاحتلال وعملائه.


لا تشك للنّاس جُرحا أنت صاحبه.



لا تشك للنّاس جُرحا أنت صاحبه.
لا تشكُ للناسِ .. جُـرحًا أنتَ صاحبهُ ***** لا يؤلمُ الجُرحُ …إلّا منْ به ألمُ
شكواكَ للنّاسِ يا ابن النّاس منقصةٌ.. ومَن ***** مِن الناسِ صاحٍ ما بهِ سقمُ
فالهمُّ كالسّيلِ والأحزان زاخرةٌ ***** حمرُ الدّلائلِ مهما أهلها كتموا
وإن شكوتَ ..لمنْ طابَ الزّمانُ لهُ ***** عيناكَ تَغلي.. ومنْ تشكو لهُ صنمُ
وإذا شكوتَ لمنْ شكواكَ ..تُسعدهُ ***** أضفتَ جُـرحًا لجرحكَ.. اسمهُ النّدمُ
هلْ المواساةُ يومًا ..حـرَّرَتْ وطنــًا ***** أَم التّعازي بديلٌ.. إن هوى العَلمُ
منْ يندبُ الحظّ ..يطفئُ عينَ همِتَّهُ ***** لا عينَ للحظّ .. إن لمْ تبصرْ الهممُ
كمْ خابَ ظنّي.. بمنْ أهديتهُ ثقتي ***** فأجبرتني ..على هِجرانِهُ التّهمُ
كمْ صِرتُ جسراً.. لمنْ أحببتهُ فمشى ***** على ضلوعي.. وكمْ زلّتْ به قدمُ
فداسَ قلبي ..وكانَ القلبُ منزلهُ ***** فما وفائي لخلٍّ ..مالهُ قيمُ
لا اليأسُ ثوبي ..ولا الأحزانُ تكسرني ***** جرحي عنيدٌ.. بلسعِ النّارِ يلتئمُ
اشربْ دموعَكَ واجرع مُـرّها عسلاً ***** يغزو الشّموعَ حريقٌ وهي تبتسمُ
والجِمْ همومَكَ واسرجْ ظهرهَّا فرسًا ***** وانهضْ كسيفٍ إذا الأنصالُ تلتحمُ
فالخيرُ .. حَملٌ وديعٌ خائف قَلِقٌ ***** والشرُّ.. ذئبٌ خبيثٌ ماكرٌ نَهمُ
كنْ ذا دهاءٍ وكنْ لصًّا ..بغيرِ يدٍ ***** ترى الملذّاتِ ..تحتَ يديكَ تزدحمُ
فالمالُ والجاهُ …تمثالانِ مِنْ ذهبٍ ***** لهما تصلّي.. بكلِّ لغاتِها الأممُ
شكواكَ شكواي.. يا منْ تكتوي ألما ***** ما سالَ دمعٌ على الخدّينِ .. سالَ دمُ

ومنْ سوى اللهِ ..نأوي تحتَ سدرَتهِ ***** ونستغيثُ بهِ ..عوناً ونعتصمُ
كنْ فيلسوفا ترى أنَ الجميعَ هنا ***** يتقاتلونَ على عدمٍ وهمْ عدمُ









آخر تعديل أبو حــــاتم يوم أمس في 13:15.
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc