إعراب سورة الأحزاب الشطر الثاني - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الفقه و أصوله

قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

إعراب سورة الأحزاب الشطر الثاني

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-10-02, 18:08   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سعد606
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سعد606
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي إعراب سورة الأحزاب الشطر الثاني

إعراب سورة الأحزاب الشطر الثاني :
27 - { وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا }
جملة "أورثكم" معطوفة على جملة { وَقَذَفَ } ، وجملة "لم تطئوها" نعت "أرضا".
28 - { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلا }
جملة "قل" جواب النداء مستأنفة، وجملة "فَتَعَالَيْنَ" جواب الشرط، وقوله "أمتعكن": مضارع مجزوم؛ لأنه جواب شرط مقدر، و"سراحا" نائب مفعول مطلق، والمصدر تسريح.
29 - { أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا }
الجارّ "منكن" متعلق بحال من "المحسنات".
30 - { يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا }
الجار "منكن" متعلق بحال من الضمير في "يأت"، الجار "بفاحشة" متعلق بـ "يأت"، "ضعفين" مفعول مطلق، الجار "على الله" متعلق بـ "يسيرا"، وجملة "وكان ذلك" معترضة.
31 - { وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ }
جملة "ومن يقنت" معطوفة على جملة "من يأت"، الجار "منكن" متعلق بحال من الضمير في "يقنت"، الجار "لله" متعلق بالفعل، "مرتين": نائب مفعول مطلق.
32 - { يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ }
جملة "لستن" جواب النداء مستأنفة، جملة "فلا تخضعن" جواب الشرط، والفاء في "فيطمع" سببية، والفعل منصوب بأن مضمرة بعد فاء السببية، والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيّد من الكلام السابق أي: لا يكن خضوع فطمع. وجملة "في قلبه مرض" صلة.
33 - { إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا }
مفعول "يريد" مقدر أي: يريد هذه الوصية ليُذهب، والمصدر المؤول المجرور متعلق بـ "يريد"، "أهل" منادى مضاف منصوب، وجملة النداء معترضة.
34 - { وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا }
"ما" موصول مفعول به، والجارَّان متعلقان بـ "يتلى"، "خبيرا" خبر ثان.
35 - { وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا }
"فروجهم" مفعول لاسم الفاعل، "كثيرا" نائب مفعول مطلق، وجملة "أعدَّ" خبر { إِنَّ } أول الآية.
36 - { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُبِينًا }
جملة "ما كان" مستأنفة و "إذا" ظرف محض متعلق بالاستقرار الذي تعلق به خبر كان، والمصدر المؤول "أن يكون" اسم كان، الجار "لِمُؤْمِنٍ" متعلق بخبر كان، الجار "من أمرهم" متعلق بحال من "الخيرة"، وجملة الشرط مستأنفة، و "مَنْ" شرطية مبتدأ.

37 - { وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا }
الواو مستأنفة، "إذ" اسم ظرفي مفعول به لـ "اذكر" مقدرا، الجار "عليك" متعلق بأعني مقدرا، ولا يتعدى بـ "أمسك"؛ لأنه لا يتعدَّى فعل المضمر المتصل إلى ضميره المتصل في هذا الباب. جملة "تخفي" معطوفة على جملة "تقول". جملة "الله مبديه" صلة الموصول الاسمي، و "ما" مفعول "تخفي"، وجملة "والله أحق" حالية من فاعل "تخشى". والمصدر "أن تخشاه" منصوب على نزع الخافض الباء، وجملة "فلمَّا قضى" معطوفة على جملة "تقول"، والضميران في "زوَّجناكها" مفعولا الفعل، واللام في "لكي" جارّة للتعليل، و "كي" حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول مجرور باللام متعلق بالفعل "زوَّجْناكها"، والجار "في أزواج" متعلق بنعت لـ "حرج". "إذا" ظرفية شرطية متعلقة بالجواب المقدر دلَّ عليه ما قبله، أي: إذا قضوا منهن وطرًا، فليس عليهم حرج، والعامل في "إذا" مقدر أي : انتفى الحرج إذا. وجملة الشرط مستأنفة، وجملة "قضوا" مضاف إليه.
38 - { مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا }
"حرج" اسم كان، و "من" زائدة، الجار "على النبي" متعلق بخبر كان، والجار "فيما فرض" متعلق بنعت لـ "حرج"، "سُنة" مفعول مطلق لفعل مقدر، الجار "في الذين" متعلق بحال من "سنة الله"، وجملة (سنَّ الله سنة) معترضة، وجملة "وكان أمر الله" مستأنفة.
39 - { الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا }
"الذين" خبر "هم" مقدرة، جملة "ولا يخشون" معطوفة على جملة "يخشونه"، والجلالة بدل من "أحدا"، وجملة "وكفى بالله" مستأنفة، والباء زائدة، و "حسيبا" تمييز.
40 - { مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا }
الجار "من رجالكم" متعلق بنعت لأحد. قوله "ولكن رسول": الواو عاطفة "لكن" حرف استدراك، "رسول" خبر كان مقدرة، وجملة "ولكن رسول الله" معطوفة على جملة "ما كان"، وجملة "وكان الله عليما" مستأنفة، الجار "بكل" متعلق بـ "عليما".
41 - { اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا }
"كثيرا" نعت.
42 - { وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا }
"بكرة" ظرف زمان متعلق بالفعل.
43 - { هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا }
المصدر المؤول المجرور "ليخرجكم" متعلق بـ "يصلِّي"، وجملة "وكان" معطوفة على جملة "يصلي".
44 - { تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا }
"تحيتهم" مبتدأ، خبره "سلام"، "يوم" ظرف متعلق بحال من "تحيتهم"، وجملة "يلقونه" مضاف إليه، وجملة "وأعدَّ" معطوفة على جملة "تحيتهم سلام".
45 - { إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا }
"شاهدا" حال.

46 - { وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا }
الجار "إلى الله" متعلق بـ "داعيا"، والجار "بإذنه" متعلق بـ "داعيًا".
47 - { وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلا كَبِيرًا }
جملة "وبشِّر" مستأنفة في حيز جواب النداء، والمصدر المؤول من "أن" وما بعدها مجرور بالباء متعلق بـ "بشّر".
48 - { وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلا }
الباء زائدة في فاعل "كفى"، و "وكيلا" تمييز.
49 - { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلا }
جملة الشرط جواب النداء مستأنفة، والمصدر "أن تمسوهن" مضاف إليه، وجملة "تمسُّوهن" صلة الموصول الحرفي، وجملة "فما لكم عليهن..." جواب الشرط، و "عدة" مبتدأ، و "مِنْ" زائدة، الجار "لكم" متعلق بخبر المبتدأ، الجار "عليهن" متعلق بحال من "عدَّة"، وجملة "تعتدُّونها" نعت لـ "عدَّة"، وجملة "فمتِّعوهن" مستأنفة، "سراحا" نائب مفعول مطلق، والمصدر تسريح.
50 - { إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالاتِكَ اللاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا }
"اللاتي" نعت أزواجك، "ما" موصول معطوف على أزواجك، الجار "مما" متعلق بحال من "ما"، المصدر "أن يستنكحها" مفعول أراد، "خالصة" حال من الهاء في "يستنكحها"، الجار "لك" متعلق بخالصة، الجار "من دون" متعلق بحال من الضمير في "خالصة". جملة "وهبت" نعت ثان لامرأة، وجواب الشرط محذوف أي: فهي حِلٌّ له. وجملة "إن أراد النبي" حال من الضمير في "وهبت"، وجملة "قد علمنا" اعتراضية بين الجارّ ومتعلَّقه، والمصدر المؤول "لكيلا يكون" مجرور متعلق بـ "خالصة"، الجار "عليك" متعلق بخبر "يكون"، وجملة "وكان الله غفورا" مستأنفة.
51 - { تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمًا }
الجار "منهن" متعلق بحال من "مَن". وقوله "ومَن ابتغيت": "مَن" شرطية مفعول به مقدم، وجملة "ابتغيت" معطوفة على جملة "تؤوي"، وجملة "فلا جناح عليك" جواب الشرط، جملة "ذلك أدنى" مستأنفة، والمصدر "أن تقرَّ" منصوب على نزع الخافض (إلى)، "كلهن" توكيد للفاعل في "يرضين"، وجملة "والله يعلم" مستأنفة . والجار "في قلوبكم" متعلق بالصلة المقدرة، وجملة "وكان الله عليما" معطوفة على جملة "الله يعلم"، و "حليما" خبر ثان.
52 - { لا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا }
المصدر "أن تبدل" معطوف على "النساء"، و "أزواج" مفعول به، و "من" زائدة، والواو في "ولو" حالية، "لو" حرف شرط غير جازم، وجواب "لو" محذوف أي: لا يحل لك التبديل، وهذه الواو عطفت على حال مقدرة للاستقصاء، أي: لا يحلُّ لك في كل حال، ولو في هذه الحال، وجملة "ولو أعجبك" حالية من فاعل "تبدَّل"، "إلا" أداة حصر، "ما" موصول بدل من "النساء"، وجملة "وكان الله رقيبا" مستأنفة، والجار "على كل" متعلق بـ "رقيبا".









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-10-03, 22:01   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
fabregas08
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكوررررررررررررررررر










رد مع اقتباس
قديم 2014-10-07, 08:45   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
SevoreK
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

باركـ الله فيكـ على الإفآآدة










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأحزاب, الثاني, الشطر, صورة, إعراب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc