الصهاينة العرب" .. طابور خامس كشفته مجزرة غزة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الصهاينة العرب" .. طابور خامس كشفته مجزرة غزة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-07-28, 20:29   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










Thumbs down الصهاينة العرب" .. طابور خامس كشفته مجزرة غزة


الصهاينة العرب" .. طابور خامس كشفته مجزرة غزة


إسرائيل تحارب المقاومة بنشر مقالات وفيديوهات "صهاينة عرب" يدعون لتدمير غزة ودعم تل أبيب !
خاص
في كل حرب هناك "طابور خامس" ، وفي حرب غزة الحالية هناك طابور خامس من (الصهاينة العرب) لا يقتصر علي أسماء كتاب ومذيعين وسياسيين مصريين فقط ، ولكنها قائمة طويلة تضم عربا من دول ، حتي وصلت سخرية شباب الإنترنت منهم أن كتبوا يغيظونهم بعد أسر المقاومة جندي اسرائيلي : "هل عزيتم صهاينة العرب اليوم فى أسر أخيهم شاؤول أرون" ؟!.
وقال عنهم د. سيف عبد الفتاح أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة أنهم "عار .. يحاصرون ويشاركون في قتل أشجع من في العرب حيث أهل فلسطين".

من هؤلاء الذين انضموا لقائمة (الصهاينة العرب) كتاب واعلاميون مصريون وخليجيون دافعوا عن العدوان الصهيوني علي غزة ، وهاجموا المقاومة وطالبوا بسحقها ، واحتفت بهم صحف وتلفزيونات اسرائيل ونشرت مقالاتهم وبثت فيديوهاتهم علي مواقعها وصحفها احتفاء بهم ، مثل : توفيق عكاشة وأماني الخياط ويوسف الحسيني وأحمد موسي ومظهر شاهين ووائل الإبراشي وأحمد موسي ولميس الحديدي وعبد الرحيم علي وعمرو أديب وحياة الدرديري ولميس جابر .

بل إن موقع (إسرائيل بالعربي) زعم أن "مواطني عشرات الدول في الشرق الأوسط والغرب على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” وزعوا صورة تعبر عن تضامنهم مع الشعب الإسرائيلي تحت شعار "انا اؤيد اسرائيل" (I Stand With Israel) ومنهم مواطني الدول العربية والإسلامية إضافة إلى دول أوروبية وأفريقية ودول أمريكا الجنوبية .

ونشر الموقع عشرات الصور لأشخاص من المغرب وقطر وباكستان وإيران وأفغانستان ودول أخري عربية وإسلامية يحملون جوارات سفرهم علي يديهم مع كتابة عبارة (I Stand With Israel) علي كف يدهم !!.
سعودي : المقاومة فارغة !
وقد نشر موقع إسرائيلي ترجمة لمقال كاتب سعودي تحت عنوان : "شعارات المقاومة فارغة" ، حيث نشر الموقع الإلكتروني لمعهد الأبحاث الإعلامية للشرق الأوسط (ميمري)، وهو المعهد الذي أسسه الضابط السابق في الجيش الإسرائيلي العقيد إيجال كرمون، في 19 يوليو الجاري ترجمةً إلى الإنجليزية، لمقال الكاتب السعودي عبد الله حميد الدين، المنشور باللغة العربية في جريدة الحياة بتاريخ الثاني عشر من شهر يوليو الجاري، تحت عنوان "هناك من يقول: لكي تنتصر.. لا تقاوم!" .
وعنون موقع ميمري تقديمه لترجمة المقال كما يلي: "كاتب سعودي: شعارات المقاومة فارغة؛ الطريق الوحيد لإيقاف إسرائيل هو من خلال إقامة السلام معها" .
وأضاف الموقع: "انتقد الكاتب السعودي تعامل الفلسطينيين مع الصراع. على سبيل المثال، وصف مطلبهم بتحقيق حق العودة بأنه غير واقعي، ودعوتهم لمقاطعة إسرائيل بأنها نفاق. وواصفًا كل هذا بأنه جزء من سياسة مستمرة من التدمير الذاتي، والفرص الضائعة التي ميزت عمل الفلسطينيين منذ إنشاء دولة إسرائيل. وأدان حميد الدين أيضًا سياسة إدامة معاناة اللاجئين، واصفًا إياها بالسلوك غير الأخلاقي الذي يخرب حياة الفلسطينيين ومستقبلهم" .
كما احتفت صحف إسرائيل بالمقال الذي كتبه الأمير تركي الفيصل في صحيفة (هأرتس) الاسرائيلية ، وتمنى فيه زيارة المتحف الإسرائيلي وقال أنه يسره أن يدعو الإسرائيليين لزيارة بيته في الرياض !.
