حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مطر تشرين~]

ننتظر التتمة أيها المختلف

....................

[نجمة ساطعة]

يااااااااااا سلاممممممم على الاحلاممممممممممممممم ......

كل القصص كانت جداً ممتعة .....

واصلوا البراءة لنواصل القراءة .....

[مختلف]

تــابعْ ..... [ ......

ما إن استقرَّ معلِّمنا على دكّتِهِ العالية ِ حتى دَفَعَ إليْنا بنسخة ٍ غيرِ مَشكولةٍ من " كليلةَ ودمنَة" وراحَ يطلبُ إلى كلٍّ منّا أن يَقرأ فيها مقاطِعَ هنا أو هناك َ ,وأن يقرأها معَ الحرَكاتِ. وكانَ يَبْغي من ذلك َ أن يعرِفَ أينَ نحنُ مِن صَرفِ لغة ِ الضادِّ ونَحوِها . وفي الحالِ سُرّي عنّي إذ تبيّنت ُ الهفوات ِ الكثيرةَ التي كانَ يَرتَكِبُها العددُ الأكبَرُ من رفاقِي . وعندما جاءَ دَوْري قرأتُ ما وقع من نصيبي بصوتٍ مطمئنٍ وبدونِ خطأٍ ,فكانت ْ تِلك َ القراءةُ النسمة َ المُباركة َ التي مزّقتْ ثم بددّت الغيْمة َ الرهيبةَ من عيني وقلبي – ولو إلى حين ٍ .

وأنا إذ أشهَد ُ بفضلِ ابن ِ المقفّع في تبديد ِ غَمَّتي , أشهَدُ بفضل ِ مثلِهِ لأبنِ عقيلٍ وابن مالكٍ . ذلك أنّ منهاجَ العربيّةَ كانَ يبتَديُْ بتدريس ِ ألفيّةِ ابن ِ مالك ٍ , كما شرََحها ابنُ عقيلٍ , وينتهي بتاريخ ِ الأدبِ العربيِّ من وضع ِ أحدِ المُستشرقين َ الروس ِ .

والغّريبُ أن تَسْتََهويَني ألفيّة ُ ابن ِ مالك ٍ على ما في استظهارِ مَتْنِها من إرهاقٍ للذاكرةِ وما في تفهُّم شَرْحِها من نِشَقَّة ٍ للفِكْرِ , ولعلَّ ذلك عائدٌ إلى مَحَبتّي الفِطريّةِ للّغاتِ إجمالاً , وللعربيّة ِ بالأخصّ ِ , وها أنذا, وقد مرَّ على أوّل ِ عهدي بتلك َ الألفيّة ِ أكثر ُ من نصف ِ قرن ٍ , أردِّدُ بلذّةٍ استهلال َ صاحبَها :
قالَ مُحمَّد ٌ هُوَ ابْنُ مالك ٍ أحمد ُ رِبِّي اللهَ خيرَ مالك
مُصلّياً على الرسول ِ المصطّفى وآلِهِ المستكملينَ الشَّرفا
وأستعين ُ اللهَ في ألفيّةٍ قواعدُ النَّحْوِ بِها مِحْوِيّة



للّه درُّكَ يا ابن َ مالكٍ ؟ ومَنْ ذا لا يُصَلّي مَعَكَ ويسلِّم ُ , ولا يستعين ُ الله َ في عَمَل ٍ لم يجىءْ بِمِثْلِهِ الأوائلُ والأواخرُ ؟ إنّهُ لَعَمَلٌ لا يَقْدِمُ عليْهِ إلا مجنونٌ أو عبقَريٌّ . وأنتَ عبقريٌّ ياابنَ مالكٍ – لذلك استَعَنْتَ اللهَ فأعانَكَ على استيعابِ جميع ِ قواعدِ النحْوِ في ألفِ بيت ٍ – لا تزيد ُ بيتاً ولا تنقصُ بيتاً . فكانت المعجزةُ , وجاءَ هذا الصبيُّ من سَفح ِ صنّين َ يشهد ُ بفَضلِها عليه وعلى الأجيال ِ قِبْلَهُ على مَدى مِئات ِ السنين َ .
ويشقُّ عليه يا ابنَ مالكٍ أن يُخالِطَ الاجيالَ الجديدةَ فلا يَرى فيها لمُعجزتِكَ أيَّ أثَر ٍ . إنّها لأجيالٌ لا قِبَلَ لها بالطلاسِمِ والمُعَقّداتِ. إنّها تَبْغي السرعَةَ والتبسيط َ في كلِّ شيءٍ .

إيْ, لقد تغَّيرتِ الأزمنةُ , وتغيّرتِ الاشياءُ , وتغيَّرَ حتى نبضُ الحياةِ يا ابن مالك ٍ, فلم ْ يَبْقَ لِمثْلِكَ في هذه الدنيا مقامٌ إلا في قلبِ هذا القَلَم ِ الذي يُسَّلِّم عليكَ ساعةَ وُلِدتَ , وساعةَ مِتَّ , وساعةَ قلتَ:
كلامُنا لَفْظٌ مفيدٌ كاسْتَقِمْ واسمٌ وفعلٌ ثم حرْفٌ الكَلِمْ

[مختلف]

تُصـــبِحُون علَـى خـــيْرٍ [ جمــيلٍ ] كَـــ ( أرْواحِكُم )


رُبمَا أستثْنِي رُوحــي .... لأنَّها الوحِيدَةُ التِي أعلمُ حالَهَا ... ولكنَّنِي ... كمَا كُلِ الشُعوبْ ... سأثٌورٌ عليْهَا يومًا





عنْــــدمَا تحلُمونَ بكوابِيسِ طفُولتِكمْ



فأنَا بريءٌ يا جمـــــاعة














شُكرٌ جزيلٌ لحُضُورِكم

نلتقِي غـــدًا

[مصرية من الجزائر]

بينما يُعاملنا نحنُ الشباب وكأنّه وجدنا على عتبةِ المسجدِ ذات صلاة فجر !

ربنا يخلي والد حضرتك إن شاء الله...
وطبعا هو عنده كامل الحق...البنات لازم يتعاملوا أحسن معاملة

أنا مع والد حضرتك في النقطة دي...
لا تفهمني صح اني متحيزة للبنات مطلقاا
جملة حضرتك تذكرني...
عندما تغضب أختي مني واحنا صغار

تقول لي

^^بصراحة ياياسمين احنا كنا لقينك ع باب الجامع,وبابا قال معلش عيلة صغيرة نربيها ^^

ولازم نصرحك بالحقيقة المرة ان احنا مش أهلك


للعلم أني أنا الكبيرة


عرفت ازاي نفسي اعرف

ولكن أخي صراحة عندي كثير من الأسئلة...

سوف اكتفي بسؤال واحد فقط الآن ...

لم تحكي لنا عن كيفية تحول حلمك من رائد فضاء إلي مهندس؟وهل كان هناك مجال في النصف!!

[مختلف]

السَّلامُ عليْكُمْ



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



[ أسامة بنْ لاَدنْ ... ؟ ]


منَ الإشْكاليَاتِ التِي إعترضتِ الكثِيرينْ


منهمْ من غــيَّر قناعتاتِهْ و (إقتنع بهْ ومشرُوعهْ)

منهُم من لمْ يقتنِعْ و (إعتبَره مُجردَ دُميةٍ تسيرُها السي آي إيه و فُلُول الماسُونية )




عُمومًا .... رحمهُ اللهُ بِما أنهُ أُغتِيلْ


وتبْقَى قناعاتٌ تارجحتْ بيْنَ [ عاطفة ] و [ عاطِفة ]


كانتْ لِي نظرةٌ في وقتٍ ما .... وتعيَّرتْ فِي وقتٍ ما ..... رُبما لأنَّ إعمالَ [ العاطفةِ ] و [ العـــقْلْ ] تُعطِي نتائجَ مُختلفة



والأكِيدْ أنَّ نتائجَ العــقْل ..... دائمًا تحُوزُ النتيجةَ المُرتفعة

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *رذاذ المطر*

السلآم عليكم

وعليكُم السَّلامُ ورحمةُ اللهْ

أمّا أنا فسأحكي لكم عن غبآء الطفولـــة :d

أذكر أنّ أخي -أخي الذي حكيت عنه يوما هنآك - أخبرني أنّه إذا

جمعت نوى الزعرور/ لآ أعلم كيف يسمّى بالعربية :d/..ووضعته تحت

وسآدتي ليلا أسبوعا سيتحوّل إلى حبّآت شوكولا وبمآ أنّ صآحبتكم تعشق

السّكآكر و الشوكولا قرّرت أن أجرّب ..ومرّت الأيّآم و أنآ أضع تلك الحبّات

تحت وسآدتي وأتفقّدها ..وحين إنقضآء الأسبوع قلت لأخي مآبآل شكلها لم ي

تغيّر أخبرني بأنّ الشكل يبقى نفسه ولكن الطّعم يتغيّر ..ذقتها وكآن مذاقها مرّا

جدّا وحين أخبرته أنّها مرّة و لآ تشبه مذآق الشوكولآ قآل ربّما نسيتِ لم

تضعيها كلّ أيآم الأسبوع تحت وسآدتكِ ...والغبيّ في الأمر أنّني صدقته مع كل

هذا و أصبحت أجرّب ذلك كلما أحضر لنا وآلدي الزعرور إلى أن علمت أمي

بالأمر وقآلت لي بأنّ هذا غير صحيح :d...

هههههه
كان يستغلك هالشرِيرْ
ومشكلةُ العقل وقتها أنه يصدق كل ما يؤدي إلى [ حلوياتِ وسكاكر]

وعلى ذكر أفعآلكم الشرّيرة مع الحشرآت والحيوآنآت أذكر أنّني كنت ألعب

وأخي مع أبنآء الجيران فسمعنا رجلا يقول لآخر : قاعد كي القطة

بسبع أروآح :d..فتفآهمنا أن نقتل قطّة ونرى كيف يمكنها أن تبقى حيّة أو

كيف يمكنها أن تحيا بعد موتها ..وكآنت قطّة الجيرآن الضحيّة قآموا

بقتلها أمّا أنا فبقيت لأتفرّج على ماسيحصل /عآقلة قآعدة غير نشوف بصّح

كنت فسّآدة ديما نقرّ بالطوآيش لي يخدموهم / ومآتت القطّة المسكينة

لكنكِ لم تذكُري لنا جزاءكِ بعْد أن "تقرِي" .....

المسكينة ولآ أذكر بعدها إلّا على الضرب الذي الذي تلقّيّنآه من صآحبة

القطّة .....

شكراً لك بحجم إختلآفك وأكثرْ ...

والشُكرُ موْصُولٌ لكْ لحضُورِك الدائمْ أخت سارة



ولحدِ الآنْ لديَّ فــصُولٌ حقيقيٌ حوْل القــطة

وهل فعلاً لديْها (سبعةْ أرواحْ) ...... أمْ أنها مُجردْ مقاومة فحسْب بعد قتلِها وتاخر وفاة دماغِها لفترة

ياريت يفيدنَا أحدُ من قامَ بالتَّجربة في [ ذكرَى سوْداءْ ]





أو منْ لديْه تفسِير علــــمِي لــِ [ سبعةْ أرواحْ ] .... فلاَ يبْخلْ

وإن كُنتُ أعتقِد كونَها مجازًا قيلتْ فحسْبْ

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الايام

و الله جدا جميل

استمتعت بقراءة الموضوع و جميع الردود
تلك المتعة انستني في طفولتي

متابعين ان شاء الله.

والجميلُ حضُورك ومتابعتُك

ولوْ شاركْتنَا ...... سيكُون أفـــضلْ


لكنْ نصيحةً فقطْ .... عنْدما تنوِين المُشاركة ... أغمضِي عينيْك ... ولا تقرئِي ... حتى لا تستمتِعِي فتنْنسِي طفولتكْ
فنفْقِدَ ذكرَى



شُكرًا لكِ أُخت نور الأيَّامْ ... ومتابعتُك تُسعِدُنا بحجمِ حضُورك

[مصرية من الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

والشُكرُ موْصُولٌ لكْ لحضُورِك الدائمْ أخت سارة



ولحدِ الآنْ لديَّ فــصُولٌ حقيقيٌ حوْل القــطة

وهل فعلاً لديْها (سبعةْ أرواحْ) ...... أمْ أنها مُجردْ مقاومة فحسْب بعد قتلِها وتاخر وفاة دماغِها لفترة

ياريت يفيدنَا أحدُ من قامَ بالتَّجربة في [ ذكرَى سوْداءْ ]





أو منْ لديْه تفسِير علــــمِي لــِ [ سبعةْ أرواحْ ] .... فلاَ يبْخلْ

وإن كُنتُ أعتقِد كونَها مجازًا قيلتْ فحسْبْ

صراحة احنا عندنا قطط في بيتنا..
أري القطط تصدم وتقع دون أن يحدث لها أي شيء.
وتسير علي السور...عادي كداا
قطط عفاريت

طبعا يجب عن هذا السؤال
أنكل جوجل

والسر في أقدام القطط وآذانها، فالواقع أن القطط دوناً عن

بقية المخلوقات تتميز بجسد مرن يساعدها على تحمل

صدمة السقوط من الأماكن العالية، دون أن تصاب سوى بخدوش قليلة.

وذلك ربما يعطينا إيحاءً بأن القطط يمكنها


العودة إلى الحياة عقب المرور بحوادث سقوط قاتلة. وقدرة القطط

على تحمل تلك الحوادث القاتلة للإنسان، والحيوانات


الأخرى لا ترجع بالطبع إلى امتلاكها لسبعة أرواح كما يشاع، ولكن لعدة



مميزات تمتلكها، أهمها حجمها الصغير،



وجسدها الخفيض، وهو ما يقلل أثر اصطدامها بالأرض حينما



تسقط من ارتفاعات كبيرة وقاتلة. علاوة على ذلك تملك


القطط أذناً وسطى تكسبها حساً خارقاً بالتوازن، وهو ذو أهمية

جوهرية عند نزولها على أقدامها. وهذا الحس



المتوازن يمكنها، وهي تسقط من علِ من تعديل وضع جسدها سريعاً، بما


يضمن لها الهبوط على الأربعة أقدام بالكامل.



وبما أن القطط تهبط وهي مرتكزة على الأربعة أقدام، تعمل أقدامها


كأداة لامتصاص الصدمة التي يشعر بها الإنسان



العادي عند الارتطام بالأرض. علاوة على ذلك فإن القطة


يمكنها طي أقدامها عندما تهبط، لتعمل وكأنها وسادات

ملطفة، وبذلك تعتمد عضلاتها ومفاصلها أثناء السقوط، بما يجعل

عظامها في مأمن من الكسر. غير أن المفاجأة التي

قد تثير الاستغراب أنه كلما زاد الارتفاع الذي تهبط منه القطة، كلما

قل خطر الموت الذي تتعرض له، وهذه النتائج

أكدها أطباء بيطريون أمريكيون. وإذا عدنا إلى قوانين الفيزياء

سنجد أنه بغض النظر عن كتلة أو قوام الجسم

الساقط، فإنه يهوي بسرعة 22 ميل بعد ثانية واحدة من سقوطه. وبعد

أن يمضي الجسد مسافة معينة وهو يهوي يصل

إلى سرعته القصوى في الهبوط. ولأن احتكاك الجسم بالهواء يبطئ من سرعة السقوط،
فكلما قلت كتلة الجسم، وكلما زادت المساحة التي يهبط عليها،
زاد بطئه، وبعد أن يمضي الجسد

مسافة معينة، وهو يسقط في الهواء، يصل إلى

سرعته القصوى. ونعود للقطط، فبعدما تهبط القطط من طابق مرتفع، وتتوقف

عن الإسراع، تقوم ببسط أقدامها مثل

المظلة، وهو ما يزيد من مساحة أقدامها بينما يدافعها الهواء، وهكذا

فمزيد من الاحتكاك بالهواء يولد المزيد من إبطاء

السرعة. وقد حبا الله القطط على وجه الخصوص بحس شديد التطور

بالتوازن، حيث تتمكن بواسطته من استغلال زمن

الهبوط في إجراء مناورات بجسدها استعداداً للسقوط على

أقدامها الأربعة بأكملها. أما عن القطة التي تسقط من

ارتفاع قليل، فإنها لا تحظى بالوقت الكافي لأداء هذه الخطوات

مثل بسط أقدامها لتوزيع صدمة السقوط على مساحة

أكبر من جسدها، أو الإقلال من سرعتها، أو تهيئة

أقدامها الأربعة لتلقي صدمة الهبوط .

[*مصطفى*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

في سنين الطفولة المبكرة كنا ثلاث اسر تعيش في بيت من أربعة غرف و فناء . إحدى الغرف الأربعة كانت تستخدم كمطبخ و في الليل كنت أنام فيها رفقة جدتي و أخي . و كنت أخاف من النافذة المطلة على الفناء عندما تطفأ الأنوار ... لازلت أتذكر شكلها المخيف ... ربما هو الخوف من "الغول" أو "البازغوغ" .

كنت أخال نفسي الوحيد الذي يرتقب هجوم الغول من النافذة فكنت أحتمي خلف ظهر جدتي ..من زمن الطفولة كذالك

شكرا مختلف

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

ههههه


تفكرت كنت صغير

و كان اخي يدرس في الثانوية

و كنت اقرأ

ميخائيل نعيمة


كنت أقرؤها نَعيمة


حتى وصلت للثانوية و قالت الاستاذة

هو رجُل يسموه

ميخائيل نُعَيْمَة

ههههههههههههههههههههههههههههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *رذاذ المطر*

ههههه حتّى أنا كنت أحسبه إمرأة

تذكّرت حين درسنا درس النتح وأخبرنا معلّمنا بأنّ النتح هو كعملية التعرّق ههه

فلم أقتنع مطلقا بمآ قآله وكنت أحسب أنّه أخطأ ورحت أتفلسف و أقنعه بأنّه

كيف للنبآت أن يتعرّق وهو لم يبذل أيّ جهد وبآءت كلّ محآولآته لإقنآعي

بالفشل حينها :d ..

أمَّا الأســـماءْ و [ أخطاءْ ] تهجيتِها ........... فخلِّينَا ساكْتِينْ" لحْسنْ تطلعْ فضايحْ"


وقدْ أذكُر بعضًـــا منْها فيمَا بعدْ ...إن تذكٍّْرتُ ... ومعظمُها قريبةٌ جدًا .... وخاصة الذينَ ينطِقُون الكلماتْ الأجنبية بثقةٍ كبيرة ( زعمَا نهدرْ فرونسِي ولاَّ أنجليزي )

وتجِدْ أخــطاءْ كُنت متصورهَا شيءْ .. طلعتْ نطقْ آخر لا علاقَة الكُلْ بإسم الشخصيَّة أو المدِينة أو أيْ شيءْ آخرْ

[نجمة ساطعة]

من بين الأشياء العالقة في الذاكرة و أعتقد أنها مجرد بقايا ...

لان ذاكرتي مفورماتية خلقة و آلياً ... المهم أنه ليلة اغتيال الرئيس

محمد بوضياف كان في عمري 10 سنوات ... ليلتها كنت نائمة في بيت

جدي من أمي ... و هذا البيت خلقة يثير الرعب ...

كانت نشرة الثامنة ... و كنت أشاهد مع البقية دون رقابة و لا حذف مشاهد

كانت الامور لم تتطور بعد مثل الآن ... أذكر أني شعرت برعب فضيع فضاعة

نمت تلك الليلة الصيفية ... فوق السطح مع العائلة .. و ما أذكره أني كنت أصدر

صوت شهيق غير طبيعي من شدة التأثر ... من وقتها إلى فترة الجامعة

كنت أخاف جداُ من الموت .... و السبب ذلك الموقف ...

لذلك نصيحة لا تتركوا الصغار يشاهدون مناظر فوق طاقة استيعاب جهازهم

النفسي ....

[مصرية من الجزائر]

جميل أن الكورة الأرضية كروية

الكرة الأرضية عندي هي في حدود بيتي فقط ومحافظة القاهرة ويكفي

كنت أظن أنني باستطاعي أن أمسك السماء


ولكن أحتاج فقط ...لسلم عالي ..أو مكان مرتفع..


فعلا ....في آخر دور في بيتنا هو السطح ...


صعدت للسطح وكان هناك سلم ومكان مرتفع...


وصعدت للسلم بالفعل ...لعلي أصل للسماء..ولكن للأسف


لم أصل لها ...


كل لما أصعد كانت السماء تبتعد ...
بصراحة

كنت أفكر أن أسافر لبرج القاهرة ...أعلي مكان بمصر

حتي أمسك السماء!!!





حتي كنت اظن أيضاا...

بأننا عندما أخرج من الكرة الأرضية
فسوف أسقط في كرة أرضية أخري....

كأن الكورة الأرضية عبارة عن بلكونة نقفز منه
فنجد أنفسنا علي الأرض


حكاياتي مع القمر .....

القمر هذا صديقي الوفي....

عندما أسير كنت أجده...يسير معي....

حتي كنت أتسابق أنا وصديقاتي

وننظر للسماء ..ونري مع من فينا سوف يتحرك ويسير القمر

من كثرة نظرنا لأعلي كنا نتعثر ونسقط ع الأرض


ولكن لا نمل ننهض مرة آخري


ونتابع المسير

فكنت أظن بأن هناك أكثر من قمر في الأرض...

فكنت أقول

بأن القمر عندنا بيتنا أفضل من هذا القمر

السخيف الذي لم يكن يسير معي

كما يفعل القمر بجاور بيتي

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

قد يبدو الأمر غريبا لكنني لا ذكر شيئا عن تصورات غريبة عن العالم في طفولتي ... و مع ذلك سأحاول التنقيب في أعماق الذاكرة علني اعثر على أمر ما ... لكنني اذكر جيدا مدى صدمة احد أصدقائي الأبرياء عندما قلت له أن الرسول مات !!!!!! لم يصدقني و قال لي أن الرسول لا يموت و هو يعيش في "الحج" ... لعله كان يقصد الكعبة .

مرحبًا بالأخ ســيرِيسْ

واضْحكَ اللهُ سنَّكَ يا رجُلْ

وذكرتْنِي في موقفْ مشابِهْ لكنْ بالضبْط منْ اللِّي إنصدم بموتْ منْ ؟ ... فذلِك ما نسيتُه .... وجارِي التذكُّرْ


أمَّا عنْ الصَّدمة بجهلِ فلانْ لمعلومة واضحة


فلقدْ [ صدمنِي ] و [ بقوة ] ... أحدُهم ممن أعرِفْ عندمَا كان لا يعرِفُ أن اوباما هو رئيسُ الولايات المتَّحدة

والمُشكِلة أنهْ جامعِي (زعمَا)

واللهْ صدمْنِي بحقْ .... قُلت السيد ممكن مازالْ في العصْر الطباشيرِي



شُكرا سيريسْ ... بإنتظار حكايَاك بإستمرار

[ذبُــولْ ~]

امّا انا فكنت اشدّكم شرّا..حقّا..فقد ارتكبت جريمة تحت قناع اسمه استكشاف و حب اطلاع..
كنت اشاهد الرسوم المتحركة طوم وجيري ككل الاطفال .. كنت احب جيري كثيرا لانه ذكيّ و سريع ودائما يفوز..
اه تذكرت من منكم راى وجه تلك السيدة صاحبة طوم فوجهها سرّ حيرني كثيرآ ولا زال
المهم اكثر ما كان يشد انتباهي هو ان طوم بعد ان يتكهرب و هو في حمام الاستحمام ينتفض و كان شيئا لم يحدث..مع ان امي لطالما حذرتني من هذا المزيج المدمر..ماء + كهرباء..لسبب ما ولا ادري ما هو ربما غباء او استغباء قبلت و دون برهان فكرة اني ساتذى اما القط فلا..
و هنآ ارتكبت الجريمة..احضرت قط جارتي المسكينة..و جهزت له حوض استحمام صغير و وضعته فيه..و قمت بوضع سلك نزعته من المأخذ طبعا بعد ان فصلت التيار حفاظا على سلامتي
ثم توجهت الى القاطع و شغلته سمعت مباشرة مواء القط المسكين الذي مات في تلك اللحظة..و هكذآ اكتشفت ان القطط تتاثر بالكهرباء ايضا بل تموت..لامتني جارتي كثيرا و لم تحدثني لمدة طويلة..لكن المهم بالنسبة لي اني وجدت حلا لمعضلتي..بقي وجه تلك المراة الغامضة

طبعا القصة غير حقيقية ومن نسج خيالي..لاني فعلا احببت شركم و استغربت اني لم اقم بشيء شرير لحد الآن لكنني سافعل عما قريب اقتداء بكم..

تقبلوا مشاركتي المتواضعة..
و لكم خالص تقديري و احترامي..دمت مختلفا و دمتم جميعا بود..