شروط الخروج على الحاكم الكافر .

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله

اتعلم انت اما انك مكابر لا تريد الحق ،تقولون علماء الحجاز و من هم على السنة علماء سلطان ،طبعا يخالفون اهواء اصحاب البدع المنكرة المذمومة ،الشعراوي الاشعري المذهب منكر عذاب القبر عالم جليل ،و الرسلان السلفي مخالف ، الددو الذي يرى جواز الخروج على الحكام و على حق ، السحيمي السلفي الذي يذب عن سنة النبي صلى الله عليه و سلم مخالف ،اي منطق هذا الذي تفكرون به اقولها لك كل من خالف هواكم فهو مخالف ، و من وافق هواكم هو عالم ،

مرة أخرى تبين قبل الحكم على مخالفك.
هذا ديدن كل صادق مع الله
أما الذي يتبع الهوى و ساداته، فهو يعزف عن البحث و دراسة أقوال مخالفيهم و حججهم خوفا من أن يخالف ما يجدون هواهم

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله

اي منهج تتبعه

المنهج الرباني : قل هاتوا برهانكم
طبعا من الكتاب و السنة بفهم السلف، فلم أجد في حياتي عالما استشهد في مسألة عقدية أو فقهية بقول كارل ماركس أو نابليون

[موسى عبد الله]

ماذا تريد ان تقول

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله

ماذا تريد ان تقول

اني لك ناصح

لا تحكم على عالم بالضلال من خلال أقوال مخالفيه
اسمعه من فمه أو من كتبه
البخاري ما أدراك ما البخاري رحمه الله وقد كان بعضهم يطعنون فيه و يحذرون الناس و تلاميذهم من مجالسته أو السماع اليه

[عبدالعليم عثماني]

ضلالات الصوفية الأشعرية والمعتزلة:
تعطيل الأسماء والصفات:
التحذير من زنادقة الإسلام: أبو حيان التوحيدي وأبو العلاء المعري وأبو الطيب المتنبي وتأويلاتهم وكتبهم:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى ج: 8 ص: 260: والقسم الثالث القدرية الإبليسية الذين صدقوا بأن الله صدر عنه الأمران لكن عندهم هذا تناقض وهم خصماء الله كما جاء في الحديث وهؤلاء كثير في أهل الأقوال والأفعال من سفهاء الشعراء ونحوهم منالزنادقة كقول أبو العلاء المعري: أنهيت عن قتل النفوس تعمدا وزعمت أن لها معادا آتيا وما كان أغناها عن الحالين:
قال ابن القيم في طريق الهجرتين ج: 1 ص: 251: ولما انتهى أبو عيسى الوراق إلى حيث انتهت إليه أرباب المقالات فطاش عقله ولم يتسع لحكمة إيلام الحيوان وذبحه صنف كتابا سماه النوح على البهائم فأقام عليها المآتم وناح وباح بالزندقة الصراح وممن كان على هذا المذهب أعمى البصر والبصيرة كلب معرة النعمان المكنى بأبو العلاء المعري فإنه امتنع من أكل الحيوان زعم لظلمه بالإيلام والذبح:
قال ابن الجوزي عن أبو العلاء المعري: وقد رأيت لأبو العلاء المعري كتابا سماه: الفصول والغايات في معارضة السور والآيات: على حروف المعجم في آخر كلماته وهو في غاية الركاكة والبرودة فسبحان من أعمى بصره وبصيرته:
أورد ابن الجوزي من أشعار أبو العلاء المعري الدالة على استهتاره بدين الإسلام أشياء كثيرة: منها قول أبو العلاء المعري:
ألا إن البرية في ضلال * وقد نظر اللبيب لما اعتراها
تقدم صاحب التوراة موسى * وأوقع في الخسار من افتراها
فقال رجاله وحي أتاه * وقال الناظرون بل افتراها
وما حجي إلى أحجار بيت * كروس الحمر تشرف في ذراها
إذا رجع الحليم إلى حجاه * تهاون بالمذاهب وازدراها
وقوله:
عفت الحنيفة والنصارى اهتدت * ويهود جارت والمجوس مضلله
اثنان أهل الأرض ذو عقل بلا * دين وآخر ذو دين ولا عقل له
وقوله:
فلا تحسب مقال الرسل حقا * ولكن قول زور سطروه
فكان الناس في عيش رغيد * فجاؤا بالمحال فكدروه
وقوله:
إن الشرائع ألقت بيننا إحنا * وأورثتنا أفانين العداوات
وهل أبيح نساء الروم عن عرض * للعرب إلا بإحكام النبوات
وقوله:
وما حمدي لآدم أو بنيه * وأشهد أن كلهم خسيس
وقوله:
صرف الزمان مفرق الألفين * فاحكم إلهي بين ذاك وبيني
نهيت عن قتل النفوس تعمدا * وبعثت تقبضها مع الملكين
وزعمت أن لها معاداً ثانياً * ما كان أغناها عن الحالين
وقوله:
ضحكنا وكان الضحك منا سفاهة * وحق لسكان البسيطة أن يبكوا
تحطمنا الأيام حتى كأننا * زجاج ولكن لا يعود له سبك
وقوله:
أمور تستخف بها حلوم * وما يدري الفتى لمن الثبور
كتاب محمد وكتاب موسى * وإنجيل ابن مريم والزبور
وقوله:
قالت معاشر لم يبعث إلهكم * إلى البرية عيساها ولا موسى
وإنما جعلوا الرحمن مأكلة * وصيروا دينهم في الناس ناموسا
قال الزنديق أبو العلاء المعري:
ديـن وكفر وأنباء تُقال / وفـرقان بنص وتوراة وإنجيل
في كل جيل أباطيل يدان بها / فهل تفرّد يوما بالهدى جيل
قال أبو العلاء المعري:
لا يكذب الناس على ربهم / ما حرك العرش ولا زلزلا
قال أبو العلاء المعري:
أفيقوا أفيقوا ياغواة فإنما / ديانتكم مكر من القدماء

[موسى عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43

اني لك ناصح

لا تحكم على عالم بالضلال من خلال أقوال مخالفيه
اسمعه من فمه أو من كتبه
البخاري ما أدراك ما البخاري رحمه الله وقد كان بعضهم يطعنون فيه و يحذرون الناس و تلاميذهم من مجالسته أو السماع اليه

بماذا تنصحني ،الاستماع لأصحاب الاهواء،ثم العالم لايحكم على داعية ضلال بالضلال الا إذا استحق هذه الصفة و علماء السنة ،اذا كانت هناك زلة من داعية أو طالب علم ،نصحوه سرا ، و بينو له خطأه فإن رجع عن الخطأ ،كان المبتغى و اذا اصر على زلته و استأثر برأيه ،هنا يحذر منه العلماء و ينصحون العامة بعدم السماع له ،اما ان اسمع من فمه فما يغني عني طلك و قد تكلم اهل العلم و حذرو منه ، و البخاري رحمه الله من طعن فيه فهو جاهل ،حاقد و حاسد
ثم اسئلك ،هل توجد أحاديث مكذوبة عن النبي صلى الله عليه و سلم ام لا ؟ كيف عرف اهل العلم الموضوع منها من الصحيح ؟ معرفة الرجال في علم الحديث ،و معرفة السند كذلك هي هي لازمة في علم الحديث ام لا ، من نقل لنا السنة الصحيحة ،و علم الجرح و التعديل ماهو الغرض منه ؟
نصيحتك تلك تحسب لك يا اخ توفيق و انا لك شاكر على كل حال و هذا يدل على طيب معدنك ، لكن انا كذلك اقول لك ،اسمع للعلماء و منهم الشيخ السحيمي قبل ان تحكم عليه بانه مخالف

[موسى عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعليم عثماني

ضلالات الصوفية الأشعرية والمعتزلة:
تعطيل الأسماء والصفات:
التحذير من زنادقة الإسلام: أبو حيان التوحيدي وأبو العلاء المعري وأبو الطيب المتنبي وتأويلاتهم وكتبهم:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى ج: 8 ص: 260: والقسم الثالث القدرية الإبليسية الذين صدقوا بأن الله صدر عنه الأمران لكن عندهم هذا تناقض وهم خصماء الله كما جاء في الحديث وهؤلاء كثير في أهل الأقوال والأفعال من سفهاء الشعراء ونحوهم منالزنادقة كقول أبو العلاء المعري: أنهيت عن قتل النفوس تعمدا وزعمت أن لها معادا آتيا وما كان أغناها عن الحالين:
قال ابن القيم في طريق الهجرتين ج: 1 ص: 251: ولما انتهى أبو عيسى الوراق إلى حيث انتهت إليه أرباب المقالات فطاش عقله ولم يتسع لحكمة إيلام الحيوان وذبحه صنف كتابا سماه النوح على البهائم فأقام عليها المآتم وناح وباح بالزندقة الصراح وممن كان على هذا المذهب أعمى البصر والبصيرة كلب معرة النعمان المكنى بأبو العلاء المعري فإنه امتنع من أكل الحيوان زعم لظلمه بالإيلام والذبح:
قال ابن الجوزي عن أبو العلاء المعري: وقد رأيت لأبو العلاء المعري كتابا سماه: الفصول والغايات في معارضة السور والآيات: على حروف المعجم في آخر كلماته وهو في غاية الركاكة والبرودة فسبحان من أعمى بصره وبصيرته:
أورد ابن الجوزي من أشعار أبو العلاء المعري الدالة على استهتاره بدين الإسلام أشياء كثيرة: منها قول أبو العلاء المعري:
ألا إن البرية في ضلال * وقد نظر اللبيب لما اعتراها
تقدم صاحب التوراة موسى * وأوقع في الخسار من افتراها
فقال رجاله وحي أتاه * وقال الناظرون بل افتراها
وما حجي إلى أحجار بيت * كروس الحمر تشرف في ذراها
إذا رجع الحليم إلى حجاه * تهاون بالمذاهب وازدراها
وقوله:
عفت الحنيفة والنصارى اهتدت * ويهود جارت والمجوس مضلله
اثنان أهل الأرض ذو عقل بلا * دين وآخر ذو دين ولا عقل له
وقوله:
فلا تحسب مقال الرسل حقا * ولكن قول زور سطروه
فكان الناس في عيش رغيد * فجاؤا بالمحال فكدروه
وقوله:
إن الشرائع ألقت بيننا إحنا * وأورثتنا أفانين العداوات
وهل أبيح نساء الروم عن عرض * للعرب إلا بإحكام النبوات
وقوله:
وما حمدي لآدم أو بنيه * وأشهد أن كلهم خسيس
وقوله:
صرف الزمان مفرق الألفين * فاحكم إلهي بين ذاك وبيني
نهيت عن قتل النفوس تعمدا * وبعثت تقبضها مع الملكين
وزعمت أن لها معاداً ثانياً * ما كان أغناها عن الحالين
وقوله:
ضحكنا وكان الضحك منا سفاهة * وحق لسكان البسيطة أن يبكوا
تحطمنا الأيام حتى كأننا * زجاج ولكن لا يعود له سبك
وقوله:
أمور تستخف بها حلوم * وما يدري الفتى لمن الثبور
كتاب محمد وكتاب موسى * وإنجيل ابن مريم والزبور
وقوله:
قالت معاشر لم يبعث إلهكم * إلى البرية عيساها ولا موسى
وإنما جعلوا الرحمن مأكلة * وصيروا دينهم في الناس ناموسا
قال الزنديق أبو العلاء المعري:
ديـن وكفر وأنباء تُقال / وفـرقان بنص وتوراة وإنجيل
في كل جيل أباطيل يدان بها / فهل تفرّد يوما بالهدى جيل
قال أبو العلاء المعري:
لا يكذب الناس على ربهم / ما حرك العرش ولا زلزلا
قال أبو العلاء المعري:
أفيقوا أفيقوا ياغواة فإنما / ديانتكم مكر من القدماء

بارك الله فيك اخ عبد العليم و جزاك الله خيرا

[موسى عبد الله]

بعض أقوال أهل العلم في ذم البدع والمبتدعين

من كتاب تلبيس إبليس لابن الجوزي


• قال رسول الله :
[ من أحدث في أمرنا ما ليس فيه فهو رد ].

• كان طاوس جالسا وعنده ابنه فجاء رجل من المعتزلة فتكلم في شيء فأدخل طاوس أصبعيه في أذنيه وقال :
يا بني أدخل أصبعك في أذنيك حتى لا تسمع من قوله شيئا فإن هذا القلب ضعيف ثم قال : أي بني أسدد .
- فما زال يقول أسدد حتى قام الآخر –

• دخل رجل على ابن سيرين ففتح بابا من أبواب القدر فتكلم فيه فقال ابن سيرين : إما أن تقوم وإما أن نقوم.

• قال رجل من أهل الأهواء لأيوب السختياني أكلمك بكلمة ؟ قال : لا ولا نصف كلمة.

• قال أيوب السختياني:
ما ازداد صاحب بدعة اجتهادا إلا ازداد من الله عز و جل بعدا.

• قال سفيان الثوري:
البدعة أحب إلى إبليس من المعصية المعصية يتاب منها والبدعة لا يتاب منها.

• قال سفيان الثوري:
من سمع من مبتدع لم ينفعه الله بما سمع ومن صافحه فقد نقض الإسلام عروة عروة.

• مرض سليمان التيمي فبكى في مرضه بكاء شديدا فقيل له ما يبكيك ؟ أتجزع من الموت قال : لا ولكني مررت على قدري فسلمت عليه فأخاف أن يحاسبني ربي عليه.

• قال الفضيل بن عياض :
من جلس إلى صاحب بدعة فاحذروه.

• قال الفضيل بن عياض:
من أحب صاحب بدعة أحبط الله عمله وأخرج نور الإسلام من قبله.

• قال الفضيل بن عياض:
إذا رأيت مبتدعا في طريق فخذ في طريق آخر ولا يرفع الصاحب البدعة إلى الله عز و جل عمل ومن أعان صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام.

• قال الليث بن سعد:
لو رأيت صاحب بدعة يمشي على الماء ما قبلته.
فقال الشافعي :
إنه ما قصر لو رأيته يمشي على الهواء ما قبلته.

قال محمد بن سهل البخاري :
كنا عند القرباني فجعل يذكر أهل البدع فقال له رجل لو حدثتنا كان أعجب إلينا فغضب وقال كلامي في أهل البدع أحب إلي من عبادة ستين سنة.

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله

بماذا تنصحني ،الاستماع لأصحاب الاهواء،ثم العالم لايحكم على داعية ضلال بالضلال الا إذا استحق هذه الصفة و علماء السنة ،اذا كانت هناك زلة من داعية أو طالب علم ،نصحوه سرا ، و بينو له خطأه فإن رجع عن الخطأ ،كان المبتغى و اذا اصر على زلته و استأثر برأيه ،هنا يحذر منه العلماء و ينصحون العامة بعدم السماع له ،اما ان اسمع من فمه فما يغني عني طلك و قد تكلم اهل العلم و حذرو منه ، و البخاري رحمه الله من طعن فيه فهو جاهل ،حاقد و حاسد
ثم اسئلك ،هل توجد أحاديث مكذوبة عن النبي صلى الله عليه و سلم ام لا ؟ كيف عرف اهل العلم الموضوع منها من الصحيح ؟ معرفة الرجال في علم الحديث ،و معرفة السند كذلك هي هي لازمة في علم الحديث ام لا ، من نقل لنا السنة الصحيحة ،و علم الجرح و التعديل ماهو الغرض منه ؟
نصيحتك تلك تحسب لك يا اخ توفيق و انا لك شاكر على كل حال و هذا يدل على طيب معدنك ، لكن انا كذلك اقول لك ،اسمع للعلماء و منهم الشيخ السحيمي قبل ان تحكم عليه بانه مخالف

بماذا تنصحني ،الاستماع لأصحاب الاهواء،ثم العالم لايحكم على داعية ضلال بالضلال الا إذا استحق هذه الصفة و علماء السنة

نفس الكلام يردد تلاميذ شيوخ الطرقية فهم يقولن كيف تنحني أن أقرأ كتب ابن تيمية و علماؤنا أهل السنة قد قالوا عنه انه ضال مضل

هل هذا العذر مقبول
إذا قلت انه غير مقبول ، فان عذرك غير مقبول

نصيحتك تلك تحسب لك يا اخ توفيق و انا لك شاكر على كل حال و هذا يدل على طيب معدنك ، لكن انا كذلك اقول لك ،اسمع للعلماء و منهم الشيخ السحيمي قبل ان تحكم عليه بانه مخالف

قد فعلت هذا منذ مدة و الحمد لله، بل هذا مبدئي في كل الأحوال: لا أحكم على شخص عالما كان أم لا، مسلما كان أم لا حتى اسمع منه و من كتبه مباشرة

اكررنصيحتي : إذا كنت صادقا مع الله ، مع نفسك فلا تحكم على شخص أو عالم حتى تسمع منه و تقرأ من كتبه مباشرة ، فكل تهمة توجهها له فستحاسب على قولها و لن ينفعك قولك : انهم قالوا فقلت
لا تكن كالميت بين يدي غاسله

و البخاري رحمه الله من طعن فيه فهو جاهل ،حاقد و حاسد

الإمام الذهلي جاهل، مبتدع، ليس من علماء السنة؟
في عهده ظهر البخاري و كان يحذر تلاميذه من البخاري

أقول هذا ليس للطعن في الإمام الهذلي ، لا و لكن لكي أقول لك لا تحكم على عالم حتى تسمع منه مباشرة و تقرأ له
و مرة أخرى اني لك ناصح و مشفق عليك: لا تكن كالميت بين يدي غاسله

[موسى عبد الله]

من هم العلماء الذين تأخذ عنهم العلم لعلنا نسمع لهم

[أبو الخير السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43

قد فعلت هذا منذ مدة و الحمد لله، بل هذا مبدئي في كل الأحوال: لا أحكم على شخص عالما كان أم لا، مسلما كان أم لا حتى اسمع منه و من كتبه مباشرة

و الله الأمر عجيب فعلا .............
أتشك في كفر الكافر حتى تنتظر ، كي تسمع منه
ياخي حالة ياخي ......... حدثاء الأسنان ، سفهاء الأحلام


نعوذ بالله من الخلان

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الخير السلفي

و الله الأمر عجيب فعلا .............
أتشك في كفر الكافر حتى تنتظر ، كي تسمع منه
ياخي حالة ياخي ......... حدثاء الأسنان ، سفهاء الأحلام


نعوذ بالله من الخلان

جاءك رجل من حيك و قال لك : أتدري أن ذاك الشاب ،جارك، أتدري أنه ملحد؟

ثم جاءك رجل آخر و سألك عن هذا الشاب ليزوج ابنته له : هل تقول له أنه ملحد دون تردد ، أو تقول له سمعت انه ملحد و لكن لم تتأكد من الأمر ، أم تذهب و تتأكد من الأمر قبل تشويه صورته بأي كلمة تقولها عنه

[عبد الكريم امحمدي]

[alibadis]

اين تجد هذه الشروط في كتاب الله او في السنة الصحيحة ?

لا تقل هذا ما قرره العلماء .

حديث عبادة بن الصامت ليس فيه هذه ااشروط

[alibadis]

هناك خطأ كبير و مغالطة يقع فيها كثير من الاخوة المتناقشين
يقولون علماء الحجاز
و الاصح علماء نجد .
ان صح اطلاق لفظ علماء على هؤلاء القراء لان اغلبهم يخشون السلطان اشد من خشيتهم للمولى عز و جل الله.