من الاحق بفلسطين ..اليهود ام المسلمين؟؟؟؟ - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من الاحق بفلسطين ..اليهود ام المسلمين؟؟؟؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-07-28, 20:00   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المغاربي مشاهدة المشاركة
لو كنت أنت مسلما حقا و قارئا للقرآن فعلا لأدركت أن القران يعترف و يؤكد و يدعم حق اليهوم في ارضهم التاريخية و لا ينفيه لكنك ربما لست قارئا لكتاب الله فقط تذكر القران على لسانك لتدعم اهوائك دون ان تدري ان القران يعترف بحق اليهود في ارض اجدادهم و لا ينفيه .

أكبر دليل على تواجد اليهود بفسطين قبل العرب بزمن سحيق قوله الله عز و جل

{وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ )

و معلوم ان عيسى عليه السلام اول ما ظهر كنبي ظهر بفلسطين بيت لحم تحديدا

و قوله تعلى ايضا :
( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ() يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ ) ) سورة المائدة
و يجمع كل المفسرين ان الارض المقدسة هي بيت المقدس و اريحا و لم تحرم على اليهوم إلا اربعين سنة فقط كعقاب الهي


و ايضا قوله تعالي
{وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا} [الإسراء : 104]
يعني وجود بني اسرائيل سيتمر عبر التاريخ و على ارضهم حتى قيام الساعة

فلا تكونوا من الذين يؤمنون ببعض الكتاب و يكفرون ببعض
من المعلوم أن القرآن كلُّ لا يقبل أن يتجزأ من جهة القبول به والإذعان له و من يفعل ذلك فهو يقترب من الكفر و العياد بالله
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ (105) إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغاً لِّقَوْمٍ عَابِدِينَ (106


: (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَْرْضِ) (النور: 55).

إِنَّ الأْرْضَ لِلَّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ) (الأعراف: 128

لماذا لم تذكر هذه الايات الارض يرثها عبادي الصالحين الله عزوجل لما كتب الارض المقدسة على بني اسرائيل من قوم موسى كانو مؤمنين ولما قالو لموسى اذهب انت وربك فقاتلا انا ههنا قاعدون حرمها الله عليهم اربعين سنة
ولما قاتلت فئة مؤمنة مع طالوت وقتل داوود جالوت اورثهم الله الارض ولما طغو وتجبرو بعد ذالك سلط الله عليهم بختنصر ملك بابل فقتل من قتل منهم وشرد من شرد واسر من اسر منذ ذالك الحين سلط الله عليهم اقواما يذلونهم ومنذ ذالك الوقت لم تقم لهم قائمة ولما كان المسلمون هم عباد الله المؤمنين صارت الارض من حقهم

الارض المقدسة او ارشليم او القدس او فلسطين ليس العرب بوصفهم عربا اهلها وليس اليهود بوصفهم يهودا اهلها ولا حتى النصارى بل اهلها هم عباد الله الصالحين هم المؤمنون

واذا قلنا ان اليهود يفسدون في الارض فلا حق لهم فيها








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-07-28, 20:19   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
karim.dz
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المغاربي مشاهدة المشاركة
انت ربما لم تفهم المغزى و المقصود من كلامي بعد

أنا لا انفي أبدا حق الفلسطينيين في فلسطين و في اقامة دولتهم المستقلة على ارض اجدادهم أيضا في فلسطين لكن للهيود الحق كذلك كما للفلسطينيين ذلك الحق إذن الحل في هذه الحالة هو التقسيم و اقامة دولتين و هذا تماما ما فعله المجتمع الدولي باصدار الامم المتحدة قرار التقسيم لكن العرب رفضوه بشدة و اعلنوا الحرب على اسرائيل و لم يعترفوا بها بدعوى حقهم وحدهم في كامل ارض فلسطين فخلقوا بذلك مشكلة فلسطين الحالية و زادو في تأزيمها بعنثرياتهم الفارغة .

لن تحل مشكلة فلسطين ما لم يعترف العرب و المسلمين قاطبة بحق اليهود في ارض اجدادهم التاريخية . و بحق اليهود في اقامة دولتهم اسرائيل كدولة يهودية مستقلة
أما كل ما عدا ذلك فهو مجرد اوهام و احلام و عنثريات فارغة تزيد الوضع تأزيما بالتالي استمرارا لمعانات الفلسطينيين .. أما استمرار العنثريات العربية الفارغة فلا يفيد شيئا فلدى اسرائيل من القوة العسكرية و النووية و غير النووية ما لو تشاء ان تمحوا به العرب عن بكرة ابيهم إذا استشعرث اي تهديد جدي لوجودها

فهمتك اكثر مما فهمت نفسك اتراك فكرت في اجوبة لاسئلتي اتراك فهمتنى
من خلق مشكلة فلسطين هم اليهود وحلفاؤهم من ازم الوضع هم بني صهيون
بارهابهم وقتلهم للابرياء

اما العرب فلاحول لهم ولا قوة اذا كانو لا يملكون مصيرهم فهل يملكون
مصير فلسطين

اسرائيل دولة ارهابية وفي عرف القانون الدولي الدولة الارهابية تجارب









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-29, 21:46   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
le courtoi
عضو جديد
 
إحصائية العضو










15

السلام على كل صاح للعقل لا العينين لان العقل يرى ما لا تراه العين الى كل من له قناعة بملكية فلسطين لليهود من المسلمين الم تقرا الاية الكريمة بعد باسم الله الرحمان الرحيم قال رجلان من الدين ...............اذهبا انت و ربك فقاتلا ....
والاية فذرهم يتيهون في الارض................
زد علي ذلك نواياهم دنيوية و ذلك بهدم الاقصي لاستخراج هيكل النبي سليمان و اخذ الذهب الموجود فيه...الخ
هم اليهود










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 22:36   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
badrolastar
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع جعلني اعيد البحث في ملكية الارض الكنعانية او الفلسطينية......................جاري البحث










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 23:00   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
رحيق الكلمات
عضو متألق
 
الصورة الرمزية رحيق الكلمات
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
يؤمن المسلمون بكل الأنبياء ، والإيمان بالأنبياء من أركان الإيمان ، والكفر بأي منهم ممن ثبتت رسالتهم (بما فيهم أنبياء بني إسرائيل) كفر يخرج عن الإسلام. غير أن المسلمين يؤمنون أن اليهود حرفوا التوراة ، وكذبوا أنبياءهم وقتلوا عدداً منهم ، ولم يتبعوا هداهم. ويؤمن المسلمون أنهم الأتباع الحقيقيون لهؤلاء الأنبياء ، وأنهم ورثة رسالتهم ، في هذا الزمان وليس باليهود.
وإذا كانت رابطة العقيدة والإيمان هي الأساس الذي يجتمع عليه المسلمون مهما اختلفت أجناسهم وألوانهم ، فإن المسلمين هم أحق الناس بميراث الأنبياء بما فيهم أنبياء بني إسرائيل ، لأن المسلمين هم الذين لا يزالون يرفعون الراية التي رفعها الأنبياء ، وهم السائرون على دربهم وطريقهم ، وهؤلاء الأنبياء هم مسلمون موحدون حسب الفهم القرآني. وانظر قوله تعالى : (ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين ، إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين)

الله سبحانه وتعالى أعطى هذه الأرض لبني إسرائيل لفترة محدودة ، عندما كانوا مستقيمين على أمر الله ، وعندما كانوا يمثلون أمة التوحيد في الأزمان الغابرة
وبذلك تحولت شرعية حكم الأرض المقدسة إلى الأمة التي سارت على منهج الأنبياء وحملت رايتهم ، وهي أمة الإسلام. فالمسألة في فهمنا ليست متعلقة بالجنس والنسل والقوم ، وإنما باتباع المنهج

اما عن المعلومات التاريخية التي ذكرها المغاربي فكلها مغلوطة وغير صحيحة .
السكان الاصليين لفلسطين هم الكنعانين ولما دخلها اليهود كان قومها موجودين فيها واريحا هي اقدم مدينة











رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 23:07   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
رحيق الكلمات
عضو متألق
 
الصورة الرمزية رحيق الكلمات
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

يزعم اليهود أن فلسطين هي أرضهم التاريخية ، وأن تاريخهم وتراثهم قد ارتبط بها ، وأنهم هم الأصل في هذه الأرض وغيرهم ليسوا من أبنائها ، وليسوا أكثر من عابري سبيل ، وأن الأرض لا ترتبط عندهم بمعنى مميز كما ترتبط لدى اليهود ويشيرون إلى فترات حكم داود وسليمان عليهما السلام ودولتي إسرائيل ويهودا .. إلخ.

وابتداء ، فإننا لا نعد اليهود الحاليين امتداداً تاريخياً شرعياً لبني إسرائيل ، وحكم الأنبياء والصالحين لأرض فلسطين ، وصراعهم مع أعدائهم هو جزء من تاريخ أمة التوحيد ، التي تعد أمة الإسلام امتداداً تاريخياً طبيعياً لهم.

وعلى أي حال ، وحتى لو قبلنا فرضاً ، بمناقشة الأمر وفق الافتراضات اليهودية ، فإنه يمكن إجمال ردنا عليهم فيما يلي :

سكن الإنسان أرض فلسطين منذ العصور الموغلة في القدم ، أي قبل حوالي مليون عام ، وبنى أبناء فلسطين أقدم مدينة في العالم "أريحا" قبل نحو عشرة آلاف سنة أي 8000 قبل الميلاد ، وهاجر الكنعانيون من جزيرة العرب إلى فلسطين حوالي 2500 ق.م ، وكانت هجرتهم واسعة بحيث أصبحوا السكان الأساسيين للبلاد ، وعرفت البلاد باسمهم ، وأنشأوا معظم مدن فلسطين وقراها ، والتي بلغت في الألف الثاني قبل الميلاد حوالي مائتي مدينة وقرية ، ومنها مدن شكيم ( نابلس وبلاطة) ، وبيسان وعسقلان وعكا وحيفا والخليل وأسدود وعاقر وبئر السبع وبيت لحم وغيرها.

ويرى ثقاة المؤرخين أن عامة أهل فلسطين الحاليين وخاصة القرويين هم من أنسال الكنعانيين والشعوب القديمة ، مثل شعوب البحر "الفلسطينيون" ، أو من العرب والمسلمين الذين استقروا في البلاد إثر الفتح الإسلامي لها ، وامتزجوا بأهلها الأصليين ، أي أن جذور الفلسطينيين الحاليين تعود إلى 4500 سنة على الأقل ، وهم لم يغادروها أو يهجروها طوال هذه الفترة إلى أي مكان آخر.

إن قدوم إبراهيم عليه السلام إلى فلسطين كان حوالي سنة 1900 ق.م ، والتوراة تعترف أنها كانت أرضاً عامرة وتسميها باسمها "أرض كنعان" ، حتى إن إبراهيم عليه السلام اشترى من أهلها مكاناً يدفن فيه زوجته سارة ، وهو مغارة المكفيلة ، وهي التي بني عليها المسجد الإبراهيمي ، واستقر بنو يعقوب فيما بعد (واسمه إسرائيل أيضاً) ، في مصر بعد ذلك لأجيال عديدة حتى جاء موسى عليه السلام بتكليف إرسالهم إلى الأرض المقدسة حوالي 1250 ق.م.

وحتى سنة 1000 ق.م لم يتمكن بنو إسرائيل سوى من الاستيطان في أجزاء ضئيلة من فلسطين في الأراضي المرتفعة بالقدس ، وفي السهول الشمالية.

إن ملك داود وسليمان عليهما السلام استمر حوالي ثمانين عاماً فقط (1004 – 923 ق.م) ، وخلالها تمت السيطرة على معظم أنحاء فلسطين باستثناء المناطق الساحلية التي لم تلامسها المملكة إلا من مكان قريب من يافا.

وبعد وفاة سليمان عليها السلام انقسم اليهود إلى مملكتين :

1- مملكة إسرائيل : في الجزء الشمالي من فلسطين ، وعاصمتها في شكيم ثم ترزة ثم السامرة قرب نابلس ، واستمرت حوالي مائتي عام (923 – 721 ق.م) ، وقد سمتها دائرة المعارف البريطانية ازدراء "المملكة الذيلية" ، لضعفها وقلة شأنها ، وقد قام الآشوريون بقيادة سرجون الثاني بالقضاء على هذه الدولة ونقلوا سكانها اليهود إلى حران والخابور ، وكردستان وفارس ، وأحلوا محلهم جماعات من الآراميين ، ويظهر أن المنفيين الإسرائيليين اندمجوا تماماً في الشعوب المجاورة لهم في المنفى ، فلم يبق بعد ذلك أثر لنسل الأسباط العشرة من بني إسرائيل (يعقوب) ، وهم الذين كانوا يتبعون هذه المملكة.

2- مملكة يهودا: وعاصمتها القدس واستمرت 337 عاماً أي الفترة 923 – 586 ق.م ، ولم تكن تملك سوى أجزاء محدودة من وسط فلسطين ، وقد اعترتها عوامل الضعف ووقعت تحت النفوذ الخارجي فترات طويلة ، ودخل المهاجمون القدس نفسها مرات عديدة ، كما فعل فرعون مصر شيشق أواخر القرن العاشر ق.م ، والفلسطينيون الذين استولوا على قصر الملك يهورام (849 – 842 ق.م) وسبوا بنيه ونساءه ، كما خضعت للنفوذ الآشوري في عهود سرجون الثاني ، وأسر حدون وآشور بانيبال ، .. إلخ ، وأخيراً سقط البابليون بقيادة نبوخذ نصر "بختنصر" هذه المملكة ، وسبى 40 ألفاً من اليهود إلى بابل في العراق ، وهاجر من بقي من اليهود إلى مصر.

وعلى هذا ، فإن ملك بني إسرائيل استمر في أقصى مداه الزمني حوالي أربعة قرون لكن كان الأغلب على أجزاء محدودة من أرض فلسطين ، وكانت مساحة نفوذهم على الأرض ونفوذهم السياسي تتآكل كلما مر الوقت.

عندما دخلت فلسطين تحت الحكم الفارسي 539 – 332 ق.م سمح الإمبراطور قورش الثاني لليهود بالعودة إلى فلسطين من سبيهم البابلي ، فرجعت أقلية منهم بينما بقيت أغلبيتهم في الأرض الجديدة (العراق) بعد أن أعجبتهم فاستقروا فيها. وسمح لليهود بنوع من الحكم الذاتي تحت الهيمنة الفارسية في منطقة القدس وبمساحة لا يتجاوز نصف قطرها 20 كيلو متراً في أي اتجاه ، أي بما لا يزيد عن 4.8% من مساحة فلسطين الحالية ؟!

وتحت الحكم الهلليني الإغريقي 332 – 63 ق.م استمر وضعهم على حاله تقريباً في عصر البطالمة (302 – 198 ق.م) غير أنهم عانوا من حكم السلوقيين (198 – 63 ق.م) الذين حاولوا فرض عبادة الآلهة اليونانية عليهم. وعندما ثار اليهود على الوضع ، سمح لهم السلوقيون بممارسة دينهم ، وتأسس لهم حكم ذاتي في القدس منذ 164 ق.م أخذ يضيق ويتسع ، وتزداد مظاهر استقلاله أو تضعف حسب صراع القوى الكبرى في ذلك الزمان على فلسطين. لكنهم ظلوا تحت نفوذ غيرهم ، ولم يتهيأ لهم الاستقلال السياسي الكامل رغم أنهم شهدوا انتعاشاً وتوسعاً تحت زعيمهم الكسندر جانيوس 103 – 76 ق.م وقد غير الرومان الذين بدأوا حكم فلسطين منذ 63 ق.م من سياستهم تجاه الحكم الذاتي اليهودي منذ السنة السادسة للميلاد ، فبدأوا حكماً مباشراً على القدس ، وباقي فلسطين.

وعندما ثار اليهود على الرومان 66 – 70م أخمد الرومان الثورة بقسوة ، ودمروا الهيكل والقدس. كما قضى الرومان على ثورة أخرى وأخيرة لليهود 132 – 135م فدمروا القدس وحرثوا موقعها ، ومنع اليهود من دخولها ، والسكن فيها ، وسمح للمسيحيين فقط بالإقامة على ألا يكونوا من أصل يهودي ، وأقام الرومان مدينة جديدة فوق خرائب أورشليم (القدس) سموها إيليا كابيتولينا ، ولذلك عرفت القدس فيما بعد باسم إيلياء ، وهو الاسم الأول للإمبراطور الروماني في ذلك الوقت هادريان. واستمر حظر دخول اليهود للقدس مائتي سنة أخرى.

منذ القرن الثاني للميلاد وحتى القرن العشرين ، وطوال حوالي 1800سنة لم يشكل اليهود أية مجموعة بشرية أو سياسية ذات شأن في تاريخ فلسطين ، وانقطعت صلتهم بها ، سوى ما حفظوه من عواطف روحية ، لم يكن لها تأثير سوى زيارة بعضهم للقدس ، بإذن وتسامح من المسلمين.

ويدعي اليهود ارتباطهم المقدس بأرض فلسطين ، وأنهم لم يخرجوا منها إلا قسراً، وأنهم لو سمح لهم لعادوا كلهم إليها ، وهذا ينطوي على قدر هائل من المبالغة ، إذ يذكر المؤرخون أن أغلب اليهود استنكفوا عن العودة إلى فلسطين بعد أن سمح لهم الإمبراطور الفارسي قورش بذلك. كما يجمع المؤرخون أن أعداد اليهود في فلسطين لم تزد على ثلث يهود العلم قبل أن يحطم الرومان القدس على يد تيتوس في القرن الأول الميلادي. والآن وبعد أكثر من خمسين عاماً على إنشاء الكيان اليهودي لا يزال أكثر من 60% من يهود العالم يعيشون خارج فلسطين ، ويستنكفون عن الهجرة إليها ، خصوصاً من تلك المناطق التي تتمتع بأوضاع اقتصادية أفضل كالولايات المتحدة وأوروبا الغربية.

انقسمت الإمبراطورية الرومانية إلى قسمين شرقي وغربي منذ 1395م، فتكونت الإمبراطورية الرومانية الشرقية وعاصمتها القسطنطينية ، والإمبراطورية الرومانية الغربية وعاصمتها روما ، غير أن الإمبراطورية الشرقية ، التي عرفها العرب بدولة الروم ، والتي عرفت كذلك باسم الدولة البيزنطية ، حافظت على الهيمنة على فلسطين باستثناء فترات ضئيلة حتى جاء الفتح الإسلامي.

فتح المسلمون فلسطين في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب بعد هزيمة الروم في أجنادين واليرموك وغيرها ، ودخلوا القدس في 15هـ / 636م. ومنذ ذلك الزمان اكتسبت فلسطين طابعها الإسلامي ، ودخل أهلها في دين الله أفواجاً ، وتعرب سكانها وتعربت لغتها بامتزاج أبنائها في ظل الحضارة الإسلامية مع القبائل العربية القادمة من الجزيرة ، وظلت متحفظة بشكل عام بطابعها الإسلامي إلى عصرنا هذا.

احتل الصليبيون القدس وأنشأوا مملكة بيت المقدس ، واستمر حكمهم 88 عاماً 1099 – 1187 إلى أن استطاع صلاح الدين الأيوبي تحريرها أثر معركة حطين ، وفيما عدا ذلك فإن فلسطين نعمت بالحكم تحت راية الإسلام 636 – 1917 ، أي حوالي 1200 عام. وهي أطول فترة تاريخية مقارنة بأي حكم آخر ، كان الحكم فيه مسلماً والشعب مسلماً ، وهو ما لم يحظ به أي عهد آخر مر على فلسطين ، ثم إن المسلمين حكموا على مر تاريخهم فلسطين كلها وليس بعضاً منهم. كما ضرب المسلمون المثل الأعلى في التسامح الديني ، فوفروا حرية العبادة لليهود والنصارى ، وأمنوهم على أموالهم وأرواحهم وأعراضهم ، فكانوا خير من خدم الأرض المقدسة وحمى حرمتها ومنع سفك الدماء.

إذا كانت المسألة متعلقة بالانتماء القومي والتركيب العرقي ، فهل يستطيع يهود هذا الزمان إثبات أنهم أنسال بني إسرائيل الذين عاشوا في فلسطين قبل ألفي عام ؟

إن الدراسات العلمية الأكاديمية لعدد من يهود أنفسهم ، وعلى رأسهم الكاتب المشهور آرثر كوستلر A. Koestler في كتابه القبيلة الثالثة عشر The Thirteenth Tribe : The Khazar Empire & its Heritage تشير إلى أن الأغلبية الساحقة ليهود هذا الزمان ليست من ذرية بني إسرائيل القدماء ، وأن معظم اليهود الآن هم من نسل يهود الخزر ، وهم في أصلهم قبائل تترية قديمة كانت تعيش في منطقة القوقاز ، وأسست لنفسها مملكة في القرن السادس الميلادي شمال غربي بحر الخزر (بحر قزوين). وقد تهودت هذه المملكة في القرن الثامن الميلادي ، ودخل ملكها بولان في اليهودية سنة 740 للميلاد ، وقد سقطت هذه المملكة في نهاية القرن العاشر وأوائل القرن الحادي عشر على يد تحالف الروس والبيزنطيين ، وانتشر يهود الخزر بعد ذلك في روسيا وأوربا الشرقية والغربية ، واستقرت أعداد منهم في الأندلس أيام الحكم الإسلامي ، وبعد سقوطها على يد الأسبان ، هاجروا إلى شمال إفريقيا حيث شملهم تسامح المسلمين ورحمتهم.


إن الحكم الصهيوني المعاصر على معظم أرض فلسطين منذ سنة 1948 لم يتم إلا بالغضب والقوة والبطش والدمار ، وبناء على طرد أهلها وحرمانهم من حقوقهم ، وتحت حماية القوى الكبرى ورعايتها كبريطانيا وأمريكا ، وهو يفتح باباً لسفك الدماء والحروب التي لا يعلم مداها إلا الله.

وهكذا فمن الناحية التاريخية لم يحكم اليهود إلا أجزاء من فلسطين وبما لا يزيد عن أربعة قرون (400عام) ، بينما حكمها المسلمون حوالي 1200 عام. ثم إن أهل فلسطين من الكنعانيين ومن امتزج بهم ظلوا أهلها منذ 4500 عام وحتى الآن، ولم يخرجوا منها على مر العصور ، وهم الذين تنصروا أيام الرومان ، وهم الذين أسلموا فيها بعد ، فبقيت الأرض أرضهم ، والبلاد بلادهم ، أما اليهود فقد انقطعت صلتهم بفلسطين حوالي 1800 عام (135 – 1948) ، ولأصحاب العقل والمنطق أن يجيبوا الآن :
من هو صاحب الحق التاريخي في أرض فلسطين ؟

اليهود مفسدون في الأرض، كل الأرض، وهذه هي أبرز سمة من سمات تاريخهم كلّه، القديم منه والوسيط والمعاصر










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 23:11   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
نهى اسطاوالي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

انت رائعة اختي رحيق الكلمات
جعلك ربي من اهل الجنة










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 23:15   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
نهى اسطاوالي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

مسألة: ادعاء اليهود أن لهم حقًّا تاريخيًّا ودينيًّا في فلسطين:

قد تقدَّم بيان أن بني إسرائيل هم سلالة يعقوب عليه السلام، وأن أول دخول لهم إلى فلسطين كان مع يوشع بن نون بعد وفاة موسى عليه السلام في التيه وبعد نكولهم عن القتال أول الأمر.
وقد كان في فلسطين قبل استيلاء بني إسرائيل عليها ثلاث قبائل وهم:
الفينيقيون: وسكنوها حوالى سنة (3000) ق. م، واستوطنوا المنطقة الشمالية منها على البحر الأبيض المتوسط.
الكنعانيون: نزلوا جنوب الفينيقيين، وشغلوا المنطقة الوسطى من فلسطين سنة (2500) ق. م. وهذه كانت من القبائل العربية المهاجرة من شبه الجزيرة العربية، ثم جاءت جماعات من جزيرة كريت حوالي عام (1200) ق. م، وكانت تسمى فلستين، ونزلت بين يافا وغزَّة على البحر الأبيض المتوسط.
وسمَّى الكنعانيون هولاء القوم فلسطين، وغلبت التسمية على المنطقة كلها، فأًصبحت تدعى فلسطين. وحسب ما أورده اليهود في كتابهم، وما كُتب في تاريخ المنطقة، فإن هذه الشعوب استمرَّت في المنطقة، وكان بينها وبين بني إسرائيل واليهود حروب عديدة، استمرت طوال فترة وجود اليهود في تلك المنطقة.
فمن الناحية التاريخية، يتبيَّن لنا أن اليهود ليسوا أول من سكن فلسطين، بل دخلوها أو بعضها واستولوا على أجزاء منها بعد أن كانت في يد هؤلاء القوم.
أما من الناحية الدينية، فقد جاء في القرآن الكريم قوله تعالى على لسان موسى عليه السلام: يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ [ المائدة: 21]. فقوله تعالى: كَتَبَ الله ُ لَكُمْ قال ابن اسحاق: (التي وهب الله لكم). وقال السدي: (التي أمركم الله بها). وقال قتادة: (أمر القوم بها كما أمرنا بالصلاة والزكاة والحج والعمرة) . إذاً قوله تعالى: كَتَبَ الله ُ لَكُمْ. ليس هو تمليكا على رأي بعض العلماء، وعلى الرأي الآخر هو تمليك لهم بشرط أن يدخلوها. وعلى رأي البعض: هي هبة لهم. فهذا يبيِّن معنى كَتَبَ الله ُ لَكُمْ، ومع هذا فليس فيه دليلٌ على أن لهم الحق في فلسطين، وذلك لأن الله ينعم على عباده المؤمنين في حال الإيمان بنعم كثيرة، وهي لهم في حال الإيمان، أما في حال الكفر فلا حق لهم بها، وبنو إسرائيل حين أمرهم الله بالدخول نكلوا، فمنعهم منها، وحين استجابوا وأطاعوا منحها الله لهم؛ لهذا قال ابن كثير في الآية: (التي وعدكموها الله على لسان أبيكم إسرائيل، إنه وراثة من آمن منكم) . فعليه فهي لهم في حال إيمانهم، أما في حال كفرهم فليس لهم فيها حق.
يدل على هذا قول الله جلَّ وعلا: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُم مِّنْ أَرْضِنَآ أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ [إبراهيم: 13].
وقال: وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ[الأنبياء:105].
وبما أن اليهود كفروا بالله وبأنبيائه، وسجل الله عليهم غضبه ولعنته، فليس لهم حق في الأرض المقدسة، بل هي من حق عباده المؤمنين، كما قال تعالى:أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَالِحُونَ [الأنبياء:105] .










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 23:17   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
رحيق الكلمات
عضو متألق
 
الصورة الرمزية رحيق الكلمات
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهى اسطاوالي مشاهدة المشاركة
انت رائعة اختي رحيق الكلمات
جعلك ربي من اهل الجنة
السلام عليكم
بارك الله فيك اختي
فلسطين هي رمز عزتنا وكرامتنا ولن نسمح للصهاينة ان يحرفوا تاريخنا
وهم اعداء لنا الى يوم الدين
الله سبحانه وتعالى هو من خلقهم وهو اعلم منا بهم الم يقل عنهم المفسدون في الارض " كل الارض"
تحيتي
اختكم نور










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 23:17   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
نهى اسطاوالي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

العرب أول من سكن فلسطين
العرب الكنعانيون كانوا أول السكان المعروفين لفلسطين. خلال الألف الثالثة قبل الميلاد وقد أصبحوا مدنيين يعيشون في دول ومدن منها أريحا. طوّروا أبجدية ومنها إشتقّت أنظمة كتابة آخرى. موقع فلسطين في مركز الطرق التي تربط الثلاث قارات جعل لها موقع للإجتماع الديني و التأثير الثقافي على مصر، سوريا، بلاد ما بين النهرين، وآسيا الصغرى. وكانت أيضا ساحة للحروب بين القوى العظمى في المنطقة و خاضعة لهيمنة الإمبراطوريات المجاورة، بدأ بمصر في ألفية الثالثة قبل الميلاد. الهيمنة المصرية والحكم الذاتي للكنعانيين كانا بشكل دائم في تحدّ خلال ألفية الثانية قبل الميلاد من قبل غزاة متنوّعين عرقيا كالعموريون، هيتيتيس، وهورريانس. على أية حال، هزم الغزاة من قبل المصريين والكنعانيون.

بدأت السلطة المصرية بالضعف بعد القرن الرابع عشر قبل الميلاد، المحتلون الجدّد ومنهم العبرانيين وهم مجموعة من القبائل السامية من بلاد ما بين النهرين، و الفلستينيين (بعد ذلك سميت البلاد باسمهم)، وإيجي وهم شعوب من أصل هندي أوروبي.


الغزو الإسرائيلي
بعد خروج القبائل العبرية من مصر (1270 قبل الميلاد) قاموا بغزو مدن الكنعانيين. وتم لهم بقيادة جوشوا السيطرة على أجزاء من فلسطين (1230 قبل الميلاد). أستقر العبرانيون في تلال البلاد، لكنّهم كانوا غير قادرين على السيطرة على كلّ فلسطين. الإسرائيليون، وهم إتحاد القبائل العبرية، أخيرا هزموا الكنعانيون حوالي 1125 قبل الميلاد. لكن تم غزوهم و قوتلوا قتالا شديدا من قبل الفلستينيين. حيث أسّس الفلستينيين دولة مستقلة لهم على الساحل الجنوبي لفلسطين وسيطروا على مدن الكنعانيين بما فيها القدس. وبما كان لهم من قيادة عسكرية منظمة ولإستعمالهم الأسلحة الحديدية، هزموا الإسرائيليين بشدة حوالي 1050 قبل الميلاد.

التهديدات المخّتلفة أجبرت الإسرائيليين على التوحد وتأسيس الحكم الملكي. نبي الله داهود علية السلام، هزم الفلستينيين أخيرا بعد قليل من سنة 1000 قبل الميلاد، وتم لهم كامل السيطرة على أرض كنعان. وحدة إسرائيل وضعف الإمبراطوريات المجاورة مكّنا داهود من تأسيس دولة مستقلة كبيرة عاصمتها في القدس. في عهد إبن داهود ووريث، نبي الله سليمان علية السلام، تمتّع نبي إسرائيل بالسلام و الإزدهار، لكن مع موته في 922 قبل الميلاد قسّمت المملكة إلى إسرائيل في الشمال ويهودا في الجنوب.

عندما أستأنفت الإمبراطوريات القريبة توسعها، لم يستطع الإسرائيليون المقسّمون في الإبقاء على إستقلالهم. سقطت إسرائيل إلى الإمبراطورية الآشورية في 722-721 قبل الميلاد، ويهودا هزمت في 586 قبل الميلاد من قبل بلاد بابل، الذين حطّموا القدس ونفوا أغلب اليهود الذين يعيشون فيها.









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 23:21   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
نهى اسطاوالي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
السلام عليكم
بارك الله فيك اختي
فلسطين هي رمز عزتنا وكرامتنا ولن نسمح للصهاينة ان يحرفوا تاريخنا
وهم اعداء لنا الى يوم الدين
الله سبحانه وتعالى هو من خلقهم وهم اعلم منا بهم الم يقل عنهم المفسدون في الارض " كل الارض"
تحيتي
اختكم نور
بلى وربي يا رحيق الكلمات فلسطين ارضنا مثلما الجزائر ارضنا ووالله دمعت عيني من تلك العائلة الجزائرية التي ابت الخروج من فلسطين وقالت هذه هي ارضنا نستشهد فيها رغم انه بامكانهم المجيء الى الجزائر استشهدت الام والحفيد، لم يهربوا من ارض ليست ارضهم لانهم متاكدون من انها ارضهم
اما بعض العقول المتعفنة فاسال الله ان يزيدها تعفنا









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 23:32   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
رحيق الكلمات
عضو متألق
 
الصورة الرمزية رحيق الكلمات
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهى اسطاوالي مشاهدة المشاركة
بلى وربي يا رحيق الكلمات فلسطين ارضنا مثلما الجزائر ارضنا ووالله دمعت عيني من تلك العائلة الجزائرية التي ابت الخروج من فلسطين وقالت هذه هي ارضنا نستشهد فيها رغم انه بامكانهم المجيء الى الجزائر استشهدت الام والحفيد، لم يهربوا من ارض ليست ارضهم لانهم متاكدون من انها ارضهم
اما بعض العقول المتعفنة فاسال الله ان يزيدها تعفنا
قال تعالى
{وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ} وقال: {وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا}
"إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ "

طوبى لهم الشهادة
نبكي الهوان وليس ارتقاء الشهداء










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-31, 05:18   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
ulacc
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ulacc
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لليهود الحق في أرض فلسطين للإعتبارات التالية

1-السند التاريخي:
أي انهم سكنوا فلسطين منذ قرابة الألف الأول قبل الميلاد ولذلك فهم أحق بها

2-السند الديني:
ويعتمدون في ذلك على قول التوراة التي تذكر بان الله قد منحهم أرض فلسطين ,
اذ قال الرب لإبراهيم … وأعطي لك ولنسلك من بعدك ارض غربتك كل ارض كنعان

3-السند القانوني:
وعلى هذا الصعيد يستندون في ذلك على قرار التقسيم الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1947م , ووعد بلفور الصادر عام 1917م

أما عن حق الفلسطنيين العرب في الأرض
فقد بيع بأبخص الأثمان لليهود

اللهم إرجع لكل ذي حق حقه










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-31, 10:53   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
marcouni
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية marcouni
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chahradz مشاهدة المشاركة
فلسطين للمسلمين
بل فلسطين للفلسطينيين مهما كانت ديانتهم (لا إكراه في الدين) والسلام









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-02, 18:03   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
سهومةج
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

فلسطين للفلسطينيين
واليهود ليوا أكثر من مستعمر سيخرجون عاجلا ام آجلا منها










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
..اليهود, المسلمين؟؟؟؟, الاحق, بفلسطين


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc