مصطلحات تربوية....و مفاهيم للاطلاع - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى أساتذة التعليم الثانوي

منتدى أساتذة التعليم الثانوي فضاء و دليل للأساتذة ، تبادل للخبرات، مذكرات، مناهج، البحث الوثائقي، ملتقيات و ندوات تربوية، البرمجيات و الاستفسارات التربوية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مصطلحات تربوية....و مفاهيم للاطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-01-22, 11:20   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ترشه عمار
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ترشه عمار
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24 مصطلحات تربوية....و مفاهيم للاطلاع


ترشة عمار- ثانوية ح.ع.الكريم - الوادي





مفاهيم ومصطلحات تربوية.....للاطلاع

1- مفهوم التربية
:
التربية هي عملية نمو تشمل جميع المؤثرات و الظروف
المحيطة بالفرد و التي من شانها ان تعاونه على النمو بحيث ينتقل من مرحلة العجز المطلق عند الولادة إلى المشاركة الإيجابية الفعالة في حياة الجماعة.، وإذا قلنا بأن التربية هي عملية نمو فإن هذا النمو يشمل مظاهر الشخصية المختلفة من النواحي الجسمية و العقلية و الخلقية و الوجدانية.و التربيةتتم عن طريق تعديل السلوك بحيث يتحسن سلوك الإنسان نتيجة ما يمر به من مواقف في حياته اليومية و ما يكتسبه من خبرات و معلومات.
و إن الغاية الأولى من التربية هي إعداد المواطن الصالح المنتج
الذي يتصف بالاستقامة و لا يكون المواطن صالحا إلا إذا كانت له الكفاية التي تجعله قادرا على الاندماج في المجتمع.

2-
تعريف العملية التربوية
:
يعرف
دوكورتdecort العملية التربوية بقوله هي "الأنشطة التربوية التي يمارسها المدرس في ارتباط مع تقديم المحتويات لأجل جعل التلاميذ يحققون الأهداف المسطرة.
يلاحظ من
خلال هذا التعريف أن هناك تفاعلا بين المدرس و التلاميذ و المحتوى و أن طبيعة هذا التفاعل هي التي تحقق الطريقة التربوية.

3-
التقويم التربوي
:

التقويم
سيرورة تهدف إلى تقدير المردودية الدراسية و صعوبات التعلم عندشخص بكيفية موضوعية،بالنظر إلى الأهداف الخاصة، وذلك من أجل اتخاذ أفضل القرارات الممكنة و المتعلقة بتخطيط مساره المستقبلي.
و يعرف دوكيتيل
ducatel التقويم على انه:"جمع معلومات تتسم بالصدق و الثبات و الفعالية ،و تحليل درجة ملاءمة هذه المعلومات لمجموعة معايير خاصة بالأهداف المحددة في البدايةبهدف اتخاذ قرار".
يعرفه سكالون
skalon بقوله:"هو السيرورة التي نحدد و نحصل و نوفر من خلالها معلومات مفيدة تمكن من اتخاذ القرار الصائب من بين القرارات الممكنة."
أما ديكورت
decort فيضيف على باقي التعريفات"بأن التقويم لا يعني فقط وصف سلوكات ، لكنه ايضا يتعلق أيضا بإصدار حكم قيمة بخصوص هذه السلوكات اعتمادا على معيار و مقياس محدد. فيما يتعلق بالوصف ، فإن التقويم يشمل الوصف الكمي كما يشمل الوصف الكيفي.
التقويم = وصف + وضع حكم
قيمة السلوك
وصف كمي= قياس وصف
نوعي(كيفي)

مفهوم القياس: القياس هو نشاط يتمثل
في جمع نتائج أو مؤشرات أخرى تمكن من الوصف الكمي لمعارف أو قدرات أو مهارات تلميذ معين ( تعريف لوجندر lejandar)
فالقياس يشكل مرحلة من عملية التقويم التي تعتبر
كخطة أو سيرورة و يؤكد لوجندر lejandar أن القياس يهم جمع ومعالجة المعلومات فهو يمدنا بمعطيات حول أداءات التلاميذ اثناء التعلم او حول نتائجه و تتم عملية القياس بواسطة أدوات متنوعة و تشكل هذه المعلومات مؤشرات تتعلق بالمردود الدراسي و بالنمو العام للتلاميذ و بالتالي تمكن من إصدار أحكام بشأنها و هذه العملية الأخيرة تدخل في ‘طار التقويم.


4-
مفهوم الدعم التربوي
:
الدعم البيداغوجي نشاط
تعليمي تعلمي يسعى إلى تدارك النقص الحاصل لدى المتعلمين، خلال عملية التعلم، وهو مرحلة مهمة في العمل التعلمي/التعليمي تأتي بعد مرحلة التقويم ،إذ بدونه يمكن أن تتحول إلى عائق أو عوائق حقيقية حيث يصبح المتعلم عاجزا عن مسايرة التمدرس وهو ما يؤدي إلى الفشل و الهدر المدرسي. كما يمكن أن يكون الدعم استجابة و تدعيما لمواطن القوة و التفوق. و لا يمكن للدعم البيداغوجي أن يحقق الهدف منه إلا إذا سبقه تقويم دقيق للتعلمات المستهدفة.


5-
الحياة المدرسية
:
التعريف
:
:تعتبر
الحياة المدرسية صورة مصغرة للحياة الاجتماعية في أماكن و أوقات مناسبة و تهتم بالتنشئة الشاملة لشخصية المتعلم بواسطة أنشطة تفاعلية متنوعة تشرف عليها هيأة التدريس و الادارة و يسهم فيها مختلف الشركاء.
و كما يمكن تعريف الحياة المدرسية
بأنهامناخ وظيفي مندمج في مكونات العمل المدرسي، ينبغي التحكم فيه ضمانا لتوفير مناخ سليم وإيجابي، يساعد المتعلمين على التعلم واكتساب قيم و سلوكات بناءة. وتتشكل هذه الحياة من مجموع العناصر الزمانية والمكانية والتنظيمية و العلائقية والتواصلية والثقافية والتنشيطية المكونة للخدمات التكوينية والتعليمية التي تقدمها المؤسسة للتلاميذ.
انطلاقا من هذا التعريف يمكن القول بأن المدرسة مؤسسة اجتماعية
وتربوية صغرى ضمن المجتمع الأكبر. تقوم بتربية النشء وتأهيلهم ودمجهم في المجتمع لتكييفهم معه. أي إن المدرسة حسب إميل دوركايم ذات وظيفة سوسيولوجية وتربوية هامة، أي إنها فضاء يقوم بالرعاية والتربية والتنشئة الاجتماعية وتكوين المواطن الصالح.


6-
تعريف التنشيط التربوي لغة و اصطلاحا
:

التعريف اللغوي
: تنتمي كلمة تنشيط إلى الجذر المعجمي (ن ش ط) و تفيد لغة حسب المعجم العربي الأساسي : نشط- ينشط- نشاط- نشيط في عمله:طابت نفسه له (1) بما يفيد التحفيز و الرغبة و العزم على فعل الشيء. نشط التعريف الاصطلاحي يعرف التنشيط على انه جملة من العمليات التي يقوم بها فرد أو مجموعة من الأفراد بهدف إدخال تعديل أو تغيير على سلوك إنساني في إطار ثقافي أو تربوي وفق أهداف مضبوطة و محددة
فالتنشيط التربوي
بهذا المعنى هو بمثابة مجموعة من العمليات التي يتوخى منها تحريك و إشراك جماعة الفصل الدراسي بقصد تحقيق أهداف تربوية معرفية – وجدانية- و سلوكية.
و يتكون
التنشيط التربوي من أربع مكونات أساسية و هي:المنشط بكسر الشين- المنشط بفتح الشين- موضوع التنشيط- وسائل و تقنيات التنشيط التربوي.
تقنيات التنشيط
التربوي:
تتنوع تقنيات التنشيط وحجم الجماعة والإمكانيات المتوفرة، ومن هذه
التقنيات:
-العمل بالمجموعات: ويرتكز على توزيع التلاميذ إلى مجموعات صغيرة(5/6
أفراد) يشتغلون على موضوع واحد بشكل جماعي مع إدماج الذين يتميزون بالخجل والذين يخشون مواجهة المدرس.
-تقنية فليبس(6/6): 6 أطفال يشتغلون لمدة 6 دقائق على
موضوع محدد، وتسمح هذه التقنية بسرعة الفعالية والتدرب على الحسم واستثمار الوقت، وما يتطلبه ذلك من اتقان فن السماع إلى الآخر( يمكن استغلال هذه التقنية على الخصوص في مواد النشاط العلمي والاجتماعيات والإنشاء).
-تقنية العصف الذهني: أو الزوبعة
الذهنية: هدفها الوصول بالجماعة إلى إبراز أفكار إبداعية (إنتاج أفكار جديدة) أو حلول بصدد مشكلة أو قضية تطرح عليهم وذلك بحرية مطلقة بدون انتقاد أو تعقيب..أي عدم إصدار أي حكم قيمة على الموضوع المقترح للنقاش أوالحل.
- تقنية حل المشكلات:تقوم
هذه التقنية على إشراك جماعة القسم في مناقشة و ضعية – ديداكتيكية تحمل المتعلم على التفكير للوصول إلى الحل و استعادة التوازن.
- تقنية المشروع: طريقة تقوم على
تقديم مشروعات للتلاميذ في صيغة و وضعيات تعليمية تدور حول مشكلة يشعر التلاميذ بميل حقيقي للبحث فيها و إيجاد اختيار المشروع والحلول و ذلك حسب قدرات كل واحد منهم.



7-تعريف التعثر الدراسي
:
التعثر الدراسي هو التحصيل في
مستوى أقل مما تسمح له استعدادات التلميذ الدراسية فاذا كانت استعدادات الفرد الدراسية كما يكشف عنها القياس استعدادات عالية وكان يحصل في مستوى متوسط اعتبر متاخر دراسيا واذا كانت نسبة ذكائه تقع في حدود المتوسطه وتحصيلة اقل من المتوسط كان متعثر دراسيا ايضا.اما اذا كانت نسبة ذكائه اقل من المتوسط فان مثل هذا الطالب لا يمكن اعتبارة متعثرا دراسيا ولكنه طالب بطيىء التعلم ويتوقع منه ان يكون تحصيله اقل من المتوسط
.

مفاهيم مرتبطة بالتعثر الدراسي
:
يرد مفهوم التعثر الدراسي في
الأدبيات التربوية بعدة معاني و هي كلها تعني قصور المتعلم عن بلوغ الأهداف المسطرة جميعها أو الحد الادنى منها، و من هذه المفاهيم ،التأخر الدراسي و التخلف الدراسي و الفشل الدراسي وإن كان هذا المفهوم الأخير يعد بمثابة إصدار حكم على المسار الدراسي للمتعلم ، إلا أنه بارتباطه بمفهوم التعثر فهو إنما يعني عدم مسايرة التلميذ للمقررات الدراسية مقارنة مع استعداداته و قدراته العقلية.و عموما يمكن اعتبار هذه المفاهيم تصب في نفس المعنى الذي هو عدم التكيف الدراسي و بالتالي عدم النجاح في المسار الدراسي .


8-خلية اليقضة التربوية
:
اليقظة التربوية هي وسيلة
تهدف إلى استباق الحدث قبل وقوعه، وذلك من خلال إرساء نظام لرصد التلاميذ المهددين بالانقطاع وإيجاد الدعم المناسب لهم؛
الدعم التربوي للتلاميذ المهددين
بالانقطاع، المتعلق بالجوانب التعليمية والاجتماعية والنفسية.

9-المنهاج
الدراسي:
المنهاج الدراسي هو تصور متكامل ينطلق من المدخلات وهي (الكفايات-اهداف
التعلم-السياق الايقاعات الزمنية)، وصولا إلى المخرجات وهي (تقويم المدخلات-و التعلمات.) ،و ما ينبغي أن يكون عليه المتعلم في نهاية مستوى دراسي أو سلك دراسي.ويتصف المنهاج بالمواصفات التالية:
- البناء المنطقي للمحتويات

- خدمة
الغايات و الكفايات المراد تحقيقها في نهاية سلك دراسي أو مستوى دراسي
- استحضار
التقويم و التخطيط و التنشيط و الموارد الديداكتيكية و فضاء التعلم و تنوع انشطة التعلم.




10-
التواصل التربوي
:
مفهوم التواصل لغة و
اصطلاحا:
مفهوم التواصل لغة: التواصل لغة من الاقتران و الاتصال و الصلة و
الالتئام و الجمع و الإبلاغ و
Communicationو الإعلام، و أصل كلمة التواصل في
اللغة الأجنبية
التي تعني إقامة علاقة تراسل و ترابط وإرسال و تبادل و إخبار و
إعلام.
نستنتج مما سبق أن هناك تشابها في الدلالة و المعنى
.
مفهوم التواصل
اصطلاحا:
يدل مفهوم التواصل في الاصطلاح على عملية نقل الأفكار و التجارب و
تبادل الخبرات و المعارف و المشاعر بين الذوات و الأفراد و الجماعات ،و يتأسس التواصل على عناصر هي بمثابة أركان ضرورية حتى يتم وهي المرسل و المتلقي و الشفرة،حيث يتفق في تسنينها كل من المرسل و المستقبل و الرسالة.
مفهوم التواصل
التربوي:
التواصل التربوي هو العملية التي يتم من خلالها تجاوب و تفاهم بين
المدرس و المتعلم فيستطيع الاول نقل معرفة أو مهارة أو استراتيجية معينة معتمدا على الترميز المناسب للقدرات الاستيعابية لدى المتعلم و مراعيا القناة الملائمة لتبليغ الرسالة .و يرتكز التواصل التربوي على مجموعة عناصر أساسية بهدف إحداث انسجام و تلاؤم بين المدرس و المتعلم.

11-دينامية الجماعة
:

دينامية
الجماعات:
تعريف دينامية الجماعة:تجدر الإشارة قبل تحديد مفهوم دينامية الجماعة
إلى أن عبارة "دينامية الجماعات" هي من وضع الباحث الامريكي الألماني كيرت لوين kurt lewin
و تعني "تلك القوى النفسية و الإجتماعية المتعددة و المتحركة و
الفاعلة التي تتحكم في سيرورة الجماعة ، و التي يمكن التعرف عليها ، بل و قياسها أحيانا."

12-فضاء المؤسسة
:
يعد فضاء المؤسسة التربوية المجال المحتضن
لمختلف العمليات المرتبطة بالتعليم و التعلم و بالتفاعلات الإنسانية التي تشكل الحياة المدرسية.
مكونات فضاء المؤسسة
:
و يتكون فضاء المؤسسة من قاعات الدرس
– ساحة المؤسسة- المرافق الرياضية- المرافق الإدارية-مركز التوثيق و الإعلام- قاعة متعددة الإختصاصات قاعة الصلاة- المرافق الصحية- المطعم المدرسي- وغيرها من الفضاءات التي يمكن أن تاسعد على تفعيل الحياة المدرسية.

13-مفهوم الإيقاعات
المدرسية:
يشير مفهوم الايقاعات المدرسية إلى تنظيم و تدبير الحصص اليومية و
الأسبوعية و السنوية لانشطة التلميذ الفكرية و المهارية و العلائقيةبحيث يراعي هذا التنظيم الصحة الجسمية و النفسية للتلميذو الأوقات المناسبة لتعلم واحدة من هذه الكفايات و القدرا ت و المهارات.



14-مركز التوثيق و
الإعلام:

مركز التوثيق و الإعلام فضاء للتنسيق بين مختلف الفاعلين التربويين
داخل المؤسسة و خارجها و من مهامه تحقيق الأهداف التالية:
-دعم تفعيل العملية
التعليمية-إدماج المتعلم فيها من خلال إشراكه في البحث و حمله على التعلم و التقويم الذاتي و العمل الجماعي –مساعدة المتعلم على صقل شخصيته و تعويده على تحمل المسؤولية في بناء مشروعه الشخصي و اختيار التوجيه الأنسب لميوله و مؤهلاته.



15-المكتبة المدرسية
:
إن الغاية من إحداث المكتبة
المدرسية هي تمكين المتعلم من مزاولة طريقة المطالعة والتحصيل وتدريبه على الإطلاع المستمر، وحب القراءة وربط صلة قوية بينه وبين الكتب وتمكين هذا المتعلم من منهجية ملائمة وهادفة تعينه مستقبلا على البحث المستقل واكتشاف مكنونات المعرفة الإنسانية.
تعتبر مكتبة المدرسة مركز الإشعاع الثقافي والنشاط الفكري بالمدرسة
فهي مركز القراءة الحرة ومكان الاستمتاع بالكتب والبحث والإطلاع وهي بذلك تقوم بعدة وظائف وأهداف سامية يمكن إجمالها فيما يلي:
* المساهمة في القضاء على الأمية
الأبجدية
* تدريب المتعلم على الاستفادة من وقته الفارغ

* تحبيب القراءة له
داخل وخارج المؤسسة
* بث روح التعاون بين مجموع المتعلمين

* تربية الطفل على
منهجية البحث والمناقشة الهادفة
* تنمية تقنيات التعلم الذاتي

* دعم البرامج
الدراسية والدروس اليومية
* تعليم النظام وحب العمل

* تنمية مهارات المتعلم
فيما يخص الاستعمالات المتنوعة للكتاب وطرق الاستفادة منه
* استثمار كتب المكتبة
في خلق نوع من الإنتاج الشخصي الذي يقود حتما إلى الإبداع والابتكار وبالتالي إلى الكتابة والتأليف
.

16- المراقبة المستمرة
:
هي تقويم مرحلي يأتي بعد مرحلة
معينة ، تكون في الغالب 3أو 6 أسابيع ، يتم من خلالها تقديم الدروس و تهدف إلى التحقق عند كل مرحلة مدى تحكم التلاميذ من الموارد التعليمية.
كما تقوم بالوظيفة
الجزائية نظرا لاعتمادها في قرارات نهاية السنة .و تتم المراقبة المستمرة للتعلمات خلال السنة الدراسية بواسطة :
- إختبارات جماعية أو فردية محروسة أو غير محروسة
.
- كما يختلف شكل تقويم التعلمات ( كتابي-شفهي- عملي).تبعا للهدف من التقويم و
المستوى و طبيعة المادة الدراسية.و من آليلتها تخصيص دفتر للمراقبة المستمرة.



17- مفهوم العائق
:
يمكن اعتبار كل صعوبة أو خطأ يعترض
سبيل المتعلم خلال سيرورة التعلم عائقا .إلا أن هذه الصعوبة قد تشكل حافزا يسهل عملية التعلم ، حيث تصبح بمثابة صراع و تحد أو صراع معرفي يجب تجاوزه بعمل و جهد إضافيين كما أن الصعوبة قد تتحول إلى حاجز يسلب المتعلم كل إرادة و يعطل مساره التعليمي.
و مصادر العائق متعددة قد تكون : سيكولوجية مرتبطة بنمو الطفل أو
بمستواه اللغوي أو مرتبطة بمستواه العقلي و كما يمكن أن ترتبط باستراتيجية و طرائق التدريس.
التمثلات
:
هي التعبير عن الأشياء الملموسة أو الدلالات بصورة ذهنية
و بشكل مجرد أو كما جاء في معجم لالند laland "كل ما هو حاضر في الذهن " و هذا الفعل الذهني قد يتطابق إلى حد ما مع الشئ المراد التعبير عنه في علاقته بالمعرفة . و تأخذ التمثلات مكانة أساسية في بناء و اكتساب المفاهيم العلمية فلا مناص للمدرس من الانطلاق من تمثلات متعلميه ، بل و الاعتماد عليها لتسهيل إعادة بناء معرفة جديدة على أنقاض التمثلات الخاطئة و بالتالي إعادة ترتيبها و إدماجها من جديد في بنية استقبال التلميذ
------------------------------------------------
الموضوع منقول للاستفادة.....مجلة مدرستي














 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للاطلاع, مصطلحات, مفاهيم, تربوية....و


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:00

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc