جـيل "تافه"

[[مطمئنة]]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم

دليني على امرأة تلد الرجال...

سألدهم كما أنجبتني امرأة

كما أنّ منهنّ والدتك (حفظها الله)

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلمُطْمَئِنَّة بِذِكْر آلرَّحْمَن

جـيل "تافه"
تعشَق حبيبتك
وتكرَه آلزوُآج بها
رغم انك ستتزوج حبيبة غيــرك !
.
...جيل "ساخر"
تَثق الفتاه بِـ عَشيقِها
بينَما هوُ ينقُلُ آخبارِها إلى أصدقاءه !
.
جيل"مُنافق"
تتظاهر بِـ الحُب لإحداهن ..
بينَما انت تُحاوِل
ان تكسر آوُقات فراغك بالعبث بهَا !
,
أيُ مجتمعٍ هذا أيُها "العالم" !!
.
كثيرون هم الذكور
لكن قليلون هم الرجال

عظيمةٌ وَنْ داي

مِمَّا لا شكَّ فيه أنَّ جميعَنَا بحاجةٍ إلى جُرُعاتٍ من الدَّروس و المواعِظ التِّي تُحيدنا عن تكرَار الخطأ في حياتِنا

و لكن ليسَ بالقدر الذِّي نحتَاج فيه ـ نحنُ البنات ـ إلى مرشدٍ عاطفيّ ! مرشِدٌ يعلّمنا كيف نُحبط تآمُر الخداع.. كيف نُقاوم

وهم العواطِف ولا نهدر أيَّامنا في مطاردة الجحيم.. كيف ننجُو مِن ذكورة زائفة مُسمَّاةٍ بالفحولة، قبل أن نقع في هلاكِ أوّل حُب..

- - - - - - -

لكلِّ مَن أرادَت ذلك المُرشِد ، أضعُ بين يديهَا هذا الكتاب : (( زهرةٌ في غابة ))

الذِّي آملُ أن يكونَ لهَا خيرَ أنيسٍ و يحفظَ قلبهَا الطَّاهر من كل شرّ و يقودَها إلى شطّ الأمان مثلما قادني..

وإنِّي لمُمتنَّة للذِّي أهداه إليّ كلَّ الامتنان و أدين له بفضلٍ و احترامٍ كبيرين.. وإن كان لا يقرأ كلمَاتي اللَّحظة..

- - - - - - -

شكرًا عزيزتي وَن داي ..

و عسىَ أن يَغفِرَ لنا قولكِ " اِقترَفتُ أخطاء كثيرةً في حياتي، هي التِّي أنقذَت حَياتي"

محبتي..

[نظام الفوضى]

لن أخبئ شيء




أحببت بصدق


ونويت بصدق



وأخبرت والدتي صدقا




لكن لقيت صدقا من ربي

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلمُطْمَئِنَّة بِذِكْر آلرَّحْمَن

سألدهم كما أنجبتني امرأة

كما أنّ منهنّ والدتك (حفظها الله)

نساء اليوم لسن كنساء الأمس..


بارك الله فيك ووفقك الله لما يحب ويرضى

[[مطمئنة]]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم

نساء اليوم لسن كنساء الأمس..

ليس موضوعنا المرأة بين الأمس واليوم أخي الكريم

أنا فقط أجبتك حين تجاهلت أو ربما نسيت أن هناك امرأة انجبتك

و لفتّ انتبهاك أنّي أفتخر بمن أنجبتني و أنّها لم تنجب الا امرأة (أكاد أقول رجلا ههههه)


بارك الله فيك ووفقك الله لما يحب ويرضى

بوركتَ أخي الكريم

ووفقنا و ايّاكم لما يحب و يرضى

و عيدك مبارك ( قلتهالك بالرغم انّك ما قلتهاليش )

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آلمُطْمَئِنَّة بِذِكْر آلرَّحْمَن

ليس موضوعنا المرأة بين الأمس واليوم أخي الكريم

أنا فقط أجبتك حين تجاهلت أو ربما نسيت أن هناك امرأة انجبتك

و لفتّ انتبهاك أنّي أفتخر بمن أنجبتني و أنّها لم تنجب الا امرأة (أكاد أقول رجلا ههههه)


بوركتَ أخي الكريم

ووفقنا و ايّاكم لما يحب و يرضى

و عيدك مبارك ( قلتهالك بالرغم انّك ما قلتهاليش )

صحيح الموضوع ليس عن المرأة بين الأمس واليوم لكن الحقيقة تقال هذا الفرق لا يمكن تجاهله أبدا
المرأة بالأمس لم تكن تعرف زوجها إلا عندما تذهب إلى بيته ولم يكن هناك كل هذه البلاوي التي نراها اليوم
المرأة اليوم تقدم نغسها على طبق من ذهب لكل عابث ولاه يلهو ويعبث بها ثم تتهم الرجل بالخيانة والظلم وغيرها
وهذا ما لم تفعله نساء الأمس، من أين للرجل أن يصل للمرأة ويعبث بها لو أنها احترمت نفسها وحافظت على دينها وأخلاقها.. لكن إن هي ذهبت إليه بنفسها فلا تلوم إلا نفسها عن كل ما يحدث لها..

المرأة بالأمس تتزوج وهي صغيرة ومع ذلك لها عقل كبير.. تعرف أنها صارت مسؤولة عن بيت وأسرة فتضحي بكل شيء من أجل أسرتها وتقوم بواجباتها على أكمل وجه فتلد الأطفال وتصنع منهم رجال.. فرغم أنها غير متعلمة إلا أنها تدرك جيدا معنى أن تكون زوجة وربة بيت..

أما بنات اليوم فحتى لما يكبرن يبقين بعقول صغيرة.. الحياة عند المرأة اليوم ليست سوى مسلسل مكسيكي هي بطلته بامتياز، تعتقد أنها يجب أن تعيش قصة حب مع رجل (عشيقها، خطيبها، زوجها) وحتى بعد الزواج تبقى تبحث عن المغامرات العاطفية فإن لم تجدها مع زوجها وفي بيتها قد تبحث عنها خارج البيت .. علاقات عبر الأنترنت أو الهاتف، فالحياة عندها قصة عاطفية ولا بد أن تجد من يقاسمها بطولة هذه القصة...

وهذا هو الفرق الكبير بين نساء الأمس ونساء اليوم
ولهذا أنجبت نساء الأمس الرجال وأنجبت نساء اليوم أطفال غارقين في الدلال لا يكادون يصلحون لشيء...

جـيل "تافه"
تعشَق حبيبتك
وتكرَه آلزوُآج بها
رغم انك ستتزوج حبيبة غيــرك !
.
لا أوافقك الرأي فالرجل حين يعشق ويحب حقا فهو يضحي بكل شيء من أجل الظفر بمن أحبها
لكن إن كانت هي غير راغبة فيه أذاقته ألوانا من العذاب عن طريق التكبر والصدود حتى إذا يئس منها
تركها وتزوج غيرها وتبقى هي بلا زواج فتقول لماذا تركني ؟؟؟!!!!

...جيل "ساخر"
تَثق الفتاه بِـ عَشيقِها
بينَما هوُ ينقُلُ آخبارِها إلى أصدقاءه !

ليس أخبارها فحسب بل وأسرارها أيضا وهي تبني أحلامها عليه وهو يهدم بنيانها ويحطم أركانها ويهتك سترها ويلطخ سمعتها... والسؤال الذي أطرحه دائما وأبدا لماذا ترمي الفتاة نفسها فريسة للذئاب فيلتهموها ويفتسوها فلا يبقى لها سوى الندم يوم لا ينفع الندم.
.
جيل"مُنافق"
تتظاهر بِـ الحُب لإحداهن ..
بينَما انت تُحاوِل
ان تكسر آوُقات فراغك بالعبث بهَا !

وآتوا البيوت من أبوابها.. فليكن هذا جواب الفتاة لكل من يحاول الإقتراب منها..
إن كنت تريدني فالحقني عند أهلي واطلب يدي عند أبي على سنة الله ورسوله
فإن لم تفعل فاغرب عن وجهي...

بالدارجة ( ما تحط روحك في الزبالة ما يربشك الجاج)
,
أيُ مجتمعٍ هذا أيُها "العالم" !!
.
كثيرون هم الذكور
لكن قليلون هم الرجال

هل فهمت الآن لماذا قلت لك : دليني على امرأة تلد الرجال ؟؟
فتاة اليوم لا تملك همة نساء الأمس..

عبدكم مبارك وكل عام والأمة الإسلامية بخير
تقبل الله منا ومنكم

(سبقت بالتهنة ولك فضل السبق)

بارك الله فيك وجزاك خيرا

[الإعصار الهادئ]

[quote=آلمُطْمَئِنَّة بِذِكْر آلرَّحْمَن;7108316]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإعصار الهادئ

رغم أن سردك لمؤلفات مالك بن نبي قد يوحي لي بأني إستهدفتك بردي ذاك وهو ما لم ولن أفعله أبدا .






أنا لم أسرد مؤلفات

بل زودتك بروابط تحميلها
(ما عليك سوى النقر على احداها أو كلهنّ)
لكـ يا من تهتم به

والى كل من يجهل ذلك المنسي

و تأكد أني من أول قراءتي لحرفك

لن أفهم ردك مستهدفا لي سلبا و ان كان على نحو غير مباشر

احترمك كثيرا

و أعي جيدا أنك لن تقول الا ذا وزن

كما أني حذفت اشارة (-) من كل ردودك



أرجو أن تكون قد تفهمّتني

السلام عليكم .

في الحقيقة لم أنتبه لكونها روابط ولك الشكر من أجل ذلك .

قد أحتاجها يوما رغم أنني أملك كل مؤلفات المفكر النابغة في مكتبتي .

بارك الله فيك ولك أختي الفاضلة .