هل انت مع بقاء الناخب الوطنى خاليلوزيتش ام مع ابعاده ؟

[novosti]

السلام عليكم. لقد كثر الكلام فى المدة الاخيرة عن الناخب الوطنى وحيد خاليلوزيتش الذى بات يصرح امام الملا وفى كل لقاءاته مع الصحافة بان الفرق الوطنى الجزائرى لا يمكنه ان يلعب دورا كبيرا فى مونديال البرازيل 2014 وانه لا يطمع كذاك فى التاهل الى الدور الثانى مكذبا بمقولة " تفاءل بالخير تنله " عكس تصرحات بعض المدربين العالميين والللاعبين الدوليين الذين اثنوا عليه وقالوا بان الجزائر تملك فريقا شابا يملك امكانيات كبيرة قادر ان يخلق معجزة فى المجموعة ويتاهل للدور الثانى. كما صرح ايضا بانه على المشجعين للفريق الوطنى ان لا يغتروا بفؤيقهم الذى لا يملك الامكانيات وان لا ينتظرون المعجزة منه وهذا يتنافى مع ما قاله ذات يوم بان دهابهم للبرازيل ليس للنزهة والسياحة !!! هل يعلم ما يقول ام يتعمد هذا الكلام لتغليط منافسيه !!! وبعد هذه التصريحات الكثيرة التى اطلقها والمثيرة للجدل خاصة فى الوسط الرياضى حول مستقبل الفريق الوطنى و تمثيل الجزائر اولا والعرب ثانيا فى هذا العرس الكروى العالمى اصبحنا نسمع من المختصين فى كرة القدم الجزائرية بان الوقت قد حان لوضع النقاط على الحروف لهذا المدرب البوسنى الذى تتطاول كثيرا على الجزائريين بصفة عامة متناسيا كل ما قدمه له الشعب الجزائرى من تشجيع ومساندة وما قدمته له الfaf من امكانيات مادية ومعنوية مغرية والتى لم يسبق ان قدمت حتى لابناء الوطن كالمرحوم كرمالى او الشيخ سعدان او محى الدين خالف وماجر وغيرهم... الذين قدموا الكثير والكثير للفريق الوطنى حتى بات يمثله بعض المتتبعين بمن " ياكل الغلة ويسب الملة ". كما انتقد الفريق الوطنى لمونديال 1982 الذى اكتشفه العالم انذاك وانجازاته التاريخية خاصة ضد الفريق الامانى الكبير الذى لا يقهر وكذا انتقاده للفريق الوطنى فى لقاء ام درمان سنة 2010 وتاهله المستحق ضد الفريق المصرى الشقيق والذى قال عن التاهل بانه مسالة حظ لا غير. وياتى على راس كل المنتقدين السيد روراوة رئيس الفاف الذى لم يخلو هو كذلك من سمومه وانتقاداته اللاذغة وبدون حياء ولا خجل رغم كل ما قدمه له من مساعدات ونحن نشهد له بذلك. وفى هذا الصدد نشرت جريدة " النهار " هذا اليوم الموافق للاربعاء 25 ديسمبر 2014 موضوعا يحمل راى احد المدربين السيد نورالدين زكرى الذى يرى ان ابعاد الناخب الوطنى خاليلوزيتش عن الفريق الوطنى فى الوقت الحالى افضل من تركه لقيادته فى مونديال البرازيل فى الصائقة القادمة حتى لا يؤثر سلبا على مردود اللاعبين لان كل تصريحاته اصبحت تصب فى كون الفريق الوطنى ضعيفا فى المجموعة الثامنة ولا يمكنه ان يفعل شيئا فى هذا المونديال بدلا من تشجيع هؤلاء الشبان المتحمسون لتخطى عتبة الفرق الكبرى على غرار الفريق البلجيكى الموجود معهم فى المجموعة والتاهل للدور الثانى لاول مرة فى تاريخ المشاركات الجزائرية فى كاس العالم والتى تبقى حلم كل جزائرى غيور. ما رايك فى هذا ال تصريح ضد الناخب الوطنى ؟ وهل انت موافق مع بقائه ام مع ابعاده قبل موعد المونديال ب 6 اشهر فقط ؟ شكرا.
اليكم الموضوع المشار اليه بكل امانة للاطلاع :

حليلوزيتش لن يحقق شيئا في المونديال لأنه خائف وسينقل خوفه للاعبين

بواسطة سميرة
على المسؤولين تنحيته الآن وعدم انتظاره لتحديد مستقبله بعد المونديال
أكد نور الدين زكري، مدرب الرائد السعودي، أن من أهم الأسباب التي ستجعل المنتخب الوطني لا يحقق نتائج جيدة في مونديال البرازيل 2014، هو الخوف الذي يتملّك مدربه وحيد حليلوزيتش، والذي سينقله بدوره إلى لاعبيه، الأمر الذي سيؤثر عليهم بشكل مباشر خلال المباريات الرسمية، وقال المدرب السابق لمولودية الجزائر ووفاق سطيف في تصريح خص به «النهار» أمس: «لم أفهم سبب اختيار مواجهة المنتخب السلوفيني وديا تحضيرا للمونديال، فطريقة لعبه لا تشبه تماما طريقة لعب المنتخبات التي سنواجهها، كان عليه اختيار منتخبات قوية على غرار اليابان وفرنسا والبرتغال وحتى رومانيا أو أوكرانيا، شخصيا أفضّل مواجهة البرتغال أو البرازيل وديا وتقديم مباراة كبيرة والخسارة، على مواجهة منتخب مثل سلوفينيا والفوز فيها، فالمباريات الكبيرة تحرر اللاعبين نفسيا حتى وإن انهزموا»، وأضاف المتحدث ذاته: «أرى أن حليلوزيتش خائف من مواجهة المنتخبات الكبيرة، من المفروض أن الجزائر في الوقت الحالي لا تخاف لا من البرازيل ولا حتى من أي منتخب آخر بالأخص وديا، ومن الصعب أن يذهب حليلوزيتش إلى المونديال لتحقيق نتيجة إيجابية هناك، لأن الخوف يتملّكه وسينقله إلى اللاعبين وسيشكّون في أنفسهم إن كانوا قادرين على تحقيق نتيجة في مباريات المونديال، أرى أنه من مصلحة المنتخب الوطني أن يدربه مدرب لا يخاف من لعب مباريات ودية مع منتخبات عملاقة». وفيما يخص إمكانية مغادرة الناخب الوطني «الخضر» بعد كأس العالم، أوضح المدرب الجزائري أنه من الأفضل مغادرته الآن قبل خوض المونديال وعدم الانتظار إلى ما بعد المنافسة: «من الممكن جدا أن تحدث مشاكل كثيرة في المونديال بسبب رغبة حليلوزيتش في المغادرة بعد المنافسة، لأن مصداقية هذا المدرب ستقل كثيرا لدى اللاعبين عندما يعرفون أنه في آخر أيامه مع الخضر، لذلك لن يلتزموا بتعليماته خاصة وأننا نعرف عقلية اللاعب الجزائري ونعرف أيضا سوابقنا في المونديال، ولا داعي للحديث عنها، فمن أكبر الأخطاء التي سيقوم بها المسؤولون هو عدم مناقشة مستقبل حليلوزيتش وعدم التوقيع معه لسنوات أخرى والانتظار إلى ما بعد المونديال، ومن الأفضل تنحيته منذ الآن».

[novosti]

السلام عايكم. بعد الكلام الكثير الذى اسال الحبر فى الصحف الوطنية حول تصريحات الناخب الوطنى وحيد حليلوزيتش خاصة بعد تاهل الفريق الوطنى لمونديال البرازيل 2014 والتى كانت كلها تصب فى الانتقادات لكل ما هو وطنى بلا حياء وكان فى الامر " ان ". فلقد بالغ فى كلامه كثيرا اثناء اللقاءات الصحفية بحيث انتقد بشدة الفريق الوطنى الحالى الذى تاهل على يده لمونديال البرازيل سنة 2014 رغم انه يشرف على تدريبه وكذا اللاعبين المحليين متناسيا مجهوداتهم والمحترفين رغم تالقهم حتى فى فرقهم فى اوربا. ولم ينجو منه حتى الجمهور الجزائرى المعروف بطريقة تشجيعاته الفريدة من نوعها والتى حيرت كل المدربين وحتى الرياضيين البرازيليين. وراح ايضا ينتقد الفريق الوطنى لمونديال اسبانيا 1982 الذى فاز على الفريق الالمانى ( 2-1 ) والذى تم تصنيف هذه المقابلة موخرا من بين 100 مثيرة عالميا. كما شدد انتقاداته على المسؤولين فى الفاف faf وعلى راسهم السيد روراوة رغم كل المساعدات المادية والمعنوية التى قدمت له والتى سالت لعاب المدربين المحليين. واخيرا سلط كل سمومه على المدرب سعدان الذى له مشوار كبير وسجل ذهبى مع الخضر فى تصفيات كاس العالم وكاس امم افريقيا ويكفيه فخرا انه تغلب عليه عندما كان مدربا لاحدى فرق الافريقية.
وبعد ان سلطت بعض الصحف الضوء على هذه الانتقادات انفردت جريدة " الخبر " هذا اليوم الموافق للجمعة 27 ديسمبر 2013 بموضوع يقارن فيه صاحبه المدربين : الشيخ رابح سعدان والبوسنى وحيد حاليلوزيتش. فاليكموه بامانة :


الأرقام تمنح أفضلية كبيرة للجزائري على حساب البوسني

لا مجـــال للمقارنــــة بين ســــــعـــــدان وحاليلوزيتــــــــش على رأس المـنـــــتــــخـــــــب

كثر حديث المدرّب الوطني الحالي، وحيد حاليلوزيتش، عمّا يصفه بـ”الإنجازات” التي حققها مع “الخضر” منذ توليه شؤون العارضة الفنية في جوان 2011، وكثرت أيضا انتقادات البوسني للتقني الجزائري رابح سعدان بسبب أو من دونه، وتمادى المدرّب الوطني في استصغار المنتخب المونديالي في كل تصريحاته لوسائل الإعلام الأجنبية.

لم يجد المدرّب وحيد حاليلوزيتش أي مسؤول على مستوى “الفاف” يضعه عند حدّه، بعدما أصبح تصريحاته “الارتجالية” تسيء إلى الكرة الجزائرية. وعدا جهيد زفزاف، نائب رئيس “الفاف” وعضو المكتب الفدرالي الذي انتفض في وجه حاليلوزيتش عقب سحب القرعة بعدما وصف المنتخب الجزائري للصحافة الأجنبية بأنه ضعيف جدا بالقول بأن الأفضلية في التأهل يمنحها لمنتخبات أخرى، فإن حاليلوزيتش لم يتم إحراجه رسميا من قِبل رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، لا قبل ولا حتى بعد المباراة الفاصلة المؤهّلة للمونديال البرازيلي، وغابت أي مساءلة للبوسني على “الهواية” التي يتخذها منذ فترة في إلحاق الإساءة والإهانة للمنتخب الجزائري ولماضيه الكروي العريق أيضا.

- حاليلوزيتش “قزّم” إنجازا من حجم المونديال
ولم يخل حديث وحيد حاليلوزيتش، منذ توليه تدريب المنتخب الجزائري، من تقديم “عبارات جاهزة” تقلّل من قيمة المنتخب الجزائري وكأنه حضّرها قبل تعاقده مع “الفاف” حتى يقنع الجزائريين بأنهم “لا شيء” في كرة القدم وبأنه سيجعلهم يكتشفون معه ماهي أبجديات اللّعبة، حتى ولو كان الأمر يتعلّق بالإشراف على منتخب مونديالي.
وتحدث حاليلوزيتش في البداية عن تحقيق المنتخب تحت إشرافه لبعض الانتصارات خارج القواعد “في وقت لم يفز منتخبكم سوى ثلاث مرات في 20 سنة خارج القواعد”، على حدّ قول حاليلوزيتش الذي حرص على عدم تقييم فترة سعدان فقط لأنها فترة ذهبية، وقام بتوسيع أرقامه إلى 20 سنة خلت حتى يظهر هشاشة المنتخب، وحتى يمكنه أن يقنع من يسمع بمبرراته وقناعاته. ولم يتوان حاليلوزيتش أيضا في القول لصحفي “الخبر الرياضي” في البرازيل بأن “منتخبكم في 2010 لا شيء، لأنه خرج من الدور الأول ولم يسجّل أي هدف، وتأهلتم إلى المونديال بضربة حظ”، كل ذلك لأن سؤال “الخبر الرياضي” كان يشير إلى أن الجزائر لم تنهزم أمام فابيو كابيلو في مونديال جنوب إفريقيا حينما كان مدرّب منتخب روسيا الحالي مدرّبا للإنجليز، وهو سؤال جعل حاليلوزيتش يشعر بالحرج ويفهم بأن السؤال هو تقليل من شأنه وإشادة بمن سبقه على رأس المنتخب الجزائري.

- سعدان أطاح بالبوسني بالضربة القاضية
وإذا قمنا بالمقارنة بين سعدان وحاليلوزيتش، فيكفي التوقف عند ربع نهائي كأس أمم إفريقيا لسنة 2010 بأنغولا لنعلن فوز الجزائري على البوسني بالضربة القاضية، فوحيد حاليلوزيتش كان يشرف على منتخب إيفواري يضم ترسانة من النجوم على غرار ديديي دروغبا، وكان منتخبا مرشحا ليس للتتويج بكأس أمم إفريقيا، إنما أيضا لإحداث المفاجأة في المونديال، لكن البوسني سقط في ربع النهائي أمام حنكة رابح سعدان في مباراة شهيرة انتهت بـ3/2 لـ«الخضر” وأنهت مسيرة وحيد حاليلوزيتش على رأس المنتخب الإيفواري، وحرم بذلك من الذهاب إلى المونديال الإفريقي. ولم يكن المنتخب الجزائري في ذلك الوقت يضم نجوما من حجم نجوم “الفيلة” الذين بلغوا نهائي “الكان” في الطبعة الموالية بمدرّب إيفواري بعد إبعاد حاليلوزيتش، بينما كان المنتخب الوطني قبل سعدان لا يتأهّل أصلا إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا، ولم يكن المنتخب يملك مركز سيدي موسى ولا حتى لاعبين ممتازين من الناحية الفنية ويلعبون لنوادي أوروبية كبيرة. فمنتخب سعدان لعب له عدة محليين، على غرار زماموش والعيفاوي وبابوش وحيماني وعبد السلام ورحو وزاوي، وحمل ألوانه عناصر لا تلعب بانتظام مع أندية أوروبية متواضعة، بينما يوجد “الأنتر” و«فالنسيا” ضمن قائمة الأندية التي يلعب لها لاعبو المنتخب الوطني في الوقت الحالي.

- شتان بين من أقصى “الفراعنة” والسنغال وزامبيا وبين من تأهّل في مقابلتين
والملفت للانتباه أيضا بأن طريقة تأهّل رابح سعدان إلى المونديال و«الكان” تختلف عن طريقة تأهّل حاليلوزيتش إلى المنافستين، فالجزائري شارك في تصفيات مزدوجة من أجل تحقيق هدفه، وكان الدور الأول الذي لعب بنظام المجموعات يضم إلى جانب الجزائر منتخبات السنغال بنجومه الكبار وغامبيا وليبيريا، وتأهّل المنتخب الجزائري متصدّرا المجموعة. أمام الدور الثاني فضم منتخب مصر حامل لقب كأس أمم إفريقيا مرتين والمتوج بعدها باللقب الثالث على التوالي، ومنتخب زامبيا الذي نال اللقب القاري بعدها في 2012، ومنتخب رواندا أيضا، وصمدت التشكيلة الجزائرية أمام أحسن منتخب إفريقي لكل الأوقات وكسبت رهانا آخر في مباراة جرت بأم درمان السودانية، وكانت مباراة تاريخية شدّت انتباه كل العالم.
سعدان الذي أعاد الروح لمنتخب كان يحتضر، أطاح بنجوم كوت ديفوار في “الكان” وأقال حاليلوزيتش من تدريب “الفيلة”، لم ينجح فعلا في التأهّل إلى الدور الثاني في المونديال الإفريقي، غير أنه لم يلحق المهزلة والإهانة بالكرة الجزائرية، فتعادل أمام إنجلترا وخسر أمام سلوفينيا والولايات المتحدة بهدف دون رد، ولم يجعلنا فعلا نتمتع بهدف واحد على الأقل في المونديال، لكنه تلقى إشادة من كابيلو الذي يخشاه حاليلوزيتش. أما بالعودة إلى مشوار وحيد حاليلوزيتش مع “الخضر”، فنجده قد تأهّل إلى “كان 2013” بدورين فقط ذهابا وإيابا بمجموع أربع مباريات، فواجه المنتخب الجزائري منتخب غامبيا بعناصر شابة وفاز عليه ذهابا وإيابا، وثم واجه منتخب ليبيا بعناصره المحلية التي لم تلهب أي منافسة لأكثر من سنة ونصف وفاز ذهابا وإيابا، بينما جرت مباراة الذهاب بملعب محايد بالمغرب.
وما يميّز مشوار البوسني مع “الخضر” أنه كان أول من يقصى في “الكان” وغادر جنوب إفريقيا يجر أذيال الخيبة، في وقت كان سعدان قد بلغ نصف النهائي في 2010 بعدما “داس” تكتيكيا على المدرّب البوسني.
أما بشأن تصفيات المونديال، فإن مجموعة المنتخب الوطني لم تضم منتخبات كبيرة عدا منتخب مالي، المنتخب الذي خسر أمامه المنتخب الجزائري بطبعة حاليلوزيتش بـ2/1 بملعب محايد بواڤادوڤو، بينما فاز سعدان في 2010 ضمن مجموعته على مالي بـ1/0، وفاز قبل المونديال ودّيا على منتخب الأورغواي بهدف دون رد من إمضاء رفيق زهير جبّور بملعب 5 جويلية الأولمبي. واستفاد حاليلوزيتش من إرادة منتخبي البينين ورواندا اللذين فرضا التعادل على مالي في باماكو وليس بملعب محايد، ما سمح للمنتخب الجزائري من ضمان التأهّل قبل مباراة الإياب أمام رفقاء سايدو كايتا، وهي مباراة افتقدت لأي قيمة رياضية ومع ذلك لم تفز التشكيلة الجزائرية سوى بشق الأنفس وبهدف دون رد.

- حاليلوزيتش خسر كل المباريات المصنّفة كبيرة
وخسر حاليلوزيتش، الذي يفتخر ببلوغ المنتخب الجزائري تحت إشرافه للمركز الـ19 عالميا ثم يقول للإعلام بأن الجزائر هي أضعف المنتخبات في المونديال، كل المباريات المصنّفة كبيرة، فقد سقط أمام منتخبي تونس والطوغو في دورة جنوب إفريقيا، وسجل هدفين أمام كوت ديفوار بعناصر بديلة وفي مباراة افتقدت للقيمة (الجزائر كانت أقصيت وكوت ديفوار كانت تأهلت في المركز الريادي)، وسرعان ما سجل الإيفواريون هدفين في دقيقتين بأقل مجهود، وكان ذلك تحذير لمدرّب حاليلوزيتش بأن الإيفواريين يعتبرونها مباراة تحضيرية فقط وبأنهم قادرون على التسجيل في أي وقت.
وخسر حاليلوزيتش أيضا مرة أخرى في واڤادوڤو أمام منتخب بوركينافاسو، ولم يفز في مباراته الودية أمام منتخب غينيا بملعب مصطفى تشاكر، ولولا الحظ وهدف مجيد بوڤرة لما تأهل المنتخب الجزائري بطبعته الجديدة إلى مونديال البرازيل، فالمدرب الوطني اختلطت عليه الأمور ولم يعد يعرف من يشرك أساسيا ويبقي بديلا، وانعكس الضغط على تصرفاته، فراح ينتقد الصحفيين ومسؤولي الاتحادية والمدرب سعدان قبل المباراة، ويتهم “الفيفا” بالرشوة، ثم يتشابك مع لاعبي منتخب بوركينافاسو أثناء المباراة، ويتحدث على أنه مطلوب بكثرة بعدما ساعدته الاتحادية بإمكاناتها وبقدرتها على إقناع المغتربين على تحقيق هدف المونديال.

الجمعة 27 ديسمبر 2013 الجزائر : رفيق وحيد

[novosti]

السلام عليكم. واخيرا نطق الرجل الاول فى الفاف faf السيد روراوة وقال ما كان فى قلوبنا وكنا ننتظره منه منذ ان اصبح الناخب الوطنى يتطاول على الجميع ولم ينجو منه احد اتمنى ان يتحقق هذا قريبا وان نرى على راس الفريق الوطنى مدربا محليا وسنقبله حتى وان خسرنا كل المقابلات فى مونديال البرازيل 2014 بعد ان اسمعنا البوسنى قليل الحياء وناكر الخير كل انواع الانتقادات. واترككم مع الموضوع الذو نشرته جريدة " الفجر " لهذا اليوم الموافق للسبت 28 ديسمبر 2014 وانقله بامانة :

قمة بين الرجلين في نهاية جانفي ستحدد مصير علاقتهما، روراوة لأحد مقربيه :

”أتمنى لو يجرؤ حاليلوزيتش على الاستقالة من المنتخب الوطني”

2013.12.27

بات الطلاق وشيكا بين رئيس الاتحادية الجزائرية محمد روراوة والمدرب الوطني وحيد حاليلوزيتش منذ عودة الرجلين من سفرية البرازيل لحضور قرعة الدور الأول لكأس العالم 2014 بسبب الخلافات التي نشبت بينهما في مدينة باهيام، إثر الكلام غير الموزون الذي قاله التقني البوسني في حق لاعبي جيل أم درمان والشيخ رابح سعدان وتقزيمه لإنجازات نجوم الكرة الجزائرية السابقين، على غرار رابح ماجر، لخضر بلومي وصالح عصاد، في حديثه مع صحفيين أجانب.
أكد مقرب لرئيس الفاف محمد روراوة لـ”الفجر” أن هذا الأخير قال له بالحرف الواحد أنه على خلاف مع حاليلوزيتش وسئم من تصرفاته البلهاء وتهديداته بمغادرة المنتخب الوطني: ”لقد مللت من سلوكات حاليلوزيتش التي ساءت أكثر منذ تأهل المنتخب الجزائري وأصبح يتباهى كثيرا بنفسه ويقزم كل من بحوله، كما أرفض تهديداته بمغادرة المنتخب من حين لآخر قصد رفع راتبه”، مضيفا: ”لقد سمعت أخبارا بأنه تفاوض مع عدة منتخبات وهو سوء احترام لنا”. وأضاف مصدرنا أن روراوة يريد التضحية بحاليلوزيتش قبل كأس العالم: ”أتمنى أن يقدم استقالته اليوم قبل غدا ولا أريده أن يكون معنا في كأس العالم بالبرازيل”. وأوضح مصدرنا أن ما يمنع رئيس الاتحادية من إقالة حاليلوزيتش في هذه الفترة هو الشرط الجزائي الذي يفرضه العقد الدون بين الطرفين الذي يلزم الفاف بدفع مبلغ مهم للتقني البوسني في حالة ما إذا رغبت في فسخ عقدها معه، وعلى العكس فإن انسحاب حاليلوزيتش من العارضة الفنية للخضر لن يترتب عنه أي تعويض مالي ما دام أن هنالك بندا في عقده يحميه من هذه الناحية. لعل الأيام القادمة ستحمل الجديد في هذه القضية التي ربما ستتفاقم للأسوأ وستعرف انفصال الرجلين، خاصة أن هنالك أنباء تشير لاتفاق مبدئي وقع بين وحيد حاليلوزيتش والاتحاد القطري لكرة القدم للإشراف على المنتخب القطري الأول، أو سيأتي من سيصلح بين روراوة ووحيد لتعود علاقتهما أحسن من السابق. ومن يعرف فقد يجدد حاليلوزيتش لسنة إضافية مع المنتخب الوطني الجزائري وسيقوده لنهائيات كأس إفريقيا للأمم 2015 بالمغرب وهو ما سنكتشفه بالتأكيد نهاية شهر جانفي الداخل الذي سيعود فيه حاليلوزيتش إلى الجزائر للجلوس رأسا لرأس أمام روراوة لتحديد مستقبله مع الخضر.
منصف. خ

[كمال يحيى18]

أما أنا فمع بقائه على رأس الخضر

[KaaRiiM00]

انا مع بقائه

[احمدdz]

انا مع بقائه

[novosti]

السلام عليكم. ما زال الكلام حول الناخب الوطنى البوسنى خاليلوزيتش يثير قلق الجزائريين عامة و رئيس الفاف السيد محمد روراوة خاصة. واترككم مع اخر تصريحات هذا الاخير كرد على المدرب البوسنى الذى كفر بالنعمة ويحلم منذ ان لمحت له قطر قبل اسابيع بنية طلبه لتدريب فريقها القومى وانه ما زال " ياكل الغلة ويسب الملة " فى بلادنا كما يقول المثل الشعبى الجزائرى ولا يحمد الله على هذه النعمة التى يتخبط فيها والتى ستطير بين يديه دون شعور لان " دوام الحال من المحال ". وقد جاء هذا التصريح فى جريدة " الشروق " ليوم الخميس 02 جانفى 2014. اليكموه كما اوردنه الصحيفة مع الاحتفاظ بجوهر الموضوع فقط :

قال إن مدربين عالميين كثرا يحلمون بتدريب "الخضر".
روراوة: إذا رغب خاليلوزتيش في الرحيل فلن أتمسك به

لعمارة طاكبو

فجر رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، محمد روراوة، مفاجأة من العيار الثقيل، عندما كشف لأول مرة عن عدم تمسكه بالمدرب وحيد خاليلوزيتش على رأس العارضة الفنية للمنتخب الوطني، في حال رفضه البقاء، فاتحا الأبواب لاحتمال رحيله قبيل مونديال البرازيل.

وقال روراوة في ندوة صحفية بمقر قناة "دزاير تي في": "تحدثت مؤخرا إلى المدرب وحيد خاليلوزيتش، وعرضت عليه تمديد عقده مع "الفاف" إلى غاية كأس إفريقيا 2015، صراحة نحن نبحث عن الاستقرار، ونريد أن يبقى معنا"، مضيفا: "عقد خاليلوزيتش حاليا يشترط عليه التأهل للدور الثاني من مونديال البرازيل، لقد أمهلت المدرب إلى غاية نهاية جانفي للرد على العرض المقدم له، وفي حال رفضه البقاء معنا فليرحل، لست مضطرا للاحتفاظ به.. بكل صراحة لدي قائمة طويلة من المدربين العالميين على مكتبي، هناك الكثيرون ممن يرغبون ويحلمون بتدريب المنتخب الوطني، ولا يوجد أي إشكال من هذا الجانب"، مشيرا إلى أن علاقته بالمدرب البوسني هي علاقة "مرؤوس بمسؤوله في العمل..".

ويبدو من خلال هذه التصريحات النارية أن المشاكل الأخيرة بداية من قضيتي بلفوضيل وتايدر، وصولا إلى اتهامات المدرب للفيفا والكاف، وتّرت حقيقة العلاقة بين الرئيس ومدربه، حيث وفي عز الأزمة والنتائج السلبية المسجلة في كأس إفريقيا 2013، أين وقف الجميع ضد خاليلوزيتش، خرج روراوة ضد التيار، ودافع عنه بشراسة.

وعاد رورواة للتعقيب على تصريحات المدرب خاليلوزيتش الأخيرة في قناة فرانس 24، وقال: "لقد تفاجأت بالتصريحات الأخيرة للمدرب خاليلوزيتش التي خص بها قناة فرانس 24، بعد اطلاعي على أقواله في الصحافة المكتوبة استغربت كثيرا، الأمر الذي اضطرني للاطلاع على تصريحاته من مصدرها، حقيقة لقد تم تضخيم الأمور أكثر من اللازم، لا أظن أن خاليلوزيتش كان يقصد كل ما قاله، أصلا لم نكن نسمع أسئلة الصحفي، أضف إلى ذلك أن خاليلوزيتش لا يتقن كثيرا اللغة الفرنسية، ولا يحسن كيفية إيصال الفكرة التي بذهنه بالشكل اللازم، أما بشأن قوله "لست خروفا" فقد قال روراوة: "عبارة أنا لست خروفا بالنسبة لي عادية، لأنه دوما ما يستخدمها معي، حتى إنه يقول لي "أنا خروف أسود"، في إشارة منه إلى أنه لن يخاف أحدا".

[نوري32]

انا مع يبطلوا الكرة بالكلية

[amar 24]

من كلام حاليلوزيتش تظهر الكثير من الحقائق :
- لم تتطور كرة القدم في الجزائر
- لماذا يفشل المدرب الجزائري
- لماذا المدرب الأجنبي لا يحتمل البقاء عندنا
- لماذا لا نملك لاعبين محليين على الأقل في المستوى الاقليميأو القاري
- لماذا المسؤول (رئيس نادي) يقيل المدرب
- متى نتوقف عن الحديث عن 82
- لا نملك : لا نوادي، لا ملاعب ....
...نحن نحب بلادنا نحب كرة القدم التي تبقى بعيدة عنا
-

[novosti]

السلام عليكم. واخيرا نطق السيد محمد روراوة رئيس الفاف بعد ان نفد صبره من تصريحات الناخب الوطنى حاليلوزيتش المسمومة ونتمنى ان يسرع فى ابعاده من عريضة تدريب الخضر لاننا اصبحنا نشك فيه وفى الكراهية التى يكنها للجزائر ولفريقنا الوطنى وكذا المكائد التى يدسها له فى مونديال البرازيل 2014. وهذا بعد ان اصبح يتهرب من مسؤولياته فى كل تصريحاته ويصرح فى العديد من المرات بان الفريق الوطنى اضعف فريق ليس فى المجموعة الثامنة فحسب بل فى هذا المونديال تهكما وانه لا يمكنه ان يتاهل للدور الثانى الخ... وهذه التصريحات هى الاولى من نوعها تصدر من مدرب لفريق متاهل للمونديال بحيث نجد كل المدربين فى عالم الرياضة يشجعون فرقهم ويتشجعون امام الفرق الاخرى المتاهلة ولا يبدون اى تخوف حتى من الفرق الكبرى عكس ما يقوم به هذا المدرب الضعيف الذى يحطم معنويات اللاعبين قبل الموعد. وكل هذا جاء واضحا من خلال تصريحاته التى بدون شك ستحطم معنويات الفريق الوطنى وستفشل عزيمة رفقاء مجيدبوقرة. المهم ان رئيس الفاف استفاق فى الوقت المناسب من سباته لان الوقت ما زال وهذا قبل نهائيات كاس العالم 2014 بستة شهور كاملة ويمكنه ان يغيره بمدرب اخر ذو مستوى عال وخبرة فى التدريب ويا حبذا لو كان من البرازيل التى هى امنية كل الجزائريين منذ سنوات لان طريقة لعب الفريق الوطنى تشبه الى ابعد حد طريقة الفريق البرازيلى. وما دامت الجزائر تملك الامكانيات المادية خاصة فلا تنتظر وعلى مسؤولى الفاف الاسراع بفسخ العقد واعطائه حقه ثم طرده الى حيث يشاء قبل فوات الاوان وليدهب الى الجحيم لاننا اصحاب " النيف " وننتفض عندما يتعلق الامر بقضية العلم الوطنى الذى هو قضية لا نقاش فيها.
ان اغلبية الصحف الوطنية لهذا اليوم المواقف للاحد 05 جانفى 2014 تناولت هذا الموضوع بجدية وخاصة المستجدات بين الفاف وحاليولوزيتش. وقد اخترت لكم هذا الموضوع من جريدة" الشروق " بامانة للاطلاع وابداء الراى :

روراوة يبحث عن مدرب جديد للخضر

قرر رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، محمد روراوة، عدم تمديد عقد مدرب المنتخب الوطني، البوسني وحيد حاليلوزيتش، بعد نهايته عقب مونديال البرازيل 2014، كما ألغى رئيس الفاف أيضا الاجتماع الذي كان من المرتقب أن يجمعه بالبوسني يوم 5 فيفري المقبل من أجل الرد على مقترح الفاف بمواصلة مهمته بعد المونديال من عدمها.

تسارعت الأحداث بشكل مفاجئ في بيت الفاف في الساعات القليلة الماضية، حيث توترت العلاقة أكثر بين روراوة وخاليلوزيتش، عقب التصريحات الإذاعية التي أطلقها المدرب يوم الجمعة الماضي، والتي جاءت بمثابة رد على تصريحات روراوة خلال لقائه مع وسائل الإعلام بمنتدى تلفزيون "دزاير تي في" يوم الخميس.

كشف مصدر عليم لـ "الشروق"، بأن روراوة في قمة الغضب من تصرفات مدربه الذي ضرب بالتعليمات التي وجهها له الأول عرض الحائط، حيث كان قد بعث إليه برسالة كتابية طلب منه فيها عدم التصريح لأي وسيلة إعلامية دون موافقة الفاف، في حين إن حاليلوزيتش تمرد مرة أخرى على رئيسه، غير مبال بالعواقب التي ستنتج عن تصرفه. وأضاف مصدرنا بأن روراوة قرر أيضا تغيير طريقة تعامله مع المدرب، حيث سيتصرف معه بطريقة "إدارية رسمية" محضة دون منحه أية امتيازات. كما قرر أيضا تغريم مدربه بـ10 آلاف أورو نظير خرقه القانون الداخلي.

وحسب مصدرنا، فإن روراوة سيبحث أمر التعاقد مع مدرب جديد في شهر فيفري المقبل، بعد عودته من جنوب إفريقيا أين سيشارك في اجتماعات مع الكاف، على هامش بطولة إفريقيا للأمم للاعبين المحليين. وبالرغم من ضيق الوقت والأموال الطائلة التي ستكلف الفاف للتعاقد مع مدرب جديد فإن روراوة يسعى لانتداب مدرب ذي خبرة كبيرة، بعد أن حصل على دعم السلطات السياسية للمضي قدما في هذا الأمر، خاصة وأن إقالة حاليلوزيتش قبيل المونديال ستكلف خزينة الفاف أموالا كبيرة ستدفعها كتعويض للمدرب البوسني على فسخ عقده قبل نهايته (يتقاضى 100 ألف أورو شهريا).

ويواجه رئيس الفاف، حسب مصدرنا، العديد من العراقيل التي تعيقه عن إقالة حاليلوزيتش، ومنها تخوفه من تأثير القرار في التشكيلة الوطنية، وإمكانية تسجيل مشاركة مخيبة في البرازيل، فضلا عن أنه متخوف أيضا من انتقام المدرب منه خلال المونديال وفي فترة التحضيرات، أي أن يقوم مثلا بتحطيم المجموعة أو إعداد قائمة لاعبين ليسوا في المستوى المطلوب وإبعاد آخرين على غرار بلفوضيل، تايدر، بودبوز، غيلاس.. خاصة وأنه (المدرب) سيخوض العرس الكروي العالمي وهو يعرف بأنه غير مرغوب فيه وسيغادر مباشرة بعد النهائيات.
م.علال

[الهادي عبادلية]

..لست أدري لما هذه الضجة كلها،
فان كان الناخب الوطني غير مبالي بتعليمات الرئيس روراوة، فما المشكل في ابعاده للتو ،قبل اقتراب موعد البرازيل
أم أن هناك شيئا آخر،
لنتصور فقط أن الناخب الوطني هو رابح سعدان أو أي مدرب جزائري آخر،
فهل ستطول هذه الأزمة بينهما كما يحدذث الآن،
أما رأيي الخاص ..فان كان ولا بد من تبديل المدرب، ففي أقرب وقت،
وأما غير ذلك فبقاؤه ضروري، خاصة وأن جل اللاعبين يرون الرأي الأخير،
وهو مما يزيد من صعوبة المهمة،وشكر لك على الطرح .

[Ayad3]

لما كل هذا التحامل على المدرب ؟ أتركوه يعمل في هدوء و يصرح بما يريد المهم بالنسبة لنا هو أن يحظر الفريق جيدا للمونديال شخصيا لا أرى داعيا لتدخل راوراوة في الموضوع و تهديده للمدرب بتلك الطريقة الا اذا كانت هناك أسباب لا يعرفها الا راوراوة! .أما فيما يخص اقالته للمدرب
فهنا يجب أن يطرح السؤال؟ ما هي الأسباب وراء ذلك ؟.هل نحن نقيل المدربين لسبب أننا لا نتحكم في أفواههم!!.
حسب رأي الخاص خليلوزيتش وفق في مهمته لحد الساعة ظف الى ذلك يعرف جيدا مستوى اللاعبين و من الخطأ أن يقال في هذه المرحلة الحساسة.و للحديث بقية.

[mai doudi]

اعتقد انه من الخطأ ان يقال او يتم الضغط عليه للاستقالة
بالرغم من انني لست مع السياسة التي يعتمدها الكوتش وحيد في الفترة الاخيرة، الى ان الفترة الحالية تفرض علينا الابقاء على المدرب لانه هو من قام ببناء هذا المنتخب واغلب ركائز الفريق يدعمونه وسيحدث خلل وانشقاق لو يرحل المدرب

[نسيم جنة الفردوس]

بعدما راح نذير بلحاج


لا يهم غياب اووجود

[riad_7]

انا ماعندو ما دخلني فيه يبقى ولا يروح
و هناك من يقرر بقاءه من رحيله
و الراي تاعي ما رايح يبدل والو...........انهم اصحاب القرار يا جماعة