احتفالات العلويه بقتل اطفال الحوله وما جاورها - الصفحة 6 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

احتفالات العلويه بقتل اطفال الحوله وما جاورها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-30, 11:28   رقم المشاركة : 76
معلومات العضو
batoul2000
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية batoul2000
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يمهل و لا يهمل
اللهم ارنا فيهم عجائبك
يا رب









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-05-31, 07:14   رقم المشاركة : 77
معلومات العضو
شمعة امل
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شمعة امل
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asosa مشاهدة المشاركة

انا حسب علمي كان يقال لهم الخوارج ولازالو موجودين حتى الان

آسفة على الاطالة يا asosa

كنت قد قلت لكِ سابقا ان الذين يذبحون الجزائريين ويغتصبون اثناء التسعينيات كانوا ايضا شيعة

وهذا هو الموضوع الذي حدثتك عنه وهو لاخ فاضل من الجزائر فجزاه الله خيرا لم يقصر
https://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=131781
الموضوع لك ولكل من يدعي براءة الحرس الثوري الايراني وحزب الشيطان نصر الات من دماء الجزائريين واتمنى ان لا ياتي احدد ويشكك في ماجاء في الموضوع



وساقتبس لكم بعض مااورده اخانا القسنطيني في موضوعه





المتخرجون من معسكرات طهران قادوا فصائل في جماعة "الجيا"



تم إعدادهم سياسيا وتنظيميا وعسكريا






أما "م. خالد" المدعو هشام، فقد ذكر في إفادته أنه بدأ منذ منتصف التسعينيات بالنشاط لمصلحة "الجماعة الإسلامية المسلحة" برفقة زميله "ب. رضا" المدعو عادل من خلال تسليم المناشير وبيانات التنظيم المسلح ورصد تحركات قوات الأمن قبل أن يتصل بهم "ط. محمد" المدعو بشير أحد منسقي "الرابطة" والمدعو فؤاد الذي أخبرهم في لقاء عقد بالبليدة أنه بصدد البحث عن شباب لتلقي تدريب على القتال في ثلاث بلدان ولمح له بشير لاحقاً أن "الرابطة" قررت إرسالهما إلى منطقة الشرق الأوسط للتدرب في ميدان القتال والأسلحة.



وفي أواخر كانون الاول (ديسمبر) 1997 عقد لقاء بين الثلاثة وهم "يوسف" و"عبد الله" و"علي" مع المدعو "الحاج" الذي قدم نفسه بصفته مؤسس "الرابطة" وعضو مجلس الشورى في "جبهة الإنقاذ". وأوضح "علي" في إفادته أن "الحاج" هو "ش. بن دحمان" المدعو عبد الرحمن وهو رئيس سابق لبلدية خميس مليانة (110 كلم غرب) في فترة حكم "جبهة الإنقاذ".

وتم خلال اللقاء الحديث عن أهمية التكوين في الخارج وشدد على أهمية ذلك في "مرحلة ما بعد الهدنة" وبادر "الحاج" إلى ربط "يوسف" بأمير الرابطة سيد علي بن حجر الذي التقى به للمرة الأولى في مطلع العام الجديد وعرض عليه شغل منصب "المكلف بالاتصال"، ووافق على ذلك مما جعله لاحقاً "حلقة الربط" بين معقل "الرابطة" في تمزغيدة بأعالي مرتفعات المدية الجبلية مع ناشطي تنظيم "الفيدا" في العاصمة وهي المهمة التي أوكلت اليه حتى سفره.
وقبل أيام من مغادرة الجزائر اتصل "علي" بكل من "يوسف" و"عبد الله" للقيام بالإجراءات الضرورية واستلما معاً، عشية السفر، من المدعو "عبد الرحمن" مبلغاً من المال وتوجها في الخامس من تشرين الاول (أكتوبر) 1998 إلى سورية حيث كان في استقبالهم كل من "سيف الدين"و"هشام"، وتعرفوا على المدعو "أبو عمار الإيراني" الذي تبيّن لاحقاً أنه المكلف بالتكوين.
وبعد 23 يوماً من الإقامة في حي يدعى "مزة" في جبل دمشق (في إفادة أخرى قال أن الحي يدعى بزة) قرر "علي" العودة إلى الجزائر بينما انتقل بعد ذلك "يوسف" و"عبد الله" إلى سكن محاذي لبناية تابعة للسفارة الإيرانية في العاصمة السورية لمدة أشهر أخرى. وأكد "عبدالله" في إفادته انه سلم إلى "هشام" خلال إحدى اللقاءات مع "أبو عمار" جواز سفره. وجاء في أكثر من إفادة خلال التحقيق أن "أبو عمار" هو على الأرجح مسؤول في سفارة إيران في دمشق.
وبمجرد عودته بدأ "علي" في البحث عن شخصين لأن العدد المطلوب كان خمسة نشطاء، وهو ما اضطره إلى عرض المسألة على المدعو "عمار" الموجود في سويسرا لمساءلته في الأمر. ولتجنب شكوك مصالح الأمن أو رقابتها أسند هذه المهمة إلى المدعو "زكريا" والذي يكنى أيضاً باسم "سيد علي" لأسباب عدة أبرزها أنه كان معتاداً على الاتصال به عبر البريد الإلكتروني وطرح عليه أسئلة عدة عن أهمية التدريب العسكري في وقت الهدنة؟ وحاول أن يتجنب الحديث عن قصة إرسال الطلبة إلى إيران وطلب زيادة العدد وكان رد "عمار" هو تأكيد "الحاجة إلى التدريب العسكري سواء في السلم أو في الحرب"، وأن المصلحة هي التي اضطرته إلى ذلك وأن العدد تم تحديده مسبقاً ورفض البحث عن طلبة جدد، وترك المهمة بين يدي "زكريا" و"علي" وتم التوافق بعد ذلك على إرسال كل من "هشام" و"عادل".
ويذكر "يوسف" في إفادته أن "أبو عمار الإيراني" انفرد في مطار دمشق خلال السفر إلى طهران في الثامن من آذار (مارس) 1999 بكل من "سيف الدين" و"هشام" وقام بتمريرهم مباشرة إلى قاعة الركوب من دون الخضوع إلى المراقبة، وحاول "يوسف"، كما أضاف في إفادته خلال التحقيقات، لفت انتباه الضابط السوري باستعمال جواز سفره وبأنه جزائري الجنسية إلا أن "أبو عمار" تدخل وتكلم مع الضابط السوري.
وبمجرد الوصول إلى طهران توجهوا إلى بيت المدعو "الهاشمي" وتلقوا عنده تمريناً في كيفية إنشاء المنظمات السياسية والجمعيات وطرق ومناهج تسيير الجمعيات وكيفية تأطير الجماهير وفن الخطابة والتحقيق والتحقيق المضاد والمطاردة والمطاردة المضادة والتصوير والاتصالات.
وبعد استكمال التكوين السياسي حولت المجموعة إلى ثكنة عسكرية على بعد 160 كلم جنوب طهران حيث تلقت بحضور مسؤولين في الحرس الثوري الإيراني، تدريبات على أسلحة الكلاش************وف والمسدسات وركب مركب وقذف صاروخ "ريج" وتمرين على كيفية وضع الحواجز والخروج من الكمائن والاستدراج وتفتيش السيارات وتكوين مبدئي حول الأسلحة. وشمل التمرين أيضاً فن الاتصالات السرية.
وبعد انتهاء التدريب السياسي والعسكري الذي استمر نحو شهرين التحق بهم مجدداً "سيف الدين" و"هشام" قبل أن يغادروا طهران إلى تركيا ومنها إلى الجزائر بعد أن تسلم كل واحد منهم مبلغ 300 دولار أميركي.
وفضل "سيف الدين" الذي كان يقيم أصلاً في الولايات المتحدة الأميركية البقاء في سورية وأرسل صوره الشمسية إلى "زكريا" ليصدر له بطاقة هوية ورخصة قيادة سيارة مزورة باسم مالك بوعكوير تحت رقم 456826 الصادرة بتاريخ 16 سبتمبر 1998 عن دائرة الشراقة ولاية الجزائر (7 كلم غرب)، وتمكنت قوات الأمن من حجزها لاحقاً.
وعاد "سيف الدين" إلى الجزائر في كانون الاول (ديسمبر) 1999 للاستفادة من تدابير قانون الوئام المدني الذي يمنح عفواً جزئياً أو كلياً عن عناصر الجماعات المسلحة مقابل التخلي عن العمل المسلح، لكنه اعتقل بعد أيام بسبب قصة "طائرة الجماعة" التي اتهم بشرائها في سويسرا بقصد وضعها تحت تصرف الجماعات الإسلامية المسلحة.
وقال "سيف الدين" في إفادته أنه انتقل إلى إيران بطلب من القيادي البارز في "جبهة الإنقاذ" المحظورة أحمد الزاوي "لكي لا يترك الشخصين اللذين كانا يتدربان في إيران وحدهما خوفاً من أن يقتربا من رجال الدين الإيرانيين وحتى لا يتأثروا بالفكر الشيعي".
وبمجرد عودتهم أبلغ أمير "الرابطة الإسلامية للدعوة والجهاد" بالأمر وطلب منهم، بحسب إفادات المتهمين، الالتحاق بمركز قيادة التنظيم المسلح بمرتفعات جبال المدية لكن "زكريا" رفض الطلب على اعتبار أن هؤلاء غير معروفين لدى مصالح الأمن ولا أفراد الجماعات الإسلامية المسلحة وأن بقاءهم في العاصمة "سيكون أجدى وأنفع للجهاد" وبعد أخذ ورد قرر الموافقة على طلب بقائهم لكنه اشترط منهم تحرير تقرير مفصل عن المهمة في الخارج، وهو ما تم وسلم له التقرير كاملاً. وقد نظم لهم "علي" لقاء بالجزائر العاصمة مع "عبدالرحمن" بصفته موفد قيادة التنظيم المسلح وقدموا له التقرير عن التكوين الذي استفادوا منه في إيران.
وقد طلب أمير "الرابطة" من "علي" مساءلة "عمار" المقيم في سويسرا عن مصير "البضاعة" التي أرسلها مع المدعو »عبدالحميد"، وتبين لاحقاً أن المدعو "أمين" وهو قيادي في تنظيم "الفيدا" تولى استلام "البضاعة" في مسجد الإمام الشافعي بالحراش (10 كلم جنوب)، وتبين أنها كانت عبارة عن كمية من الذخيرة الحية وأسلحة وأجهزة اتصال لاسلكي نقلت في مرحلة أولى من سويسرا إلى مدينة سطيف (300 كلم شرق) ومنها إلى الجزائر العاصمة ثم مرتفعات المدية.
وبقي وضع المجموعة التي تلقت التكوين العسكري في إيران على هذا النحو إلى أن تم اعتقال كل أفرادها خلال عمليات متزامنة جرت في 15 تشرين الاول (أكتوبر) 2000 بمناطق مختلفة بعد تحريات دقيقة حول أماكن وجود عناصر المجموعة التي كانت ترغب في النشاط في "الظل" بعيداً من ضغط "الجماعات المسلحة" وبمعزل عن رقابة قوات الأمن.
ولقد تمكنا من التحدث إلى "سيف الدين"، الذي قضى 6 سنوات بين سجني الحراش وتيزي وزو، وهو ينحدر من ولاية تبسة أفرج عنه في نوفمبر 2006 بعد نهاية عقوبته، أكد لنا أنه بالفعل تنقل إلى إيران لما أقام لأشهر بدمشق وتلقى تدريبات على حرب العصابات وتعرض أثناء التدريب لحادث في عموده الفقري، وقد التقى خلال تلك الفترة التي قضاها بطهران بأحمدي نجاد الرئيس الحالي لإيران، حيث كان حينها عمدة العاصمة الإيرانية، ومما ذكره لنا أن نجاد أكد دعمه لهم، وأن البلدية تحت تصرفهم في كل ما يحتاجونه خلال فترة تكوينهم العسكري، وأكد "سيف الدين" في اللقاءات المتعددة التي جمعتنا في سجن الحراش، أن القيادة الإيرانية العسكرية وقائد الثكنة التي تدربوا بها حرصوا على تشيعهم، كما ظلوا يوجهونهم من أجل تكوين تنظيم شيعي يكون البداية من أجل إعلان "ثورة إسلامية" على غرار ثورة الخميني، لتكون الدولة القادمة خمينية حتى النخاع...
المدعو "سيف الدين" عرف عنه أنه من تيار "الجزأرة" وتعرض لاضطهاد كبير داخل السجن، بسبب ولائه وتناقل عنه الإسلاميون المساجين بأنه "شيعي" حتى النخاع، وأصبح أميرا لقاعة الجزأرة (أ مكرر1) التي قاد حربا ضروسا من قبل رفقة مجموعته لأجل تأسيسها لتكون مركزا للجزأرة بعيدا عن السلفيين الآخرين، وقد تم تحويله بتاريخ 09 / 08 / 2005 إلى سجن تيزي وزو بعد الإضراب عن الطعام في جويلية 2005 بسبب وفاة السجين العذاوري محمد.
أما عن قضية التشيع فقد أكد لنا "سيف الدين" أنهم كانوا يصلون صلاتهم ويتعبدون على مذهبهم لتفادي الحرج، حتى يتحصلون على ما ذهبوا لأجله، وفي رده عن سؤالنا حول عدد الجزائريين الذي تدربوا في ثكنات الحرس الثوري فقد أخبرنا بأنه لم يقتصر الأمر على مجموعته فهناك عدد كبير ممن تدربوا والتحقوا بتنظيمات شيعية بأفغانستان وعادوا بعدها للجزائر ... وقد سعت السلطات الرسمية للثورة ومرشدها الأعلى من أجل صناعة ما يسمى بـ"حزب الله" في الجزائر أو حتى كتائبَ لأنصار المهدي، توالت الاتصالات خاصة في الفترة الأخيرة لشريف قوسمي وكانت سرية للغاية، وطبعا الفضل يعود للجزائريين الذين التحقوا بالحوزات العلمية عن طريق شيعة سوريا.

ولايزال ملف الجزائريين الذين تلقوا تدريباتهم في ثكنات الحرس الثوري الإيراني غامضا، ولكن كل الشواهد تفيد أن عددا كبيرا منهم عادوا إلى الجزائر وبينهم من انضوى تحت لواء "الفيدا" وآخرون أيضا قادوا فصائل من الجماعة الإسلامية المسلحة "الجيا"، وبينهم من تحصلوا على درجات كبيرة من العلم ومن خلاله أفتوا بجواز قتل "النواصب" والذي يقصد به أهل السنة والجماعة من عموم الشعب خاصة.

احذروا من شيعة سوريا









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-31, 13:14   رقم المشاركة : 78
معلومات العضو
youcef salah
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية youcef salah
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمعة امل;
[center
كنت قد قلت لكِ سابقا ان الذين يذبحون الجزائريين ويغتصبون اثناء التسعينيات كانوا ايضا شيعة
رغم أنني قررت بعدم الخوض في موضوع سوريا لكن هذا الكلام يخص الجزائر وهو هذا غير صحيح 1000 بالمية . وهو تخيلات واوهام فقط . الجزائريون جميعهم منقسمين حول مسؤولية الدولة أم الفيس في الأزمة وكل يتهم الآخر بأنه البادئ ولكن لا يوجد جزائري واحد يقول عن الشيعة أو إيران
ولعلمك لا يوجد شيعة في الجزائر بل هنلك عادات وتقاليد شيعية ورثناها عن الدولة الفاطمية مثل الاحتفال بعاشوراء وأربعينية الميت وتقديس الأضرحة وغيرها

أنا أعرف الكثير الكثير ممن كانوا بالجبال وأعرف أمراء وقيادات عليا وكنت ومازلت على تواصل معهم ولم يقل احد هذا
الشيخ علي بلحاج كتب في جريدة المنقذ عام 1991 إنتقادات شديدة للخميني واعتبره بعيد عن الاسلام
كل ما في الأمر أن الجمهورية الايرانية رحبت باحداث الجزائر وهي تعتبرها صحوة اسلامية مثلها مثل الثورة الايرانية

أنا أعرف تاريخ الحركة المسلحة في الجزائر من البداية (جماعة بويعلي مصطفى 1982 ) وجماعة عبد القادر الشبوطي وعبد الحق العيادة وعبد القادر لصنامي 1991 وأعرف أمراء الجيا واحد واحد من عنتر زوابري إلى منصوري ملياني إلى جعفر الأفغاني وشريف قوسمي وقادة بن شيحة وبوعلام وغيرهم
أعرف مجازر الرمكة وبني مسوس وبن طلحة والمدية ........ وهناك من اعترفوا أمام العدالة الجزائرية بانهم قاموا بها ........

المسؤول عن العلاقات الخارجية كان الأخ عبد القادر خربان وهو أحد العائدين من افغانستان
ولا يوجد في تاريخ الحركة شيئ أسمه الشيعة او أسماء غير معروفة
رجاء مراجعة هذا الموضوع https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=778699

وإن تريدين مزيدا من الشرح انا هنا









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-31, 13:57   رقم المشاركة : 79
معلومات العضو
حب ربي*ملأ قلبي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حب ربي*ملأ قلبي
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youcef salah مشاهدة المشاركة
رغم أنني قررت بعدم الخوض في موضوع سوريا لكن هذا الكلام يخص الجزائر وهو هذا غير صحيح 1000 بالمية . وهو تخيلات واوهام فقط . الجزائريون جميعهم منقسمين حول مسؤولية الدولة أم الفيس في الأزمة وكل يتهم الآخر بأنه البادئ ولكن لا يوجد جزائري واحد يقول عن الشيعة أو إيران
ولعلمك لا يوجد شيعة في الجزائر بل هنلك عادات وتقاليد شيعية ورثناها عن الدولة الفاطمية مثل الاحتفال بعاشوراء وأربعينية الميت وتقديس الأضرحة وغيرها

أنا أعرف الكثير الكثير ممن كانوا بالجبال وأعرف أمراء وقيادات عليا وكنت ومازلت على تواصل معهم ولم يقل احد هذا
الشيخ علي بلحاج كتب في جريدة المنقذ عام 1991 إنتقادات شديدة للخميني واعتبره بعيد عن الاسلام
كل ما في الأمر أن الجمهورية الايرانية رحبت باحداث الجزائر وهي تعتبرها صحوة اسلامية مثلها مثل الثورة الايرانية

أنا أعرف تاريخ الحركة المسلحة في الجزائر من البداية (جماعة بويعلي مصطفى 1982 ) وجماعة عبد القادر الشبوطي وعبد الحق العيادة وعبد القادر لصنامي 1991 وأعرف أمراء الجيا واحد واحد من عنتر زوابري إلى منصوري ملياني إلى جعفر الأفغاني وشريف قوسمي وقادة بن شيحة وبوعلام وغيرهم
أعرف مجازر الرمكة وبني مسوس وبن طلحة والمدية ........ وهناك من اعترفوا أمام العدالة الجزائرية بانهم قاموا بها ........

المسؤول عن العلاقات الخارجية كان الأخ عبد القادر خربان وهو أحد العائدين من افغانستان
ولا يوجد في تاريخ الحركة شيئ أسمه الشيعة او أسماء غير معروفة
رجاء مراجعة هذا الموضوع https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=778699

وإن تريدين مزيدا من الشرح انا هنا
و أنا أقسملك بالذي خلقني و خلقك أنه يوجد شيعة في الجزائر و أنا في بلديتي فقط أعرف 3 منهم و الله يستر









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-31, 14:11   رقم المشاركة : 80
معلومات العضو
youcef salah
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية youcef salah
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حب ربي*ملأ قلبي مشاهدة المشاركة
و أنا أقسملك بالذي خلقني و خلقك أنه يوجد شيعة في الجزائر و أنا في بلديتي فقط أعرف 3 منهم و الله يستر
نعم ربما يكون عددهم قليل يعني ليس مثل دول المشرق .أنا شخصيا لم أى ولم أسمع بوجود أحد وواحد أو اثنين لا يمكن أن يكونوا هم من قام بالمجازر في الجزائر لأن الذي قاموا بها نعرفهم جميعا وحتى رئيس بلدية خميس مليانة المذكور في الموضوع من منطقتي . ا









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-31, 18:53   رقم المشاركة : 81
معلومات العضو
شمعة امل
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شمعة امل
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youcef salah مشاهدة المشاركة
رغم أنني قررت بعدم الخوض في موضوع سوريا لكن هذا الكلام يخص الجزائر وهو هذا غير صحيح 1000 بالمية . وهو تخيلات واوهام فقط . الجزائريون جميعهم منقسمين حول مسؤولية الدولة أم الفيس في الأزمة وكل يتهم الآخر بأنه البادئ ولكن لا يوجد جزائري واحد يقول عن الشيعة أو إيران
ولعلمك لا يوجد شيعة في الجزائر بل هنلك عادات وتقاليد شيعية ورثناها عن الدولة الفاطمية مثل الاحتفال بعاشوراء وأربعينية الميت وتقديس الأضرحة وغيرها

أنا أعرف الكثير الكثير ممن كانوا بالجبال وأعرف أمراء وقيادات عليا وكنت ومازلت على تواصل معهم ولم يقل احد هذا
الشيخ علي بلحاج كتب في جريدة المنقذ عام 1991 إنتقادات شديدة للخميني واعتبره بعيد عن الاسلام
كل ما في الأمر أن الجمهورية الايرانية رحبت باحداث الجزائر وهي تعتبرها صحوة اسلامية مثلها مثل الثورة الايرانية

أنا أعرف تاريخ الحركة المسلحة في الجزائر من البداية (جماعة بويعلي مصطفى 1982 ) وجماعة عبد القادر الشبوطي وعبد الحق العيادة وعبد القادر لصنامي 1991 وأعرف أمراء الجيا واحد واحد من عنتر زوابري إلى منصوري ملياني إلى جعفر الأفغاني وشريف قوسمي وقادة بن شيحة وبوعلام وغيرهم
أعرف مجازر الرمكة وبني مسوس وبن طلحة والمدية ........ وهناك من اعترفوا أمام العدالة الجزائرية بانهم قاموا بها ........

المسؤول عن العلاقات الخارجية كان الأخ عبد القادر خربان وهو أحد العائدين من افغانستان
ولا يوجد في تاريخ الحركة شيئ أسمه الشيعة او أسماء غير معروفة
رجاء مراجعة هذا الموضوع https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=778699
ربما انت لم تسمع بهذه الامور
فهذه حقائق لا يمكن نكرانها
وانا اثق بصاحب الموضوع فهومطلع ايضا ويعرف مالذي حدث خلال تلك الفترة

اقتباس:
وإن تريدين مزيدا من الشرح انا هنا


جزاك الله خيرا
لا احب ان اتشعب كثيرا في هذه الامور ولا احب ان افهم مالذي حدث
المهم عندي اني عرفت ان ايران وحزب الله كان لهم دور في المجازر التي ارتكبت حينها
فالروافض عليهم من الله مايستحقون وراء كل مصيبة تحل على امة الاسلام
ويجب على من عرف تلك الحقائق ان ينشرها ليفضح ايران وحزب الشيطان و شعاراتهم الزائفة والمصطنعة

......

الرابط الذي وضعته لا يعمل









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-31, 20:17   رقم المشاركة : 82
معلومات العضو
حب ربي*ملأ قلبي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حب ربي*ملأ قلبي
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youcef salah مشاهدة المشاركة
نعم ربما يكون عددهم قليل يعني ليس مثل دول المشرق .أنا شخصيا لم أى ولم أسمع بوجود أحد وواحد أو اثنين لا يمكن أن يكونوا هم من قام بالمجازر في الجزائر لأن الذي قاموا بها نعرفهم جميعا وحتى رئيس بلدية خميس مليانة المذكور في الموضوع من منطقتي . ا
هؤلاء الذين أعلم عنهم أما المتخفين فالله أعلم و 3 مع 3 مع 3 واش يكونوا ؟
أنا لم أتهمهم بجرائم التسعينات لأني لا أعلم من قام بها عليهم من الله ما يتحقون
لكن فقط أخبرك أنهم يكونون جماعات في كل مكان من الجزائر و يتلقون دعوات مجانية لزيارة إيران !!!!!!!!!!!!!!









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الدوله, العلويه, احتفالات, اطفال, تقبل, جاورها


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:00

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc