هذه هي اسئلة الفلسفة المتداولة - وهي المنتظرة - ----- يا ترى هل هي إشاعة أم حقيقة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هذه هي اسئلة الفلسفة المتداولة - وهي المنتظرة - ----- يا ترى هل هي إشاعة أم حقيقة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-06-14, 22:12   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
لواء المجد
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي هذه هي اسئلة الفلسفة المتداولة - وهي المنتظرة - ----- يا ترى هل هي إشاعة أم حقيقة

سلام

هذه اسئلة الإمتحان الخاص بالفلسفة
المتداول بأنها المعنية بالطرح في باكالوريا 2011 للعلميين

1- هل يمكن إعتبار الإنسان مسؤولا في جميع الأحوال
2- هل معرفة الذات تتوقف على ذاتها أم على الغير
2- العلوم الإنسانية أو الرياضيات

--------------------------------------------
نتمنى من الأعضاء ان لا يتكلو على هذه الأسئلة فقد تكون مجرد إشعات
ننصح بمراجعة كل المقررات

ركزا على هذه المواضيع:
المسؤولية والحرية
الشعور بالأنا
التجربة العلمية
الإنسان قيد أم حر
الرياضيات
الحرية والمساواة
المشكلة وافشكالية
النص: مبدأ الحتمية
--------------------------------------------------------
لا تصدقو كل ما يقال
من جد وجد ومن زرع حصد









 


قديم 2011-06-14, 22:19   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
medjkane
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اريد موضوع الحرية










قديم 2011-06-14, 22:22   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
jamaika
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية jamaika
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من فضلكم اريد سمجي تاع فيزياء و الفلسفة شعبة رياضيات










قديم 2011-06-14, 22:40   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
لواء المجد
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل المجتمع بالنسبة للفرد أداة قمع أم أداة تحرر؟ هل يعتبر المجتمع أداة تحرر الأفراد أم قشرة ضاغطة عليهم ؟ المقدمة: يقوم المجتمع الحديث على علاقات اجتماعية متينة أهم حلقاتها الفرد من جهة و المجتمع من جهة أخرى و بما أن حياة الأفراد لا تنتظم إلا في أطر اجتماعية فان علاقة الفرد بالمجتمع بقيت محل نقاش بين الفلاسفة و العلماء حيث ينظر البعض الى أن المجتمع يلعب دورا فعالا في نمو قدرات الأفراد و تفتح مواهبهم و لكن البعض الآخر يرى أن المجتمع يشكل عائقا أمام حريات الفرد فهل يعتبر المجتمع أداة تحرر الأفراد أم قشرة ضاغطة عليهم ؟ التحليل المجتمع أداة قنع و ضغط على الأفراد: يذهب بعض الفلاسفة الى أن المجتمع يلعب دورا سلبيا في حياة الفرد حيث أوجد القوانين الاجتماعية و القيم الأخلاقية للضغط على الأفراد و الحد من حريتهم و لعل أكثر من مثل هذا الرأي الفيلسوف الروحي صاحب النزعة الفوضوية "باكونين"(فيلسوف روسي 1876.1814) الذي يرى أن قيادة الجنس البشري الى مملكة الحرية لا يكون إلا باستبعاد مبدأ السلطة من حياة الناس و على رأسها الدولة، كما نجد هذا الموقف عند أنصار الاشتراكية في صراعهم ضد المجتمع البرجوازي نقد: لكن المجتمع لا يحد دائما من حريات الأفراد خاصة في المجتمعات الديمقراطية أين يصبح دور المجتمع مساعدة الأفراد على إبراز قدراتهم المجتمع أداة تحرر و تفتح للأفراد: يذهب البعض الآخر من الفلاسفة الى أن المجتمع يلعب دورا إيجابيا في حياة الأفراد حيث يضمن حرياتهم الفردية خاصة الحرية المدنية التى تسمح للأفراد بالاستمتاع بحقوقهم المدنية في ظل القانون "فالإنسان مدني بالطبع" على حد تعبير ابن خلدون (مفكر عربي 1406.1332) فما القيم الأخلاقية و القوانين الاجتماعية و ما يعرف الحقوق و الواجبات إلا أطرا لحماية الحريات الفردية داخل المجتمع و أكثر من ذلك إن حرية الفرد لا تتحقق إلا داخل المجتمع فالمجتمع ضرورة تحتمها طبيعة الإنسان لكن القوانين الاجتماعية غالبا ما تكون صادرة عن طبقة مسيطرة مما يجعلها قائمة على التعسف و لا تراعي مصلحة الجميع. المجتمع قد يحد من حريات الأفراد كما قد يمكنهم من الاستمتاع بحرياتهم: إن الناس يختلفون في نظرتهم الى الحرية باختلاف مذاهبهم و اتجاهاتهم و لعل النظرة السليمة أن يتمتع الإنسان بحريته مع مراعاة حرية الآخرين ما دام يعيش معهم في محيط واحد و قد جاء في المادة 29 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان " يخضع الفرد في ممارسة حقوقه و حرياته للقيود التى يعينها القانون " و الغرض من التقيد بالقانون ضمان الاعتراف بحقوق الغير و احترام حرياته و تحقيق ما يقتضيه النظام العام من شروط عادلة الخاتمة: ان المجتمع أصلا يعمل على تحقيق الحريات الفردية إلا أنه أحيانا يحد من حرياتهم و استعداداتهم خاصة عندما تكون القوانين جائرة لا تخدم الصالح العام و عموما حرية الإنسان تبقى نسبية لا مطلقة "فحريتي تبدأ عندما تبدأ حرية الآخرين "










قديم 2011-06-15, 10:37   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
al ikhlasse
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية al ikhlasse
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء المجد مشاهدة المشاركة
هل المجتمع بالنسبة للفرد أداة قمع أم أداة تحرر؟ هل يعتبر المجتمع أداة تحرر الأفراد أم قشرة ضاغطة عليهم ؟ المقدمة: يقوم المجتمع الحديث على علاقات اجتماعية متينة أهم حلقاتها الفرد من جهة و المجتمع من جهة أخرى و بما أن حياة الأفراد لا تنتظم إلا في أطر اجتماعية فان علاقة الفرد بالمجتمع بقيت محل نقاش بين الفلاسفة و العلماء حيث ينظر البعض الى أن المجتمع يلعب دورا فعالا في نمو قدرات الأفراد و تفتح مواهبهم و لكن البعض الآخر يرى أن المجتمع يشكل عائقا أمام حريات الفرد فهل يعتبر المجتمع أداة تحرر الأفراد أم قشرة ضاغطة عليهم ؟ التحليل المجتمع أداة قنع و ضغط على الأفراد: يذهب بعض الفلاسفة الى أن المجتمع يلعب دورا سلبيا في حياة الفرد حيث أوجد القوانين الاجتماعية و القيم الأخلاقية للضغط على الأفراد و الحد من حريتهم و لعل أكثر من مثل هذا الرأي الفيلسوف الروحي صاحب النزعة الفوضوية "باكونين"(فيلسوف روسي 1876.1814) الذي يرى أن قيادة الجنس البشري الى مملكة الحرية لا يكون إلا باستبعاد مبدأ السلطة من حياة الناس و على رأسها الدولة، كما نجد هذا الموقف عند أنصار الاشتراكية في صراعهم ضد المجتمع البرجوازي نقد: لكن المجتمع لا يحد دائما من حريات الأفراد خاصة في المجتمعات الديمقراطية أين يصبح دور المجتمع مساعدة الأفراد على إبراز قدراتهم المجتمع أداة تحرر و تفتح للأفراد: يذهب البعض الآخر من الفلاسفة الى أن المجتمع يلعب دورا إيجابيا في حياة الأفراد حيث يضمن حرياتهم الفردية خاصة الحرية المدنية التى تسمح للأفراد بالاستمتاع بحقوقهم المدنية في ظل القانون "فالإنسان مدني بالطبع" على حد تعبير ابن خلدون (مفكر عربي 1406.1332) فما القيم الأخلاقية و القوانين الاجتماعية و ما يعرف الحقوق و الواجبات إلا أطرا لحماية الحريات الفردية داخل المجتمع و أكثر من ذلك إن حرية الفرد لا تتحقق إلا داخل المجتمع فالمجتمع ضرورة تحتمها طبيعة الإنسان لكن القوانين الاجتماعية غالبا ما تكون صادرة عن طبقة مسيطرة مما يجعلها قائمة على التعسف و لا تراعي مصلحة الجميع. المجتمع قد يحد من حريات الأفراد كما قد يمكنهم من الاستمتاع بحرياتهم: إن الناس يختلفون في نظرتهم الى الحرية باختلاف مذاهبهم و اتجاهاتهم و لعل النظرة السليمة أن يتمتع الإنسان بحريته مع مراعاة حرية الآخرين ما دام يعيش معهم في محيط واحد و قد جاء في المادة 29 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان " يخضع الفرد في ممارسة حقوقه و حرياته للقيود التى يعينها القانون " و الغرض من التقيد بالقانون ضمان الاعتراف بحقوق الغير و احترام حرياته و تحقيق ما يقتضيه النظام العام من شروط عادلة الخاتمة: ان المجتمع أصلا يعمل على تحقيق الحريات الفردية إلا أنه أحيانا يحد من حرياتهم و استعداداتهم خاصة عندما تكون القوانين جائرة لا تخدم الصالح العام و عموما حرية الإنسان تبقى نسبية لا مطلقة "فحريتي تبدأ عندما تبدأ حرية الآخرين "









قديم 2011-06-15, 10:40   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
al ikhlasse
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية al ikhlasse
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










 

الكلمات الدلالية (Tags)
المتداولة, الفلسفة, اسئلة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc