الي عندو اشكال فالفلسفة - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية

منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية قسم خاص بمختلف مواد باكلوريا الشعب الأدبية و اللغات

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الي عندو اشكال فالفلسفة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-23, 21:09   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
زكريا عبد المجيب
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية زكريا عبد المجيب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

iiiiiiiiiiiii
ماشكيتش كاين غير انا defilia









 


قديم 2011-05-24, 10:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
يارب رحمتك
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية يارب رحمتك
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي إذا عندك مقالة جيّدة في الشغل

البارح اتصلوا بي وقيل لي ان فيه استاذ عادة يقترح اسئلة الباك ، فهذا العام اقترح العدالة بين التفاوت والمساواة .

بالتوفيق










قديم 2011-05-24, 13:36   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
alkhansaae
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alkhansaae
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب رحمتك مشاهدة المشاركة
أختي إذا عندك مقالة جيّدة في الشغل

البارح اتصلوا بي وقيل لي ان فيه استاذ عادة يقترح اسئلة الباك ، فهذا العام اقترح العدالة بين التفاوت والمساواة .

بالتوفيق
السلام عليكم
انا هادي مقالة الي حفظتها فالانظمة الاقتصادية لقيتها فالنت مليحة وغنية بالمعلومات

مقالة حول الأنظمة الاقتصادية (جدل بين الرأسمالية والاشتراكية.)
الأسئلة:-هل التنافس الحرّ كفيل بتحقيق الازدهار الاقتصادي؟-هل الازدهار الاقتصادي مرهون بتحرير المبادرات الفردية؟-هل تُحلّ مشكلة العمل بتقييد الملكية؟-هل تُحلّ مشكلة العمل بتحرير الملكية؟-هل تحقق الليبرالية العدالة الاجتماعية؟-

المقدمة: تعتبر الرغبة في الحياة المحرّك الأساسي عند جميع الكائنات الحية خاصة الإنسان والحيوان تدفعهم إلى الحركة داخل الوسط الطبيعي بحثا عن عناصر البقاء وفي محاولة للاستفادة منه لكن حركة الإنسان [قصدية, واعية, هادفة] هذه الخصائص مجتمعة تعرف في الفلسفة وعلم الاقتصاد بظاهرة الشغل الذي يحيلنا إلى موضوع "الأنظمة الاقتصادية" فإذا علمنا أن الرأسمالية تعتمد على التنافس الحرّ والاشتراكية تتبنى توجيه الاقتصاد فالمشكلة المطروحة:هل يتحقق الازدهار في ظل الرأسمالية أم الاشتراكية؟

/الرأي الأول (الأطروحة): ترى هذه الأطروحة أن [شرط الازدهار الاقتصادي يتوقف على مدى تطبيق النظام الرأسمالي في أرض الواقع] وهو نظام يحقق الرفاهية المادية والعدالة الاجتماعية, ويهدف إلى ضمان "أكبر قدر من الربح المادي مع أكبر قدر من الحرية" تعود الجذور الفلسفية للرأسمالية حسب عالم الاجتماع "ماكس فيبر" إلى عاملين فلسفة التنوير التي دافعت عن حرية الفكر والتصرف والبروتستانتية التي مجّدت العمل والحرية, هذه الأفكار تجلّت في المذهب الفردي والذي من أكبر دعاته "آدم سميث" و"ستيوارت ميل" والرأسمالية تقوم على مجموعة من الخصائص أهمها [الملكية الفردية لوسائل الإنتاج وحقّ التملّك] التي هي في نظرهم تشبع غريزة حبّ التملّك واعتبرها "جون لوك" من الحقوق الطبيعية للإنسان وامتداد لغريزته وقال عنها "جون ستيوارت ميل" {الملكية الخاصة تقليد قديم اتّبعه الناس وينبغي إتباعه لأنه يحقّق منفعتهم}وترى الرأسمالية أن الاقتصاد ظاهرة طبيعية أساسه قانون العرض والطلب الذي ينظّم حركة الأجور والأسعار ومنه ضرورة [عدم تدخّل الدولة في الشؤون الاقتصادية] لأن تدخلها يتعارض مع أهمّ مبادئ هذا النظام وهو الحرية وهي حقّ مقدّس لكل إنسان لا ينبغي النازل عنه وتدخّلها يضر بالاقتصاد لأنه يخلق عراقيل مختلف وهنا يظهر مبدأ [التنافس الحرّ] الذي هو في نظرهم ضروري لخلق حركية في الفكر والإبداع وإلغاء التنافس يضعف الاقتصاد قال عنه "باستيا" {إلغاء التنافس الحرّ معناه إلغاء العقل والفكر والإنسان} والتنافس يحقّق العدالة الاجتماعية وهذا ما أكّد عليه "آدم سميث" في كتابه [بحوث في طبيعة وأسباب رفاهية الأمم] لأن المصلحة العامة متضمنة في المصلحة الخاصة فالرأسمالية قادرة على تحقيق الرفاهية المادية.

نقد(مناقشة):لا شك أن الرأسمالية قد قسّمت المجتمع الواحد إلى طبقتين طبقة ملك وأخرى لا تملك وتجسّد بذلك استغلال الإنسان لأخيه الإنسان.

/الرأي الثاني (نقيض الأطروحة): ترى هذه الأطروحة أن [الرفاهية المادية تتحقق في ظل النظام الاشتراكي] الذي بنظرهم يحقق العدالة الاجتماعية بين أفراد المجتمع الواحد والاشتراكية{أيديولوجية اقتصادية ذات أبعاد اجتماعية تمجّد الروح الجماعية} تعود هذه الأفكار إلى مجموعة من الفلاسفة منهم"كارل ماركس" الذي رأى أن الرأسمالية تحمل بذور فنائها بداخلها حيث تزداد الفجوة باستمرار بين الطبقة البرجوازية المالكة لوسائل الإنتاج وطبقة البروليتاريا (الكادحة) ويفسّر ماركس هذا التناقض قائلاُ {الذين يعملون لا يغتنون والذين يغتنون لا يعملون} هذا التناقض يولد مشاعر الحقد والكراهية فتحدث ثورة الفقراء على الأغنياء عندها تسقط الرأسمالية وتحل محلّها الاشتراكية التي تعتمد على مجموعة من الخصائص منها [الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج] التي ذكرها "فلاديمير لينين" في بيان الحزب الاشتراكي السوفياتي فقال {الاشتراكية نظام اجتماعي لا طبقي له شكل واحد الملكية العامة لوسائل الإنتاج} وهنا تظهر الحاجة إلى تدخّل الدولة في الشؤون الاقتصادية أو ما يسمى "توجيه الاقتصاد" من خلال المخططات حيث يصبح العمال محور العملية الاقتصادية ويتجسّد بذلك شعار |من كلٍّ حب مقدرته ولكلٍّ حب حاجته|وبذلك تتحقق العدالة الاجتماعية لأن الاشتراكية كما قال "انجلز" {نشأت من صرخة الألم لمحاربة استغلال الإنسان لأخيه الإنسان}.

نقد (مناقشة): الاشتراكية كان مآلها السقوط في عصرنا هذا بسبب التواكل وغياب روح المبادرة والإبداع وهذه أكبر سلبيات النظام.

التركيب: إن النظام الاقتصادي الفعال الذي يجمع بين المبادئ والغايات والوسائل فلا ينظر إلى الاقتصاد نظرة مادية فقط دون مراعاة الضوابط الأخلاقية كما فعلت الرأسمالية كما قال عنها "جوريس" {إنها ترمز إلى سياسة الثعلب الحرّ في الخمّ الحرّ} بل لابدّ من السعي إلى تحقيق تكامل بين الروح والمادة وهذه هي فلسفة الاقتصاد في الإسلام فالبيع مقترن بالأخلاق لــ"قوله تعالى" {أَحَلَّ الله البَيعَ وحَرَّمَ الرِبَا} والملكية ثلاثية الأبعاد [الله, الإنسان, المجتمع] والزكاة تطهير للنفس ومواساة للفقراء لــ"قوله تعالى"{وفِي أَموَالِهِم حَقٌّ للسَائِلِ والمَحرُوم} هذه الاعتبارات الأخلاقية والروحية تدفعنا إلى تجاوز الرأسمالية والاشتراكية والدفاع عن الممارسة الاقتصادية في الإسلام.

الخاتمة:وفي الأخير يمكن القول أن الشغل ظاهرة إنسانية قديمة كان عنوانا للشقاء والعبودية في الفلسفات القديمة وتحوّل تحت تأثير "فلاسفة العصر الحديث" إلى مصدر للتحرر وبناء شخصية الإنسان, وظاهرة الشغل ترتبط بإشكالات كثيرة منها إشكالية الأنظمة الاقتصادية التي تطرقنا إليها في مقالنا هذا من خلال تتبع أفكار المذهب الرأسمالي الذي اعتبر الحرية جوهر العملية وكذا المذهب الاشتراكي الذي مجّد الروح الجماعية ومن منطلق أن الاقتصاد الفعال هو الذي يربط الممارسة الاقتصادية بالمبادئ الأخلاقية نستنتج:يتحقق الازدهار الاقتصادي عندما تتكامل النظرة الأخلاقية مع الأبعاد المادية.









قديم 2011-05-24, 12:07   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
رمضان جمال
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية رمضان جمال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يوفق للنجاح










قديم 2011-05-24, 14:45   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
LINA ADALOU3A
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية LINA ADALOU3A
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اذا كان من الممكن تعطيني مقالة اسبقية الحق على الواجب وجزاك الله كل خير وربي ينجحنا .










قديم 2011-05-24, 15:13   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
alkhansaae
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alkhansaae
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lina adalou3a مشاهدة المشاركة
اذا كان من الممكن تعطيني مقالة اسبقية الحق على الواجب وجزاك الله كل خير وربي ينجحنا .
السلام عليكم
ربي ينجحنا اجمعين ان شاء الله للامانة هذه المقالة من النت منقولة ولكن انا ايضا نحفظ منها دائما نحوس ونخير احسن مقالة ونديها نحفظها
وشوفي اختي فالتركيب تاع المقالة واش كاين اتزان الي طاحتلكم فالباك بلون يعني استاذتكم نظن راهي غالطة ومتاكدة

هل العدالة الحقيقية هي تلك التي تقدم الحق على الواجب؟ أم هي تلك التي يسبق فيها الواجب الحق؟!


طرح الاشكالية

اهتم الفلاسفة منذ فجر التاريخ بمشكلة العدالة،حيث كان تطبيقها على أرض الواقع مطلبا أساسيا للفلاسفة و علماء القانون والأخلاق.
واذا اقتضت العدالة جهاز حقوق و واجبات فقد اختلف المفكرون حول أسبقية كل منهما على الأخر. حيث ظهر الى الوجود عناد فكري تمثل في أن طائفة من المفكرين ترى أن الحق أولى من الواجب في حين رأت طائفة أخرى أن الواجب أسبق، و هذا ما طرح مشروعية التساؤل حول تطبيق العدالة بربطها بجهاز الحقوق و الواجبات.
_فهل يمكن اعتبار العدالة الحقة هي تلك التي يسبق فيها الحق الواجب أم هي تلك التي يتقدم فيها الواجب على الحق؟؟!

محاولة حل الاشكالية
عرض منطق الأطروحة
يرى كثير من الفلاسفة و من بينهم سقراط، جون لوك، وولف أن العدالة الحقيقية هي تلك التي تقتضي تقدم الحق على الواجب.حيث أن سقراط عندما سؤل عن العدالة قال" العدالة هي اعطاء كل ذي حق حقه" و قد فهم من هذا التعريف أن سقراط يربط العدالة بالحقوق دون الحديث عن الواجبات، أما فلاسفة "القانون الطبيعي" فانهم يعتقدون أن العدالة تقتضي تقدم الحقوق على الواجبات و ذلك أن الحق هو معطى طبيعي (مثل حق الغذاء، التناسل،حق الحرية........) فهي حقوق معطاة بالطبيعة اذ أن كل مولود يتمتع بها بمجرد أن يولد، دون ان يطالببها.
يقول 'وولف' " كلما تكلمنا عن القانون الطبيعي لا نبغي مطلقا قانونا طبيعيا، بل بالأحرى الحقوق التي يتمتع بها بمجرد ان يولد من غير أن يطالب بها "
_حق الفرد سابق لواجب الدولة و هذا من منطلق أن القانون الطبيعي سابق لنشأة الدولة.
_العدالة المطلقة تقتضي احترام الطبيعة البشرية في اقرارها بالحقوق الملازمة لكينونتها البشرية التي تضمنها القوانين الطبيعية.
_كما أن الحقوق الطبيعية ملازمة للوجود الانساني فهي سابقة لكل واجب لأن الوجود يتوقف عليها (كالحق في الحرية و الملكية و حق محاكمة المعتدي وحق معاقبته.....).
_ان القوانين الطبيعية تتضمن حقوقا طبيعية بينما الواجبات ميزة القوانين الوضعية.
و بما أن القاوانين الطبيعية سبقت القوانين الوضعية باعتبار المجتمع الطبيعي يسبق المجتمع السياسي (الدولة) اذا فالحقوق تسبق الواجبات.
_يقول 'جون لوك' " لما كان الانسان قد ولد وله الحق الكامل في الحرية و التمتع بجميع حقوق قانون الطبيعة فان له بالطبيعة الحق لا في المحافظة على ما يخصه اي حياته و حريته و ممتلكاته فحسب بل في أن يحاكم الأخرين في خرقهم لهذا القانون".
الحجج و البراهين
_ان حقوق الاانسان أولى في القانون الوضعي، بدليل المنظمات الدولية لحقوق الانسان التي استمدت فلسفتها القانونية من فلاسفة القانون الطبيعي،اذ أن المادة (3) من اعلان حقوق الانسان الصادر سنة 1789 تنص على :
_هدف كل جماعة سياسية(دولة) هو المحافظة على حقوق الانسان الطبيعية و هي الحرية، و الملكية،و الأمن، و مقاومة الاضطهاد,
كما أن أول اعلان امريكي في الحقوق يؤكد على الحق في الحياة و الحرية و التملك و الأمن وقد ورد هذا في كتاب "ضمانات الحرية في الدستور الأمريكي ".
_جاء في المادة (18) من الاعلان العالمي لحقوق الانسان : "لكل شخص الحق في حرية التفكير و الدين و الضمير و يشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته وحرية الاعراب عنها بالتعليم و الممارسة و اقامة الشعائر و مراعاتها سواء كان ذلك سرا أو جهرا، منفردا او جماعة."
النقد:
ان مجتمع القانون مجتمع كسول، فالحق يجب أن يقابله واجب كما أن الاقرار بحق الملكية هو تكريس لهيمنة الاقوياء على الضعفاء ، وهذا يتنافى مع العدالة. فطغيان الحقوق على الواجبات يؤدي الى تناقضات و اضطرابات، كما أنه ينهك مقدرات الدولة (الخيرات).
نقيض الأطروحة:
العدالة الحقيقية هي التي تسبق الواجب على الحق، ونجد هذا مثلا في الفكر الفلسفي اليوناني القديم على يد ' أفلاطون' عندما سؤل عن العدالة فقال: "العدل هو أداء الفرد لواجبه و امتلاكه لما يخصه" و بذلك فهم بأن أفلاطون يربط العدل بتقديم أداء الواجبات على امتلاك الحقوق. وفي الفلسفة الحديثة و خصوصا المثالية نجد 'كانط' خير ممثل لهذا الاتجاه حيث يعتقد أن الأولوية للواجب على حساب الحق، لأن الأخلاق تقوم على فكرة الواجب لذاته.
_الواجب يقتضي القيام بالعمل لذات الواجب و ليس لما يترتب عليه من حقوق.
_الواجب أمر مطلق صوري منزه عن الأغراض و النتائج و المنافع و لذلك فأولوية الواجب تعد مقتضا عقليا .
'أوجيست كونت': أولوية الواجب مقتضا وضعي، فالواجب قاعدة تفرضها العاطفة و العقل و بذلك فان فكرة الحق يجب أن تختفي من القاموس السياسي.
_ان الأخلاق عند علماء الاجتماع ذات طابع اجتماعي فهي نابعة من الواجب كالزام خارجي 'دوركايم'.
_المجتمع بعاداته و تقاليده يغرسها في الافراد و يفرضها عليهم.
_ان حق الفرد هو نتيجة لواجبات الأخرين نحوه، و لو أن كل فرد قام بواجبه لما وجدنا من يطالب بحقه 'أوجيست كونت' و لذلك فالمطلوب هو القيام بالواجب و ليس المطالبة بالحق.
_لا يجوز المطالبة بالحق دون القيام بالواجب، فالواجب سابق لاقرار الحق، وهذا يبرز أولوية الواجبات على الحقوق.
_القوانين الوضعية تطلب من الناس القيام بأعمال (واجبات)مقابل أجور(حقوق) فالواجبات أسبق.
النقد:
ان هذه الأطروحة التي تقدم الواجب على الحق تؤدي في النهاية الى تسلط المجتمعات، فمن غير المعقول اقامة عدالة على الواجبات دون الحقوق، فلا يتقبل الناس عدالة تغيب فيها الحقوق، اذ يرهق المجتمع كاهل أفراده بجملة من الواجبات و هذا يؤدي الى حصول التذمر و قد تحدث اضطرابات و ثورات من أجل الحصول على الحقوق (الاستغلال).
التركيب:
العدالة تقوم على التوفيق بين الواجبات والحقوق.ان العبرة ليست بأسبقية أحدهما على الأخر و انما باحداث اتزان و توازن بينهما، فبقدر ما يقوم الفرد بواجبات بقدر ما ينال حقوقا في مقابلها تتماشى مع طبيعة هذه الواجبات.
_كما أن القوانين الوضعية الحالية بواجبات مقابل حقوق معينة، واذا كان الحق ادعاءا تم تبريره بواسطة المجتمع فالواجب يعد بمثابة الالتزام ،يلزم الفرد ذاته به في مقابل التمتع بالحق الذي يحدده المجتمع، وكل هذا يهدف الى الصالح العام و من ثم تحقيق العدالة الاجتماعية.
حل الاشكالية
نخلص الى أن العبرة في العدالة ليست بأسبقية الحق أو العكس و انما باحداث نوع من الاتزان المعقول بين ما يقوم به الفرد من واجبات و بين ما يتمتع به من حقوق، سواءا حدد الحق قبل الواجب أم حدد الواجب أولا ثم في مقابله حدد الحق ، فالعبرة في احداث نوع من المساواة دون تغليب أحدهما على الأخر.









قديم 2011-05-24, 15:39   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
روح إيجابية
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية روح إيجابية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ختي الأفضل تشرحي للي مش فاهمين أفضل ماتعطيلهم مقالة أعطيلهم رؤوس الأقلام وشرح للدروس مبسط وهوماا يتوسعوااا على العموم بارك الله فيك
وانتي كذالك لو احتجتي لاي مساعداا في الفلسفة اناا هناا










قديم 2011-05-24, 15:54   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
alkhansaae
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alkhansaae
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح إيجابية مشاهدة المشاركة
ختي الأفضل تشرحي للي مش فاهمين أفضل ماتعطيلهم مقالة أعطيلهم رؤوس الأقلام وشرح للدروس مبسط وهوماا يتوسعوااا على العموم بارك الله فيك
وانتي كذالك لو احتجتي لاي مساعداا في الفلسفة اناا هناا
السلام عليكم بارك الله فيك اختي على النصيحة
لكن من يطلب توضيح نوضحلو المقالتين اللواتي وضعتهن بناء على طلب الاختان وشكرا لك

انا عندي فقط مقالة حيرتني وهو سؤال طرح في بكالوريا بيضاء قراته في المنتدى
يقول هل باختلال التوازن بين الحقوق والواجبات تتلاشى العدالة









قديم 2011-05-24, 16:07   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
روح إيجابية
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية روح إيجابية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل باختلال التوازن بين الحقوق والواجبات تتلاشى العدالة؟المسكوت عنه ام لا تتلاشه
يعني هل تتحقق العدالة عن طريق التوازن الموجود بين الحقوق والواجبااات؟
الطريقه هنااا تكون جدلية
تعرفي الحقوق وحدهاا وتذكري بانها هي التي تحقق العدالة وتذكري شيشرون وتوماس هوبز
ومن بعد تنقديهم
تعرفي الواجبات وحدها وتذكري بانها هي التي تحقق العدالة وتذكري كانط والمدرسة الاجتماعية
ومن بعد تنقديهم
والتركيب العدالة تتحقق عن طريق الحق والواجب لأن كلاهمااا يهدف لتحقيق العدالة الاجتماعية بحكم العلاقة التبادلية يلي تجمعهم
انا جاتني هك
مي ممكن نحلوهاا مقارنة ختي واش قلتي؟؟؟










قديم 2011-05-24, 16:10   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الزير سالم
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الزير سالم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

غير كون تجينا في الباك مقالة ساهلة
والكل قادر يسلك راسو فيها










قديم 2011-05-24, 19:45   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
روح إيجابية
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية روح إيجابية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بالطبع درسناه اختي اناا وضعت تصميم خفيف للسؤال فقط لا غير










قديم 2011-05-24, 20:13   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
يارب رحمتك
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية يارب رحمتك
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح إيجابية مشاهدة المشاركة
بالطبع درسناه اختي اناا وضعت تصميم خفيف للسؤال فقط لا غير
الحمد لله والله خفت قلت ربما راني نحضر وحدي وانتم حضرتو شيئ آخر لانني حضرت دروسي ولخصتها من الكتاب المدرسي.

شكرا لك اختي

اخواتي ياليت درس الحقيقة ..يعني اهم مقالاته اصلا حضرت الدرس ولكن لم اراجعه منذ مدة "جاني ثقيل"

وخايفة والله المستعان كل الإحتمالات التي طرحت يكون كل شيئ مغاير لها تماما
.









قديم 2011-05-24, 20:34   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
يارب رحمتك
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية يارب رحمتك
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك خنساء وللاسف لايمكننا التواصل

جيد جزيت خيرا

خنساء عندي كتاب الكافي ووضع مقالة حول ماهية الإنسان هل ماوضعه من معلومات صحيحة ؟ هل قراتيها ؟

في الاول ذكر ابعاد الشغل كلها ...وعلى راسها تحقيق الكرامة ...وفي الموقف الثاني ذكر سلبيات الشغل وانه كان طريقا للعبودية وووو










قديم 2011-05-24, 20:46   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
alkhansaae
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية alkhansaae
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب رحمتك مشاهدة المشاركة
شكرا لك خنساء وللاسف لايمكننا التواصل

جيد جزيت خيرا

خنساء عندي كتاب الكافي ووضع مقالة حول ماهية الإنسان هل ماوضعه من معلومات صحيحة ؟ هل قراتيها ؟

في الاول ذكر ابعاد الشغل كلها ...وعلى راسها تحقيق الكرامة ...وفي الموقف الثاني ذكر سلبيات الشغل وانه كان طريقا للعبودية وووو
لا مقريتهاشبصح انت تحوسي على ابعاد الشغل ولا ضرورة الشغل
اذا كانت ابعاد اللشغل وهادي الي قريناها احنا راهي كيما عطيتهالك
وادا كانت ضرورة الشغل يعني كيما راهم دايرين فالكتاب بصح ماهية الانسان معناها اصل الانسان واش دخل اصل الانسان فالعمل
ونظن هادي المقالة الي تقصديها نظام قديم مشفتهاش فكتاب









قديم 2011-05-26, 11:18   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
يارب رحمتك
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية يارب رحمتك
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alkhansaae مشاهدة المشاركة
لا مقريتهاشبصح انت تحوسي على ابعاد الشغل ولا ضرورة الشغل
اذا كانت ابعاد اللشغل وهادي الي قريناها احنا راهي كيما عطيتهالك
وادا كانت ضرورة الشغل يعني كيما راهم دايرين فالكتاب بصح ماهية الانسان معناها اصل الانسان واش دخل اصل الانسان فالعمل
ونظن هادي المقالة الي تقصديها نظام قديم مشفتهاش فكتاب
شكرا خنساء ..ولكن ماهية الإنسان لاتعني اصله بل مايميزه كإنسان والمقالة التي ذكرتها ففي الأطروحة الاولى تكلم عن ابعاد الشغل وتاثيره على الإنسان ..اما الاطروحة الثانية فهو ان الشغل ليس بعد إنساني بل كان رمزا للشقاء والعبودية .....


ممكن تعطيني ماهو الإشكال بالظبط في هذه المقالة :


إن مجرد الإعتماد على حرية الأفراد في الحياة الإقتصادية لايكفي لإيجاد نظام صالح ............ حلل و ناقش .


وهل العلوم التجريبية والإنسانية صح تطرح في الياك ؟ والله راني خايفة ماحبيتش نراجعهم اصلا









 

الكلمات الدلالية (Tags)
اشكال, عندو, فالفلسفة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:14

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc