الصهاينة يحمون الامن الداخلي في الحمارات العربية المتفككة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الصهاينة يحمون الامن الداخلي في الحمارات العربية المتفككة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-03-11, 21:29   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










456ty الصهاينة يحمون الامن الداخلي في الحمارات العربية المتفككة

الصهاينة يحمون الامن الداخلي في الحمارات العربية المتفككة

Mar 8, 2015
تل أبيب تُواصل تغلغلها في الخليج: شركة إسرائيليّة تفوز بعقدٍ بملايين الدولارات لإقامة مشاريع تتعلّق بالأمن الداخليّ في إحدى الإمارات وتُقدّم حراسة لكبار المسؤولين العرب وآبار النفط


الناصرة – “رأي اليوم”- من زهير أندراوس:



لا يختلف عاقلان في إسرائيل، على أنّ المُحلل للشؤون الأمنيّة والعسكريّة، يوسي ميلمان، هو من أكثر المُقرّبين للمنظومة الأمنيّة في تل أبيب، ولا يُخفى على أحد أنّ معظم تحليلاته وأخباره مستقاة من مصادر رسميّة ورفيعة المستوى، وبالتالي، فإنّ ما ينشره يجب أنْ يؤخذ على محملٍ من الجّد، مع التحفظ طبعًا على التسليم بجميع ما يُنشر، لأنّه كان وما زال وسيبقى أداة طيّعة بأيدي صنّاع القرار في إسرائيل، تُستعمل في إطار الحرب النفسيّة الشرسة التي تخوضها إسرائيل ضدّ الناطقين بالضاد. ميلمان، كشف النقاب عن أنّ شركة AGT ) Asia Global Technology) السويسريّة، التي أنشأها ويتبوأ منصب مديرها العام رجل الأعمال الإسرائيليّ-الأمريكيّ ماتي كوخافي، فازت بعقد بملايين الدولارات لبناء مشاريع للحفاظ على الأمن الداخليّ في إحدى الإمارات العربيّة في الخليج.

كما كشف النقاب عن أنّ قائد سلاح الجو الإسرائيليّ الأسبق، الجنرال في الاحتياط، إيتان بن إلياهو، كان يعمل في الشركة، التي تقوم بتشغيل كبار القادة السابقين في الشاباك الإسرائيليّ وفي شعبة الاستخبارات العسكريّة بالجيش الإسرائيليّ (أمان)، كما أنّها أقامت شركة أخرى تُسّمى (لوجيك) في مدينة هرتسليا، شمال تل أبيب. علاوة على ذلك، كشف ميلمان النقاب عن أنّ أكثر من 10 شركات أمنيّة إسرائيليّة خاصّة وأخرى تابعة لوزارة الأمن، كثفّت في الفترة الأخيرة عملها في دولٍ عربيّةٍ وإسلاميّةٍ، لا تُقيم مع إسرائيل علاقات دبلوماسيّة.

كما كشفت معلومات خطيرة عن شركة أمن إسرائيليّة تحرس العديد من المؤسسات العربيّة وتُقدّم الحراس الشخصيين لكثير من المسؤولين العرب على مدى الوطن العربيّ من مراكش للبحرين، وأنّ شركة (G4S) الأمنية التي تنتشر في العالم العربي تساند الاحتلال الإسرائيلي. ويؤكد أحدث تقرير للشركة، كما أفادت صحيفة (غلوبس) الإسرائيليّة، المختصّة بالشؤون الاقتصاديّة، على أنّ الشركة تحقق نموًا عضويًا في الشرق الأوسط، يفوق 10 بالمائة (باستثناء العراق حيث زادت النسبة)، وهذا أداء ممتاز في المنطقة.

ويضيف التقرير: تُواجه الشركة تحدّيات بسبب نقص في توريد العمالة وبيئة الأعمال بشكل عام في دبي، التي أثّرت على أعـمالها التجارية في مجال أنظمة الأمن، لكنّها نجحت في الفوز بعقود (مثل مطار دبي) وفي تقديم الخدمات الأمنية خلال الأحداث المهمة. وتكشف المعلومات عن أنّ هذه الشركة تقدم خدمات أمنية في مصر والأردن والمغرب، وخدمات خاصة للمطارات في العراق وكردستان والإمارات العربية المتحدة، وظهرت أدلة قاطعة على دورها في مساندة الاحتلال الإسرائيلي غير الشرعي للضفة الغربية، وهو ما يؤكده موقع الشركة (G4S إسرائيل) الرسميّ على الإنترنت الذي يؤكد بأنّها تعمل في سجون يوجد فيها سجناء أمنيين، اتضح أنهم سجناء سياسيون فلسطينيون، إذْ تتحكم هذه الشركة بأنظمة أمن وغرف المراقبة المركزية في سجن (كتسعيوت) بـ2200 سجين سياسي فلسطيني، وسجن (مجيدو) بأكثر من 1200 سجين، وسجن (دامون) بأكثر من 500 سجين سياسي فلسطيني ومحتجزين غير شرعيين من الضفة الغربية المحتلة، وتركيب أنظمة دفاع على الجدران المحيطة بسجن (عوفر) بالضفة الغربية قرب مستوطنة (غيفاترنيف)، حيث يحتجز 1500 سجين سياسي فلسطين.

وقد حذّر مسؤولون عرب في مجال الأمن من خطورة شركات الأمن الأجنبية الخاصة في بلدان عربية، ومنها هذه الشركة ذات العلاقة مع إسرائيل، مؤكدين على أنّها تعمل ضمن علاقات متميزة مع الدولة الإسرائيليّة، وتقوم بتوفير الغطاء لأنشطتها التجسسية، وقالوا إنّها أشبه بكتائب سريّة وجواسيس مدربين ومنظمين، حيث تُجنّد جنرالات الجيش الإسرائيلي سابقًا للعمل في الشركة، كما أنّ الشركة تُحافظ على السريّة التامّة وتُجبر الموظفين الذين يعملون فيها على التوقيع على اتفاق خطى يُمنعون بموجبه من الإفصاح عن طبيعة عملهم أو عن مكانه، وأنّ الشركة الإسرائيليّة أقامت فرعا لها في مدينة هرتسليا، شمال تل أبيب، وتعمل تحت طيّ الكتمان في سويسرا بسبب سياسة الإعفاءات الضريبية المتبعّة هناك.

واعترفت صحيفة (يديعوت أحرونوت) ضمنًا في تقرير نشرته مؤخرًا بعمل شركة أمن إسرائيليّة في بعض دول الخليج لتدريب وتأهيل مقاتلين وحراس لآبار النفط ومواقع حساسة أمنيًّا، ونشرت الصحيفة صورًا لمدربين إسرائيليين تحت أسماء أوروبيّة وغربيّة مستعارة، خشية انكشاف هويتهم الإسرائيليّة وتعريض حياتهم للخطر. وقالت الصحيفة إنّ المدربين هم من خريجي الوحدات القتالية في جهاز الأمن العام (شاباك) ووحدات النخبة القتالية في الجيش الإسرائيلي وتبلغ أعمارهم حوالي الـ25 عامًا. وذكرت الصحيفة أنّ المدربين يصلون إلى إحدى دول الخليج العربية من مطار بن غوريون في اللد مرورًا بعمان أوْ أنطاليا، لافتةً إلى أنّ عمل الشركة كان بمعرفة ومصادقة وزارة الأمن الإسرائيليّة، وأنّه تمّ إنهاء هذا التعاقد مع الشركة الإسرائيليّة نهاية العام الماضي في ظلّ انتقادات شديدة لها، خشية من أدوار تجسسية لها، فيما قالت صحيفة (كالكلاليست) الاقتصاديّة الإسرائيلية إنّ حجم الأعمال التي تنفذها الشركة في الدول العربيّة وفي دول أخرى في العالم بلغ في عام واحد (عام 2009) حوالي سبعة مليارات دولار.

وطالبت 14 هيئة ومنظمة حقوقية مغربية مؤخرا بطرد هذه الشركة (G4S) الإسرائيلية من المغرب، وباتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع المسؤولين الأمنيين في هذه الشركة التي ثبت ارتكابها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ومن يشاركها، بأيّ نشاط بالمغرب. ويُعتقَد أنّها ثاني أكبر شركة خاصّة عالميًا، بعد شركة (والمارت)، وهي تتولى مسؤولية الأمن في أكثر من 150 مطارًا في العالم، ويتولّى عناصرها وظيفة رجال شرطة في بريطانيا، وكانت شركة الخدمات الأمنيّة الأساسيةّ في أولمبياد لندن عام 2012، ولها عمليات في المنطقة العربيّة تتجاوز قيمتها 410 ملايين دولار، حيث يعمل فيها 50 ألف موظف.

https://www.raialyoum.com/?p=227345








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-03-11, 21:40   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اييييييييييييييييه
ال سلول ووهابيته قالو للاماراتيين ريحو واش راكم ديرو






شركة صهيونية تقمع الفلسطينيين وتحمي الحجاج! احتجاجات ضد مقرات الشركة في بلدان عديدة
شركة اسرائيلية تدير أمن الحجاج

حتى كتابة السطور، لم يصدر توضيح أو نفي أو تكذيب للخبر، خصوصاً وأنه ليس خبراً عادياً فهو يتعلق بتدنيس الأرض المقدّسة من شركة أجنبية، والأخطر إسرائيلية، وأنه يتناول أمن الحجّاج وخصوصياتهم.. وسوف ننقل القصة كما أوردتها صحيفة (الأخبار) اللبنانية في 7 أكتوبر الجاري للكاتب حسن الشقراني نقلاً عن موقع (أسرار عربية):
إنها إحدى المرات القليلة التي تتفق فيها مصالح السوق مع المعايير الأخلاقيّة. كبار المستثمرين يلفظون أكبر الشركات عالمياً في الخدمات الأمنية ـــ وربما أعظمها أيضاً وفقاً لمعيار الصيت السيّئ ـــ بالتزامن مع فضائحها عبر ممارساتها في الاراضي الفلسطينة المحتلة. رغم ذلك تستمرّ G4S في عملها مع السلطات السعودية لحفظ سلامة الحجاج في مكة. الدعوات الموجهة إلى الرياض لمقاطعة هذا الأخطبوط الأمني على خلفية تعاونه مع إسرائيل، ورفعه راية الاحتلال، تزداد. حتّى تجارياً لا يبدو وضعه مرتاحاً بعدما تهشّمت سمعته بسبب الفساد الذي يسري في عروقه. سؤال يطرح نفسه على القيمين على مقدسات المسلمين: كيف يُبرم عقد مع الظلم من الأساس؟
تحيط الهواجس الأمنية المواطن العربي من كلّ الاتجاهات. غير أنّ أسباباً كالخوف من المجهول أو التقصير اللوجستي ليست كافية لتبرير الاستعانة بإحدى أكثر الشركات الأمنية إثارة للجدل، وذلك نصرة لحقوق أشقاء يعانون الأمرّين تحت الاحتلال.
لم يعد سراً على أحد أنّ شركة G4S، التي تُعدّ الأولى عالمياً في الخدمات الأمنية المتشعبة، تعمل مع السلطات الإسرائيليّة في اضطهاد الشعب الفلسطيني. وليس خافياً أن عقودها التي تملأ العالم لها أيضاً موطئ قدم في لبنان؛ عدد لا بأس به من قراء هذه السطور لاحظ آلياتها أو عناصرها في بيروت مرّة بالحد الأدنى والآن تعود إليه الصورة.
في البلدان العربية الشركة مزدهرة لا شكّ؛ بل قل إنّ العرب هم أبرز المساهمين في إبقائها صامدة حالياً، فيما تعاني عبء قروض تبلغ قيمتها ملياري جنيه استرليني (ثلاثة مليارات دولار)، وغرق صيتها في السوق المالية، وفي أوساط الخبراء. أخيراً وقّعت معها إمارة دبي عقداً يُمكن أن يمتد ثلاث سنوات، لإدارة مهمات أمنية على مطارها ـــ مثل التدقيق في جوازات السفر، الفحوص الامنية وحتى خدمة الأمانات.
إلّا أن وضعيّة الشركة لم تكن فاقعة في المشهد العربي، إلى أن فجّرت قنبلتها الكبرى، حين أعلن الموقع الإلكتروني «أسرار عربية» كشف التعاون بين الرياض والشركة الأمنية. نقل القيمون على الموقع معلومات من نسخة عن مجلّة داخلية تصدرها الشركة تفيد بأن G4S بدأت تقديم خدماتها إلى الحكومة السعودية منذ عام 2010، بعدما كانت قد أسست شركة خاصّة في المملكة باسم «المجال – جي فور أس» تتخذ من مدينة جدة، على بعد 80 كيلومتراً من مكة المكرمة مقراً لها. وجزم الموقع بأنّ الشركة نفسها هي التي «تقدّم الخدمات الأمنية في الأماكن المقدّسة».
تطورت القضية سريعاً وتعزّزت الدعوات إلى السعودية لوقف تعاملها مع الشركة. في رسالة موجّهة إلى السفير السعودي في المملكة المتّحدة، محمد بن نواف بن عبد العزيز، تقول المنظمة غير الحكومية البريطانية «أصدقاء الأقصى (FOA) إنّ G4S تؤمّن خدمات للسلطات الإسرائيلية، منها إدارة السجون، الحواجز ونقاط التفتيش «التي تُستخدم لاضطهاد الفلسطينيين وحرمانهم حرية التحرك»، وبالتالي «تكون G4S فعلياً أداة تستخدمها إسرائيل دورياً لمخالفة القوانين الدولية والأعراف، حين يرتبط الأمر بالمعتقلين الفلسطينيين».
ويدعو مدير المنظمة، اسماعيل باتل، في الرسالة نفسها، السفير السعودي إلى التأمّل في حقيقة أنّ «منح الشركة عقداً لإدارة أحد الأمكنة الأكثر قدسية لدى المسلمين، غير مقبول»، وإلى اتخاذ موقف جازم من الأمر.
فعلاً، تقول منظمة «من المستفيد» (Who Profits?)في تقرير نشرته عام 2011 حول دور الشركة في انتهاك حقوق الإنسان في إسرائيل، إنّه استناداً إلى بيانات الشركة والمعلومات التي تنشرها، عمدت إلى تركيب أجهزة خاصة في منشأة كيشون للاحتجاز عام 2007. «ووفقاً للجمعيات الحقوقية هناك أدلة وافرة عن ممارسات تعذيب في المنشأة قبل ذلك التاريخ، هناك أدلة أيضاً على أن ممارسات مشابهة حصلت بعد ذلك التاريخ».
ربما فات السعوديين، والعرب إجمالاً، لدى توقيع عقودهم مع هذه الشركة كل ما يُثار حول ارتكاباتها، إلّا أنّ التنبيه ليس بعيداً، إذ إن صحيفة «غارديان» البريطانية التي تُعد رأس حربة في مواجهة مشروع هذه الشركة، مع ما يُمثّله من خصخصة لخدمات عامّة عادة ما تنتهي بفساد، طرحت قبل أيام الإشكالية تحت العنوان الذكي: «في موسم الحج هذا، على المسلمين أن يتساءلوا حول ممارسات الاستغلال». وانطلقت الصحيفة من عقد الرياض مع الشركة المثيرة للجدل والسخط في آن واحد، لتضيء على موقف الحجاج من استغلال العمّال في أعمال البناء والتطوير المكثّفة التي تشهدها مدينتا مكّة والمدينة «تماماً مثلما يُستغلّ العمال الأجانب الذين يشتغلون في تأهيل قطر لمونديال عام 2022». وقد وصفت الصحيفة تعاطي الشركات العاملة في قطر مع تلك الاستثمارات، التي تفوق 220 مليار دولار (أي ما يوازي 60 ضعفاً مما أنفقته جنوب أفريقيا للهدف نفسه)، بأنه «استعباد»، مع كشف أن العمال الأجانب توفّوا بمعدّل واحد كلّ يوم في الصيف الماضي.
هذه الممارسات التي يُفترض أن تخدش الحساسية تجاه القيم الإنسانية العامّة لدى الحجّاج، تُضاف إلى ممارسات قمعية تمارسها G4S في الأراضي الفلسطينية، فتُشكّل التوليفة الملائمة لكي يشهد موسم الحجّ ثورة ـــ وإن أخلاقية ـــ وفقاً للصورة التي ترسمها الصحيفة البريطانية.
بالعودة إلى بعض التفاصيل، سُجّلت الشركة عام 2004، بعد اندماج شركة Group 4 Falck الدانماركية مع شركة Securicor plc البريطانية. هذا يعني أن الكيان العامل تحت اسم G4S فتيٌّ نسبياً.
توظّف الشركة حالياً أكثر من 620 ألف شخص، وتُعدّ ثالث أكبر رب عمل في القطاع الخاص عالمياً. لها حضور في 130 بلدا، بينها لبنان. وقد خلص تحقيق نشرته «الأخبار» عام 2012 إلى أنّ لبنان هو البلد العربي الوحيد الذي يبدو أنّه يدفع صوب معاقبة الشركة ووقف التعامل معها وفقاً لمعايير مقاطعة إسرائيل. وقد أرسل لبنان إلى اللجنة المركزية لمقاطعة إسرائيل طلباً منذ عامين لبحث هذه القضية، لكن كلّ ما له صلة بالمقاطعة العربية لإسرائيل هو في حالة جمود نظراً لعدم إمكانية انعقاد مؤتمر المقاطعة الذي تستضيفه دمشق.
في خضم الوضع المحرج الذي تمر به، تدافع الشركة عن نفسها. تشدّد على أنه رغم انخراطها بنشاطات في إسرائيل إلا أنها منفصلة تماماً عن هيكلية وإدارة أعمالها في السعودية. وقد نقل موقع مرصد الشرق الأوسط عن متحدث باسم الشركة قوله: «رغم أننا لا نؤمّن الخدمات الأمنية مباشرة للحجاج، إلا أننا نُقدم الدعم الأمني لزبائن في السعودية، ويجب تعزيز ذلك الدعم في موسم الحج». استقبلت السعودية 3.1 ملايين حاج وحاجة في عام 2012، أما في العام الجاري، فقد خفضت كوتا الحجاج السعوديين بواقع النصف وتلك الخاصة بالقادمين من خارج المملكة بنسبة 20% بسبب أعمال التوسعة والتطوير التي يشهدها الموقع المقدّس وفقاً لما أعلنه وزير الحجّ بندر حجّار في حزيران الماضي.
وتأتي قضية G4S السعودية لتزيد الضغوط على شركة شيطَنت نفسها عبر ممارسات مباشرة وغير مباشرة منها المرتبط بالفساد وبخرق القوانين الدولية (كما هو الحال في إسرائيل) ومنها التجاري البحت.
وفقاً لتقرير أعده محللو الأسواق المالية في المصرف الملكي الكندي (RBC) أخيراً، فإنّ الشركة «ضلّت طريقها خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة». يقول إنّ الفضائح والأداء السيّئ الذي طبع سمعتها أخيراً هما عوامل «تسمح للسوق بالتشكيك في كلّ شيء من مقومات النمو (التي تتمتع بها) وصولاً إلى إدارتها مروراً بنوعية الأنظمة وأدوات الضبط التي تعتمدها».
بالفعل، مع بداية تشرين الاوّل الجاري، طلب الصندوق الاستثماري السويدي الأصل، Cevian Capital، من الشركة أن تبيع جزءاً من نشاطاتها ـــ أي أن تتفكّك ــــ من جراء سلسلة الفضائح التي تعصف بها، والتي تؤثر في أعمالها.
يملك هذا الصندوق المدعوم من المستثمر الأميركي العملاق كارل إيكاهن، قرابة 5% من الشركة، ويُصوّب تحديداً على فصل الاعمال الخاصة بالنقل الآمن للأموال من المؤسسات إلى المصارف عن هيكل الشركة.
يُشار هنا إلى أنّ من بين المستثمرين الكبار أيضاً، للمفارقة، مؤسسة بيل غايتس، الذي يُعد أبا مايكروسوفت المتحوّل إلى الأعمال الخيرية.
مصاعب G4S لا تنبع فقط من الارتباط بإسرائيل في مشاريعها، فالفضائح الأخرى التي مرّت بها تُعد دسمة، بحجم سَجن الأطفال تحت راية الاحتلال. خلال الألعاب الأولمبية في لندن عام 2012، فشلت الشركة في تأمين العديد اللازم من عناصر الأمن وفقاً للاتفاق الموقع مع السلطات البريطانية؛ مع العلم أن الموضة التي كنت ترصدها أينما كان في شوارع لندن ذلك العام كانت ترويج السلطات لاستبدال عناصر الأمن الرسميين بالشركة الخاصة. كلّفت هذه الفضيحة الشركة عشرات ملايين الدولارات واضطرّ مديرها التنفيذي إلى الاستقالة.
ولكنْ مباشرةً في الصيف اللاحق للأولمبياد، دخلت الشركة مع منافستها Zerco في معمعة فضائحية جديدة، حيث تبين أنهما تقاضتا أكلافاً مضخّمة من وزارة العدل البريطانية لتأمين الشرائح الإلكترونية التي تُستخدم لوسم السجناء؛ ليس سهلاً تنظيف سمعة ملطخة بتحقيق أجراه مكتب عمليات الاحتيالات الخطيرة، حتى لو لم تكن نتائجه بخطورة الاتهامات.
مهلاً، لم تنته الفضائح. أخيراً خلال مؤتمر حزب المحافظين البريطاني رُصد بعض عناصر الشركة التي كانت مكلفة توفير الأمن ينقلون زجاجات شامبانيا من نوعية Ruinart Blanc de Blanc إلى مركز المؤتمر الذي حمل شعار «مع حقوق الشعب الكادح».
صحيح أن مدخل الفندق الذي استضاف المؤتمر تزينه خمس نجوم براقة، وصحيح أنّ الشامبانيا الغالية ليست جرماً في مناسبات كهذه، لكن لدى مزج كل المعطيات، وبنظر الرأي العام الغاضب، لا يُمكن التسامح بعد اليوم مع أي فضيحة جديدة للشركة، التي يبلغ حجم أعمالها مع الحكومة البريطانية مليار جنيه استرليني سنوياً (1.5 مليار دولار).










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-11, 21:44   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

ترددت في الأيام الأخيرة أخبار عن تعاقد المملكة العربية السعودية مع شركة تدعى G4S، وهي كبرى الشركات العالمية المتخصصة في توفير أساليب الحماية وتأمين التجمعات البشرية، لتقوم الأخيرة بتأمين موسم الحج هذا العام.
وقد أثارت هذه الأخبار حفيظة مؤسسات مجتمع مدني ومجموعات مقاطعة ومناهضة للإحتلال الإسرائيلي كون الشركة المذكورة مسؤولة عن تركيب أجهزة الحماية والأمن في عدد كبير من سجون الإحتلال الإسرائيلي والحواجز العسكرية. وقد سبق أن خسرت صفقات في دول أوروبية بسبب تعاونها هذا مع دولة الإحتلال، في الوقت الذي تربح فيه صفقة في واحدة من كبريات الدول العربية ولتأمين أهم موسم ديني عند العرب.
وقد نشر موقع “أسرار عربية” الأسبوع الماضي تقريراً قال فيه إن السعودية تعاقدت مع شركة G4S منذ العام 2010 من أجل توفير وسائل الأمن والحماية أثناء موسم الحجّ. ولا يذكر في موقع الشركة أية تفاصيل عن هذا التعاقد أو حجمه، إلا أن نشرة دوريّة تابعة للشركة صدرت عام 2011 تذكر أنها وقعت عقداً مع “مترو جدة” من أجل المساعدة في تأمين الحج ذلك العامّ.

صورة مطبوعة من المجلة المشار إليها أعلاه وباللون الأحمر ذكر التعاقد مع مترو جدة. إضافة إلى ذلك، وبحسب موقع “أسرار عربية” فإن مجلة داخلية تصدرها الشركة في مقرها الرئيس في لندن تؤكد أن المقر البريطاني هو الذي يدير العمليات الأمنية المتعلق بالحج، وتقول المجلة: “إن شركة G4S تقوم بتسهيل وتأمين تنقلات أكثر من 3 ملايين حاج يزورون مكة سنوياً”.

صورة مطبوعة عن المجلة الداخلية كما وردت في موقع “أسرار عربية” وبحسب موقع “ميدل ايست مونيتور” الذي تواصل مع الشركة لأخذ تعقيبها على هذه الأخبار فقالت: “على الرغم أنان لا نقدم خدمات أمنية مباشرة للحجاج، إلا أننا نوفر دعماً أمنياً لزبائننا في السعودية، الذين سيتطلبون دعماً إضافياً خلال فترة الحجّ”.
جمعية أصدقاء الأقصى البريطانية الإسلامية قامت الأربعاء الماضي (25.09) بتوجيه رسالة إلى السفير السعودي تعبر فيها عن قلقها من اعتماد شركة G4S لتأمين موسم الحج. وقد قال إسماعيل باتيل، رئيس الجمعية، إن “رحلة الحجّ هي الرحلة الأكثر روحانية في حياة المسلمين ومن غير المقبول أن تسمح السعودية لشركة متماهية مع الإحتلال الإسرائيلي في إذلال الفلسطينيين، بإدارة أمن الحجيج”.
هذا، وستعقد اللجنة الوطنية لمقاطعة “إسرائيل” وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها يوم غدِ الأربعاء مؤتمراً صحفياً بهدف التطرق لأهم القضايا المرتبطة بالمقاطعة ومناهضة التطبيع بأشكاله، مع التركيز على حملة مقاطعة شركة G4S، التي ربحت عقداً في المملكة العربية السعودية – للعام الثاني على التوالي – لتقديم خدمات أمنية للحجيج، بحسب بيان صادر عن اللجنة. وقالت اللجنة أن شخصيات دينية وسياسية ومختصين في مجال حقوق الإنسان سياركون في المؤتمر.
ما هي شركة G4S وماذا تفعل في دولة الإحتلال؟
يذكر أن شركة G4S هي شركة دولية انطلقت في بداياتها من الدنمارك عام 1901، وتطورت في مراحل كثيرة واندمجت مع شركة بريطانية عام 2004 ليصل سعرها في السوق إلى أكثر بليون دولار أمريكي، وتعمل اليوم في أكثر من 125 دولة حول العالم موّظفة أكثر من 600 ألف موظف، وتختص الشركة في تقديم خدمات أمنية بشكل أساسي للحكومات والمنظمات، كما تقوم بحراسة الشخصيات المشهورة، تأمين الحفلات والمبارايات الضخمة، تأمين المباني المهمة، وغيرها. وقد قامت الشركة عام 2001 بشراء أكبر شركة خدمات أمنية في “إسرائيل” وهي شركة “هشميراه” وتملك اليوم 90% من حصص هذه الشركة.

وبحسب تقرير صدر عام 2011 عن مؤسسة “من المستفيد Who Profits ” المتخصصة في تعقب الشركات والمصانع المتعاقدة مع دولة الاحتلال فإن شركة G4S توفر خدمات أمنية لعدد من المستوطنات في الضفة الغربية والمصالح التجارية الإسرائيلية فيها وبعض المراكز العسكرية لجيش الاحتلال في الضفة الغربية، كما قامت بتوفير أدوات حماية أمنية لبعض الحواجز العسكرية منها حاجز قلنديا وبيت لحم على سبيل المثال، وقد اعترفت العامّ الماضي أنها وفرت كذلك خدمات أمنية في بناء الجدار الأمني العازل. (لمزيد من التفاصيل عن النطاقات التي تقدم فيها الشركة خدماتها للاحتلال اضغط هنا).

جهاز فحص الحقائب في حاجز قلنديا، موفر من قبل الشركة، الصورة من تقرير منظمة “من المستفيد” حول الشركة وفي عام 2007 قامت شركة G4S بالتعاقد مع مصلحة السجون الإسرائيلية لتوفير أنظمة وخدمات حماية أمنية في عدد من سجون الاحتلال ومراكز التحقيق الأساسية. وبحسب مؤسسة الضمير التي أعلنت عن حملة لمقاطعة الشركة في يوم الأسير 17-4 العامّ الماضيّ فإن الشركة مسؤولة عن أنظمة التحكم والمراقبة في سجون الاحتلال، وعن نظام الزيارات وأنظمة مراقبة الفيديو CCTV.
وتعتبر المؤسسة أن توفير الشركة لهذه الخدمات في عدد من السجون ومراكز التحقيق يعتبر تواطؤا في الجريمة والتعذيب، فمن “المعروف أن مركزي تحقيق الجلمة والمسكوبية يقومان باستخدام شتى أساليب التعذيب بحق المعتقلين والأسرى الفلسطينيين، من ضمنهم الاطفال”. كما قامت G4S بتركيب وتشغيل غرفة قيادة مركزية ونظام دفاع خارجي في سجن عوفر في الضفة الغربية، الذي يضم المحاكم العسكرية التي تصدر أوامر الاعتقال الإداري.
وقد أصدرت منظمات حقوقية أهلية ومدنية في كلّ من مصر والأردن وفلسطين ولبنان في نيسان الماضي بياناً دعت فيه إلى حملة لمقاطعة هذه الشركة وإيقاف التعامل معها، معتبرة أن التعاقد معها يعدّ تماهيا مع المنظومة الأمنية الإسرائيلية، وأنّه “آن الآوان لمحاسبة الشركات المتواطئة مع “إسرائيل” في انتهاك القانون الدوليّ”.
وقد أدّت حملات المقاطعة في بعض البلاد إلى خسارة الشركة عقوداً تجارية مثل عقدها مع جامعة أوسلو التي أعلنت أنها أنهته في تموز 2013. وجامعة دندي في اسكتلندا، إضافة إلى خسارتها عقداً مع شركة الطاقة البريطانية. كما أعلنت عدة جمعيات خيرية هولندية أنها لن تقبل تبرعات من شركة G4S. وبحسب موقع حركة “بي دي اس” لمقاطعة “إسرائيل” وسحب الاستثمارات منها فإن الاتحاد الأوروبي أوقف عام 2012 تجديد عقده مع الشركة الذي بدأ عام 2008 وذلك بعد حملة مقاطعة قادتها مجموعات أوروبية مناصرة للقضية الفلسطينية وبعض أعضاء البرلمان الأوروبيّ.










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-11, 21:46   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
adziri
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

حملة شبابية تدين إعتماد السعودية خدمات شركة بريطانية في الحج

حملة "حج مبرور وسجن محصور" تنطلق على شبكة التواصل الإجتماعي عشية موسم الحج على مواقع التواصل الاجتماعي


فيسبوك"حملة حج مبرور وسجن محصور تنطلق على شبكة التواصل الاجتماعي"
أثارت قضية استمرار تعاقد المملكة العربية السعودية مع الشركة البريطانية G4S - المتخصصة بحماية التجمعات البشرية - حفيظة شباب ناشط إثر استمرار تعاقد المملكة مع الشركة لتأمين الأماكن المقدسة في مكة المكرمة خلال موسم الحج منذ العام 2010، وذلك حسب تعليقاتهم لتعاون الشركة مع الجيش الإسرائيلي في نقاط التفتيش وعلى المعابر وفي السجون والإهانة المستمرة للمواطنين الفلسطينيين.
يذكر أنه في وقت سابق كان قد قرر البرلمان الأوروبي مقاطعة الشركة بسبب تورطها في انتهاكات لحقوق الإنسان تنفذها قوات الجيش الإسرائيلي، بما فيها إدارة سجون إسرائيلية يقبع فيها معتقلون فلسطينيون دون محاكمة، إضافة إلى قيام الشركة بإدارة وتنظيم حواجز الاحتلال في الضفة الغربية، وتزويد الجيش بأدوات التعذيب.
وبدأت شركة G4S الأمنية العالمية الشهيرة تقديم خدماتها للحكومة السعودية اعتباراً من العام 2010، بعد أن كانت قد أسست شركة خاصة في المملكة تحت اسم المجال – جي فور أس وتتخذ من مدينة جدة الساحلية على بعد 80 كيلو متر من مكة المكرمة مقراً لها ويديرها رجل أمن سابق، أما في اسرائيل فتقوم بإدارتها شركة "هاشميرا".
جدير بالذكر أن الحملة مستمرة خاصة في موعد اقتراب موسم الحجيج السنوي للديار المقدسة في السعودية.
وفي سياق متصل أعلنت المديرية العامة لحرس الحدود ممثلة في قيادات المناطق ومنذ وقت مبكر الاستعدادات كافة لاستقبال حجاج بيت الله الحرام وتهيئة الظروف ليؤدوا مناسكهم على أكمل وجه.









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 11:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
تل أبيب تُواصل تغلغلها في الخليج: شركة إسرائيليّة تفوز بعقدٍ بملايين الدولارات لإقامة مشاريع تتعلّق بالأمن الداخليّ في إحدى الإمارات وتُقدّم حراسة لكبار المسؤولين العرب وآبار النفط
الذي جعل الأمة في حضيض الأمم هم هؤلاء









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 12:42   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

ابحث بنفسك ولا تعتمد على أخبار اليهود والصهاينة

AGT ) Asia Global Technology) شركة عالمية متعددة الجنسيات موجودة في كل دول العالم لتصميم النظم وإدارة البنى التحتية للشبكات المعلوماتية وللأمن المعلوماتي مثل مايكروسفت ؟؟؟؟
موجودة في تركيا وفي ماليزيا وفي الجزائر بطريقة غير مباشرة

https://asiaglobaltechnology.my/

https://asiaglobaltechnology.my/index...ompany-profile

وما أكثر الشركات العالمية اليهودية أو التي يملكها يهود واسرائليين أو التي تدعم اسرائيل لأنهم ببساطة يفعلون ولا يقولون ؟؟؟.

ولكن ماذا عن الشراكة الواضحة والبينة والتبادل العسكري على أعلى المستويات بين الكيان الصهيوني وتركيا اردوغان في انتاج الصواريخ والطائرات التي يضرب بها اهلنا في غزة طبعا صمت القبور لان اردوغان من الذين يقولون ما لا يفعلون ويدعم الفشل والفاشلين عند العرب لاعادة بهم امجاد ضاعت بالدروشة والدراويش ؟؟؟

https://www.israelvalley.com/news/201...larations-frac










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 16:44   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسماحة 31 مشاهدة المشاركة
ابحث بنفسك ولا تعتمد على أخبار اليهود والصهاينة

AGT ) Asia Global Technology) شركة عالمية متعددة الجنسيات موجودة في كل دول العالم لتصميم النظم وإدارة البنى التحتية للشبكات المعلوماتية وللأمن المعلوماتي مثل مايكروسفت ؟؟؟؟
موجودة في تركيا وفي ماليزيا وفي الجزائر بطريقة غير مباشرة

https://asiaglobaltechnology.my/

https://asiaglobaltechnology.my/index...ompany-profile

وما أكثر الشركات العالمية اليهودية أو التي يملكها يهود واسرائليين أو التي تدعم اسرائيل لأنهم ببساطة يفعلون ولا يقولون ؟؟؟.

ولكن ماذا عن الشراكة الواضحة والبينة والتبادل العسكري على أعلى المستويات بين الكيان الصهيوني وتركيا اردوغان في انتاج الصواريخ والطائرات التي يضرب بها اهلنا في غزة طبعا صمت القبور لان اردوغان من الذين يقولون ما لا يفعلون ويدعم الفشل والفاشلين عند العرب لاعادة بهم امجاد ضاعت بالدروشة والدراويش ؟؟؟

https://www.israelvalley.com/news/201...larations-frac


هههههههخخخخخخ

وهل قلنا يا شاطر بأن تركيا مملكة التوحيد؟؟؟؟؟؟

أم قلنا أردوغان خادم الحرمين الشريفين؟؟؟؟؟؟

والله الربيع العربي عراكم ونزع أوراق التوت عنكم يا أحباء السلاطين
هات غيرها

ههههههخخخخخخ









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 16:45   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

غريب أمركم ... مالفرق بين التعامل مع شركات اسرائيلية وشركات أمريكية وأوروبية ؟ + الكثير من الشركات العالمية لديها فروع في اسرائيل مثل هذه الشركة










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 16:51   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا ليس غريب!!!!

طبعا

بنو علمان كلهم أحباب الصهاينة و يدعون الى التطبيع ليلا نهارا









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 22:14   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العبودية مشاهدة المشاركة

هههههههخخخخخخ

وهل قلنا يا شاطر بأن تركيا مملكة التوحيد؟؟؟؟؟؟


ههههههخخخخخخ

طبعا ومن قال دلك
ولكن اردوغان يدعمه جبريل واسطنبول عاصمة الخلافة المستقبلية
لست أنا من قال هذا الكلام
ولكنه كبيرهم قال هذا وان الله وملائكته وجبريل مع اردوغان










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 22:17   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
محمد مصطفى الحبيب
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

إن براميل الخليج سبب تخلفنا ....بما فيهم آل سلول ...بعد العشاء افعل ما تشاء









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 22:33   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مصطفى الحبيب مشاهدة المشاركة
إن براميل الخليج سبب تخلفنا ....بما فيهم آل سلول ...بعد العشاء افعل ما تشاء
ال سلول أوال ابولؤلؤة أو ال دي الخويصرة أو ال البنا او ال داعش كلهم يأكلون ويتنعمون بفضل نعمة الله براميل البترول ؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-13, 22:49   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
محمد مصطفى الحبيب
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسماحة 31 مشاهدة المشاركة
ال سلول أوال ابولؤلؤة أو ال دي الخويصرة أو ال البنا او ال داعش كلهم يأكلون ويتنعمون بفضل نعمة الله براميل البترول ؟؟؟
أتدري أيها المتلقب ببوسماحة و أنت من زعمت ذلك حقيقة و معنى بأن الحكم على انحدار أصول أحد من ذي الخويصرة من شأن فطاحل العلماء ؟ داعش !! أنت قديم و ذكرتني ب11 أكتوبر 1988 م ....داعش مجرد جيش تابع لمصالح أمريكا تُخوف به الأب الروحي للدين السعودي ..قرمش شيبس و اللبن لمن استطاع !!براميل البترول فرطتم فيها و تركتموها للمتحكمين الذين اغتصبوا الشرعية و وصلوا سدة الحكم بأصوات فلة و الأقزام السبعة ...









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المتفككة, الامن, الخمارات, الداخلي, الصهاينة, العربية, دخلوو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:38

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc