¨°o.O صفحة الدعم النفسي¨°o.O `·.¸¸.·´´¯`··._.·مشاكل ؟ تحطيم امال ؟ اقوال ماثورة ؟ نصائح ؟ هنا مكانك `·.¸¸.·´´¯`··._.·

[خُِـَِـَلُِْْـَِوِْدْ☆°]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة creative chaos

معذرة على التدخل نصيحة صغيرة فقط الى الاخت خلود وهي ان تنظري الى الجانب الايجابي فكما قال الاخ الياس هدفك هو الباكالوريا وتملكين فرصة لا تعوض فتصفحي كتابك وراجعي دروسك وقبل كل هذا توكلي على الله واشحذي الهمة , اثق بامكانياتك اختاه.

شكرآ لك =)

سأعمل بنصائحكما بإذن الله
و معك كل الحق في قولـك =)
شكرآ ثانية ^^

[Creative chaos]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kholùùd

شكرآ لك =)

سأعمل بنصائحكما بإذن الله
و معك كل الحق في قولـك =)
شكرآ ثانية ^^

انتظر النتائج موفقة ان شاء الله.

[Creative chaos]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayousse

قصة اليوم :

ن رجلا يقيم في قرية وله مزرعة بعيدة عنها، فيصحو باكرًا ويذهب إلى مزرعته ليعمل في الحقل ولا يعود إلا قرب غروب الشمس. يخرج من بيته وقد أفطر مع أسرته وابتسم لهم، ويعود في المساء محمّلا بما يستطيع حمله من خيرات المزرعة. وقد عاش

سعيدًا مع أهله، وعُرف عنه الكرم والسخاء ومساعدة المحتاجين وبذل الخير للجميع. وله أخ أكبر منه يعيش في قرية أخرى، وقد كان هذا الأخ الأكبر في بداية عمره ذا مال من تركة والده، ولما نفد المال الذي بين يديه، عاش على صدقات الناس. وقد برم من ضنك العيش، ففكر أن يذهب لكي يعمل مثل عمل أخيه الذي ملأت سمعته البلاد. وبالفعل سافر إلى قرية أخيه، وجلس عنده فترة، ثم سأله أن يعمل معه في الحقل، فرحّب الأخ بذلك، وطلب منه أن يرافقه في الصباح الباكر إلى المزرعة. فتكاسل الأخ الأكبر أن يصحو باكرًا، وطلب أن يصف له مكان المزرعة وسوف يصل إليها في الضحى. فوصف له الأخ المكان وشرح له وجود آبار وحفر ومستنقعات وأشجار وتلال في الطريق الفاصل بين المزرعة والبيت وذكر له وجود بعض السباع والأفاعي لكي يأخذ حذره منها حينما يأتي إلى الزراعة. وحينما جاء الضحى استيقظ الأخ الأكبر وذهب إلى مزرعة أخيه حسب الوصف الذي سمعه. وفي الطريق وجد قدميه تغوصان في الرمل، فتذكّر أن عليه أن يمشي بعيدًا عن الرمال، وأثناء ابتعاده عن الرمل لصقت قدماه في وحْل وانزلق على الأرض وسقط مرارًا وتوسخت ثيابه، ولمّا ابتعد قليلا عن منطقة الوحل صادف أمامه بئرًا تحيط بها أشجار شوكية لا يستطيع أن يتجاوزها، ففكر أن يعتلي الجدار ولكنه رأى كلبًا ينبح أمامه، وخاف أن يهجم عليه، فقرر أن يعود أدراجه إلى المنزل بعد أن وجد صعوبة فائقة في الذهاب إلى المزرعة التي لا يزال في بداية الطريق نحوها. ولأن ثوبه متّسخ، أراد أن يغسله من مستنقع قريب، وأثناء اقترابه منه هجمت عليه أفعى، فسقط من شدة الهلع ثم قام وسقط مرارًا حتى اندقّت وركه وتألمت ولم يستطع حراكًا سوى إبقاء عينيه مفتوحتين لمراقبة الأفعى لكي لا تهجم عليه، وظل يعوي في مكانه حتى غربت الشمس وحينما عاد أخوه من المزرعة كعادته، وجد الأخ الأكبر في هذه الحال التعيسة التي هو عليها. وسأله عن الأمر، فرد الأخ الأكبر: لا أريد مزرعة ولا حياة، أريد أن أعود شحاذًا حيث كنت، فهذه الحياة صعبة ومرهقة ومؤلمة ولا أستطيع أن أتحمّلها. فرد عليه الأخ الأصغر بقوله: "بقليل من الكلام وبكثير من الصبر تبني لنفسك قوّة تتغلب فيها على متاعب الحياة؛ فتصبح حياتك جميلة".

تابع على هذا المنوال , اتطلع قدما لقراءة المزيد من قصصك , شيئا فشيئا سترتقي صفحتك اخي الكريم.

[Creative chaos]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayousse

ههه آسف جدا

خطا مطبعي

و يا له من خطا

هه من يستفيد الى تفسد هذه هي هه

الحكمة منها :

يمكن ان نرتكب اخطاءءا صغيرة و لكن بعدها نعي انها اكبر مما نتخيله

و انها قد تغير من مجرى حياتنا كليا

هه اتعلمين من خطا مطبعي اخترعت حكمة هه:d

واؤكد لك انك ستخترع الف حكمة اخرى واتطلع الى قرائتها كلها , تابع الاخطاء المطبعية اخي الكريم .

[- الياس -]

شكرا لك

بارك الله فيك

[malik_am]

bismi elah twakate ala elah nabni kela chai

[Creative chaos]

حكمة اليوم:
الاهتمام الشيء الوحيد الذي لايطلب يوما, فان طلبته تذوقت مرارته وان اعطيت اياه كانت له حلاوة خاصة , فلا تطلبوا الاهتمام من احد , وفي المقابل قدموه بكل عطاء وحب.

[- الياس -]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

حكمة اليوم : من عندي

لا تفقد الامل مهما كان الثمن فمن جرب 100 طريقة لاختراع المصباح نجح في الاخير

عند فقدان الأمل تاكد انك لست ناجحا فالناجح لا يفقد الأمل بل يتعلم من دروسه و يضيفها الى ذخيرته

حتى اذا لاقى موقف من نفس النوع في الزمن فسيجابهه بالطريقة التي تعلمها

مهما كان الطريق صعبا ووعرا ستصل الى نهاية فالسيارة تصل الى المكان المقصود كذلك الانسان يصلا الى هدفه لا محال

اغلبنا يشكي من ان حاله غير مستقر و انه كره حياته عفوا ارجع الى موضوع هو مفتاح كل هذه المشاكل الدين فمن تكره ليتاكد انه مهما فعل ستصيبه اسهم الحياة و ان اتخذ الدين سبيلا له نال ما تمناه

ههه هذا ما في راسي اليوم

نلتقي غدا

[- الياس -]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

حكمة اليوم : من عندي

لا تفقد الامل مهما كان الثمن فمن جرب 100 طريقة لاختراع المصباح نجح في الاخير

عند فقدان الأمل تاكد انك لست ناجحا فالناجح لا يفقد الأمل بل يتعلم من دروسه و يضيفها الى ذخيرته

حتى اذا لاقى موقف من نفس النوع في الزمن فسيجابهه بالطريقة التي تعلمها

مهما كان الطريق صعبا ووعرا ستصل الى نهاية فالسيارة تصل الى المكان المقصود كذلك الانسان يصلا الى هدفه لا محال

اغلبنا يشكي من ان حاله غير مستقر و انه كره حياته عفوا ارجع الى موضوع هو مفتاح كل هذه المشاكل الدين فمن تكره ليتاكد انه مهما فعل ستصيبه اسهم الحياة و ان اتخذ الدين سبيلا له نال ما تمناه

ههه هذا ما في راسي اليوم

نلتقي غدا

[Amira Mimita]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayousse

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

حكمة اليوم : من عندي

لا تفقد الامل مهما كان الثمن فمن جرب 100 طريقة لاختراع المصباح نجح في الاخير

عند فقدان الأمل تاكد انك لست ناجحا فالناجح لا يفقد الأمل بل يتعلم من دروسه و يضيفها الى ذخيرته

حتى اذا لاقى موقف من نفس النوع في الزمن فسيجابهه بالطريقة التي تعلمها

مهما كان الطريق صعبا ووعرا ستصل الى نهاية فالسيارة تصل الى المكان المقصود كذلك الانسان يصلا الى هدفه لا محال

اغلبنا يشكي من ان حاله غير مستقر و انه كره حياته عفوا ارجع الى موضوع هو مفتاح كل هذه المشاكل الدين فمن تكره ليتاكد انه مهما فعل ستصيبه اسهم الحياة و ان اتخذ الدين سبيلا له نال ما تمناه

ههه هذا ما في راسي اليوم

نلتقي غدا

شكرا جزيلا لك أخي

[جيهان عاشقة الفيزياء]

السلام عليكم شكرا اخي على مجهوداتك
لدي مشكل اخر وهو ااني لا اتقبل الهزيمة او الخسارة ابدا كما انني اتضايق حينما ارى صديقتي تاخذ علامة احسن مني واضاعف المجهود لكن دون جدوى وفي الاخير حلم الطبيبة يتبخر انا في امس الحاجة الى نصائحكم فلا تبخلوا


التائهة

[- الياس -]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيهان عاشقة الفيزياء

السلام عليكم شكرا اخي على مجهوداتك
لدي مشكل اخر وهو ااني لا اتقبل الهزيمة او الخسارة ابدا كما انني اتضايق حينما ارى صديقتي تاخذ علامة احسن مني واضاعف المجهود لكن دون جدوى وفي الاخير حلم الطبيبة يتبخر انا في امس الحاجة الى نصائحكم فلا تبخلوا


التائهة

العفو اختي

بالعكس

ان اخذت نقطة و زميلتك اخذت اعلى منك فاجعليها نقطة للانطلاث من جديد

كلما اردت ان تذاكري تذكري ان زميلتك اخذت اكثر منك ليس من الجانب السيئ بل من الجانب الحسن و قولي في نفسك لا باس اتتها فرصة واحدة و لن اعطيها فرصة أخرى و من اليوم سآخذ نقاط افضل منها

هكذا حمسي نفسك و تقبلي الخسارة مهما كانت و ابتسمي في وجه صديقتك لان الابتسامة تفقد المنتصر لذة الانتصار

و بعده ضاعفي الجهود و ذاكري اكثر و اعملي على ان تضمي قدما و تاخذ افضل النقاط

ماذا حلم الطبيبة يبتخر ؟؟

هل ه ذا بسبب ان زميلة اخذت اكثر منك ؟؟ او انك لم تاخذي نقاط جيدة

الحلم عند الشخص المتفائل المثابر الشهم لا يتوقف بمجرد أخذا علامات سيئة فمشورانا الدراسي لا يخلوا من العلامات السيئة لكن هذا بالعكس حاولي ان تضيفيها جنبك و تصبح عاملا لحماسك و زيادة نشاطك و جهدك و الاجتهاد اكثر و الحلم لا يجب ان يتبخر لمجرد نقطة سيئة بل يجب ان نتذكر احلامنا دائما عندما نسقط في دوامة التفكير و فقدان الأمل فعندما نتفكر احلامنا نعلم ما ينتظرنا ان شاء الله و هذا ما يدفعنا لاستعادة الحماس و الحيوية و النشاط فيؤدي للاجتهاد اكثر و النجاح باذن الله

هذه نصائحي ارجو ان تطبقيها

و دعوة في ظهر الغيب تكفي

[جيهان عاشقة الفيزياء]

شكرااااا ا اخي

[- الياس -]

السلام عليكم

هب زوجان معًا إلى حديقة الحيوان، فوجدا القرد يلعب مع زوجته، فقالت له: يا لها من قصة حب رائعة!
وعندما ذهبا إلى قفص الأسود وجدا الأسد يجلس صامتًا بينما زوجته تبعد عنه قليلاً، فقالت له: يا لها من قصة حب مأساوية!
فقال لها: ألقي هذه الزجاجة الفارغة تجاه زوجته وشاهدي ماذا سيفعل!
وعندما ألقتها هاج الأسد وصاح من أجل الدفاع عن زوجته!
وعندما ألقتها على قفص القرود ترك القرد زوجته هاربًا حتى لا تصيبه الزجاجة!
فقال لها: لا تنخدعي بما يُظهره الناس أمامك، فهناك من يخدعون الناس بمشاعرهم المزيفة، وهناك من يحتفظون بمشاعرهم داخل قلوب بالحب مغلفة.
ما أكثر القرود وما أقل الأسود!

( أبو لهب ) هاشمي مِن أشراف قريش؛ لكنه [ سَيصلى ناراً ذات لهب ] !

و ( بلال بن رباح ) عبد حبشي أسود ؛ سمع الرسول خَشْخَشَةَ نعله في الجنة !

فـ كفاك تفاخراً بأصلك يـ ابن أدم !

قصة اليوم :

ندما سأل أحد الصحفيين توماس أديسون عن شعوره حيال 25ألف محاولة فاشلة قبل النجاح في اختراع بطارية تخزين بسيطة، أجاب، "لست أفهم لم تسميها محاولات فاشلة؟ أنا أعرف الآن 25ألف طريقة لا يمكنك بها صنع بطارية، ماذا تعرف أنت؟"
يُعتبر أديسون بحق من أعظم المخترعين في التاريخ. عندما دخل المدرسة، بدأ معلموه بالشكوى من بطء استيعابه، فقررت والدته أن تدرسه في البيت. كان أديسون مولعاً بالعلوم، ففي سن العاشرة أعدَ مختبر كيمياء في منزله لينتهي به المطاف إلى اختراع أكثر من 1300جهاز وأداة علمية كان لها الأثر الواضح في حياة إنسان العصر الحديث. يقول أديسون في ذلك، "إن ما حققته هو ثمرة عمل يشكل الذكاء 1% منه والمثابرة والجد99%".
وعن اختراع المصباح الكهربائي الذي حققه بعد ألفي مرة من التجريب الفاشل يقول: "أنا لم أفشل أبداً، فقد اخترعت المصباح في النهاية. لقد كانت عملية من ألفي خطوة، ولا بد من اجتيازها للوصول إلى ذلك"
تم تدمير مختبر أديسون في حريق كبير عام 1914, و في ذلك اليوم هرع تشارلز الابن الأكبر لأديسون، باحثاً عن أبيه، فوجده واقفاً يراقب اللهب المتصاعدة بهدوء.
"شعرت بحزن شديد لأجله" يقول تشارلز: " لقد كان في السابعة والستين من العمر، ولم يكن شاباً عندما التهمت النيران كل شيء" وحين انتبه أديسون لوجود تشارلز صاح به قائلاً: "تشارلز أين أمك؟"فأجاب بأنه لا يعرف، حينها طلب منه أن يجدها قائلاً له:"أوجدها بسرعة فلن تشهد منظراً كهذا ما حييت"
في صباح اليوم التالي، تفقد أديسون الركام الذي خلفه الحريق وقال:" هناك فائدة عظيمة لما حصل بالأمس، فقد احترقت كل أخطائنا. الحمد لله يمكننا البدء من جديد"
بعد ثلاثة أسابيع من الحريق، استطاع أديسون أن يخترع أول فونغراف!(مشغل أسطوانات) ، ومن جملة ما اخترع واستحدث من الآلات
مسيرة نجاح مايكل دِل، مؤسس شركة ديل

مسيرة نجاح مايكل دِل، مؤسس شركة ديل
قصه نجاح مؤسس مطاعم كنتاكي(هارلند دافيد ساندرز)

قصه نجاح مؤسس مطاعم كنتاكي(هارلند دافيد ساندرز)
والأدوات: الناسخة، وطوّر الآلة الطابعة وجهاز الهاتف والحاكي والشريط السينمائي. كما جعل صناعة التلفزيون ممكنة باكتشافه صدفة لما يسمّى "أثر أديسون" والذي أصبح أساس أنبوب الإلكترون، إلا أن أهم أعماله على الإطلاق هو اختراعه للمصباح الكهربائي

[- الياس -]

قرأت في طفولتي قصة جميلة عن مزارع هولندي يدعى فان كلويفرت هاجر الى جنوب أفريقيا للبحث عن حياة أفضل . وكان قد باع كل ما يملك في هولندا على أمل شراء أرض أفريقية خصبة يحولها الى مزرعة ضخمة وبسبب جهله - وصغر سنه - دفع كل ماله في أرض جدباء غير صالحة للزراعة .. ليس هذا فحسب بل اكتشف أنها مليئة بالعقارب والأفاعي والكوبرا القاذفة للسم .. وبينما هو جالس يندب حظه خطرت بباله فكرة رائعة وغير متوقعة .. لماذا لا ينسى مسألة الزراعة برمتها ويستفيد من كثرة الأفاعي حوله لإنتاج مضادات السموم الطبيعية .. ولأن الأفاعي موجودة في كل مكان - ولأن ما من أحد غيره متخصص بهذا المجال - حقق نجاحا سريعا وخارقا بحيث تحولت مزرعته (اليوم) الى أكبر منتج للقاحات السموم في العالم !!


... هذه القصة علمتني شخصيا كيفية قلب الحظ السيئ إلى حظ جيد بمجرد تغيير الهدف وتشغيل الدماغ والتصالح مع الواقع .. وهي قصة أهديها لكل عاطل ومحبط تواجد في ظروف بائسة ووضع لم (يتخيل يوما) إمكانية تغييره .. فأحلامنا المحطمة سرعان ما تتحول إلى بدايات مختلفة وفرص غير متوقعة .. وما نكرهه اليوم سرعان ما يتحول لمصلحتنا غدا حسب قاعدة وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم .. ولو تأملت أحوال الناجحين في الحياة لوجدت أن بداياتهم المتعثرة كانت نقطة انطلاقهم الحقيقية نحو الثراء والشهرة (وليس أدل على هذا من أن معظمهم لم يكملوا تعليمهم الجامعي) !!

بالتوفيق للجميع