محاربة المقاومة بمقالات عربية !
وفي إطار حربها النفسية والإعلامية كثيرا من تستعين إسرائيل بكتابات لكتاب ومحللين عرب يحسبون على تيار "الاعتدال الليبرالي"، أو المعادين للتيار الاسلامي ، يوجهون من خلالها انتقادات حادة لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" والمقاومة الفلسطينية .
وبدأ هذا التوجه خلال العدوان الإسرائيلي عام 2008 الذي خلف نحو 1300 شهيد و5400 جريح، نصفهم من النساء والأطفال، حيث دأب موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية باللغة العربية "التواصل" على الإنترنت على إعادة نشر عشرات المقالات لكتاب عرب يذمون "إرهاب" حركتي حماس والجهاد، ويؤكدون الاتهامات الإسرائيلية للحركتين بأنهما "ألعوبة" في أيدي "الإرهاب الفارسي".
كما ذهبت بعض هذه المقالات إلى الإشادة بـ"ديمقراطية" دولة الاحتلال الإسرائيلي، معتبرة أن أرض فلسطين المحتلة "حق لبني إسرائيل، وأرض الميعاد التي بشرتهم بها التوراة".
واستمر نفس التوجه الإعلامي الصهيوني خلال عدوان 2012 و2014 الحالي ، حتي أن الناطق الرسمي باسم جيش الاحتلال قال : إن "وسائل الإعلام الجديدة وعالم التدوين يشكلون معارك جديدة في إطار الصراع حول كسب الرأي العام العالمي"، فيما وصفت وزارة الدفاع الإسرائيلية الإنترنت بأنه "منطقة حرب".
فتحت عنوان "مقالات رأي لكتاب عرب"، أعادت الخارجية الإسرائيلية نشر موضوعات من صحف عربية شهيرة، مثل "الشرق الأوسط" السعودية و"الأهرام" المصرية و"الوطن" و"الرأي " الكويتيتين، تدين المقاومة وتؤكد وجهة النظر الإسرائيلية في أنهم السبب في اندلاع الحرب لخطفهم إسرائيليين وقتلهم .
وتعتبر مقالات "طارق الحميد" رئيس تحرير "الشرق الأوسط" في مقدمة الكتابات التي يعيد موقع الخارجية الإسرائيلية نشرها، مثل مقال بعنوان "دماء غزة.. مشروع تجاري"، ومقال "العرب يصوتون ضد حماس" .
وكان من أسوأ ما نشر مقالات الكاتب الكويتي "عبد الله الهدلق" بصحيفتي "الرأي" و"الوطن"، والتي يوجه فيها السباب للفلسطينيين ويعتبر وطنهم "أرض الميعاد" لإسرائيل حيث يقول : "أيها الجيش الإسرائيلي عليكم بالإرهابيين الفلسطينيين.. لاحقوا متمردي حماس ومعتوهيها والحمقى من قادتها والمتهورين من زعمائها المتسترين بالدين والمتاجرين به، واسحقوهم وأبيدوهم ولقنوهم درسا لن ينسوه إلى الأبد كما لقنتم حزب الله الإرهابي المهزوم عام 2006 درسا قاسيا أثخنتموهم فيه، وخلصوا غزة من سطوة الحركة الإرهابية".
كما احتفت الخارجية الإسرائيلية بمقالات كتاب مصريين سابقين وحاليين في حربها ضد المقاومة ، مثل الكاتب أنيس منصور والكاتب حسين سراج وتوفيق عكاشة وحياة الدرديري وأحمد موسي وغيرهم .
وقد دفعت هذه التعليقات التي أطلقها كتاب وإعلاميون مصريون وعرب لمساندة الدولة الصهيونية وعدوانها علي غزة نشطاء عبر موقعي التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر لإطلاق «هاشتاج» خاص بهذه الفئة يحمل اسم «#الصهاينة_العرب»، واعدوا قائمة للإعلاميين العرب الذين استشهدت وزارة الخارجية الإسرائيلية أو الناطق باسم وزارة الدفاع الإسرائيلي بمواقفهم المؤيدة لإسرائيل أو المناوئة لحماس وأطلقوا عليها «قائمة العار».
وقالت بعض التعليقات في هذا الهاشتاج : "لن نهزم إخون القرود والخنازير إلا إذا انتصرنا على الطابور الخامس بيننا" ، ومع صورة لجنود الاحتلال يبكون قتلاهم كتب آخر يقول : الصهاينة اليهود يبكون قتلاهم وقريبا يلحق بهم #الصهاينة_العرب ، اللهم انصر حماس والمحاهدين في كل مكان" ، وقال آخر: "#الصهاينة_العرب أسوأ ثمرة للثوارات المضادة" .









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-07-28, 20:31   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










M001 george galawi يمسح الارض بالسعويهودية

والله لولى الخونة ماوطائت ارض الاسلام اقدام الغرب واليهود والمجوس









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-28, 20:51   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










M001 george galawi يمسح الارض بالسعويهودية










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-28, 20:56   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

ستة ترولونات من الدولارات من الامول المسروقة من مواطني الجزيرة العربية المحتلة في بنوك العدو الاول للاسلام والمسلمين
امريكا
6000 مليار
تبني بها كوكب الارض كاملا
ويجي شبيح جامي مدخلي يقول لك ان الفقر هو سنةالالهية في العالم الاسلامي وعلينا الصبر









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-28, 20:59   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

فلسطين تُغتصب والصهاينة العرب يرقصون!
علي آل غراش
JULY 21, 2014


[IMG]https://www.alquds.co.uk/wp-*******/uploads/picdata/2014/07/07-21/21qpt476.jpg[/IMG]

فلسطين ليست مجرد اسم لأرض عربية غالية على الشعب الفلسطيني والعربي وشعوب العالم أتباع الرسالات السماوية فقط، بل هي أكبر من ذلك ولها أبعاد أكبر بكثير، منها ان فلسطين هي القضية الأهم في عالم اليوم، وتمثل الحد الفاصل في التاريخ الحديث بين السلام والدمار، والحب والكراهية، وكشف حقيقة الأنظمة الكاذبة، لانها أوضح قضية لأرض مغتصبة ولشعب مسلوب، من حقه العيش على أرضه وأرض أجداده، شعب وجد نفسه على هذه الأرض ووجد رفات أجداده داخل أرضها لم يأت إليها من أي مكان.
القضية الفسطينية تمثل الحق والعدالة والحرية والمساواة والشرف واحترام الرأي والرأي الآخر والتعايش والسلام والتسامح، ومن أراد معرفة نفسه هل هو مع العدالة أو الظلم، فليحدد موقفه من القضية الفلسطينية العادلة. ولا يعني وجود الأخطاء الفادحة من قبل بعض الساسة الفلسطينيين، وبعض الملاحظات من قبل فئات الشعب الفلسطيني، واستغلال بعض الدول القضية الفلسطينية والمتاجرة بها لمصالحها، ان القضية الفلسطينية غير عادلة وغير صحيحة، ويتم التنازل عنها وترك الشعب المظلوم تحت نيران الاحتلال الصهيوني. ولهذا على المرء ان يحدد موقفه من منظور العدالة والحق بعيدا عن موقف بعض الفلسطينيين وبعض الحكومات العربية والإسلامية، فالقضية الفلسطينية أكبر من الفلسطينيين الذين وضعوا مصالحهم فوق مصالح القضية، وأكبر من العرب الذين باعوا فلسطين بدون ثمن إلا البقاء في الحكم. قضية فلسطين العادلة لا يمثلها الشعب الفلسطيني والعربي أو غيره من غير المستعدين للتضحية للدفاع عن الحق. لقد تشابه على قوم بني اسرائيل البقر، بينما بعض الحكام العرب وبعض الأشخاص في الأمة العربية ومن يدور مدارهما في العصر الحديث مثل الصهاينة العرب تشابه عليهم كل شيء، ومنه انهم عرب والشعب الفلسطيني عربي، وتشابه عليهم الحق والعدل والغيرة والكرامة، بل آمنوا بحق المعتدي الظالم المغتصِب، بالاعتداء على أعراض الأبرياء أصحاب الأرض ولو كانوا من قوميتهم ودينهم! فئة شاذة ترفض الاعتراف بحق فلسطين، والوقوف مع المظلوم والدفاع عن حقه في الوجود، وان يكون له وطن ومسكن وعمل وعزة وشرف.
والغريب ان الصهاينة العرب، لا يخجلون ولا يملكون ذرة من المشاعر الإنسانية ومن الحرية، انها فئة اعتادت الذل والهوان والهزيمة والتبرير، وقتل روح النصر والعزة والشرف لدى الأمة وبالتحديد الشعب الفلسطيني، فئة اعتادت الاساءة للشعب الفلسطيني وبانه السبب في احتلال ارضه، وعلى الشعب الفلسطيني أن يحرر أرضه بنفسه فقط لأنه هو من باعها.
وعندما يتحرك الشعب الفلسطني ببطولة وإباء، ويدفع ثمن الحراك ومواجهة قوات الكيان الاسرائيلي المعتدي، وتدمر الاليات والطائرات الاسرائيلية الحجر والشجر والبشر، ويسقط مئات الضحايا الابرياء من الشعب الفلسطيني وتنشر الصور البشعة لأطفال فلسطين بدون رؤوس، وأجساد مقطعة في برك من الدماء، وأمهات ثكلى، تجد الصهاينة العرب يتراقصون على تلك الآلام والصرخات والدماء، ويتحركون ضد الشعب الفلسطيني، وينددون بالمحاولات الفلسطينية للمقاومة والدفاع عن النفس، والأكثر عجبا أن يستشهد الإعلام الصهيوني في إسرائيل بكلام بعض العرب الصهاينة. بينما شعوب العالم في الغرب والشرق ومنهم اليهود غير الصهاينة، يخرجون في مظاهرات حاشدة للتنديد بالاعتداءات الصهيونية الإسرائيلية، ومطالبة العالم الحر بالوقوف ضد المعتدي الصهيوني وإنقاذ الشعب الفلسطيني والدفاع عنه.
شكرا للشعب الفلسطيني المتمسك بحقه في المطالبة بأرضه بالطرق المتعارف عليها، ومنها المقاومة للمعتدي والمحتل والقاتل، ومن حق الشعب الفلسطيني الترحيب بكل من يقدم له العون والمساعدة، المهم أن يجد من يدعمه ويدافع عنه وسيكتب التاريخ عن كل مَن وقف مع الشعب الفلسطيني ومَن وقف ضده. لقد كشفت الحرب على فلسطين وبالخصوص غزة، زيف المتاجرين بالقضية الفلسطينية باسم القومية والدين، من العجيب أن يحدث ذلك من العرب في زمن الثورة العربية، الأقنعة سقطت والعورات انكشفت يا عرب!.
فلسطين ستبقى حية لا تموت، وسيرفض الشعب الفلسطيني والعربي الحر الشريف المساومة على اسم فلسطين، وان فلسطين ستبقى لكافة الفلسطينيين من كافة العروق والأديان انها بلد الأمن والسلام.









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-28, 21:08   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
samy algerien
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية samy algerien
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الصهاينة العرب هم اشد خطرا لانهم دائما يمهدون للصهاينة الطريق لخططهم .
مثل مخطط الكارثة الذي سيقضي على العرب وهو مخطط الشرق الاوسط الجديد بحيث نفذ هذا المخطط بالعراق التي اصبحت منقسمة الى مجموعات متناحرة وافغانستان وليبيا والان مركز المقاومة سوريا التي عرف عليها دعمها الكبير للمقاومات ضد الصهاينة وهي تدفع ثمن ذلك الان بواسطة خطة خبيثة خطط لها الصهاينة ونفذها اعراب الخليج وهي الفتنة الداخلية التي ادت الى اضعاف سوريا لحد كبير وخلق الفتن الطائفية والنعرات وهذا كله بسبب اعراب الخليج المنصبيين من طرف الانتداب البريطاني منذ زمن لتطبيق مخططاتهم نحو انشاء دولة اسرائيل من نهر الدجلة الى اقصى الغرب .
وبعد هذا لن يجد الصهاينة من يزعجهم لابادة الشعب الفلسطيني .










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-28, 21:13   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

للاسف لا يختلف نظام بشار الضبع على منافقي الخليج
فكلهم ملة وحدة










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-28, 21:52   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

لايوجد صهاينة سوى الخمينيون










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 11:26   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الظهر الصلب للمقاومة

أحمد منصور
لا يمكن لأي حركة من حركات المقاومة أن تنجح دون ظهير شعبي قوي يحمي ظهرها ويقوي عزمها ويعينها على كفاحها وجهادها ضد أعدائها، وهذا ما نجحت فيه حركة المقاومة الأسلامية حماس وحركات المقاومة العاملة معها في قطاع غزة، فالقطاع المحاصر منذ ثماني سنوات بدا وكأنه على قلب رجل واحد في مواجهته غير المتكافئة مع الكيان الصهيوني ولعل ذلك هو سر صمود القطاع حتى الآن طيلة ما يقرب من ثلاثة أسابيع من القتال مع واحدة من أكبر دول العالم تقدما في السلاح والتكنولوجيا لكن ذلك كله انهار أمام صمود الشعب الفلسطيني وتماسكه في قطاع غزة .
لم يجد الصهاينة ما يقومون به أمام تماسك الشعب وقوة المقاومة ومفاجآتها وتدريبها واستعدادها العالي والمنقطع النظير سوى كثافة النيران وتدمير أحياء كاملة على رؤوس أهلها في حرب وحشية عبثية اعتقادا منهم أن هذا يمكن أن يؤلب الشعب على المقاومة ويؤدي إلى انقسام يجبر المقاومة على الرضوخ لمطالب إسرائيل بوقف القتال دون ثمن، لكن الشعب الذي علم العالم معنى الصمود والصبر طوال ثماني سنوات من الحصار يعلم العالم درسا جديدا في معنى التضحية والصبر وثمن الحرية، عشرات أو مئات ظهروا على شاشات التلفزة من رجال ونساء وأطفال وكبار وصغار وقد فقد كل منهم جزءاً من عائلته أو عائلته بأكملها وهو يحمد الله ويشكره على كل حال، حالة من الصبر والثبات والرضا والاحتساب عند الله في وقت الشدة وفقدان الأحبة وفلذات الأكباد لا تجدها إلا عند الذين صبروا على أذى الأعداء وعلى تواطؤ الإخوة والجيران، لم يقف كثير من الناس عند حالات الرضا والصبر هذه كثيرا لأنهم شاهدوها في مجمل الأحداث لكن لو قام أي من الزملاء وجمع هذه اللقطات إلى جوار بعضها البعض لأمهات فقدن فلذات أكبادهن أو رجال فقدوا كامل عائلاتهم أو تلك العجوز التي تحمد الله أن وجدت زوجها شهيدا تحت الأنقاض أو تلك الأم التي تحتضن رضيعها وتودعه بدموعها وهي صابرة محتسبة أو الذي يقول إن أبي في التسعين وقد قضى شهيدا وخالي جاوز المائة وقد قضى شهيدا، أو التي فقدت ولدها الوحيد أو التي تقول لا نريد منكم شيئا أيها العرب يا من خذلتمونا نحن لا نريد سوى من إخواننا في الضفة وأراضي فلسطين 48 أن يقفوا معنا، أو الجرحى الذين يرفضون الذهاب للعلاج في مصر بعدما ثبت أن أجهزة الاستخبارات المصرية التي تعمل مع العدو الصهيوني تعتقل بعض الجرحى أو تعذبهم بغية الحصول على معلومات عن الأنفاق وصواريخ المقاومة وأماكن انطلاقها، وأن الذين خرجوا هم بعض العجائز والمصابين المدنيين العاديين، أما بقية الجرحى فإنهم يرفضون الذهاب للعلاج مع نظام يدعم الصهاينة ويشدد عليهم الحصار. لم يظهر فلسطيني واحد ناقم حتى الآن على الأقل فيما شاهدنا على شاشات التلفزة، حالة الرضا والدعم للمقاومة والكراهية والدعاء على إسرائيل والخونة العرب هي السائدة، كما أن جرعة الإيمان والصبر والرضا عند الناس غير مسبوقة، لاسيما من الأمهات اللائي ينجبن هؤلاء الأبطال من شباب ورجال المقاومة الذين يهزون عروش الكيان الإسرائيلي وأنصاره من الغربيين والعرب، أرجو أن تتابعوا حالة هذا الشعب وأن تقفوا عند المعاني الإنسانية الجميلة التي هي السند الرئيسي للمقاومة والتي هي درس للشعوب التي تريد أن تتحرر من حصار الأنظمة الفاسدة وأن تخلص بلادها من هؤلاء المختطفين الذين ينهبون خيراتها ويسرقون حاضرها ومستقبلها، إن الظهير الشعبي هو السند الرئيسي للتحرر وحينما تصبح الشعوب العربية مثل شعب غزة فإن العرب سوف يعودون لقيادة العالم من جديد.









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 20:23   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بضيافة ابن الملك السلولي، الموساد في الرياض بغطاء تجاري!




كشف تقرير نشرته وكالة "يو بي آي" (UPI) من فترة، نقلا عن موقع إلكتروني استخباري فرنسي (أنتليجينس أون لاين)، أن تنافس وتسابق الشركات الأجنبية لانتزاع حصة من الاستثمارات في تركمانستان الغنية بالغاز، ولَد بعض "الشراكات الغريبة"، مثل التي تربط شركة "PetroSaudi" التي يملكها نجل الملك عبد الله، بمجموعة "مرحاف"، تكتل إسرائيلي يديره ضابط المخابرات السابق، يوسي ميمان (أو يوسف ميمون وهو شريك رجل الأعمال المصري حسين سالم في شركة شرق المتوسط للغاز المتورطة في صفقة نهب الغاز المصري وبيعه لإسرائيل في عهد مبارك).

وفقا لما أورده الموقع الفرنسي الاستخباري، ويهتم بقضايا الأمن العالمي، فإن الشركات التي يملكها أصحاب عداوات وخصومات قديمة في المنطقة تتفاوض (وهذا منذ العام 2009) على تأسيس شراكة "عبر وسطاء" لاستكشاف حقل "سردار" الذي يمتد على جانبي الحدود بين تركمانستان وأذربيجان الغنية بالنفط.

وتفيد التقارير أن الحقل يحوي على ما يعادل 1 مليار برميل على الأقل من النفط القابل للاستخراج. وللإشارة، فإن تركمانستان هي عاشر (10) أكبر منتج للغاز في العالم. وتتنافس كل من الولايات المتحدة وأوروبا والصين وروسيا وإيران للظفر بصفقات استغلال حقول الغاز الواسعة، والتي تحوي على ما يقدر بنحو 20 تريليون متر مكعب من الغاز الطبيعي، ما يكفي بتزويد أوروبا من الغاز لمدة 66 عاما.

وقد عمل ضابط الاستخبارات "يوسي ميمان" لصالح الموساد، جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية، وأُشيع بأنه يرتبط بشبكة من الشركات المملوكة من قبل مجموعة "مرحاف".

وانتقل إلى آسيا الوسطى لبعض الوقت، وقاد جهودا إسرائيلية لتأمين النفوذ –والحضور الاستخباري المؤثر- في حوض بحر قزوين الغني بالنفط والغاز الطبيعي.

كما شاركت مجموعة "مرحاف" في صناعة الغاز الطبيعي بتركمانستان لسنوات. في عام 2004 وصفت صحيفة "جيروزاليم بوست" يوسي ميمان، الوجه المألوف في العاصمة التركمانية، عشق أباد، بأنه "شخصية قيادية" في قطاع الغاز في آسيا الوسطى.

ووفقا لبعض التقارير، فإن "سوسي ميمان" تحسن على الجنسية التركمانستانية بموجب مرسوم من رئيس البلاد المتسلط، صابر مراد نيازوف، الذي توفي من مرض القلب في 21 ديسمبر 2006.

وفقا للموقع الإلكتروني الاستخباري، فإن "ميمان" كان وراء تعيين أول سفير إسرائيل في تركمانستان، ضابط آخر سابق في الموساد، رؤوفين دينيا، من طرف وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان.

وقال تقرير وكالة "يو بي آي"، الذي نشر في ديسمبر 2009، إن تركمانستان وأذربيجان ترتبطان بشكل وثيق بالمصالح التجارية الإسرائيلية -ناهيك عن المخابرات الإسرائيلية-، ويبدو أن "ميمان" في وضع جيد للتوسط في اتفاق بينهما حول حقل "سردار" المتنازع عليه.

وكشف التقرير أن رجل الأعمال الألماني المولد، الذي أصبح مواطنا إسرائيليا في عام 1971 وأسس مجموعة "مرحاف" بعدها بخمس سنوات، لديه أيضا علاقات تجارية منذ فترة طويلة مع المملكة العربية السعودية.

وقال تقرير وكالة "يو بي آي" إن هذه الاتصالات قد تتوسع في وقت تجد إسرائيل والسعودية نفسيهما في خط واحد في مواجهة النووي الإيراني.

وكشف أن ضابط الموساد السابق، "ميمان"، قد سافر إلى الرياض في العديد من المرات خلال السنوات الأخيرة ممثلا لمجموعته بجوازات سفر غير إسرائيلية.

وأفاد التقرير أن شركة PetroSaudi، برئاسة تركي بن ​​عبد الله بن عبد العزيز، واحد من أبناء العاهل السعودي، الملك عبدالله، قد تكون الأوفر حظا في تركمانستان إذا عزز شراكته مع مجموعة "مرحاف" الإسرائيلية، وهي تواجه (والتقرير نشر في العام 2009) منافسة من توتال الفرنسية وايني الايطالية ورويال داتش شل، TNK-BP، وشركة لوك أويل الروسية وشركة شيفرون من الولايات المتحدة.









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 20:51   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










Thumbs down

الفيصل: العالم العربي تجاوز حدّ العداء لإسرائيل!

ملف فلسطين يثقل كتف السعوديين

فريد أيهم

في 20 يناير الماضي، وفيما كان الأمير تركي الفيصل، مسؤول الإستخبارات السعودية السابق، والسفير السابق في كل من لندن وواشنطن، يشارك في مؤتمر عن الشرق الاوسط وأوروبا نظمته مؤسسة برتلزمان للأبحاث.. أعطى الفيصل تصريحات مثيرة وخطيرة تمثل رؤية السعودية للسلام واستعدادها الى أبعد الحدود لتطبيع العلاقات مع إسرائيل.
قال الفيصل أنه يبعث برسالة الى إسرائيل مفادها أنه (من خلال مبادرة السلام العربية، تجاوز العالم العربي حدّ العداء تجاه إسرائيل، الى السلام مع اسرائيل، ومدّ يد السلام لإسرائيل، ونحن بانتظار أن يمسك الإسرائيليون يدنا، وينضمون إلينا فيما سيعود حتماً بالنفع على إسرائيل والعالم العربي). وتوقع الفيصل (اندماج إسرائيل في الكيان الجغرافي العربي) إلى حد أن تصبح فيه اسرائيل جزءً أصيلاً من النظام العربي الرسمي. يكشف عن ذلك بقوله: (سنبدأ بالنظر الى الإسرائيليين باعتبارهم يهوداً عرباً، وليس باعتبارهم إسرائيليين) يمثلون امتداداً للكيان الأوروبي.
وقال تركي الفيصل، بأن اسرائيل ستستفيد من صفقة سلام شاملة مع العرب، وأن التعاون العربي معها سيشمل كل شيء، بما فيه التعاون الأمني. يقول: (يمكن أن يتصور المرء وجود علاقات بين العرب والإسرائيليين ليس فقط على الصعيد الاقتصادي والسياسي والدبلوماسي، بل أيضا في مجالات مثل التعليم والبحث العلمي ومكافحة التهديدات المشتركة لسكان هذه المنطقة الجغرافية المترامية الأطراف). وتابع: (ستكون هناك زيارات متبادلة بين شعبي إسرائيل وباقي الدول العربية).
يوسي ألفير، أحد الصحافيين الإسرائيليين المشاركين في المؤتمر، امتدح تصريحات تركي الفيصل، وقال: (سعدت لسماع وصف الأمير تركي للطبيعة الشاملة للتطبيع كما يتصورها ضمن إطار مبادرة السلام العربية). وأضاف: (ينبغي أن تشجع تصريحاته الاسرائيليين والعرب على تعميق وتوسيع نطاق المناقشات بشأن سبل التوصل لاتفاق سلام شامل وتطبيق مبادرة السلام العربية، وتحقيق هذا النوع من التعاون الذي وصفه سموه). ولكن ألفير لم يقبل توصيف تركي الفيصل ـ الذي يريد فيه تقريب الإسرائيليين للعرب ـ توصيفه لليهود بأن اعتبرهم (عرباً) حيث عبر ألفير عن أمله في أن تتقبل الدول العربية الاسرائيليين بصفتهم (يهودا يعيشون حياة سيادية في وطننا التاريخي) وليس مجرد (يهود عرب) أو (يهود أوروبيين).
ويعتقد على نطاق واسع بأن السعودية ودولاً عربية أخرى تشعر بثقل الملف الفلسطيني الذي أصبحت معه عاجزة عن تقديم أي نجاح في مضماره، كما تشعر بوطأة المنافسة الشديدة مع رؤية مختلفة بل متناقضة تمثلها سوريا التي تحتل اسرائيل جزءً من أراضيها، وإيران التي تدعم حماس وحزب الله. إضافة الى ذلك تشعر السعودية بوطأة ضغط الرأي العام العربي والإسلامي الذي يطالبها بمواقف متشددة وصميمية تجاه اسرائيل وداعمتها الولايات المتحدة، وهي مواقف لا تستطيع السعودية القيام بها نظراً لحاجتها الى الحماية الأميركية.
لهذا السبب، كما يرى المحللون الإستراتيجيون، فإن السعودية، كما مصر والأردن، تريد التخلّي عن الملف الفلسطيني برمته، ولكن لا يمكنها ذلك بالنظر لمكانتها العربية والإسلامية، وبالتالي لم يكن أمامها إلا التخلص من الملف عبر صفقة سلام بأي شكل كان، عرضها الملك عبدالله، وتحوّل اسمها الى (مبادرة السلام العربية) وهي تتضمن صفقة تطبيع شاملة بين العرب واسرائيل اذا ما أعادت (بعض) الأراضي المحتلة عام 1967 وسهلت اقامة دولة فلسطينية.
لكن السعودية اصطدمت بمشكلة حقيقية، وهي أن أصحاب القضية الأساسيون لا يقبلون في المجمل بالعرض السعودي الذي يريد التخفف من مشاكله على حساب قضاياهم. فحتى الآن، تميل الأكثرية الفلسطينية الى رأي حماس الرافض للصلح مع اسرائيل، والتي تصرّ على استعادة كل فلسطين ولو بالتدريج. وحتى الفلسطينيين المؤيدين لعملية السلام، خبت آمالهم، وباتوا غير متيقنين من أن اسرائيل تريد سلاماً، اللهم إلا ذلك السلام الذي يجرّدهم من إقامة دولة حقيقية على أرض الواقع.
فما هو الحل السعودي هنا؟
إنه إعلان الحرب على حماس، واعتبارها منشقّة ولا تمثل رأي الأكثرية. مع أن اختباراً واضحاً قد جرى أثبت عكس ما تقوله السعودية وحلفاؤها من المعتدلين العرب، وهو اختبار الإنتخابات التشريعية التي فازت فيها حماس، وهي انتخابات تتجاهلها السعودية وكأنها لم تحدث، وتروّج بأن حماس مجرد فصيل (عميل لسوريا وإيران) وقد قامت بالمساهمة في حصار غزة وقطع الدعم عنها: الرسمي والشعبي.
أيضاً، فإن هناك طرفاً آخر معني بالعملية السلمية وهي سوريا، التي تحتل اسرائيل (جولانها).. وإزاء الموقف السوري الثابت من استعادة (كل) أراضيها، وهو ما ترفضه اسرائيل، رأت السعودية أن بالإمكان تحييد الموقف السوري وتجاهل الإحتلال للجولان، في حال تقدمت المفاوضات مع الفلسطينين وأنتجت دولة فلسطينية. أي أن عزل الموضوع السوري عن الموضوع الفلسطيني أمرٌ ممكن، وهو ما تتبناه اسرائيل وأميركا. وهذا الموضوع إضافة الى موضوعات أخرى، أدّت الى توترات في العلاقات السورية السعودية، وبالتالي فإن الموقف السوري لم يبق على الحياد، بل أخذ يساهم بصورة أكبر في دعم الرؤية الأقرب الى حماس منها الى فتح ومحمود عباس، ومن ثمّ فإنه حتى الموضوع الفلسطيني البحت لا يمكن إنجاز شيء مهم بدون الأخذ بعين الإعتبار للموقف السوري.
الطرف الثالث المعني بموضوع المبادرة السعودية للسلام مع اسرائيل هو لبنان. ولأن الأخير منقسم على نفسه في ظل ضعف الدولة في حماية حدودها وشعبها، فإن المعني الأساس هم من يواجه اسرائيل على الأرض ممن كانوا ولازالوا ضحايا لإسرائيل حتى قبل قيامها عام 1948م، أي أن المعني الأساس ليس الدولة اللبنانية، وإنما الشيعة في جنوب لبنان ومن يمثلهم: (حزب الله). والسعودية فتحت النار على حزب الله بشكل علني وصريح في حرب تموز 2006، والأخير لا يعتبر نفسه معنياً بالسلام مع اسرائيل كما هو واضح.
إذن كيف تتحدث السعودية عن سلام مع اسرائيل إذا كانت الأكثرية الفلسطينية، والسوريون، والجهة الشعبية المعنية في لبنان مغيبين أو غير راضين أو راغبين في ذلك؟ بأي حق وبأي شرعية تتحدث السعودية نيابة عن كل هؤلاء؟ ثم كيف لها أن تتوقع نجاح مبادرتها للسلام وهي تتصرف بالنيابة عن أصحاب الشأن؟ هذا السؤال موجّه أيضاً لمصر والأردن اللتان وقعتا اتفاقيات سلام مع اسرائيل.









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 21:06   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

لقد تعود الكيان الشيطاني الايراني على دفع سذج غزة الى اشعال حرب مع الكيان العبري حتى يقوم بدكها دكا وعندما تتوقف الحرب يلجأ العرب الطيبون الذين شبعوا من الشتائم والسباب خلال الحرب من الشعوب العربية المخدوعة الى اعادة الاعمار.
يقوم الحكام العرب باعادة اعمار غزة مرات كثيرة جدا وليس غزة فقط ولكن لبنان ايضا . ففي سنة 2006 عندما تم تدمير لبنان تدميرا مصحوبا بمعاداة العرب قام الحكام العرب باغادة اعمار لبنان . اذن ايران تخرب وتدمر والعرب يقومون باعادة الاعمار. خيرا يعملون شرا يلقون.










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 21:07   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

أولمرت: الملك عبد الله قائدٌ متميّز!

ما وراء الغزل الإسرائيلي للسعودية؟

صرّح رئيس وزراء الدولة العبرية إيهود أولمرت للاذاعة العبرية في الثلاثين من مارس أن إعلان الرياض الصادر في ختام اعمال القمة العربية في الرياض (يترجم تغييراً ثورياً لمفهوم العالم لدى البلدان العربية). وأضاف أن (بلدان العالم العربي بدأت تدرك ان إسرائيل لا تشكل الهم الأكبر الذي يشغلها). واشار أولمرت الى ان الحرب التي شنتها اسرائيل الصيف الماضي في لبنان ضد حزب الله هي في نظر كثر في صلب هذا التغيير في الموقف.
كما اعتبر رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت في مقابلات صحافية أن إتفاقية سلام شاملة يمكن أن تبرم بين إسرائيل و (أعدائها) في غضون خمس سنوات. واضاف في تصريح للصحيفة الاسرائيلية الرئيسية (يديعوت احرونوت)، (ثمة احتمال فعلي أن تتمكن اسرائيل من توقيع اتفاقية شاملة للسلام مع أعدائها في غضون خمس سنوات). ورد اولمرت بالايجاب عندما سئل ما اذا كان يعني (كل العالم العربي). وقال (ثمة امور تحصل لم تكن تحصل في الماضي وتتطور وتنضج. يجب أن نعرف كيف نستغل هذه الفرصة). واضاف (أولا هناك تحول على المستوى الدولي بشأن حاجات إسرائيل الفعلية. القمة العربية (في الرياض) وإطلاق حوار بيني وبين أبو مازن (رئيس السلطة الفلسطيتية محمود عباس) يندرجان في إطار المعطيات الجديدة).
وأضاف اولمرت: (ثمة نشاط سياسي مكثف يمهد الطريق امام هذه الامكانيات مع أني أدرك كل الصعوبات مثل التطور السلبي المتمثل بتشكيل حكومة اولحدة الوطنية الفلسطينية) بين حركتي فتح وحماس. واكّد أولمرت في مقابلة مع صحيفة (معاريف) كذلك (لدي حلم يتمثل باتفاقية سلام شامل في الشرق الاوسط في غضون خمس سنوات).
وفي مقابلة مع صحيفة (هآرتس) اعرب أولمرت عن استعداده لإجراء محادثات مع الرياض. وأوضح (ثمة افكار مثيرة للإهتمام ونحن مستعدون أن نناقش مع السعوديين مقاربتهم وأن نفسّر لهم مقاربتنا. سنتحرك بروية وحكمة لتوفير دينامية تعزز هذه العملية). واضاف (المملكة العربية السعودية ستكون في نهاية المطاف الدولة التي تحدد قدرة العرب على التوصل الى تسوية مع اسرائيل).
وفي مقابلة مع صحيفة (جيروزاليم بوست) إعتبر أولمرت أن العاهل السعودي الملك عبدالله قائد (متميز)، وقال (أتمنى أن ألتقيه. لكن لا أظن أن لقاء كهذا مطروح). ويعتبر المسؤولون الاسرائيليون أن مبادرة السلام العربية يمكن أن تكون نقطة انطلاق لمفاوضات اذا ما حددت عودة اللاجئين الى مناطق يسيطر عليها الفلسطينيون وليس الى اسرائيل









رد مع اقتباس
قديم 2014-07-30, 21:14   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الخبث قديم ومتجدد
بين التوائم الانجلو امريكي الصهيوني
ال سلول وال صهيون
ومعاهدة الشيطان الوهابية للسلام مع الكيان الغاصب في غمة بيروت 2002
ركن اساسي يفسر لنا تداعيات العدوان على غزة الدائم
وراح نعرف جذرو هذه المعاهدة الشيطانية الوهابية ان شاء الله
فالهالك القط ا لسلولي فهد
له دورقديم فيها
يرجع الى بداية الثمانينات










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-02, 21:28   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
kasami_dz
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي


دموع التماسيح التي تذرفها مهلكة النفاق السلولية
على غزة


بقلم: ديفيد هيرست
ليس يسيراً أن تكون السفير السعودي في المملكة المتحدة. بادئ ذي بدء يتوجب عليك أن تنهمك بإنكار ما لا يمكن إنكاره: أي حقيقة أن العدوان الإسرائيلي على غزة جاء بتمويل سعودي. إنها بلا شك مهمة مهينة. إلا أن الأدهى والأمر، أنك بمجرد ما تفتح مدافع الغضب على متهمي بلادك حتى يخرج زميل لك بما يناقض ما ذهبت إليه. والأسوأ في كل ذلك، أنه شقيق رئيسك في العمل. إذن، ماذا عسى الأمير أن يفعل؟

في رده على مقالي السابق، كتب الأمير محمد بن نايف آل سعود يقول: “أن يظن أي إنسان بأن المملكة العربية السعودية، التي ألزمت نفسها بدعم وحماية حقوق جميع الفلسطينيين بتقرير المصير والسيادة، يمكن أن تدعم عن علم ودراية الإجراء الإسرائيلي فإن ذلك يرقى إلى إهانة في غاية القبح”. ومع ذلك، تراه يعترف بوجود “تعاملات” بين المملكة وإسرائيل ولكن يزعم أنها “تقتصر على التوصل إلى خطة للسلام”. ثم يقول:

“إن أبناء الشعب الفلسطيني أشقاؤنا وشقيقاتنا، سواء كانوا مسلمين عرب أو نصارى عرب. أؤكد لكم أن المملكة العربية السعودية شعباً وحكومة لا يمكن أبداً أن تتخلى عنهم، ولن نفعل شيئاً يضر بهم أبداً، وسوف نبذل قصارى ما في وسعنا لمساعدتهم في حقهم المشروع في وطنهم وبحق العودة إلى الأراضي التي سلبت منهم بغير وجه حق”.

لم يكد يجف حبر البيان الرسمي الصادر عن السفير السعودي في لندن حتى خرجت علينا صحيفة الشرق الأوسط بمقال كتبه الأمير تركي الفيصل، الذي كان يشغل منصب السفير السعودي في المملكة المتحدة قبل محمد بن نواف، كما كان يشغل من قبل منصب رئيس الاستخبارات السعودية، وهو أخ لوزير الخارجية الحالي سعود الفيصل. يلوم تركي الفيصل في مقاله ذاك حماس ويحملها المسؤولية لإطلاقها الصواريخ ورفضها قبول المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار (التي لو قبلت لترتب عليها نزع السلاح من أيدي المقاومين). وهذا هو بالضبط موقف كل من إسرائيل ومصر.

فأي الموقفين يمثل المملكة العربية السعودية إذن؟ هل تدعم المملكة الفلسطينيين في مقاومتهم ضد الاحتلال؟ أم أنها تدعم الحصار المفروض عليهم من قبل إسرائيل ومصر إلى أن يتم نزع السلاح من غزة؟ هاتان سياستان مختلفتان تماماً كما هو واضح: دعم المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال وإنهاء الحصار المفروض على غزة، أو إبقاء الحصار كما هو إلى أن تسلم جميع الفصائل أسلحتها. إما أن إسرائيل تقوم بإبادة جماعية (وهذه كلمات قوية لك يا سعادة السفير) أو أن المقاومين ما هم إلا إرهابيون ينبغي تجريدهم من السلاح. قرروا، لو سمحتم، ما الذي ترغبون في أن تقوله المملكة، لأنه ليس من الممكن التعبير عن موقفين متناقضين في نفس الوقت. لا يمكنك أن تبايع الفلسطينيين ثم تعطي إشارة من طرف خفي للقتلة ليفتكوا بهم.

ثم، هل فعلاً تقتصر تعاملات المملكة مع إسرائيل “على التوصل إلى خطة للسلام؟”.. لابد أنك مطلع على محتوى البرقيات الديبلوماسية المتبادلة بين الجانبين يا سعادة السفير. إذن، أطلعنا على فحوى ما دار بين الأمير بندر ومدير الموساد تامير باردو في أحد فنادق العقبة في نوفمبر من العام الماضي. فقد سرب الأردنيون تفاصيل ما جرى بينهما إلى صحيفة إسرائيلية في إيلات. ماذا فعل بندر وباردو؟ ١) هل جلسا يستجمان في شمس الشتاء؟ ٢) أم تبادلا أطراف الحديث عن المبادرة العربية للسلام؟ ٣) أم خططا معاً لقصف إيران؟

ثم، لماذا يثرثر أصدقاؤك الإسرائيليون الجدد كثيراً؟ فعلى سبيل المثال، لماذا قال دان غيلرمان سفير إسرائيل إلى الأمم المتحدة في الفترة من ٢٠٠٣ إلى ٢٠٠٨ نهاية هذا الأسبوع: “لقد طلب منا ممثلون عن دول الخليج مراراً وتكراراً إنهاء المهمة في غزة”. إنهاء المهمة؟ قتل ما يزيد عن ألف فلسطيني جلهم من المدنيين؟ هل هذا ما قصدته حين قلت” “ولن نفعل شيئاً يضر بهم أبداً؟”.

ما من شك في أن المأساة التي ترتكب في غزة تكشف بوضوح عن أصحاب الأدوار فيها. المثير للعجب في ذلك أنهم جيمعاً حلفاء للولايات المتحدة الأمريكية، ثلاثة منهم يوجد في أراضيهم قواعد عسكرية أمريكية والرابع عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو). من المفارقات أن تكون مشاكل الولايات المتحدة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط ناجمة عن حلفائها الحميميين أكثر مما هي ناجمة عن أعدائها اللدودين.

في أحد الفسطاطين تقف كل من إسرائيل والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والأردن. وهذه الدول تعتبر نفسها صوت العقل والاعتدال، مع أن أساليبها عنفية — لم يفصل بين الانقلاب العسكري الذي وقع في مصر والهجوم على غزة أكثر من اثني عشر شهراً. وفي الفسطاط الآخر تقف كل من تركيا وقطر وجماعة الإخوان المسلمين وشقيقتها حماس.

إلا أن علينا أن نميز بين الحكومات والشعوب، ونحن هنا نتكلم عن مواقف الحكومات لا مواقف الشعوب. إن السبب في تطرف حكومة المملكة العربية السعودية في معاداة حماس والإخوان المسلمين بشكل عام هو معرفتها جيداً أن شعبها لا يشاطرها الرأي.

فقد وجدت مؤسسة راكين السعودية لاستطلاعات الرأي أن ٩٥ بالمائة من عينة تعدادها ٢٠٠٠ سعودي يدعمون استمرار فصائل المقاومة الفلسطينية. فقط ٣ بالمائة عارضوا استمرارها. كما أن ٨٢ بالمائة أيدوا إطلاق الصواريخ على إسرائيل بينما عارضه ١٤ بالمائة. كراهية المملكة للإسلاميين ليست ناجمة عن اعتبار أنهم يشكلون نموذجاً منافساً في تفسير الاسلام فحسب، وإنما لأنهم يقدمون للمؤمن بديلاً ديمقراطياً. هذا هو بالضبط ما يرعب النظام الملكي السعودي.

ولا أدل على فحوى هذه الاجتماعات السعودية الإسرائيلية من السلوك المصري، إذ يستحيل تصديق أن الرئيس الجديد عبد الفتاح السيسي بإمكانه أن يتصرف تجاه حماس في غزة بشكل منفرد وباستقلال عن مموليه وأرباب نعمته في الرياض. فمن يدفع للزمار — خمسة مليارات دولار مباشرة بعد الانقلاب، وعشرين ملياراً الآن — هو الذي يختار ما يريد سماعه من أنغام.

لا يرى السيسي حماس إلا من خلال منشور الإخوان المسلمين الذين أطاح بحكمهم في العام الماضي. ولذلك يجري شيطنة حماس في الإعلام المصري الخاضع تماماً لرغبات من في السطة، وتوصف بأنها عدو من أعداء مصر. ولم يسمح حتى الآن سوى لنزر يسير من المساعدات بالعبور من خلال معبر رفح الذي لا يفتح إلا كل حين وحين للسماح بمرور بضعة الاف من المصابين الفلسطينيين. وأنفاق حماس لا يفجرها الجيش الإسرائيلي فقط وإنما يقوم الجيش المصري بجهد كبير في هذا الشأن وقد أعلن مؤخراً عن تدمير ١٣ نفقاً آخر، مما أكسب الجيش المصري لقب “الجار البار” بإسرائيل. والسيسي راض عن توجيه الضربات الموجعة لحماس ولغزة، ولا يبذل أدنى جهد لوقف إطلاق النار، ولم يأبه حينما أعلن عن مبادرته الأخير حتى بالتشاور مع حماس.

حينما اجتاح الإسرائيليون لبنان في عام ٢٠٠٦ ارتكب مبارك حماقة مشابهة إذ دعم العملية التي ظن أنها ستفضي إلى شل حزب الله وإعاقته تماماً. وفي النهاية اضطر إلى ابتعاث ابنه جمال إلى بيروت ليعرب عن دعم مصر للشعب اللبناني. تعلم المملكة العربية السعودية ويعلم السيسي أيضاً أن الرمي بالورقة الفلسطينية أمر في غاية الخطورة.

تسير المملكة العربية السعودية في طريق محفوف بالمجازفات، فبحسب مصادري الخاصة ما كان نتنياهو ليجرؤ على رفض مبادرة كيري لوقف إطلاق النار نهاية هذا الأسبوع لولا الدعم الكامل الذي يتلقاه من حلفائه العرب. ولولا الدور السعودي لما استمرت هذه الحرب الوحشية على غزة يوماً واحداً آخر.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مجزرة, الصهاينة, العرب", خالص, طابور, كشفته


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:38

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc