اسلاك التدريس حقوقكم و مكتسباتكم فى خطر

[azzed63]

اسلاك التدريس حقوقكم و مكتسباتكم فى خطر

[azzed63]

[filassi]

الخطر قادم من المدير لا الوزير


الرئيس يتحالف مع المرؤوس في مصلحة الرئيس و يحتفظ بمهمته القذرة كما توضحه الصورة

[azzed63]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة filassi

الخطر قادم من المدير لا الوزير


الرئيس يتحالف مع المرؤوس في مصلحة الرئيس و يحتفظ بمهمته القذرة كما توضحه الصورة

يبلها و يشرب ماءها الجبان الانتهازى

[azzed63]

[أبو اماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azzed63

اسلاك التدريس حقوقكم و مكتسباتكم فى خطر

كل النقابات في واد و ضروريات الاستاذ في واد

[azzed63]

[azzed63]

[الرأي الاخر]

بمجرد دخول الاستاذ منصب المدير ينزع عباءة الاستاذ ويلبس ثوب الاستكبار والاستعلاء والسادية ويتصرف كأنه لم يكن يوما يدرس. . واستثني منهم كبار السن المشرفين على التقاعد لان هؤلاء يفكرون في الخبزة والاعتناء بابنائهم واحفاذهم . أما صغار السن منهم والذين اصبحوا بين عشية وضحاها مديرين فهؤلاء يتحولون الى كائنات شهوانية . شهوة السلطة من خلال عبارة : أنا الرب هنا وأنا فعال لما أريد . ورغما انهم يقيمون صلاة الجمعة وصلاة المغرب يطلقون عبارات الشرك بالله . ثانيا شهوة البطن من خلال التحول الى قطط المطاعم المدرسية وكذلك شهوة الشذوذ مع مغبونات عقود ما قبل التشغيل . اعترف ان للمدير مسؤوليات واقامة شبه جبرية في المؤسسة لكن التسلط والسلطة تقليد أكل عليه وشرب لم يعد معمولا به عند المتحضرين . كل ما في الامر اختلاف في المهام .

[HADG OMAR]

الدليل بسيط جدا = عندما أعلن التحالف إضراب اليومين بما في ذلك الأنباف لم يلتحق هؤلاء المديرين بالإضراب
و لم يساندوا حتى نقابتهم ؟؟ أي نفاق هذا ؟؟ و هم أسبق من الوزارة في الخصم و التهديد بالوعد و الوعيد

[education algerie]

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

أدخل هنا تجد التفسير المفصل
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1761835

[رضا 10]

بمجرد دخول الاستاذ منصب المدير ينزع عباءة الاستاذ ويلبس ثوب الاستكبار والاستعلاء والسادية ويتصرف كأنه لم يكن يوما يدرس

[sadat_dz]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرأي الاخر

بمجرد دخول الاستاذ منصب المدير ينزع عباءة الاستاذ ويلبس ثوب الاستكبار والاستعلاء والسادية ويتصرف كأنه لم يكن يوما يدرس. . واستثني منهم كبار السن المشرفين على التقاعد لان هؤلاء يفكرون في الخبزة والاعتناء بابنائهم واحفاذهم . أما صغار السن منهم والذين اصبحوا بين عشية وضحاها مديرين فهؤلاء يتحولون الى كائنات شهوانية . شهوة السلطة من خلال عبارة : أنا الرب هنا وأنا فعال لما أريد . ورغما انهم يقيمون صلاة الجمعة وصلاة المغرب يطلقون عبارات الشرك بالله . ثانيا شهوة البطن من خلال التحول الى قطط المطاعم المدرسية وكذلك شهوة الشذوذ مع مغبونات عقود ما قبل التشغيل . اعترف ان للمدير مسؤوليات واقامة شبه جبرية في المؤسسة لكن التسلط والسلطة تقليد أكل عليه وشرب لم يعد معمولا به عند المتحضرين . كل ما في الامر اختلاف في المهام .

بارك الله فيك على هذه المداخلة...........وفضح هاته الطفيليات