اه يامن تشوهون الاسلام يقول جيش علي وجيش عائشة يسمع من السفهاء و يقرأ التاريخ من اصحاب الهوى والافتراء
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في "منهاج السنة النبوية " (ج 6 / ص 118):
"والمقصود أن الفتن التي بين الأمة والذنوب التي لها بعد الصحابة أكثر وأعظم ومع هذا فمكفرات الذنوب موجودة لهم وأما الصحابة فجمهورهم وجمهور أفاضلهم ما دخلوا في فتنة ,
قال عبد الله بن الإمام أحمد حدثنا أبي حدثنا إسماعيل يعني ابن علية حدثنا أيوب يعني السختياني عن محمد بن سيرين قال هاجت الفتنة وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة آلاف فما حضرها منهم مائة بل لم يبلغوا ثلاثين وهذا الإسناد من أصح إسناد على وجه الأرض ومحمد بن سيرين من أورع الناس في منطقة ومراسيله من أصح المراسيل
وقال عبد الله حدثنا أبي حدثنا اسماعيل حدثنا منصور بن عبد الرحمن قال قال الشعبي لم يشهد الجمل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم غير علي وعمار وطلحة والزبير فإن جاءوا بخامس فأنا كذاب.
وقال عبد الله بن أحمد حدثنا أبي حدثنا أمية بن خالد قال قيل لشعبة إن أبا شيبة روى عن الحكم عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال شهد صفين من أهل بدر سبعون رجلا فقال كذب والله لقد ذاكرت الحكم بذلك وذاكرناه في بيته فما وجدناه شهد صفين من أهل بدر غير خزيمة بن ثابت.
وقد روى ابن بطة عن بكير بن الأشج قال إما إن رجالا من أهل بدر لزموا بيوتهم بعد قتل عثمان فلم يخرجوا إلا إلى قبورهم.انتهى كلامه
هذا ما تدعيه كذب وافتراء هذه حجج الخوارج دائما لتبرير قتل اخيه
كم من مرة احاججك وتهرب ولا ترد على الاسئلة
كلامك للأسف دائما بعيد عن الحقيقة كالعادة فأنت جعلت عدد الصحابة المتقاتلين جيوش و هذا كلام لا يقوله من قرأ كتابا واحدا في التاريخ فكلامك يدل على أنك مجرد ناقل أو حاطب ليل لا تكلف نفسك عناء البحث و التدقيق ,,,
و أما عدد الصحابة المشاركين في الجمل و الصفين فقد ذكرهم التاريخ و هم لا يتجاوزون الثلاثين أما القتلى منهم فثلاثة فقط
اما الخوارج يرودونها فتنة ليقتلوا ويبرروا القتل وحتى وان كان هنالك قتال نمشي مع رايك يا هذا وهل هم حجة امام حديث رسول الله
يعني نقدم كلامك انت ومن نقل لك حادثة الجمل وصفين من الكتاب المتأخرين بالكذب على كلام الله ورسول الله الا سحقا لك ولمنهجك
يقول الله تعالى (( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيما ))
قال رسول الله ((سباب المسلم فسوق وقتاله كفر ))
هذا هو ديني شئت ام ابيت لا يهمني ماتقول انت والقلة القليلة التي بقيت على وجه الارض من الخوارج كلاب النار من يقتلون اهل الاسلام
ويدعون اهل الاوثان ويقول لك هذا هو الاسلام الا سحقا لكم
الظواهري لا يظهر يقال انه مريض وحزين فلم يجد مايقول بعد ان اصبح لا احد يستمع اليه من النصرة او داعش فهذه هي عادة الخوارج قتل امراء المسلمين فلو كان بينهم لقتلوه وقالوا له انت لا تحكم بما انزل الله مثلما فعلوا مع عثمان بن عفان رضوان الله عليه قتلوا رجلاً قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أستحي ممن تستحي منه الملائكة" اه يا عثمان قتلوك كلاب النار