مقالة فلسفية
* المقدمة
تعترضنا في حياتنا اليومية اسئلة ووضعيات مختلفة تثير فينا التساؤل وهي تحتاج الى جواب والقضية المطروحة هناهل بالضرورة ان يكون للسؤال المطروح دائما جواب على الاسئلة.
* الموقف 1
قد تطرح علينا اسئلة متعددة ويكون لها الجواب ومن بين هذه الاسئلة ما يتعلق بحياتنا اليومية او ما اكتسبناه من معلومات ومعارف تتعلق بالاحداث التي اكنسبناها في حياتنا الماضية.
ومن هذه الاسئلة يمكن الاجابة عنها بطريقة مباشرة لان الجواب يكون جاهزا فلا تحتاج الى مجهود ذهني كما هو الحال في الاسئلة المبتدلة وقد يكون الجواب بالاعتماد على المكتسبات القبلية كما هو الحال باسئلة المكتسبات و قد يكون الجواب بالاستعانة من الغير وهكذا نلاحظ ان السؤال يقودنا بالضرورة الى الجواب
*النقد
ولكن نلاحظ في بعض الاسئلة ان الجواب عنها يكون مستحيلا
* الموقف2
قد تطرح علينا اسئلة تضعنا في وضعيات محرجة لانه حتى لو حاولنا الاجابة عنها فهذه الاخيرة لا تكون قطيعة و دقيقة وهنا يتعلق الامر ببعض التساؤلات الفلسفية التي ترتبط بمواضيع متداخلة و يتعلق الامر كذلك بالامور الغيبية التي لا يعلم بها الا الله فيتعلق الامر بين الاثبات و النفي فنقول بان السؤال ما زال ينتظر الجواب
*النقد
ولكن رغم تعذر تقديم الجواب في بعض الاحيان الا ان السؤال المطروح يثير فينا البحث و التفكير
التركيب
نستنتج ان الاسئلة تتنوع حسب مضمونه وطبيعة و صعوبة الاجابة و امكانيتها مرتبطة بمضمون و طبيعة السؤال
* الخاتمة
ليس بالضرورة ان يكون لكل سؤال جواب فهذا يرجع الى مضمون و طبيعة السؤال
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2012-09-21, 21:35
هل يصح القول بان لكل سؤال جواب؟
العرض العادي
