حتمية سقوط حكم بشار الأسد

[قاهر العبودية]

هيا يا أبطال
الطريق الى الساحل يوفر الدمار وقدرة الاسد على الدمار ...اختصروا الحرب بالمضي الى الساحل وانسو الشام ولا حماة ولا حمص ..اقضوا على الحاضنة اولا

منقول

[قاهر العبودية]

تداعيات تحرير جسر الشغور: أجواء من الرعب في مدينة اللاذقية!




ما إن تحررت مدينة إدلب حتى اعتدلت مواقف النظام نحو الواقعية، الواقعية ليست بما يروجها أرعن ساذج مثل (أحمد شلاش) المُكنى بـ (الشيخ)، بل على أرض الساحل، في خزان النظام اللوجستي البشري، فُكل ما تقدمت المعارضة المسلحة من الساحل انتابت موجة الخوف أهاليه، وجعلت ميليشيات النظام على شكلٍ فردي وجماعي بمعزل عن التدخل، لأن متلازمة القتال خارج أرضِ الساحل لحماية الساحل أصبحت أمراً وهمياً وغير صالح للترويج الدعائي.

هناك شعورٌ بالخوف تحولَ لتمردِ على الموت، لا يُريد الساحليون من أبناء المليشيات مواجهة ثوار إدلب، خاصة انهم طردوا الجيش النظامي المدجج بالسلاح والتحضيرات. الجيش الذي أصبح قزماً، وكان قبل ساعات قليلة يختبئ بقواته في منطقة جسر الشغور، وبات عبئاً، فيما النظام حول مستشفياتهِ لمستشفيات عسكرية، واللاذقية لا تهدأ فيها أصوات السيارات المٌسعفة لجرحى الجيش. حيث حجم الضحايا والجرحى كبير، وطبيعة الجغرافيا القريبة جعلت الشبيحة والعسكريين في خوف شديد، تجلى بداية برفض الذهاب للقتال في إدلب، والموافقة على القتال في جسر الشغور لحماية طريق الغاب المؤدي إلى اللاذقية بشكلٍ أو بآخر، فهذا هو المهمُ.

يُرافق هذا شِق كبير يُحفر بين النظام ومواليه، جراء التغطية الإعلامية الكاذبة التي ينتهجها النظام، وحتى الصفحات الموالية تُهاجم بشدة من قِبل المواليين، أسطورة الجيش انتهت كُلياً وباتت دعاية للضحك والتندر، الضحك والتندر لفئة الشباب والموالين، أما أهالي الجنود فحسموا أمرهم إلى حدٍ كبير، لن يذهب أبنائنا للموت قرار أهلي في الساحل لا رجعة عنه. يخص هذا أهالي الشبيحة وأهالي من ينتمي أولادهم للميليشيات المنتشرة في المدينة.

"عن أي وطنٍ يتحدث هذا الأسد؟ إلى متى أولادنا؟ هل سيصلون إلى هنا؟" تجمع كبير لأهالي جبلة من العلويين بدؤوا يطرح هذه الأسئلة في الشوارع العامة، مع توارد مئات المُصابين إلى مستشفيات جبلة وطرطوس واللاذقية. وتجمع الأهالي في الشارع بات يُشكل شبه حالة احتجاجية، إلا أن النظام يُسارع في لملمة هذه التجمعات عن طريق الحواجز، وإبراز الخوف الأمني في الشارع. وانتقم من الأهالي بحملة مفاجئة وكبيرة لجمع الهاربين من الاحتياط والجندية، ونجح بسحب أكثر من 430 شابا واقتيادهم للجبهات عنوة.

وصول الثوار إلى إدلب يعني ووبحسب ما استنتجه عناصر شبيحة الأسد، أن المحافظة التالية للصراع ستكون اللاذقية، والموالوان يلجئون إلى محطات المعارضة ليعرفوا ما يجري، الخوف الذي ينتابهم طبيعي، فالعنجهية بدأت تنحل نحو خوف وورع، الورع لم يظهر لكنه واضح من طبيعة تحركات المدينة، صمتها ارتفاع الدولار، الصمت المطبق منذ الظهيرة، فالمدينة تبدو خالية ومقتضبة المشهد، هذا خوف المدن الذي يبدأ من جراء الرصاص القريب.

تصمت المدينة اليوم ويتكاثف الخوف على الأطراف، وينتقل إلى حالة عسكرية داخلية، العلويون سيكتفون شيئاً فشيئاً عن إرسال أبنائهم لخارج المدينة، للمدينة أسوار سترسم لتكون محطة أبدية ونهائية لحمايتها. خوف المدينة سيصبح عصابا لحمايتها، والثوار قد يتوقفون على أسوارها، إلا أن رد إدلب لأكثرية أهلها جعل مدينة اللاذقية ومواليي النظام يشعرون بترنح مدينتهم، مما سيعيدهم اليها أيضاً.

وكالات

[قاهر العبودية]

أين "المزمزم" من كل هذا؟؟
أم إنقطعت عليه النترنيت
هههههههههههخخخخخخخخخخ

[قاهر العبودية]

يتبع.....................

[فريد الفاطل]

شكرا للأخ قاهر العبودية
و الله أخبار تثلج الصدور

"تساقط مدن الشمال السوري نسَف تأكيدات بشار بهزيمة الثورة وانقلبت لهزيمة نفسية لأتباعه خصوصاً بعد انسحابات بطلهم سهيل الحسن من مدينة لمدينة.."

رأي منقول

[قاهر العبودية]

"انسحاب جيشنا الباسل من جسر الشغور بسبب دخول شهر الله الحرام (رجب)لان القتال حرام فيه."


"قناة الدنيا"


هههههههههههههههخخخخخخخخخخخ

أين "المزمزم"؟؟؟؟؟

[قاهر العبودية]

المرصد السوري: ستون جثة على الاقل لعناصر قوات النظام في شوارع جسر الشغور



اعلن المرصد السوري لحقوق الانسان عن وجود ستين جثة على الاقل لعناصر من قوات النظام في شوارع مدينة جسر الشغور التي سيطرت عليها جبهة النصرة وكتائب اسلامية السبت بشكل شبه كامل.

وقال المرصد في بريد الكتروني “أبلغت مصادر موثوقة المرصد السوري عن مشاهدة ما لا يقل عن ستين جثة لعناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها بينهم ضباط، قتلوا خلال السيطرة على مدينة جسر الشغور اليوم”.

[قاهر العبودية]

قرية اشتبرق (جنوب غرب جسر الشغور) أول قرية نصيرية في يد الثوار...

والانهيار مستمر في صفوف الجيش الطائفي!

[قاهر العبودية]

ما فعلته طائرات الجرذ بشارون بمدينة إدلب بعد تحريرها لم يفعله الفاشيون ولا البرابرة من قبل على أمل الانتقام ممن حرروا إدلب. لكن بدل أن يقضي على الثوار أعطاهم مزيداً من الإصرار، فتوجهوا إلى جسر الشغور التي اتخذ منها معقلاً لحماية جيوبه الطائفية. لكن المعقل ينهار أمام زحف المجاهدين.
جسر الشغور صار شاغراً.

[قاهر العبودية]

فصائل في الجيش الحر تلوي ذراع (الجرذ بشارون) في سهل الغاب



ثلاثة أيام من المعارك بريف حماة الغربي كفلت قهقرة الأسد ومنعه إرسال الأرتال العسكرية الى معسكري المسطومة والقرميد في ريف إدلب، بعد إعلان الثوار عن معركة جديدة في ريف حماة ضد قوات النظام باسم "معركة تحرير الغاب" بدا على النظام في حماة علامات واضحة من التخبط والارتباك.

في الثاني والعشرين من الشهر الحالي أعلنت كل من الفصائل التالية: (حركة أحرار الشام الإسلامية، تجمع صقور الغاب، جبهة الشام، لواء صقور الجبل، جبهة صمود، الفرقة الأولى الساحلية، أجناد الشام)، عن غرفة عمليات عسكرية في ريف حماة الغربي بأسم "تحرير سهل الغاب" .

تهدف تلك المعارك الى تحرير مناطق في سهل الغاب بريف حماةالغربي خاضعة لسيطرة النظام كالقاهرة والزيارة والتنمية الزراعية والقرقور والمنصورة وتل زجرم وتل واسط ومحطة زيزون وصولاً الى مناطق جسر الشغور في ريف ادلب وتعتبر هذه النقاط والحواجز العسكرية التابعة للنظام خط دفاعياً عن طريق إمداد مهم بالنسبة لقوات النظام "جورين - جسر الشغور" الذي يمر في قرى موالية بدءً من مطار حماة العسكري مروراً بمناطق مصياف وتل سلحب واطراف جبل العلويين غربي حماة مروراً بمعسكر جورين حتى يصل الى مدينة جسر الشغور.

في حديث خاص لاروينت نت قال "الدبوس" قيادي في حركة احرار الشام الاسلامية: "يأتي الإعلان عن معركة جديدة في ريف حماة الغربي بمثابة ضربة موجعة في خاصرة نظام الاسد، في الوقت الذي هو بأمس الحاجة لأن تكون هذه المنطقة تشهد استقراراً أمنياً واحكام سيطرته عليها ليضمن مرور ارتاله العسكرية عبرها التي بدأ بإرسالها من مطار حماة العسكري لمساندة قواته في معسكري القرميد والمسطومة في ريف ادلب التي تشهد اشتباكات ومحاولات من قبل جيش الفتح بالسيطرة عليها بعد مدينة إدلب".


إعلان معركة تحرير سهل الغاب أتى بوقت واحد مع اعلان معركة ريف اللاذقية بقيادة الفرقة الاولى الساحلية وأيضاً مع اعلان فصائل الثوار عن بدء معركة النصر في جسر الشغور ليصبح هدف هذه المعارك الثلاثة واضحاً وهو السيطرة على اهم طريق امداد لقوات النظام (جسر الشغور -أريحا) ولكل غرفة عمليات من هذه الغرف مهام خاصة بحسب مناطقها:
- الفرقة الاولى الساحلية اخذت على عاتقها تحرير مناطق خاضعة لسيطرة النظام من الجهة الغربية لطريق جورين - جسر الشغور .
- معركة النصر تهدف الى تحرير منطقة جسر الشغور والحواجز الممتدة على طريق جسر الشغور أريحا .
- معركة سهل الغاب تهدف الى تحرير حواجز القاهرة والزيارة وتل واسط ومحطة زيزون والقرقور وصولاً الى معسكر جورين العسكري التابع للنظام.

مع بدء معركة (تحرير سهل الغاب) من قبل الثوار على كل من حاجز القاهرة والزيارة وتل واسط وتل زجرم تمكن الثوار خلالها من تدمير دبابة لقوات النظام في حاجز بيت شحود في قرية القاهرة بريف حماة الغربي وقتل اثني عشر عنصراً من قوات النظام في حاجز التنمية الزراعية القريب من بلدة (الزيارة) واستهداف تجمعات قوات النظام بصواريخ (غراد) في معسكر جورين.

أما الفرقة الاولى الساحلية تمكنت خلال اليومين الأخيرين من نسف حاجز قرية السرمانية الواقعة في ريف حماة الغربي بسيارة مفخخة وفي اليوم الثاني اقتحام القرية والاشتباك مع قوات النظام التي تسيطر عليها لتنتهي بسيطرة الفرقة الاولى الساحلية على القرية بعد تكبيد قوات النظام خسائر فادحة حيث قتل خلالها اكثر من ثلاثين عنصراً من قوات النظام وهرب آخرين واغتنام كميات كبيرة من الذخيرة واعلانها قرية محررة من قوات النظام، واستمرت فصائل الفرقة الاولى الساحلية قتالها قوات النظام والاقتراب من معسكر جورين حيث تمكن يوم البارحة من تدمير ميكرو باص يقل حوالي ثلاثين عنصراً مما يمسى بعناصر "الدفاع الوطني" واشارت الانباء عن مقتل اغلبهم وجرح اخرين في حين استهدف الثوار في غرفة تحرير سهل الغاب سيارة عسكرية تقل عناصر بصاروخ تاو ادى الى تدمرها ومقتل ثماني عناصر من قوات النظام بالقرب من حاجز جورين العسكري في ريف حماة الغربي.

هذه التطورات وضعت النظام في زاوية ضيقة بات ملامح التخبط والارتباك ظاهرة جلياً،إذ بدأ بسحب قواته من مناطق عدة في ريف حماة التي لم يعد بإمكانه مؤازرتها وكان آخرها من قرية سريحين في ريف حماة الجنوبي كما وتم وقف ارسال الارتال العسكرية الى مناطق ريف ادلب وتحديداً معسكري المسطومة والقرميد خوفاُ من تسارع تقدم الثوار والانتصارات التي يحققها على حساب قواته في مختلف الجبهات .


وكالات

[قاهر العبودية]

صور سهيل الحسن في ادلب للتمويه على إصابته ومنع انهيار جنودالجرذ بشارون!



نشرت صفحة الثورة السورية معلومات عن إصابة العقيد (سهيل الحسن) إصابة بالغة بساقه اليسرى وأنه نقل إلى أحد المستشفيات العسكرية في الساحل للعلاج, أن الأوامر أتت للصفحات الموالية للنظام بنشر صور للحسن تجمعه مع أعداد كبيرة من الجنود رغبة في الحفاظ على معنويات العناصر التي تقاتل في معسكر المسطومة خوفاً من انهيارها وفرط عقدها, في آخر نقطة تحتلها في محافظة ادلب.

وبالأمس تناقل مؤيدون صورة الحسن وقالوا بأنها في معسكر المسطومة وهو يجهز لاستعادة جسر الشغور من أيدي "الإرهابيين" إلا أن معلومات صحفة الثورة السورية أتت لتنفي صحة الصورة وتؤكد إعطاء مديري الصفحات المؤيدة لتعلميات صارمة بنشر صور لم تنشر سابقاً للعقيد الحسن للحفاظ على معنويات الشبيحة المنهارة أصلاً.

يحتار المتابع بين أمرين يخصان العقيد الحسن, فهو إن كان محبوباً في صفوف المؤيدين فإن أي إصابة لـ"ملهمهم المعشوق" ستؤدي لانهيار الآلاف من معبوديه وبالتالي سيتأثر الأسد طرداً بذلك. أما الأمر الثاني فإن سطوة الحسن ومطالبات محبيه باستلام السلطة في سوريا أمر يقلق الأسد بعد ازدياد شعبية الأول قبل المعارك الأخيرة في ادلب بالتأكيد. فهل كانت إصابة النمر أو "النمر الوردي" كما يحب المعارضون أن يطلقوا عليه, أثناء الاشتباكات, أم هي بداية قصة عسكري في جيش الأسد وسينتهي به المطاف مقتولاً على سرير أحد المشافي العسكرية في اللاذقية؟

تعود أصول الحسن إلى مدينة جبلة, ويبلغ من العمر 44 عاماً. وأسهم النظام بارتفاع شعبيته حين حاول ربط أي تقدم له بشخص ما لكي يتعلق المؤيدون به بعد مرحلة كانت معنوياتهم فيها سيئة. نسج عنه المؤيدون أعمالاً أسطورية لا تصلح إلا بالروايات; فمن عدد مقاتلي الفرقة التي يترأسها والذي يبلغ 80 ألف, إلى رغبة كل مؤيد الانضمام لها, فالنصر الإلهي الذي لا يفارقه في كل معركة, والقسم الذي أطلقه بأن لا يرى ابنه البالغ من العمر 6 سنوات إلا بعد تحقيق النصر.. الذي يبدو أنه لن يأتي!

المصدر

[url]https://o-t.tv/93k[/url

]

[قاهر العبودية]

25 حاجزاً يحررها الثوار في معركة تحرير (سهل الغاب) بريف حماة

ملاحظة: الحاجز هو عبارة عن ثكنة عسكرية.



اقتربت المسافة الفاصلة بين ثوار جسر الشغور ورفاقهم في سهل الغاب إلى 5 كيلومترات بعد تحرير حواجز عديدة في معركة تحرير سهل الغاب التي أطلقت بالتزامن مع معركتي المسطومة وجسر الشغور.

فقد حققت معركة (النصر) أولى النجاحات بانتهاء الهدف المخطط لها بتحرير مدينة حسر الشغور بالكامل بعد اندحار قوات الأسد بشكل عشوائي اتجاه جبال الساحل خوفاً على حياتهم بعد مقتل 100 عنصر على الأقل وأسر آخرين. وتستمر معركة تحرير معسكري القرميد والمسطومة بعد التقدم في الأيام الأولى وتحرير 5 حواجز, ذلك لأن المعسكرين يعتبران النقاط الأخيرة بأيدي قوات الأسد وفيها يحشد قواته العسكرية خاصة بعد طرده من مدينة ادلب, بالإضافة لمدينة أريحا.

تقدم في سهل الغاب

أما في سهل الغاب فإن تقدم الثوار واضح خاصة يوم أمس, فقد ارتفع عدد الحواجز المحررة في المنطقة إلى 25 على الطريق الدولية المؤدية إلى مدينة جسر الشغور. أهمها في محيط قرية القاهرة وحاجز التنمية الزراعية في بلدة الزيارة والحواجز المحيطة بها، ويعتبر حاجز التنمية الزراعية والذي يأتي بالأهمية في المرتبة الثانية بعد حاجز جورين في المنطقة, لتوسطه بين مدينة جسر الشغور وقرية جورين التي تعتبر مفترق طرق ما بين مدينتي حماة واللاذقية.
وأيضاً من ضمن الحواجز التي فرض الثوار سيطرتهم عليها حاجز السرمانية جنوب غرب جسر الشغور, وحاجز الكمب، وحاجز الشيخ سنديانة، وبيت ثائر، وأيضاً نقاطا عديدة كانت تابعة لقوات النظام, ومناطق مرتفعة أخرى كانت تتخذها قوات النظام على جانبي الطريق الدولي اللاذقية أريحا، من أجل ضمان حماية الطريق, ووصول التعزيزات إلى معسكراتها بالقرب من أريحا.

5 كم تفصل بين ثوار ادلب وحماة

وقد نشر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورة توضح مناطق سيطرة النظام في سهل الغاب والتي انحصرت بين فكي كماشة للثوار, حيث أنهم يحيطوها من الجانبين ويقومون بتحرير الحواجز توالياً, لتبلغ مسافة الالتقاء بين الجانبين لا تزيد عن 5 كم, وبالتالي إنهاء وجود قوات الأسد في السهل نهائياً, وامتداده مع ريف ادلب, ما يشكل قوة عسكرية كبيرة ومهمة للثوار في قطع الإمدادت عن مناطق الشمال السوري.

يستأنف الثوار معركتهم في سهل الغاب باستهداف حاجز جورين والذي يعتبر النقطة التي تنطلق منها القذائف الصاروخية باتجاه قرى سهل الغاب وقرى وبلدات في ريف ادلب، كما استهدف الثوار مراكز لقوات النظام في سلحب بصواريخ الغراد.

وخلال المعارك الجارية في سهل الغاب قتل العشرات من قوات النظام فضلاً عن اغتنام عدد من الدبابات، والعربات العسكرية BMP، وأسلحة فردية وذخائر متنوعة.
كما تواردت أنباء عن سقوط طائرة مروحية شرق مدينة تل سلحب في ريف المدينة ومقتل كل أفراد طاقمها.

المصدر
https://o-t.tv/93f

[قاهر العبودية]

46 كم تفصل الثوار عن القرداحة

ولا شك أن أهمية تحرير جسر الشغور، تكمن في وقوف الثوار على تخوم جبال اللاذقية، وإن كانت المناطق القريبة من الجسر والتابعة للاذقية في غالبيتها محررة، لكن مدفعية الثوار ستكون حاضرة كرادع لقصف أي نقطة للنظام في القرى والمناطق التي تحتوي العديد من مراكز ومعسكرات الشبيحة في المناطق الموالية له، والخاضعة لسيطرته في ريف اللاذقية وحتى المدينة ، وحتى مدينة القرداحة مسقط رأس الجرذ بشارون والتي تعد من أهم مراكز تخريج الشبيحة وإرسالهم للمناطق الثائرة للقتل والقمع، لم تعد تبعد أكثر من 46 كم عن مركز مدينة الجسر ، علماً أن الجسر بات يفصلها عن أول نقطة في ريف اللاذقية أقل من عشرة كم، وعن مركز المدينة 57 كم فقط، الأمر الذي سيجعل ثوار اللاذقية وإدلب على حد سواء، يفكرون جدياً باللاذقية كوجهة قادمة، بعد ما باتت على مرمى حجر أو قذيفة منهم.

[قاهر العبودية]

"مجزرة آليات" شكلت ضربة قاسيةلنظام الجرذ بشارون في معارك إدلب وحماه

قوات الجرذ بشارون خسرت 11 آلية عسكرية في المعارك الدائرة خلال الساعات الـ24 فقط من المعارك.

آلية تابعة للجرذ محطمة يلعب بها الأطفال في ريف إدلب

وصف ناشطون سوريون معارضون خسائر نظام الجرذ بشارون العسكرية في معارك إدلب وحماه شمال ووسط سورية بـ"مجزرة الأليات" وذلك بسبب العدد الكبير من الآليات العسكرية التي خسرتها قوات النظام خلال الساعات الـ24 فقط من المعارك.

ودمرت قوات المعارضة 11 آلية للنظام في إدلب وحماه، وأكد "أبو إبراهيم" مدير المكتب الإعلامي في "جيش الإسلام" خبر تفجير قاعدة "كورنيت، ودبابة تي 72، في قرية المقبلة، على جبهة جسر الشغور غرب إدلب، ومقتل طاقميهما بالكامل بصواريخ تاو المضادة للدروع"، مضيفًا أنه "تم تدمير سيارتين محملتين بالشبيحة على جسر الفريكة في ريف جسر الشغور بقذيفة مدفع 57، وراجمة صواريخ (40 صاروخ) على جبهة جبل الأربعين بصاروخ ميتس".

من جانبه أوضح محمد الإسماعيل مدير المكتب الإعلامي للواء "صقور الجبل" "تفجير قاعدة صواريخ فيل كانت تستهدف آليات قوات المعارضة في جبهة سهل الغاب بالإضافة إلى عربة شيلكا باستخدام صواريخ مضادة للدروع". وفي سهل الغاب أيضًا دمرت كتيبة المدفعية التابعة للفرقة الأولى الساحلية مدفع 23 في قرية البحصة.

وكانت قوات المعارضة السورية سيطرت اليوم بالكامل على مدينة جسر الشغور في ريف إدلب، حسبما أكده مراسل "السورية نت" شادي السيد، وأوضح أن اشتباكات دارت صباح اليوم السبت بين جيش الفتح وبعض العناصر المتبقية داخل المربع الأمني ومشفى الجسر داخل المدينة.

وكانت فصائل المعارضة، قد أعلنت الأربعاء الماضي، عن بدء "معركة النصر"، والتي تهدف إلى تحرير مدينة جسر الشغور، بالإضافة إلى الحواجز المحيطة بها، بالتزامن مع بدء استهداف معسكر القرميد والمسطومة بالأسلحة الثقيلة تمهيداً لاقتحامه.

ويشار إلى أن فصائل المعارضة السورية المنضوية تحت غرف عمليات "جيش الفتح"، أعلنت في 28 مارس/آذار سيطرتها على مدينة إدلب بشكل كامل، بعد 5 أيام من المعارك مع قوات النظام، وقصفت على إثرها طائرات ومروحيات النظام المحافظة بشكل مكثف، ما خلف عشرات الشهداء والجرحى، ودمار كبير في المنازل والممتلكات.

وكالات

[قاهر العبودية]

أين "المزمزم"؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