فهم والدتي للسياسة وتحليلها للأحداث - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فهم والدتي للسياسة وتحليلها للأحداث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-08-21, 20:42   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
هشام 12
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










B11 فهم والدتي للسياسة وتحليلها للأحداث

فهم والدتي للسياسة وتحليلها للأحداث


كلما وجدت قصاصة ورق عليها خط عربي رفعتها إلى صدرها ووضعتها في “كمها” أو علقتها على أقرب مسمار في الجدار. والدتي امرأة أمّية وتقدس العلم وحامليه، هي من خاصة العامة، تنطق همزة القطع “عينا”، ولا تحفظ من كتاب الله تعالى إلا “الحمد” و”قل هو” كما تسميهما. تعرف بالبديهة والظل مواقيت الصلاة وإن لم تلامس معصمها ساعة قط، لم تلج أي كتّاب في طفولتها ولم تكن من مريدي المدرسة الكلونيالية الفرونكوفيلية، إلا أنها خريجة رحم الشعب، ولدت من “خشم” أم ذات راحتين يابستين ومرنتين كقطعتى فلين، متجعدة الخدين والصدغ والجبين، قدماها مشققتان كتراب صلصال أو طمي نهر جاف، ذات فحولة لا متناهية، قاهرة الزمن، تزجي الصفوف وترصها لمقاومة العوز والعجز، لم تمت إلا وهي واقفة كنخلة أصيلة دون أن تثير أي انتباه، كانت الطبيعة تهابها وتغار من صمودها وتحسدها على رعونتها.
والدتي لا تقرأ ولا تكتب، لكنها تتقن فن الاستماع، فتنصت بنظرها الحاد، ثقافتها أحداث عاشتها وهزات صقلت ذاكرتها، فهي لا تفهم السياسة بالمصطلح الأكاديمي، بل تراها “بوليتيك” المرادفة للكذب، فالسياسة عندها هي الحكمة وحسن التدبير والمعاملة الطيبة، فتقول عن المرأة “الساجية” سياسية، ولتقضي حوائجها تأتي تحت الريح.
والدتي لما بلغت عتيا وأقعدتها الشيخوخة صارت مدمنة على مشاهدة ما يبث من برامج دينية و”الأنباء المصورة” كما تسميها، تعرف الشيوخ ورجال بعض القنوات بأسمائهم كما تتداخل لديها الملامح أحيانا وتلتبس عليها الأسماء والوجوه.
والدتي متسامحة، وتسامحها موروث ثقافي وسلوك بنكهة رجولية من مكامن الشهامة ومناهل مروءة، كما أنها تغالي في هذا الجانب وتشترط على من يلتمس التسامح الاعتذار، فإن فعل تعطيه “مقرونها” كدليل على صفاء سريرتها وطيب قلبها وعمق صفحها، لا تكظم غيظها، وتبدي غضبها كلما شاهدت ما يجري من أحداث في أرض الكنانة وتقول دون أن تلوك كلماتها: “دعوة الشهداء”.
شهداء تربطهم بها قرابة كقرب حبل الوريد، قرابة روحية، قرابة زوجية، قرابة مصاهرة، قرابة قداسة وباختصار قرابة قرابة.
والدتي لا تشمت بأحد ولا تتشفى، بالنسبة لها هذه الأحداث مسرحية ذات فصول أبطالها يجيدون التمثيل، فهي متعودة على مشاهدتهم، فعلوا الأفاعيل وقالوا الأقاويل بهتانا وافتراء، نعتوا الشهداء بأقذر النعوت وأقبح الصفات، أبواق الفرقة والفتن، عرابو المآسي، ركبوا أمواج الثورة لما هدأت على الشواطئ وتكسرت فوق الصخور، يريدون الترويج لثورة لم تتشكل ولم تحدد ملامحها ولا أهدافها، متأرجحة بين “الأخونة” و”الفرعنة”، يريدون تصديرها عبر حلقات الميادين والغرف المكيفة ومخافر المخابرات.
ثورة “المرسيسي” التي لم تقنع والدتى فهي من عادتها أنها لا تمضي على بياض بجرة قلم، بل تبصم بالإبهام على الوثائق المحررة، فكل شيء عندها يجب أن يلامس جسدها لأنها عاشت الثورة الحقة واكتوت بجمرها.
أغلقوا الأبواب وقالوا “هيت لك” وتلبسوا بالفعل المخل على الفريق الوطني حين “قد قميصه من دبر”، والساذجات من الصعيد والجيزة “قطعن أيديهن” لما خرج عليهن بزينته ومفعول ما رأين من جاذبية ورشاقة الأفناك وهم يداعبون الكرة، مستمتعين ممتعين بميدان أم درمان الخالد.
ولا عجب إن قالوا عن رئيسهم الذي انقلبوا عليه، وقد يتهمونه أنه من “بلطجية” الأنصار الذين ناصروا “الخضر”، وقد تصدقهم جماهير الميادين وتكون حجة التهمة والادعاء ثم النطق بحكم القضاء.
والدتي التي قضت سبعين حجة وبضع سنين، ماتزال منتصبة كجذع الصبارة تقاوم العواصف بفهمها المتواضع، أما أنا فلا أجدني إلا مرغما على تصديقها وهذا طبيعي، فأضم صوتي إلى صوتها وأقرّ أن دعوة الشهداء تلاحقهم فعلا وإلى الأبد، وتبّا لهم إذ يبدأون الخطاب بالبسملة ويبطنونه بالتثليث ويختمونه بلعنة الفراعنة.
الأستاذ رحماني أحمد: عين تموشنت
يا أستاذ أحمد أنت تكتب عن أمي، رحمها الله، من خلال أمك وكل أمهات الجزائريين الأسوياء الذين ليست لهم مشاكل مع بلدهم ودينهم وهويتهم وشعبهم وأمنهم.
أمي، رحمها الله، بالإضافة إلى صفات أمك التي ذكرتها، كانت ڤوالة وحافظة للأمثال والمآثر الشعبية، فكانت تقول لي مثلا: تحواسك في البلدان رياسة.. ومعريفتك للرجال كنوز.. خلطاتك للنساء نجاسة.. سواء شابة أو عجوز.


.................................................. .................................................. ................................يكتبها: سعد بوعقبة









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-08-21, 20:56   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
خـــ القرآن ـــادمة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية خـــ القرآن ـــادمة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

،، وما مرت علي اجمل الكلمات التي قرأت الآن ،، وما اعظمهــــآآآ ،،
صرآآآآحة اثارت اعجاب جوارحي كلها دون منازع ،،،
أمكــ عظيمة يا استاذي ،، ان كانت الكلمة تعبر عما يحول في خاطري في هذه اللحظة ،،
تحية اجلال ،، ووقفة اكبار عليكـ وعلى أمكـ ،،،
فلو لم تكن امك عظيمة الى جانب صفاتهاااا المميزة لما انجبت رجلا يتكلم عن امه بهذه اللغة البسيطة الراقية ،،
رحمكـ الله وامك استاذي رحمة متواصلة في حياتك وحين مماتك وبعد ذلكـ رحمة لا تنقطع ،،
ولم انسكـ بالمناسبة اخي هشام 12 يا من اتحفتنا بعبق ههذه الكلمات ،،
لاقول لك رحم رب العزة امك واسكنها الجنة مع الابرار ،،
نعم ،، اعلم يا اخي ان جل نساء الجزائر انذاكـ ان لم اقل كلهن نسخة عن امكـ وام الاستاذ ،،
فهنيئا لكـ يا بلدي ،،
عذرا ع الاطالة لكن الموضوع شدني ولم أأب الا الرد وادلاء دلو الاعجاب والاعتراف ،،، فشكرا









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-22, 16:24   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
إكرام ملاك
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية إكرام ملاك
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز أحسن عضو لسنة 2013 المرتبة الاولى وسام المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قرأت عنوان الموضوع بالامس وها انا أعود لقرائة مضمونه اليوم

لاجده من سطر لاخر يتحدث و كأنه يعرف جدتي التي عايشت تلك الأزمان

فكل التفاصيل كانت كما تروى وبعضها كما شاهدنا عبر شاشات التلفاز ومن خلال طرحك كأننا نشاهدها الان

**********

فعلا الآحداث في صعيد مصر اختلط فيها الحابل بالنابل

وضاع فيها الحق حتى الان وما عند الله أصدق

ولاكني أدرك اليوم أن العرب أخوة فالجزائري اليوم يناصر أخاه في مصر (رغم احداث الخضر)

حتى تعود إليه السلامة و الأمان وهذا من غير أن نمحص أي الطرفين على حق
فهو ليس موضوعنا المهم أننا من وطننا نأزرهم بقلوبنا ودعواتنا


تحيااتي












رد مع اقتباس
قديم 2013-08-22, 17:10   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
soriaalg
عضو متألق
 
الصورة الرمزية soriaalg
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ما شاء الله على الاسلوب الراقي والمميز بارك الله فيك موضوع جميل جدا










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-22, 17:27   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
صائد الافكار 28
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام 12 مشاهدة المشاركة
فهم والدتي للسياسة وتحليلها للأحداث


كلما وجدت قصاصة ورق عليها خط عربي رفعتها إلى صدرها ووضعتها في “كمها” أو علقتها على أقرب مسمار في الجدار. والدتي امرأة أمّية وتقدس العلم وحامليه، هي من خاصة العامة، تنطق همزة القطع “عينا”، ولا تحفظ من كتاب الله تعالى إلا “الحمد” و”قل هو” كما تسميهما. تعرف بالبديهة والظل مواقيت الصلاة وإن لم تلامس معصمها ساعة قط، لم تلج أي كتّاب في طفولتها ولم تكن من مريدي المدرسة الكلونيالية الفرونكوفيلية، إلا أنها خريجة رحم الشعب، ولدت من “خشم” أم ذات راحتين يابستين ومرنتين كقطعتى فلين، متجعدة الخدين والصدغ والجبين، قدماها مشققتان كتراب صلصال أو طمي نهر جاف، ذات فحولة لا متناهية، قاهرة الزمن، تزجي الصفوف وترصها لمقاومة العوز والعجز، لم تمت إلا وهي واقفة كنخلة أصيلة دون أن تثير أي انتباه، كانت الطبيعة تهابها وتغار من صمودها وتحسدها على رعونتها.
والدتي لا تقرأ ولا تكتب، لكنها تتقن فن الاستماع، فتنصت بنظرها الحاد، ثقافتها أحداث عاشتها وهزات صقلت ذاكرتها، فهي لا تفهم السياسة بالمصطلح الأكاديمي، بل تراها “بوليتيك” المرادفة للكذب، فالسياسة عندها هي الحكمة وحسن التدبير والمعاملة الطيبة، فتقول عن المرأة “الساجية” سياسية، ولتقضي حوائجها تأتي تحت الريح.
والدتي لما بلغت عتيا وأقعدتها الشيخوخة صارت مدمنة على مشاهدة ما يبث من برامج دينية و”الأنباء المصورة” كما تسميها، تعرف الشيوخ ورجال بعض القنوات بأسمائهم كما تتداخل لديها الملامح أحيانا وتلتبس عليها الأسماء والوجوه.
والدتي متسامحة، وتسامحها موروث ثقافي وسلوك بنكهة رجولية من مكامن الشهامة ومناهل مروءة، كما أنها تغالي في هذا الجانب وتشترط على من يلتمس التسامح الاعتذار، فإن فعل تعطيه “مقرونها” كدليل على صفاء سريرتها وطيب قلبها وعمق صفحها، لا تكظم غيظها، وتبدي غضبها كلما شاهدت ما يجري من أحداث في أرض الكنانة وتقول دون أن تلوك كلماتها: “دعوة الشهداء”.
شهداء تربطهم بها قرابة كقرب حبل الوريد، قرابة روحية، قرابة زوجية، قرابة مصاهرة، قرابة قداسة وباختصار قرابة قرابة.
والدتي لا تشمت بأحد ولا تتشفى، بالنسبة لها هذه الأحداث مسرحية ذات فصول أبطالها يجيدون التمثيل، فهي متعودة على مشاهدتهم، فعلوا الأفاعيل وقالوا الأقاويل بهتانا وافتراء، نعتوا الشهداء بأقذر النعوت وأقبح الصفات، أبواق الفرقة والفتن، عرابو المآسي، ركبوا أمواج الثورة لما هدأت على الشواطئ وتكسرت فوق الصخور، يريدون الترويج لثورة لم تتشكل ولم تحدد ملامحها ولا أهدافها، متأرجحة بين “الأخونة” و”الفرعنة”، يريدون تصديرها عبر حلقات الميادين والغرف المكيفة ومخافر المخابرات.
ثورة “المرسيسي” التي لم تقنع والدتى فهي من عادتها أنها لا تمضي على بياض بجرة قلم، بل تبصم بالإبهام على الوثائق المحررة، فكل شيء عندها يجب أن يلامس جسدها لأنها عاشت الثورة الحقة واكتوت بجمرها.
أغلقوا الأبواب وقالوا “هيت لك” وتلبسوا بالفعل المخل على الفريق الوطني حين “قد قميصه من دبر”، والساذجات من الصعيد والجيزة “قطعن أيديهن” لما خرج عليهن بزينته ومفعول ما رأين من جاذبية ورشاقة الأفناك وهم يداعبون الكرة، مستمتعين ممتعين بميدان أم درمان الخالد.
ولا عجب إن قالوا عن رئيسهم الذي انقلبوا عليه، وقد يتهمونه أنه من “بلطجية” الأنصار الذين ناصروا “الخضر”، وقد تصدقهم جماهير الميادين وتكون حجة التهمة والادعاء ثم النطق بحكم القضاء.
والدتي التي قضت سبعين حجة وبضع سنين، ماتزال منتصبة كجذع الصبارة تقاوم العواصف بفهمها المتواضع، أما أنا فلا أجدني إلا مرغما على تصديقها وهذا طبيعي، فأضم صوتي إلى صوتها وأقرّ أن دعوة الشهداء تلاحقهم فعلا وإلى الأبد، وتبّا لهم إذ يبدأون الخطاب بالبسملة ويبطنونه بالتثليث ويختمونه بلعنة الفراعنة.
الأستاذ رحماني أحمد: عين تموشنت
يا أستاذ أحمد أنت تكتب عن أمي، رحمها الله، من خلال أمك وكل أمهات الجزائريين الأسوياء الذين ليست لهم مشاكل مع بلدهم ودينهم وهويتهم وشعبهم وأمنهم.
أمي، رحمها الله، بالإضافة إلى صفات أمك التي ذكرتها، كانت ڤوالة وحافظة للأمثال والمآثر الشعبية، فكانت تقول لي مثلا: تحواسك في البلدان رياسة.. ومعريفتك للرجال كنوز.. خلطاتك للنساء نجاسة.. سواء شابة أو عجوز.


.................................................. .................................................. ................................يكتبها: سعد بوعقبة

انا على دين امك وامه وهما عندي اشرف من امهات هذا الزمان واقدر على تحمل المسؤوليات









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-22, 17:40   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
كلمة و ابتسامة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية كلمة و ابتسامة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قمة فلتعلم اني اكتب المشاركة واقفة و اصفق الان
شكراا
لك
نعم التصوير و الحديث










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-22, 18:53   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
jihanne
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية jihanne
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حسبتك نتا اللي كتبتهاا دهشت فيك









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-22, 19:01   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
tinza
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

يعجز اللسان عن التعبير و الشكر
من أروع ما قرأت
بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2013-09-02, 20:26   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
هشام 12
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لكم جميعا
المقال منقول وليس لي وقد نبهت على ذلك










رد مع اقتباس
قديم 2013-09-02, 21:41   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
بين الحقيقة و السراب
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بغض النّظر عن الغاية من المقال ، أكثر ما أعجبني في هذه الجدّة على لسان الحفيد ، قولهُ - واصفا إيّاها - :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام 12 مشاهدة المشاركة

والدتي لا تقرأ ولا تكتب، لكنها تتقن فن الاستماع، فتنصت بنظرها الحاد، ثقافتها أحداث عاشتها وهزات صقلت ذاكرتها، فهي لا تفهم السياسة بالمصطلح الأكاديمي، بل تراها “بوليتيك” المرادفة للكذب، فالسياسة عندها هي الحكمة وحسن التدبير والمعاملة الطيبة،

و لم يعجبني قوله هنا ، و أرى أنّه يتوجّب التصحيح ،


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام 12 مشاهدة المشاركة

كانت الطبيعة تهابها وتغار من صمودها وتحسدها على رعونتها.

شكراً ،









رد مع اقتباس
قديم 2013-09-08, 13:50   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
هشام 12
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أوافقك الأخت الكريمة هناك خلل عقدي ويجب تصحيح العبارة بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2014-01-02, 13:49   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
هشام 12
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

that's what 'i'm wearing right now
it's my favorite shoes and it's breakdance shoes










رد مع اقتباس
قديم 2014-01-02, 14:10   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
روسلين
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

اقرا الكلمات المكتوبة فوق وكانها تتكلم عن جدتي

لا تعليق

شكرا اسلوب رائع










رد مع اقتباس
قديم 2014-01-02, 21:16   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
farah16
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

فهم والدتي للسياسه
طرح مميز
شكرا لك و لصاحب الموضوع










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للأحداث, للسياسة, والدتي, وتحميلها


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc